|
العلاقات السودانية الاسرائيلية ( نحو افق جديد )
|
في نقاط :
- اولا : الوجود الاسرائيلى في السودان معلوم وهو موضوع لا كثر من دراسة ( خلال السنوات السبع الماضية .
- ثانيا : اثار اليهود معبد شارع القصر ، ومقابر شارع الحرية . - ثالثا : بعض يهود السودان وصل الى درجة السفير وهو خريج جامعة الخرطوم . - رابعا : الموقف من اليهود واسرائيل ، هل هو موقف سياسي ؟ ام موقف عقائدى ؟ - خامسا : اذا قلنا انه موقف سياسي فهذا الموقف السياسي من اجل من ولصالح من؟ - سادسا : العلاقات بين النسيج السياسي السواني واسرائيل علاقة معقدة وهذا ما اعتقد انه سيكون موضوع حلقات الباحث صلاح البندر . - سابعا : اطلب من الاحباب ( اعضاء حزب الامة المشتركين في المنبر العام ) بعدم التسرع ونفي العلاقة وذلك لا النفي قد يكون غير مفيد ، وخاصة اذا قدم الباحث صلاح البندر حقائق موضوعية . - ثامنا : اعتقد ان صلاح البندر سيشير في حلقاته لمجمل علاقات الاحزاب السودانية وليس حزب الامة فقط . تاسعا: لماذا يغرق الواقع السياسي السوداني ( في شبر موية العلاقات الاسرائيلية ) وكل طرف يتهم الاخر وكأن هذه العلاقة من اكبر الكبائر ؟ عاشرا : أليس هناك من افق سياسي سوداني جديد نحو علاقات متوازنة مع الدولة اليهودية ، خاصة وان اكثر الجهات المعنية بمواجهة اسرائيل وهم الفلسطينيون لديهم علاقات سياسية واتفاقيات مع اسرائيل . ( نواصل )
|
|
|
|
|
|
|
|
|