|
|
|
 Re: بمنتهى البـلادة والعنجهية سلطات الأمن تمنع المؤتمر الصحفي لمنظمة أفريقيا العدالة ! (Re: صديق عبد الجبار)
|
برنامج حوارات الوحدة والانفصال فى السودان
الجمعة, 02 يوليو 2010 05:55
حسب اتفاقية السلام الشاملة التى و قعت فى يناير 2005 م يحق للمواطنيين فى جنوب السودان التصويت فى استفتاء تقرير المصير بخيارين هما الوحدة أو الانفصال.
وكان هنالك اتفاق بين شريكى الاتفاق (حزب المؤتمر الوطنى و الحركة الشعبية) لكى يعلموا على جعل خيار الوحدة جازب من خلال الفترة الانتقالية و التى مدتها ستة اعوام.
هذا البرنامج يدار بواسطة منظمة افريقيا العدالة السودان و انتر افركا قروب (اثيوبيا) و يشمل على العناصر الاتية:
1. حوار سودانى سودانى يتكون من اجتماعات عامة فى كل القطر حول مستقبل السودان و تقرير المصير.
2. مجموعة من المؤتمرات و المحاضرات حول القضايا المتعلقة بتقرير المصير داخل السودان.
3. تقرير المصير و تاثيره على القاره الافريقية بشكل عام ودول الجوار و الاتحاد الافريقى بشكل خاص.
4. مؤتمرات دولية حول تجارب تقرير المصير فى دول العالم الاخرى نتائجها و اثارها.
• خلفية :
تقرير المصير هى عملية ذات تاثير كبير على مواطنى الدولة المعنية بحيث يمكن ان يؤدى الى انفصال جزء من الدولة بقيام دولة أخرى ذات سيادة, ومن خلال تجارب الدول الاخرى تلك العملية لاتتم عادة فى سلام حيث تخلق نزاعات بالتحديد حول الحدود وقد يؤدى ذلك الى حروب مستقبلا , نسبة للاستقطاب السياسى او القبلى فى البلد المعنى.
• الاهداف الرئيسية لهذا البرنامج هى:
1. تثقيف المواطن فى جنوب السودان بابعاد و تبعات الوحده و الانفصال لكى يتمكنوا من اتخاذ قرارتهم بعلم كامل بنتائجها.
2. تهيئة المناخ لكل المعنيين بامر السودان لاستعداد جيداُ لكل النتائج المحتملة لتقرير المصير.
3. دعم جهودحكومة السودان و حكومة جنوب السودان و كل المعنيين بإمر السودان لوضع الترتيبات الضرورية لتحقيق الاستفتاء فى ظل استقرار امن سياسى و الاستعداد لفترة ما بعد الاستفتاء.
4. المساهمة فى بناء الثقة بين كل المعنيين محليا و اقليميا و عالميا للتعامل مع كل القضايا الخاصة بمستقبل السودان بعد 2011 .
5. مساعدة القوى الاقليمية حتى يتمكن من وضع الترتيبات و اليات ضرورية تخلق استقرار اقليميا لفترة ما بعد 2011.
• الحوار السودانى السودانى:
هو عبارة عن سلسلة حوارات فى اقاليم السودان المختلفة (فى المدن الرئيسية).
هذه الحوارات تمنح كل السودانيين فرصة للحوار حول اطوار الدستور الانتقالى و اتفاقية السلام الشامله.
تقسم هذه الحوارات الى اربعة:
- حوارات فى الشمال.
- حوارات فى الجنوب.
- حوارات فى الحدود بين الشمال و الجنوب.
- حوارات على مستوى القيادات السياسية و الاهلية فى الخرطوم و جوبا.
يتم بث كل تلك الحوارات عبر اجهزه الاعلام المحلية من راديو و تلفزيون و صحف.
• شعارات:
الشعارات الاساسية للحوارات تكون مبنية على الاطار العام لإتفاقية السلام الشامل على ان يكون هنالك مساحة للتعديل تستوعب المستجدات على الساحة.
المحاور العامة تشمل الاتى:
1. ماهو المطلوب لجعل الوحدة جاذبة.
2. ماهو المطلوب لجعل كل العملية مهما كانت نتائجها تتم فى مناخ سلمى.
3. ماهى الاثار المترتبة على قرار الانفصال فى جنوب السودان.
4. ماهو تاثير قرار الانفصال على نتائج المشورة الشعبية فى جنوب كردفان و جنوب النيل الازرق.
5. المواطنة و حقوق الاقليات.
6. الامن و السلام.
7. ترتيبات مابعد الاستفتاء بالتحديد على المستويين السياسى و الاقتصادى.
8. العلاقة بين الشعب السودانى شمال وجنوب لفترة مابعد الاستفتاء.
• المشاركين :
يتوقع مشاركات كل قطاعات الشعب السودانى فى هذه الحوارات و ذلك يشمل الاتى:
1. زعماء القبائل المحلية.
2. المجموعات النسوية و الشباب.
3. الاحزاب السياسية.
4. الباحثين و الاكاديميين.
5. منظمات المجتمع المدنى (شمال و جنوب).
6. كل اصحاب الشأن و المصلحة فى الشئون السودانية.
و ستكون تلك الحوارات شاملة لأاغلب قطاعات الشعب السودانى بحيث تمثل كل اراء السودانيين و سوف يتم اجراء حوار واحد على الاقل فى كل ولاية من ولايات السودان.
و ستكون هنالك جلسات خاصة فى الخرطوم وجوبا تجمع بين قادة المجتمع المدنى و مسؤولين فى الحكومة, و سوف تكون هنالك سلسلة من المحاضرات و حلقات الدراسة يشارك فيها باحثين و اكادميين سودانيين و عالميين.
وسوف يتم مشاركة مؤسسات بحث علمى سودانية و افريقيه و تشمل تلك المحاضرات و الحلقات الدراسية المواضيع الاتية:
1. حق تقرير المصير و تقسيم الدولة.
2. بناء الامة على أساس حقوق المواطنة.
3. تأثير تقرير المصير على الامن الوطنى و الاقليمى.
4. الانتقال من حركة تحرير السودان الى حكومة مدنية و حزب حاكم (تجارب دول أخرى).
5. تطبيق المعايير الدولية لحقوق المواطنة و حقوق الانسان.
سوف تكون هنالك ندوات عامة و اخرى خاصة تضم ممثل الحكومة المركزية و حكومات جنوب السودان مع الخبراء.
• الولايات الجنوبية الاشكال التى يتم بها الحوار:
اليوم الاول: ورش عمل.
اليوم الثانى: اسئلة و اجابات.
اليوم الثالث: تحليل للقضايا التى تواجهه الولاية.
• الحدود الشمالية / الجنوبيه:
يشمل حوار بين المواطنيين فى الطرفين بين الحدود لمناقشة القضايا التى تواجههم و كيفية استمرار التعايش السلمى بينهم و ايضاً الاتفاق على ايجاد اليات يتم من خلالها فض اى نزاع ينشأ نتيجة للتداخل بينهم. و سوف تلعب القيادات المحلية الممثلة فى الإدارات الاهلية و منظمات المجتمع المدنى الحللية دورا اساسيا فى ذلك. كما يتم تنوير المواطنيين بالتغيرات المحتملة فى حالة انفصال الجنوب و ما قد يترتب نتيجة لذلك من اجراءات قد تؤثر على نمط حياته و كيفية التعامل مع ذلك بحيث لاتتاثر المجتمعات الحدودية بإى تغير محتمل.
• لقاءات الخرطوم و جوبا:
الغرض الاساسى من لقاءات الخرطوم و جوبا هو مناقشة الترتيبات الخاصة بفترة مابعد الاستفتاء و تشمل الخبراء و الحكومة القومية و حكومة جنوب السودان و المجتمع الدولى.
و تكون اللقاءات لتقديم تقرير خبراء حول المواضيع الخاصة بالتريبات الانتقالية و تتم على النحو التالى:
اليوم الاول: تقرير خبراء حول المواضيع الاساسية على ان يشمل ذلك مناقشة تفاصيله.
اليوم الثانى: تقديم توصيات حول المواضيع الاساسية الى الحكومة.
• المحاضرات و ورش العمل:
يشمل على المحاضرات و سنمارات حول القضايا الاساسية المتعلقه بترتيبات مابعد الاستفتاء و تقدم بواسطة خبراء افارقة و سودانيين و يشارك فى الإعداد بعض مراكز البحوث العملية و ذلك يشمل المواضيع التالية:
1. حق تقرير المصير و تقسيم الدولة.
2. كيفية بناء الدولة.
• الدراسات حول تداعيات تقرير المصير:
تقوم لجنة من الاكادميين و المحققين و يشمل ذلك و اضعى سياسات سابقين بدراسة تداعيات الاستفتاء على الجنوب و الشمال وعلى دول الجوار و تاتى بمقترحات حول معالجة القضايا الناتجة عن ذلك مثل قضايا الاقليات, حقوق المواطنة و تشمل الاتى:
أ. المصالح السياسية و الاقتصادية لدول الجوار فى الوحدة أو الانفصال و كيفية تعاملها فى الحالتين.
ب. الصراعات و الكوارث المحتملة.
ت. الاثار التى ترتبت على الاعتراف بحق تقرير المصير فى بعض الدول الافريقية.
ث. الاليات الاقليمية و العالمية و تعاملها مع الحدث و تداعياته بما فى ذلك البعثات الدولية الموجودة فى السودان.
ج. تجارب التقسيم فى بقية انحاء العالم.
ح. الخطوات التى يجب اتخاذها بالنسبة للمنظمات المشتركة.
خ. الخيارات المتاحة لتقليل أى مخاطر ناتجة عن الحدث و الطرق المثلى لإدارة الازمات الناتجة عن ذلك و تشمل تلك اللجان على ممثل للإتحاد الافريقى, الامم المتحده, منظمة الايقاد.
• المؤتمرات الدولية:
قيام مؤتمر دولى حول حق تقرير المصير و تقسيم الدولة وذلك من خلال دراسة تجارب الدول الاخرى التى مرت بتلك التجارب. على ان تعقد المؤتمرات فى اديس ابابا العاصمة الاثيوبية.
و الحالات التى يتم دراستها تشمل المناطق الاتية:
- ايرلندا الشمالية.
- تقسيم الهند و بنقلاديش.
- تقسيم جمهوريات يوغسلافيا السابقة.
- تقسيم جمهوريات الاتحاد السوفيتى.
- الانقسام بين جمهورية الشيك و جمهورية سلوفاكيا.
- اثيوبيا و ارتريا.
- ارض الصومال.
- تيمور الشرقية.
حالات عدم الانفصال:
- كوبنك – كندا.
- بيافرا- نيجيريا.
- كاتنكا- الكنغو.
• اعداد دراسات للمواضيع الاتية:
1. حق المواطنة و حقوق الاقليات فى حالة التقسيم.
2. ترسيم الحدود و الخلافات المحتملة حولها و كيفية معالجتها.
3. تقسيم الدولة فى ظل اتحاد سياسى و اقتصادى مثل الاتحاد الاروبى, الاتحاد الافريقى.
4. المشاكل المحتملة التى تواجه الاجراءات التى لديها مؤيدين فى الجزئيين المنقسمين, بالاضافة الى القضايا التالية:
• الحدود:
- يجب التوصل الى اتفاق حول قضيةفصل الحدود و الاستفتاء و فى حالة تعسر ذلك يجب الاتفاق على الية لمواصلة التفاوض الى حين التوصل الى اتفاق مرضى للطرفيين.
- يجب تقوية العلاقات على الحدود و عدم اجبار المواطنيين فى طرفى الحدود على القبول بإى اجراءات قد تجبرهم على تغير نمط حياتهم بما فى ذلك إعادة الذى يعبرون الحدود موسيميا , ضرورة ايجاد اليات تشرف على ذلك.
• الثروة و الموارد:
- سوف يساهم هذا البرنامج فى تقديم مقترحات لمعالجة مسألة تقسيم الثروةو بالتحديد مسالة النفط وما يترتب عليها مثلا خطوط الانابيب.
- مقترحات حول تقسيم اصول الدولة و ايضا خصومها المشتملة فى الديون الخارجية و الداخلية.
• المواطنة:
- وضع الجنوبيين فى الشمال و الشماليين فى الجنوب و فى حالة الانفصال سوف تقدم مقترحات لمعالجة ذلك و ايضا لمعالجة بقية القضايا المرتبطة بذلك.
• قضايا الحكم:
كيفية معالجة القضايا الخاصة بالاصول المشتركة مثل البنية التحتية و الاصول الخارجية و السفارات, و قضايا مثل:
- العملة.
- الخدمة المدنية.
- الفضاء.
- فصل القوات المسلحة.
- مصير قوات الحركة فى الشمال و جنوب كردفان و جنوب النيل الازرق.
- الامن القومى و الاقليمى.
- التحول من حركة مسلحة الى حكومة مدنية.
- الحكم.
- حقوق الانسان, حقوق مدنية و حقوق المواطنة.
• تركيبة المحاضرات و السمنارات:
تشمل المحاضرات و السمنارات اجتماعات و محاضرات مفتوحة وورش مغلقة لممثلى الحكومات و اصحاب الشأن و المشاركين فى السمنارات المغلقة:
- اعضاء البرلمانات.
- ناشطى منظمات المجتمع المدنى.
- المسؤلين الحكوميين.
دعوة
تتشرف بدعوتكم لحضور مؤتمرها الصحفى للتعريف ببرنامج الحوار السودانى السودانى/حوارات الوحدة و الانفصال.
المكان: قاعة الفندق الكبيرGrand Villa Holiday – شارع النيل الخرطوم.
الزمان: الاحد الموافق 4 يوليو2010 م فى تمام الساعة 12 ظهرا و حتى الثالثة ظهرا.
ولمزيد من الاستفسارات نرجو الاتصال بالرقم: 0907532851
اوعلى البريد الالكترونى: [email protected] هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته
ولكم جزيل الشكر.http://sudaneseonline.com/index.php?option=com_content&view=a...7-02-05-56-36&catid=
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بمنتهى البـلادة والعنجهية سلطات الأمن تمنع المؤتمر الصحفي لمنظمة أفريقيا العدالة ! (Re: صديق عبد الجبار)
|
أنا شخصياً لا أعتقد بأن القائمين على أمر الأمن الوطني لديهم أدنى فكرة عن المفهوم العلمي للأمن الوطني ولا يفهمون ما هو الحس الأمني لدى الجمهور وكيف تساهم الأجهزة الرسمية في ترسيخ الحس الأمني لدى المواطن لكي يساهم في الحفاظ على أمن الوطن .. وإلا فما معنى أن تأتي سلطة أمنية لمنظمة همها الوحيد مصلحة الوطن وتمنعها من عقد مؤتمر صحفي تنويري متسببة في ذلك بأن المنظمة غير مسجلة في ولاية الخرطوم - على الرغم من أنها مسجلة في الأجهزة القومية وقيل لهم لكي تمارسوا نشاطكم في الخرطوم يجب أن تكونوا مسجلين لدى وزارة الشئون الإنسانية التابعة لحكومة ولاية الخرطوم...!!!
في بلادة أكثر من هيك طال عمركم ؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بمنتهى البـلادة والعنجهية سلطات الأمن تمنع المؤتمر الصحفي لمنظمة أفريقيا العدالة ! (Re: صديق عبد الجبار)
|
Justice Africa
Justice Africa is an advocacy organisation and research institute founded in 1999 to compaign for human rights and social justice across Africa. Justice Africa contributes to understanding and resolving some of the most pressing issues on the continent, by means of conferences, media work, publications, direct engagement with policy makers, as well as initiating and supporting civil society activities for peace, justice and democracy in Africa.
Justice Africa has become one of the most distinctive and individual voices for Africa and has achieved this because it is run by, for and with Africans and African communities; guided by the Pan-African slogan: “Nothing for me without me”.
Our current programme in Sudan provides capacity building support to Sudanese civil society organisations in carrying out their activities to guarantee civil rights, pluralism, social justice, accountability, the rule of law and peace at a time of instability and a complex transition to democracy.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بمنتهى البـلادة والعنجهية سلطات الأمن تمنع المؤتمر الصحفي لمنظمة أفريقيا العدالة ! (Re: صديق عبد الجبار)
|
Perceived security compared to real security
Perception of security is sometimes poorly mapped to measureable objective security. The perceived effectiveness of security measures is sometimes different from the actually security provided by those measures. The presence of security protections may even be taken for security itself. For example, two computer security programs could be interfering with each other and even cancelling each other's effect, while the owner believes s/he is getting double the protection.
Security theater is a critical term for deployment of measures primarily aimed at raising subjective security in a population without a genuine or commensurate concern for the effects of that measure on—and possibly decreasing—objective security. For example, some consider the screening of airline passengers based on static databases to have been Security Theater and Computer Assisted Passenger Prescreening System to have created a decrease in objective security.
Perception of security can also increase objective security when it affects or deters malicious behavior, as with visual signs of security protections, such as video surveillance, alarm systems in a home, or an anti-theft system in a car such as a LoJack, signs.
Since some intruders will decide not to attempt to break into such areas or vehicles, there can actually be less damage to windows in addition to protection of valuable objects inside. Without such advertisement, a car-thief might, for example, approach a car, break the window, and then flee in response to an alarm being triggered. Either way, perhaps the car itself and the objects inside aren't stolen, but with perceived security even the windows of the car have a lower chance of being damaged, increasing the financial security of its owner(s).
However, the non-profit, security research group, ISECOM, has determined that such signs may actually increase the violence, daring, and desperation of an intruder [1] This claim shows that perceived security works mostly on the provider and is not security at all [2].
It is important, however, for signs advertising security not to give clues as to how to subvert that security, for example in the case where a home burglar might be more likely to break into a certain home if he or she is able to learn beforehand which company makes its security system.
**However, the non-profit, security research group, ISECOM, has determined that such signs may actually increase the violence, daring, and desperation of an intruder [1] This claim shows that perceived security works mostly on the provider and is not security at all
http://en.wikipedia.org/wiki/Security#Perceived_securit...red_to_real_security
| |
|
|
|
|
|
|
| |
صديق عبد الجبار
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست