|
|
|
 Re: حتى السلطة الفلسطينية لم تشارك في تنصيب الرئيس! (Re: Ahmed Elmardi)
|
| Quote: إلى جانب نائبا الرئيس سلفاكير وطه فقد حظي تنصيب رئيس الجمهورية المشير عمر البشير لولاية رئاسية جديدة بحضور مقدر من رؤساء ووفود لرؤساء من عدة دول بلغ عددهم الإجمالي (17) رئيساً ووفداً من الدول العربية والأفريقية، تقدمهم الرئيس الملاوي «بنيقو موساريكا» الذي يرأس الاتحاد الافريقي، والرئيس التشادي «إدريس دبّي» والأثيوبي «ملس زناوي» والأريتري «اسياسي افورقي» والجيبوتي «اسماعيل عمر قيلي» ورئيس افريقيا الوسطى «فراسنو بوزيريه» والموريتاني «محمد ولد عبد العزيز» ورئيس كينيا السابق «دانيال أرب موي» ونائب الرئيس الكيني «ستيفن مسيوكا»، إضافة إلى وفد مصري بقيادة وزير الدفاع «المشير محمد حسين طنطاوي»، ممثلاً للرئيس المصري «حسني مبارك»، ووفد عسكري آخر ممثلاً للرئيس الليبي، قاده اللواء «أبو بكر جابر»، إضافة إلى وزير الصحة الصيني «تشن تشو» ممثلاً لبلاده، واللواء «جبريل الرجوب» ممثلاً للرئيس الفلسطيني، و«احمد بن حلي» ممثلاً للجامعة العربية. |
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حتى السلطة الفلسطينية لم تشارك في تنصيب الرئيس! (Re: المسافر)
|
لم اجد في حياتي شعباً اكثر عنصرية من الفلسطينيين هؤلاء
بما انهم في محنة ولكنهم عنصريين إلى درجة لا يمكن تصورها
حكى لي احد السودانيين العائدين من الاجازة في السودان انه
سمع فلسطينية تقول لزوجها الذي يمتلك مطعماً بالقرب من منتزه المقرن العائلي
تقول له ياخي خلينا من هذه البلد القبيحة نحن لا نريد ان نعيش هنا هذه ليست بلد
وكانت تزيد من السباب على السودان فقام وقال لها وله لو ما البلد دي لمتك كان حا تمشي وين يااااااااااااااا؟؟؟
فاستحى زوجها وتصبب عرقاً من الرجل السوداني وصمتت هي
غايتو ناس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الصادق
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حتى السلطة الفلسطينية لم تشارك في تنصيب الرئيس! (Re: الصادق صديق سلمان)
|
هذا البوست متوازن في طرحـه,
ويؤدي إلى حقيقة واضحـة هي فشـل السياسـة الخارجية للإنقاذ على مدى عشرين عاماً في رفد وتعزيز العلاقات الخارجية للبلاد وإنتهائها إلى عزلة إقليمية ودولية ماحقة ظهرت جلية في حفل تنصيب الرئيـس,
كما يؤدي لخيبة تصورات (الحركة الإسلامية السودانية) في النظر إلى محيطها العربي والإسلامي وكساد كل ما اسثمرته من جهود ومغامرات وأموال طائلة في سبيل قضايا هذا المحيط,
| Quote: Re: حتى السلطة الفلسطينية لم تشارك في تنصيب الرئيس! |
حتى الرئيس اليمني لم يشارك يا أخ حسين,
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حتى السلطة الفلسطينية لم تشارك في تنصيب الرئيس! (Re: أحمد الشايقي)
|
فقط فى السودان !! مراسم تنصيب حاكم لاقليم فى الدولة تحضرها رؤساء الدول و حكومات و ممثلي المنظمات الدولية و البعثات الدبلوماسية و تغطيها الصحافة العالمية كحدث مهم. دى حصل فى جوبا فى تنصيب سلفا.
عندنا رئيسين فى السودان, واحد فى الشمال و الاخر فى الجنوب. الاول مطارد دوليا و نحركاته محدودة و التانى يجول العالم و كان حكاية الاول لا يعنيه و العالم يخاطبه كرئيس.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حتى السلطة الفلسطينية لم تشارك في تنصيب الرئيس! (Re: talha alsayed)
|
| Quote: عندنا رئيسين فى السودان, واحد فى الشمال و الاخر فى الجنوب. الاول مطارد دوليا و نحركاته محدودة و التانى يجول العالم و كان حكاية الاول لا يعنيه و العالم يخاطبه كرئيس. |
Dear Zaklaria,
Today I was chatting to a friend and suggested to him why don't we Sudanese creat an innovative arrangement to have mutual right of abode between Northern, and the inevitable southern Sudan state.This arrangement worked well when the republic of Ireland separated from great Britain and the citzens of both enjoy the right s of living, working, and everything short of holding the respective nationality's passports!x.
If you adopt this idea then we (Northerners) can duck the issue of the "wanted-travel-restricted-President" and claim that we have a free one who can travel and do his job too as you suggetsed above. So to be practical we should have this option in the referendum balot papers and see what the people decide :) :)Adil
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حتى السلطة الفلسطينية لم تشارك في تنصيب الرئيس! (Re: Adil Isaac)
|
Adil
See, the CPA contains within its legal permutation a diabolical dichotomy which assures both the North and the South going different directions with a dangling umbilical cord. Take for example the Integrated units which are supposed to be nucleus for the future national army of the Sudan: it is a total failure because there is no common doctrine between the two armies and if the outcome of the referendum is the preservation of the current status quo, this, I’m afraid to say , would inevitably mean another war. On the other hand, Northerners will never leave Southerners alone - never- nor will some sizeable sectors of the Southern population which coexisted with the North for centuries turn its back on the North. This love-hate relationship between the North and the South is fascinating and complex and one can only wonder why.
Your suggestion is being implemented as we speak. Ali Osman is being rumoured to have approached the GoSS to facilitate his planned move to the South to campaign for unity. Come to think of it, the South’s population is almost 35% of the country and the actual country’s vice president is compelled to lobby for a stay in that part of the country!!!!
(عدل بواسطة Zakaria Joseph on 06-01-2010, 09:04 PM)
(عدل بواسطة Zakaria Joseph on 06-01-2010, 09:06 PM)
(عدل بواسطة Zakaria Joseph on 06-01-2010, 09:31 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Hussein Mallasi
Ahmed musa
على جويلى
Ahmed Elmardi
Wasil Ali
المسافر
الصادق صديق سلمان
أحمد الشايقي
Hani Arabi Mohamed
Zakaria Joseph
هجو الأقرع
talha alsayed
محمد على حسن
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست