الأخ عماد موسى محمد شكرا لك لغيرتك على الإسلام!!

Quote: تحطيم هذا الدين.

Quote: التحية لك ولاخي عماد ربنا يجعله فى ميزان حسناتكم

Quote: التحية لك ولاخي عماد ربنا يجعله فى ميزان حسناتكم

Quote: التحية لك ولاخي عماد ربنا يجعله فى ميزان حسناتكم

Quote: والله زول واحد بقدر يحطم الدين ده لسع اموا ما ولدتوا لكن يا خوى الدين دة بتشوه صورتوا براكم

Quote: سعيد بن جبير من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة سعيد بن جبير الأسدي (46-95 هـ) تابعي حبشي الأصل.. كان دعاء سعيد بن جبير على الحجاج قبل مقتله "اللهم لا تسلطه على قتل أحد من بعدي". وفعلا مات الحجاج دون أن يقتل أحد من بعد سعيد بن جبير. وبعد مقتل سعيد بن جبير اغتم الحجاج غما كبيرا وكان يقول: ما لي ولسعيد بن جبير كلما أردت النوم أخذ برجلي ويقال إنه رؤي الحجاج في النوم بعد موته فقيل له: ما فعل الله بك ؟ فقال : قتلني بكل قتيل قتلة وقتلني بسعيد بن جبير سبعين. وكان سعيد بن جبير مناهضًا للحجاج بن يوسف الثقفي أحد أمراء بني أمية، فأمر الحجاج بالقبض عليه، فلما مثل بين يديه، دار بينهما هذا الحوار: الحجاج: ما اسمك؟ سعيد: سعيد بن جبير. الحجاج: بل أنت شقي بن كسير. سعيد: بل أمي كانت أعلم باسمي منك. الحجاج: شقيتَ أنت، وشقيتْ أمك. سعيد: الغيب يعلمه غيرك. الحجاج: لأبدلنَّك بالدنيا نارًا تلظى. سعيد: لو علمتُ أن ذلك بيدك لاتخذتك إلهًا. الحجاج: فما قولك في محمد. سعيد: نبي الرحمة، وإمام الهدى. الحجاج: فما قولك في على بن أبي طالب، أهو في الجنة أم في النار؟ سعيد: لو دخلتها؛ فرأيت أهلها لعرفت. الحجاج: فما قولك في الخلفاء؟ سعيد: لست عليهم بوكيل. الحجاج: فأيهم أعجب إليك؟ سعيد: أرضاهم لخالقي. الحجاج: فأيهم أرضى للخالق؟ سعيد: علم ذلك عنده. الحجاج: أبيتَ أن تَصْدُقَنِي. سعيد: إني لم أحب أن أكذبك. الحجاج: فما بالك لم تضحك؟ سعيد: لم تستوِ القلوب وكيف يضحك مخلوق خلق من طين والطين تأكله النار. كان سعيد بن جبير يملك لسانًا صادقًا وقلبًا حافظًا، لا يهاب الطغاة، ولا يسكت عن قول الحق، فالساكت عن الحق شيطان أخرس، فألقى الحجاج بن يوسف القبض عليه بعد أن لفق له تهمًا كاذبة، وعقد العزم على التخلص منه، لم يستطع الحجاج أن يسكت لســانه عن قول الحق بالتـهديد أو التخويف، فقد كان سعيد بن جبير مؤمنًا قوي الإيمان، يعلم أن الموت والحياة والرزق كلها بيد الله، ولا يقدر عليه أحد سواه. اتبع الحجاج مع سعيد بن جبير طريقًا آخر، لعله يزحزحه عن الحق، أغراه بالمال والدنيا، وضع أموالا كثيرة بين يديه، فما كان من هذا الإمام الجليل إلا أن أعطى الحجاج درسًا قاسيًا، فقال: إن كنت يا حجاج قد جمعت هذا المال لتتقي به فزع يوم القيامة فصالح، وإلا ففزعة واحدة تذهل كل مرضعة عما أرضعت. لقد أفهمه سعيد أن المال هو أعظم وسيلة لإصلاح الأعمال وصلاح الآخرة، إن جمعه صاحبه بطريق الحلال لاتـِّقاء فزع يوم القيامة..{يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم} [الشعراء:88-89]. ومرة أخرى تفشل محاولات الحجاج لإغراء سعيد، فهو ليس من عباد الدنيا ولا ممن يبيعون دينهم بدنياهم، وبدأ الحجاج يهدد سعيدًا بالقضاء عليه، ودار هذا المشهد بينهما: الحجاج: ويلك يا سعيد! سعيد: الويل لمن زحزح عن الجنة وأدخل النار. الحجاج: أي قتلة تريد أن أقتلك؟ سعيد: اختر لنفسك يا حجاج، فوالله ما تقتلني قتلة إلا قتلتك قتلة في الآخرة. الحجاج: أتريد أن أعفو عنك؟ سعيد: إن كان العفو فمن الله، وأما أنت فلا براءة لك ولا عُذر. الحجاج: اذهبوا به فاقتلوه. فلما خرجوا ليقتلوه، بكي ابنه لما رآه في هذا الموقف، فنظر إليه سعيد وقال له: ما يبكيك؟ ما بقاء أبيك بعد سبع وخمسين سنة؟ وبكي أيضًا صديق له، فقال له سعيد: ما يبكيك؟ الرجل: لما أصابك. سعيد: فلا تبك، كان في علم الله أن يكون هذا، ثم تلا: {ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها} [الحديد:22] ثم ضحك سعيد، فتعجب الناس وأخبروا الحجاج، فأمر بردِّه، فسأله الحجاج: ما أضحكك؟ سعيد: عجبت من جرأتك على الله وحلمه عنك. الحجاج: اقتلوه. سعيد: {وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفًا وما أنا من المشركين} [الأنعام: 79]. الحجاج: وجهوه لغير القبلة. سعيد: {فأينما تولوا فثم وجه الله} [البقرة: 115]. الحجاج: كبوه على وجهه. سعيد: {منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى} [طه: 55]. الحجاج: اذبحوه. سعيد: أما أنا فأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدًا عبده ورسوله، خذها مني يا حجاج حتى تلقاني بها يوم القيامة، ثم دعا سعيد ربه فقال: اللهم لا تسلطه على أحد يقتله بعدي.

Quote: بسم الله رب الغلام...... قال الله سبحانه و تعالى: (وَالسَّمَاء ذَاتِ الْبُرُوجِ{1} وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ{2} وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ{3} قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ{4} النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ{5} إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ{6} وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ{7}). هذه الأيات من بداية سورة البروج ذكر فيها الله سبحانه وتعالى أصحاب الأخدود فمن هم وما قصتهم؟ فى زمن من الأزمان كان هناك ملك يأمر الناس بعبادته دون الله سبحانه وتعالى وكان فى أرض هذا الملك ساحر يعينه ولما تقدم العمر بهذا الساحر قال للملك ابعث معى غلاما أعلمه السحر, فكان الغلام يذهب كل يوم للساحر ليعلمه وفى يوم رأى الغلام راهبا يتعبد لله سبحانه وتعالى لا يشرك معه أحد فأخذ يسمع كلامه وأرتاح قلبه له ولكنه كان حائرا بين أمر الساحر والراهب .. وفى يوم أتت دابة عظيمة قطعت على الناس مصالهحم فقال الغلام فى نفسه اليوم أعلم أيهم على حق الساحر أم الراهب فاخذ حجرا وقال اللهم إن كان أمر الراهب أحب إليك من أمر الساحر فاقتل هذه الدابة حتى يمضي الناس ، فرماها فقتلها فعلم أن أمر الراهب هو الحق فأخذ يتردد عليه ويتعلم منه .. وفى يوم علم الملك أنه يوجد فى أرضه من يعبد سواه فأتى بالغلام وسأله من ربك ؟ فقال ربى الله فلم يزل يعذبه حتى دل على الراهب . أمر الملك بإحضار الراهب وقال له إرجع عن دينك فلما أبى شقه بالمنشار نصفين ... كل هذا تخويفا للغلام, قال الملك للغلام إرجع عن دينك فلما أبى أمر جنوده أن يحملوه ويذهبوا به لقمة الجبل حتى يرجع عن دينه فإذا لم يرجع ألقوه من الجبل فقال الغلام اللهم اكفنيهم بما شئت فأهتز الجبل بهم وجاء الغلام يمشى للملك فسأله عن من كانوا معه فقال كفانيهم الله .. فدفعه الملك لأخرين وأمرهم أن يذهبوا به إلى البحر على ظهر سفينة وقال لهم إن أبى الرجوع عن دينه ألقوه فى الماء..فقال الغلام ا اللهم إكفنيهم بما شئت فانكفأت بهم السفينة وجاء يمشى إلى الملك.... قال الغلام للملك إنك لن تسطيع قتلى حتى تفعل ما آمرك به ....قال الملك وما هو؟ قال الغلام إجمع الناس فى ساحة ثم أصلبنى إلى جزع وقل بسم الله رب الغلام وأطلق على سهمك.... فقام الملك بتنفيذ ما قال الغلام ... فقال بسم الله رب الغلام وأطلق السهم فقتل الغلام.. وما كان من الناس إلا أن قالوا لم يستطع الملك قتل الغلام حتى قال بسم ربه أذا رب هذا الغلام هو الإله الحق وليس الملك.. فغضب الملك وأمر بحفر الأخدود وان تشعل فيه النيران ويلقى فيها كل من آمن فأخذوا يحرقون بالنار ولاذنب لهم سوى الإيمان بالله وحده.. وكان من بين المؤمنين إمرأة تحمل رضيعا لها فخافت عليه فأنطق الله الرضيع تثبيتا لها فقال لها: ( يا أمة الله إصبرى فإنك على الحق).

Quote: أخى عماد موسى محمد أشكرك مرة أخرى على الخوف على هذا الدين من هادميه .. واسمح لى أن أدعوك لمواصلة هذا الطريق فى الدفاع عن الدين من أعدائه وإن وافقت سأكشف لك أعداء الدين . واعتقد أنك لم تعرفهم أو سهوت عنهم ولعمرى هؤلاء ذو أمر جلل فى تحطيم هذا الدين

Quote: اعتقد المأمون برأي المعتزلة في مسألة خلق القرآن، وطلب من ولاته في الأمصار عزل القضاة الذين لا يقولون برأيهم. وقد رأى أحمد بن حنبل أن رأي المعتزلة يحوِّل الله إلى فكرة مجرّدة لا يمكن تعقُّلُها فدافع ابن حنبل عن الذات الإلهية ورفض قبول رأي المعتزلة، فيما أكثر العلماء والأئمة أظهروا قبولهم برأي المعتزلة خوفاً من المأمون وولاته عملا بقوله تعالي :" إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان".. وألقي القبض على الإمام ابن حنبل ليؤخذ إلى الخليفة المأمون. وطلب الإمام من الله أن لا يلقاه، لأن المأمون توعّد بقتل الإمام أحمد. وفي طريقه إليه، وصل خبر وفاة المأمون، فتم رد الإمام أحمد إلى بغداد وحُبس ووَلِيَ الخلافة المعتصم، الذي امتحن الإمام، وتم تعرضه للضرب بين يديه، وقد ظل الإمام محبوساً طيلة ثمانية وعشرين شهراً. ولما تولى الخلافة الواثق، وهو أبو جعفر هارون بن المعتصم، أمر الإمام أن يختفي، فاختفى إلى أن توفّي الواثق. وحين وصل المتوكل ابن المعتصم والأخ الأصغر للواثق إلى السلطة، خالف ما كان عليه المأمون والمعتصم والواثق من الاعتقاد بخلق القرآن، ونهى عن الجدل في ذلك. وأكرم المتوكل الإمام أحمد ابن حنبل، وأرسل إليه العطايا، ولكن الإمام رفض قبول عطايا الخليفة.

Quote: تلقاها عند الغافل!

Quote: وافقت سأكشف لك أعداء الدين

Quote: أولا: استدلالك بموقف الإمامين سعيد بن جبير وأحمد بن حنبل لا يستقيم فليس في تأريخهما أنهما حملا السلاح ضد الحكام

Quote: ثانيا : هنالك كثير من الدعاة صدعوا في وجه نظام الإنقاذ بكلمة الحق منهم الشيخ سليمان أبو نارو والشيخ محمد عبد الكريم الذي مكث في سجون الإنقاذ لأكثر من عام ، ومنهم الدكتور الحبر يوسف نور الدائم وعدد من أئمة جماعة أنصار السنة في المساجد. ومن آخر الأحداث قتل الشيخ العبيد عبد الوهاب

Quote: بالنسبة للمجاهدين العراقيين كان كثير منهم يلقى التعذيب والتنكيل بالداخل والملاحقة والمطاردة والقتل بالخارج مثل الحكيم الذي قتل بالخرطوم أيام الديموقراطية الأخيرة . أما المجاهدون غير العراقيين فقد كانوا في أفغانستان والشيشان وغيرهما من بلاد المسلمين

Quote: وأرى أن غيرتك على الإسلام تدفعك دوما للوقوف بصلابة فى وجه الذين يسعون لهدم الإسلام وذلك بالتشكيك فى وجود الله أو فى نبى الإسلام من الملاحدة.. وكذلك أراك تقف منافحا عن العقيدة الصحيحة عندما يشوهها الجمهوريون ومتبعى الطرق الصوفية.. كما أعتقد أنك كذلك تدافع عن رأى أهل السنة فى مقابل التيارات الشيعية... كما أزعم بأننى رأيتك تتصدى لمن يدعون للدين المسيحى بالمنبر العام... والقاسم المشترك بين كل هؤلاء كما استشف من مداخلاتك أنهم يطعنون فى صميم العقيدة الإسلامية ويشوهونها بل ويشكلون حربا واضحة على الإسلام... وقد قرأت لك أنك تخاف على القاصرين سنا من قراءة مايكتبه الملاحدة والتأثر به, وأظننى قد قرأت أن أحد القراء راسلك بخصوص بوست هشام آدم الأخير وبث لك معاناته فى عدم النوم تلك الليلة.. أخى عماد موسى محمد أشكرك مرة أخرى على الخوف على هذا الدين من هادميه .. واسمح لى أن أدعوك لمواصلة هذا الطريق فى الدفاع عن الدين من أعدائه وإن وافقت سأكشف لك أعداء الدين . واعتقد أنك لم تعرفهم أو سهوت عنهم ولعمرى هؤلاء ذو أمر جلل فى تحطيم هذا الدين.

Quote: أنت أهل الثناء والمجد * * * فامنن بعبير من الثناء المواتي ما ثنائي عليك إلا امتنان * * * ومثال للأنعم الفائضات يا محبّ الثناء والمدح إني * * * من حيائي خواطري في شتات ذابت النفس هيبةً واحتراماً * * * وتأبّت عن بلع ريقي لهاتي حبّنا وامتداحنا ليس إلا * * * ومضةً منك يا عظيم الهبات لو نظمنا قلائداً من جمانٍ * * * ومعانٍ خلابةٍ بالمئات لو برينا الأشجار أقلام شكر * * * بمداد من دجلة والفرات لو نقشنا ثناءنا من دمانا * * * وبذلنا أرواحنا الغاليات لو نُشرنا في ذاته أو رُمينا * * * برماح فتّاكةٍ مشرعات أو جهدنا نفوسنا في قيامٍ * * * وصيامٍ حتى غدت ذاويات أو مزجنا نهارنا بدجانا * * * في صلاة وألسن ذاكرات أو قطعنا مفاوزاً من لهيبٍ * * * ومشينا بأرجلٍ حافيات أو سجدنا على شظايا رصاصٍ * * * أو زحفنا زحفا على المرمضات أو بكينا دماً وفاضت عيون * * * بلهيب المدامع الحارقات ما أبنّا عن همسة من معاني * * * في حنايا نفوسنا ماكنات ما أتينا بذرة من جلال * * * أو شكرنا آلائك الغامرات أي شيء يقوله الشعر لما * * * يتغنى بخالق الكائنات ما نسجناه من بيانٍ بديعٍ * * * ليس إلا خواطراً قاصرات هدي الشعر لافتراس المعاني * * * إنما الطيبون للطيبات أي شيء أتقى وأنقى وأرقى * * * من حروفٍ بمدحه مترعات

Quote: لك التحية دكتور بله موسى، إذا كان هشام آدم قد دفعه طيش الشباب وتهوره ورؤية أفعال أهل اللحى والعمائم نحو إعلان إلحاده والمجاهرة به فهو ربما يكون قد خطا أولى الخطوات

Quote: ومنذ ذلك الحين صرت أرى أفعال المسلمين بعين أخرى من بقالات اللحم الحلال مرورا بأحداث سبتمبر وانتهاءا بالنيجيرى الذى ضبط داسا المتفجرات فى عورته وكله باسم الدفاع عن الإسلام وكل ذلك يزيدنى بعدا عن الدين الإسلامى..

Quote: الأخ دكتور بله الغريب الذي لفت نظري في هذا الخيط هو أن يبتعد الإنسان أو يزداد بعدا عن الإسلام بسبب افعال بعض المنتسبين إليه؟؟؟!!!!! هذا فعلا عجيب!!!!

Quote: ((((فى رأيى هؤلاء الخصوم نفسهم مشركين بالخالق لاعتقادهم الجازم بأنهم سيحمون الخالق بواسطة فكرهم أو تطبيق القانون بوضع حد لحياة مخالفيهم..

Quote: فقد قلت آنفا بعض أصدقائى ملحدين ولم أتأثر بهم..

Quote: عماد موسى ههههه ياخى غلبك البتسويه عينك فى الموضوع تطعن فى ضلو؟

Quote: قد قرأت لك أنك تخاف على القاصرين سنا من قراءة مايكتبه الملاحدة والتأثر به, وأظننى قد قرأت أن أحد القراء راسلك بخصوص بوست هشام آدم الأخير وبث لك معاناته فى عدم النوم تلك الليلة..

Quote: وكما ترى سيدى القارئ كيف يلتف ثلاثة من السلفيين على هذا‎ ‎الموضوع وهم من أذكى وأنبه أعضاء المنبر ‏ويعرفون ما أرمى إليه من هذا‎ ‎البوست‎.. فيأتى كل منهم ليمسك فى نقطة جانبية ويناقشها‎.. أو كما يفعل عماد‎ ‎موسى برفد البوست بأشياء لا تجاوب على السؤال المطروح‎! ‎ هل‎ ‎هذا هو الصدع بالحق؟

Quote: ليس هنالك أي غموض انت فاهم كويس ماذا يقصد د: بلة ، وعامل أضان الحامل طرشة - واللبيب بالردود يفهم - ولك الود

Quote: عن المرء لاتسل وسل عن قرينه **** فكل قرين بالمقارن يقتدي

Quote: جزاه وجزاك الله كل خير .. والله يسامحناعلى تقصيرنا..

Quote: كمال عكود تحياتى الإبتعاد ليس بسبب أفعال البسطاء من المسلمين فقد قلت آنفا بعض أصدقائى ملحدين ولم أتأثر بهم.. ولكن أن ترى علماء الإسلام يفتون لقتل الأبرياء.. أن ترى من يسمونه بالمفكر الإسلامى يتكالب على كرسى السلطة ويكنز المال ويكون فى كل موقف له كلام يناقض الموقف الذى قبله هذا هو الأمر.. أن ترى جميع أمة الإسلام يحيد علماؤها عن قول كلمة حق لسلطان ظالم و مغتصب وكاذب ومزور فهذا هو الأمر.. أنا لم أحضر زمن الإسلام ولكن من يعلمنى أن عمر بن الخطاب كان يقول إذا عثرت بغلة بالعراق فهو مسئول عنها

Quote: لكن ألا تعلم يا بلة أن أحمد بن حنبل قال الحق ولكن صبر على الجلد والتعذيب والظلم والتكفير ولم يفكر لحظة في أن يخرج في مظاهرة احتجاج أو يكون جماعة مسلحة..لماذا؟ لأنه نظر إلى عواقب ذلك من الدماء والهرج والمرج وقتل الناس ظلما.. بينما الجاهل الذي يرى مواقف السلفيين يقول هؤلاء يتملقون الحكام.. فمن أحب الأمام أحمد فهذا منهجه وليس منهج التفجير و التكفيروالاغتيالات والمظاهرات والعصيان المدني وهو كذلك منهج السلفيين ..