كارتر رسول المخابرات الأمريكية إلى السودان وأدواره المعلنة والخفية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 07:53 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-12-2010, 05:41 PM

Hashim Badr Eldin
<aHashim Badr Eldin
تاريخ التسجيل: 12-28-2005
مجموع المشاركات: 1716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كارتر رسول المخابرات الأمريكية إلى السودان وأدواره المعلنة والخفية

    الرئيس الأمريكى السابق جيمى كارتر إعتاد طيلة حياته، كرئيس منتتخب أو رسول مكلف من قبل إدارات أمريكية جاءت بعده، أن يظهر غير ما يبطن.
    كثيرون حول العالم يعتقدون أن الرجل تحول مع تقدمه فى السن الى فاعل خير وداعية سلام غير آبهين أو مدركين الى أنه يمارس (مثل غيره من رؤساء أمريكا السابقين) سياسة أمريكية من الباب الخلفى.

    جاء كارتر الى السودان عام 1985 بعد سقوط نظام نميرى ليس كرسول سلام أو مراقبا للانتخابات لكنه جاء برسالة ذات مغزى --- زار السيد الصادق المهدى دون غيره من السياسيين، وقفل راجعا الى بلده مما يفهم منه أن أمريكا تصوت لهذا الرجل--- على الأقل هذا ما فهمته الجبهة الترابية التى أمضت جل سنوات عمرها تتغنى بحب أمريكا وبغض أعدائها من الشيوعيين والقوميين العرب.
    شنت صحف الجبهة الترابية حملة شعواء على كارتر بعد زيارته للسيد الصادق المهدى واصفة له بعراب كامب ديفيد وحليف الصهيونية الأول.

    دور كارتر لم ينتهى بالتصويت للسيد الصادق لكنه أمتد فى فترة الانقاذ وكان أول راعى لمفاوضات بين مجلسها العسكرى والحركة الشعبية، وهى المفاوضات التى انتهى دوره فيها الى فشل ذريع.

    عندما صنفت ادارة بيل كلينتون نظام الانقاذ كنظام راع للارهاب كان لكارتر تصريح مشهور، لا ينفى عن عصابة الخرطوم تهمة الارهاب لكن يلمح الى أن التصنيف قطع الطريق على مساعيه التى كان يقوم بها لترويض الجبهة الترابية وتحقيق سلام فى السودان.

    استغلت عصابة الخرطوم واعلامها الساذج تصريح كارتر لتنفى رعايتها للارهاب. كان قمة المسخرة ما كتبته صحيفة الانقاذ الوطنى (أن كارتر لا يشرب الخمر وأنه لم يزنى فى حياته).

    قادة أحزاب تجمع جوبا لن ينتقدوا كارتر مباشرة لأن استراتيجيتهم تقوم على نقد المؤتمر الوطنى ومفوضية الانتخابات فقط. فهم يرون أنفسهم (رجال دولة) لا يَستعدُّون من بأيديهم حركاتهم وسكناتهم (أمريكا ومصر).

    مركز كارتر له فى السودان اليوم 143 شخصا جاءوا ليراقبوا عملية التصويت فى 13 ألف مركز إقتراع تنتشر فى مليون ميل مربع. هذا اذا وضعنا فى الاعتبار جهلهم باللغة العربية ولغات السودان الأخرى.

    مطالبة مركز كارتر بتأجيل الانتخابات رد عليها المشير مختل العقل بالتهديد بقطع الايدى والأنوف، وكلنا يعلم أن هذا المعتوه لا يؤذى غير مواطنيه العزل، ولايستطيع أن يذبح دجاجة لونها أبيض أو تحمل الجنسية الأمريكية.

    تصريحات كارتر تكشف أن دور الرجل ليس مراقبة الانتخابات انما اضفاء شرعية عليها، فالانتخابات إحدى الخطوات فى المشروع الأمريكى لإصباغ الشرعية على نظام الانقاذ ليواصل دوره العميل فى الحرب التى تشنها أمريكا على الحركات الاسلامية.

    بعد انتهاء مهزلة الانتخابات سوف نسمع عن مبادرة إقليمية للحوار بين المؤتمر الوطنى والقوى التى قاطعت الانتخابات. حتى فى حالة اقرار المؤتمر الوطنى بالفشل، أو الرفض الشعبى للتزوير سوف يظهر فجأة دعاة للتفاوض والتسوية تحركهم ذات الجهة التى بعثت كوفى عنان لتسوية مشكلة التزوير فى الانتخابات الكينية وبعثت من ذهبوا لتسوية مشكلة الانتخابات الزمبابوية. لكن لن تكون هنالك أبداً دعوة لإعادة الانتخابات.

    الولايات المتحدة لا تريد ديمقراطية فى السودان تتجاوز السقف المسموح به فى الدول العربية حتى لا تؤثر على النظام البوليسى المصرى وبقية دول الجوار العربى التى تعيش خارج سياج العصر.

    بين قادة الأحزاب المعارضة من يخشون انهيار نظام الانقاذ ويرغبون أن تؤول لهم الأمور بسلام، لذلك ظلوا يتجنبون المواجهة مع المؤتمر الوطنى ويغضون الطرف عن جرائمه فى دارفور وإنتهاكاته لحقوق الإنسان وتكبيله للحريات. بل كانوا للأسف أول من تصدى للدفاع عن عمر البشير عندما صدر من المحكمة الدولية أمر القبض عليه. هؤلاء سوف يخسرون ما تبقى لهم من شعبية اذا إستمروا فى ذات النهج القائم على التسويات وأنصاف الحلول والتنازل عن حقوق ليست لهم ولا يملكون تفويضاً من الشعب بالتنازل عنها. الطوفان قادم ومن يسعى لايقافه سوف يكون من ضحاياه.


    هاشم بدرالدين



    .
                  

04-12-2010, 06:03 PM

Hashim Badr Eldin
<aHashim Badr Eldin
تاريخ التسجيل: 12-28-2005
مجموع المشاركات: 1716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كارتر رسول المخابرات الأمريكية إلى السودان وأدواره المعلنة والخفية (Re: Hashim Badr Eldin)

    Quote: كارتر: انهيار اتفاق السودان قد يشعل حربا دينية


    الخرطوم (رويترز) - قال الرئيس الامريكي الاسبق جيمي كارتر أثناء مراقبته لسير عملية الاقتراع في اليوم الاول للانتخابات يوم الاحد ان انهيار الانتخابات السودانية وانهيار اتفاق السلام مرتبط بها يمكن أن يشعل حربا دينية على المستويين الوطني والاقليمي.

    واصطف الناخبون السودانيون للمشاركة في أول انتخابات تعددية تشهدها البلاد منذ 24 عاما. وهي انتخابات كفلها اتفاق السلام الشامل الذي أنهى الحرب الاهلية بين الشمال والجنوب.

    وقال كارتر الموجود في الخرطوم على رأس فريق من مراقبي الانتخابات لرويترز ان من المهم أن تمر الانتخابات السودانية بسلام بسبب الموقع الاستراتيجي للبلاد وأهمية اتفاق السلام.

    وقال في مقابلة في فندق على ضفاف نهر النيل "أعتقد أنه اذا وقعت أعمال عنف أو تعطيل هنا في السودان فربما ينتشر الامر الى جزء كبير من أفريقيا."


    وأضاف "هناك احتمال أن يكون هناك استقطاب للتأييد أو العداء بين الشمال المسلم والجنوب غير المسلم حيث ان الدول المجاورة بعضها له التزام عميق بالمسيحية وبعضها غير ذلك. وربما يقود ذلك الى احتمال نشوب صراع ديني وكذلك صراع اقليمي في هذا الجزء من أفريقيا."


    وسئل عما قد يثير مثل هذا الصراع تحديدا فأجاب أنه قد يحدث في حالة "انهيار العملية الانتخابية برمتها انهيارا يسفر عن أعمال عنف من الجانبين... وأقول ان ذلك لا يمكن ان يحدث الا اذا تعطلت العملية المنصوص عليها في اتفاق السلام الشامل تماما وهو ما لا أتوقعه طبعا."


    وللسودان تسعة جيران منهم مصر وليبيا وتشاد وهي دول فيها أغلبية مسلمة الى الشمال والغرب. وهناك أيضا كينيا وأوغندا واثيوبيا التي فيها عدد كبير من المسيحيين الى الجنوب والشرق.

    وقتل ما يقدر بمليوني شخص في الحرب الاهلية السودانية التي كان طرفاها الشمال ذا الاغلبية المسلمة والجنوب الذي يدين بالمسيحية وديانات محلية.

    وتعرضت العملية الانتخابية السودانية واتفاق السلام المرتبط بها لضغوط في الاسابيع الاخيرة. وما زالت هناك حالة من عدم الثقة بين الشمال والجنوب ودخل الطرفان في اشتباكات مسلحة منذ ابرام الاتفاق عام 2005.

    وهدد الرئيس عمر حسن البشير الشهر الماضي بالغاء الاستفتاء على استقلال الجنوب المنصوص عليه في اتفاق السلام ذاته اذا قررت الحركة الشعبية لتحرير السودان رفض المشاركة في الانتخابات.

    وكانت الحركة الشعبية لتحرير السودان وتحالف هش للمعارضة يهددان انذاك بمقاطعة الانتخابات احتجاجا على ما يقولان انه تلاعب بها. وفي النهاية قاطعت الحركة الشعبية الانتخابات جزئيا فحسب.

    وحذر محللون من خطورة العودة للصراع اذا أقدمت الخرطوم على خطوات لتعطيل استفتاء الجنوب. ومن المعتقد على نطاق واسع أن الجنوبيين يريدون الاستقلال.

    وقال كارتر ان مراقبيه أفادوا بحدوث بعض التأخير ومصاعب في مراكز الاقتراع في مختلف أنحاء السودان ولكنه مرتاح لما راه في الخرطوم صباح يوم الاحد.

    وأضاف "الامر طيب للغاية.. لا عنف.. لا تخويف.. لا جهود لتعطيل عملية الانتخاب التي تسير بنظام."


    وانتقد كارتر البشير لانه هدد بطرد المراقبين الذين يدعون لتأجيل الانتخابات وقطع أصابعهم. وكان مراقبو مركز كارتر قد قالوا انه ربما يكون من الضروري تأجيل الانتخابات لفترة قصيرة.

    وقال كارتر "كان ذلك خطأ فادحا من جانبه."

    وأشار الى أن معاوني البشير أكدوا له أن تلك التهديدات صدرت في حماسة خطبة انتخابية وأن البشير نفسه رحب ببعثة كارتر في كلمة أدلى بها في وقت لاحق.

    من أندرو هيفنز



    © Copyright by SudaneseOnline.com


                  

04-12-2010, 06:28 PM

زينب بدر الدين
<aزينب بدر الدين
تاريخ التسجيل: 02-12-2008
مجموع المشاركات: 816

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كارتر رسول المخابرات الأمريكية إلى السودان وأدواره المعلنة والخفية (Re: Hashim Badr Eldin)

    تحركات كارتر تكشف أن دور الرجل ليس مراقبة الانتخابات انما اضفاء شرعية عليها، فالانتخابات إحدى الخطوات فى المشروع الأمريكى لإصباغ الشرعية على نظام الانقاذ ليواصل دوره العميل فى الحرب التى تشنها أمريكا على الحركات الاسلامية.




    موظفى مركز كارتر وقد يكون بعضهم لا ينتمون للمخابرات بعد تهديد عمر حسن مرشح الرئاسة لهم كانوا يتوقعون

    من كارتر أن يمتنع عن الحضور شخصيالكنه خزلهم .مركز كارتر مهتم جدا بأن يخرج تصريح يؤكد أن كل الإنتهاكات

    ناتجة فقط من بلادة المفوضية وعدم قدرتها على التجهيز لهذا العمل

    فريق مركز كارتر طاف على دور جميع الأحزاب وإستمع وإستلم جميع البيانات التى تعدد الخروقات

    وكارتر على علم بأن الحبر موية وعلى الرغم من ذلك أصدر تصريح أقل ما يقال عنة أنه غير

    أمين
    شخصيا إقتنعت تماما بأن الأمريكان بجميع مسمياتهم يرغبون فى نظام الإنقاذ الذى يخدم مصالحهم
                  

04-12-2010, 07:13 PM

Hashim Badr Eldin
<aHashim Badr Eldin
تاريخ التسجيل: 12-28-2005
مجموع المشاركات: 1716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كارتر رسول المخابرات الأمريكية إلى السودان وأدواره المعلنة والخفية (Re: زينب بدر الدين)

    العزيزة زينب
    سلامات
    قلنا من البداية أن نيفاشا مشروع أمريكى لإعادة صياغة السودان والابقاء على نظام الانقاذ الذى إستسلم لأمريكا واصبح خادما فى قصرها. لكن أهل الأحزاب تصرفوا تصرف الغريق الذى يتعلق بالقشة فشايعوا نيفاشا وطبلوا لها.


    Quote: كارتر..نسبة التصويت في الانتخابات السودانية بلغت في اليوم الأول 60 بالمئة

    الشؤون السياسية 12/04/2010 05:10:00 م


    الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر
    الخرطوم - 12 - 4 (كونا) -- قلل الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر من المشكلات الفنية والادارية التي صاحبت عملية الاقتراع في اليوم الاول من الانتخابات السودانية أمس وكشف عن ان نسبة المصوتين بلغت 60 بالمئة رغم ان بعض المراكز بدأت العمل متأخرا لعدم جاهزيتها.
    وقال كارتر في تصريح نقلته وكالة الانباء السودانية لدى وصوله مطار عاصمة الجنوب السوداني (جوبا) ان التحديات كبيرة وان الأحوال وفقا للتقارير الواردة من مراقبي مركز كارتر بالولايات تسير بشكل طبيعي وان المشكلات التي ظهرت في اليوم الأول ليست بالحجم الكبير وقد تم حلها.
    واشار الى انه قابل في الخرطوم رئيس المفوضية القومية للانتخابات وأعضاءها واشاد بجهد الترتيبات في العملية الانتخابية بشكل عام.
    وفيما يتعلق باقليم دارفور قال كارتر ان لديهم مراقبين في ولايات دارفور الثلاث الذين أفادوا في تقاريرهم بأن الأوضاع طبيعية.
    وتعليقا على مسألة الانسحاب من العملية الانتخابية خاصة حزبي الأمة القومي والحركة الشعبية لتحرير السودان اعتبر كارتر ان انسحابهما جاء متأخرا وهو غير قانوني وغير مبرر كاشفا عن عزمه على مقابلة رئيس حكومة الجنوب سلفاكير ميارديت وأعضاء حكومته خلال زيارته التي تهدف للوقوف على عمليات الاقتراع في الانتخابات بجنوب السودان.
    يذكر ان كارتر وصول الى الخرطوم قبل يومين من بداية الاقتراع في اول انتخابات تعددية بالسودان منذ نحو ربع قرن ويقوم مركز كارتر الدولي بمراقبة الانتخابات السودانية بجانب عدد كبير من البعثات الدولية والاقليمية. (النهاية) ح ح أ / ر ج كونا121710 جمت ابر 10

    البرنامج الزمني لخطة التنمية لدولة الكويت

    اصدارات كونا الخاصة

                  

04-12-2010, 10:15 PM

Hashim Badr Eldin
<aHashim Badr Eldin
تاريخ التسجيل: 12-28-2005
مجموع المشاركات: 1716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كارتر رسول المخابرات الأمريكية إلى السودان وأدواره المعلنة والخفية (Re: Hashim Badr Eldin)

    Quote:
    Carter predicts successful elections in the Sudan





    Although there could be difficulties with Sudan’s upcoming poll, the National Elections Commission (NEC) had prepared well and the election should be successful, former US president Jimmy Carter said on 11 February.




    Speaking at a press conference in the southern capital of Juba, Mr. Carter said, “It will be a good process in which we will be thoroughly involved,” adding that he did not believe the election would “prove to be biased”.



    But he pointed to obvious problems with the country’s first poll in 22 years.



    The democratic election process would be new for voters 42 years or younger as well as many officials.



    “The elections will not be perfect. There will be problems in individual communities in Sudan … but what we want is that the will of the people is accurately expressed.”



    The Carter Centre and other observers would condemn those who were responsible if fraud occurred or any citizen was deprived of properly voting at the 22,000 polling stations throughout the country, the former president said.



    He added that his centre was the only international observer Sudan had accepted to date, but more should be arriving. According to the NEC, he said, 10 teams from places like the European Union, African Union, South Africa and China were expected to monitor the campaign, election itself and vote counting.



    Noting that his organization was experienced in dealing with doubtful or troubled elections, he said the Sudanese people would join its efforts. “I do not have any doubt that the people of Sudan … are eager to join in with the Carter Centre and other international observers to make sure the election is safe, fair, free and transparent.”



    As for the poll itself, Mr. Carter said it was possible no presidential contester, including Sudan’s current leader Omar Al-Bashir, would receive the absolute majority (50 per cent plus one) vote in the first round, necessitating run-off elections in May.



    Turning to his centre’s other major concern in Sudan – eradication of the guinea worm, the former president said the number of cases had dropped from about 20,000 in 2006 to the current 2,753.



    “We hope we will come back here soon to celebrate the death of the last guinea worm from the face of the earth,” said Carter, adding that his organization was assisting about 20 other countries to fight the pandemic In closing, Carter said he and his wife would be attending Sudan’s April elections.



                  

04-14-2010, 07:53 AM

زينب بدر الدين
<aزينب بدر الدين
تاريخ التسجيل: 02-12-2008
مجموع المشاركات: 816

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كارتر رسول المخابرات الأمريكية إلى السودان وأدواره المعلنة والخفية (Re: Hashim Badr Eldin)

    غايتو إنتخابات السودان فضحت كارتر


    ودوره الإستخباراتى قال اليوم الأول نسبة التصويت 60%

    طيب مدوها ليه
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de