انا لو خيرت ما بين اثنتين ان اغني مترفا عند يزيد او اصلي جائعا خلف الحسين ساصلي جائعا خلف الحسين
هذه الابيات كان يستهل بها حسن اسماعيل مخاطباته فى جامعة الخرطوم فى تسعينات القرن الماضى ..لكن يبدو ان حسن صار لايقوى على الصلاة جائعا خلف الحسين واصبح ينظر للمترفين المغنين عند يزيد ..وتلك فاجعة ولكن ليست كبرى ..فهذه الرآية لايهزها ذهاب الذاهبين.. هى راية مازالت منصوبة وثابته وراسخة ..ونحن بنا من الصبر مالاتقوى عليه الجبال ..سنلتزم الصلاة جائعين خلف الحسين حتى يهىء الله لنا من امرنا رشدا ..وسنزود عن الحسين بكل مانملك لانه افنى عمره من اجل ان تظل الراية منصوبة ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة