|
|
 البخاري بين أحمد ماهر، وأحمد هاشم، وأحمد راسم، وأحمد منصور
|
الإحترام والسلام
1- الموضوع:
البخاري بين أحمد ماهر، وأحمد هاشم، وأحمد راسم، وأحمد منصور!
2- الشخصيات:
البخاري هو الجامع الشهير للأحاديث بعد مآئتي سنة من وفاة الرسول (ص)، وأحمد ماهر قاضي مستشار من أقطاب الطرق الصوفية في مصر، وأحمد هاشم هو أستاذ من أستاذة الحديث في الأزهر، ود. احمد راسم من أئمة مذهب آل بيت النبوة (ع) في مصر ، وأحمد منصور هو الأستاذ في جامعة الازهر (سابقاً) الذي فصل من عمله وأضطهد وسجن لريادته جماعة القرءآن التي تدعو لإمامة كتاب الله تعالى وتفضيله في العلم والعمل على كتب الحديث والفقه.
3- الإختلاف بين آرائهم حسبما أوردته صفحة منصور على النحو الآتي :
((وكان المستشار "أحمد ماهر" أحد قيادات الطرق الصوفية قد طالب فى تصريحات "الأزهر "ومجمع البحوث الإسلامية بإعادة النظر فى "صحيح البخارى" وتنقيته من الأحاديث الضعيفة، مما دفع الدكتور "أحمد عمر هاشم" أستاذ الحديث الشريف بجامعة الأزهر للرد عليه قائلا "صحيح البخارى أصح الكتب بعد كتاب الله ولا يجوز الطعن فيه مطلقا"، الأمر الذى أثار المفكر الشيعى "أحمد راسم النفيس" وعاد ليؤكد أن التسليم بصحة "كتاب البخارى" أسطورة لأنه بشر وليس معصوما من الخطأ.))
4- صفحتين من موقع أهل القرءأن تعلي نصوص القرءآن على بعض القصص التي أوردها البخارى:
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=4884
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=6200
5- الصفحة الخاصة بالدكتور أحمد منصور :
http://www.ahewar.org/m.asp?i=627
ولكم التقدير
|
|
 
|
|
|
|
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست