|
|
|
 Re: ٌقائمة مؤقتة بأسماء المخطوفين والمفقودين من حركة التحرير في الخرطوم (Re: Tragie Mustafa)
|
الاخ العزيز نهار عثمان نهار
لك التحية و الإحترام
بالطبع تكونوا قمتم باللازم من تعميم هذه القائمة علي كل الجهات الحقوقية و الدولية و مطالبة الصليب و الهلال الدوليين بزيارتهم و الوقوف علي أحوالهم الصحية و المعنوية .
أيضا ضروري جدا التوثيق بالأسماء و الصور و كل البيانات الشخصية ( كما أوضحت الأخت تراجي ) .... لأن البعد الإنساني ضروري .
لابد من المتابعة و تمليك الجمهور و الجهات الدولية الحقيقة و كل ما يستجد من تغيير في أحوال هؤلاء الإخوة و الأخوات .
أيضا لابد من تفعيل كل الإتصالات الدولية التي أنشأتها كوادر الحركة من قبل .
بمعني آخر لا يجب الوقوف علي الإتصال بالسفراء فقط .. بل يجب تفعيل تلك الإتصالات بكل مراكز صنع القرار و ممثلي الشعوب و المنظمات الحقوقية و الشعبية و إحاطة الجميع بتفاصيل مجزرة المهندسين .
لا للصمت و لا للتراخي .
و ما تفعله هنا هو الصاح .
.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ٌقائمة مؤقتة بأسماء المخطوفين والمفقودين من حركة التحرير في الخرطوم (Re: JOK BIONG)
|
| Quote: دا سلام شنو فيه القبض |
السلام ياجوك ان تحترم الاخرين وتعيش معاهم في امن وامان
برضو الناس بعد الاثنين الاسود كان في تلاتاء واربعاء في الخرطوم
اي زول يرفع راسو ويروع بالمدنيين يتقطع طوالي...
والناس مستعدة موية ونور لاي عشكبة عنكبة..
ومن كلامك دا نعرف انه السلام ما بجي بقرار سياسي
بل بفهم لما يحدث ورغبة كبيرة في السلام.
موش الواحد يجي يصالح يشيل القروش والمنصب
وجنوده يفسدوا في الارض
تاني تلقوها عند الغافل..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ٌقائمة مؤقتة بأسماء المخطوفين والمفقودين من حركة التحرير في الخرطوم (Re: bayan)
|
| Quote: المقبوض عليهم وما المخطوفين البوليس بيقبض ما بخطف.. |
ياتو بوليس ؟؟
نفس البوليس الذي كان علي رأسه يوما ما وزير دولة بالداخلية و هو الىن علي قائمة المتهمين بجرائم حرب و جرائم ضد الإنسانية ؟؟
نفس البوليس الذي إختطف المهندس أبوالقاسم احمد أحمد أبوالقاسم و حتي اليوم لم توجه له تهمة لكنه يظل مختطفا و محبوسا ؟
أم نفس البوليس في دولة تصرح فيها وزارة العدل ببدء التحقيق مع وزير متهم بجرائم حرب ثم يصرح رئيسها من خارج البلاد ( لا برلمان و لا يحزنون ) ضاربا عرض الحائط بكل مؤسسات الدولة (الصورية) أن الوزير المعني سوف لن يسلم و لن يستقيل و لن يجري معه تحقيق ؟؟؟
بيان .... أنت تدافعين عن نظام متهالك مجرم لا يتردد في إرتكاب أي جريمة ضد أي شخص .
لكن لي سؤال لك ما دام أنت متحمسة لتنفيذ القانون و شغل البوليس و القبض :
هل ستكوني متحمسة بهذا القدر عندما تيصدر أوامر القبض بحق مجرمي الحرب ( و علي رأسهم ألوزير أحمد هارون) و يأتي البوليس الدولي ( الإنتربول) طارقا باب الإنقاذ بعنف طالبا تسليمه هؤلاء المتهمين ؟؟؟
ده بوليس دولي و السودان موقع في إتفاقيات الإنتربول و بمقتضاها تم ترحيل العميد عبدالعزيز خالد من الإمارات الي السودان .
نشوف بعدين مدي حماسك لشغل ( البوليس ) .
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ٌقائمة مؤقتة بأسماء المخطوفين والمفقودين من حركة التحرير في الخرطوم (Re: Abdel Aati)
|
لعناية بيان : عن البوليس و سيادة القانون و من هو فوق القانون في السودان .... و منو البيخاف حقيقة من قبض البوليس ...
و شهد شاهد من أهلها :
Quote:
عفواً سيدي الرئيس ...
د. الطيب زين العابدين
[email protected]
فجرت صحيفة "السودانى" أمس الأول خبطة صحفية لها رنين، استطاع أحد محرريها المقربين من دائرة القرار العليا أن يحظى بمقابلة خاصة مع رئيس الجمهورية صرح فيها بتعليق مدوى على بيان المدعى العام للمحكمة الجنائية الدولية الذى تقدم بطلب حضور أمام المحكمة لكل من على كوشيب والوزير أحمد هارون تحت تهمة ارتكاب جرائم ضد الانسانية فى دارفور. قال رئيس الجمهورية فى تعليقه ان البيان لا يعدو أن يكون ضربا من ضروب الابتزاز السياسى الرخيص، وهو حلقة واحدة من حلقات التآمر على السودان ولن يكون الحلقة الأخيرة فى مسلسل الشر، وقال برنة غضب واضحة (كما أورد المحرر) "أحمد هارون لن يستقيل ولن يقال ولن يخضع للتحقيق مجدداً"، وأن وزير الدولة للشؤون الداخلية فى ذلك الوقت كان يقوم بواجبه فى حماية أرواح المواطنين وممتلكاتهم أمام هجمات المعتدين. ونقلت الصحيفة التعليق المدوى فى ذات الزاوية التى كان ينشر فيها "التحليل السياسى" اليومى مع صورة كبيرة ووجيهة لرئيس الجمهورية. وتداولت منتديات المدينة أن استدعاء المحرر الى بيت الرئيس فى الهزيع الأول من الليل جاء بعد اجتماع مصغر لبعض المتنفذين فى قيادة المؤتمر الوطنى. والتعليق يعنى بوضوح أن المؤتمر الوطنى يريد أن يركب حصان المواجهة السياسية ضد المحكمة الجنائية الدولية وربما ضد استقدام قوات دولية تابعة للأمم المتحدة تدعم قوات الاتحاد الافريقى الضعيفة. وربما يكون السبب الذى رجّح هذا القرار أن الحكومة نجحت الى حد كبير فى مواجهتها السياسية لقرار مجلس الأمن 1706 الذى دعا الى قدوم قوات دولية تزيد على العشرين ألف جندى لحفظ الأمن فى دارفور، وقاد الرئيس تلك المواجهة بنفسه. والتفت الأمم المتحدة حول ذلك القرار باتفاق مع الاتحاد الافريقى على حزم دعم ثلاثية تتضمن قوات مختلطة افريقية ودولية، هى محل جدل الآن بين حكومة السودان والأمم المتحدة والاتحاد الافريقى. ولكن السؤال هو: هل ينجح الرئيس فى المواجهة هذه المرة أيضا؟
أحسب أن هناك متغيرات داخلية وخارجية لا تساعد فى نجاح المواجهة السياسية. أول هذه المتغيرات أن طبيعة القضية مع المحكمة الجنائية مختلفة عن مسألة القوات الدولية، وتداعياتها مختلفة كذلك. القضية هنا قانونية (ولو كانت من ورائها دوافع سياسية لدى بعض الجهات) تتعلق بجرائم محددة ارتكبت فى اقليم دارفور ضد مواطنين سودانيين، وهذه الجرائم ثابتة ومعلومة يشهد عليها قتل آلاف الناس وحرق مئات القرى، مما أدى الى نزوح مئات الآلاف من المواطنين خارج مناطقهم الأصلية وعدم عودتهم اليها رغم محاولات الحكومة دفعهم لذلك. وأشارت اليها بقوة لجنة التحقيق الوطنية برئاسة مولانا دفع الله الحاج يوسف، وبدأت الحكومة فى الاستجابة بتقديم بعض المتهمين فى جرائم دارفور للمحاكمة ولكن بعزيمة مترددة لم تذهب الى نهاية الشوط ولم تطل بعض المسئولين الكبار الذين تشير اليهم أصابع الكثيرين من أبناء دارفور. ان اختيار المواجهة السياسية بدلا من القانونية يعنى أن الحكومة تخشى فقدان المواجهة القانونية خارجيا أو داخليا، خاصة بالنسبة لكبار المسئولين من أمثال الأستاذ أحمد هارون. الملاحظ أن السيد الرئيس لم يذكر فى تعليقه استثناء القائد على كوشيب المقدم فى ذات التهم مع أحمد هارون! اذا كانت المحاكمة الخارجية تعنى ضربا من الابتزاز السياسى الرخيص (كما قال الرئيس) فما بال المحاكمة الداخلية؟ ولماذا لا يخضع أحمد هارون مرة ومرة للتحقيق اذا جددت أدلة أو معلومات تستدعى ذلك؟ والحقيقة أن أحدا لم يسمع من قبل بالتحقيق مع أحمد هارون الا بعد أن ورد اسمه فى بيان المدعى العام للمحكمة الجنائية، وأشار لذلك وزير العدل دون اعطاء تفاصيل، وان حدث التحقيق فقد جرى ووزير الدولة للداخلية محصن بموقعه الدستورى الرفيع، وهو أمر يطعن فى حيادية وعدالة التحقيق. وأعطى الرئيس حجة قوية للمحكمة الجنائية بأن حكومة السودان غير راغبة فى محاكمة المتهمين لأن قوله بأن أحمد هارون لن يخضع للتحقيق مجددا جاء بعد أن كشف المدعى العام صلاح أبو زيد أن محضر الاتهام به ما يستوجب اجراء المزيد من التحرى وإعادة استجواب وزير الدولة بالشؤون الانسانية أحمد محمد هارون (الأيام 24/3/2007). ألا يعد تعليق الرئيس بهذه الصورة القاطعة تدخلاً فى الأجهزة العدلية السودانية؟ وهل تستطيع الحكومة أن تدعى بعد تعليق الرئيس أن القضاء السودانى مستقل وغير خاضع لتأثيرات سياسية؟
والمراقبون لمجريات الأحداث يظنون أن الحكومة تتفادى المحاكمة العلنية العادلة لبعض المسئولين داخل السودان أو خارجه لأن هؤلاء لم يقدموا على الأعمال العسكرية فى دارفور دون موافقة وتمويل كبرائهم فى الدولة، ولكن لا بأس من محاكمة على كوشيب وأمثاله لأنهم لا صلة لهم مباشرة بكبار المسئولين الذين اتخذوا القرارات. وأشار تعليق الرئيس من طرف لمثل هذا التخوف حين قال: ومن يعلم سقف قائمة مدعى المحكمة الجنائية حتى يتحدث عن استقالة أحمد هارون؟ وقد يفهم من هذه الإشارة الضمنية أن لو كان سقف الاتهام فى حدود أحمد هارون لهان الأمر ولكن الخوف أن يتجاوز السقف لمن هو أعلى من أحمد هارون! واختار الرئيس أن يدلى بهذا التعليق الخطير دون قرار من مجلس الوزراء، ودون موافقة من شريكه فى السلطة مع أن قضية المحكمة الجنائية احدى أجندة النقاش المطروحة لاجتماع رئاسة الجمهورية بين المؤتمر الوطنى والحركة الشعبية، بل ودون نقاش داخل المكتب القيادى لحزب المؤتمر الوطنى. ان مثل هذا التجاوز للمؤسسات الدستورية والسياسية فى صنع القرار سيعضد التهمة أن لدى قيادة المؤتمر الوطنى ما تريد اخفاءه عن أعين الناس حول جرائم دارفور، وأن فرض سياسة الأمر الواقع لن تكون مجدية لأن المؤتمر ما عاد يلعب وحده فى الساحة، وأن أهل دارفور قد يلتفون حول شعار "المحاكمة العادلة" داخل السودان أو خارجه، وليس هناك من رد منطقى مقنع ضد هذا الشعار. وهناك انتخابات عامة قادمة سيخسر فيها من يقف ضد محاكمة المتهمين بجرائم معلومة وثابتة ولو ملك ذهب المعز وسلطانه! واذا قويت شوكة المطالبين بالمحاكمة داخليا فان ذلك سيغرى المحكمة الجنائية الدولية بالمضى قدما فى اعلان أسماء أخرى تتجاوز سقف أحمد هارون، وقد تأمر المحكمة بايقاف المتهمين المطلوبين للعدالة الدولية، وعندها قد نجد أن عددا من كبار المسئولين فى الدولة أصبح قيد الإقامة الجبرية داخل حدود السودان! وبالمناسبة لو قبلنا بعدم المحاكمة القانونية لأنها ستجر الى سقوف عليا غير مرغوب فى بلوغها ما بال المحاكمة السياسية التى تبعد المشتبهين فى تلك الجرائم من واجهة الدولة وقيادة الناس؟ أليس هذا أضعف الايمان؟
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ٌقائمة مؤقتة بأسماء المخطوفين والمفقودين من حركة التحرير في الخرطوم (Re: Elbagir Osman)
|
Quote:
سلامُُ هذا أم غدرُُ وانتقام ؟
بقلم/ عبد العزيز سام/ طرابلس-ليبيا 27مارس07
المشهد في الخرطوم حتى اللحظة:
تلقيت محادثة هاتفية صباح اليوم من الأخ مني مناوي، رئيس حركة/ جيش تحرير السودان، يبلغني فيها بآخر التطورات حتى اللحظة، في إطار التنسيق لإدارة الأزمة الماثلة، وألخص الموقف حتى صباح اليوم 27 مارس 2007م كالآتي:
- الشرطة تسيطر علي كل شيء، الموتى، الجرحى، المعتقلين وعددهم مختلف عليه، فبينما الحركة حددتهم بتسعين ونيف، الطرف الآخر يقول أن عدد المعتقلين لا يتجاوز الأربعين، والاعتقال مستمر لكل من له صلة بالحركة.
- بيت الجرحى الذي تم هدمه عليهم تسيطر عليه سلطات الشرطة والأمن وتمنع الدخول إليه أو الخروج منه منذ وقوع الحادثة.
- قيادات الحركة الذين هم علي قيد الحياة وتمكنوا من الإفلات من الأسر محصورين داخل منزل رئيس الحركة بشارع البلدية، الموقع الوحيد الذي لم تعتد عليه قوات الشرطة والأمن حتى الآن، وحتماً لن يسلم لاحقاً من الاقتحام والاستباحة وفق مجري الأحداث وتطوراتها.
- اجتماع رئيس الحركة برئيس الجمهورية أمس، لم يسفر عن شيء لاحتواء الموقف.
- جماهير الحركة وأهل القتلى يترقبون الموقف ملتزمين بنداء قيادة الحركة في الداخل والخارج بضبط النفس وإتاحة الفرصة لإيجاد مخرج، وصبرهم ينفذ وأعصابهم تحترق.
- رئاسة الحركة لا تعلم الجهة التي سِيقَ إليها المعتقلين، ولا تعلم أين الجرحى ولا القتلى.
- دار الحركة مُحتل ومستباح وقد صودرت محتوياته. وكذلك منزل الأمين العام للحركة، هذا هو المشهد باختصار حتى كتابة هذه السطور، ومرشح للتطور إلي الأسوأ.
اتفاق سلام دار فور ووضع الأطراف فيه:
حركة/ جيش تحرير السودان، كانت تقاتل ضد حكومة الإنقاذ من دار فور، وجاءت إلي الخرطوم بعد توقيع اتفاق سلام دار فور بابوجا في مايو2006م، حيث وصل وفد مقدمة الحركة إلي الخرطوم في يوليو2006م، ثم أعضاء المجلس القيادي(نائب الرئيس، الأمين العام، القائد العام للجيش وزمرة من قيادات الحركة) ولاحقاً وصل رئيس الحركة في ثلة من القيادات العسكرية والسياسية، وتم الشروع في تنفيذ الاتفاق، كما باشرت الحركة نشاطها السياسي والتنفيذي من خلال مقرها بأم درمان شارع الموردة الذي تم احتلاله واستباحته بواسطة الشرطة.
الإتحاد الإفريقي هو الوسيط لتنفيذ اتفاق السلام لدار فور ويقع علي عاتقه سلامة الأطراف وحمايتهم من أي أذي محتمل قد يصيبهم، في الخرطوم أو في دار فور لحين التنفيذ النهائي للاتفاق، وقد فشل الوسيط نهائياً في القيام بأي دور في تنفيذ الاتفاق وترك الحبل علي غارب الطرف القوي المسيطر علي زمام السلطة ومؤسسة الدولة، ليفعل ما يشاء، والذي يحدث الآن في الخرطوم ودار فور من انتقام وغدر هو نتاج طبيعي لغياب دور الوسيط والشركاء الذين وقعوا علي الاتفاق ملتزمين بضمان التنفيذ، وقبل وفوق ذلك ضمان سلامة الأطراف من البطش ببعضهم البعض والانتقام ونقل الحرب إلي ميدان يسيطر عليه أحد الأطراف بإمكانيات الدولة السودانية وتنعدم فيه قواعد الفرسان.
الذي يجري الآن في الخرطوم هو استمرار للحرب التي دارت في دار فور بين حكومة الإنقاذ والحركات المسلحة وفي مقدمتها الحركة المحاصرة الآن داخل منزل رئيسها بشارع البلدية، أما الذين لم يتمكنوا من الوصول إلي منزل رئيس الحركة، فهم حتماً في قبضة ورحمة جلادهم يسومهم ما يسومهم من سوء العذاب. فالسؤال المُلِح الآن هو، من ينقذ الحركة وقيادتها بمن فيهم رئيسها مما هم فيه الآن؟.. الإتحاد الإفريقي؟ لا حياة لمن تنادي، هو نفسه لا يملك لنفسه نفعاً ولا ضرّاً، ولا حول له ولا قوة. والشركاء في اتفاق سلام دار فور الموقعين عليه، لا سبيل لهم إلي شيء غير الإدانة والمقابلات الدبلوماسية التي تذهب أدراج الريح، ورجاءات لا يستجيب لها الطرف الممسك بالفريسة المنزوعة من كل وسائل الدفاع عن النفس. وجيش الحركة بعيد في دار فور. جماهير الشعب السوداني مرصود الحركات والسكنات.. إذاً، الوضع خطير ومفتوح علي كل الاحتمالات.
الوسائل القانونية السليمة لم تُتبع ولن تُتبع:
المعلومات المتوافرة من قيادة الحركة بالداخل وشهود العيان تؤكد, أن الوسائل القانونية السليمة لم تتبع، وأؤكد إنها لن تتبع أبداً، لماذا؟
أولاً: قرائن الأحوال توضح أن العملية مُبرمجة ومُخططة ومُنفذة بإحكام. وبمراجعة الوقائع التي سردها رئيس الحركة في مؤتمره الصحفي أمس تجد الآتي: افتعال مشاجرة أمام منزل جرحى الحركة بحي المهندسين أم درمان بغرض إخراجهم للتفاعل مع الحدث، ثم افتعال مشاجرة معهم لإيجاد المسوغ لجرهم والفتك بهم.. وقد حدث نفس السيناريو من قبل مرتين.
ثانياً: رغم معرفة الجهة المعتدية بتبعية سكان المنزل المعتدي عليه لحركة/ جيش تحرير السودان ورئيسها معلوم العنوان مكتباً ومسكناً، لم يلتزموا بنصوص القانون الجنائي وإجراءاته،التي توجب التعامل معهم عبر قائدهم، ولكنهم تخيروا الانتقام والخروج علي نصوص القانون الذي يدَّعون الآن أنهم يعملون وفق نصوصه.
ثالثاً: في تصريح وزير الداخلية لأجهزة الإعلام فور وقوع الحادث قال، أن الشرطة داهمت المنزل بعد انتهاء المهلة المحددة بـ 48 ساعة، والسؤال هو، لمن أُبلِغت المهلة ولأجل ماذا، هل لقيادة الحركة(وفق القانون) أم لمن ؟ للمجني عليهم؟ وكيف أبلغت لهم؟ وكيف يعقل أن يمهل من يأتي بفعل مخالف للقانون ليومين ليسلم نفسه؟ وأي نص في القانون الجنائي أو إجراءاته يخول أمهال المتهم (لتسليم) نفسه؟ أم أن وزير الداخلية يقصد أن المهلة قد منحت لقيادة الحركة للقيام بإجراء تسليم الأفراد التابعين لها في المهلة المذكورة ؟ ولو كان ذلك كذلك، يفهم بالضرورة إعمال صحيح القانون في تنفيذ الإجراءات القانونية في مواجهة(التابعين)-المجني عليهم المرضي- من خلال(المتبوع)-قيادة الحركة- ولكن هل تم ذلك فعلاً ؟ أم أن الشرطة قامت بأخذ القانون بيدها وهاجمت ودمرت انتقاماً وغدراً؟
رابعاً: لماذا الإفراط في استخدام القوة ؟؟.. بضع وعشرون من المعاقين الذين فقدوا أطرافهم جراء الحرب في دار فور، يتم محاصرتهم داخل منزل بـ مئة عربة مدرّعة وآلاف الجنود المدججين بأسلحة ثقيلة ومدافع ودبابات!! ما هو الخطر الذي يشكله هؤلاء حتى يحاصروا هكذا وهل المعركة ساحتها مواقع العمليات بدار فور أم داخل حي المهندسين/ أم درمان؟؟.
خامساً: هل فشلت قيادة الحركة في واجبها القانوني في التحري حول الواقعة الأولي (المشاجرة المفتعلة أمام منزل الجرحى) ومن ثم تحديد وتسليم الجناة إلي جهات الاختصاص، و إلاَّ ، ما الذي برر ارتكاب بالمجزرة ؟ هل هو استعراض القوة وإظهارها وضد من، ضد الحركة التي أتت بضمان الاتفاق والوسيط والمجتمع الدولي؟ ثم، لماذا احتلال واستباحة مقر الحركة ومنزل أمينها العام بأم درمان، وهل أتي ذلك في سياق تجريم الحركة واستئصالها، ولماذا لم تُتخذ نفس الإجراءات القمعية الانتقامية في مواجهة رئيس الحركة ومنزله، وهو رمز الحركة وممثلها في القصر الجمهوري، وهل الحصانة والحرمة للحركة ومؤسساتها أم للأفراد، و أيهم أشد وقعاً ووطأة ؟ لماذا لم يُبلِغ وزير الداخلية رئيس الحركة بالإجراءات المزمع اتخاذها في مواجهة أتباعه وأعضاء حركته قبل الشروع فيها وتنفيذها؟ أليس رئيس الحركة وهو كبير مساعدي رئيس الجمهورية يأتي من حيث الترتيب في درجة اعلي من وزير الداخلية وذلك يوجب التشاور في تصريف الأمور الخطيرة مثل هذه؟ ولماذا باءت بالفشل محاولات رئيس الحركة للاتصال الهاتفي برئيس الجمهورية ونائبه ووزير الداخلية قُبَيْل وقوع الكارثة لتفادي وقوعها وإنقاذ الموقف؟ وكيف أصبحت تلك الاتصالات بعد تمام تنفيذ العملية ممكنة؟
ما مصير الذين تم اعتقالهم من قيادات الحركة في مقرها بأم درمان الذي يبعد أميالاً كثيرة عن موقع الحادث، وما هو جُرمهم، وهل تم الاعتقال بالتنسيق مع رئاسة الحركة لاستيفاء المتطلبات القانونية؟ وهل يعلم رئيس الحركة مكانهم الآن، هل يعرف عددهم، وما هو مصيرهم ؟ وهل هم أسري حرب ؟ وهل يجوز معاملة من جاء إلي الخرطوم لتنفيذ اتفاق سلام بهذه الطريقة، أم أن الاتفاق لا يعصم ولا يلتزم به الأطراف ؟
سادساً: طُلب من رئيس الحركة استلام الجثث فرفض ذلك، نسأل: ماذا يفعل رئيس الحركة بالجثث والأحياء بعد في خطر؟ والجثث يمكن أن تُسَلَّم إلي الحركة إذا تم قتلهم باسم الحركة أو في معركة كانت الحركة طرفاً فيها، أما وقد قتلوا غيلة وغدراً فليبحث الجاني لهم عن صرفة، ولن تغلبهم الحيلة. اهتمام الحركة الآن ينصبّ علي الأحياء من الجرحى والأسري وأين هم وما مصيرهم وكم عددهم وما يُفْعَل بهم من مكروه. ثم،لماذا تم توقيفهم، وهل هم أسري حرب ولماذا يستمر توقيفهم. هذه أسئلة مهمة يريد أن يعرف الناس إجابات عليها حتى لا يستمر تخليط الأشياء أكثر من هذا.
سابعاً: لماذا تم تدمير عربة وزير الدولة والأمين العام لحركة/جيش تحرير السودان لحظة قدومها إلي موقع المجزرة الانتقامية لتهدئة الموقف، وإدارة الأزمة مع القوة التي كانت تحاصر المنزل؟. هل من حسن التدبير الاعتقاد بان عربة الوزير أتت لتصعيد الموقف؟ وهل تحققت القوة التي دمرت العربة من هم بداخلها، وأن كان الوزير نفسه بداخلها أو غيره، وهل استوقِفت العربة أو تم إنذارها بعدم التقدم نحو الموقع،قبل تدميرها بمقذوف ؟ أم أن القوة قد عزمت أمرها ونفذت مخططها بصرف النظر عن المعقولية من عدمها.. وعليه نسأل، ما الفرق بين الخرطوم وبغداد والرمادي وبعقوبة وغيرها من المدن القتل علي الهوية. ثم،الاغتيالات التي تُنفَّذ كل يوم ضد قادة الحركة، وأخرها اغتيال القائد البطل/عبد الشافع جمعة عربي، قائد سلاح المدفعية بالحركة ونائب رئيس لجنة الترتيبات الأمنية، عن طريق كمين(كالعادة)نصب له بمنطقة أم زعيفة ريفي نيالا تزامناً مع مجزرة المهندسين، لماذا هذه الاغتيالات وما هي الرسالة الموجّهة عبرها ومن هو الضحية القادمة؟ ونعلم أن كشف الاغتيالات طويل وتنفيذها مستمر ولا سبيل لنا إلي تفاديها، ولن نتوانى في القيام بواجبنا المقدس تجاه قضيتنا وأمتنا وأهلنا، والذي يريد أن يغتال فليفعل متي وأين شاء.
إزاء هذا الوضع الحرج، ما الحل؟
الحركة وقيادتها يواجهون خطر الموت والهلاك إذا استمرت الأمور هكذا، ويجب علي الجميع، التفكير في كيفية تخليصهم من قبضة الجلاد المنتقم..والناس ما أتوا إلي الخرطوم لهذا، وهو أهون الوسائل لو يعلمون (والتمساح ما بهددوه بالغرق) وميدانه معلوم وقد طوينا صفحته بتوقيع الاتفاق وإن قرر الطرف الآخر العودة للحرب فليعلنه جهراً، لا خفية وغدراً.. والذي أتي بالناس إلي الخرطوم هو اتفاق أعرج لا يقف علي قدمين، والوسيط الذي كتب الاتفاق وتعهد بتنفيذه وحماية أطرافه ليس بأفضل من طرفه الذي يئن الآن من بطش وانتقام وغدر الطرف القوي المتمكن من الموقف كما أسلفت، فلا الاتفاق ولا الضامن يستطيعان الآن تخليص قيادة وأعضاء الحركة في الخرطوم من غدر الجلاد، والاغتيالات المستمرة عبر الكمائن التي تنصب لقادة الحركة بدار فور كل يوم وعدم جدوى الشكوى منها هي حلقة أخري من حلقات مسلسل لن تكتمل حلقاته.
ثم أن الذين هم الآن تحت قبضة العدو الذي استأنف القتال مجدداً في الخرطوم ليسوا في وضع يسمح لهم التعاطي الحر والسليم مع الوضع الذي يحتاج إلي غرف عمليات لإدارة الأزمة، والحل، هو أن ينهض الجميع بالتزاماتهم لإنقاذ هذا الموقف الحرج بالسرعة والجرأة اللازمين.. أما المجتمع الدولي الذي ساقنا قسراً إلي هذا المستنقع فهو يعلم ما يجب أن يقوم به، والأمر مفتوح علي كل الاحتمالات، ونظل نرصد ونراقب.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ٌقائمة مؤقتة بأسماء المخطوفين والمفقودين من حركة التحرير في الخرطوم (Re: Mohamed Suleiman)
|
الامر جد خطير :
Quote: الحركة وقيادتها يواجهون خطر الموت والهلاك إذا استمرت الأمور هكذا، ويجب علي الجميع، التفكير في كيفية تخليصهم من قبضة الجلاد المنتقم..والناس ما أتوا إلي الخرطوم لهذا، وهو أهون الوسائل لو يعلمون (والتمساح ما بهددوه بالغرق) وميدانه معلوم وقد طوينا صفحته بتوقيع الاتفاق وإن قرر الطرف الآخر العودة للحرب فليعلنه جهراً، لا خفية وغدراً.. والذي أتي بالناس إلي الخرطوم هو اتفاق أعرج لا يقف علي قدمين، والوسيط الذي كتب الاتفاق وتعهد بتنفيذه وحماية أطرافه ليس بأفضل من طرفه الذي يئن الآن من بطش وانتقام وغدر الطرف القوي المتمكن من الموقف كما أسلفت، فلا الاتفاق ولا الضامن يستطيعان الآن تخليص قيادة وأعضاء الحركة في الخرطوم من غدر الجلاد، والاغتيالات المستمرة عبر الكمائن التي تنصب لقادة الحركة بدار فور كل يوم وعدم جدوى الشكوى منها هي حلقة أخري من حلقات مسلسل لن تكتمل حلقاته.
ثم أن الذين هم الآن تحت قبضة العدو الذي استأنف القتال مجدداً في الخرطوم ليسوا في وضع يسمح لهم التعاطي الحر والسليم مع الوضع الذي يحتاج إلي غرف عمليات لإدارة الأزمة، والحل، هو أن ينهض الجميع بالتزاماتهم لإنقاذ هذا الموقف الحرج بالسرعة والجرأة اللازمين.. أما المجتمع الدولي الذي ساقنا قسراً إلي هذا المستنقع فهو يعلم ما يجب أن يقوم به، والأمر مفتوح علي كل الاحتمالات، ونظل نرصد ونراقب. |
أولا : تحياتنا للأخ عبدالعزيز سام ...
ثانيا : يجب تكثيف الإتصال بجميع أطراف المجتمع الدولي و جعل الامر حال طوارئ قصوي ... لأن المجتمع الدولي هو الضامن و هو المسؤول من التدهور الذي وصل بالأمر به الي حادثة المهندسين . يجب التصرف بحرفية عالية . يجب توثيق كل الإتصالات ( مكتوبة ) و إتباعها بمحادثات بالهاتف أو وجها لوجه . توثيق الإتصالات أمر ضروري من اجل المحاسبة documentation and on the record
يجب الأتصال و بإلحاح بكل من :
- مكتب بلير
- مكتب بوش و تذكيره بالخطاب الشخصي الذي أرسله .
-أندرو ناتسيوس
- زعماء الكونغرس الأمريكي
-زعماء البرلمان البريطاني .
- رئيس البرلمان للإتحاد الاوروبي
- وزراء الدول الأوروبية و امريكا و الصين و روسيا .
- المرشحون للإنتخابات بفرنسا و امريكا ( مثل ساركوزي بفرنسا و هيلاري كلنتون و باراك أوباما بأمريكا)
- أمين عام الامم المتحدة
- رئيس مجلس الأمن بالأمم المتحدة ( الرئيس الدوري )
- رئيس الإتحاد الافريقي و سكرتارية الإتحاد ز
- أمين جامعة الدول العربية .
- سفراء أمريكا و اوربا بالخرطوم ..
- المنظمات الحقوقية و الإنسانية و المنظمات المهتمة بالشأن الدارفوري .
- أجهزة الإعلام و وكالات الأنباء العالمية .
سفارة السودان بواشنطن و كل السفارات التي بها سفراء من الحركة الشعبية لتحرير السودان .
- الحركة الشعبية لتحرير السودان .
و آخرون
أهمية تكثيف هذه الإتصالات و توثيقها تكمن في جعل الكل مسؤول عما حدث و علي أسوأ الفروض جعلهم شهودا .
الجميع يدرك أن الحكومة تريد التخلص من هذه الإتفاقية و من الدارفوريين عامة و قضية دارفور .
السكوت أو التحرك المتردد لا يفيد ... بل تشجع الحكومة لإرتكاب المزيد من الجرائم . تكثيف الإتصال و الغرض منه هو الضغط الذي يجب ان ينتج عنه تحرك أحد أو بعض أو كل الأطراف عاليه . يجب أن لا يتردد القائمين بالامر من اعضار الحركة داخل و خارج السودان من الإتصال بأي أحد ... و يجب أن لا ييأس أي أحد فلا يحاول الأتصال بمن يستطيع الإتصال به .
يجب توثيق كل شئ و إعطاء التفاصيل لكل الأطراف الخارجية و السفراء الغربيين ... يجب الإصرار علي جعل الأمر ملحا مع تذكير كل الجهات بأن الأمر مسؤوليتهم في المقام الأول . و لا وقت للخنوع و الإستكانة ... يجب وضع الجميع علي المحك و إخطارهم جميعا أن المسألة لا تهم الحركة وحدها بل هي مسؤولية الجميع .
فالحكومة ستكون في غاية الغباء و الرعونة إن هي أقدمت علي أي خطوة حمقاء بحق الحركة و رئيسها و اعضائها .
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ٌقائمة مؤقتة بأسماء المخطوفين والمفقودين من حركة التحرير في الخرطوم (Re: Mohamed Suleiman)
|
Quote:
حركة اركوي تطالب بتسليم مركزها العام لطرف ثالث
Mar 28, 2007, 11:40
سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com
حركة اركوي تطالب بتسليم مركزها العام لطرف ثالث
الفريق نجيب: الاجراءات التي تشهدها المهندسين ستستمر
الخرطوم: أبوعبيدة عبد الله
[email protected]
رفضت حركة تحرير السودان استلام مركزها العام الذى سيطرت عليه الشرطة منذ السبت الماضى وطالبت بتسليمه لطرف ثالث، فى وقت توقعت فيه انجلاء ازمة معتقليها الذين احتجزوا على ذمة احداث المهندسين اليوم فى اعقاب تشكيل لجنة مشتركة بينها والحكومة طافت امس على عدد من السجون والحراسات لتحديد عدد المعتقلين والبدء فى اجراءات الافراج عنهم وفقا لاتفاق تم فى اجتماع موسع ضم الى جانب كبير مساعدى رئيس الجمهورية منى اركوى مناوى مستشار رئيس الجمهورية د.مجذوب الخليفة ومدير جهاز الامن والمخابرات الفريق صلاح عبدالله ومدير عام الشرطة الفريق اول محجوب حسن سعد.وقال مساعد المدير العام لشرطة ولاية الخرطوم الفريق محمد نجيب الطيب لـ ( الرأي العام) ان الاجراءات الامنية التي يشهدها حي المهندسين بام درمان منذ مواجهات السبت بين قوات اركوي والشرطة ستسري الى حين الاطمئنان على استتباب الأمن بصورة قاطعة.
واعرب نجيب عن تقديره لمواطني المهندسين وتحملهم للترتيبات والاجراءات الامنية التى صاحبت الاحداث وبخاصة سكان المنازل المجاورة لدار قوات اركوي الذين ظلوا يقدمون المساعدة اللازمة في شهامة سودانية نادرة لافراد الشرطة المرابطين هناك على الرغم من ترتيبات الاعاشة الموضوعة سلفا واكد ان ذلك يصب في الرصيد التاريخي للتعاون والتكامل بين رسالة الشرطة والمواطنين.
وفي الاثناء، قال المتحدث الرسمى باسم الحركة الطيب خميس ان تقدما كبيرا حدث فى الاجتماع الذي ضم اركوي وعدد من المسؤولين باتجاه انهاء الازمة واضاف لـ(الرأي العام) ان الاجتماع قرر تشكيل لجنة مشتركة من الطرفين بدأت فعلا فى الطواف على حراسات الشرطة والسجون بالولاية لتحديد حجم المعتقلين والتعرف عليهم للشروع فى اجراءات الافراج عنهم بجانب لجنة ثانية لتفقد الجرحى والمصابين وثالثة قضائية مستقلة لتقصى الحقائق . وابان خميس ان الحركة مثلت فى اللجنة الاولى بكل من مسؤول الشرطة عيسى موسى جرى ومسؤولها السياسى عبد الجبار دوسه بجانب رئيس لجنتها القانونية آدم ضوالبيت. وتحدث خميس عن انتقال الاعتقالات لمنسوبى الحركة الى الولايات مبينا ان هناك حملة اعتقالات بعدد من ولايات دارفور الى جانب استمرار القبض على منسوبيها فى الخرطوم مشيرا الى ان الحركة لاتعرف العدد الكلى للمعتقلين او الموتى فى الاحداث لافتا الى ان جميع الاحصاءات المتداولة فى اجهزة الاعلام هى احصاءات اولية متوقعا ارتفاع عدد الموتى. وكشف خميس عن رفض الحركة لطلب تلقته من الشرطة لاستلام المركز العام بالموردة وقال ان الحركة تتهم الشرطة باحداث اضرار بالغة فى الاجهزة الخاصة بها والتى كانت موجودة داخل الدار .لافتا الى انهم عثروا على مستندات تخص الحركة مبعثرة فى الشارع العام مشددا على ان الحركة لن تتسلم دارها الا عبر طرف ثالث محايد ليقوم بحصر الخسائر وتحديد المسؤولية فيها خاصة فى اجهزة الكومبيوتر التى أتلفت على حد تعبيره. من ناحيته وصف رئيس اللجنة العليا لانفاذ اتفاق ابوجا د.محمد التجانى اجتماع القصر الجمهورى بانه اتسم بالصراحة لافتا الى ان الاجتماع رغم تعدد الروايات حول الحادثة تواضع على المضى قدما فى انفاذ الاتفاق .
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ٌقائمة مؤقتة بأسماء المخطوفين والمفقودين من حركة التحرير في الخرطوم (Re: Mohamed Suleiman)
|
تحية لك نهار و انت تقوم بالمتابعة من الداخل ..
Quote: كشف يوضح اسماء المخطوفين من اعضاء حركة جيش تحرير السودان
(1) المخطوفين من المرضى ببيت المهندسين
م الاسم الحالة المستشفى المعالج
1. بلة عبود حامد معوق بكرسى متحرك الصينى
2. حسن عبود حامد مرافق لبلة عبود حامد
3. الصادق حماد خريف مضروب فى اليد الشرطة
4. الصادق صالح حامد معوق – كرسى متحرك بن خلدون
5. الطيب عبدالله محمد نور مرافق
6. نورين محمدين جارالنبى مرافق
7. الصادق يونس هدفة مرافق
8. محمد حسين ابراهيم عملية فى المسالك البولية ابن سيناء
9. عائشة ادم عبدالله مرافقة
10. مبارك عمراركورى كسر فى الرجل الشرطة
11 عثمان سليمان عبدالله
12. عبدالناصر عمر اركورى مرافق
13. حيدرالطيب خليفة مرافق
14. ياسر عثمان يونس مرافق
15. يوسف جودة التهاب كلوى الشرطة
16. الصادق عثمان مرافق
17. محمد ادم
18. ابراهيم موسى وادى باطنية السلاح الطبى
19. نورالدين منصور التهاب كلوى – انتظار
20. عبده احمد معوق كرسى متحرك الصينى
21. انور الطيب احمد مرافق
22. زكريا عبدالقادر التهاب كلوى – انتظار
23. عبدالماجد حسين محمدين مريض الشرطة
24. راسمالو لوكا انجلو
25. كورى عبدالقادر مضروب فى الرجل السلاح الطبى
26. اسماعيل محمد ابراهيم مرافق
27. نورين محمد جابر
28. عيسي يوسف ادم
29. مكواج شوي دينق
30. بابكر احمد سليمان مرافق
31. اجيلف لويس متب
32. علاء الدين محمدين جارالنبي
33. الصادق آدم عطية الام فى الظهر عيادة خارجية
34. عاصم احمد محمد احمد
35. مبارك إسماعيل نميرى مر افق
36. الطاهر نرجه مرافق
37. مصطفى محمدين جارالنبى معوق الصينى
38. حسن محمدين جارالنبى مرافق
39. جمعة محمد سليمان
2) المخطوفين من المرضى ببيت الدوحة
م الاسم الحالة المستشفى المعالج
40. صالح محمد عربي
41. حيدرموسي محمد بخاري
43. عبدالرحمن رحال خاطر
44. محمد حا مد زكريا كسر فى الرجل الصينى
45. كمال فرح
46 سيف ابراهيم دودة
47 محمد علي احمد
48 سليمان ابراهيم كسر فى الرجل الصينى
49 مهدى موسى شقب كسر فى اليد الصينى
50 محمد ابراهيم على مرافق
51 مالك احمد ادم عملية فى الرجل الصيني
52 موسي عبدالرحمن
53 عبدالماجد سالم مرافق
54 عبدالله عبدالرحمن محمود
55 مبارك يوسف احمد
56 صلاح احمد محمد مرافق
57 عبده حسن سليمان انتظار
58 عبد العزيز صالح وادي
59 عمرهارون ابوبكر مرافق
60 الصادق يونس عبدالله
61 بدرالدين سوار هرون
62 ابراهيم عبدالله ادم
3) المخطوفين من منزل السيد وزير الدولة بديوان الحكم الاتحادي
وأمين عام الحركة / مصطفى محمد احمد تيراب
م الاسم الوظيفة
63 مبارك ابراهيم نميري سكرتير مكتب الوزير
64 صالح طاهر قائد حراسات الوزير
65 محمود مفرح
66 عثمان البرتو
67 حسن احمد حامد
68 عبدالله صالح
69 موسي عبدالجبار ترايو
70 ادم جمعة
71 محمد حسن نيل
72 عمار يعقوب جبريل
73 ادم بابكر
74 ابراهيم شريف أحمد
75 محمد يعقوب حسن
76 شريف ود دريج
77 تاج الدين بخيت مرسال
78 اسامة محمد الحسيني
4) المخطوفين من دار الحركة بأم درمان
م الاسم ملاحظات
79 كاشا موسي كاشا
80 استاذ يعقوب
81 بشارة صبيرو بخيت اختطاف مع سيارة تويوتا لاندكرورز ش د 1624
82 د.تموني عبدالله شطة
83 اسماعيل نور خاطر
84 فاطمة داود الطاهر حريقة
85 محجوب الدومة
86 خالد ادم اارباب
87 يوسف عبدالله تابت
88 ابراهيم علي حسن عبدالكريم
89 معمر هرون دفع الله
90 مبارك يعقوب احمد
91 محمد سالم بلال
92 محمد ادم طاهر
93 منصور اسحاق عمر
94 احمد حسن ادم
95 صديق محمد يحي محمد
96 الطيب محمد احمد
97 مصطفي يعقوب جمعة
98 ياسر ابو مبارك
99 اسماعيل عيسي خاطر
100 شعراني ابراهيم ادم
101 اسماعيل عبيد ابكر
102 رشا ادريس سليمان
103 فردوس ادم محمدين
104 صدام إسماعيل الطاهر
5) المخطوفين من الوفد الذي تم إرساله للتفاوض
م الاسم الوظيفة
105 محمدابراهيم دبة عضو بالمجلس الوطنى تم إطلاق سراحه لاحقا
106 الفاضل التجانى نائب الامين السياسى
107 عبدالرحيم مرسال
108 عصام آدم عزالدين
109 عثمان سليمان عبدالرحمن
110 خميس ابكر آدم
6 المخطوفين بدار العباسية
111 محمد صالح طاهر
112 عثمان خليل عبدالله
113 عمر علي ضوالبيت
114 مهدي اسماعيل خميس
115 عبدالله جمعه عثمان
116 علي عبدالنبي يحي
117 عمر يوسف محمد هارون
118 علي حسن علي حسين |
اخي محمد سليمان رجائي ان تقوم بكتابة Petition عاجل و ضع فيه ملخص القضية وارفاق ذلك بالاسماء الواردة هنا ..دعونا نتحرك بسرعة و بشكل جماعي ..لديك ايميلاتنا ..
| |
|
|
|
|
|
|
| |
nahar osman nahar
Tragie Mustafa
Mohamed Suleiman
bayan
JOK BIONG
محمد الامين احمد
Abdel Aati
Elbagir Osman
محمدين محمد اسحق
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست