طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 10:32 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-16-2010, 09:10 AM

أيمن دياب

تاريخ التسجيل: 07-03-2008
مجموع المشاركات: 3439

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق (Re: الامين موسى البشاري)

    قتلة غرانفيل.. الهروب إلى النفق
    أسر المتهمين الأربعة.. لا علم لنا والخوف على أبنائهم

    الخرطوم: فريق (الرأي العام) هادية صباح الخير - ماجدة حسن - هدير أحمد - يوسف محمد زين - تصوير: شالكا - إبراهيم حامد

    سجلت (الرأي العام) تفاصيل يوم عاشه فريق عملها متجولاً بين مناطق الخرطوم وأم درمان لرصد تفاصيل تداعيات الهروب لقتلة الأمريكي غرانفيل وسائقه السوداني عبد الرحمن ليلة رأس السنة 2008م، وما يدور في الشارع العام وسير التحقيقات الجارية على نطاق واسع.. حيث رصدت من داخل بيوت المتهمين الأربعة.. مشاعر ذويهم واولياء أمورهم.. بجانب متابعة آخر المستجدات في قضية البلاغ المفتوح بقسم شرطة كوبر بهروب المتهمين الأربعة من سجن كوبر في ليلة العاشر من يونيو الجاري.. وكان ذلك حصاد عشر ساعات من التجوال والمتابعة.
    .....
    عثمان يوسف.. (مبسوط جداً)!
    بملامح يغلب عليها الاستغراب وجه والد المتهم مهند عثمان يوسف عدداً من الامثلة فجرتها مفاجأة (الهرب) التي تلقاها من نشرة أخبار قناة (الجزيرة) - وحسب حديثه - لم يتم اخطارهم بالهرب رسمياً حتى الآن من أية جهة رسمية وأحاطت بنا التساؤلات كيف تمكنوا من ذلك في وجود عدد غير يسير من الحراس داخل وخارج السجن الحصين ورغم السلاسل التي تكبل أرجلهم والزنزانات محكمة الاغلاق والحراسة.. اسئلة لا تبارح جميع أفراد الأسرة منذ واقعة الهروب «نحن واثقون بأن ابننا لم يقتل»، صريحة هكذا قالها الوالد وهو ينفي أية علاقة لابنه بمجمل القضية مسوغاً ذلك برفضهم - الاعتذار - ليس لشيء سوى لا يمانهم بأن ابنهم برئ براءة الذئب من دم يوسف
    وقليلاً يعود الوالد بذاكرته إلى الماضي ليخبرنا عن طفولة ابنه ونشأته التي وصفها بأنها كنشأة أي طفل عادي خرج من عائلة محافظة ودرس مراحل تعليمه الأولى بالسعودية واكملها بالسودان، حيث إلتحق بكلية التقانة العسكرية وانخرط منذ نعومة أظافره بطلائع الجهاد وتخرج من الكلية برتبة - ضابط مهندس - وهو يبلغ الآن من العمر (30) عاماً.
    في آخر زيارة سجلها لابنه لم يستشعر أي دلائل للهرب كما ان التقاضي لم تكتمل مراحله بعد ولاتزال هناك فرصة للاستئناف ووصف توجه ابنه بأنه لا ينتمي لأية جماعات دينية أو ارهابية بل هو شخص تألفه بسرعة ويتعامل باحترام مع الجميع وذو مروءة وملتزم دينياً وقال: اللحية على وجهه سمة توارثناها منذ الأزل من اجدادنا ومداوم على صلاته ومتفوق بشكل كبير في دراسته.
    لاحظنا ان قسمات الوالد لاتكسوها كثير نظرة حزن وانساب الحديث منه بتفاصيله بشكل مرتب وقبل ان نترجم له هذا الاحساس صراحة بادرنا بالقول: أنا مبسوط جداً هذا لو انهم فعلاً هربوا فقد سجلوا بذلك موقفاً حتى لو قتلوا بباب السجن لانهم رفضوا ذل (القيود).
    ويضيف: أوصى كل المعارف بالدعاء لابني ولرفاقه - وأنا منتظر فرج ربنا - لنسدل بذلك الستار على هذه الأحداث الدرامية التي احتشدت بها القضية.

    ابو زيد : انا في حيرة كيف هربوا؟
    كانت وجهتنا الأولى نحو منزل والد المتهم «عبد الرؤوف» الشيخ «أبوزيد عبد الرحمن حمزة» وعند وصولنا لباب منزله العامر بالثورة الحارة الثانية والذي لا يبعد عن مسجده سوى خطوات كان استقبالنا ببشاشة سودانية غاية في الاحترام وعندما ولجنا داخل المنزل واستقبلنا الشيخ ابوزيد بغرفته الخاصة التي تدلل على ورعه وزهده وهذا ما لمسناه للبساطة التي يتمتع بها، فتعامل معنا بتواضع جم وخلق رفيع، سألناه عما اذا كان لديه علم مسبق بهروب ابنه ومن معه من سجن كوبر أم لا يعلم فقال ومن أين لي ان اعرف (بس مشيت) صباح الجمعة لشراء صحفي كالمعتاد ومن بينها صحيفة (الرأي العام) فتفاجأت حقيقة بخبر الهروب قلنا له: ألم تأت اية جهة لتخبركم بما حدث فقال للأسف حتى الآن معلوماتنا عن الهروب من الصحافة ولم تأت إلينا اية جهة لتخبرنا بمكان اولادنا واضاف نحن قلقون عليهم لأن مصيرهم أصبح مجهولاً ومن الممكن ان يموتوا جوعاً أو عطشاً في اي صحراء فقلت له ولكنهم كانوا مسجونين ومحكوماً عليهم بالاعدام فاجاب قائلاً ولكن كنا على الرغم من ذلك مطمئنين لأنهم حتى لو اعدموا سوف نتسلم جثامينهم ونصلى عليهم وندفنهم ولكن الآن أصبح مصيرهم مجهولاً، فقلت له حدثني عن آخر مرة زرته فيها بالسجن فقال قبل سبعة أشهر لماذا؟ فقال لأنهم ما سمعوا نصيحتي بأن يقدموا اعتذاراً عندما طلبت منهم الجهات المسؤولة ذلك فقلنا له: حدثنا عن نشأة ابنك عبد الرؤوف فقال: كان مهذباً وما عنده اي مشاكل في البيت ومواظب على صلاته فسألناه عن المراحل الدراسية التي درس بها مهند فقال: تعلم الاساس بالحارة الأولى والثانوي العالي في مدرسة بكار الثانوية والجامعة بالمدينة المنورة فقلت له ولكن من أين استمد هذا السلوك فقال إن ابنائي مهذبون ومعتدلون وبقفل الباب من الساعة التاسعة مساء ولكن الشارع أصبح يربي ايضاً، واضاف وأنا كرجل دين بربي اولادي وحازم معهم جداً، فقلت له هل كان يأتي لزيارة السودان عند دراسته بالمدينة المنورة، فقال كان يأتي كل الاجازات ولكن في آخر اجازة له عندما غادر للسعودية جاء راجعاً فجأة وبسرعة في أقل من شهر ونصف الشهر وعندما سألته عن سبب عودته قال لي: ان الحكومة السعودية سجنت وطاردت ذوي الافكار الاصولية، ولذا آثرت العودة للسودان واشار الشيخ ابوزيد إلى أن ابنه تكفيرياً وحفظ القرآن بالسجن وكان يصلى حتى بالسجن والتكفيريون لا يصلون ولا يخالطون الناس بالجامعات.
    فقلت له: هل مثل ذلك الفعل جهاد؟ فقال بحسب وجهتهم وتفكيرهم يعد ذلك جهاداً وقال إنهم قالوا ان تبريرهم لهذا الفعل ان النصارى والامريكان يضطهدون المسلمين في الصومال والعراق وفلسطين ولذا هم تأثروا بذلك واضاف وانا شخصياً بلوم الأمريكان واضطهادهم للعالم الاسلامي عن اذا ما كانت هنالك اية جهات اتصلت بهم لاطلاق سراحهم؟ وقال لم تتصل بنا اية جهة لاطلاق سراحهم، واضاف وبسأل الله ليل نهار ان يحفظم باكلهم وبشربهم قلنا له إلاّ بعد مثل ذلك الفعل جريمة؟ فاجاب اذا قارنا عمل الكفار في العالم الاسلامي والدماء التي تسيل والارواح التي تذهب من الكهول والاطفال والنساء والعزل بالقنابل التي تتساقط عليهم نقول هذا يحرك الغيرة في النفوس الحادبة على حماية الاسلام واضاف وفي مثل هذه الحالات ليست جريمة وختم حديثه قائلاً: ولكني حتى الآن في حيرة من امرى عن كيف تمت طريقة هروبهم فهم مقيدون من ارجلهم وايديهم وداخل زنازين ومحروسون حراسة مشددة، واضاف فالمسؤولية اولاً وأخيراً تقع على السجن الذي سمح لهم بالهروب.

    انتقادات للسفارة الاميركية
    مازالت تفاصيل عملية هروب الأربعة المحكوم عليهم بالاعدام في مقتل عامل الاغاثة الأمريكي غرانفيل تثير نقاشات واسعة في الشارع العام، بينما تجري الدوائر والأجهزة الأمنية تحقيقات واسعة وكان الأربعة تم اعتقالهم العام 2008م إثر تلقي الشرطة لبلاغ باغتيال الأمريكي غرانفيل ليلة رأس السنة باشرت بعدها الشرطة تحرياتها خلال شهرين تمكنت فيها من القبض على الجناة.. وكان مكتب التحقيقات الفيدرالية (FBI) قد اشاد بالدور الكبير للشرطة بفك طلاسم الواقعة.
    تتعدد السيناريوهات ولكن الحقيقة لا تزال في طي المجهول.. وان كانت كل السيناريوهات تشير الى التوقيت الذي تمت فيه عملية الهرب من سجن كوبر، حيث انشغل الكثيرون بمتابعة لقاء القمة الكروية بين الهلال والمريخ وقت تنفيذ الخطة التي تمت بكفاءة عالية.. وأفاد مصدر (الرأي العام) ان المتهمين بعد خروجهم اتجهوا إلى سوق الخرطوم بحري وبالتحديد أحد المطاعم الذي يعتقد انهم تناولوا فيه وجبة.. بعدها تجولوا في حي الختمية بغرض التمويه لأنهم كانوا متأكدين ان الشرطة ستتبعهم.. وأشار المصدر إلى ان الهاربين الأربعة قبل اختفائهم نهائياً توجهوا الى منطقة العيلفون ثم الى جبل أولياء.. وعمم الانتربول نشرة برتقالية للقبض على المتهمين الأربعة.. وكان آخر إجتماع للأمانة العامة للانتربول في سنغافورة العام 2009م قد طالب الدول الأعضاء بابلاغ الأمانة عن أية حالات هروب لمساجين في دولهم.
    وانتقد مصدر مطلع تصريحات نسبت إلى السفارة الأمريكية في الخرطوم حول قيامها بعمليات التحري والتقصي.. مشيراً الى ان ذلك ممنوع بموجب قانون الحصانات والامتيازات الدبلوماسية والبعثات الموجودة في السودان.. حيث لا يحق لها اجراء اي تحريات أو تقص في البلاغات الجنائية وإنما يمكن السماح لها بجمع بيانات للسفارة فقط.. أما التحري فلا يتم إلاّ بعد الرجوع والتنسيق مع الأجهزة العدلية حيث يسمح فقط الاطلاع على سير القضية أو البلاغ.

    والدة مهند زارته يوم هروبه أم عبد الرؤوف تلازم الصمت.. وشقيقته تتحدث
    السمة المشتركة.. والغالبة على منازل المحكومين الهاربين.. هي ملامح الأرق والسهر.. أو قلة النوم.. للأب والأم والأخوان.. وكومة الجرائد المتناثرة في أرجاء البيت.. فهي وان كانت مصدر مختل يبرز وجهة نظر واحدة عند بعضهم إلاّ أنها ضرورية لا غنى عنها، فهي تشفي الغليل نوعاً ما.. حيث شكلت المصدر الرئيسي لتتيح لهم أخبار أبنائهم.. فأسرة المتهم مهند عثمان يوسف.. نزل الخبر الذي بثته قناة (الجزيرة) كالصاعقة عليها.. فالأم والأب، البادي عليهما الاجهاد والأرق والسبحة لاتفارق ايديهما.. شكيا لـ (الرأي العام) من عدم وجود مصدر للأخبار غير الأخبار المنشورة في الصحف وقناة (الجزيرة) لم تغلق منذ ان بثت الخبر أول يوم.
    والدة مهند كانت مع ابنها في منزلهم قبل إعلان الفرار (يوم الخميس) وحكت لنا انها لم تلحظ عليه شيئاً غريباً، بل العكس بدا طبيعياً، وطلب بعض الأطعمة في الزيارة القادمة.. أي أن أمسية الخميس ويوم الجمعة هي ما تقضيه الأم في التحضيرات.. وما زالت مصدومة ولا تعرف ان كانت مستجدات طرأت على ليله وقرر الهرب ان كان الأمر فإن لسانها يلهج بالدعاء من أجل عودته إلى زنزانته سالماً بعد ان تضاربت الأنباء حول اماكن محتملة لهربهم!!. أما والدة المتهم عبد الرؤوف ابوزيد فلم تطاوعها نفسها بالحديث حتى عن سيرة ابنها.. وكذلك زوجته وبقلق وتوتر اشارت أخته الى كومة الجرائد المفروشة على السرير مبينة أنهم يومياً ينفقون مبلغاً لشراء الجرائد ومعرفة الأخبار.. وحكت لنا عن تهذيب اخيها وحسن سلوكه وان تحفظت على مفهومه الخاطئ للجهاد.. وأوضحت ان كل التغيرات التي طرأت أخيراً على سلوك أخيها كانت نتيجة دراسته للأربع سنوات في المملكة العربية السعودية، وانهم كأسرته لحظوا تشدده في أمر مشاهدة التلفزيون.. وفي المصافحة وفي اطالة اللحية.. لكن كل تلك التغيرات لم يكن يتوقع ان تكتب لها هكذا نهاية!! أسرة مهند وأسرة عبد الرؤوف استقبلتا الصحيفة بقليل من التحفظ والحذر وكثير من الأمل.. أن نحكي لهم قبل ان نسألهم فطالما الصحف هي التي تنشر فقطعاً عندها الخبر اليقين!.

    الشهيد شرطي محمد إسحق ما سر مكالمة منتصف ليلة الخميس لابن خاله؟
    (الرأي العام) سجلت زيارة مواساة لأسرة سائق عربة الشرطة التي طاردت الهاربين الأربعة وكان استشهاده ليلة الخميس الجمعة.. حيث يقطن بأم بدة دار السلام.
    الشهيد جندي محمد إسحق حامد بحر من منطقة الفاو.. والأوسط بين أربع بنات وشقيق أصغر.. وهو متزوج وله ثلاثة اطفال.. بنتان وولد.. يتحدث عنه أعمامه وأخواله أنه يتميز بخلق رفيع.. ومتواصل مع أهله متميزة، حتى مع زملائه في الشرطة ومرؤوسيه الذين كانت وقفتهم أيام المأتم كبيرة مما خفق عن الأسرة احزانها في فقدها لابنها.
    وتحدث ابن عمه حامد يحيى حامد قائلاً ان الشهيد محمد يبلغ من العمر (32) عاماً.. وآخر مرة التقى به كان نهار الاربعاء في مناسبة عائلية استأذن بعدها لعمله وكان خدوماً مشاركاً لأهله في السراء والضراء.
    أما عمدة العريقات ونائب أمير أمارة الرزيقات بولاية الخرطوم محمد عيسى وهو من ذوي أهل الشهيد فقال نحتسب ابننا شهيداً من شهداء الوطن وأشار ابن خاله عثمان ابراهيم صابر ان الشهيد كان قد اتصل به عند منتصف ليلة الخميس وداعبه حيث كان يشجع الهلال.. وفي تلك الليلة كانت مباراة القمة.. ولم تدم المكالمة طويلاً.. وكان دائماً حينما يغيب عن البيت يوصيه على أطفاله.. أما شقيقه التيجاني فاشار الى ان الشهيد محمد وهو يكبره سناً كان متواصلاً معه وودوداً.. خاصة وانهما فقدا والدهما قبل سنوات.
    خيمة العزاء مازالت تستقبل المعزين من الأهل وزملاء الفقيد.. فأهله منتشرون في ولايات سنار والقضارف والخرطوم ودارفور.

    http://www.rayaam.info/News_view.aspx?pid=651&id=50656
                  

العنوان الكاتب Date
طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق الامين موسى البشاري06-15-10, 03:32 PM
  Re: طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق الامين موسى البشاري06-15-10, 03:43 PM
    Re: طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق الامين موسى البشاري06-15-10, 03:48 PM
      Re: طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق الامين موسى البشاري06-15-10, 04:00 PM
        Re: طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق الامين موسى البشاري06-15-10, 04:03 PM
          Re: طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق الامين موسى البشاري06-15-10, 04:12 PM
            Re: طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق الامين موسى البشاري06-15-10, 04:17 PM
              Re: طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق على ميرغني06-15-10, 04:53 PM
                Re: طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق الامين موسى البشاري06-15-10, 05:33 PM
                  Re: طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق الامين موسى البشاري06-15-10, 06:13 PM
                    Re: طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق الامين موسى البشاري06-15-10, 09:23 PM
                      Re: طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق الامين موسى البشاري06-15-10, 09:32 PM
                        Re: طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق الامين موسى البشاري06-16-10, 08:44 AM
                          Re: طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق أيمن دياب06-16-10, 09:10 AM
                            Re: طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق الامين موسى البشاري06-16-10, 10:57 AM
                              Re: طريقة هروب قتلة غرانفيل تحمل بصمات تنظيم القاعدة وتكررت في اليمن والعراق الامين موسى البشاري06-16-10, 11:08 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de