أدعو جميع حركات دارفور لادانة (غدر)حكومة الخرطوم ب(د. خليل ابراهيم)!

Quote: فوق

Quote: أدعو جميع حركات دارفور لادانة (غدر)حكومة الخرطوم ب(د. خليل ابراهيم)!

Quote: تراجى Quote: حاصدين لثمارت الطماطم تتخيلى يا تراجى زول مثلك غير زراعى ويعرف أن الطمام هى ثمار .. شيئ غريب .. كثير من طلبة كلية الزراعة يعتبرونها من الخضروات .. أنظرى وتمعنى أن الخضروات تأكل فى شكل سلطات والثمار إما تأكل طازجة أو تعمل فى شكل عصائر أو تأكل بذورها أو حتى ثمرتها .. فى عرف الطباخين، تعتبر الطمام بالنسبة لهم خضار .. وما فى أى خيار أخر لهم .. حتى فى كتب الطباخة يذكرونها بأنها خضار .. إحد جداتنا البقاريات ذهبت المدينة وسألها القوم حين عودتها عن ماذا يأكل أهل المدينة: قالت يأكلون فواكه .. ثم قيل لها فواكه مثل ماذا .. قالت طمام وبطيخ وكارجقل (القرع) .. طبعاً ما عندى ما أقوله بشأن د. خليل والكيزان فهى الحرب .. والحرب حرب يا تراجى بريمة

Quote: متمردو دارفور يشتبكون مع الجيش وامال السلام تتبدد الخميس, 20 مايو 2010 19:25 الخرطوم (رويترز) وقعت اشتباكات يوم الخميس بين المتمردين والقوات الحكومية في شرق دارفور في أحدث تطور ضمن موجة اشتباكات بددت الامل في احياء عملية السلام. وتعد الانقسامات بين متمردي دارفور والاشتباكات عقبة رئيسية تعترض محادثات السلام التي تستضيفها قطر. وهددت حركة العدل والمساواة بمهاجمة الحكومة في اي مكان بعد أن علقت الحركة مشاركتها في المحادثات مشيرة الى تعرض مناطقها للقصف. وقال المتحدث باسم الجيش السوداني ان متمردي حركة العدل والمساواة دخلوا قرية أم ساعونة في شرق ولاية جنوب دارفور يوم الاربعاء واستخدموا المدنيين دروعا بشرية وحاصرت القوات السودانية مخارج القرية واشتبكت بعنف مع كل من يخرج منها. وأضاف ان المواجهة ما زالت جارية. وقال المتحدث ان الجيش لا يقاتل داخل القرية خشية سقوط ضحايا من المدنيين. وقالت حركة العدل والمساواة ان قوات الجيش هزمت. وقال سليمان صندل القائد الميداني بالحركة ان الجنود هربوا الى بلدتي الضعين والشعرية القريبتين. وتابع ان الحركة فقدت أربعة مقاتلين وقتلت أكثر من 200 جندي حكومي. ولم تتوفر رواية مستقلة للاحداث. وعلى صعيد اخر سلم نحو 50 صحفيا سودانيا يوم الخميس مذكرة للسلطات الحكومية تدين اغلاق ومصادرة أصول صحيفة رأي الشعب المعارضة واعتقال أربعة من العاملين فيها في حملة مداهمة ليل السبت. كما فرضت السلطات السودانية أيضا الرقابة على صحيفتين مساء يوم الاربعاء وهو ما انتقده الصحفيون ووصفوه بأنه خطوة للوراء فيما يتعلق بالديمقراطية. وقال مصدر أمني ان هذه الصحف كانت تحرض المواطنين على الدولة. وكان السودان رفع الرقابة المباشرة على الصحف العام الماضي. لكن الصحفيين يقولون ان القيود استمرت بأشكال أخرى مثل حجب اعلانات الشركات الحكومية التي تدر دخلا لا غنى عنه للصحف كي تستمر. وقال ياسر هارون من صحيفة سودان تريبيون التي تصدر باللغة الانجليزية ان هذا يؤدي الى اضطرار الصحف الى ممارسة الرقابة الذاتية وهي في رأيه أخطر من الرقابة المباشرة. وتواجه صحيفة أجراس الحرية ايضا خمس دعاوى قضائية أقامتها الشرطة والجيش وقوات الامن. وصحيفة رأي الشعب ناطقة باسم حزب المؤتمر الشعبي الذي يتزعمه الاسلامي المعارض حسن الترابي الذي اعتقل يوم الاحد. وقال الحزب ان الصحفيين الاربعة والترابي لم يتهم أحد منهم بعد.

Quote: د.خليل ابراهيم اخطأ كثير بحق اخوته رفاق السلاح اخطأ يوم فكر انه الاقوى وانه يمكنه الاستغناء عن اخوته المناضلين واخطأ يوم سمى بقية مفاوضي دارفور (قشاشي اوربا وكناسيها)هذه كلمات لا يجب ان تصدر من ثائر من اجل الهامش...

Quote: واذا تعنت ستطردة ليبيا ولن يجد له ملجاء وسيكون خارج اللعبة تماما

Quote: يـااختى نـحـن عـاوزين حـكـومـتـنـا دى بـس و مـا عـاوزين غـيرها

Quote: السيدة الفضلى تراجي صباح الخير: يقولون ان المفاوضات والمكاسب التي تحققها تؤخذ من الميدان، فوضع المتفاوض الميداني هو الذي يشكل حجم ونوع المكاسب من خلال التفاوض، خليل كان وضعه الميداني جيد منذ فجر التفاوض ، وكان نظام الخرطوم يغازله علي هذه الفرضية الموقته ليشل اي بذرة وامل في التقارب بينه والحركات الاخري وبالتاكيد الخرطوم اعتمدت علي معرفتها السابقة واللصيقة بالرجل ...والشاهد ان خليل ازداد طرباً بهذا الغزل فتجاوز سقف الاماني الانقاذية ...وبدأ خصومة غير مبررة مطلقاً لرفاقه حملة السلاح ، في الوقت الذي كان مفروضاً عليه فرضا ان يتقارب ويتقوي بهم ....والمعروف ان الانقاذ شانها شان اي عدو يتمني ان يواجه خصومه فرادي حيث يسهل القتال والتفاوض والمساومات... ففي الوقت الذي ضربت فيه الحكومة قوات عبدالواحد في جبل مرة لم يتحرك خليل الا خجولا ومتاخراً ومستحياً تحرك مديناً ادانة جاءت علي شاكلة ادانة الدول العربية لضرب غزة او صبرا وشاتيلا... فهو بذلك فقد وافقد القضية الدارفورية كثيرا من بريقها الداخلي وافقد نفسه بريق القائد المتسامي فوق الخلافات.... لا اقول ذلك متشفياً (صدقيني ) ....أثمن بشده ماجاء في مداخلتك حول ضرورة الاعتذار للحركات الاخري وللشعب الدارفوري بصفة خاصة والشعب السوداني بصفة عامة.ليس كما اعتذر عن مشاركته السابقة في الانقاذ ، ولكنه اعتذار كاسح شريطة ان يكون صادقا فيه....فهو بذلك سوف يسمو كقائد ...سياسي وهنا سوف يحقق كثيراً من الانتصارات التفاوضية....كذلك سوف يحقق انتصارات عسكرية ربما يستطيع ان يستميل الكثير من قبائل الجنجويد التي تقاتل بجانب الحكومة ، هذا مع يقيني بان التفاوض احب واسلم وأجدى وانفع من الحرب ....ولكن ماحيلتنا اذا كانت الحكومة لا ترخي الاذن الا مع حملة السلاح.... ياتراجي لا يمكن لقائد ثوري وصاحب قضية يخسر رفاقه بهذه السرعة وبلا مكاسب......هذه فعلاً مدرسة الاخوان المسلمين...القائمة علي اقصاء الاخر....والعارية من احترام الحلفاء واحترام العهود والمواثيق..... ياتراجي هذا النقد ربما يكون مؤلم وربما يكون خارج السياق الزمني المناسب ...ولكن تبقى الحقيقة.... مع شكري