بعد سرقة بترول الجنوب و كردفان.. حكومة الخرطوم تسرق بترول دارفور.. لكن الأفمار الصناعية ضبطتها

Quote: تقرير يكشف عمليات تنقيب عن النفط في شمال دارفور 4th, June 2010, 12:42 pm اعلنت منظمة جلوبل ويتنس غير الحكومية إنها حصلت على صور بالأقمار الصناعية تشير إلى أن عمليات تنقيب عن النفط تجري في منطقة في أقصى شمال إقليم دارفور السوداني. وافادت في بيان صدر عنها ان صور الاقمار الصناعية تشير الى اجراء تنقيب زلزالي بين ايلول/سبتمبر 2009 واذار/مارس 2010 في شمال غرب قطعة ارض اطلق عليها اسم “بلوك 12ايه” في منطقة صحراوية بدارفور قرب الحدود مع ليبيا المجاورة. قالت جلوبال ويتنس لو أن لدى الحكومة السودانية معلومات عن التنقيب عن النفط في دارفور، فإن عليها أن تكشف عن ذلك للأطراف الأخرى المشاركة في محادثات السلام في دارفور. وأضافت: إن عائدات النفط يمكن أن توفر حافزاً للسلام إذا تم توزيعها بشكل عادل. كميات قليلة ومن الجدير بالذكر ان ثمة انتاج لكميات قليلة من النفط في دارفور حاليا منطقة تسمى “بلوك 6″، اما منطقة “بلوك 12 ” فتقول منظمة جلوبل ويتنس انها قد خصصت لشركة “الصحراء الكبرى بتروليوم اوبيرايتنغ” وهي كونسورتيوم مؤلف من شركات القحطاني السعودية وانسان اليمنية وسودابيت السودانية وديندر الاردنية على هذه الارض. وتضيف المنظمة انها ابلغت الشركتين السعودية واليمنية لكنها لم تتلق بعد اي تعليق او توضيح منهما. واوضحت المنظمة ان صورا اخرى “تظهر” وجود مخيم من 23 مسكنا متواضعا في تلك المنطقة، و”مستودع” خارج المخيم تقول انه “يشبه مخزن المتفجرات التي تستخدم احيانا في عمليات التنقيب الزلزالي”. والاراضي النفطية مواقع يمكن للشركات ان تقوم فيها بعمليات تنقيب من دون التاكد من وجود حقول نفط او غاز فيها. وترى المنظمة ان اكتشاف حقول نفط في دارفور قد يدفع بعملية السلام في تلك المنطقة التي تشهد منذ 2003 حربا اهلية ادت الى سقوط 300 الف قتيل بحسب الامم المتحدة وعشرة الاف بحسب الخرطوم ونزوح اكثر مليونين من السكان عن قراهم. ويقدر الاحتياطي النفطي في السودان بنحو ستة مليار برميل معظمها في مناطق قريبة من الحدود الشمالية والجنوبية بينما يبلغ الانتاج الحالي نحو 500 الف برميل يوميا. بي بي سي

Quote: أعلنت منظمة «غلوبل ويتنس» البريطانية غير الحكومية في بيان أمس، أن شركات عربية تقوم بالتنقيب عن النفط في دارفور. وأفاد البيان أن المنظمة حصلت على صور بالأقمار الإصطناعية تشير إلى إجراء تنقيب زلزالي بين سبتمبر 2009م ومارس 2010م في شمال غرب قطعة أرض أطلق عليها اسم «12 ايه» في منطقة صحراوية بدارفور قرب الحدود مع ليبيا. وقال البيان لقد حصل كونسورسيوم «غريت صحراء بتروليوم اوبيرايتنغ» المؤلف من شركات القحطاني السعودية وإنسان اليمنية وسودابيت السودانية (عامة) وديندر الأردنية على هذه الأرض. وأضافت المنظمة أن صوراً أخرى تؤكد وجود مخيم من «23» مسكناً متواضعاً في تلك المنطقة، و«مستودع» خارج المخيم يشبه مخزن المتفجرات التي تستخدم أحياناً في عمليات التنقيب الزلزالي. ونفت وزارة الطاقة علمها بوجود أية شركات عربية تعمل في مجال تنقيب البترول في إقليم دارفور بالمربع (12 - A)، وقال المهندس حمد النيل عبد القادر نائب الأمين العام لوزارة الطاقة لـ «الرأي العام» أمس، إن عمليات التنقيب لا تتم بالطريقة التي تحدثت عنها المنظمة، وأضاف أن أي اتفاق مع الشركات يكون تحت أنظار الجميع وبشكل مُعلنٍ، ونفى حمد النيل علمه بوجود أيّة شركة تعمل في المربع الذي حَدّدَته المنظمة البريطانية عبر الأقمار الإصطناعية، وأشار إلى أن المنظمة ربما فَسّرَت الأمر خَطأً.

Quote: الراي العام 4/6/2010 الجملة الاخيرة ناس الوست بسموها الزواغة

Quote: غلوبال ويتنيس تكشف عن أدلة على وجود عمليات تنقيب عن النفط في دارفور الثروة النفطية من الممكن أن تقدم حافزاً للسلام 3rd, June 2010, 11:34 pm غلوبال ويتنيس تكشف عن أدلة على وجود عمليات تنقيب عن النفط في دارفور الثروة النفطية من الممكن أن تقدم حافزاً للسلام أدلة الأقمار الصناعية التي حصلت عليها جماعة ناشطي غلوبال ويتنيس تشير إلى وجود منطقة بأقصى شمال دارفور بالسودان يتم التنقيب فيها عن النفط. دارفور، هي منطقة تقترب مساحتها من مساحة أسبانيا، مزقتها الحرب منذ عام 2003. ونتيجة لذلك، لقي ما يقرب من 300 ألف شخص مصرعهم ونزح 2.7 مليون نسمة عن موطنهم. وتعتقد غلوبال ويتنيس أن الثروة النفطية من الممكن أن تشكل حافزاً للسلام إذا ما تم توزيع عائداتها بشكل عادل. إن صور الأقمار الصناعية1 التي حصلت عليها غلوبال ويتنيس تكشف عن وجود شبكة مكونة مما يزيد على 500 كيلومتر من الخطوط المستقيمة، تتسم بوجود تنقيب سيزمي، ظهرت في الركن الشمالي الغربي من مربع 12أ للتنقيب عن النفط بالسودان، بالقرب من الحدود الليبية، فيما بين سبتمبر/أيلول 2009 ومارس/آذار 2010. وهناك صورة أخرى 2 تؤكد وجود مخيم في هذه المنطقة يحوي ما يبدو أنه 23 كوخاً للمعيشة، وتسع سيارات ذات دفع رباعي، وبناء صغير يقع خارج الأسوار يشبه مستودعاً لتخزين المتفجرات. التنقيب السيزمي يتطلب في بعض الأحيان استخدام متفجرات. وقد حُدد هذا الأسبوع كموعد لإعادة استئناف محادثات السلام بشأن دارفور بالعاصمة القطرية الدوحة. “إننا نعتقد أنه يجدر بمحادثات السلام أن تضع في اعتبارها ما يمكن أن يحدث في حالة اكتشاف وجود نفط في دارفور. في واقع الأمر، لقد دعت الحكومة القطرية الأطراف المعنية إلى عقد محادثات سلام من أجل طرح بنود جديدة توضع على جدول الأعمال” صرحت بذلك دانا ويلكينز، ناشطة غلوبال ويتنيس. 3 كانت هناك سابقة في السودان لاقتسام الثروة النفطية كأساس لإرساء السلام. إن اتفاقية السلام الشامل عام 2005 التي وضعت نهاية للنزاع المسلح بين شمال وجنوب السودان استندت إلى اتفاقية لتقسيم العائدات النفطية. تقول ويلكينز “منذ عام 2005 يتم تحويل أكثر من سبعة مليارات دولار من الخرطوم إلى جوبا وما من شك أن هذا الأمر ساعد على حفظ السلام بين الشمال والجنوب”. “فإذا كانت هناك احتياطيات مؤثرة من النفط في دارفور، فإنه من الممكن أن تكون هناك فرصة لعقد اتفاق مماثل لاقتسام الثروة هناك. وينبغي أن تكون اتفاقية كهذه محل تحقق من كافة الأطراف، ويتطلب هذا شفافية في إدارة عائدات النفط”. ويتم في الوقت الراهن إنتاج مقدار صغير من النفط في جنوبي دارفور، بالمربع 6.4 أما المربع 12أ -المساحة المبينة في صور الأقمار الصناعية التي استعرضتها غلوبال ويتنيس- فهو مخصص لشركة الصحراء الكبرى للأعمال البترولية، وهي عبارة عن اتحاد يجمع شركات يمنية وسعودية وأردنية وليبية وسودانية.5وقد أعلمت غلوبال ويتنيس اثنتين من الشركات في الاتحاد وهما أنسان ويكفس والقحطاني بالنتائج التي اكتشفتها قبل صدور المنشور ولم تعلق أي منهما على هذا الأمر مطلقاً. أما الأعضاء الآخرين في الاتحاد فلم يتسن الاتصال بهم للحصول على تعليقاتهم. ويبدو أنه من غير المرجح أن تشكل عمليات التنقيب عن النفط بالمربع 12أ خطراً مباشراً على أمن مواطني دارفور؛ إذ إن المنطقة التي يتم التنقيب بها تقع وسط الصحراء الكبرى، في أقصى الشمال من المناطق الآهلة بالسكان.6 فإذا تم اكتشاف نفط، فإنه من الممكن -في حالة إدارته جيداً- أن يوفر شيئاً من الأمل الاقتصادي لواحدة من أكثر المناطق تهميشاً على سطح كوكب الأرض. ووفقاً للتقارير الصحفية، اتهمت جماعات متمردي دارفور في أغسطس/آب 2008 الحكومة بحشد قوات لشن هجوم عسكري في شمالي المربع 12أ. في ذلك الوقت، زعم قائد جيش تحرير السودان (الذي ينتمي لفصيل عبد الواحد) أن عمال النفط الصينيين قد وصلوا إلى المنطقة وزعم الناطق باسم جيش تحرير السودان أن الحكومة تسعى نحو إخلاء المنطقة من المتمردين حتى يتسنى إجراء عمليات التنقيب. ولا تملك غلوبال ويتنيس أي أدلة على وجود أنشطة في هذه المنطقة خلال عام 2008. تقول ويلكينز “من المفترض أن تقوم الحكومة السودانية بإبلاغ باقي الأطراف إن كانت هناك عمليات تنقيب عن النفط أم لا. فباقي أطراف مفاوضات السلام بالدوحة يجب أن تكون على علم تام بما يجري”، وتضيف قائلة: “ينبغي على الحكومة وكذا شركة الصحراء الكبرى للأعمال البترولية الإفصاح عن احتمالات العثور على نفط بشمال دارفور”. /انتهى للاتصال: دانا ويلكينز بواشنطن دي سي على +1 202 621 6687 أو +1 802 999 5568 أو [email protected] أوليفر كورتني بلندن على +44 20 7492 5848 أو +44 7980 664 397 أو [email protected] ملاحظة إلى المحررين: 1 صور القمر الصناعي لاندسات إي تي إم مأخوذة بين عام 2007 ومارس/آذار 2010. قامت بأعمال الأقمار الصناعية مؤسسة PRINS Engineering، الدنمارك. 2 التقطت صور القمر الصناعي كويك بيرد في الخامس من يناير/كانون الثاني 2010. قامت بأعمال الأقمار الصناعية مؤسسة PRINS Engineering، الدنمارك. 3 وقعت كل من الحكومة السودانية وإحدى كبريات جماعات المتمردين في دارفور، وهي حركة العدل والمساواة، اتفاقاً في شهر فبراير/شباط تلاه مزيد من المفاوضات، من بينها المفاوضات حول اقتسام الثروة. وفي الشهر التالي، وقعت كذلك حركة التحرير والعدالة اتفاقاً مع الحكومة السودانية يعتقد أنه وثيق الشبه بذلك الذي تم التوصل إليه مع حركة العدل والمساواة. وعلقت حركة العدل والمساواة مؤخراً مشاركتها في عملية السلام بالدوحة. ولا يشمل اتفاق سلام دارفور الذي تم توقيعه عام 2006 سوى خيارات هزيلة للغاية فيما يتعلق باقتسام موارد الثروة الطبيعية: فهو ينص على أن شمالي وجنوبي وغربي دارفور لديهم الحق في التفاوض على الحصول على حصة من عائدات النفط والثروة المعدنية. 4 يفصل مربع 6 بين ولايتي جنوب دارفور وجنوب كردفان. ويتم يومياً إنتاج ما يقرب من 30 ألف برميل نفط من هذه المنطقة، بعضها من جنوب دارفور والبعض الآخر من جنوب كردفان. ومن غير المعلوم الكمية التي تخرج من كل منطقة منهما. 5 وتورد شركة النفط السودانية المملوكة للدولة، سودابت، قائمة بأسماء مالكي حصص الأسهم بشركة الصحراء الكبرى للأعمال البترولية على النحو التالي [المصدر: http://www.sudapet.sd/concession_map.php: القحطاني 33 في المائة [القحطاني وأولاده، شركة سعودية]؛ أنسان 20 في المائة [أنسان ويكفس، شركة يمنية]؛ سودابت 20 في المائة [شركة النفط السودانية المملوكة للدولة]؛ دندير 15 في المائة [ديندير بتروليوم، شركة أردنية]؛ هاي تك 7 في المائة [شركة سودانية]؛ أول أفر. إنف 5 في المائة [مؤسسة ول أفريكا للاستثمار، استثمار مشترك بين أويليبيا القابضة المحدودة، التي كان اسمها في السابق تامويل أفريكا، وبيترولين، وهي شركة مملوكة لرجل أعمال من بينين]. 6 عندما بدأ إنتاج النفط في جنوب السودان، إبان الصراع بين الشمال والجنوب، لقي مئات الآلاف من المدنيين القاطنين بالقرب من حقول البترول مصرعهم أو أرغموا على النزوح من مواطنهم. لمزيد من المعلومات، انظر www.globalwitness.org/fuellingmistrust، صفحة 18. Global Witness uncovers evidence of oil exploration in Darfur Oil wealth could provide incentive for peace Satellite evidence obtained by campaign group Global Witness suggests an area in the far north of Darfur in Sudan is being explored for oil. Darfur, a region roughly the size of Spain, has been torn apart by war since 2003. As a result, an estimated 300,000 people have died and 2.7 million have been displaced from their homes. Global Witness believes that oil wealth could provide an incentive for peace were the revenues to be equitably distributed. The satellite images1 obtained by Global Witness reveal that a grid of over 500 kilometres of straight lines, characteristic of seismic exploration, appeared in the northwest corner of Sudans oil exploration block 12A, near the Libyan border, between September 2009 and March 2010. A further image2 confirms the presence of a camp in this area with what appears to be 23 accommodation huts, nine 4-wheel drive vehicles, and a small structure outside the walls that resembles a storage depot for explosives. Seismic exploration sometimes requires the use of explosives. The Darfur peace talks in Doha, Qatar, are scheduled to recommence this week. We think it would be worthwhile for the peace talks to consider what would happen were oil to be discovered in Darfur. Indeed, the Qatari government has invited parties to the peace talks to suggest new items to be put onto the agenda, said Dana Wilkins, Global Witness campaigner. 3 There is a precedent in Sudan for sharing oil as a basis for making peace: the 2005 Comprehensive Peace Agreement that brought an end to the conflict between north and south Sudan was predicated on an agreement to share the revenues from oil. More than $7 billion of oil money has been transferred from Khartoum to Juba since 2005 and this has undoubtedly helped to keep the peace between north and south, said Wilkins. If there were significant reserves of oil in Darfur, there could be an opportunity for a similar wealth sharing arrangement there. Such an agreement would need to be verifiable by all sides, and that would require transparency in the management of the oil revenues. There is currently a small amount of oil produced in South Darfur, in block 6.4 Block 12A  the area shown in the satellite images reviewed by Global Witness  is allocated to the Great Sahara Petroleum Operating Company, a consortium of Yemeni, Saudi, Jordanian, Libyan and Sudanese companies.5 Global Witness informed two of the companies in the consortium, Ansan Wikfs and Al Qahtani, of its findings in advance of publication; neither had any comment. The other members of the consortium could not be reached for comment. It seems unlikely that oil exploration in block 12A would pose an immediate security risk for Darfuri citizens as the area that appears to be being explored is in the middle of the Sahara desert, far north of inhabited areas.6 If oil were found, it could  if managed well  provide some economic hope to one of the most marginalized places on the planet. According to press reports, in August 2008 Darfuri rebel groups accused the government of mounting a military offensive in the north of block 12A. At the time, a Sudan Liberation Army commander (from the Abdel Wahid faction) alleged that Chinese oil workers had arrived in the area and a spokesperson for the Sudan Liberation Army (Unity faction) alleged that the government was trying to clear the rebels out of the area in order to make way for oil exploration. Global Witness does not have any evidence of activities in this area in 2008. The Sudanese government presumably knows whether or not oil exploration is underway. The other parties to the Doha peace negotiations should be equally well informed, said Wilkins. The government and the Greater Sahara Petroleum Operating Company should disclose the prospects of finding oil in North Darfur. / Ends Image available for download: the high resolution image of the camp is available to download, subject to usage rules from www.globalwitness.org Contact: Dana Wilkins in Washington DC on +1 202 621 6687, +1 802 999 5568 or [email protected] Oliver Courtney in London on +44 20 7492 5848, +44 7815 731 889 or [email protected] Notes to editors: 1 Landsat ETM satellite images taken between 2007 and March 2010. Satellite work conducted by PRINS Engineering, Denmark. 2 See www.globalwitness.org for the high resolution satellite image of the camp. Image available for download, subject to usage rules. QuickBird satellite image taken on 5 January 2010. Satellite work conducted by PRINS Engineering, Denmark. 3 The Sudanese government and one of the main rebel groups in Darfur, the Justice and Equality Movement (JEM), signed an agreement in February which was to be followed by further negotiations, including on wealth sharing. The following month, the Liberation and Justice Movement also signed an agreement with the Sudanese government that reportedly closely resembles the one agreed with JEM. JEM suspended its participation in the Doha peace process recently. The Darfur Peace Agreement that was signed in 2006 includes only very weak natural resource wealth sharing options: it says that North, South and West Darfur shall have the right to negotiate to receive a share of the revenues from oil or mineral resources. 4 Block 6 straddles South Darfur and South Kordofan states. Approximately 30,000 barrels of oil are produced there per day, some from South Darfur and some from South Kordofan. It is not known how much of this oil comes from each place. 5 The Sudanese state-owned oil company, Sudapet, lists the equity holders of Great Sahara Petroleum Operating Company as being [source: http://www.sudapet.sd/concession_map.php: AlQhtani 33% [Al Qahtani and Sons, a Saudi company]; Ansan 20% [Ansan Wikfs, a Yemeni company]; Sudapet 20% [the Sudanese state-owed oil company]; Dinder 15% [Dindir Petroleum, a Jordanian company]; Hi Tech 7% [a Sudanese company]; All Afr. Inv 5% [All Africa Investment Corporation, a joint venture between Libya Oil Holding Limited, formerly Tamoil Africa, and Petrolin, a company owned by a Benin businessman]. 6 When oil started being produced in South Sudan, during the north-south conflict, hundreds of thousands of civilians living near the oil fields were killed or forcibly displaced from their homes. For more information, seewww.globalwitness.org/fuellingmistrust, page 18. Oliver Courtney Global Witness 6th Floor Buchanan House 30 Holborn London EC1N 2HS T: +44 (0)20 7492 5848 M: +44 (0)7815 731 889 F: +44 (0)20 7272 9425 skype: olivercourtney W: www.globalwitness.org ء ء

Quote: دارفور ارض الخير الوفير ما به من موارد لا يعلمها الا اهل الخبرة دارفور سلة اليورانيوم في العالم واجود حديد في العالم في منطقتنا في جبل ( شري حامي ) ولن نتخلى بحقوقنا ما دام ثورتنا هو هدفنا

Quote: ياجماعه دارفور دى خلاص انفصلت عن بقية السودان ولاشنو؟ غايتو جنس غايتو

Quote: يا محمد أخوى الشركات العربية احسن لينا . والأقمار الصناعية ربنا يكفينا شرها .

Quote: ده أصلوا أسلوب الكيزان الاجرامي. ناس همها السرقة واللغف فقط ، وحتى لو كان على جثث المواطنين.

Quote: لم يكتفى لصوص الانقاذ بسرقة البترول فحسب و لكن تزوير عائدات البترول كذلك بل الاكثر و الادهى من كل ذلك وضع جزء قليل جدا من نصيب كردفان تحديدا فى وضع حفنة لصوص و مرتزقة من أبناء كردفان "مؤتمر لا وطنى" و لم ترى هذه النسبة النور حتى كتابة هذه السطور ... كلهم لصوص يا أخى محمد و لكن انا لهم بالمرصاد ...

Quote: ان العمل فى تفتيت السودان من اجل الموارد جريمة فى حق الانسان الافريقى وحضارته التى زورها الانسان الاوربى منذان عرف عنها

Quote: تاسست السلطنه عام 1650 تم ضمها الى خريطه السودان عام 1917

Quote: اولا - هل انت سعيد ومقتنع الآن بقرار ضم الانجليز ممكة دارفور الى دولة السودان النيلي ( اقصد ممكة سنار)؟ هل تظن ان هذا الضم يجدي شيئا؟

Quote: لكن السؤال يا جماعة انتو ليه عايزين تبدؤا تاريخ دارفور من القرن الخامس عشر؟ قبل كدا جغرافية دارفور دي ما كانت موجوده ولا ما كانت معمورة ؟

Quote: سبق وتداخلت معك في موضوع ما بإعتبارك زميلي المهندس/ محمد محمد سليمان، فلم تجبني، وبعد مدة من محاسن الحظ أن شاهدت صورتكم في واحد من البوستات، فتأكدت بأنك غير زميلي، وربما تشابهت الأسماء فقط

Quote: لا .. نحن لا نريد الرجوع الي العصور السحيقة من التاريخ

Quote: لووول يا ود سليمان.. سويتونا هنود حمر عديل ولا شعب الشنو الاسترالي ما عارف.

Quote: ونتابع معكم السرقات الكبري التي يمارسها القتلة ... ولابد من التوثيق إبتداء من هنا حتي يأتي يوم الحساب وترجع الحقوق إستناداً علي ما سيوثق هنا.

Quote: التاريخ واقع نعيشه الان the history is a current event (Dr Hennry Clarke) كيف يااخى البيشمهندس محمد سليمان تقول انك لاتريد العوده للتاريخ وفى زول عاقل مثقف يقول كلام بالشكل ده،تنسى تاريخك واصولك عشان موارد الارض الانت ماكنت جايب خبره،وكمان بكل....تجى تستند ملكيتك بوثاق قدمها ليك انجليز من دار وثائقهم ويحرضوك عشان تشيل سلاح ويصرفو اموال باهظه عشان يكتشفو ليك حراميه من ناس البيت بى اقمارهم الصناعيه المكلّفه،وجاى تقول لايااخوى نحن تاريخنا بيبتدى من 1956م، طيب انكليزك ديل مش ضمو دارفور لخريطة السودان وانت معترف بيهم خالص كده !!عايز ايه تانى يجيبو شركات عربيه ولاحتى لاتينيه وانت الماداير ترجع لتاريخك القديم وداير تعيش تاريخ حديث فاذن انت دخيل لان تاريخ اهل السودان الاصليين يبدا 3400 قبل الميلاد ومحفوظ وبكل اسهاب ،ونحن يااخوى عينا لى اكرا غربا وجوهانسبيرغ جنوبا عشان نوحد الامه ونعيد حضارتها وعشان كده يااخوى take it ezzi little bit مودتى بلاحدود زى مانحن دايرين نرفض حدود الانكليز

(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 06-08-2010, 09:11 AM)
(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 06-08-2010, 09:13 AM)

Quote: شكرا عصام جبرالله وتم حرق دارفور بسكانها حتى لا يتكرر سيناريو 2% للمسيرية و 2% لدينكا انوك يعني كمان دايرين المساليت والفور والزغاوة العواليق ديل يقاسموا بـ 2% احرقوهم واطردوهم قبل ما البترول يطلع زاتو عشان كده بنقول اي زول بحلم باعادة النازحين الى قراهم انسى احلامك دي وقبل على الواقع لن يعودوا الى مواطنهم ابدا وهنيئا لبني يعرب من اليمن والكويت ببترول انسان دارفور الذي لن يرى مدرسة او مستشفى من انتاج البترول وهنا علينا ان يكون لدينا موقف واضح من الحركات المسلحة في دارفور، ولا تعتقدوا ان خليل ابراهيم ومن خلفه المحبوب وعلي الحاج لا يعملون بوجود هذا البترول وهم لا يحاربون من اجله بمعنى ان خليل كان سيحارب الحكومة ان كانت هناك ابادة ام لا والحكومة كانت ستحرق دارفور ان كانت هناك تمرد مسلح ام لا في لحظة ما تقاطعت القضيتان مع بعض واختلط حابل الحركات المسلحة بنابل اوضاع انسان دارفور فكان الانقسام، عبدالواحد مع القضية الانسانية وخليل مع القضية السياسية والحكومة ضدهم الاثنين ووجدت ضالتها في مني اركو الذي لن يحصل على ترطيب السياسة ولا قروش البترول استعدوا لفصل جديد من مسلسل انتهزية الجلابة وطيش الغرابة