|
|
 في القضارف إذا لم يدفع التلميذ 25 جنيه رسوم دراسة يتم سجن ولي الأمر!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
المعتصم : لا بد من جعل إلزامية ومجانية التعليم قضية رأي عام
رئيس المنتدى التربوي:واقع التعليم مُدمّر وناسف للشخصية السودانية
دقش : المنهج نزل علينا كما الرصيد
عبد الباسط عبد الماجد وصف المعلمين الذين يتحدثون عن معاهد التربية بالتخلف
مدير المرحلة الثانوية :تم رفع رسوم التسجيل للطلاب الجدد بالمدرسة الثانوية إلى 36 جنيه
تبرعات المجالس التربوية تحايل على مجانية التعليم
ميرغني:بالقضارف مجلس تربوي يجمع الرسوم ويطالب بحقه !
آدم : في باندغيو إذا لم يدفع التلميذ 25 جنيه يتم سجن ولي الأمر !!
كانت مجانية التعليم ضمن برنامج كل المرشحين تقريبا ، انتهت الانتخابات وساقية التعليم لا زالت تدور ، دفعت الأسر الرسوم رغم تصريحات والي القضارف الذي أعلن ألا رسوم بعد اليوم ، فكيف يستقيم ظل مجانية التعليم وعود موازنة الدولة أعوج لصالح الأمن الذي أخاف البعض من الجهر برأيهم في قضية المجانية . أثناء فعالية (مجانية وإلزامية التعليم العام) التي نظمها منتدى شروق مع بداية العام الدراسي(السبت 19/6/2010م) بدار المعلمين بمدينة القضارف اقتحم الصالة طفل في حوالي العاشرة من عمره مادا يده سائلا الناس الذين كانوا منشغلين في تداول الموضوع الذي هو أحد ضحاياه ، وبسؤاله هذا أجاب بلسان الحال عن سؤال أكبر يتعلق بمصير الأطفال في ظل نزول التعليم من سلم أولويات الدولة ، وبسؤاله أفهمنا ـ بطريقة الشرح بالمقابلة ـ المقطع الذي غنته عقد الجلاد (عشان عيون أطفالنا ما تضوق الهزيمة).
شدد الدكتور محمد المعتصم أحمد موسى الأستاذ بكلية التربية ـ جامعة القضارف على ضرورة جعل إلزامية ومجانية التعليم قضية رأي عام وأكد على ضرورة توفر الإرادة السياسية لحل المشكلة . وقال الخبير التربوي الأستاذ عبدالله دقش أن تسرب 8% من التلاميذ هزيمة لمجانية التعليم ، وشدد دقش على ضرورة أن تكون المدرسة مركز جذب حتى تتحقق إلزامية التعليم ، وقال لم يتم تدريب المعلمين على المنهج الجديد ، وإنما نزل المنهج علينا كالرصيد ، وأوضح دقش أن المعلمين الذين هم أسرى منهج المواد الدراسية المنفصلة يتصدون للتعليم بتعقيداته نيابة عن الحكومة ، وقال أن معلم الأساس لم يأت بعد ، وأكّد أن عبد الباسط عبد الماجد كان قد وصف المعلمين الذين يتحدثون عن معاهد التربية بالتخلف . وقال دقش توجد شعارات جميلة في واقع تجد به فصل بدون سبورة ومع أن النشاط يمثل 25% من المنهج إلا أنّ المدارس بلا ساحات لتنفيذ النشاط .
ومن ناحيته قال مدير المرحلة الثانوية بولاية القضارف سراج الدين مؤمن موسى أن الدولة تكفلت بتوفير المبنى والمعلم والكتاب ووجبة إفطار في بعض المناطق ويقوم ولي الأمر بتوفير الصرف غير المباشر على التعليم ، وذكر أن الدولة أنفقت على التعليم 0.6% ، 0.7% ، 0.8% ، 0.7% في الأعوام 2002 ، 2003 ، 2004 ، 2005 على الترتيب ، واعتبر موسى تبرعات المجالس التربوية تحايلا على مجانية التعليم ، وأكّد أنه قد تم رفع رسوم التسجيل للطلاب الجدد بالمدرسة الثانوية إلى 36 جنيه بعد أن كانت 16جنيه في العام السابق ، وأكد أن الرسوم إجبارية مع الاستثناء ، وقال ربما يكون من الأفضل ترك المدارس الثانوية تقبل حسب إمكاناتها بدلا عن القبول المطلق .
ومن الناحية الأخرى قال الأستاذ بابكر ميرغني أن سبب المشكلة هو النظام السياسي الحالي وما أفرزه من نظام إداري يتمثل في المحليات التي جعل معتمدوها من التعليم عملا سياسيا ، ووصف اللجان الشعبية والمجالس التربوية بالنبت الشيطاني ، وشدد على أن المشكلة تكمن في أن معظم ميزانية الدولة تذهب للأمن ، وأردف أن الحكومة قدّمت الأمن رغم أن الله تعالى قد قدم الطعام (الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف) وأكّد ميرغني أنّ هنالك مجلس تربوي بأحد أحياء القضارف يجمع الرسوم ويطالب بحقه أولا ! وقال أن التعليم متدن في أطراف المدينة وهنالك تسرب بسبب الفقر ، واستدرك بل تسبب الفقر في تسرب الطلاب حتى في مدرسة الأميرية التي تقع في قلب المدينة .
ومن ناحيته شدد رئيس المنتدى التربوي محمد نور حسن على أن التعليم لن ينصلح حاله ما لم يرفع السياسيون يدهم عنه ، وقال أنّ واقع التعليم مُدمّر وناسف للشخصية السودانية ، وأكّد أن تدميرا أبديا قد تم لمنطقة كساب ، وزاد التاريخ لن يرحم ، وقال نور أنّ هذا التشويه سببه أن التعليم خارج اهتمام الدولة . وقال مدير مدرسة الشريف الهندي الأستاذ نصر الدين إبراهيم سيد أحمد أن المعتمدين هم الآفة التي خرّبت تعليم الأساس ، وشدد على ضرورة التحقيق في الرسوم الكبيرة التي تفرض ونادى بتطبيق مبدأ المحاسبة . وأكد الأستاذ علي محمد محمود أن الرسوم يحددها مدير المدرسة مع المجلس التربوي دون علم مدير المرحلة ، واستنكر كون رسوم التعليم تطال المعلمين الذين أفنوا عمرهم في هذه المهنة . وأكد الأستاذ محمد يوسف أن مدير التعليم في الدرجة الخامسة ، وليس هناك من يطالب بحقوق المعلم . وأكّد المعلم بريف القضارف الأستاذ حافظ آدم عبدالله أنّ هنالك وضعا مختلفا في باندغيو إذا لم يدفع التلميذ 25 جنيه يتم سجن ولي الأمر !!
وقال أستاذ المناهج بجامعة القضارف الدكتور محمد المعتصم أحمد موسى لعقود طويلة ظلت مجانية التعليم وإلزاميته عنوانا رئيسا للتعليم الأساسي في البلدان النامية ، وقد انتهى الجدل الدائر حولها إلى تزيينها للدساتير، كما الدستور السوداني 2005م ، باعتبارها وسيلة رئيسة لتحقيق الهدف الثاني من أهداف الألفية MDG الثمانية( إعلان داكار- السنغال 2000م) ، وقال المعتصم أن حق التعليم يشكل العمود الفقري لوثيقة حقوق الإنسان التي طورتها الأمم الامتحدة قبل 62 عاما (10/12/1948م) المادة 26 ، ويتوقع أن يوفر أي قانون التعليم إطارا للتأكيد على أن التعليم : متوفر ، موصول ، مقبول ، وملائم للفرد ، وأكّد المعتصم أن واقع التمويل الخارجي للتعليم في معظم البلدان النامية/ الفقيرة لا يتجاوز 2% من كلفة التعليم ، هذه الحقيقة توضح أن التعليم غير مدعوم عالميا ، مما يحوله إلى خدمة عامة تعاني مخاطر العرض والطلب ، وأكد أن مجانية التعليم ليست ضمن أجندة البنك الدولي الذي ينظر للتعليم في سياق العرض والطلب ، وعليه تعمل الحكومات على تحويل أعباء تكلفة التعليم للمجتمعات ، وأكد المعتصم على أن الواقع لا يشير إلى وجود التزام عالمي للوفاء بالمجانية ، وقال : لا معنى للوعود السياسية بزيادة الاستيعاب في ظل حكومات تنتهك حقوق الإنسان والتي تعطي أسبقية الإنفاق لجوانب أخرى غير التعليم ( باكستان 150 عسكري لكل 100 معلم) ، وقال المعتصم أن الحكومة تنظر للمدارس كمؤسسات لغسل الأدمغة وفق المنظور الايديولوجي للنظام الحاكم ، ولا تجد الشعوب سبيلا لمحاسبة الحكومة .
وأفاد المعتصم أن عدد أطفال العالم في عمر المدرسة الذين لا يلتحقون بأي شكل من أشكال التعليم النظامي ( out of school children ) يُقدّر ب 115 مليون نصفهم تقريبا في الصين ، الهند وباكستان ، وأوضح أن الدول جنوب الصحراء ودول أوربا الشرقية ووسط آسيا هي الأكثر تخلفا من حيث الوفاء بمجانية التعليم وصولا لإلزاميته ، ولا يتجاوز عدد الدول الآسيوية والباسفيكية التي ضمنت حق التعليم النصف ، وفي الوقت الذي تتعدد فيه أنواع التعليم المتاح في الشرق الأوسط وشمال افريقيا (خاص/ حكومي/ ديني) إلا أننا نلاحظ إهمالها لتطبيق مجانية التعليم شأن حقوق الإنسان الأخرى حسب المعتصم ، وفي الدول الكاريبية (حيث التعليم يتراوح بين عام، خاص، علماني، وديني) تعتبر مسئولية التعليم مجتمعية يضطلع بها الآباء المتمتعون بسلطة أكبر نسبيا في اختيار نوعية التعليم الذي يتلقاه أبناؤهم ، وتأتي دول أميركا اللاتينية في مقدمة دول العالم من حيث الانفاق على التعليم (باستثناء كولومبيا) حيث يضمن القانون التعليم المجاني وهي تقترب في انفاقها البالغ 5.6% من معدل الانفاق الذي اقترحته اليونسكو 6% مما ألقى بأثره على تعميم التعليم الثانوي.
وشدد المعتصم على ضرورة توفر الإرادة السياسية لتحرير التعليم من آثار سياسات الإقصاء الاقتصادي economic exclusion policies ، باعتباره الخطوة الأهم في توفير التعليم ، والتأكيد على أن التعليم مسئولية اجتماعية public responsibility ، مع ضرورة العمل للتغلب على نقص الموارد المالية بحيث يستطيع كل الأطفال الالتحاق بالمدرسة بصرف النظر عن درجة الفقر ، وأكد المعتصم على أهمية التعرف على تكلفة التعليم التي تتحملها الأسرة والأطفال أنفسهم ، وأهمية تنسيق السياسات المتعارضة والمتناقضة للشركاء : الحكومة والمجتمع وإدارة التعليم والمدارس ومجالس الآباء والمنظمات المحلية والدولية ، وشدد المعتصم على ضرورة وضع التعليم المجاني الإلزامي كأولوية في السياسات الرسمية وغير الرسمية بحيث يتمكن كل الأطفال من الالتحاق بالمدرسة والبقاء فيها حتى بوغ سن العمل 14 سنة على الاقل .
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في القضارف إذا لم يدفع التلميذ 25 جنيه رسوم دراسة يتم سجن ولي الأمر!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (Re: جعفر خضر)
|
(1)-
دمه في رقبتكم ! انتحار أحد تلاميذ مدارس الأساس
************************************************
الحاج وراق : نقلا عن جريدة الصحافة 8-10-2004
***- { يقال إن من يريد الاستثمار لعام واحد فعليه ان يزرع قمحا، ومن يريد الاستثمار لسنوات فيمكن ان يزرع شجرا، اما من يريد الاستثمار الي الأبد فعليه ان يستثمر في الانسان!
***- ويتم الاستثمار في الانسان بالصرف على الاولويات الاجتماعية، كالصحة والاسكان والرعاية الاجتماعية وحماية البيئة والبحث العلمي، ولكن أهمها قاطبة الاستثمار في التعليم والتدريب.
***- فهل تستثمر الانقاذ في الانسان السوداني؟!
{ تناقلت الصحافة قبل ايام خبر انتحار أحد تلاميذ مدارس الأساس بولاية النيل الابيض، هربا من الضغوط الناجمة عن الرسوم المدرسية! فأجاب مثل هذا الطفل، وبدمه، عن سؤال أولويات الإنقاذ! فالرسوم الدراسية الحالية، الاعلي من متناول غالبية الأسر السودانية، تعبر عن تراجع الدولة المستمر عن الصرف علي الأولويات الاجتماعية، خصوصا التعليم، الذي تُرك بالاساس للولايات والمعتمديات والمحليات، والتي بسبب ضعف مواردها من جانب، واختلال أسبقياتها من الجانب الآخر، تعتقد بأنها تستحق نجمة الإنجاز حين توفر مرتبات المعلمين كل أول شهر، رغم أنها مرتبات لا تفي بالحد الادني للكرامة!
***- وهكذا وقع العبء الأساسي لميزانية تسيير وتطوير المدارس، ولتدارك الفجوة بين مرتب المعلم وحد الكرامة، وقعا علي إدارات المدارس، والتي في ظل غياب الحركة النقابية للمعلمين، اختارت الضغط علي الطرف الضعيف - أولياء الامور - فرحلت العبء بالكامل الي كواهلهم، بدءً بالرسوم السنوية وانتهاء بـ «قروش درس العصر» اليومية!!
***- ولذا فإن مأساة التلميذ المنتحر، هي في ذات الوقت مآساة أولياء الأمور في كل البلاد - الذين تقلق مراقدهم كل ليلة حسابات مصروفات الصباح التي تحتاج الي اكثر من حاوي لموازنتها، فيسعون الي سد العجز بالعبوس في وجوه أطفالهم وانتهارهم بحسم : (بكرة)! «بكرة» التي عادة ما لا تأتي ابداً!.. وهي كذلك مأساة الاطفال الذين لم تتهيأ أجهزتهم النفسية الغضة بعد لضغوط الوقوع بين شقي رحى اعتذارات الآباء، وبين ملاحقة الإدارات المدرسية! وفي حالة تلميذ النيل الابيض، فيبدو أن الضغوط وصلت حدا جعله يهرب من إعتذار الانتظار الي يوم آخر بالانتقال إنتحارا الي اليوم الآخر!!
***- ثم انها كذلك مأساة المعلمين، الذين جرفتهم الأوضاع الراهنة، عن أدوارهم الطبيعية كرسل معرفة وتربية، فتحولوا الي باشبوزق ومحصلي جبايات!!
هي إذا مأساة أطراف العملية التربوية كلها، ولكنها مسؤولية الحكم في المقام الاول!
***- { وفوق هذا وذاك هي مأساة البلاد، فالتعليم أساس النهضة، وأهم عوامل الاستقرار السياسي والاجتماعي، بما يتيحه من ترقي اجتماعي، يخفف حدة الفوارق الاجتماعية التي عادة ما تنتهي - في حال عدم احتوائها - الي التمردات والإنفجارات العنيفة.. ولكن بلادنا تواجه حاليا ترديا في نوعية التعليم، وتدنيا في محتواه، فالمناهج تركز علي التشريب الآيديولوجي والسياسي، وعلي الحفظ والتلقين، بدلاً عن تنمية التحصيل المعرفي وتنمية القدرات التحليلية والنقدية والإبداعية! اضافة الي تردي أوضاع المعلمين وتردي المعينات التعليمية، وتردي البيئة المدرسية.. وبالنتيجة خسرت البلاد دورالتعليم كمدخل لا غني عنه للنهضة!
***- واضافة الي ذلك، فإن ضغط الانفاق الحكومي علي التعليم، في سياق السياسة الاقتصادية المتوحشة وغير المتسقة التي تتبناها الإنقاذ، وبالتالي فرض رسوم دراسية عالية علي التعليم، وبسبب التضخم وانتشار الفقر، فإن خدمة التعليم صارت تتوفر للاثرياء القادرين علي تحمل نفقاته، سواء في المؤسسات الحكومية اوالخاصة، وهكذا خسرت البلاد أيضاً دور التعليم كأداة للترقي الاجتماعي!
***- { وعلي عكس ماتدعي الإنقاذ، فإن اقتصاد السوق (الحر) ، في تطبيقاته الاكثر توحشا، لا يصل حد الاستهانة التي تتعامل بها الإنقاذ مع الأولويات الاجتماعية، وكمثال فإن البلدان الصناعية - حيث اقتصاد السوق - تصرف حوالي 18.7% من جملة الناتج الاجمالي علي الصحة، والمعدل في ا لدول المتخلفة 2.7%، بينما في سودان الإنقاذ فقط 1%!!
***- فالقضية لا تتعلق اذن بمواصفات ومطلوبات اقتصاد السوق، وانما بالخلل في أسبقيات الصرف الحكومي.. في ميزانية عام 92/93 كان الصرف علي الوفود والمؤتمرات 500 مليون بينما الصرف علي التربية والتعليم 321 مليون! وفي ميزانية 93/94 المخصص للوفود والمؤتمرات 800 مليون وللضيافة الرسمية 500 مليون بينما المخصص للتربية والتعليم 732 مليون! وفي ميزانية 94/95 كانت المصروفات السياديةة 23 مليار و500 مليون بينما تأهيل وترقية الخدمات (صحة +تعليم+ .. الخ..) فقط 7 مليار و700 مليون! وقد ظل هذا هو الاتجاه في الصرف الحكومي، من تلك السنوات وحتي الميزانية الاخيرة: حيث تبلغ ميزانية الاجهزة السيادية 211 مليار والوفود والمؤتمرات 45 مليار والضيافة الرسمية 14 مليار وتذاكر السفر للاجازات 5 مليار، بينما تبلغ ميزانية التعليم كله 110 مليار جنيه!!
***- { وقد توصلت الدراسات الاجتماعية الي ارتباط مباشر بين تدهور الصرف علي التعليم وبين الازمات والاضطرابات الاجتماعية، مما حدا بتقرير التنمية الانسانية الي القول: (تفوق تبعات الجهل تكاليف تحسين التعليم بما لا يقاس)! وقد سبق، وأوردت مرارا، ماقاله المفكر البريطاني - هوبسباوم- استناداًعلى تحليل تجارب الدول الفاشلة في العالم - ، من ان البلدان التي تصرف علي الامن اكثر من التعليم، قد انزلقت جميعها الى الفوضى والحروبات الاهلية!
***- والآن، وقد كلفنا تراجع الصرف علي التعليم انتحار طفل برئ، فلعل ذلك يشكل علامة حمراء تجعل الانقاذ تتراجع عن سياساتها المتوحشة قبل أن تنحر الوطن
-----------------------------------------------------------------------------
(2)-
مهلا سادتي !! اطفالنا ينتحروووون ،، اقرأ عن الصحافة
مهلا سادتي !! اطفالنا ينتحروووون ،، اقرأ عن الصحافة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في القضارف إذا لم يدفع التلميذ 25 جنيه رسوم دراسة يتم سجن ولي الأمر!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (Re: جعفر خضر)
|
المعتصم : لا بد من جعل إلزامية ومجانية التعليم قضية رأي عام
رئيس المنتدى التربوي:واقع التعليم مُدمّر وناسف للشخصية السودانية
دقش : المنهج نزل علينا كما الرصيد
عبد الباسط عبد الماجد وصف المعلمين الذين يتحدثون عن معاهد التربية بالتخلف
مدير المرحلة الثانوية :تم رفع رسوم التسجيل للطلاب الجدد بالمدرسة الثانوية إلى 36 جنيه
تبرعات المجالس التربوية تحايل على مجانية التعليم
ميرغني:بالقضارف مجلس تربوي يجمع الرسوم ويطالب بحقه !
آدم : في باندغيو إذا لم يدفع التلميذ 25 جنيه يتم سجن ولي الأمر !!
| |
|
|
|
|
|
|
| |
منتصرمحمد زكى
الرفاعي عبدالعاطي حجر
Amani Al Ajab
محمد الامين محمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست