|
Re: منصب النائب الأول و(8) حقائب وزارية للحركة الشعبية ... (Re: دينا خالد)
|
Quote: ياهن ديل ولا وزارات نانى امهن بت اعم ابوهن !!! |
دينا خالد أُختي ... أولاً أبشرك بأن الحركة الشعبية حزب كبير ... والمؤتمر الوطني الآن هو أحرص من قبل على المحافظة على خلق علاقة أفضل مع الحركة لذا فلن يعرض المؤتمر الوطني وزارات لن تقبلها الحركة وستكون مشاركة الحركة أكثر فاعلية من ذي قبل وستكون مشاركة الوزراء من جنوبنا الحبيب أكبر وقيل أنها ستقارب الـ50% بين الحركة وأحزاب أخرى بالإتفاق مع الحركة والحكومة القادمة ستحدد سريان مياه الوطن نحو نيل واحد أم ستتفرق مياهنا إلى نيلين ...!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: منصب النائب الأول و(8) حقائب وزارية للحركة الشعبية ... (Re: Nazar Yousif)
|
منصب النائب الأول و8 حقائب وزارية للحركة الكاتب/ الخرطوم: لينا يعقوب- محمد بشير Tuesday, 20 April 2010 من المرجح أن يصدر رئيس الجمهورية المنتخب، المشير عمر البشير، عقب أدائه القسم مرسوماً بتعيين الفريق سلفا كير ميارديت، المرجح فوزه برئاسة حكومة الجنوب، نائباً أول للرئيس ممثلاً لجنوب السودان في الطاقم الرئاسي. وأفادت مصادر خاصة (الأخبار) أن الحكومة القادمة ستضم مجموعة مقدرة من الوزراء يمثلون جنوب السودان، رجحت ذات المصادر أن تذهب جلها للحركة الشعبية.
إلى ذلك، تباينت آراء القوى السياسية حول موقفها من المشاركة في الحكومة القادمة بعد رفضها مسبقاً نتائج الانتخابات المقرر إعلانها الخميس، في الوقت الذي كشفت فيه مصادر مطلعة لـ(الأخبار) تخصيص ثمانِ حقائب وزارية للحركة الشعبية في تشكيلة الحكومة الجديدة، إلا أن الأمين العام للحركة باقان أموم رهن مشاركتهم في التشكيلة القادمة بأن يؤكد المؤتمر الوطني على إنفاذ جميع بنود اتفاقية السلام الشامل ضمن برنامج الحكومة القادمة بشكل واضح، وقال لـ(الأخبار) أمس "إن أكد الوطني على قيام الاستفتاء في موعده المحدد، وأمن على ترسيم الحدود وتشكيل مفوضيتي استفتاء الجنوب وأبيي، وإجراء المشورة الشعبية للنيل الأزرق وجنوب كردفان، ومناقشة ترتيبات ما بعد الاستفتاء، فإن الحركة ستشارك في حكومة الوحدة الوطنية"، متوقعاً أن يستقيل أعضاء الحركة من حكومة الشمال عند إجراء الاستفتاء الذي بدا، حسب باقان متجهاً نحو الانفصال.. وفي الأثناء، قال القيادي بالحركة أتيم قرنق لـ(الأخبار) إنه "يجب أن يتم إشراك الأحزاب بما فيها الحركة الشعبية بشكل فعال وليس كما ظل المؤتمر الوطني يشركها كرديف له في المقعد الخلفي".
من جهته أكد القيادي في المؤتمر الوطني د. أمين حسن عمر أن الحكومة السابقة لن تختلف عن التشكيلة القادمة إلا في مستوى التمثيل داخل البرلمان، وقال لـ(الأخبار) إن الحكومة السابقة كانت تضم المؤتمر الوطني والحركة الشعبية وعدد من الأحزاب "والآن ستضم الشريكين بالإضافة لآخرين باختلاف مسمياتهم"، فيما نصح مستشار رئيس الجمهورية د. مصطفى عثمان الأحزاب المقاطعة أن تستعد للانتخابات القادمة، حسب تعبيره، وقال لـ(الأخبار) "نحن ندعو لحكومة ذات قاعدة عريضة من القوى السياسية التي أتى بها الشعب إلى البرلمان وليس تلك المقاطعة".. واعتبر الأمين السياسي للمؤتمر الشعبي، كمال عمر، أن موقف أحزاب المعارضة موحد بعدم الدخول في تشكيلة أية حكومة، لأنها في ظل الغياب من المجلس التشريعي ستكون تحصيل حاصل، مقراً في ذات الوقت أن المعارضة باتت لا تملك أي خيارات، وأنها ستتماسك من أجل المطالبة بإلغاء الانتخابات وإعادتها.. أما حزب الأمة القومي فقال "إن كان بمقدور المؤتمر الوطني أن يحل مشاكل البلاد ويجنبها شر الانقسام فأهلاً وسهلاً به"، وأكد نائب رئيس الحزب اللواء فضل الله برمة لـ(الأخبار) أنهم لن ينضموا لحكومة دكتاتورية لا تسع الجميع، إنما سيشاركون في دولة الوطن التي لا تستثني أحداً. http://alakhbar.sd/sd/index.php?option=com_content&task...&id=12176&Itemid=206
| |
|
|
|
|
|
|
|