ناس الزقازيق ... أجدع ناس (4) ..

Quote: احتفى المغاربة احتفاءا كبيرا بشيخ الطيب... وضعوا لافتة كبيرة في مدخل المدينة وبها صورة واضحة للطيب صالح بعمامته الشهيرة وذُيلت اللافتة بجملة «الطيب صالح.. الإنسان والرمز»..

Quote: سلام يا محمد اليوم و بالصدفة وقع فى عينى منبر الزقازيقاب وعادت لى ذكريات الزمن الجميل مربع كاى وشارع لكوظ انا سعيدة جدا بيكم وحاحاول اواصل معاكم بالرغم من انو الشغل ضاغط جدا سهام صالح محفوظ خريجة جامعة الزقازيق 1987 كلية الزراعة

Quote: هنا في مهجر الإغتراب كثيراً من هؤلاء العرب لم يسمع بالطيب صالح إلا من رحم ربي !!!!! ولماذا لم يهتم الإعلام العربي بالصولجان الطيب صالح إلا عند مماته!!!!

Quote: د. كمال حنفي: ماذا صنعت لهفة الرحيل؟ محمد الشيخ حسين: عزيزي د. كمال حنفي يبدو لي أن أحزاننا متجددة ومـــــازلنا نبكي، لكننا حينما نبكي من وجع غير أن نبكي من جزع. لم أكن أعلم أن الحزن يتوغل فينا بهذا العمق حين عانقت سطورك عن فقدان ميسون وأحلام شباب سودانيين درسوا في جامعة الزقازيق. لم أكن أعلم، أن هناك جرحا يستعصي على النسيان، فقبل فترة بدأت أكتب يوميات أولاد وبنات دفعة (أعزاء) رحلوا عن هذه الدنيا عليهم من ربي شآبيب الرحمة. كنت أظن أني سلوت أو نعيت نفسي الجرح حاضر وطري في القلب. لكن (اللغة) حين تمتطيها الفكرة تتأبى تصغر وتتضاءل، أمام هول الحدث. كلما خططت حرفا غامت العينان واختنق الصدر بزفرة فأؤجل، ثم أوجل وأخيرا قذفت بكل ما كتبت في سلة المهملات في عملية إبادة جماعية أخشى أن تقودني إلى المحكمة الجنائية الدولية! أعلم أنك سمعت حديثا طويلا في الصبر والاحتساب، لكن أن تبكي من جرح غير أن تحتج عليه! وتأتي مواسم الرحيل، وأحوالنا في غيابة جب، وغيبوبة غيهب، تهوي بنا إلى قرار سحيق قد يحطمه غيابنا، وأطفالنا يتقصفون مثل أوراق خريف لم تهطل أمطاره بعد. وأنت (الأخ الأكبر) قد تشرئب إليك أعناق، وتطأطئ ذلا وعجزا وخجلا. وعندما تأتي مواسم الرحيل يزداد الطفل في دواخلنا يتما ويصرخ: أين من عيني هاتيك المجال؟ وتلك ذكريات كلما آويت إليها، كلما ازداد التوحش. ترى هل يستبد بنا الشوق، أم أن الذاكرة (أَرملة) لا تكتفي بِبكاء واحد وشهقة واحدة؟ ماذا تصنع لهفة الرحيل بنا حين نزور المقابر، ونرى الأجساد الطاهرة ترقد في جميع أنحائها، كأنما هو قدر أن يتقاسموا أطرافها، لتنتشر غمامة من الحب بين القبور، تظلل الراقدين بصمت. إذا وقفت على القبور، ولمست ترابها، لن تفلح (الكبرياء)، في أن توقف ماء غزير انبجس من عينين عذبهما الرحيل. وما تفتأ مطارق الفقد والوحشة تدق قلوبا تكسرت النصال فيها على النصال. صباح الإثنين 22 أغسطس الماضي كان مشرقا طلق المحيا، في ذاك اليوم، كنت على (موعد)، يؤكد أن عاما قد مضى لم يغير شيئا، لكن حين فتحت صندوق البريد في هاتفي الجوال تدفق علي الدمع والوجع! قرأت وحزنت إلى آخر فاصلة في رسالة يعقوب الفجو المختصرة. لهفة الرحيل قد تطلق زفرة حرى أَوَّآهـ كيف يرحل الأحباب؟! ولا أَقول إِلا ما يرضي ربي .. إِنا لله وإنا إِليه راجِعون .. اللهم رضينا بِقضائك وقدرِك .. اللُهم امنح ميسون بنت زينب علي الحاج محمد علي أَكثر مما كانت تتوق. أما الحديث عن أولاد وبنات جامعة الزقازيق، فقد يجعل أَراضي الذكرى تهتز تحت الأقدام إلا قليلا، وكل الخوف أن تلتهمنا الأَوجاع، قبل أن ننتج المزِيد. وأصل الحكاية أننا كنا 15 ألف طالبة وطالب ندرس ونعيش في مدن أم الدنيا في بحبوحة من العلم والعيش المرفه. نعتمد في بحبوحة العلم على أنفسنا كل حسب كسبه ـ من حيث الاهتمام والانهماك، بينما تتأثر بحبوحة العيش بحركة الدولار الحسابي بين البلدين الشقيقين صعودا وهبوطا من جهة، وتذبذب العلاقات السياسية بين خرطوم جعفر نميري وقاهرة أنور السادات مدا وجزرا من جهة أخرى. لكن القاهرة التي ضمتنا كانت أقرب إلى مصر الصحفي المعروف محمد الخليفة طه الريفي التي خلدها شعرا حين قال: أوشكت مصر ان تقاسمنا الحظ وأن صدق المنا والوعود فتحت بابها الكنانة تؤينا وباهت بنا الأيام السعيدة والشهادات والتميز فيها طوقوها الشباب جيدا فجيدا والمطلوب أن نهتم بتتبع تلك السير العطرة من ذلك التميز عبر فترة زمنية تتجاوز الخمسة قرون، بدءا بالشيخ إبراهيم البولاد وقصته معروفة لكل من قرأ طبقات ود ضيف الله، ومرورا بالدكتور الريح العيدروس الذي يعتبر أول سوداني نال درجة الدكتوراه في ثلاثنينيات القرن الماضي في الفلك من جامعة فؤاد، وقد أكد العلامة عبد الله الطيب هذه المعلومة، وليس انتهاء بـ (عم علي) المعروف بالبروفسيور علي محمد شمو شاع الدين الذي أكمل أكثر من نصف قرن من فعل الخير والصواب في من يستحق ومن لا يستحق، ولم تظهر حتى الآن أي مؤشرات تفيد رغبته عن ذلك خلال السنين القادمة من عمره المديد متعه الله بالصحة والعافية والتواصي بالحق وبالصبر. لكل هذه السير العطرة لماذا لا تبادر عزيزي كمال بسرد وتدوين تلك الحكايات، فقد كدت أن أصدق (عمي أحمد الشيوعي القديم) حين يقول (جيلكم تقطعت أنفاسه بين تقلبات ثورة مايو وتراجعات رديفتها انتفاضة أبريل، وحين شم العافية جاءت ثورة الإنقاذ الوطني لتكمل الناقصة). شكرا عزيزي كمال لقلمك ولروحك وطالمــا أنـــت تحمــــل رســــالة فهـــي حتمـــا ستصــــل.

Quote: أما الحديث عن أولاد وبنات جامعة الزقازيق، فقد يجعل أَراضي الذكرى تهتز تحت الأقدام إلا قليلا وكل الخوف أن تلتهمنا الأَوجاع، قبل أن ننتج المزِيد.

Quote: عندي مزاج ارش ابو الزوز الليلة

Quote: يا رشا ابو علي صحبي دة انا من زمن الثانوي حافظه ياخي دة بديري مقلق قلق شديد خلاص دايما زهجان انا لمن قال لي عرست قلت الله يستر علي بت الناس دي ما تطول معاهو

Quote: محمد صديق قلت ليهو ياخي الفيس بوك جاب اكتر من ميتين نفر من ناس الزقازيق ... قال لي والله لو بقوا الف ما عندي بيهو شغلة ....

Quote: دايما ما اجد نفسي اقارن بين ايامهم وحياتنا العشناها..حقيقى لازم ننتبه اليهم وبشده ونحسن الاصغاء اليهم وكثير ما احس بانهم اكثر وعيا ومعرفه مني واهم شئ انه في زحمة الاشياءالكتيره دى يخصص زمن للاهتمام بتفاصيلهم البسيطه

Quote: الاصغاء اليهم و تخصيص زمن لهم أو العكس هو بيت القصيدو مربط الفرس كما يقولون... فتخصيص الوقت الكافي لهم و الاصغاء جيدا لما يقولون مهم جدا... حتى نتعرف على طريقة تفكيرهم بكل تفاصيلها كما قلتي....

Quote: نحن هنا حمار عين ساكت من إلتهابات وكدا تخليهم يتراجفو قال أصغي و تخصيص زمن هو زاتو في زمن مكفينا عشان نقوم بوجباتنا قال نديهم زمن!!! غايتو إلا تكون حكم مباراة و بي كدا يكون عندك زمن إضافي تديهم ليهو غايتو الموضوع دا من جانبي ينظر و يفاد عندما أغترب غير كدا سوطنا في يدنا

Quote: سؤال هل تستحق التجربة والحياة الفنية هذا العناء ؟

Quote: الخطوة العاشرة : الدعاء• وهذه الخطوة على جانبين :  الأول : الدعاء له بظهر الغيب ، وأمامه بأن يغيره الله إلى ما هو أفضل .  الثاني : حثه على الدعاء دائماً بأن يدعو الله أن يغيره إلى ما هو أفضل

Quote: لظروف عديدة خفت كراعنا من البوست كتابة ومتابعة.

Quote: فكروا كلكم :الحاصل شنو؟؟؟؟؟؟

Quote: قالت لي بنبرة حادة اســتنى خلينى اشرب ( المــيتيـن ده ) وكررتها مرتين

Quote: قلت ليها خلاص يا محمد عيد قربت تقول لي لا أنا ياسر نجيلة حقو الواحد يمشي يسكن الحاج يوسف

Quote: السؤال ؟ هل تستحق التجربة الفنية والحياة الفنية كل هذا العناء ؟

Quote: الحاصل انك لا متابع لا مستمتع يا كوتش....

Quote: داك بالليل ورب الاسرة مسترخى؟

Quote: هسه لو قلت لي واحد من أولادك اعمل لي الحاجة الفلانية ممكن ما يتلفت عليك

Quote: بل أكثر من ذلك فهي بالنسبة مثل مساعد الياي أو الشوك اوبسرفر(ماص الصدمات)...

Quote: وتقول لى ياخى اطلالة دى الشوك اوبزيرفر بتاعى ... !!!

Quote: زولك من زمان ميكانيكي يعني وزنة البلوفة ساهلة معاهو

Quote: هســه ماشاء الله ... اشتغل فى دولة بترولية واستعدل ...

Quote: أنا شخصياً راقد في عنقريب هبابي و تاكي راسي لا ورا و المركوب جنبي أي أنكبة شنكبة المركوب زي التبش

Quote: تخليني أقوم حسه أملأ عربيتي من بنزين الامارات الراقد هبطرش ده... و أجيك في الفتيحاب و في طريق الرجعة أغشى محمد عيد... أعمل عمره و أبيع عربيتي في الحراج... و أركب الطيارة أجي راجع و أنا ضميري مرتاح...