|
|
|
 Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: ماضي ابو العزائم)
|
العزيز عماد
الاخت سهام ردت برسالة حول تسمية شلباية النيل
Quote: هدي حمدي اول فتاة سودانيه اشتركت في سباق المسافات الطويله في النيل .. وكانت البت الوحيده الاشتركت وعامت ضمن السباحيين من الشباب .. وكانت سريعه وضربات ايدها قويه .. ولذلك سموها شلباية النيل ... وفي السنوات التلتها ظهرت السباحات ساره جادالله وسهام سمير سعد ..
وانا اكيده من المعلومه لانه انا شخصيا كنت بحضر تمارين النيل وبتمرن معاهم ولكن خوفي من النيل خلاني انسحب اثناء التمارين ولكن
كنت مواصله انا وباقي السباحيين والسباحات في حضور التمارين الي ان اتي يوم السباق .. ومن الفجر جينا عشان نكون ليها دعم
اهدي محافظ الخرطوم الوقت داك دكتور عبدالله قلندر دلايه من الدهب منقوش عليها شلباية النيل هدي حمدي
والمعلومه الاخيره بعد اعتزال السباحه هدي حمدي بعدها شاركت ساره جادالله السباحات مني وسهام في يقية بطولات المسافات الطويله |
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: ماضي ابو العزائم)
|
عودة لمساهمات الاخت سهام عباس
لاعبات النادي العربي وده كان اقوي فريق للنادي العربي مابين سنة 1967-1968
- تحت اشراف وتدريب مصطفي السيد (مصطفي المصري)
مصطفي السيد كان احد ابرز لاعبيين فريق نادي العمال ومن لاعبيين الفريق القومي
من اليمين جلوسا وفاء دياب - سهام عباس - امينه اسطمبوليه
الصف التاني من اليمين - امال عباس - عوضيه مرحوم - هيلين كريازي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: Emad Ahmed)
|
تسلم عماد
ودى بعض المعلومات المنقولة عن عبدالمنعم محمد
Quote: من مواليد 1896 بمدينة امدرمان حي الشهداء شمال
- بدأ عمله بالتجارة عام 1918 حتي نافس الأسواق الأوربية والعالمية
- شارك في مجالس البلدية وانضم لحركة مؤتمر الخريجين وله مواقف مشهورة ضد الاستعمار وغطرسة الانجليز
- يعتبر أحد المؤسسين لمدارس الأحفاد ىأمدرمان وعضو في كثير من الجمعيات الخيرية
- يعتبر من الرواد والسباقين في أعمال الخير ومن الأوائل في أعمال الوقف من مدارس و مساجد ومراكز صحية...
- يعتبر كذلك المرحوم عبد المنعم محمد من رواد الاستثمار الزراعي في السودان
- كان قطبا من أقطاب الطريقة التجانية بالسودان ومن أهم دعاتها وأحد قادتها المهمين في أفريقيا
- بدأ المرحوم عبدالمنعم محمد مع ابن عمته المرحوم يونس أحمد أول عمل تجاري تحت اسم"شركة يونس أحمد وعبدالمنعم محمد" عام1918وكان رأس مال هذه الشركة "مائة جنيه"ونجحت الشركة داخليا وخارجيا حتي وصل رأس مالها الالاف , وقد عملت الشركة في كل فروع التجارة كالأدوات المنزلية والأواني والذهب والزجاج . وافتتحت لهذه الشركة فرع في مدينة ود مدني تحت ادارة المرحوم عبدالمنعم محمد
- نافست شركة "يونس أحمد وعبد المنعم محمد"الشركات الأجنبية الأخري في شراء وتصدير المحاصيل وقد كان هنالك بعض الأجانب يعملون كوسطاء للشركة
- توفي يونس أحمد فجأة عن عمر لم يتجاوز الثلاثين عام 1924 وكان المرحوم قبل موته قد تىرع لجمعية اللواء الأبيض بمبلغ كبير
- بعد وفاة يونس أحمد انفرد المرحوم عبدالمنعم محمد بالعمل وحده في تنمية الشركة وتطويرها حتي تفوقت علي جميع الشركات الأجنبية في البلاد
- في عام 1929 انضم الي المرحوم عبدالمنعم محمد أبناء عمته ال أبو العلا وتطورت الشركة أكثر حتي افتتحت مكتبا لها في القاهرة تحت ادارة المرحوم محمود أبو العلا رحمه الله , وتبع فتح هذا المكتب ارتياد بعض السودانيين لاقتحام العمل في القاهرة كالسادة ال البرير وال القوصي وال عبد الحميد المهدي والسيد خضر الحاج وغيرهم
- كان للمرحوم عبدالمنعم محمد وابن عمته مصطفي أبو العلا الفضل في دعوة البعثة الاقتصادية التجارية الزراعية للسودان عام 1935 وكذلك زيارة طلعت حرب باشا وزملائه للسودان
- اشتهرت الشركة أكثر وأدخلت أعمالا جديدة كأعمال الشحن والتفريغ وبناء المستودعات والمخازن وانشاء غربال للمحاصيل في بورتسودان , وقد استعان المرحوم عبدالمنعم ببعض خريجي كلية غردون في ادارة أعماله
- اضافة الي أفعال البر والخير والاحسان جعل المرحوم عبدالمنعم محمد الهدف من تجارته هذه بناء انسان السودان وكذلك هدف الي التنمية الاقتصادية والاجتماعية . . ويظهر ذلك واضحا بين موظفيه في الشركة التي جمعت الأدباء والشعراء والمفكرين كالمرحوم صالح محمود اسماعيل والاستاذ رحمي محمد سليمان والاستاذ عبدالمنعم داؤود . وقد أصدرت الشركة جريدة " كوكب يونس "
- في منتصف الثلاثينات وبمشاركة السادة عبدالرحمن المهدي وكونت ميخالوس ومصطفي أبوالعلا أنشأ المرحوم عبدالمنعم شركة للطباعة والنشر والتي كانت تصدر منها جريدة" النيل" ولكن بعد أقل من خمسة أعوام الت الشركة الي دائرة المهدي و الجريدة الي حزب الأمة
- بقيام مؤتمر الخريجين وفي بداية الأربعينات كان المرحوم عبدالمنعم محمد أحد المؤسسين للمؤتمر وواحدا من مهندسيه المهمين وقد ظهرت أفكار كثيرة في الساحة السياسية لخدمة السودان ورفعته وتقدمه
- بذل المرحوم عبدالمنعم محمد الكثير من ماله وجهده في سبيل رفعة وتقدم مدينة امدرمان وازدهارها وقد ساهم وشارك في كثير من المجالات الاجتماعية والخيرية وكان واحدا من أبناء امدرمان البررة . وقد ضمت امدرمان قبره الطاهر بعد وفاته عام 1946 في استراحة المسلمين بمقابر البكري التي شيدها قبل وفاته
- قبل وفاة هذا الرجل المحسن أوقف مبلغا من المال "تسعون جنيها" لتصرف في أعمال البر والاحسان ومساعدة حفظة القران الكريم وجهات أخري عديدة منها : معهد القران الكريم بامدرمان , استراحة مقابر البكري, مساعدة الفقراء والمساكين , بعض الخلاوي والطلبة والمشايخ, الغرباء والمسافرين وعابري السبيل , الطلبة المتفوقين في بعض المعاهد والكليات, المساجد والمراكز الصحية
- هذا الرجل هو الأساس للتنمية الاقتصادية والعمرانية الذي جعل التجارة مدخلا وهدفا لبناء الانسان السوداني . . لذلك يعد المرحوم عبدالمنعم محمد رائد التنمية الاقتصادية في السودان . . ألا رحم الله هذا الرجل المحسن الواقف الذي أنار لنا الطريق في حياتنا ولأجيالتا القادمة وأصبح علما بارزا من أعلام السودان بما خلده من جلائل الأعمال . . رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: ماضي ابو العزائم)
|
صقور الجديان 1975
مباراة السودان وتونس في تصفيات افريقيا المؤهلة لكاس العالم 1978 في الارجنتين
المباراة انتهت بفوز تونس 3-2 ، وفوز السودان 2-1 في مباراة الرد بالخرطوم
(ودمدني الرياضية)
ـــــــــ
ماضي أرفع البوست للربع القادم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: talha alsayed)
|
الحبيب طلحة
| Quote: واحرص غلى الاحتفاظ بنسخه منه خارج المنبر وعلى وسيط حفظ آخر |
تعرف يا طلحة الضايق هجمة الهكر بخاف من شنو داك ما بعرف
النسخة الاولى من البوست ده تهكرت بشكل عجيب ... إختفت نهائيا
من البورد ... و النسخة التانية بعدما نزلت فيها حوالى 80 صورة
تهكرت الصور و أختفت من البوست لإ القليل لذلك عملت حسابى
و حافظ كل شئ فى حرز أمين .... هناك مشكلة أخرى إن صحت الكلمة
وهى تجعلنى أشعر بشعور متناقض جدا و تتلخص فى أن هذا البوست
و الحمد لله كان له السبق فى نشر الكثير من الصور, و بالابحار فى
المواقع الاخرى أجد هذه الصور بالتعليق عليها نصا ... ينتابنى (زعل)
لعدم الاشارة للمصدر و ينتابنى فى نفس الوقت شعور بالرضا لهذه
المساهمة و إن قلت فى نشر الوعى .
كن مطمئنا صديقى فكلنا قد ذاق مرارة الهكر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: ماضي ابو العزائم)
|
وصلتنى هذه الرسالة عبر بريدى
Quote: Salam Madhi;
Following your interesting post and all those beautiful and fine pictures. Good job.
One remark; under the photo of a sudanese maiden you translated maiden into servant; actually maiden refers to an unmarried girl.
thanks,
Osman |
و دى الصورة المعنية
أولا أعتذر من الاخ عثمان فلم أشاهد هذه الرسالة إلا الآن
ثانيا أشكرة على المتابعة و الحرص على دقة المعلومة
و قد قمت بتعديل التعريف فى (ص 3)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: ماضي ابو العزائم)
|
..........................
الاخ ماضى ابو العزايم
بوست اكثر من رائع ومفيد
واذا وجدت بعض صورك منشورة فى مكان اخر دون ذكر المصدر فلا تغتم لذلك وهو دليل على اهمية ما اتحفتنا به
ويكفى ان عدد المتابعين لهذا البوست فاق 8000 متابع
واصل ... وايديك الصخة والعافية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: somia gassim)
|
Quote: واذا وجدت بعض صورك منشورة فى مكان اخر دون ذكر المصدر
فلا تغتم لذلك وهو دليل على اهمية ما اتحفتنا به |
د.امام تحياتى
نعم هناك إنتشار واسع لهذه الصور فى مواقع عدة
و لا أخفى عليك أننى مغتم قليلا لكن الغبطة بتحقيق الهدف ولو جزئيا أكبر
تسلم غلى المرور
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: دورنقاس)
|
سمية بت قاسم كيفنك؟؟
خلينا من الغلوتيات و أتحفينا بصور عن المسرح
الصديق دورنقاس
أريتك عافية
ملاحظة ذكية جدا و صحيحة و فى الحقيقة ترددت كثيرا فى نشر هذه الصورة
لكن شكل الملابس أشبه بالسودانين و ملابس الجنود أشبه بملابس جنود الاستعمار الثنائى
فى فتراته الاولى ... وضعت إحتمال أن تكون لوحة لرسام غير ملم ببيئة السودان لكن ... لا أدرى
خالص الود
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: ماضي ابو العزائم)
|
الاخت نوار طه رفعت هذه الصورة مع التعليق على الفيس بووك
تحصلت عليها من الالبوم الخاص بوالدتها
لنوار و والدتها كثير التحايا و التقدير
ملكة الدار محمد عبدالله:- اول روائية سودانية
• من مواليد الابيض عام 1922
• بدأت دراستها في خلوة الشيخ اسماعيل الولي بالابيض و كانت تجيد حفظ القران و ترتيله و هي صغيرة
• تلقت تعليمها الاولي بمدرسة القبة بالابيض و هي اول مدرسة للبنات في غرب السودان
• تخرجت من كلية تدريب المعلمات بامدرمان عام 1934
• تعلمت اللغة الانجليزية بمجهودها الخاص بالمراسلة تارة و بتبادل تعليم اللغة مع بعض المعلمات الانجليزيات في السودان
• عملت معلمة في كثير من جهات السودان, في كسلا في الشرق و في سنجة و الدلنج في الغرب و في مدرسة امدرمان الوسطي للبنات اول مدرسة وسطي للبنات في السودان
• في 1960 عينت مفتشة للتعليم في كردفان
• عضو مؤسس في جمعية الابيض الخيرية النسائية
• عضو في الاتحاد النسائي
• عضو في نقابة المعلمات
• تجيد الكتابة علي الالة الكاتبة
• تجيد العزف علي البيانو
• بارعة في العزف علي الصفارة
• تحب الغناء و تجيد تلحين الاناشيد و المحفوظات
• تحب قراءة القصص و الادب العربي بصفة عامة
• روائية بارعة, و قد نشرت لها قصص كثيرة في الصحف و المجلات المحلية و العربية.
• متزوجة و ليس لها ابناء
• توفيت في نوفمبر 1969
بدأت حياتها الأدبية بكتابة القصة القصيرة وتعتبر ملكة الدار أول قصصية سودانية وفى قصصها نلمح إرتباط مضامينها بالحياة فى غرب السودان
من أعمالها القصصية المعروفة { حكيم القرية} { المجنونة} و { متى تعودين} وفى هذه القصص جميعها يظهر إهتمام الكاتبة بأوضاع المرأة السودانية وهمومها المعيشية والعاطفية وخاصة فى بيئة ريفية صميمة لاتسمح لها كثيرا التصريح بمشاعرها كإنسان
من أكبر إنجازات ملكة الدار محمد الأدبية مساهمتها فى ريادة الرواية السودانية عن طريق عملها الروائى الخالد { الفراغ العريض} التى كتبتها فى النصف الأول من الخمسينات ولم تطبع الرواية الا أوائل السبعينات أخرجها المجلس القومى للآداب والفنون أنذاك ولكنها رحلت قبل أن ترى عملها الأدبى الكبير الذى يطبع فى كتاب
{ رواية الفراغ العريض} صورت فيها كاتبتنا الراحلة حياة المرأة السودانية المتعلمة وغير المتعلمة والتحولات التى حدثت فى المجتمع السودانى بعد الحرب العالمية الثانية
من إنجازاتها فى مجال القصة فازت قصتها القصيرة { حكيم القرية} بالجائزة الأولى فى مسابقة الإذاعة السودانية للقصة القصيرة سنة 1947 وقد نشرت الكاتبة قصتها أولا على صفحات مجلة كردفان ثم أعاد ت نشرها فى { مجلة القصة} فى أول عدد لها يناير 1960
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: ماضي ابو العزائم)
|
هذه الصورة تأملتها كثيرا و أدهشتنى كثيرا
فهى تجمع بين بعض قادة العمل السياسى فبل و بعد الاستقلال
و بين بعض قادة 17 نوفمبر 1958
على متن طائرة حربية قادة وزراء وسياسيين. يمين الصورة
أول الجالسين الضباط بالقوات المسلحة بابكر علي التوم - طلعت فريد
ويلية مولانا محمد أحمد المرضي.
على يسار الصورة مقدمة الصف الضابط بالقوات المسلحة المقبول
يلية مباشرة الشريف حسين الهندي ثم محمد أحمد محجوب
أرجو المساعده فى التعرف على بقية أشخاص الصورة و الرتب العسكرية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: ماضي ابو العزائم)
|
Quote: على متن طائرة حربية قادة وزراء وسياسيين. يمين الصورة
أول الجالسين الضباط بالقوات المسلحة بابكر علي التوم - طلعت فريد
ويلية مولانا محمد أحمد المرضي.
على يسار الصورة مقدمة الصف الضابط بالقوات المسلحة المقبول
يلية مباشرة الشريف حسين الهندي ثم محمد أحمد محجوب
أرجو المساعده فى التعرف على بقية أشخاص الصورة و الرتب العسكرية |
سلام أخ ماضي
مباشرة بعد محمد أحمد المحجوب الأمير عبد الله عبد الرحمن نقد الله
والخال الصحفي محمد ميرغني ,, تغشاهم الرحمة .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: ماضي ابو العزائم)
|
Quote: دقق معاى أعتقد إنو ده ما طلعت فريد فالشكل مختلف
و كمان الكاب بحص ضباط المجالس |
بالضبط كده ياماضي الموجود في الصورة شخص أخر غير محمد طلعت فريد
والآمر كذلك بالنسبة للمقبول الأمين فالشكل ايضا مختلف شديد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: ماضي ابو العزائم)
|
من الاخت سهام عباس أيضا
The Sudanese National Table Tennis team
The Afro - Asian Table Tennis Tournment
China - Pejin - 1970
يتقدم طابور العرض الدكتوره فردوس يوسف ممثلة الوفد السوداني
يليها المدربين ملاسي ثم عبد المنعم ابو الدود
ثم يليهم اللاعبات سهام عباس - وفاء دياب - تغريد عبدالرحمن- اميره عبالله قلندر
ثم اللاعبين الشبل عادل فريد طوبيا- والاعبين عبدالمنعم محمد سعد- كمال عباس- حامد- صالحيين
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: ماضي ابو العزائم)
|
صوره لمشاركة الفريق القومي لتنس الطاوله للدوره
الاسيويه- الافريقيه واميركا اللاتينيه
بكين - جمهورية الصين الشعبيه
يتقدم الفريق السوداني السيد عبدالمنعم وصفي
اللاعبات سهام عباس ووفاء دياب
سلمي ثابت ويولندا صقال
اللاعب الشبل عدلي
حامد وعبدالمنعم محمد سعد
المدرب عبد المنعم ابواللدود واللاعب كمال عباس
المدرب ابراهيم ؟ واللاعب صالحين
ممثل الوفد عن اتحاد التنس- الدكتور عاصم زكي
غير موجود في الصوره
وممثل عن وزارة الشباب والرياضه
السيد عمر صالح عيسي
وعبدالفتاح حمد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: Emad Ahmed)
|
مجلس وزراء عهد النظام المايوي ,, تقريبا في منتصف السبعينات وتضم الصورة جعفر محمد نميري والرشيد
الطاهر بكر ومولانا خلف الله الرشيد واللواء الباقر محمد احمد وابوالقاسم محمد إبراهيم وزين العابدين
محمد أحمد عبد القادر ومنصور خالد وجعفر محمد علي بخيت وبروفسير محمد هاشم عوض والفريق عبد الماجد
حامد خليل واللواء خالد حسن عباس واللواء عمر محمد الطيب وعلي شمو وإسماعيل الحاج موسى وأخرين ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: ماضي ابو العزائم)
|
سكينة عالم
فى رثائها كتب إبنها د.محمد المهدى بشرى
Quote: في أربعينها
سكينة عالم: سبعون عاماً من التجرد ونكران الذات
الصحافة 12- 19 أغسطس 2005
د. محمد المهدي بشرى
حين غربت شمس الرابع والعشرين من يونيو الماضي، كانت قد أخذت معها شمساً أخرى من شموس هذا الوطن الجميل، تلك كانت سكينة محمد ابراهيم عالم، التي عبرت آخر نفاج في حياتها، نفاج يفصل بين الحياة والموت، وبنفس الخطى الواثقة الهادئة المطمئنة. وكما عاشت حياتها بكل صدق وشفافية عبرت النفاج وكأنها تؤدي واجباً عادياً. بعد ساعات حضر الرفاق والرفيقات الذين أحبوها وأحبتهم ونذرت حياتها لأجلهم جميعاً، حضر عبد المنعم عطية وأحمد جمعة وأحمد حبيب ومحمد فضل السيد وضياء الدين أبو العزائم وماضي أبو العزائم، وحضرت فاطمة القدال وسميرة عيسى وعلوية خوجلي ونائلة محمد ابراهيم، لكن الشمس كانت قد غابت ولم تكن سكينة عالم هناك في غرفتها تطالع كتاباً أو تؤانس بصدقها وروحها الآسرة واحداً من أحبائها، وقفلوا جميعاً راجعين ولسان حالهم يقول: «سكينة عالم حضرنا ولم نجدك للمرة الأولى».
لقد حظيت بأن أعيش الكثير من دقائق عمر هذه المرأة النبيلة، ومراحل نضالها الذي لم يعرف المهادنة أو التراجع، كنت أشاهد التاريخ وهو يصنع، وأسمع وقع أقدام المستقبل، كنت يافعاً حين رافقتها قبل أكثر من خمسين عاماً الى مدينة أم درمان، لا أذكر كيف وصلنا الى المدينة، وهأنذا في وسط زحام النساء في الملازمين أمام مبنى الاذاعة الحالي أتشبث بيدها، واليوم كان واحداً من أعياد المرأة السودانية، لقد كانت المناسبة، كما عرفت فيما بعد، إعلان ميلاد الاتحاد النسائي. كان حشداً من النساء فاضت به جنبات الشارع، ومن مكان لم أتبينه كان أحمد المصطفى يصدح بأناشيده التي تغنى بها يمجد فيها المرأة السودانية ونضالاتها، ولم يكن أنسب من هذا الغناء الشجي للوجوه الباسمة والمشرقة التي تطفح بالبشر وتنظر نحو المستقبل. وبعد أسابيع قليلة ستحضر أكثر هذه الوجوه الى منزل أسرة الوالدة في بري المحس. ومرة أخرى يتكرر المشهد بذات الجلال والمهابة. كانت قيادات نساء البراري حاضرات، وامتلأ الصالون والحوش بجمع النساء، وتتالت الكلمات والنقاشات الحارة، ولا بد أن المناسبة كانت إعلان ميلاد فرع الاتحاد النسائي بالبراري.
تفتحت عيناي قبل أكثر من خمسين عاماً، ووجدت نفسي قريباً منها، امرأة ذات جسم نحيل وإرادة لا تلين، كنا أربعة ابناء وابنة واحدة، أكبرنا كان قد بلغ الخامسة عشرة وأصغرنا في الخامسة، ولم تكن هى قد أكملت عقدها الثالث حين حدث الانفصال بينها وبين زوجها، من الغريب أن الانفصال لم يكن رغبة أي منهما، على العكس من ذلك، كانا يودان بعضهما البعض كثيراً، وظلت أسباب الانفصال غامضة تماماً الا من النذر اليسير، وكثيراً ما حاولت معرفة جلية الأمر منهما، لكن الوالدة كانت تجيب بابتسامتها الهادئة كالعهد بها دائماً، ولم تكن تنبس ببنت شفة ولا تود أن تحمل شخصاً آخر ما حاق بها، فهو قدرها وعليها أن تقبله، كانت كمسيح يتعذب لأجل الآخرين، أما الأب فكانت إجابته قصيرة وموجزة. خلاصة الأمر أن أسباب الانفصال كما فهمت، ترجع لبداية الزواج، لم يكن الزوج مقبولاً من بعض أهلها خاصة خالاتها، وذلك لودهن الحميم لها ولخوفهن من فقدانها، لكن أباها لم يكن على استعداد للركون لمثل هذه العاطفة الجياشة ورحب بخطيب ابنته، وتم الزواج رغم أنف الخالات اللائي لم يستسلمن وكان شعارهن «خسرنا معركة ولم نخسر الحرب» والمفارقة الكبرى هنا أن هذا العريس الذي قوبل برفض الخالات يمت لعروسه بصلة القرابة، فهو من ابناء عمومتها، ومن أبكار خريجي كلية غردون، بل ومن المتفوقين فيها وثاني دفعته فيما كان مكي عباس الأول، وفوق هذا هو من أوائل السودانيين الذين التحقوا بالمصلحة الزراعية التي ستصبح فيما بعد وزارة الزراعة. واستمر الزواج وظل محفوفاً بالخطر، وكثرت اعتراضات الخالات على تنقل ابنتهن مع زوجها بحكم عمله، حيث عمل في القضارف وسنجة وبورتسودان، وقبل أن يمر العقد الثاني بعد الزواج، كان الزوج قد أرهق كثيراً من جراء المعركة الضروس، ولم يكن بد من الانفصال، ووجدت الزوجة نفسها أماً مسؤولة عن صغار هم زغب الحواصل، وكعادتها لم تنظر للوراء، ولم تتوقف لتندب حظها، وبكل التجرد الذي عرف عنها، شمرت عن ساعد الجد ونذرت نفسها لأسرتها الصغيرة. وهكذا عبرت سكينة عالم النفاج الأول في حياتها، ذلك النفاج الذي يفصل بين فضاء الزوجية وفضاء الأمومة. ولم يقتصر كدحها على أسرتها الصغيرة، بل تعداه الى وطنها. كانت تحمل أشواقاً عظيمة للتغيير، عرفت بحسها الطليعي في دور التعليم في ترقية المرأة، وهذا ما دفعها لأن تحول صالون منزلها الى روضة للبنات، وكانت تلك ثاني روضة في البراري. وقد سبقتها زينب ياسين في فتح أول روضة بمنزلها، ولم يكن غريباً على الحاجة زينب ياسين تلك المبادرة الجريئة، فقد جاءت للبراري من واحد من مراكز الاستنارة التي تأثرت بثورة بابكر بدري في تعليم المرأة: الكاملين. وقد تشرفت وشقيقي الذي يصغرني - الصادق- بأن كنا من الذين نهلوا من علم هذه المعلمة الرائدة.
كان دأب الحاجة سكينة في الحياة الاكتفاء بالقليل، لم أسمعها تتحدث بضمير الأنا كأن تقول توبي أو حذائي أو بيتي، وإذا أعطيتها شيئين تأكد أنها ستكتفي بواحد وسيذهب الآخر الى من تود، وما أكثرهم من شقيقاتها أو أقاربها، فقد كان تمقت الملكية، وانتمت بصدق الى الأشعريين الذين يؤثرون على أنفسهم ويعفون عند المغنم. شئ واحد كانت تحرص على ملكيته والاستئثار به: الكتاب الذي ما فتئت تحتفي به أيما حفاوة. ثمة كتب ظلت لا تفارقها في حقيبتها البسيطة وحيث ترقد، المصحف الشريف، الصحيحين، الشوقيات ومؤخراً أصبحت ضالتها كتب التفاسير والفتاوي.
في مرة حضرت للمنزل يرافقني صديقي محمد المصطفى من ابناء الفتيحاب، كنت أمرُّ عليه بوزارة المالية حيث كان يعمل، وآخذه للمنزل بعد أن نمرعلى السوق ونتزود بما لذ وطاب، كانت أمي مضطجعة تطالع في كتاب «ماركسية القرن العشرين» لجورج طرابيشي، لاحظ محمد المصطفى وجه كارل ماركس بلحيته الكثيفة على غلاف الكتاب بلونين، الأصفر والأحمر، واندهش لهذه التي يعطي مظهرها انطباعاً بالأمية، حياها وسألها عن محتوى الكتاب، فشرعت تحدثه عن الجزء الذي فرغت منه، وواصلت الاطلاع، ومن جانبي خاطبتها مداعباً « إيه يا حاجة حانتغدي كارل ماركس؟» وفهمت الرسالة وهبت متوجهة نحو المطبخ الذي كان لزمان طويل واحداً من مجالات معرفتها وخبرتها التي لا تُجارى، وبعد أقل من ساعة كنا نتلذذ بأكل وجبة شهية قل أن يتذوق المرء مثلها.
كان البعض قد استكثر عليها الانتماء للحزب الشيوعي، ومنهم من اعتبره مجرد إدعاء فحسب، ومنهم من رآه محاولة لملء الفراغ. وفي كل الحالات كانت مثل هذه الانطباعات تنطوي على استعلاء بوهم أن الانتماء للحزب الشيوعي يحتاج الى قدر من الاستعداد الأكاديمي لا تملكه هذه المناضلة البسيطة، بالطبع لم يكن الحزب الشيوعي جامعة هارفارد أو أكسفورد، بل كان القبلة التي يتوجه اليها الذين تملأ جوانحهم أشواق العدالة والمساواة. وما أكثر ما تكررت محاولة استمالتها من قبل هذه الجماعة أو تلك، خاصة في ظل الأنظمة الشمولية، أحد معارفها من الذين يركبون الموجة، جاهد لإغرائها للانضمام لحزبه الشمولي، بالطبع لم تكن لترضخ لمثل هذه الأساليب لسبب بسيط، أن هذا لا يتوافق مع مزاجها واختيارها الذي حددته بوعي وإرادة، وفي ذات الوقت حظي انتماؤها الحزبي بتقدير واحترام عظيمين، خاصة من جانب أهلها وأبناء عمومتها الذين كانوا يحرصون على المؤانسة معها، وقد عرف أغلبهم بالانتماء لطائفة الأنصار، ولم يخلق ذلك أي حاجز أو حساسية مع انتمائها، فقد فرضت شخصيتها احترام الجميع لها، وكنت تراها وسط حشد من أقاربها الرجال يتحدثون في شتى القضايا ويستمعون لآرائها ولسان حالهم يقول نعم الانحياز ونعم الاختيار، ونعم المرأة.
بالطبع لم تكن سكينة عالم وحدها التي انتمت للحزب الشيوعي عن وعي وإرادة وبصدق وعفوية، كانوا كثيرين مثلها منهم أحمد عبد الوهاب «قراع»، أذكره يأتي في الصباح الباكر للمنزل مرتدياً ملابس العمل، القميص والرداء، حاملاً «المسطرينة» كأنه يؤكد انتماءه الصادق والحقيقي للحزب وللمناضلين، مشهد يقرأه الفرد في روايات مكسيم جوركي، لكن كنت أشاهده وأعيشه، كان يمر بالمنزل ليحتسي قهوة الصباح ويتناقش مع الرفيق حول بعض شؤون الحزب، وهكذا يتم كل شئ في صدق وبساطة دون أي إدعاء أو زيف، وربما يمر كذلك عبدالرحيم عبد الوهاب «سي سي» مناضل جسور أفنى شبابه وعافيته لأجل البسطاء والمسحوقين، كان السكري قد نال من جسده النحيل، لكنه لم ينل من روحه ونفسه الأبية، وغير هذين كثيرين كانوا يؤمنون بالإنسان وبحتمية انتصاره في المستقبل، منهم يوسف حمد والهلالي وأحمد جمعة وعلى باب الله، جميعهم نالوا تعليماً محدوداً، لكنهم تعلموا واكتسبوا خبرة من الحياة، هؤلاء جميعاً تراصوا جنباً الى جنب مع من نالوا حظاً من التعليم والتأهيل، مثل المربي الجليل الذي نذر نفسه لقضية التعليم على امتداد السودان، ابو زيد موسى، والمناضل الجسور الذي أعطى حياته لقضية التقدم الاجتماعي مصطفى أحمد الشيخ، ومولانا القاضي الشرعي والفقيه محمد حسن البوداني، ومحمد خلف الله الشايقي، الى جانب مناضلات مثل فاطمة النقر التي لم يمنعها قلبها المريض من السير في دروب النضال.
ومهما يكن من أمر، فكل هؤلاء الرهط من الشيوعيين والشيوعيات كانوا يعرفون قدرهم تماماً، لهذا وجهوا طاقاتهم نحو الجانب العملي، أي العمل الدؤوب لأجل تغيير الواقع في عالمهم الصغير «البراري» وقد أحرزوا نجاحات ساحقة في العديد من المجالات، وساهموا في تغيير الواقع الاجتماعي تغييراً نوعياً، وتشهد لهم في هذا المؤسسات التعليمية والاجتماعية التي نهضت وشمخت بجهدهم، وكان آخرها دار الفتيات التي كان خلف تأسيسها الاتحاد النسائي، ومع جهد مقدر من بعض رجالات بري المحس. وقد كانت هذه الدار خلية تموج بالنشاط مثل محو الأمية الذي كلفت به الحاجة سكينة، إضافة الى قاعات التطريز والتدبير المنزلي وغيرها.
هذه النجاحات العظيمة أهلت دائرة البراري لتقدم أعظم هدية للحزب الشيوعي السوداني، ألا وهى فوز مرشحه في الانتخابات، وكما هو معروف فقد فاز مرشح الحزب الشيوعي السوداني في الانتخابات التكميلية التي جرت في نهاية الستينيات بعد وفاة نائب الدائرة الاتحادي محمد أحمد المرضي، وتلك كانت من المرات النادرة التي يفوز فيها مرشح الحزب الشيوعي في دائرة جغرافية، وأين؟ في العاصمة. وبعد ذلك فاز الشهيد عبد الخالق محجوب في دائرة أم درمان الجنوبية، ثم الراحل عز الدين علي عامر في دائرة الخرطوم، ومحمد ابراهيم نقد في دائرة الديوم في آخر انتخابات ديمقراطية. ومن المعروف أن مرشح الحزب الشيوعي عن دائرة البراري فاز بأصوات النساء، وكان للحاجة سكينة مع غيرها من المناضلات القدح المعلى في هذا الصدد.
كذلك تميزت الحاجة سكينة بحس إنساني شفيف، مما أكسبها حب كل من تعرف عليها، وكانت تحترم الضعف الانساني وتساعد في التغلب عليه، ضعف الزميل م. ب وصار متعاوناً مع جهاز الأمن المايوي، فما كان منا جميعاً الا أن نبذناه وسعينا لأن نفتك به أو على الأقل نعزله، وحدها ظلت على ودها معه إحساساً منها بأن كل إنسان قد يضعف في لحظة ما، وكان لسلوكها النبيل معه أثر في تماسكه وتوقفه عن التعاون مع جهاز الأمن وهجرته لخارج البلاد.
لم تكن تدع فرصة للنضال تفوتها، وكانت جسورة في إبداء رأيها، وما أكثر المرات التي شاركت فيها في المظاهرات والمسيرات، على سبيل المثال شاركت نساء حلفا في المظاهرة المشهورة التي خلدها التاريخ، حيث خرجت نساء حلفا في مسيرة جابت شوارع الخرطوم يرتدين «الجرجار» زيهن التقليدي، كان ذلك في عام 1959م احتجاجاً على اتفاقية مياه النيل التي وقعها عبود مع عبد الناصر، والتي قضت بتهجير أهالي حلفا الى خشم القربة، كانت كل نساء المسيرة أو جلهن من منطقة حلفا، عدا سيدة واحدة اختفت ملامحها وشلوخها في الجرجار، ولم تكن هى سوى سكينة عالم.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: ماضي ابو العزائم)
|
المجلس الاستشاري لشمال السودان
الإمام عبد الرحمن المهدي, السيد علي ميرغني,فضيلات المفتى,الشيخ أحمد الفيل, مفتى الديار السودانية , الشيخ بابو نمر - ناظر عموم المسيرية, الشيخ ابراهيم موسي مادبو - ناظر عموم الرزيقات
الصورة من ألبوم محمود على مادبو
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: ماضي ابو العزائم)
|
وجود سفارة بلد ما في بلاد اخرى هو
عنوان للاعتراف المتبادل بين الدولتين
و عندما إستقل السودان قامت عدد من
الدول بفتح سفارات لها بالخرطوم
وهذا كان بمثابة الاعتراف الدبلوماسى
باستقلال السودان.
سأقوم تباعا برفع عدد من الصور
للسفراء الاوائل لبلادهم بالسودان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أعلام و أماكن صور نادرة (3) (Re: ماضي ابو العزائم)
|
Quote: يسجل التأريخ لدار فوز (منزلها) مكانا بارزا في المجال الوطني و الشعري.
ذكر محيي الدين جمال أبو سيف أنه من بين أعضاء جمعية الاتحاد كان يعرف والدة فوز،
وانه التقى بها مصادفة وهي تبحث عن سكن، فعرض عليها المنزل الذي استأجرته الجماعة
لإخفاء الآلة الطابعة التي أهداها عبد الله خليل للجمعية، وانه قصد من وراء ذلك التمويه.
كان يقع دار فوز في فريق ريد... احد فرقان حي الموردة العريق وهي عبارة
عن قصر قديم يوجد في زقاق ضيق خلف جامع الادارسة بحي الموردة و كانت ملتقى للوطنيين
و الشعراء و طالبي اللهو. فقد كان يلجأ إليه خليل فرح و من معه من المناضلين الشباب و قضاء
الساعات الطويلة بداخلها حين كانت القضايا اكبر من أن تطرح في الساحات و بالصوت العالي
و تدور المناقشات و الكؤوس في آن واحد و تطرح القضايا |
ماضي
تورت نفسي ياخ
بوست ملان ملي ابدا لايمل
قصيت ساعاتاتصفح
الحتة بتاعة فوز ديب وقفت عندها كتير
اتخيل معاي كم من فوز غيبها الاعلام
وكممن فوز اندثر وانطر معها ما تحمل من ابداااااااااع
كم شاعرات ومبدعات غيبتهن ادوات مجتمعنا
من السالبة من عقد وعدم السمو بالفهم ووجدانيات
المراءة في بلدنا الحبيب
احيك ماضي
| |
|
|
|
|
|
|
| |
ماضي ابو العزائم
Emad Ahmed
Ahmed Elmardi
Abdelrahim Elamin
فيصل محمد خليل
talha alsayed
Mohamed Abdelgaleel
د.امام الصديق عبد المعطى
somia gassim
دورنقاس
محمد مكى محمد
باسط المكي
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست