الشهيد مالكوم أكس-MOVIE

Quote: مالكولم إكس malkolm X او ما اطلق على نفسة بعد اسلامه ( مالك شاباز ) ناشط وزعيم افريقي امريكي وفيلسوف ومؤلف وناشط وزعيم أسود وداعيا لحقوق السود ومحاربا للعنصريه السائدة في اميركا آنذاك

1] (Arabic: الحاجّ مالك الشباز‎), was an African-American Muslim minister, public speaker, and human rights activist.[2][3][4][5] To his admirers, he was a courageous advocate for the rights of African Americans, a man who indicted white America in the harshest terms for its crimes against black Americans.[6] His detractors accused him of preaching racism, black supremacy, antisemitism, and violence.[7][8][9][10][11] He has been described as one of the greatest and most influential African Americans in history.[12][13][14]

Malcolm X was born in Omaha, Nebraska. By the time he was thirteen, his father had died and his mother had been committed to a mental hospital. His childhood, including his father's lessons concerning black pride and self-reliance and his own experiences concerning race, played a significant role in Malcolm X's adult life. After living in a series of foster homes, Malcolm X became involved in hustling and other criminal activities in Boston and New York. In 1946, Malcolm X was sentenced to eight to ten years in prison.

While in prison, Malcolm X became a member of the Nation of Islam. After his parole in 1952, he became one of the Nation's leaders and chief spokesmen. For nearly a dozen years, he was the public face of the Nation of Islam. Tension between Malcolm X and Elijah Muhammad, head of the Nation of Islam, led to Malcolm X's departure from the organization in March 1964.

After leaving the Nation of Islam, Malcolm X became a Sunni Muslim and made a pilgrimage to Mecca, after which he disavowed racism. He traveled extensively throughout Africa and the Middle East. He founded Muslim Mosque, Inc., a religious organization, and the secular, black nationalist Organization of Afro-American Unity. Less than a year after he left the Nation of Islam, Malcolm X was assassinated while giving a speech in New York.


http://en.wikipedia.org/wiki/Malcolm_X

(عدل بواسطة سيف اليزل برعي البدوي on 04-28-2010, 07:22 PM)
(عدل بواسطة سيف اليزل برعي البدوي on 04-30-2010, 03:58 AM)

Quote: الحياة المبكرة http://www.cmgww.com/historic/malcol...llery/m001.jpg ولد في 1925-5-19 في المستشفى الجامعي في أوماها- نبراسكا - الولايات المتحدة أبيه ( الإيرل ليتل ) احد اتباع يو إن آي أي وكان احد الوعاظ المتشددين للسود احرق بيته، وضويق، وهدد وفي النهايه قتل دهساً من العنصريين البيض خرج مالكولم من المدرسة في سنّ خمسة عشر واصبح مالكولم احد الأشرار وليصبح ذو علاقة بجناح عالم الجريمة بوسطن (حتى 1942). ادين بالسرقة في سن العشرين، وبقى في السجن حتى عمر سبعة وعشرون . أثناء سجنه إنضمّ إلى أمّة الإسلام ، ودرس تعليمات أليجه محمد بالكامل . وحين أطلق سراحة في 1952 كان قد تغير .

(عدل بواسطة سيف اليزل برعي البدوي on 04-28-2010, 07:32 PM)

Quote: مالكوم إكس (بالإنجليزية: Malcolm X‏) أو الحاج مالك شباز (19 مايو 1925 - 21 فبراير 1965). المتحدث الرسمي لمنظمة أمة الإسلام ومؤسس كل من "مؤسسة المسجد الإسلامي" و"منظمة الوحدة الأفريقية الأمريكية". يعد من أشهر المناضلين السود في الولايات المتحدة. وفقد أربعة من أعمامه على يد العنصريين البيض، وهو من الشخصيات الأمريكية المسلمة البارزة في منتصف القرن الماضي، والتي أثارت حياته القصيرة جدلاً لم ينته حول الدين والعنصرية، حتى أطلق عليه "أشد السود غضباً في أمريكا". كما أن حياته كانت سلسلة من التحولات؛ حيث أنتقل من قاع الجريمة والانحدار إلى تطرف الأفكار العنصرية، ثم إلى الاعتدال والإسلام، وبات من أهم شخصيات حركة أمة الإسلام قبل أن يتركها ويتحول إلى الإسلام السني، وعندها كُتبت نهايته بست عشرة رصاصة في حادثة اغتياله

(عدل بواسطة سيف اليزل برعي البدوي on 04-28-2010, 07:34 PM)

Quote: وأصبح الأطفال السود أطفال الدولة البيضاء، وتحكّم الأبيض في الأسود بمقتضى القانون. وتردت أخلاق مالكوم، وعاش حياة التسكع والتطفل والسرقة؛ ولذلك فُصل من المدرسة وهو في سن السادسة عشرة، ثم أُلحق بسجن الأحداث. كان مالكوم شاباً يافعاً قوي البنية، وكانت نظرات البيض المعجَبة بقوتهِ تشعرهُ بأنه ليس إنساناً بل حيواناً لا شعور لهُ ولا إدراك، وكان بعض البيض يعاملونهُ معاملة حسنة، غير أن ذلك لم يكن كافياً للقضاء على بذور الكراهية والعنصرية في نفس الشاب الصغير؛ لذلك يقول: "إن حسن المعاملة لا تعني شيئا ما دام الرجل الأبيض لن ينظر إليّ كما ينظر لنفسه، وعندما تتوغل في أعماق نفسه تجد أنه ما زال مقتنعاً بأنه أفضل مني". وتردد مالكوم على المدرسة الثانوية وهو في سجن الإصلاح، وكانت صفة الزنجي تلاحقه كظله، وشارك في الأنشطة الثقافية والرياضية بالمدرسة، وكانت صيحات الجمهور في الملعب له: "يا زنجي يا صدئ" تلاحقه في الأنشطة المختلفة، وأظهر الشاب تفوقاً في التاريخ واللغة الإنجليزية. وفي عام 1940م رحل إلى أقاربه في بوسطن، وتعرف هناك على مجتمعات السود، ورأى أحوالهم الجيدة نسبياً هناك، وبعد عودته لاحظ الجميع التغير الذي طرأ عليه، غير أنه أحتفظ بتفوقه الدراسي، وفي نهاية المرحلة الثانوية طلب مستر "ستراوسكي" من طلابه أن يتحدثوا عن أمنياتهم في المستقبل، وتمنى مالكوم أن يصبح محامياً، غير أن ستراوسكي نصحه ألا يفكر في المحاماة لأنه زنجي وألا يحلم بالمستحيل؛ لأن المحاماة مهنة غير واقعية له، وأن عليه أن يعمل نجاراً، وكانت كلمات الأستاذ ذات مرارة وقسوة على وجدان الشاب؛ لأن الأستاذ شجّع جميع الطلاب على ما تمنوه إلا صاحب اللون الأسود؛ لأنه في نظره لم يكن مؤهلاً لما يريد.

(عدل بواسطة سيف اليزل برعي البدوي on 04-28-2010, 07:37 PM)

Quote: وبعد انتهاء المرحلة الثانوية قصد مالكوم بوسطن وأخذته الحياة في مجرى جديد، وأصيب بنوع من الانبهار في المدينة الجميلة، وهناك أنغمس في حياة اللهو والمجون، وسعى للتخلص من مظهره القوي، وتحمل آلام تغيير تسريحة شعره حتى يصبح ناعماً، وأدرك أن السود لو أنفقوا من الوقت في تنمية عقولهم ما ينفقونه في تليين شعورهم لتغير حالهم إلى الأفضل. ثم انتقل إلى نيويورك للعمل بها في السكك الحديدية، وكان عمره واحداً وعشرين عاماً، وكانت نيويورك بالنسبة له جنة، وتنقل بين عدة أعمال، منها أن يعمل بائعاً متجولاً، وتعلم البند الأول في هذه المهنة وهو ألا يثق بأحد إلا بعد التأكد الشديد منه. وعاش فترة الحرب العالمية الثانية، وشاهد ما ولدته الحرب من خراب ودمار وغاص في أنواع الجرائم المختلفة وعاش خمس سنوات في ظلام دامس وغفلة شديدة، وفي أثناء تلك الفترة أُعفي من الخدمة العسكرية؛ لأنه صرح من قبيل الخديعة أنه يريد إنشاء جيش زنجي

(عدل بواسطة سيف اليزل برعي البدوي on 04-30-2010, 07:45 AM)

Quote: السجن ألقت الشرطة القبض عليه وحكم عليه سنة 1946م بالسجن عشر سنوات، فدخل سجن "تشارلز تاون" العتيق، وكانت قضبان السجن ذات ألم رهيب على نفس مالكوم؛ لذا كان عنيداًَ يسبّ حرّاسه حتى يحبس حبساً انفرادياً، وتعلم من الحبس الانفرادي أن يكون ذا إرادة قوية يستطيع من خلالها التخلي عن كثير من عاداته، وفي عام 1947م تأثر بأحد السجناء ويدعى "بيمبي" الذي كان يتكلم عن الدين والعدل فزعزع بكلامه ذلك الكفر والشك من نفس مالكوم، وكان بيمبي يقول للسجناء: إن من خارج السجن ليسوا بأفضل منهم، وإن الفارق بينهم وبين من في الخارج أنهم لم يقعوا في يد العدالة بعد، ونصحه بيمبي أن يتعلم، فتردد مالكوم على مكتبة السجن وتعلم اللغة اللاتينية. وفي عام 1948م أنتقل إلى سجن كونكورد، وكتب إليه أخوه "فيلبيرت" أنه اهتدى إلى الدين الطبيعي للرجل الأسود، ونصحه ألا يدخن وألا يأكل لحم الخنزير، وأمتثل مالكوم لنصح أخيه، ثم علم أن إخوته جميعاً في دترويت وشيكاغو قد أهتدوا إلى الإسلام، وأنهم يتمنون أن يسلم مثلهم، ووجد في نفسه استعداداً فطرياً للإسلام، ثم أنتقل مالكوم إلى سجن "ينورفولك"، وهو سجن مخفف في عقوباته، ويقع في الريف، ويحاضر فيه بعض أساتذة الجامعة من هارفارد وبوسطن، وبه مكتبة ضخمة تحوي عشرة آلاف مجلد قديم ونادر

Bullet holes in back of the stage where Malcolm X was shot (circled

(عدل بواسطة سيف اليزل برعي البدوي on 04-28-2010, 07:42 PM)

Quote: في هذا السجن زاره أخوه "ويجالند" الذي أنضم إلى حركة "أمة الإسلام" بزعامة "إليجا محمد"، التي تنادي بأفكار عنصرية منها أن الإسلام دين للسود، وأن الشيطان أبيض والملاك أسود، وأن المسيحية هي دين للبيض، وأن الزنجي تعلم من المسيحية أن يكره نفسه؛ لأنه تعلم منها أن يكره كل ما هو أسود. أسلم مالكوم على هذه الأفكار، واتجه في سجنه إلى القراءة الشديدة والمتعمقة، وأنقطعت شهيته عن الطعام والشراب، وحاول أن يصل إلى الحقيقة، وكان سبيله الأول هو الاعتراف بالذنب، ورأى أنه على قدر زلته تكون توبته

(عدل بواسطة سيف اليزل برعي البدوي on 04-30-2010, 07:50 AM)

Quote: راسل مالكوم "إليجا محمد" الذي كان يعتبر نفسهُ رسولاً، وتأثر بأفكارهِ، وبدأ يراسل كل أصدقائه القدامى في الإجرام ليدعوهم إلى الإسلام، وفي أثناء ذلك بدأ في تثقيف نفسه فبدأ يحاكي صديقه القديم "بيمبي"، ثم حفظ المعجم فتحسنت ثقافته، وبدا السجن له كأنه واحة، أو مرحلة اعتكاف علمي، وانفتحت بصيرته على عالم جديد، فكان يقرأ في اليوم خمس عشرة ساعة، وعندما تُطفأ أنوار السجن في العاشرة مساء، كان يقرأ على ضوء المصباح الذي في الممر حتى الصباح فقرأ قصة الحضارة وتاريخ العالم، وما كتبه النمساوي مندل في علم الوراثة، وتأثر بكلامه في أن أصل لون الإنسان كان أسود، وقرأ عن معاناة السود والعبيد والهنود من الرجل الأبيض وتجارة الرقيق، وخرج بآراء تتفق مع آراء إليجا محمد في أن البيض عاملوا غيرهم من الشعوب معاملة الشيطان

(عدل بواسطة سيف اليزل برعي البدوي on 04-30-2010, 07:55 AM)

Quote: قرأ أيضا لمعظم فلاسفة الشرق والغرب، وأعجب بسبينوزا؛ لأنه فيلسوف أسود، وغيّرت القراءة مجرى حياته، وكان هدفه منها أن يحيا فكرياً؛ لأنه أدرك أن الأسود في أمريكا يعيش أصم أبكم أعمى، ودخل في السجن في مناظرات أكسبته خبرة في مخاطبة الجماهير والقدرة على الجدل، وبدأ يدعو غيره من السجناء السود إلى حركة "أمة الإسلام" فاشتهر أمره بين السجناء. خرج مالكوم من السجن سنة 1952م وهو ينوي أن يعمق معرفته بالملهم إليجا محمد، وذهب إلى أخيه في دترويت، وهناك تعلم الفاتحة وذهب إلى المسجد، وتأثر بأخلاق المسلمين، وفي المسجد استرعت انتباهه عبارتان: الأولى تقول: "إسلام: حرية، عدالة، مساواة"، والأخرى مكتوبة على العلم الأمريكي، وهي: "عبودية: ألم، موت". التقى بإليجا محمد، وانضم إلى حركة أمة الإسلام، وبدأ يدعو الشباب الأسود في البارات وأماكن الفاحشة إلى هذه الحركة فتأثر به كثيرون؛ لأنه كان خطيبا مفوهًا ذا حماس شديد، فذاع صيته حتى أصبح في فترة وجيزة إماما ثابتا في مسجد دترويت، وأصبح صوته مبحوحا من كثرة خطبه في المسجد والدعوة إلى "أمة الإسلام"، وكان في دعوته يميل إلى الصراع والتحدي؛ لأن ذلك ينسجم مع طبعه. عمل في شركة فورد للسيارات فترة ثم تركها، وأصبح رجل دين، وامتاز بأنه يخاطب الناس باللغة التي يفهمونها؛ فاهتدى على يديه كثير من السود، وزار عددا من المدن الكبرى، وكان همه الأول هو "أمة الإسلام"؛ فكان لا يقوم بعمل حتى يقدر عواقبه على هذه الحركة. تزوج في عام 1958 من بيتي شباز ورُزق بثلاث بنات، وقد سمّى الأولى (عطا الله). في نهاية عام 1959م بدأ ظهور مالكوم في وسائل الإعلام الأمريكية كمتحدث باسم حركة أمة الإسلام، فظهر في برنامج بعنوان: "الكراهية التي ولدتها الكراهية"، وأصبح نجما إعلاميا انهالت عليه المكالمات التليفونية، وكتبت عنه الصحافة، وشارك في كثير من المناظرات التلفزيونية والإذاعية والصحفية؛

(عدل بواسطة سيف اليزل برعي البدوي on 04-30-2010, 08:00 AM)

Quote: فبدأت السلطات الأمنية تراقبه، خاصة بعد عام 1961. وبدأت في تلك الفترة موجة تعلم اللغة العربية بين أمة الإسلام؛ لأنها اللغة الأصلية للرجل الأسود. كانت دعوة مالكوم في تلك الفترة تنادي بأن للإنسان الأسود حقوقا إنسانية قبل حقوقه المدنية، وأن الأسود يريد أن يكرم كبني آدم، وألا يعزل في أحياء حقيرة كالحيوانات وألا يعيش متخفيا بين الناس. [عدل] الحج أدرك مالكوم أن الإسلام هو الذي أعطاه الأجنحة التي يحلق بها، فقرر أن يطير لأداء فريضة الحج في عام 1964م، وزار العالم الإسلامي ورأى أن الطائرة التي أقلعت به من القاهرة للحج بها ألوان مختلفة من الحجيج، وأن الإسلام ليس دين الرجل الأسود فقط، بل هو دين الإنسان. وتعلم الصلاة، وتعجب من نفسه كيف يكون زعيما ورجل دين مسلم في حركة أمة الإسلام ولا يعرف كيف يصلي!!. التقى بعدد من الشخصيات الإسلامية البارزة، منها الدكتور عبد الرحمن عزام صهر الملك فيصل ومستشاره، وهزه كرم الرجل معه وحفاوته به. وتأثر مالكوم بمشهد الكعبة وأصوات التلبية، وبساطة وإخاء المسلمين، يقول في ذلك: "في حياتي لم أشهد أصدق من هذا الإخاء بين أناس من جميع الألوان والأجناس، إن أمريكا في حاجة إلى فهم الإسلام؛ لأنه الدين الوحيد الذي يملك حل مشكلة العنصرية فيها"، وقضى 12 يوما جالسا مع المسلمين في الحج، ورأى بعضهم شديدي البياض زرق العيون، لكنهم مسلمون، ورأى أن الناس متساوون أمام الله بعيدا عن سرطان العنصرية. غيّر مالكوم اسمه إلى الحاج مالك شباز، والتقى الملك فيصل الذي قال له: "إن ما يتبعه المسلمون السود في أمريكا ليس هو الإسلام الصحيح"[بحاجة لمصدر]، وغادر مالكوم جدة في إبريل 1964 م، وزار عددا من الدول العربية والإفريقية، ورأى في أسبوعين ما لم يره في 39 عاما، وخرج بمعادلة صحيحة هي: إدانة كل البيض = إدانة كل السود.

Quote: مة الإسلام هي منظمة دينية سياسية اجتماعية أسست في الولايات المتحدة الأمريكية من قبل فالاس فارد محمد في 1932 لتحسين الحالة الاقتصادية والاجتماعية والعقلية للسود الأمريكيين. لويس فاراخان هو القائد الحالي لأمة الإسلام. المقر الرسمي لأمة الإسلام يوجد في شيكاغو الينوي. [عدل] التاريخ أمة الإسلام التي أسسها فالاس فارد محمد الذي يؤمن اتباعها أنه المسيح المنتظر من قبل المسيحيين المهدي المنتظر من قبل المسلمين. من أتباع فارد المهمين الحاج محمد (1897-1975) بدأ الحاج محمد يدعي أن فرد هو حرفيا الله وقد كتب هذا في كتابه "رسالة للأمريكيين السود" :الله قدم إلينا من المدينة المقدسة مكة وقد تجسد في جسد فالاس فارد محمد. نشرت معتقداتهم من قبل العديد من الدعاة مثل مالكوم إكس قبل تركه لهم لمخالفتهم الاسلام الصحيح فكان ان كادوا له

شعار امه الإسلام

Quote: يقول مالكولم : رأيت بأنّ الرجال ذوو البشرة البيضاء أخوة حقّا أكثر من أي شيء آخر في الحج وكانت تلك بداية تعديل جذري في وجهة نظري الكاملة حول الرجال " البيض". وكان هناك عشرات آلاف من الحجاج و من جميع أنحاء العالم. من ذوو العيون الزرق إلى الأفريقيين ذوي البشرة السوداء الى من هم من شرق آسيا . لكنّنا كنّا جميعا نشارك في نفس الطقوس بروح الوحدة والإخوّة فأيقنت انة يجب على أمريكا فهم الإسلام لأن هذا الدين الواحد هو الذي يمحو من مجتمعنا مشكلة التعصب للجنس والتفرقه .

Quote: يقول واصفا حياته اليوميه في الحج في أثناء الأيام السابقة ( الأحد عشر يوما ) هنا في العالم الاسلامي أكلت من نفس الصحن وشربت من نفس الزجاجة ، ونمت في نفس السرير (أو على نفس البساط ) -- بينما الصلاة إلى نفس الإله -- مع زميل لي من المسلمين ذو بشرة بيضاء ، ان التمييز العنصري بامريكا مثل السرطان العضال ، ان ما يسمّى بالقلب الأمريكي الأبيض "المسيحي" يجب أن يكون أكثر تقبلا إلى حلّ مثل هذة المشكلة التدميرية. ربّما يمكن ذلك ان يكون في الوقت المناسب لينقذ أمريكا من الكارثة الوشيكة – يقول مالكولم : سألوني في الحجّ مالذي أثار إعجابي اكثر قلت : الإخوّة

Quote: عاد مالكولم من الحجّ و هو مشتعل بالبصيرة الروحية الجديدة له ، والكفاح حيث تطوّر من كفاح الحقوق المدنية لقومية محددة وهم السود إلى كفاح حقوق الإنسان المؤمن بالدولية وإلانسانية الغير مقدس الاّ لله وحدة والذي بلا شك اغضب عليه من كان يوهم الاتباع في امه الاسلام بتقديس الزعيم القائد. بعد الحجّ المراسلون والآخرون البيض كانوا متلهّفون للتعلّم من مالك آراءة بعد الحج يقول لهم مالكولم : وسّع حجّي مجال فكري فهو أنعم علي ببصيرة جديدة خلال أسبوعين في الأرض المقدّسة ، ورأيت مالم اراة في تسع وثلاثون سنة هنا بأمريكا . رأيت كلّ الأجناس ، كلّ الألوان ، في إخوّة حقيقية ,في توحد وعيش كجسد واحد، فالصلاة واحدة ولا دعاة للفصل العنصري هناك . في الماضي، نعم إتهاماتي كانت شاملة لكلّ الناس البيض . - ولن أذنب بهذا ثانية - كما انني أعرف الآن بأنّ بعض الناس البيض مخلصون حقا ، وبأنّ البعض حقا قادرون على أن يكون أخ يشعر بالاخوة تجاة الرجل الأسود .

Quote: الإسلام الحقيقي بيّن لي أنّ الإتّهام العام لكلّ الناس البيض خاطئ كحال البيض وإتهاماتهم بشكل عام ضدّ السود . فكان بذلك ينظّـر للسود الذين ينظرون وعلى نحو متزايد إليه كزعيم ، وعظ الحاج ذو الرسالة الجديدة نقيض الذي كان يعظة حين كان وزير في أمّة الإسلام . تراث مالكولم إكس كان يعرف بأ نه اصبح غير مرغوبا فيه الآن لا من قبل الحكومه الفيدراليه ولا من منظمه أمه الاسلام فكان ان جهز نفسه لجميع الاحتمالات السيئه الى ان جاء هذا التاريخ 1965-2-21 و كان على اهبه الاستعداد لإعطاء خطاب في نيويورك حين ذاك أصيب من قبل ثلاثة رجال سود بعدة طلقات ناريه صرعته طريحا على خشبه مسرح الالقاء أثّرت حياة مالكولم إكس على الأمريكان وبخاصه السود فقد أثر في إبن أليجه محمد (والاس ) و الذي بعد موت أبّيه قاد أتباع أمّة الإسلام . كتب العديد من الكتاب عن مالكولم إكس (malkolm X ) وكان من أبرزهم أليكس هايلي الذي كتب سيرة مالكولم الذاتية وكتب ملحمة فيما بعد لتجربه عائلة أفريقية إسلامية وانتج فلم لحياة "مالكولم إكس" قام ببطولتة دينزيل واشنطن في دور مالكولم إكس .

Quote: ومن اهم اقوال مالكولم إكس المسلم والشهيد : أنا لست عنصرياً ، وأنا لا أومن بأي شكل من أشكال التمييز العنصري ، ولا بأي شكل من أشكال التفرقه ، أنا أومن بالاسلام فقط . وله من البنات ست وليس له اولاد وهن أتاله وقبيله وإليسا وجميله و ملاك و مليكة والاخيرتان توأمان ولدتا بعد موته ترك مالكوم اكس علامة فارقة فى تاريخ السود فى امريكا بل وعلى الثقافة الامريكية لدرجة أن هناك مدارس باسمه

Quote: مماته صاغ بعد عودته أفكارا جديدة تدعو إلى "الإسلام الصحيح"، "الإسلام اللاعنصري"، وأخذ يدعو إليه، ونادى بأخوة بني الإنسان بغض النظر عن اللون، ودعا إلى التعايش بين البيض والسود، وأسس منظمة الاتحاد الأفريقي الأمريكي، وهي أفكار تتعارض مع أفكار أمة الإسلام؛ لذلك هاجموه وحاربوه، وأحجمت الصحف الأمريكية عن نشر أي شيء عن هذا الاتجاه الجديد، واتهموه بتحريض السود على العصيان، فقال: "عندما تكون عوامل الانفجار الاجتماعي موجودة لا تحتاج الجماهير لمن يحرضها، وإن عبادة الإله الواحد ستقرب الناس من السلام الذي يتكلم الناس عنه ولا يفعلون شيئا لتحقيقه". تنامت الخلافات بين مالكوم وأمة الإسلام، وفي إحدى محاضراته يوم الأحد (18 شوال 1384هـ الموافق 21 فبراير 1965م) صعد مالكوم ليلقي محاضرته، ونشبت مشاجرة في الصف التاسع بين اثنين من الحضور، فالتفت الناس إليهم، وفي ذات الوقت أطلق ثلاثة أشخاص من الصف الأول 16 رصاصة على صدر هذا الرجل، فتدفق منه الدم بغزارة، وخرجت الروح من سجن الجسد. قامت شرطة نيويورك بالقبض على مرتكبي الجريمة، وثارت عدة نظريات تقول بأن اغتيال مالكوم إكس كان مؤامرة وقف وراءها مروجو المخدرات أو الـ FBI أو الـ CIA.[بحاجة لمصدر] [عدل] من أقواله على الوطنية أن لا تعمي أعيوننا من رؤية الحقيقة، فالخطأ خطأ بغض النظر عن من صنعه أو فعله. كن مسالماً ومهذباً أطع القانون وإحترم الجميع وإذا ما قام أحدٌ بلمسك أرسله إلى المقبرة. لا أحد يمكن أن يعطيك الحرية ولا أحد يمكن أن يعطيك المساواة والعدل، إذا كنت رجلاً فقم بتحقيق ذلك لنفسك. لا تستطيع فصل السلام عن الحرية، فلا يمكن لأحد أن ينعم بالسلام مالم يكن حراً. نريد الحرية، العدل، المساواة بأي طريقةٍ كانت.

Quote: From Wikipedia, the free encyclopedia Jump to: navigation, search "Malik Shabazz" redirects here. For other people of that name, see Malik Shabazz (disambiguation). This article is about the person. For other uses, see Malcolm X (disambiguation). Malcolm X Malcolm X, March 1964 Alternate name(s): Malcolm Little, El-Hajj Malik El-Shabazz Date of birth: May 19, 1925(1925-05-19) Place of birth: Omaha, Nebraska, U.S. Date of death: February 21, 1965 (aged 39) Place of death: New York City, New York, U.S. Movement: Black nationalism, Pan-Africanism Major organizations: Nation of Islam, Muslim Mosque, Inc., Organization of Afro-American Unity Religion: Sunni Islam Influences Elijah Muhammad, Marcus Garvey Malcolm X (pronounced /ˈmælkəm ˈɛks/) (born Malcolm Little; May 19, 1925 – February 21, 1965), also known as El-Hajj Malik El-Shabazz[1] (Arabic: الحاجّ مالك الشباز‎), was an African-American Muslim minister, public speaker, and human rights activist.[2][3][4][5] To his admirers, he was a courageous advocate for the rights of African Americans, a man who indicted white America in the harshest terms for its crimes against black Americans.[6] His detractors accused him of preaching racism, black supremacy, antisemitism, and violence.[7][8][9][10][11] He has been described as one of the greatest and most influential African Americans in history.[12][13][14] Malcolm X was born in Omaha, Nebraska. By the time he was thirteen, his father had died and his mother had been committed to a mental hospital. His childhood, including his father's lessons concerning black pride and self-reliance and his own experiences concerning race, played a significant role in Malcolm X's adult life. After living in a series of foster homes, Malcolm X became involved in hustling and other criminal activities in Boston and New York. In 1946, Malcolm X was sentenced to eight to ten years in prison. While in prison, Malcolm X became a member of the Nation of Islam. After his parole in 1952, he became one of the Nation's leaders and chief spokesmen. For nearly a dozen years, he was the public face of the Nation of Islam. Tension between Malcolm X and Elijah Muhammad, head of the Nation of Islam, led to Malcolm X's departure from the organization in March 1964. After leaving the Nation of Islam, Malcolm X became a Sunni Muslim and made a pilgrimage to Mecca, after which he disavowed racism. He traveled extensively throughout Africa and the Middle East. He founded Muslim Mosque, Inc., a religious organization, and the secular, black nationalist Organization of Afro-American Unity. Less than a year after he left the Nation of Islam, Malcolm X was assassinated while giving a speech in New York.

Quote: Malcolm Little was born on May 19, 1925, in Omaha, Nebraska, to Earl and Louise Little (née Louisa Norton).[15] His father was an outspoken Baptist lay speaker; he supported Pan-African activist Marcus Garvey and was a local leader of the Universal Negro Improvement Association (UNIA).[16] Malcolm never forgot the values of black pride and self-reliance that his father and other UNIA leaders preached.[17] Malcolm X later said that three of Earl Little's brothers, one of whom was lynched, died violently at the hands of white men.[18] Because of Ku Klux Klan threats, the family relocated in 1926 to Milwaukee, Wisconsin, and shortly thereafter to Lansing, Michigan. Earl Little was dark-skinned and born in Georgia.[19] Earl's second wife was Louise, with whom he had seven children, of whom Malcolm was the fourth. Earl and Louise Little's children's names were, in order: Wilfred, Hilda, Philbert, Malcolm, Reginald, Yvonne, and Wesley. He had three children (Ella, Mary, and Earl, Jr.) from his first marriage.[20] Louise Little had been born in Grenada. Because her father was Scottish, she was so light-skinned that she could have passed for white. Malcolm inherited his light complexion from his mother and maternal grandfather.[21] Initially he felt his light skin was a status symbol, but he later said he "hated every drop of that white rapist's blood that is in me."[22] Malcolm X later remembered feeling that his father favored him because he was the lightest-skinned child in the family; however, he thought his mother treated him harshly for the same reason.[23] One of Malcolm's nicknames, "Red", derived from the tinge of his hair. According to one biographer, at birth he had "ash-blonde hair ... tinged with cinnamon", and at age four, "reddish-blonde hair".[24] His hair darkened as he aged, yet he also resembled his paternal grandmother, whose hair "turned reddish in the summer sun."[15] The issue of skin color and skin tone took on very significant implications later in Malcolm's life.[19] In December 1924, Louise Little was threatened by Klansmen while she was pregnant with Malcolm. She recalled that the Klansmen warned the family to leave Omaha, because Earl Little's activities with UNIA were "spreading trouble".[25] After they moved to Lansing, their house was burned in 1929, however the family escaped without physical injury. On September 28, 1931, Earl Little was fatally struck by a streetcar in Lansing. Authorities ruled his death an accident. The police reported that Earl Little was conscious when they arrived on the scene, and he told them he had slipped and fallen under the streetcar's wheels.[26] Malcolm X later remembered that the black community disputed the cause of death, believing there was circumstantial evidence of assault. His family had frequently been harassed by the Black Legion, a white supremacist group that his father accused of burning down their home in 1929. Some blacks believed the Black Legion was responsible for Earl Little's death. As Malcolm later wrote, "How could my father bash himself in the head, then get down across the streetcar tracks to be run over?"[27] Though Earl Little had two life insurance policies, his family received death benefits solely from the smaller policy. The insurance company of the larger policy claimed that his father had committed suicide and refused to issue the benefit.[28] Several years after her husband's death, Louise had her youngest son, Robert Little, by an unnamed partner.[29] In December 1938 Louise Little had a nervous breakdown and was declared legally insane. The Little siblings were split up and sent to different foster homes. The state formally committed Louise Little to the state mental hospital at Kalamazoo, Michigan, where she remained until Malcolm and his siblings secured her release 26 years later.[30] Malcolm Little was one of the best students in his junior high school, but he dropped out after a white eighth-grade teacher told him that his aspirations of being a lawyer were "no realistic goal for a nigger."[31] Years later, Malcolm X would laugh about the incident, but at the time it was humiliating. It made him feel that there was no place in the white world for a career-oriented black man, no matter how smart he was.[31] After living with a series of white foster parents, Malcolm moved to Boston in February 1941 to live with his older half-sister, Ella Little Collins.[32][33]

Quote: Collins lived in Roxbury, a predominantly African-American middle-class neighborhood of Boston. It was the first time Little had seen so many black people. He was drawn to the cultural and social life of the neighborhood.[34] In Boston, Little held a variety of jobs and found intermittent employment with the New Haven Railroad. Between 1943 and 1946, he drifted from city to city and job to job. He left Boston to live for a short time in Flint, Michigan. He moved to New York City in 1943. Living in Harlem, he became involved in drug dealing, gambling, racketeering, robbery, and steering prostitutes.[35] According to biographer Bruce Perry, Little occasionally engaged in sex with other men, usually though not always for money. In a Michigan boarding house, he raised rent money by sleeping with a gay transvestite.[36] Later, in New York, Little and some friends raised funds by being fellated by men at the YMCA where he lived.[36] In Boston a man paid Little to undress him, sprinkle him with talcum powder, and bring him to orgasm.[37] Perry notes that Little's motives appear to have been financial, but he could have earned money in other ways.[36] In 1943, the U.S. draft board ordered Little to register for military service.[38] He later recalled that he put on a display to avoid the draft by telling the examining officer that he could not wait to "steal us some guns, and kill us [some] crackers."[39] Military physicians classified him as "mentally disqualified for military service". He was issued a 4-F card, relieving him of his service obligations.[38] In late 1945, Little returned to Boston. With a group of associates, he began a series of elaborate burglaries targeting the residences of wealthy white families.[40] On January 12, 1946, Little was arrested for burglary while trying to pick up a stolen watch he had left for repairs at a jewelry shop.[41] The shop owner called the police because the watch seemed too expensive for the average Roxbury resident. Little told the police that he had a gun on his person and surrendered so the police would treat him more leniently.[42] Two days later, Little was indicted for carrying firearms. On January 16, he was charged with larceny and breaking and entering, and eventually sentenced to eight to ten years in Massachusetts State Prison.[43] On February 27, Little began serving his sentence at the Massachusetts State Prison in Charlestown. While in prison, Little earned the nickname of "Satan" for his hostility toward religion.[44] Little met a self-educated man in prison named John Elton Bembry (referred to as "Bimbi" in The Autobiography of Malcolm X).[45] Bembry was a well-regarded prisoner at Charlestown, and Malcolm X would later describe him as "the first man I had ever seen command total respect ... with words."[46] Gradually, the two men became friends and Bembry convinced Little to educate himself.[47] Little developed a voracious appetite for reading, and he frequently read after the prison lights had been turned off.[48] In 1948, Little's brother Philbert wrote, telling him about the Nation of Islam. Like the UNIA, the Nation preached black self-reliance and, ultimately, the unification of members of the African diaspora, free from white American and European domination.[49] Little was not interested in joining until his brother Reginald wrote, saying, "Malcolm, don't eat any more pork and don't smoke any more cigarettes. I'll show you how to get out of prison."[50] Little quit smoking, and the next time pork was served in the prison dining hall, he refused to eat it.[51] When Reginald came to visit Little, he described the group's teachings, including the belief that white people are devils. Afterward, Little thought about all the white people he had known, and he realized that he'd never had a relationship with a white person or social institution that wasn't based on dishonesty, injustice, greed, and hatred. Little began to reconsider his dismissal of all religion and he became receptive to the message of the Nation of Islam. Other family members who had joined the Nation wrote or visited and encouraged Little to join.[52] In February 1948, mostly through his sister's efforts, Little was transferred to an experimental prison in Norfolk, Massachusetts, a facility that had a much larger library.[53] In late 1948, he wrote a letter to Elijah Muhammad, the leader of the Nation of Islam. Muhammad advised him to atone for his crimes by renouncing his past and by humbly bowing in prayer to Allah and promising never to engage in destructive behavior again. Little, who always had been rebellious and deeply skeptical, found it very difficult to bow in prayer. It took him a week to bend his knees. Finally he prayed, and he became a member of the Nation of Islam.[54] For the remainder of his incarceration, Little maintained regular correspondence with Muhammad.[55] On August 7, 1952, Little was paroled and was released from prison.[43] He later reflected on the time he spent in prison after his conversion: "Months passed without my even thinking about being imprisoned. In fact, up to then, I had never been so truly free in my life."[56]

Quote: Nation of Islam Part of a series on Nation of Islam -------------------------------------------------------------------------------- Famous leaders Wallace Fard Muhammad · Elijah Muhammad · Malcolm X · Warith Deen Mohammed · Louis Farrakhan -------------------------------------------------------------------------------- History and beliefs Saviours' Day · Nation of Islam and antisemitism · Tribe of Shabazz · Yakub · Million Man March -------------------------------------------------------------------------------- Publications The Final Call · How to Eat to Live · Message to the Blackman in America · Muhammad Speaks -------------------------------------------------------------------------------- Subsidiaries and offshoots American Society of Muslims · Fruit of Islam · The Nation of Gods and Earths · New Black Panther Party · United Nation of Islam · Your Black Muslim Bakery This box: view • talk • edit Further information: Nation of Islam In 1952, after his release from prison, Little visited Elijah Muhammad in Chicago, Illinois.[57] Then, like many members of the Nation of Islam, he changed his surname to "X". In his autobiography, Malcolm X explained the "X": "The Muslim's 'X' symbolized the true African family name that he never could know. For me, my 'X' replaced the white slavemaster name of 'Little' which some blue-eyed devil named Little had imposed upon my paternal forebears."[58] The FBI opened a file on Malcolm X in March 1953 after hearing from an informant that Malcolm X described himself as a Communist. Soon the FBI turned its attention from concerns about possible Communist Party association to Malcolm X's rapid ascent in the Nation of Islam.[59] In June 1953, Malcolm X was named assistant minister of the Nation of Islam's Temple Number One[60] in Detroit.[61] By late 1953, he established Boston's Temple Number Eleven.[62] In March 1954, Malcolm X expanded Temple Number Twelve in Philadelphia, Pennsylvania.[63] Two months later he was selected to lead the Nation of Islam's Temple Number Seven in Harlem.[64] He rapidly expanded its membership.[65] After a 1959 television broadcast in New York City about the Nation of Islam, The Hate That Hate Produced, Malcolm X became known to a much wider audience. Representatives of the print media, radio, and television frequently asked him for comments on issues. He was also sought as a spokesman by reporters from other countries.[66] Beside his skill as an speaker, Malcolm X had an impressive physical presence. He stood 6 feet 3 inches (1.91 m) tall and weighed about 180 pounds (82 kg).[67] According to one writer, Malcolm X was "powerfully built",[68] and another described him as a "mesmerizingly handsome ... and always spotlessly well-groomed".[67] From his adoption of the Nation of Islam in 1952 until he left the organization in 1964, Malcolm X promoted the Nation's teachings. He taught that black people were the original people of the world,[69] and that white people were a race of devils.[70] In his speeches, Malcolm X said that black people were superior to white people, and that the demise of the white race was imminent.[71] While the civil rights movement fought against racial segregation, Malcolm X advocated the complete separation of African Americans from white people. He proposed the establishment of a separate country for black people[72] as an interim measure until African Americans could return to Africa.[73] Malcolm X also rejected the civil rights movement's strategy of nonviolence and instead advocated that black people use any necessary means of self-defense to protect themselves.[74] Malcolm X's speeches had a powerful effect on his audiences, generally African Americans who lived in the Northern and Western cities who were tired of being told to wait for freedom, justice, equality, and respect.[75] Many blacks felt that he articulated their complaints better than the civil rights movement did.[76][77] Many white people, and some blacks, were alarmed by Malcolm X and the things he said. He and the Nation of Islam were described as hatemongers, black segregationists, violence-seekers, and a threat to improved race relations. Civil rights organizations denounced Malcolm X and the Nation as irresponsible extremists whose views were not representative of African Americans.[78] Malcolm X was equally critical of the civil rights movement.[79] He described its leaders as "stooges" for the white establishment and said that Martin Luther King, Jr. was a "chump".[80][81] He criticized the 1963 March on Washington, which he called "the farce on Washington".[82] He said he did not know why black people were excited over a demonstration "run by whites in front of a statue of a president who has been dead for a hundred years and who didn't like us when he was alive".[83] Malcolm X has been widely considered the second most influential leader of the Nation of Islam after Elijah Muhammad.[84] He was largely credited with increasing membership in the Nation of Islam from 500 in 1952 to 25,000 in 1963.[85][86] He inspired the boxer Cassius Clay (later known as Muhammad Ali) to join the Nation of Islam.[87] Ali later left the Nation of Islam and became a Sunni Muslim, as did Malcolm X.[88] In early 1963, Malcolm X started collaborating with Alex Haley on The Autobiography of Malcolm X.[89] In 1964, he told Haley, "If I'm alive when this book comes out, it will be a miracle."[90] The book was not finished when Malcolm X was assassinated in 1965. Haley completed it and published it later that year.[91] Marriage and family On January 14, 1958, Malcolm X married Betty X (née Sanders) in Lansing, Michigan.[92] The two had been friends for about a year and—although they had never discussed the subject—Betty X suspected that he was interested in marriage. One day, he called and asked her to marry him.[93] The couple had six daughters. Their names were Attallah, born in 1958 and named after Attila the Hun;[94] Qubilah, born in 1960 and named after Kublai Khan;[95] Ilyasah, born in 1962 and named after Elijah Muhammad;[96] Gamilah Lumumba, born in 1964 and named after Patrice Lumumba;[97] and twins, Malaak and Malikah, born in 1965 after their father's assassination and named for him.[98]