حدثت صنة مفاجئة فشردت بفكري مستفيدا من سيرة البطل الجواني وخلت ان المكان (سهلة) وممتنعة لغير الانس والطرب وخلت صاحب الجريدة الغتيت متابطا العود (بدل شنططو الشينة دي) يدندن نادو لينا البنا يبني لينا الجنة وياتي الكمساري مبشرا و يرمي طوبة محنة والعبد لله وصاحبة الابتسامة اللطيفة بالمقعد الخلفي (يعقدو لينا اهالنا بالكتاب والسنة) وقتها يستعدل السواق مرايته مرددا ننتصر ياحب فيردد الركاب نحن نلنا .... املنا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ولكن قاتل الله الباقي وبعثر فكته وشتت شملها كما شتت افكاري من حلم جميل .. يتبع
|
|