مريم بنت الحسين :واحد من الافلام اللى (ح) تحبيها نزل اليوم فى السينما

Quote: البت الفي الصورة دي بتدشدشني عديل ياسمارت ممكن ترسلي لينا سي دي

Quote: و الاجمل من كده احداث الفلم فى مدينه من احب المدن الى قلبى San Francisco

Quote: البسمعك كده يقول مولودة في سان مارينو .. حليل الصافية..

Quote: حركات بنات العز..

Quote: انا زوله موظفه غلبانه و على قدر حالى

(عدل بواسطة DKEEN on 02-18-2007, 09:50 PM)

Quote: اتخيلى الان ان زوجك يقرر انو حلمه انو يبقى مصور"مثلا"..و عشان يتعلم التصوير لازم يسيب الشغل و يمشى يدرس تصوير .. و لما خلصت كل قروشكم اللى موفرنها ...اطريتى و الصغير محمود للعيش فى شارع !!!!!!!!!!!!!!!

بوست لذيذ يا سمارت ... نخليهو فوق لغاية الأوسكار، أنا بستمتع جداً طبعاً بتمثيل ويل سميث وبتمنى يحصل على الأوسكار لأنو بستاهلها في دورو في the pursuit of Happiness مع أني ما حضرت الفلم !!! بس من خلال العرض العملتو أوبرا وينفري شكلو عمل شغل حلو فيهو ...
تعليقي في حتة تحقيق الطموح أو الأحلام، إنها موازنة بتحتاج في الغالب لي تروي وتفكير عميق وفقاً للمعطيات الحولك، يعني ممكن تمشي في طريق تحقيق أحلامك الشخصية وحتماً حتحقق حلمك لو مؤمن بيهو، بس ممكن تحققو بتضحيات، مقدار التضحيات دي ونوعها هو البيحدد مدى إمكانية المضي قُدماً من عدمه، في الجانب الآخر وفي رأيي الشخصي الواحد ممكن يطوّع أحلامو وفق ما هو متاح، بما لا يجعل هناك تضحيات تندم عليها وعلى حسابها تحقق طموحك الشخصي، يعني ببساطة أن تجعل من حياتك نفسها حُلم في عملك في دراستك في حياة أسرتك ودعم أفرادها في تحقيق أحلامهم ووووووو ... زي ما قلتي هو طريق شائك.
Martin Lawrence برضو بحبو شديد، بفتش أفلامو فتيش وبموت من الضحك، لأنو شكلو ما بيمثل بل دي شخصيتو الحقيقية يخيل ليك وأنت بتحضر أفلامو، والغريبة أمس حضرنا ليهو فلم جميل اسمو Nothing to lose


تحياتي لك ولأسرتك
ابومحمود

Quote: THE ASSIGNMAENT

الممتل ده كان نكره لحدى قبل سنتين...و سبب الشهرة هو مسلسل شغال الايام دى
انا بصراحه ما عارفه اذا كان المسلسل يعرض فى اى قناه عربية... بس لو كان بيعرض ما تفوته

Quote: الممتل ده كان نكره لحدى قبل سنتين

Quote: " بس نفسى ول اسمث يطلع بالاوسكرا المره دى "

(عدل بواسطة smart_ana2001 on 02-24-2007, 08:13 PM)

Quote: حبو السينما في انتظار تتويج ملوك وملكات هوليوود مع الاستعدادات الأخيرة لحفل جوائز الأوسكار التاسع والسبعين لندن: «الشرق الاوسط» فيما تجري الاستعدادات على قدم وساق في هوليوود، قبل يوم واحد على حفل اعلان جوائز الاوسكار التاسع والسبعين، بدأت الشرطة في مدينة لوس انجليس في اغلاق بعض الشوارع المؤدية الى مسرح كوداك، الذي فرشت درجات سلمه بالسجادة الحمراء الطويلة، التي سيسير عليها النجوم في طريقهم الى قاعته، التي تتسع لثلاثة آلاف و400 شخص، كما ذكرت وكالة أ.ف.ب. ولا يزال الغموض يكتنف بشدة فئة أفضل، التي تحتدم فيها المنافسة بين ثلاثة افلام، هي الكوميدي «ليتل ميس سانشاين»، والدرامي الدولي «بابل» والبوليسي المثير «ذي ديبارتد» (الراحلون) لمارتن سكورسيزي، مع تراجع التوقعات بالنسبة للفيلمين الاخرين «ليترز فروم ايوجيما» (رسائل من ايوجيما) و«ذي كوين» (الملكة). ويعتبر فيلم «ذي ديبارتد»، من اكثر الافلام المرجح فوزها، بعد ان حاز جائزة اختيار النقاد لافضل فيلم من قبل اسبوعين، اضافة الى فيلم «بابل» لمخرجه اليخاندرو غونازليس، الذي صور بخمس لغات وحصل على جائزة «غولدن غلوب» الاسبوع الماضي. ويبدو أن الاميركي فورست ويتيكر، هو الاوفر حظا في الفوز بجائزة افضل ممثل، عن تجسيده دور الديكتاتور عيدي امين دادا في «لاست كينغ اوف سكوتلندا» (آخر ملوك سكوتلندا). وفي فئة افضل ممثلة يمكن وضع الاوسكار على مقعد هيلين ميرين، اليزابيث الثانية في «الملكة»، كما يقول بنجامين اكستين المحرر في هوليوود. وفي فئة افضل ممثل وممثلة في دور ثان، يبدو ان ايدي ميرفي وجنيفر هدسون، سينقذان الكوميديا الموسيقية «دريم غيرلز» (فرقة دريم غيرلز) الذي حصل على ثمانية ترشيحات، ليس بينها افضل فيلم او افضل مخرج، بينما حصل «بابل» على سبعة ترشيحات. بالنسبة لإيدي ميرفي، وبالرغم من تمتعه بشهرة عالمية والملايين من المعجبين، الا ان الـ 25 سنة من التمثيل لم تجلب اليه العديد من الجوائز. أما ترشيح جنيفر هدسون للأوسكار، فسوف يسرع في صعودها للنجومية، بسبب دورها في فيلم «دريم غيرلز»، بعد ان أدت دورا قبل سنتين في فيلم «اميركان ايدول». وتتضمن قائمة المرشحين كذلك بيتر اوتول عن «فينوس»، ودي كابريو عن «ماس الدم» (بلود دياموند)، فيما رشح ويل سميث عن دوره في «البحث عن السعادة» (بيرسوت اوف هابينيس)، وريان غوسلينغ عن «نصف نيلسون» (هاف نيلسون). وبالنسبة لميريل ستريب، المرشحة لافضل ممثلة عن دورها في «ذي ديفيل ويرز برادا»، فهذه هي المرة الرابعة عشرة التي ترشح فيها لجائزة أوسكار. وكانت قد فازت في السابق بجائزتي اوسكار. ولجائزة افضل ممثلة تنضم ايضا الى القائمة، اضافة الى ستريب وميرين، بينلوبي كروز عن فيلم «فوفير» للإسباني المودوفار، والبريطانية جودي دينتش عن فيلم «ملاحظات على فضيحة»، والبريطانية الثالثة كيت وينسليت عن فيلم «الأطفال الصغار». ويأتي ترشيح بيتر اوتول للأوسكار، عن فيلم «فينوس» ليضعه في خانة خاصة من الممثلين، اذ انه المرشح الأكثر في عدد المرات للأوسكار، من دون ان يربح أيا منها. وكان قد اعطي في السابق جائزة أوسكار تقديرية، كما ذكرت وكالة الاسوشيتيد برس في تقريرها. وفيلم «الراحلون»، يعد واحدا من افضل افلام سكورسيزي، الذي اعاد الى الشاشة هذا النوع من الأفلام المفضلة لديه. واذا لم يسعفه الحظ هذه المرة فسيكون اكثر مخرج في هوليوود يرشح (ست مرات) لهذه الجائزة من دون نجاح.