|
ممارسة العُهر الكتابي والكذب (سيف عيسى وتاج السر حامد) نماذج ..
|
الحقيقة ان هذا العالم الاسفيري رمانا بكل العيوب السودانية
ولعل ابسط قواعد الوجود الانساني والاستقامة ان يمارس الانسان
فضيلة الصدق ويمتنع عن الكذب الذي حرمته كل الشرائع والكتب
السماوية وكافة الاديان السماوية والوضعية ... ولعل الانضمام
لحزب سياسي يعني الالتزام الصارم بتقديم الوعي ما قدرنا لذلك
ظللت اقارع هنا بالحجة واحاول جاهداً ان اشراك من هم معي في
الفكرة وتوصيل قناعات اعتقد بصحتها واتقبل نقيضها لكنا في
الفترة الاخيرة جوابهت بكذب صريح لا يحاسب عليه حزب او تنظيم
انما يتطلب محاسبة الذات والضمير وقد قام السيد امين الاعلام
ببمارسة الكذب في حضرة احتفائيتهم بفوز رئيسهم بالترحيب بحضوري
كما توهم ولم اكن حضوراً البتة ... وراوغ ومارسة كل مدمة تدين
سلوكيات رجل من قادة تنظيم المؤتمر الوطني وهاهو صحافيهم السيد
تاج السر محمد حامد يخرج علينا بكذبة ونظرية ويعضض لكذبه بكل قبح
وجراءة مما يدفعني الى اعادة النظر في المكان والتنظيمات السياسية
ورعاية الكذب الصريح والتفاخر به .
* لعلي اطرح سؤال كبير ما الدافع للكذب والجراءة والتعالي عن الاعتذار كفضيلة ؟؟
نواصل .
................................................................حجر.
|
|
|
|
|
|