|
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان (Re: معاوية الأرباب)
|
لماذا يهاجر العرب إلى الغرب؟
د. عائض القرني كان المفترض عقلا ومنطقا وشرعا أن يهاجر الغرب إلى أرض العرب، لأنها أرض الرسالة المحمدية الخالدة وبها مهبط الوحي وملتقى الحضارات وأرض الآثار وبلاد السياحة ووسط الدنيا ومنبر الثقافات المتنوعة، لكن انقلبت الآية فهاجر كثير من العرب إلى بلاد الغرب؛ فما دخلنا مدينة في أوروبا وأميركا، إلا وجدنا الجالية العربية تملأ الجامعات والمدارس والمصانع والمساجد، منهم من هرب من القمع والجَلد والتعذيب وتكميم الأفواه ومصادرة الحريات، وآثار التعذيب في صدره وظهره، ومنهم من سافر لطلب الرزق بعد أن عضه الفقر ونهشه الجوع ودمّرته البطالة والعطالة، ومنهم من ارتحل لطلب المعرفة وترك بلاده التي تصنف جامعاتها في آخر سلّم جامعات الدنيا. وهؤلاء العرب الذين شردوا من بلادهم كان الكثير منهم فقيرا أو أميّا أو مدخولا في عقله من آثار الكبت، فمنهم من وصل سالما وكأنه خرج من الجحيم، ومنهم من غرق في البحر ليفر من نار تلظى، ومنهم من سلم نفسه لمراكز الشرطة والأمن في بلاد الغرب على مذهب قول الشاعر: اقتلوني ومالكا واقتلوا مالكا معي وبعدما وصل هؤلاء العرب إلى الغرب تحولوا إلى مهندسين وأطباء وأساتذة وكتّاب ومفكرين؛ لأنه فتحت أمامهم أبواب المعرفة والعمل والإنتاج والإبداع والاكتشاف والاختراع وبقي زملاؤهم في العالم العربي، منهم من تقاعد وأصيب بالسكري وضغط الدم والهلوسة والهذيان والخرف فصار أصلع مقعدا مأبولا، ومن زملائهم من تحول إلى عمل خاص في رعي الغنم وتكسير الحطب والمشاركة في الرقصات الشعبية وتمجيد القبيلة والتنديد والوعيد للقبائل الأخرى، ومنهم من لزم بيته ينتظر الموت وقد كتب وصيته وودع أهله وهو يفكر في الآية: «قُلْ إِنَّ المَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ». دخلنا مدينة فورت كلنز في ولاية كلورادو في أميركا فاستضافنا رجل ليبي أخذ اللجوء السياسي بعدما هرب من ليبيا شريدا طريدا معذبا مبعدا مكبوتا، فعمل في الولاية ثم اشترى مزرعة، استضافنا فيها، فيها أنواع الشجر وصنوف الثمر وعنده أبقار وأغنام وقد بنى فيها فيللا جميلة، مع الماء العذب والحدائق الغنّاء، فأكرمنا أي إكرام، ووصف لنا حاله الأول في بلده وحاله الثاني فأخذنا العجب؛ كيف يفر الإنسان من وطنه بعدما يُنكّل به ويُعذّب ويُبهدل إلى دولة نشتمها صباح مساء ويسميها بعضنا «الشيطان الأكبر» ويدعو عليها خطباؤنا ثم يتحول المسلم الفقير المطرود من أرضه، المعذّب في وطنه، إلى غني يملك بيتا ومزرعة ووظيفة ويعيش أرقى حياة وأسعد حال في ولاية أميركية.
لماذا لا نفكر نحن العرب في مآسينا ومصائبنا ونعترف أن كثيرا من دولنا ألغت الشريعة الإسلامية ونحّت العدل وصادرت الحريات واستولت على الحقوق وشطّبت على حرية الرأي وحوّلت البلاد إلى سجن كبير، بينما في الغرب يناقشون أمورهم بهدوء ويحلّون أزماتهم بالحوار ويسوسون رعاياهم بالعدل. ولا يكفينا هذا بل إن الكثير منا يتغنى بإنجازات وهمية ومشاريع شفوية ليعيش أحلام اليقظة ومهرجان ألف ليلة وليلة؛ لأنه يعيش الوهم فيخدع نفسه ويضحك على ذقنه ويستهزئ بتاريخه ويسخر من أمته. قطعنا آلاف الأميال في القطارات الأوروبية والأميركية فإذا الترتيب والنظام والنظافة وحماية البيئة والذوق الراقي واحترام الآخر مع اعترافي بأن المادية الغربية قتلت الروح وحوّلت الإنسان إلى آلة مع قبائح كثيرة لهذه الحضارة المادية الغربية. لكن إذا نظرت إليهم في عالم الدنيا ونظرت إلى بلاد العرب، إلا ما رحم ربك من بعض الأجزاء والمدن العربية، وجدت البون الشاسع.
نقرأ في شريعتنا الإسلامية النظام والعدل وحسن الخلق والدعوة للسلام وحقوق الإنسان واحترام الآخر وعدم تجريح المشاعر والاهتمام بالبيئة وطلب المعرفة والحث على العمل والإنتاج ومحاربة الفقر والجهل والمرض والظلم، فنجد الغرب يطبقون ذلك ونجد كثيرا من العرب يقولون ذلك بألسنتهم، أما واقعهم فمرير.
أرجو أن نكف عن لعنهم وشتمهم والدعاء عليهم ونشتغل بإصلاح أنفسنا وتحسين مستوانا والرقي بجامعاتنا، وتنظيف بيئتنا وعمارة أرضنا وتقويم عوجنا ومعالجة أخطائنا. بعدها سوف يعود العرب إلى أرضهم وربما هاجر الغرب إلى أرض العرب.
التعليــقــــات د / مصطفى موافي، «فرنسا ميتروبولتان»، 22/12/2009 فارس الكلمة وإمام الدعاة :كما عهدناك تحمل هم الأمة الإسلامية وتصيب كبد الحقيقة ، تتحدث عن رؤساء لبلاد المسلمين همهم الأكبر إمتصاص دم الشعب إلى آخر نقطة ، بل وتوريث الحكم لولده ليكمل مسيرة أبوه في النهب والسلب ، بلاد مسلمين غنية بثرواتها الطبيعية والبشرية بكل القاييس وتجد في الشعب من يبيع كليته لينفق على أسرته ، طوابير من الفشل الكلوي والسرطانات بسبب إستيراد أسمدة مسرطنة برشوة جنسية !! هل سمعت عنها من قبل رشوة جنسية؟ أما التعليم فهم يعتبروه عبئا على الدولة ،ملايين من الأبحاث العلمية مشونة في دهاليز هيئة البحث العلمي ، يتمنون إغلاق كافة المدارس والجامعات ،لابد من نفي كل من ينافس الحاكم في شعبيته حتى ولو حصل على جائزة نوبل في البحث العلمي ، ولابد أن يأتي الوريث ليدفن القتيل وإلا سيحاكم هو وأبوه وأمه بجرائم حرب ، وتسأل من أين يأتي الإرهاب ، من احساس بالقهر والظلم والخوف ستتحول إلى إرهابي ، وحسبنا الله ونعم الوكيل . الدكتورة وضحى السويدي، «قطر»، 22/12/2009 احييك واحيى افكارك النيرة دكتور عائض ،صدقت :نقرأ في شريعتنا الاسلامية النظام والعدل ،حسن الخلق والدعوة الى الاسلام ،حقوق الانسان واحترام الآخر الخ . ولكن اين نحن من كل ذلك استاذنا الفاضل ؟ هل تنعكس تعاليم شريعنا الاسلامية في سلوكياتنا ؟ دائما نصادف الاجنبي الذي يقول نذهب الي بلاد المسلمين نجد اسلام ولانجد مسلمين ؟ ناهيك عن اننا بلدان تلفظ ابناؤها ،وتخنق حرياتهم ، تقرب البعيد وتبجلة ،و تبعد القريب وتحبطة .والامثلة على ذلك لا تحتاج الى برهان ،فهى واضحة وضوح الشمس ولا زلنا نعاني من عقدة الاجنبي .من تغرب عانى فأبدع ،فالمعاناة تخلق الابداع في احيان كثيرة .تغرب زويل فأبدع ،تغرب الباز وأبدع،والامثلة كثيرة لا تعد ولا تحصى نصادفها في كل بقعة من بقاع الارض .ترى متى تحتضن كل ارض ابناؤها ؟ بارك اللة فيك وفي ابداعك ووفق هذا القلم لما فية خير الامة الاسلامية . أمــل الغـد، «اليمن»، 22/12/2009 نسأل الله أن يصلح حال الأمة ويعيد إليها مجدها وعزها وكرامتها، جزاك الله خيرا دكتورنا المحترم.. كعادتك مبدع في كل ما تكتب وتقول؛ حفظك الله ورعاك ويجعل ما تخطه يمينك في موازين حسناتك يوم القيامة.. دمت ذخراً للإسلام والمسلمين. essa، «السويد»، 22/12/2009 المقال جدا لطيف ومشوق وكذلك مفيد لان الحكومات العربية تفتقرالى المقومات الانسانية لاتحترم،لاتثمن الجهود بالعمل،لاعدل ،ولانظام،لاحقوق الانسان،لااهتمام بالبيئة،وتهتم بالجهل والفقر والتخلف لتبقى الشعوب تحت سيطرتها لانها حكومات ديكتاتورية بوجوه ديمقراطية مقنعة ( حكومات الدول النايمة )اما الغرب واميركا الانسان اولا .في كل النواحي . وشكرا Hyle Alenazi، «الولايات المتحدة الامريكية»، 22/12/2009 يا شيخنا لن نري قريبا او بعيدا نشوء قيام اي دولة إسلامية بمعطيات الوضع السائد في البلاد العربية. ولا اتصّور كيف شكل الدولة الاسلامية في العصرالتكنلوجي الحديث، لقد وعد الرسول الكريم بأن يأتي يوم علي المرأه في سفرها من العراق الي مكه لا تخاف علي نعجتها إلا من ان يأكلها الذئب وهذا حدث وإنتهى. واليوم في جميع عالمنا الاسلامي بيوتنا من إسمنت مسلح وابوابنا مؤصدة من حديد ( ولعل بيّتك كذلك) ولو لأمّي حاجة من السوق ووضعتها داخل صندوق من حديد اي (السيارة) لتهافتة عليها الذئاب في ساعة ينادى فيها للصلاة. يا شيخنا لا تقّلب الأوجاع اللي عنده (رقد) خلّه ماسك فيه لانك وتريد ان تأتي بواحد آخر بطلّع لك قرون. اللي عندك علمّة حركات جديده فهو كفئ لها. وياريت اخونا أسامه نفي عن ظهره تهمة 911 لأنه بمنطق الواقع الحالي لا هو ولا مال أبوه يقدر يسّوي اللي صار والنهاية أمّ ثكلى في العراق تدعو عليّه الي النار (دعوة المظلوم الي الله ليس لها حجاب). وأخيرا ومن القلب وليس فيها نفاق بعد 40 سنة لم أعش إلا تسع منها في المملكة ، الله يعز خادم الحرمين وإخوانه للاسلام والمسلمين. لا اريد اسامه ولا رافضي يقودني للجنّة. وديع علي - ليبيا، «الامارت العربية المتحدة»، 22/12/2009 السلام عليكم ،، مشكلتنا نحن المسلمين العرب منهم بالذات ليست فقط في من يقودنا إنما في البطانة الفاسدة ، الحكومات والأمن ، رجال الأمن والمخابرات الذين نسوا أن وظيفتهم هي حماية الأمن والدولة وتفرغوا للانتقام من البشر والتسلط عليهم مستغلين نفوذهم ، وللأسف تنابلة السلطان الذين ينهشون في لحوم الفقراء ولايكتفون لا بمليون ولا مليار ، لذلك تولد هذا الشعور بالغبن والحقد والظلم والقهر والاضطهاد لدى العامة ، وكل مايمكن أن نصف به شعوبنا المغلوبة على أمرها من هوان وذل، فغابت التقوى وفسد الإيمان في القلب وانقلب الحال غير الحال فقل الاستغفار وزاد الاستهتار وانعدمت المسؤولية وزادت اللامبالاة وصارت مباراة في كرة القدم تتحكم في مسؤولي دولتين كاملتين بقض قضيضها وياللتفاهة فهذا يشتم ذاك وذاك يضرب هذا.. ثقوا أن الحاكم الذي يعدل في رعيته شعبه سيكون من أطيب شعوب الأرض. ايمن الغنانيم، «فرنسا ميتروبولتان»، 23/12/2009 أعتقد أن مشكلة المسلمين أولا وأخيرا هي فهم العقيد وأن الإيمان من قول وعمل وأن الإيمان من دون منقوص بل حابط !!!!ولا أظن أن أحوال المسلمين ستصلح في يوم من الأيام من دون هذا الفهم الذي هو دافع لكل خير و واجتهاد ومانع لكل فساد وأول هذا الفساد الفتن المضلة والسلوكات المنحرفة ، وقد ألَّف أحد العلماء كتابا عنونه العقيدة أولا ، لو كانوا يعلمون لكن هذا الفهم يجب أن يسلك في قلب كل من الحاكم والمحكوم ، ونقول هذا لمن يحتج بأن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن ، ونردُّ عليهم أن مسلمي هذه الأيام لو بعث فيهم عمر رضي الله عنه في قوته وحزمه وقد أوتي كل علوم الدنيا التي يصلح بها الحكم لأعجزه فساد بعضهم وكسلُ البعض الآخر !!! ، وقد نقل بن كثير أن عليا رضي الله عنه لما أعجزه فساد الناس قال : اللهم خذني إليك ، فإني قد مللتهم وملُّوني ، هذا مع تأكيدي أن النصيحة للطرفين الحاكم والمحكوم .جزاك الله خيرا شيخنا عائض خير الجزاء ايمــــان الحسينى، «الامارت العربية المتحدة»، 23/12/2009 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، الداعية والخطيب المفوه عائض القرنى ما أبدعك يا شيخ وانت ترد الناس الى الهدف وتضعه نصب اعينهم حتى لا يضلوا ! كل ما تفضلت به تم مناقشته فى منتديات وبرامج كثيرة من قبل ، ولكن الجديد هو مباشرتك وتوجيهك الكلمة للجميع بلا رتوش وبقوة لترسخ فى الأذهان . يا سيدى : لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ، وينصر الله ويؤيد الامة الكافرة لو كانت عادلة .. وهذه امور معلومة للجميع ولكنهم يتناسوها . الم يخبرنا الله عز وجل عن علتنا وهو الخبير و لم يُجب طلب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فى الخمس التى طلبها، ومنهم : ألا يسلط المسلمين بعضهم على بعض ؟ فلم يتعظوا وأصبحوا كما أشرت بالضبط ! لا حياة لمن تنادى ..لا حياة لمن تنادى مقال رائع بروعة عالمنا القرنى - جزاك الله خيرا وحفظك تمحو جهل الجاهلين . مراد حركات، «فرنسا ميتروبولتان»، 23/12/2009 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكم يا شيخنا الموقر الدكتور عائض القرني الذي أثلج صدورنا بعلمه وأدبه الفريد. يجد المغتربون في عالم الاغتراب فضاءً خصبًا، أو كما يرونه خصبًا، فهُمْ يرسمون بآمالهم آفاقَ الحياة الكريمة في مداراتٍ غيرِ مستويةٍ، هروبًا من أوضاع معيشية ضيّقة في بلدانهم الأصلية، إلى عالم العمل والثروة، لكنهم يصطدمون بوقائعَ غيرِ مناسبة. والذكيّ الفطنُ هو من يحمل مشعلَ دينه القويم في ظلماتٍ بعضها فوق بعض، لينير العالم الغربيَّ بدعوة إلى دين الحق. هذا؛ وبارك الله فيكم، أجدّد شكري وامتناني لشيخ الدعوة الحبيب الدكتور عائض القرني. أخوكم مراد حركات ياسر حماد، «الامارت العربية المتحدة»، 23/12/2009 السلام عليكم مقال رائع ككل افكارك واحاديثك التى لا تنطق الا بالحق .اتف ق معك ياشيخ فى ان الدعاء على الغرب هو من مظاهر الضعف . رب ضارة نافعة ! الهجرة سُنّة منذ الأزل وقد هاجرالمسلمون للحبشة التى بها النجاشى العادل فكان الحفاظ على المسلمين الاوُّل وانتشر الأسلام بسبب هذه الهجرة الاولى . ربما اراد الله امرا كان مفعولا ، هو ان يستمر العرب فى اذلال شعوبهم ليتركوها ويذهبوا الى الغرب بما بقى من دينهم ، لينشروا الاسلام هناك ويتم وعد الله فى نشر الدين ، وطوبى للغرباء . فما فائدة ان يكون واحد قاعد فى بلده المثالية التى لا تنغص حياته ، وكيف سيتنقل الناس ويقيموا فى بلاد الغرب الا بسبب هذه المعاناة ؟ فالتاجر سيقضى عمله ويرجع يوما ، وطالب العلم كذلك ، اما المقهور فسيقيم هناك ويستقر وعليه يجتهد ليعيش وربما يصبح سفيرا للأسلام فى بلاد الغرب . هذه حكمة وضعت فى الارض ، واعتقد ان ربما لم يستجب الله لطلب الرسول فى الا يسلط المسلمين بعضهم على بعض ، ليحثهم على العمل والاجتهاد وارض الله واسعة وسيرى الله كيف يعمل الجميع سارة عثمان حاج يوسف، «السودان»، 23/12/2009 حياك الله ياشيخنا ولنذكر قول سيد الخلق عن أنسٍ رضيَ الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إِنْ قَامَتْ السَّاعَةُ وَفي ِيَدِ أَحَدِكُمْ فَسِيلَةٌ ،فَإِنْ اسْتَطَاعَ أَنْ لَا يَقُومَ حَتَّى يَغْرِسَهَا؛ فَلْيَغْرِسْها ). والزرع عمل دنيوي كما يسميه البعض لكنه إعمار للأرض فلا نغفل عن هذا الجانب جمال الدين، «فرنسا ميتروبولتان»، 23/12/2009 دائمآ ياشيخنا وأستاذنا تصيب كبد الحقيقة. ولكن من يعالج؟؟؟؟؟ محمد على، «المملكة المتحدة»، 24/12/2009 السلام عليكم.نسال الله العزيز ان يحفظك ياشيخنا هذا المقال جدا مهم بالنسبة الى اخوتين المغتربين وعليه نسال الله ان يعز هذه الامة ويجمع شملها والحمد الله رب العلمين. adil a omer، «الولايات المتحدة الامريكية»، 24/12/2009 لا وازيدك من الشعر بيتا يا شيخنا يقولون عليهم كفرة فجرة وفى اعيادهم يخفضون الاسعار حتى يدخلوا السرور على الفقراء والمعدمين ايضا ويوزعون الالعاب مجانا على الاطفال حتى اطفالنا المسلمين لا يفرزوهم من ابنائهم ويوزعون عليهم الهدايا اما بنو جلدتنا ففى عيدنا هنا فى امريكا يرفعون علينا الاسعار اضعافا خاصة فى عيدى الفطر والاضحى حتى يقهرونا فى الغربة ايضا تركنا لهم البلاد فلحقونا بطمعهم الى اخر الدنيا حسبنا الله ونعم الوكيل هيفاء، «المملكة العربية السعودية»، 24/12/2009 صدقت بكل كلمه وليد ابويوسف، «فرنسا ميتروبولتان»، 24/12/2009 شيخنا عائض القرني للأسف الشديد اننا كعرب نفتقد الحوار نفتقد قبول الراي الاخر نتقض بعضنا بعض بل نتقض انفسنا نكره بعضنا هذا من دولة كذا وذاك من دولة كذا و نحقد على بعض و نحقد على الناجحين منا و نكره ان ينجح احد في مجال او صناعة فالدول الغنية لا تدعم الدول الفقيرة ولا ندعم بعض كعرب في كل المجالات الغرب وحد عملته و قوى نفسه و دعم نفسه وانشأ احزاب و حلفاء تدعم بعضها بعض و نحن نتفرق حتى كمسلمين متفرقين في كل شي حتى في كيفية الصلاة و الوضوء حتى في الاعياد في رؤية هلال رمضان فكيف لأمة مختلفة في كل شي ان تنجح ان يكون لها كيان و قوة تخشها الامم الاخري وتعمل لها حساب فالغرب على عكس منا اجتمع اتفق اتحد فالاتحاد قوة فنحن اصبحنا ماضي بقول الاية الكريمة ( كنتم خير امة اخرجت للناس ) كنتم فلايمكن للأمة ان تعيش على التراث و الماضي و الحضارة لابد ان تعمل للمستقبل لكي تنجح و تصبح لها كيان فلنتظر جميعا لدول في اسيا الصين ماليزيا و غيرها دخلت مجال المنافسة العاليمة في كل شي بالعمل و الاتحاد و القوة اين نحن ياعرب من هذا كله اختلاف في الراي على طول الطريق بالرغم من ان الله احد و رسولنا خاتم الانبياء و المرسلي د/ يحيى مصري الحلبي، «فرنسا ميتروبولتان»، 24/12/2009 يبدو أن إيماننا منقوص بدليل ولا تهِنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين . شتان بين سوق النظرية ، والتطبيق العملي لها . كم من طلابٍ تخرجوا في جامعات نظرية ، وما أقل من درس وتخصص في الكيمياء والفيزياء والرياضيات ، واسألوا العالم المصري أحمد الزويل ؛ ليعطيكم رأيه في ما تحوم حوله ياشيخ عائض... كم عاماً دام كرسي عبد الله بن عبد المحسن التركي ؟ أكثر من ربع قرن !! وأخوه محمد تبعٌ له من وكيل وزارة إلى عضو مجلس الشورى !! رحم الله الشيخ إبراهيم بن حميد يوم كانت المملكة مع الإجماع ، أما آن الأوان أن ندرس الشافعي وكتابه الأم وأصحاب القرون الثلاثة ؟ أم أننا ننعتهم بالأشعرية ونتعلق بالخلفي ابن تيمية ، ألم يقرأ القوم( الرد الرباني على ابن تيمية الحراني) الذي جعل الله جسماً ، وقلده الكثيرون ، وتوهموا أنهم على حق؟ ثم إنه على أي فتوى اعتمدت الدولة في إقصاء أبناء المسلمين رقم ثلاثة -وأقصد أبناء المتعاقدين- إقصائهم عن الجامعات السعودية ليدرسوا في السودان ، أو سورية ، أو مصر ...وربنا يقول : هل جزاء الإحسان إلا الإحسان !!! لقد تنازعنا ، وعققنا، وكلاً نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك...يالله .. مصر، «المملكة العربية السعودية»، 24/12/2009 ارجوا الاستفادة من احاديث ومقالات الشيخ الدكتور عائض القرنى لاننااذاعملنا بها سوف نصبح احسن حالا جزاك الله خيرا يا شيخنا هاشم ابراهيم، «المملكة العربية السعودية»، 24/12/2009 هاشم ابراهيم السعودية 24/12/2009 حفظك الله ياشيخ عائض والله اني أحبك في الله ودائما ما تكتبه هو عين الحقيقة التي خرصت عنها ألسن كثير من علماء المسلمين اما لمصلحة خاصة او خوفاً على مناسبهم علماً بأنهم يعلمون الخطأ ولكن يدسون رأسهم في الرمال كيف بهم يوم يقفون أمام العزيز الجبار, شيخي الجليل أنا مقيم بالمملكة ويعمل معي هندوزي وأكثر من مرة حاولت أن ادخله الاسلام ولكن رده لي أكثر الكذب والظلم وأكل مال الحرام من صفاتكم وفعلاً هذه هي الحقيقة التي أعاني منها وتذكرت كلام هذا الهندي الذي لادين له وأنا مسلم وأجد قهر وظلم في بلاد المسلمين وأمثالي كثريتمنون الموت من الحال الذي فيه فكيف بهم لا يهاجرون الى بلاد الكفر والله ارحم من المسلمين على الأقل الإنسان الذي كرمه الله يجد الإحترام والتقدير والمعاملة الحسنة التي لايجدها في بلاد العرب المسلمين لذلك هم يستفيدون من العلم وبالتالي يستفاد من علمهم في بلاد الغرب واذا ذهبت لدول الغرب تجد معظم العلماء من العرب لأنهم وجدوا كل المعينات لبقائهم هناك عكس المضايقات في بلادهم , أسأل الله ان يهدي المسلمين حاكماً أو محكوماً الى الطريق القويم وان يصحوا من غفلتهم فراس الكبيسي، «فرنسا ميتروبولتان»، 24/12/2009 لا فض فوك ايها الشيخ المصلح الجرئ امضي على بركة الله في طريق الاصلاح فما احوجنا الى مثل هذا الكلام الواقعي,كفانا مكابرة ومثالية . بارك الله فيك وفتح عليك من ابواب رحمته . نحن بانتظار المزيد في هذا المضمار مغترب، «المملكة المتحدة»، 24/12/2009 أهدي هذا المقال إلى حكام العرب عبدالعزيزبن نفاع الحربي.لندن، «المملكة المتحدة»، 24/12/2009 مقال ؛جميل ويواكب أحداث الساعة؛ووضعت يدك على الجرح العميق ياأبا عبدالله- وعسى أن يقرأه كل مسؤول ويستفيدوا منه فيحافضون على شعوبهم الذين هم ثروت أوطانهم(الحقيقية) وأن لايجعلون لمن يسومونهم سؤ العذاب بإسم حكوماتهم سبيلا عليهم من أجل الحصول على أعلى المناصب القيادية تحت مسمى حماية الوطن من الإرهاب أومن الخلية النائمة بزعمهم؛ وهذالتسلط والقمع لايكون في داخل بلدانهم فقط؛وتعرض الكثير من اللذين هاجروا للغرب بطرق رسمية من أجل أبتعاثم للدراسة أو للعمل خارج الوطن ويعاملون من قبل سفاراتهم في الخارج بكل إحتقار وعدم الإعتبار لهم ويشعرونهم بالذل والهوان عند مراجعتهم سفاراتهم أو الملحقيات التعليمية أو الصحية ؛فهذ يخلق عندهم(الشباب) الإحباط وعدم الرغبة في العودة الى الأوطان ؛لإن الوطن الذي لايحمي شعبه لايحق للوطن أن يبقي أسيرا لديه!والله يولي على العرب خيارهم. حنان، «المملكة المغربية»، 24/12/2009 لا أدري لماذا هو الكاتب منبهر هكذا بغرب يحتضر تفككت أسره وانتشرت فيه الرذائل. تناسى الكاتب إلى أن يشير إلى حقيقة أن الكثير من الأفراد يهربون من الغرب الجنة المزعومة للعيش في بلدان منها الدول العربية خصوصا مع الإفلاس الذي تتعرض له الاقتصاديات الغربية القائمة على الربا وعلى الرأسمالية المتغولة في الحصول على الثروات من غير رادع أخلاقي، وفي ظل انتشار تفضيل المشاهير ممن لا يضيفون شيئا إلى المجتمعات الغربية, في الأجور والمعاملة فيما يحصل العاملون في قطاعات حيوية لها فائدة على المجتمع من تعليم وصحة وأمن على الفتات. فعلا علينا أن نهتم بجد بإصلاح جامعاتنا وأنظمتنا السياسية والقضائية وإصلاح أسرنا وأفرادانا حتى نستمر في العيش في بلداننا المسلمة بعزة وليساعدنا الله ويغننا عن جنتهم المزعومة. شــــــــــــــــــــــــــــــــيخ الجن، «فرنسا ميتروبولتان»، 24/12/2009 انه بالامكان استقطاب معظم ممن هجرونا واستعادتهم..... الحديث والكلام عن المشكلة لا يكفي عن معرفة وتحديد أسبابها ثم العمل على ايجاد الحلول للتغلب عليها. طوني بربور، «عمان»، 24/12/2009 الموضوع بسيط، طريقة حياة المواطنين في الغرب تتفق مع تعاليم الديانة المسيحية، وكل ما في الموضوع هو أن كل مواطن هناك يحترم ذاته وجاره وقريبه، ويحاول تحويل العدو الى صديق، بموجب تعاليم الإنجيل المقدس، ويترك تقرير الجنة والنار الى الخالق عز وجل. سامي العلي، «اسبانيا»، 24/12/2009 شيخنا الكريم: بلادنا العربية لا تعير الكفاءات ولا المؤهلات ولا المتميزين أي اهتمام .. تدري لماذا؟ لأن كل شيء بالوراثة والإقليمية وأخيراً القبلية .. هذه هي مؤهلات النجاح والتفوق لدينا يضاف إليها شوية بهرجة ونفاق... أما ما عداها فليس له مكان في قاموسها .. في الغرب وجدنا أنفسنا وأخذنا مكاننا المناسب .. نعم هناك عنصرية وتمييز لكنها أرحم من بلدك الذي يعتبرك واحداً من القطيع مهما بلغتَ وتميَّزت. تحياتي محمد العربي، «فرنسا»، 24/12/2009 نحب ونحترم قيادة وشعب المملكه ولكن نأمل أن يقراء معاي وزير العمل هذا المقال ليعرف كم هي العبوديه بسبب تحكم الكفيل في العقل العربي وكم يعاني المثقفون والمهندسون من الكفاله. ثم تطالبون العقل العربي ان يبدع في عمله عبدالوهاب، «فرنسا ميتروبولتان»، 24/12/2009 هذا فيه الكثير من الحقيفة ولكن ياليتك قلت رأي الشرع وقول الرسول صلي الله عليه وسلم في الأقامة في بلاد الكفر Mohamed Bashir، «النرويج»، 24/12/2009 والله صدقت يا شيخنا الفاضل . فانا شاهد لك بكل حرف وكلمه وسطر،وبمقا لك جميعا. فأنا صومالي مقيم في النرويج مع زوجتي وعيالي والحمد لله مرتاحا. ولكنني كنت أرتاح أكثر لو أنني كنت في بلدي آمننا وسالما ويكون هناك قانونا ونطاما وعدلا. أخيرا أخبركم جميعا ما حدث بي حين كنت ذاهبا الي المسجد في إحدي دول العربيه،إذ وقفني رجل من الحرس البلدي وساقني إلي مكتب المباحث وسألني رجل المباحث شو هذا أل###### التي في وجهك وكان قاصدا إلي لحيتي فأجبت له تلك لحيتي فقال لماذا تربيها فقلت له تلك من السنه النبويه وأيضا من علامات الرجوله فسألني كان فيدل كاستروا سنيا. وبعد نقاش طويل أمرني بحلقها . واليوم وفي بلاد غير إسلاميه لم يسأل أحد عن لحيتي وزيادة عن ذالك فأنا مديرا لمركز إسلامي ونحصل مساعده ماليه من الحكومه طبقا لقانون الدولة. لقمان باجلان، «المانيا»، 24/12/2009 صدقت ياشيخنا الجليل ورب الكعبه عبدالعزيزبن نفاع الحربي.لندن، «المملكة المتحدة»، 24/12/2009 سؤال؛ جميل وجاء في وقته المناسب وتفضلت بوضع النقاط على كل الحروف وأجبت على كل علا مة إستفهام فيه؛ وتفضل القراء الكرام بمشاركتك في الفكرة والطرح؛ لكن: من يستفيد من هذا المقال والكلام المقنن الذي ورد فيه وعقب عليه القراء؟!أم أن الصحافة العربية لاتؤثر في الرأي العام كماتؤثر الصحافة الغربية في الرأى العام؟! والله العالم العربي بحاجة ماسة الى الإستفادة من مثل هذه المقالات وهي تقدم لهم الخدمة بالمجان؛ والله كريم. كامل عبدالله، «فرنسا ميتروبولتان»، 24/12/2009 اتفق مع فارس الكلمة و أجزم أن مخرجنا من كل هذا التقهقر هو أن نمتثل الإسلام سلوكا في حياتنا لا مجرد شعارات نرفعها, حتى تصيبنا الخيرية, و مثلما تكونوا يول عليكم و السلام أحمد العوض، «المملكة العربية السعودية»، 24/12/2009 إن هذا المقال يعكس واقع الأمة العربية في هذا الزمان، و للأسف فإن أغلبية الشعوب العربية متقاعسة عن النهوض و عن إيجاد حلول للواقع المأساوي الذي وصلت إليه، و ليت شعري ليت الزمان يعود بنا إلى أيام العرب الأوائل في صدر الإسلام حيث كانت الحضارة الإسلامية في أوج نشاطها، و حيث كان الناس يفدون من كل حدب و صوب إلى ديار العرب والمسلمين لتلقي شتّى أصناف العلوم الدينية، و الإنسانية، و المدنية. عبدالرحمن من نيوزلندا، «نيوزلانده»، 27/12/2009 لا فض فوك ياشيخنا ولا جف قلمك المبدع وصدقت في كلمه لكن مانقول الا ((الله يصلح الحال)) حسني سليمان، «البحرين»، 27/12/2009 مش عارف أقولك إيه يادكتور عائض؟ بس اللي أنامتأكد منه إن كل ماالإنسان بيشعر بالتأخرأوالفشل أوأن غيره تخطاه علمياأو حضارياأواستطاع أن ينجزمالم يستطع هو إنجازه أقول في هذه الحالة يتحول ذلك الفاشل إلى ناقد بغيض يداري خيبته وعجزه وراء نقده المغرض ######ريته المسمومة فيسفه من نجاح غيره بحقد مفضوح ويهون من شأن أي إنجازعظيم حققه هذا الشخص الناجح بحسد أسود كريه يأكل قلبه حتى يظهر بأي طريقة للمعجبين به أن نجاحه زائف أوأن إنجازه مزعوم.تلك أسلحة الفاشلين وذلك نهج العاجزين.حتى إنه يقحم الدين كسلاح ليقنع به غيره بالباطل فتراه يقول بكل صفاقة:إن الغرب كله في الناروكل ماينجزه من علم وحضارة ورقي للإنسانية كل ذلك حطب جهنم ولن يُجنى له من ورائه أي ثواب أو خيراللهم إلا شيئا يؤتاه من حرث الدنيا أما في الآخرة فما له من نصيب أوخلاق. وبغض النظرعن اتفاقنامع فكرةمصيرالغرب في الآخرةأواختلافنامعها.فهل يعقل أن نجعل عدم اعتناقهم للإسلام مدعاة لتجاهل سبقهم وفوزهم وغلبتهم علينا،بل وازدرائهم والدعاءعليهم على منابرنا؟طيب بأمارة إيه؟؟إنها إذن حجة الفاشل وذريعة العاجزوإفلاس ############ الذي يقول كلمة حق ليراد بها الباطل. عادل بن خلفان، «عمان»، 28/12/2009 المشكلة في العرب اننا مستعدين ننظر الى عيوب الناس وننسي عيوبنا. كم من مقالة او كتابة او حتى افراد يستهجن دولة وكانه دولته في قمة التقدم والرقي ؟ سبحان الله ام ساره، «السويد»، 28/12/2009 السلام عليكم وجزاك الله كل خير د.عائض نحن فلسطنييوا العراق الذين طردنا من بلد كنا قد ولدنا فيه ولا نعرف غيره ..ولكن مع الاسف قتلوا اولادنا شر قتل وشردونا ولم تستقبلنا الدول العربيه ولا مستقبل لنا فيها ..اكرمتنا السويد بالجنسيه السويديه في حين تخلى اكثر العرب عنا اولهم العراق ..اليس من حقنا ان نلجى للدول الغربيه؟؟؟بعد كل الكرام الذي يلقينه عواطف عبداللطيف، «قطر»، 29/12/2009 ارجو نشر مقالي بعنوان صدقت ياشيخ القرني تجربتي نموذج وسوف اكتب تباعا مقال الاثنين القادم (فنطوطة سودانية تحاكم الامريكان عن الحجاب).. وهي تجربة حقيقية تعيشها بنتي.. مع تقديري
http://www.aawsat.com/details.asp?section=17&issueno=11347&article=549552
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | abubakr | 07-24-10, 06:58 AM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | عبدالله عثمان | 07-24-10, 03:24 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | abubakr | 07-24-10, 05:43 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | لطفي علي لطفي | 07-24-10, 05:55 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | هشام كمال | 07-24-10, 06:26 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | عبدالله عثمان | 07-24-10, 07:48 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | محمد أحمد الريح | 07-24-10, 06:31 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | عبدالله عثمان | 07-25-10, 04:15 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | abubakr | 07-24-10, 06:59 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | abubakr | 07-24-10, 07:13 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | عبدالله عثمان | 07-24-10, 07:46 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | abubakr | 07-24-10, 08:32 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | عبدالله عثمان | 07-25-10, 01:47 AM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | عبدالله عثمان | 07-25-10, 03:33 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | abubakr | 07-25-10, 03:47 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | معاوية الأرباب | 07-25-10, 05:57 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | abubakr | 07-25-10, 06:16 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | عبدالله عثمان | 07-25-10, 08:00 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | abubakr | 07-25-10, 08:27 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | jini | 07-25-10, 09:04 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | مدثر محمد عمر | 07-25-10, 09:29 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | لطفي علي لطفي | 07-26-10, 02:52 AM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | عبدالله عثمان | 07-26-10, 04:47 AM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | عبدالله عثمان | 07-26-10, 04:23 AM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | الطيب شيقوق | 07-26-10, 05:51 AM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | حسين نوباتيا | 07-26-10, 06:49 AM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | abubakr | 07-26-10, 06:51 AM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | عبدالله عثمان | 07-26-10, 01:24 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | عبدالله عثمان | 07-27-10, 04:11 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | abubakr | 07-27-10, 06:08 PM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | عبدالله عثمان | 07-28-10, 05:01 AM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | abubakr | 07-28-10, 05:07 AM |
Re: نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان | عبدالله عثمان | 07-30-10, 06:11 PM |
|
|
|