|
|
 أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة
|
Quote:
سكوت غرايشن يحكي لأحد أصدقائه انطباعاته عن السودان
الثلاثاء, 06 أبريل 2010 07:12
كتب مستر سكوت غرايشن مندوب الرئيس الأمريكي إلى السودان، خطاباً طريفاً لأحد أصدقائه في واشنطون يحكي له فيه بعض انطباعاته عن السودان:
«ما كنت أريد أن أشغل بالك بما يجري في إفريقيا، لولا إصرارك الشديد على أن تعرف مجريات الأحداث في السودان، وكأنك تريد أن تتخصص في هذا البلد الغريب الأطوار، مع معرفتي الشديدة لأن تخصصك بعيد كل البعد عن الاجتماع والسياسة والشؤون الدولية.
في إفريقيا السوداء تعودنا على أن نتعامل مع أشخاص مزاجهم قريب من مزاجنا، وقد صنعنا نحن طريقة تفكيرهم وخطوط نظرتهم للأمور، وفي العالم العربي لا نتفاهم عادة مع سياسيين، بل مع قادة تتطابق مصالحنا مع مصالحهم، ولا نجد صعوبة في أن نأخذ منهم كل ما نريد وأكثر، ما دمنا نوفر لهم الجلوس على العروش وبعضاً من الرفاهية الاستهلاكية لشعوبهم ونخيفهم.
لكن السودان شيء مختلف جداً، فلا هم يقعون في الصنف الأول ولا يمكن تصنيفهم في النوع الثاني، فعندهم استقلالية واعتداد بالنفس ربما يرجع إلى بيئتهم المسلمة العربية المجردة الصريحة التي استمدوا منها هذه الصراحة «لا أريد طبعاً أن أقول الوقاحة» وأعزو جزئياً تكوين شخصية المثقفين هنا إلى التعليم البريطاني الذي تلقاه آباء هؤلاء وأجدادهم في كلية غردون التذكارية وبقية المنظومة التعليمية التي وضعها لهم البريطانيون منذ بداية القرن العشرين أثناء استعمارهم للسودان.
أصدقاؤنا الذين نعتمد عليهم في السودان هم الجنوبيون، وشخصيتهم قريبة من صنف الأفارقة الذي ذكرت صفاته آنفاً، لكنهم يختلفون عنهم بشيئين بالشراسة التي اكتسبوها من خلال حروبهم الطويلة مع الشمال، وشيء من الأخلاق العربية التي تسربت بطريقة ما من خلال معاشرتهم لعرب الشمال. وهم مع تناقضاتهم التفصيلية الكثيرة، لكنهم في النهاية كم من القومية السوداء غير المسلمة التي يمكن توجيهها إلى خط المصالح الغربية إذا أقاموا دولتهم الخاصة التي تبدو ملامحها في التبلور هذه الأيام، وهم يستمعون لنا جيداً، وأحسن دليل على ذلك ترشيحهم لأحد العرب المتمردين «واسمه عرمان» ثم سحب ترشيحه بعد أن شتم حكومة الشمال في الإعلام السوداني والخارجي بما يكفي لتشويه وجهها، وإحراق عرمان هذا لا يحرج الحركة بشيء فهو ليس جنوبياً ولا مسيحياً، ونحن والحركة نعرف أنه إذا صمد إلى نهاية الصراع الانتخابي مع البشير سيفضح حساباتنا كلها. فسحبه يعبر عن زهدنا في التنافس على رئاسة السودان المتحد، وإبقاء الحركة على عدم الانسحاب النهائي من السباق الانتخابي يمنع البشير من التمكن من تنفيذ تهديده بمنع الاستفتاء الذي ستمرر من خلاله دولة الجنوب المستقلة، مع ما في ذلك من التضامن الجزئي غير المفيد مع الأحزاب الشمالية الأخرى.
أخاف أن أطيل عليك، وساكتفي بذكر النموذجين الأهم من الساسة الشماليين وهما: الصادق المهدي وعمر البشير.. فالصادق هو حفيد المهدي الذي قتل غردون، والذي قاد دولة الدراويش المتوحشة التي قرأنا عنها في بعض مناهج الثانوي عندنا، والرجل مملوء بهذا التاريخ، ويرى له حقاً ثابتاً في حكم السودان، ولا غرو فقد أصاروه رئيساً للوزراء ولما يبلغ الثلاثين من عمره، وهو مثقف على طريقتنا، لكن يبدو أن بعض فلاسفتنا قد أفرط في حقن ذهنه بالجدل الطويل والتوهم، فهو رجل نبيل، ولكنه ضعيف عديم التصميم لا يكاد يبني فكرة حتى يهدمها قبل أن يمضي في إنفاذها في الواقع، وهو أشبه بالشاعر وشيخ القبيلة منه برجل الدولة. وحظوظه في واقع السودان الحالي تكاد تكون معدومة، وقد جلسنا معه طويلاً، ولا أدري إلى الآن- ولعله هو نفسه لا يدري- هل سيدخل غمار الانتخابات القادمة أم يقاطعها.. ولا ضير في أن يقوم بدور الزعيم الكبير اسماً من غير تأثير حقيقي في الواقع... ويكفي أنهم يكتبون وتنقل وسائل الإعلام مع صوره جملة تصعق الأجنبي الذي لا يعرف السودان، إذ تقول «حكيم السودان»..!!
وعمر البشير هو المشكلة الحقيقية، وهو في شخصه وحكومته قد تلقوا صفعات منا كثيرة ولكنها لم تقض عليهم، وحتى مسألة المحكمة الجنائية الأخيرة استطاع تجاوزها، ومهما يكن فإنا سنشكره إن مضى بالشوط إلى النهاية واستقل الجنوب عن السودان. وحوله مجموعة من المثقفين المدربين تدريباً عالياً للصدامات بكل أنواعها، وهم في معظمهم من أبناء المزارعين والرعاة من أبناء الإقليم الشمالي الذين لهم مراس بشؤون الحياة... وربط أعضاء حزبه مصالح كبيرة هي بالنسبة لهم الحياة، ويستمدون بأسهم مما بقي من أخلاق تنظيم الإخوان الذي نشأ في مصر. وأرى أنهم ربما يقودون السودان لعقد أو عقدين قادمين.وتقبل تحياتي، وسأوافيك ببقية تحليلاتي في خطابات قادمة
|
منقول من موقع سودانايل
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
 Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Mohamed Suleiman)
|
Quote:
فالصادق هو حفيد المهدي الذي قتل غردون، والذي قاد دولة الدراويش المتوحشة التي قرأنا عنها في بعض مناهج الثانوي عندنا، والرجل مملوء بهذا التاريخ، ويرى له حقاً ثابتاً في حكم السودان، ولا غرو فقد أصاروه رئيساً للوزراء ولما يبلغ الثلاثين من عمره، وهو مثقف على طريقتنا، لكن يبدو أن بعض فلاسفتنا قد أفرط في حقن ذهنه بالجدل الطويل والتوهم، فهو رجل نبيل، ولكنه ضعيف عديم التصميم لا يكاد يبني فكرة حتى يهدمها قبل أن يمضي في إنفاذها في الواقع، وهو أشبه بالشاعر وشيخ القبيلة منه برجل الدولة. وحظوظه في واقع السودان الحالي تكاد تكون معدومة، وقد جلسنا معه طويلاً، ولا أدري إلى الآن- ولعله هو نفسه لا يدري- هل سيدخل غمار الانتخابات القادمة أم يقاطعها.. ولا ضير في أن يقوم بدور الزعيم الكبير اسماً من غير تأثير حقيقي في الواقع... ويكفي أنهم يكتبون وتنقل وسائل الإعلام مع صوره جملة تصعق الأجنبي الذي لا يعرف السودان، إذ تقول «حكيم السودان»..!!
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Mohamed Suleiman)
|
Quote:
وعمر البشير هو المشكلة الحقيقية، وهو في شخصه وحكومته قد تلقوا صفعات منا كثيرة ولكنها لم تقض عليهم، وحتى مسألة المحكمة الجنائية الأخيرة استطاع تجاوزها، ومهما يكن فإنا سنشكره إن مضى بالشوط إلى النهاية واستقل الجنوب عن السودان. وحوله مجموعة من المثقفين المدربين تدريباً عالياً للصدامات بكل أنواعها، وهم في معظمهم من أبناء المزارعين والرعاة من أبناء الإقليم الشمالي الذين لهم مراس بشؤون الحياة... وربط أعضاء حزبه مصالح كبيرة هي بالنسبة لهم الحياة، ويستمدون بأسهم مما بقي من أخلاق تنظيم الإخوان الذي نشأ في مصر. وأرى أنهم ربما يقودون السودان لعقد أو عقدين قادمين
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: علاء الدين يوسف علي محمد)
|
Quote:
وإحراق عرمان هذا لا يحرج الحركة بشيء فهو ليس جنوبياً ولا مسيحياً، ونحن والحركة نعرف أنه إذا صمد إلى نهاية الصراع الانتخابي مع البشير سيفضح حساباتنا كلها. فسحبه يعبر عن زهدنا في التنافس على رئاسة السودان المتحد، وإبقاء الحركة على عدم الانسحاب النهائي من السباق الانتخابي يمنع البشير من التمكن من تنفيذ تهديده بمنع الاستفتاء الذي ستمرر من خلاله دولة الجنوب المستقلة، مع ما في ذلك من التضامن الجزئي غير المفيد مع الأحزاب الشمالية الأخرى.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Mohamed Suleiman)
|
Quote:
و سيبقى هذا الخِطاب كوثيقة للتأريخ (إن صح)
|
قريشن هذا دقة قديمة .. و هو يمثل الأمريكي القبيح الذي ساد و عاث فسادا في دول العالم الثالث في الستينات و السبعينات و الثمانينات ... أمريكا باتيستا و سيموزا و ماركوس و شاه إيران و بينوتشيه و موبوتو .... الامريكي صديق الحكومات الديكتاتورية و قاهر الشعوب ...
قريشن من فرط قدم ثقافته لا يزال يعتقد أن مسؤولا مثله يأمر فيطاع .... و كأن كلماته كتاب منزل من السماء.
و أنظر الي عنجهيته و غطرسته الجهلاء .. أن البشير و رهطه سيحكمون لعقد أو عقدين ...
هذا أجهل مسؤول أمريكي يسلم ملف السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Mohamed Suleiman)
|
الصحافة 5/4/2010l
ليت شعري
د.عبد اللطيف سعيد
سكوت غرايشن يحكي لأحد أصدقائه انطباعاته عن السودان
كتب مستر سكوت غرايشن مندوب الرئيس الأمريكي إلى السودان، خطاباً طريفاً لأحد أصدقائه في واشنطون يحكي له فيه بعض انطباعاته عن السودان:
«ما كنت أريد أن أشغل بالك بما يجري في إفريقيا، لولا إصرارك الشديد على أن تعرف مجريات الأحداث في السودان، وكأنك تريد أن تتخصص في هذا البلد الغريب الأطوار، مع معرفتي الشديدة لأن تخصصك بعيد كل البعد عن الاجتماع والسياسة والشؤون الدولية.
في إفريقيا السوداء تعودنا على أن نتعامل مع أشخاص مزاجهم قريب من مزاجنا، وقد صنعنا نحن طريقة تفكيرهم وخطوط نظرتهم للأمور، وفي العالم العربي لا نتفاهم عادة مع سياسيين، بل مع قادة تتطابق مصالحنا مع مصالحهم، ولا نجد صعوبة في أن نأخذ منهم كل ما نريد وأكثر، ما دمنا نوفر لهم الجلوس على العروش وبعضاً من الرفاهية الاستهلاكية لشعوبهم ونخيفهم.
لكن السودان شيء مختلف جداً، فلا هم يقعون في الصنف الأول ولا يمكن تصنيفهم في النوع الثاني، فعندهم استقلالية واعتداد بالنفس ربما يرجع إلى بيئتهم المسلمة العربية المجردة الصريحة التي استمدوا منها هذه الصراحة «لا أريد طبعاً أن أقول الوقاحة» وأعزو جزئياً تكوين شخصية المثقفين هنا إلى التعليم البريطاني الذي تلقاه آباء هؤلاء وأجدادهم في كلية غردون التذكارية وبقية المنظومة التعليمية التي وضعها لهم البريطانيون منذ بداية القرن العشرين أثناء استعمارهم للسودان.
أصدقاؤنا الذين نعتمد عليهم في السودان هم الجنوبيون، وشخصيتهم قريبة من صنف الأفارقة الذي ذكرت صفاته آنفاً، لكنهم يختلفون عنهم بشيئين بالشراسة التي اكتسبوها من خلال حروبهم الطويلة مع الشمال، وشيء من الأخلاق العربية التي تسربت بطريقة ما من خلال معاشرتهم لعرب الشمال. وهم مع تناقضاتهم التفصيلية الكثيرة، لكنهم في النهاية كم من القومية السوداء غير المسلمة التي يمكن توجيهها إلى خط المصالح الغربية إذا أقاموا دولتهم الخاصة التي تبدو ملامحها في التبلور هذه الأيام، وهم يستمعون لنا جيداً، وأحسن دليل على ذلك ترشيحهم لأحد العرب المتمردين «واسمه عرمان» ثم سحب ترشيحه بعد أن شتم حكومة الشمال في الإعلام السوداني والخارجي بما يكفي لتشويه وجهها، وإحراق عرمان هذا لا يحرج الحركة بشيء فهو ليس جنوبياً ولا مسيحياً، ونحن والحركة نعرف أنه إذا صمد إلى نهاية الصراع الانتخابي مع البشير سيفضح حساباتنا كلها. فسحبه يعبر عن زهدنا في التنافس على رئاسة السودان المتحد، وإبقاء الحركة على عدم الانسحاب النهائي من السباق الانتخابي يمنع البشير من التمكن من تنفيذ تهديده بمنع الاستفتاء الذي ستمرر من خلاله دولة الجنوب المستقلة، مع ما في ذلك من التضامن الجزئي غير المفيد مع الأحزاب الشمالية الأخرى.
أخاف أن أطيل عليك، وساكتفي بذكر النموذجين الأهم من الساسة الشماليين وهما: الصادق المهدي وعمر البشير.. فالصادق هو حفيد المهدي الذي قتل غردون، والذي قاد دولة الدراويش المتوحشة التي قرأنا عنها في بعض مناهج الثانوي عندنا، والرجل مملوء بهذا التاريخ، ويرى له حقاً ثابتاً في حكم السودان، ولا غرو فقد أصاروه رئيساً للوزراء ولما يبلغ الثلاثين من عمره، وهو مثقف على طريقتنا، لكن يبدو أن بعض فلاسفتنا قد أفرط في حقن ذهنه بالجدل الطويل والتوهم، فهو رجل نبيل، ولكنه ضعيف عديم التصميم لا يكاد يبني فكرة حتى يهدمها قبل أن يمضي في إنفاذها في الواقع، وهو أشبه بالشاعر وشيخ القبيلة منه برجل الدولة. وحظوظه في واقع السودان الحالي تكاد تكون معدومة، وقد جلسنا معه طويلاً، ولا أدري إلى الآن- ولعله هو نفسه لا يدري- هل سيدخل غمار الانتخابات القادمة أم يقاطعها.. ولا ضير في أن يقوم بدور الزعيم الكبير اسماً من غير تأثير حقيقي في الواقع... ويكفي أنهم يكتبون وتنقل وسائل الإعلام مع صوره جملة تصعق الأجنبي الذي لا يعرف السودان، إذ تقول «حكيم السودان»..!!
وعمر البشير هو المشكلة الحقيقية، وهو في شخصه وحكومته قد تلقوا صفعات منا كثيرة ولكنها لم تقض عليهم، وحتى مسألة المحكمة الجنائية الأخيرة استطاع تجاوزها، ومهما يكن فإنا سنشكره إن مضى بالشوط إلى النهاية واستقل الجنوب عن السودان. وحوله مجموعة من المثقفين المدربين تدريباً عالياً للصدامات بكل أنواعها، وهم في معظمهم من أبناء المزارعين والرعاة من أبناء الإقليم الشمالي الذين لهم مراس بشؤون الحياة... وربط أعضاء حزبه مصالح كبيرة هي بالنسبة لهم الحياة، ويستمدون بأسهم مما بقي من أخلاق تنظيم الإخوان الذي نشأ في مصر. وأرى أنهم ربما يقودون السودان لعقد أو عقدين قادمين.وتقبل تحياتي، وسأوافيك ببقية تحليلاتي في خطابات قادمة».
( تعليق: 15)
التعليقات
2010-04-06 09:48:17،بواسطة:sati
وانت جبت رسالة قريشن لي صاحبه دي من وين؟؟؟
--------------------------------------------------------------------------------
2010-04-06 01:31:18،بواسطة:أحمد عبد الرحمن الصافي
هذه رسالة مخابراتية ملغومة بدليل نشرهاأما قولة(وعمر البشير هو المشكلة الحقيقية، وهو في شخصه وحكومته قد تلقوا صفعات منا كثيرة ولكنها لم تقض عليهم)هذا عين التضليل لان الضربات كانت بغرض حشد التعاطف من شعب جبل علي كراهية الاجنبي مثل ضربة مصنع الشفاء الذي بلغ عنه مديره والدعم بعشرين مليون الذي زعمت تقديمه للمعارضة (مادلين اولبرايت)لتصبغها بالخيانة وفي هذا دعم للنظام ومسرحية المحكمة الجنائية التي صنعت منه بطل ورهينةبالبطولة الزائفة يحكم وبالارتهان يقدم التنازلات وينفذ السياسات ويحكم بالانابة ونؤكد بذلك أن النظام صنيعة أمريكيةأولم يك ملاذ الاسلام المنكفئ قبل إنهيار الاتحاد السوفيتي وغروب شمس العلاقةبين أمريكا والجماعات الموسومة بالارهاب اليوم؟فلاتخدعكم الرسائل المضللة من الوقوف على حقيقة النظام الاداة ومفاد الرسالة(التقرير) الموجهة بعناية لكل الحلفاءأن الرهان علي البشير .والسؤال إذا علي من يراهن الشعب السوداني وهل هو محيط بحقائق الواقع؟ وأين الدور المصري من أصحاب الارتباطات التاريخيةوقد صدر التعميم.وأين هم من إستقلالية القرار الوطني والمهددات الشاخصة؟
--------------------------------------------------------------------------------
2010-04-05 19:54:30،بواسطة:وحيد
غرايشن اذكي من ان يخط خطابا فجا بهذه الركاكة... واضح اسلوب التدليس و نمط المؤتمر غير الوطني في شتم معارضيه و ما ظل يردده عن الامام الصادق المهدي و اسباغ صفات القوة و الاخلاقية و " باقي" اسلامية علي منسوبيه اذا رغم الاسلوب الدعائي الا انه حتي الكاتب لم يستطع ان يسبغ علي "اخوانه" صفة الاسلاميين حسب فكر الاخوان المسلمين اذ يشير اليه بعبارة " ما بقي" و هل بقي شئ يا عزيزي من ايمانهم المزعوم و فكر الاخوان المسلمين بعد ان سال لعاب القوم و ذهلت عقولهم حين افتتنوا بالسلطة و المال؟
--------------------------------------------------------------------------------
2010-04-05 18:40:30،بواسطة:عبود
هذا جد أم هزل يادكتور؟لم تخبرناأين عثرت على الخطاب؟.كان يجب أن تتحلى بالشجاعة ولاتنقل آرائك على لسان غيرك.على كل حال من ضمن ماتريد الوصول إليه أنّ الصادق المهدي ضعيف الشخصية.في فترة الديمقراطية(1985م) كنا طلاباً بالجامعات ننتمي للإتجاه الإسلامي فكراً وتنظيماُ -ولازلنا ننتمي له فكرا لاتنظيماُ- في ذلك الحين كنا نصدق هذه الصفات عن الصادق ، ولكن أدركنا الآن كم هذا الرجل مظلوم فهو لم يكن متردداُ كما يشاع ولكنه رجل ذو خًلق وديمقراطي حتى النخاع.فقد سمعنا وقرأنا ما ترميه به صحف الإسلاميين من صفات بل شتائم ولكنه لم يتخذ ضدها أي إجراء وإن كان قانونياُ.ولكن وآه من لكن أنظر ما فعله الإسلاميون في إخوانهم قبل خصومهم .نقول هذا من باب الإنصاف ولا مصلحة لنا مع هذا الرجل ولاننتمي لحزبه والله على مانقول شهيد.ُ
--------------------------------------------------------------------------------
2010-04-05 18:21:31،بواسطة:Nimir
كان الاجدر ان توضح كيفية حصولك على هذا الخطاب الخاص جداً بين صديقين والزمن القياسى لحصولك على هذا الخطاب خاصة وانه يحوى معلومات حدثت فقط قبل 3 ايام، وكان الاجدر ان تورد النص الانجليزى الاصل وتاريخه حتى يتسنى لنا ان نصدق هذه التهويمات والتحليلات والرأى الشخصى الذى تحاول ان تلصقه على لسان المبعوث الامريكي.(وأين هى الاخلاق العربية التى تقول انها موجودة بالشمال وفاضت حتى وصلت للجنوب؟)
--------------------------------------------------------------------------------
2010-04-05 16:31:48،بواسطة:عبدالحميدمحمود
لم يذكر لنا الكاتب المحترم هل استوحى هذا الخطاب من خياله أم أنه خطاب فعلى واذاكان كذلك كيف أمكنه العثور عليه ونشره؟؟
--------------------------------------------------------------------------------
2010-04-05 16:23:47،بواسطة:abumusaab
لا ادري لماذا الخوف من انفصال الجنوب؟هذه بدعة لم يبأهاحزب المؤتمر فاليذهب الجنوب ومن شاء معهمفلا خير في ود امرء متقلب وقلبه بالحقد يتلهب؟ماذا فعلت ارتيريا بعد الانفصال؟وامريكا مافاضية لاحد عندها ما يكفيها
--------------------------------------------------------------------------------
2010-04-05 15:34:36،بواسطة:محمد
لا ارى وجه الطرافة في هذا المقال المسموم! وان كان من الواضح ان الكاتب كتبه محاولا التنبأ بما يجري في اذهان الامريكان. كل ذلك صحيح و هكذا كان مخطط الامريكان منذ توقيع نيفاشا.وعلى اي حال من المستحيل ان يكون غرايشن من الوقاحة والسذاجة ليجاهر بمثل هذا الخطاب وفي هذه المرحلة. وربنا يحرق كل الخونة بهذا الوطن ويدمر اعدائه
--------------------------------------------------------------------------------
2010-04-05 15:10:38،بواسطة:ود البلد
هذا الخطاب هل هو كذبة ابريل ومن قال أنه يفهم كيف يخطط السودانيون أو يفكرون فقد جانب الحقيقة والحقيقة نحن مختلفون عن بقية خلق الله ولم أر أو اسمع بشعبٍ جوّع واضطهد ونُهب وشُرد وهو يصفق لناهبه ومجوعه وقاهره وحقا المؤتمر الوطني هو ما نستحقه وكيف ما تكونوا يُولى عليكم وإنا لله وإنا اليه راجعون
--------------------------------------------------------------------------------
2010-04-05 14:28:20،بواسطة:د . عبد المنعم حسن الملك
أعرفك شاعراً وقاصاً ومترجماً ومزارعاً .. وأنا أشارك في الأخيرة كثيراً ـ كوني تربال ـ وأعرف قدرتك على الحكي .. ـ فبخبث كده ـ ومع أن الأمر يمثل قراءة صحيحة للواقع السياسي ـ وأنت لست بسياسي ـ وما هو بترجمة لأنك لم تقل ترجمة فلان .. فما هو مصدرك .. ولا اشتغلت من ورانا صحفي مخبر ـ وأنت كاتب العمود ـ عموماً كتابات ومتابعات الكتاب المملؤين بالمعرفة والخبرة والإبداع ـ مثلك ـ تكون مختلفة ولا تشتم منها رائحة الأنا الإيدولوجية .. فكثير منهم يمكن أن تصنفه من أول سطر .. عموماً .. أنا وحتى آخر لقاء لي بك أعرف أنك من حزبي .. حزب الشعراء .. فلك التحية أستاذي
--------------------------------------------------------------------------------
2010-04-05 14:00:22،بواسطة:نمر يسى
هل انطبق المثل القائل الما يعرف يقول عدس على رئيسنا الذي قال أن أمريكا أصبحت مؤتمر وطني والجماعة خاتنه كبرى لتحقيق مآربهم. هنيئا للسودانيين بالبشير وهنيئا لأمريكا بالبشير ولا نامت أعين الجبناء
--------------------------------------------------------------------------------
2010-04-05 13:55:59،بواسطة:محمد احمد
يبدو ان المقصود هو السيد -اس ام سي - وليس السيد غرايشون.
--------------------------------------------------------------------------------
2010-04-05 13:54:45،بواسطة:محمد يحيى
هذه هي الرؤية الأمريكية للبدان العربية والأفريقية وليت الكاتب أتحفنا بالمصدر الذي مده بهذه الرسالة حتى يستدل القارئ على صدقية ما ذكر بالرسالة دون أن ندع مجالاً لتكذيبها من السيد سكوت جريشن ولسائرين على نهجه وغيرهم من المنفذين لمخططاطه أمثال الكرت المنسحب عرمان ورفاقه باقان أموم ودينق ألور
--------------------------------------------------------------------------------
2010-04-05 12:14:08،بواسطة:توفيق صديق عمر
وهذا الديث العذب بالنسبة لهم والعلقم بالنسبة لنا يؤكد علي شئ واحد ذكرته من قبل واصررت عي ذكره مرات عديدة الا وهو ان الانتخابات بالنسبة اليهم ما هي الا كبري لفصل الجنوب وليست باي حال من الاحوال تعبيرا عن رغبتهم النابعة من حبهم الي الي السودان او انشغالهم بالاستقرار زالرخاء لمواطنه
--------------------------------------------------------------------------------
2010-04-05 11:31:13،بواسطة:hassan
عزيزي دكتور عبدو - و الله حديثك شئ مضحك و سؤال يتبادر من اين حصلت علي هذا الخطاب لعلك صديق صديق مستر جريشين - تمثيلية سخيفة و لا تنطلي الا على طلبة الثانوى و يبدو انك لا تزال تخاطب تلك المجموعه مع احترامي لهم - الثقافة العربية الاسلامية تفعل كل ما قلت علي لسان جريشين - طيب ما اهل الخليج الفيهم العربي الصافي ما عندهم كل الحاجات الحلوة دي و لا الانجليز القلت جاي من عندهم - يا اخي بالله خلي الكزب ربنا يوم القيامة بيسالك
http://www.alsahafa.sd/details.php?articleid=4036&ispermanent=0
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: محمد حيدر المشرف)
|
هذا الخطاب فيما يبدو لي ومن بعض الملاحظات الأسلوبية عليه أنه مفبرك فاللغة الأصل التي كتب بهافيما يبدو هي العربية ولم ينقل إليها من اللغة الأصل بل كتب بالعربية إبتداءً.
وردني هذا الخطاب أيضاً عن طريق البريدمن صديق وقلت لمن أرسله لي بعد شكره أنه في ظني خطاب صنعه أحد الاشخاص .
للتدليل على صحة الخطاب يجب الحصول على النص الإنجليزي إن وجد.ومن ناحية ثانية كيف يرسل سكوت غرايشين خطاباً لصديقه ثم يجد خطابه طريقه للنشر ولو أن صديق غرايشين قرر تسريب الخطاب فأين الأصل الإنجليزي؟
ومع كل ذلك فإن سكوت غرايشين لا يسرنا وأخشى أن يكون حين غرد خارج السرب فافتى في نزاهة الانتخابات السودانية قد قام بذلك ليس تعبيراً عن رغبة الإدارة الأمريكية بل لحاجة في نفس يعقوب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: محمد حيدر المشرف)
|
العزيز محمد سليمان
شكرا لنقلك لهذا الكلام الخطير
واشهد لله انك لم تخطي بحق قريشا يوما.
قريشن الغبي لا يعرف شيءا عن اخلاق الشعب السوداني
وينسب للجنبوين شجاعتهم وعدم الغباء للاحتكاك بالشمالين وما سماهو بالحروب الشرسه؟؟
وهذا كذب
حلانه جاهل
ولا يعرف كيف قاوم النوير و الدينكا المستعمر سنينا وهذا قبل حتى اختلاطهم بالشمال.
يبقى هو له تنكيط هطير للافرقه تنهم اغبياء ومطيعين للرجل الابيض.
ما سماهو اقرب للوقاحه هي الشجاعه في تفنيد ارائه.
وبما يقصد امثال الجسور مبارك الفاضل و الجسور باقان اموم و الجسور ين ماثيو
و الجسور ياسر عرمان فهم بحق لم يكونوا مستمعين فقط له في اي يوم.
نرجع لورطة السيد الصادق المهدي
ونقول له خطأك انك لازلت تحترم الرجل الابيض عموما
وتعتبرهم صادقين ونسيت ان بهم كل اصناف البشر.
هؤلاء الكلاب من امثال قريشن ليسوا هم معلميك بجامعة اكسفورد النزهين.
وليتك اسمعته قولا فظا على الاقل كنت مرتاح اليوم...من تطاوله هذا.
هؤلاء جلهه وغوغاء وفاقد تربوي للساسه الغربين.
هو نموذج لامثال ساره بالين من اغبياء اليمين الرجعي الامريكي
لا اعرف كيف تسلل لادارة اوباما!
هذا الغبي لا يفهم حتى الديمقراطيه
وكل همه فصل الجنوب لانه في نظره مسيحي ويمثل نوع افريقيا التي عرفها!
واستغرب من السودانين الاغبياء
الشبوا للدكتور الذي نشر الخطاب بجريدة الصحافه مدعين انه خطاب مدسوس.
هؤلاء الاغبياء لا يعرفون قريشن وكلننا نعرفه شخصيا ونعرف كتاباته وتصريحاته
لمخرمجه لذا لا شكل لدي بان هذا الخطاب يمثل فكره وليس مدسوسا عليه.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Tragie Mustafa)
|
هل حتى لو هنالك نص انجليزي و مذيل باسم قراشن
اعتقد ان فكرة الخطاب و اسلوبه في تناول الاشخاص و توصيف الشعوب اقرب الى لغة المؤتمر الوطني
اذا امتثلنا لنظرية المؤامرة على الطريقة الكيزانية
اقول
الخطاب كتب باللغة العربية اولا و الجهة التي حررت الخطاب تابعة الكيزان
بعد ذلك اعطوا الخطاب لقراشن ليذيل الخطب باسمه و ويوجه لصديقه المزعوم
الثمن
مدفوع لقاشن و للحكومة الامريكية
للبيت الابيض ما بالضروة الدفع بالكاش
في حاجات تاينة اثمن من الكاش
والله اعلم
السودان في ظل حكم الكيزان يحير عديل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: علاء الدين صلاح محمد)
|
Quote: هذا الخطاب فيما يبدو لي ومن بعض الملاحظات الأسلوبية عليه أنه مفبرك فاللغة الأصل التي كتب بهافيما يبدو هي العربية ولم ينقل إليها من اللغة الأصل بل كتب بالعربية إبتداءً.
وردني هذا الخطاب أيضاً عن طريق البريدمن صديق وقلت لمن أرسله لي بعد شكره أنه في ظني خطاب صنعه أحد الاشخاص .
للتدليل على صحة الخطاب يجب الحصول على النص الإنجليزي إن وجد.ومن ناحية ثانية كيف يرسل سكوت غرايشين خطاباً لصديقه ثم يجد خطابه طريقه للنشر ولو أن صديق غرايشين قرر تسريب الخطاب فأين الأصل الإنجليزي؟
ومع كل ذلك فإن سكوت غرايشين لا يسرنا وأخشى أن يكون حين غرد خارج السرب فافتى في نزاهة الانتخابات السودانية قد قام بذلك ليس تعبيراً عن رغبة الإدارة الأمريكية بل لحاجة في نفس يعقوب |
لا فض فوك اخي دكتور بشرى الفاضل
وفعلا هي فبركة كيزانية مع غباء وسطحية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: احمد محمد بشير)
|
| Quote: السياسة الامريكية الخارجية , رُسِمت منذ زمن مهندسها كاسنجر ولا مجال لتعديلها , فالرؤساء الامريكان ومبعوثيهم يأتون لتنفيذ الساسات فقط. |
يا احمد بشير
انت كل يوم بتثبت لي انك لا قريت دراسات استراتيجية ولا تخرجت من كلية العلوم السياسية
يا برلومي
السياسة الخارجية لأي دولة بتتبني على ثوابت ومصالح معينة
لكنها تتاثر بالتغيرات اللي بتشهدها الساحة الدولية
وبالتالي حدثت تطورات كثيرة منذ عهد كسينجر الي اليوم اثرت بصورة سلبية وايجابية على تشكيل السياسة الخارجية الامريكية
مثال حرب الخليج الثانية ... وانهيار الاتحاد السوفيتي ... واحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 والحرب على ما يسمي باالارهاب
ووووو.. الخ
فالسياسة الخارجية ليست علم فيزياء او معادلات حتى تكون ثابته
فهي متغيرة بتغير الظروف والبيئة الدولية
والدليل الادارات الامريكية المختلفة الللي حكمت منذ كيسنجر وحتى اليوم اختلفت سياستها الخارجية عن اللي سبقتها
بالنسبة لموضوع البوست اعلاه
امس انا قرات الموضوع دا في عمود في الصحافة
بس شككت في نية كاتب المقال
وللذين يقولون ان المؤتمر الوطني او الحكومة وراء هذه الفبركة
فالمؤتمر الوطني ما فاضي ... عشان يفكر هيك
وكمان الحركة الشعبية وتجمع احزاب جوبا
براها ومن نفسها شالت وش القباحة
واختصرت طريق طويل للمؤتمر الوطني
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: mayada kamal)
|
Quote: فالسياسة الخارجية ليست علم فيزياء او معادلات حتى تكون ثابته
|
ميادة كمال...
هنالك قضايا ثابتة في السياسة الخارجية الامريكية تجاه الشرق الاوسط بالتحديد
* ومن بين الثوابت..
-النفط
-القضية العربيّة ( مشكلة فلسطين ) وطموحات اليهود
-الحد من النفوذ و الفكر الاسلامي وعدم السماح له بالامتداد في العالم.
-التدخل في شؤون أى دولة تسعي الي السيطرة علي منطقة الشرق الاوسط الإستراتيجيّة
-إختلاق الاذرع و الأسباب التي تمهد لامريكا بالدخول في سياسات الدول
* ومن بينها :
-التدخل بسبب المحافطة علي الانسانية (حقوق الانسان ).
-التدخل في شؤون الدول بأسباب المحافطة علي الحريّة و الديمقراطيّة في الدول الدكتاتورية كحكومة البشير مثلاً.
و أنبهك إلي أن السياسة الامريكية تجاه دول معينة ثابته , ما دام الاوضاع في تلك الدول ثابتة ولم تتغيير منذ 1956 كالسودان مثلاً , فسياسة امريكا معروفة تجاه السودان , و إن كان ظهور النفط بأيدي صينيّة قد أحدث تغيراً طفيفاً في سياسة أمريكا تجاه السودان .
وعلية و بناءً علي الاسباب أعــلاه و التي تعتبر كثوابت , فأن سياسة أمريكا تجاه الدول النفطيّة ثابتة , وهي محاولة إستغلال النفط بأرخص الاسعار و إختلاق الازمات في الدول النفطية غير المنحازه للنظام العالمي الامريكي الجديد بعد إنهيار الاتحاد السوفيتي .
* وعلي فكرة يا ميادة....
( التخطيط لهدم الاتحاد السوفيتي , كان من أهم أهداف السياسة الخارجية الامريكية والتي نجحت فيها ) , و التخطيط لهزيمة يا أختي الروس كان بسبب السياسات الامريكيّة والتي نحجت فيها , و أستغرب لماذا تقولين أنتي انهيار الروس كان من المتغييرات التي أثرت في سياسة أمريكا ! مع أنني وضحت أنّ قضية نهاية السوفيت كان بتخطيط سياسة أمريكيّة !!.
تبقي السياسة الخارجيّة الامريكية ثابتة تجاه دول معينة في الشرق الاوسط ,ومن بينها السودان النفطي و ذلك مالم تتغيّر الاوضاع في الساحة السودانيّة , و السودان لم يتغيّر منذ العام 1956 , فكيف لامريكا أن تغيّر سياستها عليه ؟!
فهنالك أسباب تسهل لامريكا الدخول في سياسات الدول ( حقوق الإنسان , حماية الديمقراطية ) وهذة السياسات ثابتة منذ عصر "كاسنجر" والسودان أنتج النفط , وبالتالي تدخلت أمريكا في سياستة والغرض في نهاية المطاف هو إستغلال الثروات بالسياسات الامريكية المرسومه منذ الازل.
______________
معليش يا أخ / محمد سليمان أقحمت السياسة في بوستك , مع إنو فكرة البوست واضحة , وهي أن هذة الرسالة شخصيّة كما أشرت سابقاً , وليس لها مكان فيما تخططه أمريكا تجاه بلدان معيّنة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Adil Osman)
|
الأخ العزيز عادل عثمان
لك التحية و الإحترام
عندما يأتي الأمر الي شأن قريشن .. فأنا في غاية الجدية
لا يهمني ناقل الخطاب أو مترجمه ... لكن هذه هي نفس بصمات الرجل الكارثة .. قريشن ..
فالرجل جد خطير ..
و خطورته تتمثل أنه داخل قضية السودان .. كالثور في مستودع الخزف ...
أي حركة منه .. تدمير لشئ ما ...
قريشن إستغل غرق أوباما في مشكلات داخلية و خارجية ( ما لاقي فرقة يحك راسو) .... فأبعد كل الخبراء بالشأن السوداني في وزارة الخارجية و الأمن القومي من ملف السودان ..
و معروف عه (أي قريشن) أنه لديه رؤية خاصة لتناول السودان ... و تلك الرؤية : لا رؤية إطلاقا ..
و فلسفته الديبلوماسية هي الإستعانة بالبسكويت و الإبتسامات ....
و معلوماته و دراساته عن تاريخ السودان هي تاريخ المهدية كما درسها في الثانوي عن قتل الدراويش المتوحشين لغردون ...
نحن هنا و منذ عام ظللنا ندق ناقوس خطر ديك العدة هذا ..
و ليس هناك من يعجبه طريقة تناوله لقضية السودان غير المؤتمر الوطني و البشير
فالكونغرس غير راض عنه
و الدارفوريين غير راضين عنه
و وزارة الخارجية (كلنتون) و بعثة الأمم للولايات المتحدة ( سوزان رايس) غير راضين عنه
و المعارضة السودانية (التي إستيقظت مؤخرا) غير راضين عنه
و كثير من القادة الجنوبيين غير راضين عنه
النشطاء الأمريكان غير راضين عنه (و كتبوا لأوباما بأن يعفيه من منصبه)
و قادمات الأيام حبلي بالكثير
ستعرفون عنه الكثير في مقبل الأيام .... و أرجو أن لا يكون بعد فوات الأوان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Rihab Khalifa)
|
السلام عليكم
....
أول مرة يا محمد سليمان تخيب ظني في حسن قراءتك
ويبدو أن مقتك للرجل قد جعل هذه اللغة الواضحة والتي لا تحتاج حتى لبحث أصلها الأنجليزي مصدر الترجمة كما طلب د.بشرى
فلا يمكن أن تجد مسئولاً حتى ولو بلغ منه الغباء (كما تزعم في حالة قريشن) يمكن أن يكتب انطباعاته بهذا الشكل الفج وهو لا يزال على رأس عمله
......
قبل فترة تناولت المنتديات والبريد الألكتروني بكثرة خطاباً بإسم جورج بوش الابن ي موجه لجوزيف بلاتر رئيس الفيفا
تحدث فيه عن كرة القدم ويرى وجوب تغيير قوانينها لتجاري كرة القدم الأمريكية ويضع انطباعاته الخاصة ومقترحاته (الغبية) المضحكة.
أظن انه نفس الكاتب الذي فبرك هذا الخطاب
من منكم يأتينا به؟
....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: الزوول)
|
الزوول
و عليكم السلام
Quote:
أول مرة يا محمد سليمان تخيب ظني في حسن قراءتك
ويبدو أن مقتك للرجل قد جعل هذه اللغة الواضحة والتي لا تحتاج حتى لبحث أصلها الأنجليزي مصدر الترجمة كما طلب د.بشرى
فلا يمكن أن تجد مسئولاً حتى ولو بلغ منه الغباء (كما تزعم في حالة قريشن) يمكن أن يكتب انطباعاته بهذا الشكل الفج وهو لا يزال على رأس عمله
|
لم أقسو علي قريشن أبدا ..
بل أنتم حسني الظن بالرجل ...
قريشن عائد لتوه من الدوحة ... و هناك قال للدارفوريين أن بإنتخابات أو لا إنتخابات البشير سيكون رئيسكم ... و قال أنه قد أضاع سبعة شهور في قضية دارفور .
مشكلة قريشن أنه قبل أسبوعين قد إجتمع مع بعض أعضاء الكونغرس المتنفذين ... و وعدهم أن الإنتخابات في السوداتن ستكون حرة و نزيهة و بها سيتم الإستفتاء في الجنوب و حين يقرر الجنوبيين الإنفصال لتكوين دولة مستقلة سيتم الإنفصال في سلاسة و نعومة بلا مخاشنة من حكومة البشير ... أي رد الجميل ...
الآن هو مجقلب في الخرطوم لأنه يخشي جلسة عاصفة في واشنطن .... فرياح الغنتخابات اليوم تهب بلا لا تشتهي سفن قريشن ...
.
.
بعدين ... لا أعتقد أن دكتور عبداللطيف يمكن أن يورط نفسه قانونيا بنشر خطاب مفبرك زعما انه من قريشن ....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Mohamed Suleiman)
|
Quote: عندما يأتي الأمر الي شأن قريشن .. فأنا في غاية الجدية
لا يهمني ناقل الخطاب أو مترجمه ... لكن هذه هي نفس بصمات الرجل الكارثة .. قريشن .. |
يا محمد سليمان
يبدو أنك ما فهمت قصدي. خلاصة قولي لك أنك من حقك ومن المفيد أن تنتقد قريشن وقدريشنة وامريكا وكاب الجداد نقدآ مباشرآ لآ أن تعتمد على مقالة ركيكة فى جريدة الصحافة كتبها دكتور اسمه عبداللطيف سعيد يعتقد كثيرون انه (خبير) استراتيجي وموالي لحكومة الانقاذ الوطنى.
إنتقاد قريشن والسياسة الامريكية منك مباشرة أو من المعسكر الذى تمثله وتنتمي اليه يجد إحترام أكثر من أن تعلق وتفش غبينتك بناءآ على مقال مشبوه المصدر والمؤلف.
وأنت فيما أعلم لا صلة لك بالانقاذ واجهزتها الاستخبارية ومؤسساتها الاستراتجية ما خفى منها وما ظهر.
هل ترى ما أرمي اليه؟
your integrity would be clouded by referencing dubious articles and commentary ya MS
اكتب انت كتابآ أو بوستآ أو اعمل فيديو تنتقد فيه قريشن والأوس والخزرج مباشرة. لا باللفة. كأنك تمنح مصداقية لهذا النوع من الكتابات المنتحلة التي لم تحترم أى نزاهة صحفية أو أكاديمية أو قصصية كما أوضحت الدكتورة رحاب خليفة.
اصحى يا محمد سليمان. فأنت ممن لا تاخذهم سنة ولا نوم من ألاعيب الانقاذ وترهاتها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Adil Osman)
|
محمد سلامات
ياخ الراجل دا قديم قدم ايه اللى ارسل (خطاب) !!!!
هو يا كافى البلا لا قريشن لا صاحبه ما عندهم ايميلات ؟؟
غايتو خطاب دى يا محمد ذكرتنى هواة جمع الطوابع البريدية والبوسته
والكلام الزماااان داك..
شكلو كدا الكلام دا كلوووو مقصود منه ان يرد على شتيمة
الصادق ليه فى الصحف قبل ايام لما قال :: قريشن دا طيب وما
بقصد لكنه رجل سطحى !! اها سطحى دى بتكون غاظتو شديد
فى خواجه كمان بقولوا لى سطحى ؟؟
لانو لو لاحظتو هو ركز شديد مع شتيمة الصادق ورجوعه
للخلفية التاريخية واجتهد غايتو ..
ـــــــــــــــــــــــ
المهم فى الموضوع انو قريشن قاااااعد فى الخرطوم
والكلام دا فايت قعر اضانو اكيد ،، اها كان ما كاتبه
ال ينفى ... بدل ما طالع ينفى فى الكلام الما بخصوا
ولا لا الانتخابات نزيهة ولا لا الانتخابات (الاسود الحرة) !!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Mohamed Suleiman)
|
الأخ محمد سليمان
تحياتي
أصدقاؤنا الذين نعتمد عليهم في السودان هم الجنوبيون، وشخصيتهم قريبة من صنف الأفارقة الذي ذكرت صفاته آنفاً، لكنهم يختلفون عنهم بشيئين بالشراسة التي اكتسبوها من خلال حروبهم الطويلة مع الشمال، وشيء من الأخلاق العربية التي تسربت بطريقة ما من خلال معاشرتهم لعرب الشمال. وهم مع تناقضاتهم التفصيلية الكثيرة، لكنهم في النهاية كم من القومية السوداء غير المسلمة التي يمكن توجيهها إلى خط المصالح الغربية إذا أقاموا دولتهم الخاصة التي تبدو ملامحها في التبلور هذه الأيام، وهم يستمعون لنا جيداً، وأحسن دليل على ذلك ترشيحهم لأحد العرب المتمردين «واسمه عرمان» ثم سحب ترشيحه بعد أن شتم حكومة الشمال في الإعلام السوداني والخارجي بما يكفي لتشويه وجهها، وإحراق عرمان هذا لا يحرج الحركة بشيء فهو ليس جنوبياً ولا مسيحياً، ونحن والحركة نعرف أنه إذا صمد إلى نهاية الصراع الانتخابي مع البشير سيفضح حساباتنا كلها. فسحبه يعبر عن زهدنا في التنافس على رئاسة السودان المتحد، وإبقاء الحركة على عدم الانسحاب النهائي من السباق الانتخابي يمنع البشير من التمكن من تنفيذ تهديده بمنع الاستفتاء الذي ستمرر من خلاله دولة الجنوب المستقلة، مع ما في ذلك من التضامن الجزئي غير المفيد مع الأحزاب الشمالية الأخرى
الخطاب مدسوس وقصد منه ضرب أكثر من عصفور بحجر واحد , وكل الدلائل تشير الى أن المؤتمر الوطني هو من دس هذا الخطاب , لا أعتقد أن مبعوث رئاسي مريكي يمكن الحصول على رسائله الخاصه هكذا , ويتناول استراتيجيه دولته في خطاباته الخاصه .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Abureesh)
|
السلام عليكم
.....
اسلوب فبركة خطابات المشهورين ، في خطاب تداول كثيراً على انه خطاب من الرئيس بوش لجوزيف بلاتر رئيس الفيفا
والى الآن لم يعترف أحد بفبركة الخطاب
وتركوه لفطنة القاريء
.....
Quote: كشف البيت الابيض امس عن مضمون رسالة وجهها الرئيس بوش الى (جوزيف بلاتر) رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جاء فيها:
عزيزي جوا.. كماتعلم انني لست من المشجعين المتحمسين كثيرا لرياضة كرة القدم, وانا كما العديد من مواطني الامريكيين لا استطيع التمييز بين خطأ التسلل ورمية الزاوية.
غير انني اعرف شيئا واحدا وهو ان الناس في هذه البلاد لايهتمون كثيرا برياضة كرة القدم, وليس ذلك لانهم لا يريدن ان يحبوها بل لانها مربكة ومعقدة.
وانا اعتقد اننا سنخطو خطوة كبيرة باتجاه السلام العالمي والتفاهم الدولي اذا ما تمكنت جميع امم العالم من التنافس في نوع واحد من الرياضة, وانا ادرك انك استطعت استقطاب العديد من الامم الى جانب كرة القدم, وفي مايلي اعرض عليك بعض المقترحات الصديقة من اجل استمالة الامم الباقية:
1- توقفوا عن تسمية هذه الرياضة (كرة القدم) فهي ليست هكذا ويجب اطلاق اسم (سوكر) عليها.
2- يرجى وضع مزيد من الخطوط فوق ارض الملعب لكي نتمكن ان نعرف أين هم اللاعبون, وما رأيك ببعض الخطوط الافقيةوالمتوازية على مسافة لاتزيد عن خمس ياردات لنعرف بواسطتها مجريات اللعبة.
3- اعطوا اللاعبين انواعا من الخوذات والتدعيمات للسيقان. انه من الصعب ان ترى لاعبا يصطدم برأسه المكشوف بالكرة الصلبة, او ينهار من الألم اثر اصطدام لاعب آخر به, دون ان يعلم أن هذه الرياضةهي رياضة (فظة) وخطيرة وانا اؤكد لك ان هذه التجهيزات الخاصة بالحماية ستؤدي الى حماية الجميع من الاصابات.
4- ليتسلم كل فريق الكرة لمدة اكثر من عشر ثوان فلماذا لايعطى كل فريق اربع ضربات ليجتاز عشر ياردات? فاذا فعل يحصل على اربع ضربات اخرى.. وهكذا تصل على نوع من الاستمرارية (التواصلية) بدلا من الفوضى الراهنة.
5- لابد من وقف الساعة مرة كل فترة معينة فالحكام لديهم صفارات ولماذا لاتدعوهم يستخدمونها? وانا متأكد من ان اللاعبين سيستغلون الاستراحة وانا اراهن انكم ستحصلون على المزيد من المعلنين.
وقد تدرسون ايضا امكانية تقسيم كل شوط الى شوطين اي ان تصبح المباراة من اربعة اشواط وهكذا تزيدون من وقت ا لاعلانات.
غيّروا قاعدة (التسلل) المعمول بها اليوم, فمن يفهمها برأيك? وانا لا استطيع تصور تطبيقها حتى في رياضة (الهوكي) حيث يوجد خط ازرق وكل شيء.
7 اسمحوا للاعبين باستخدام اياديهم فهم يبدون مشلولين مع اياديهم المكبلة.
8- اما بخصوص هذه المسابقة التي تطلقون عليها اسم (كأس العالم) فلابد من اجرائها مرة كل سنة واحدة. فانا كنت ناشطا في رياضة (البيسبول) واعرف نتيجة ذلك.
وفي النهاية اقول لك يا (جو) انك اذا استطعت تطبيق هذه التعديلات الطفيفة فاني متأكد من انك سوف تدفع بالامريكيين على التهافت على رياضتك باعداد كبيرة جدا. واذا ماحصل هذا فاني اشك في ان احدا منهم يمكن ان يعترض حتى ولو اسميتها (كرة القدم).
.... |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Elbagir Osman)
|
و قرر الكونغرس أن يدخل في الخط ... خط الإنتخابات بالسودان
و هذا خطاب بإسم أعضاء في الكونغرس لوزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلنتون للتخل و وقف الفوضي المستشرية ...
شكرا لقادة أمثال مبارك الفاضل و باقان أموم و ياسر عرمان الذين أسمعوا العالم بأن جريمة كبري تحاك ضد شعب السودان ... التزوير و بالأدلة و بالوثائق بالأطنان ... ثم الموقف المخزي للمبعوث الامريكي قريتشن المنحاز لحكومة البشير ...
نعم لابد من وضع حد لهذا التدليس و الذي أوهم البعض لأن هذه هي سياسة حكومة الولايات المتحدة الأمريكية ... الكونغرس هو الفرع التشريعي لحكومة الولايات المتحدة .. و هو هنا يقول لا لممارسات قريشن ....
شكرا لكل من أسمع هذا المبعوث و العالم أجمع صوته الرافض للتزوير و الكبت و الديكتاتورية
شكرا لشباب قرفنا .... الذين علموا العواجيز الشجاعة و الإقدام
شكرا لمناضلي الكيبورد في سودانيزأونلاين ... الذين ظلوا يملكون الشعب حقيقة التزوير و غش المؤتمر الوطني .. و وجدت كتاباتهم طريقها الي مراكز صنع القرار في كل العالم ...
خطاب قوي من الكونغرس لهيلاري بخصوص ما يجري في السودان من مهازل ..
مهازل تزوير و إتفاقيات هلامية لكنس قضية دارفور تحت الطاولة مثل الإتفاق الإطاري الذي ذكر هنا بالإسم ...
April 7, 2010
The Honorable Hillary Rodham Clinton
Secretary of State
U.S. Department of State
2201 C Street, NW
Washington , DC 20520
Dear Madame Secretary:
We are writing today on a wide range of issues related to Sudan . We are deeply concerned about the upcoming national elections. As you know, the Comprehensive Peace Agreement (CPA) between the National Congress Party (NCP) and the Sudan People's Liberation Movement/Army (SPLM/A) was designed to create a path towards democracy, equality, and a just system. Sudan is scheduled to hold its first national election in nearly 25 years, but the current circumstances make free and fair elections seem unlikely. The ruling NCP is not providing fair access to the media for opposition candidates and the security services intimidate and harass opposition supporters.
The other critical issue related to the upcoming election is the presidential candidate of the ruling party, President Omar Bashir. On March 4, 2009, the International Criminal Court (ICC) issued a warrant of arrest for President Bashir for war crimes and crimes against humanity. This is the first warrant of arrest issued for a sitting head of state. According to the pre-trial judges, President Bashir intentionally directed attacks "against an important part of the civilian population of Darfur ." President Bashir has consistently ignored and dismissed the ICC indictment. We are deeply troubled that President Bashir's participation undermines the legitimacy and credibility of the elections. We strongly urge the Administration to make it clear to President Bashir that he must begin cooperating with the ICC.
In October 2009, we were encouraged by the release of the Administration's Comprehensive Sudan Strategy, and we said then that full implementation of the policy objectives was critical. Unfortunately, a number of the provisions outlined in the policy have not been implemented. The new policy focuses on three priorities: an end to the conflict in Darfur; implementation of the Comprehensive Peace Agreement (CPA); and ensuring Sudan does not become a safe haven for international terrorist groups. Meanwhile, millions of displaced people in Darfur remain in camps and women and girls continue to suffer from gender based violence. Treatment and support for these victims in Darfur must be a priority, and the U.S. Government must use all diplomatic and technical resources to reduce gender based violence. The new policy pledged support for South Sudan in various sectors in addition to help preparing the country for a two-state scenario. Since October, we have not seen any serious effort in meeting these priorities.
The Government of South Sudan (GOSS) continues to face many challenges. Since December of 2008 we have seen an escalation of violent ethnic clashes across Southern Sudan and humanitarian conditions have significantly worsened. According to the World Food Program (WFP) "the number of people in southern Sudan in need of food assistance has more than quadrupled from 1 million in 2009 to 4.3 million in 2010." We must take specific measure to build the capacity of the Government of South Sudan in order to be prepared for the possible secession after the 2011 referendum and provide targeted support in the security, education, and health care sectors.
We are also concerned about the February 2010 framework agreement between the Government of Sudan and the Justice and Equality Movement (JEM). The parties agreed in principle to a cease-fire, the release of prisoners of war, the participation of JEM in government, and compensation to Darfur refugees and displaced people. Although a final agreement is expected soon, a number of other Darfur factions have rejected the agreement saying that it does not protect the most vulnerable groups in Darfur . We are concerned the splintering of the rebel groups makes it difficult to reach any substantive agreement that would have a positive outcome for people on the ground.
This is a critical moment in Sudan 's history. We strongly urge you to fully implement the strategic objectives outlined in the new Sudan policy, and we hope to work more closely with you to achieve a more peaceful and democratic Sudan in the future.
Sincerely,
c-c: Major General Scott Gration, USAF, Retired
United States Special Envoy to Sudan
(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 04-07-2010, 05:25 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Mohamed Suleiman)
|
هذافيه كثير من اسلوب كتابات الضباط البريطانيين والاستراليين ايام الحكم الثنائي وتواجدهم في افريقيا...قرءت عشرات من مثل هذه الرسائل وهي التي استقي منها بعض المؤرخيين جزء من تاريخ السودان ولذا جاء تاريخ بلادنا ملئ بكثير من المغالطات والرؤي الشخصية .. هذا الاسلوب لا يوجد في الكتابات الامريكية القليلة التي قرءاتها ..الامريكان اسلوبهم مخالف تماما في الكتابات الشخصية ولا يتعمقون في وصف الاشخاص وانما الاحداث ..امثال قريشن من كبار السياسيين الامريكيين المهنيين لا يتجاوزون في كتاباتهم الشخصية امورهم الشخصية وان كانت لهم اراء شخصية فيتركونها الي بعدانتهاء خدمتهم ليكتبو مذكراتهم بعد حذف كل المعلومات الاستخبارية وفق قوانين واسس لا يمكنهم تجاوزها ....
بالاضافة الس سذاجة الطرح فالاسلوب غير مهني وفيه من ارث من قرء وتعلم وفق المدرسة البريطانية الكثير(قراءة مذكرات ضباط بريطانيين ..الخ ).... ....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Mohamed Suleiman)
|
Quote: سكوت غرايشن يحكي لأحد أصدقائه انطباعاته عن السودان
الثلاثاء, 06 أبريل 2010 07:12
كتب مستر سكوت غرايشن مندوب الرئيس الأمريكي إلى السودان، خطاباً طريفاً لأحد أصدقائه في واشنطون يحكي له فيه بعض انطباعاته عن السودان:
«ما كنت أريد أن أشغل بالك بما يجري في إفريقيا، لولا إصرارك الشديد على أن تعرف مجريات الأحداث في السودان، وكأنك تريد أن تتخصص في هذا البلد الغريب الأطوار، مع معرفتي الشديدة لأن تخصصك بعيد كل البعد عن الاجتماع والسياسة والشؤون الدولية. |
!
على كل حال..ليس هناك "ظلال من الشك" على خطابك المزعوم هذا..
بل "شك كامل"! فلم تأت لنا بالمصدر الأصل..ولم تبين لنا كيف تحصلت عليه
كما أن محتوى الخطاب يشير إلى قدرة على ال"فبركة" بصورة مدهشة..
على كل حال..هذه أعتبرها إساءة لأعضاء و قراء ومتابعي سودانيز أون لاين
مالم تأت لنا بالمصدر..والجهة التي زودتك به..ونستوثق استيثاقا..
عموما تصلح لتأليف كتب بوليسية على غرار كتب أجاثا كريستي.
أو صياغة خطابات الرؤساء..والدبلوماسيين
مبروك عليك.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: عماد موسى محمد)
|
البشير يجب أن يعلق ملصقات في شوارع الخرطوم مكتوب فيها: نحن نحبك يا قريشن .
هذا ما ورد في مقالة بجريدة وول إستريت الأمريكية سخرية من موقف قريشن المخجل لإنحيازه بجانب البشير..
Quote:
وول ستريت جورنال: الانتخابات المخزية في السودان تحظى بتأييد أمريكي
الأربعاء, 07 أبريل 2010 18:18
وصفتها بالإنتخابات بالصورية و الفاسدة من "رأسها حتى أخمص قدميها" التى سوف تعيد تنصيب الرئيس عمر البشير
طالبت المجتمع الدولي بعدم الإعتراف بحكم الديكتاتور
ترجمه لسودانايل من واشنطن: عبد الفتاح عرمان
كتبت ميا فارو اليوم الاربعاء بصحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، تقريراً عن الإنتخابات السودانية، إبتدرته بالقول: فى الخرطوم نهاية هذا الأسبوع الماضي، أعرب المبعوث الأمريكي إلى السودان سكوت غرايشون عن ثقته في أن الانتخابات التي ستجرى يوم 11 أبريل -وهى الانتخابات الأولي منذ عام 1986-، مضيفاً:" سوف تكون حرة ونزيهة قدر الإمكان". وعقبت فارو على هذه النقطة بالقول:" على ضوء هذه التصريحات، كان يجدر بالرئيس السوداني، عمر حسن البشير أن يعلق الملصقات التي تقول "نحن نحب غرايشون" في جميع أنحاء العاصمة، الخرطوم. إذ لا يوجد سوداني واحد يصدق أن الانتخابات ستقترب من قريب أو من بعيد إلى أي مما يشبه الانتخابات الحرة والنزيهة. إن الترويع وسرقة الأصوات والتلاعب في التعداد السكاني ورشوة شيوخ القبائل هي من الأمور المألوفة في السودان. ومعظم الـ2.7 مليون مشرد في دارفور يعيشون في خيمات اللاجئين. وهم غير قادرين أو غير راغبين في المشاركة على الاطلاق. كل هذا، بالإضافة إلى العنف المستمر في دارفور، قد تسبب في انسحاب مرشحين أساسيين من المعارضة من بينهم ياسر عرمان من الحركة الشعبية لتحرير السودان من الانتخابات. علاوة على ذلك، أعلن مركز كارتر، وهي البعثة الدولية الوحيدة التي تراقب الانتخابات في السودان، أن عملية الانتخاب معرضة للمخاطر على جبهات متعددة وطلب المركز تأجيلاً متواضعاً لموعد الانتخابات. فهدد البشير بطرد المراقبين، قائلاً فى التلفزيون المملوك للدولة في الشهر الفائت: "إذا تدخلوا في شؤوننا، فسوف نقطع أصابعهم، وندوسهم بنعالنا ونرمي بهم بعيداً". كذلك فإن ائتلاف انقذوا دارفور- وهو تحالف يضم أكثر من 190 منظمة حقوقية- يحث الولايات المتحدة والمجتمع الدولي ألا يضفي الشرعية على الانتخابات الرئاسية في السودان. "نعتقد أن الانتخابات لن تكون حرة وشفافة، ولن تكون حتى ذات مصداقية،" على حد قول روبرت لورانس، مدير الائتلاف للسياسات. "وآخر شيء نريده هو أن تضفي نتائج هذه الانتخابات الشرعية على الحكم الديكتاتوري للرئيس البشير".الأمل شحيح في دارفور، لكن عندما أصبح باراك أوباما رئيساً كان هناك ما يدعو اللاجئين إلى التشبث بالأمل. عندما كان سيناتور مغمور في عام 2006، عبر أوباما عن مشاعره حول الشرور في دارفور بكل وضوح. "اليوم نعلم ما هو صحيح، واليوم نعلم ما هو خطأ. ذبح الأبرياء خطأ. طرد مليوني شخص من منازلهم خطأ. الاغتصاب الجماعي للنساء أثناء جمعهن الحطب خطأ. والسكوت وغض الطرف والشلل في وجه الإبادة خطأ." وبعد عام لاحق، قال المرشح الرئاسي آنذاك باراك أوباما: "عندما ترون إبادة جماعية، سواء في رواندا أو في البوسنة أو في دارفور، فذلك وصمة عار على جباهنا جميعاً. وذلك يعذب أرواحنا." في ذلك الوقت، كان الدارفوريون ينصتون، ومنوا أنفسهم مجدداً عندما قال الرئيس أوباما إن النظام السوداني "خالف معايير الإنسانية المشتركة." اعتقدوا أنه سوف يعين مبعوثاً يتابع محنتهم بجدية ويخدم كوسيط أمين بين المجموعات المتمردة المتحاربة والنظام السوداني. لكنهم فوجئوا بسياسة تخاذل واسترضاء، وشعروا بأن الولايات المتحدة تخلت عنهم وهمشتهم داخل بلدهم. وبتأييد غرايشون والولايات المتحدة، سوف تمضي الانتخابات السودانية الصورية قدماً بما وصفه الفريق الدولي المعني بالأزمات "عواقب كارثية." إن الانتخابات التي ستجرى يوم الأحد القادم في السودان لا تترك شكاً فى من سيكون الرئيس السوداني. لذلك فمن الأهمية بمكان أن يعرف المراقبون الدوليون وحكومات العالم والاتحاد الأفريقي ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أن هذه الانتخابات الفاسدة من رأسها حتى أخمص قدمها سوف تعيد تنصيب الرئيس عمر البشير. ويجب أن يعلنوا صراحة أن البشير، الرجل الذي أدانته محكمة الجنايات الدولية بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، سوف يحكم بدون تفويض ديمقراطي حقيقي.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Mohamed Suleiman)
|
و صحيفة لوس أنجلس تايمز في إفتتاحيتها تقول لماذا إنتخابات السودان ليست محل ثقة!! و تنادي أن تعيد الولايات المتحدة التفكير في قولها (علي لسان مبعوثها الخاص قريشن) أن الإنتخابات ستكون نزيهة ...
و تنادي بأن تنأي الولايات المتحدة بنفسها بعيدا عن رئيس تطارده العدالة الدولية بتهم جرائم حرب بدارفور ...
Editorial
Why Sudan's vote can't be trusted
Sunday's national elections, if they are even held, will be deeply tainted by President Bashir's many electoral misdeeds. The U.S. should rethink its apparent endorsement of the vote as fair.
April 7, 2010 | 4:32 p.m.
Sudan is scheduled to hold national elections for regional governors, assembly seats and president starting Sunday, and the process has been so deeply tainted by the administration of President Omar Hassan Ahmed Bashir that his reelection is all but assured. Given that Bashir has been charged by the International Criminal Court with crimes against humanity, accused of orchestrating an "ethnic cleansing" campaign in the Darfur region, one would expect Washington to find this disconcerting. Instead, U.S. envoy Scott Gration is suggesting the elections will be legitimate.
After meeting with members of the discredited National Elections Commission -- whose drafting of unfair balloting laws and creation of gerrymandered electoral districts have rigged the elections in favor of Bashir's party -- Gration said last weekend that he was confident the voting would be "as free and fair as possible" and that the commission had gone to great lengths to assure transparency and access to polls. That comes as news to such outside monitors as the International Crisis Group and Human Rights Watch, which have issued reports concluding that free and fair elections in Sudan are highly unlikely.
In Gration's defense, he was referring only to the elections themselves, not to the misdeeds in the run-up to the balloting. And he may feel that he has little choice but to boost the chances of successful elections. If they are held as scheduled and Bashir wins, it would legitimize his genocidal regime. But if the elections are canceled or postponed, the results could be even worse. Under a 2005 peace accord in the civil war that split the northern and southern halves of the country, the south is scheduled to vote in a secession referendum next year; a delay in next week's elections could jeopardize that vote. If that happens, it could reignite a war.
Still, Gration's seeming endorsement of the elections is a body blow for Bashir's opponents and the suffering people of Darfur. It also ignores the facts. Among other documented improprieties, Bashir's administration performed a census that intentionally undercounted internally displaced persons in Darfur and thus disenfranchised them, shut down opposition political rallies and arrested election observers. Conditions are so bad that the main opposition party dropped out of the presidential race last week, and several other key parties threatened to boycott the elections entirely.
The Obama administration is off to a rocky start in Sudan. It can improve matters after the voting by pointing out that Bashir, if he retains his seat, doesn't have a genuine democratic mandate because the process was flawed, and pushing for a similar condemnation by the United Nations.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: عماد موسى محمد)
|
الاخ عماد موسى محمد
سلامات
Quote: !
على كل حال..ليس هناك "ظلال من الشك" على خطابك المزعوم هذا..
بل "شك كامل"! فلم تأت لنا بالمصدر الأصل..ولم تبين لنا كيف تحصلت عليه
كما أن محتوى الخطاب يشير إلى قدرة على ال"فبركة" بصورة مدهشة..
على كل حال..هذه أعتبرها إساءة لأعضاء و قراء ومتابعي سودانيز أون لاين
مالم تأت لنا بالمصدر..والجهة التي زودتك به..ونستوثق استيثاقا..
عموما تصلح لتأليف كتب بوليسية على غرار كتب أجاثا كريستي.
أو صياغة خطابات الرؤساء..والدبلوماسيين
مبروك عليك. |
يا اخ الاسلام يعني لم تقر اخيك محمد سليمان السلام حتى؟؟؟
مش عيب كده حسب عقيدتك؟؟؟؟
ثانيا:
محمد سليمان في اول مدخله في نهاية الخطاب مكتوب:
Quote:
منقول من موقع سودانايل |
عامل فيها شابي ليه في حلقه بكل وقاحه و لؤم ليه؟؟؟
بتسأله عن المصدر؟؟؟؟
بعدين تعال هنا ما
كم عضو نشر هذا الخطاب
من رحاب خليفه لغيرها
فلاحتك تتشبك في محمد سليمان بس؟؟؟
وكمان بتكلم باسمنا نحن ناس وسدانيز اون لاين ليه منو الاداك الحق ده؟؟؟
يا اخي اتلكم عن نفسك.نحن لمحمد سليمان مصدقين وبه مؤمنين وبك كافرين
اها شن قولك؟؟؟
بعدين انت ما المتشنج البطارد صبري الشريف ولا عماد آخر؟؟؟
والله تطلع انت غايتو تكون قصه!!
شابكن دين واسلام وتكفير وغيره....وجاي غالبك تلقي السلام على محمد سليمان اخوك يفترض في الاسلام!!
يا اخي انت محمد سليمان ده بتعرفه؟؟؟؟بعرف اخلاقه بتعرف قيمه؟؟سبحان الله!!
لعمك محمد سللمان ده رجل من اهل الجنه ويفكيه ما لقيه منكم هنا من اكاذيب وفبركه
تتم من مسعكرات مختلفه جمعتكم الجهويه البغيضه وقال مسلمين قال!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: مجدى محمد مصطفى)
|
الأخ مجدي محمد مصطفي
لك التحية و الإحترام
Quote:
الخطاب مدسوس وقصد منه ضرب أكثر من عصفور بحجر واحد , وكل الدلائل تشير الى أن المؤتمر الوطني هو من دس هذا الخطاب , لا أعتقد أن مبعوث رئاسي مريكي يمكن الحصول على رسائله الخاصه هكذا , ويتناول استراتيجيه دولته في خطاباته الخاصه .
|
مع كل الإحترام ... إلا أن ما يفعله و يقوله قريشن حقيقة هو أفظع مما نسب اليه في ذلك الخطاب ...
أنت تقول كل الدلائل تشير الي أن المؤتمر الوطني هو من دس هذا الخطاب ...
اليوم قريشن يقف و كأنه الامين العام للمؤتمر الوطني ....
التركي و لا المتورك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Mohamed Suleiman)
|
و كتبت صحيفة The Huffington Post في عدد الغد الخميس: السودان : سقوط أخلاقي لأمريكا (في تصريحات قريشن : ستكون هناك إنتخابات حرة و نزيهة بقدر الإمكان)
http://www.huffingtonpost.com/susan-morgan/sudan-a-mora...ure-in_b_526250.html
April 8, 2010
Sudan: A Moral Failure in the Making for the United States
This weekend, President Obama's Special Envoy to Sudan, General Scott Gration, said that the elections slated to begin in Sudan in less than a week will be "as free and fair as possible." His choice of words was astonishing for its moral #####ocation.
For those who follow Sudan and are aware of the numerous ways that these elections have already been corrupted beyond repair, it is clear that Gration's statement needs to be completed to be accurate. For example, the elections will be as free and fair as possible given that the only viable candidate is an indicted war criminal. Or that they will be as free and fair as possible given that millions of citizens will not be able to participate due to a flawed census and security concerns, or that they will be as free and fair as possible given that there has not been freedom of assembly or freedom of the press during the campaign.
The long list of systemic problems in the electoral process have been comprehensively enumerated by independent experts at such reputable organizations as the Carter Center, the International Crisis Group and Human Rights Watch.
On Monday, the Obama administration updated its position stating that it would support a "brief" delay in Sudan's elections set for next week if it would help resolve complaints about the electoral process. State Department spokesman P.J. Crowley said:
The government of Sudan must also insure that all voters are able to participate in the election by improving conditions on the ground, including in Darfur and elsewhere, and by providing meaningful access to polling places. In the end, we will judge these elections based on whether they reflect the will of the Sudanese people and whether they meet international standards for elections. And we are currently seeing disturbing trends in both areas.
While this new language is a step in the right direction, it still smacks of disingenuousness. The "disturbing trends" mentioned by Crowley have been evident for months and the systemic flaws in the credibility of the election are far too great to be fixed during a "brief delay," even if the government of Sudan were to cooperate, which it likely will not. It is simply not possible for the millions of people trapped in insecure and repressive IDP camps in Darfur to participate in the elections and thereby have their collective will fairly represented.
Previously General Gration said that the elections are a step toward democracy for Sudan. Instead, these elections are a total travesty of democracy. While many Sudan advocates have questioned Gration's suitability for this post and have called for his replacement, it is now clear that since his management of U.S. policy has not been re-directed, the Obama administration must approve of providing political cover for an indicted war criminal. With the support of the United States, Omar al-Bashir, the man most responsible for millions of deaths in Sudan over the last 25 years, will likely soon be legitimized as President of Sudan through this "democratic" farce.
An April 5 article in the Sudan Tribune states that, "The remarks by the US official [Gration] shocked many in Sudan particularly those opposed to the ruling National Congress Party (NCP) who felt that the world power has betrayed them." The article goes on to quote a 26-year old student in Khartoum by the name of Khalid who said:
So he went to the Election Commission and they assured him that they are fair and unbiased. It is like asking a thief to swear he is honest and then believing him. The US wants the [National] Congress Party to stay in power because they are the only ones who are willing to give them concessions. Obama turned out to be no different from Bush. We, the ordinary Sudanese will pay the price for this selfish policy.
In the midst of this travesty of justice, a group of prominent anti-genocide and human rights organizations are calling for Congress to step up its oversight of the current U.S. Sudan policy. The group has launched a social media campaign to encourage leading members of Congress to privately and publicly engage with the Obama administration on Sudan. As part of the effort, concerned citizens are writing to the four members of Congress who oversee the foreign affairs committees in the House and Senate and have the power to shape U.S. policy -- Senators Kerry and Lugar and Representatives Ros-Lehtinen and Berman -- and asking them to press the Obama Administration, both privately and publicly, for more accountability on how the current U.S. policy toward Sudan is affecting millions of innocent civilians on the ground.
"At this critical moment for Sudan, Congress should hold the administration responsible for faithful implementation of the Sudan policy released last October," states Sam Bell, Executive Director of the Genocide Intervention Network.
Similarly, Robert Lawrence, director of policy for the Save Darfur Coalition, said in a Voice of America article that his group is urging the United States and the international community not to legitimize Sudan's presidential election. "We believe the election is not going to be free and fair, and it's not even going to be credible, and the last thing we want is for the results to legitimize the dictatorial rule of President al-Bashir who is the overwhelming favorite obviously to win re-election," he said.
During the presidential campaign Obama called the Darfur genocide a "stain on our souls" and vowed to end it by "pressuring" the Sudanese government. Instead, he has chosen to lead an Administration of which Bashir brazenly brags, "Even America is becoming an NCP member. No one is against our will."
ء
(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 04-08-2010, 06:58 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: محمد عمر جبريل)
|
| Quote: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة |
محمد سليمان الوهم
سلام
هذه انطباعات شخصية((مهمة جدا)كما ان الرسائل المتبادلة بين اشخاص مؤثرين تتحول الي وثائق تاريخية كما حدث في الدولة المهدية(زورو دار الوثائق اقومية)
بدل النقة الفارغة
ممكن واحد يرسل هذه الرسالة مر اخرى للخارجية الامريكية....للتاكد ولابداء الراي فيها
وامريكا سبق ان غيرت اكثر من مبعوث عجز عن فهم السودان فريد عصرو الما متلو شي
وكتبو كلام عن السودان...
ورايه في حكيم الامة واسد الشريعة..راي صحيح
وفي فقاقيع الدوحة ايضا
انتو بس انظرو الى نفسكم في المراة
لتعرفو الخلل الذى تعانو منه...
السودان ايل الي السقوط وانتو في قال ولا ما قال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: adil amin)
|
و سوزان رايس ( سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية للأمم المتحدة ) تدلي بدلوها في إنتخابات السودان .. و رأيها بالطبع عكس رأي المبعوث الخاص قريشن ... و عقدت مؤتمرا صحفيا بعد خروجها من إجتماع تنويري عن إنتخابات السودان بمجلس الأمن بالأمم المتحدة اليوم . و تكذيبا لمن يقول أن قريشن ليس هو فقط منفذ لسياسة الحكومة الأمريكية , السفيرة هنا تشكك بكل وضوح في نزاهة و حرية الإنتخابات بالسودان. و تقول هذا بعد أن إستمعت لتقرير من مساعد الأمين العام للأمم المتحدة بعد عودته من السودان... حيث ألقي بظلال الشك و الريبة علي نزاهة الغنتخابات المزمع عقدها بالسودان. و قد سؤلت السفيرة مباشرة عن جملة قريشن (ستكون الإنتخابات حرة و نزيهة بقدر الإمكان) لتجيب السفيرة أنه كيف لإنتخابات مثل هذه أن تكون حرة و نزيهة و هناك قمع للرأي و حرمان من حرية التنظيم و التعبير و و إقصاء سكان دارفور من التصويت و عدم إتاحة الفرصة للمعارضة بحرية تسيير حملات إنتخابية و مضايقة وسائل الإعلام و الصحفيين و تهديد المراقبين الدوليين ....
USUN PRESS RELEASE # 058 April 8, 2010
AS DELIVERED
Remarks by Ambassador Susan E. Rice, U.S. Permanent Representative to the United Nations, on elections in Sudan, Iran, and the START Treaty at the Security Council Stakeout, April 8, 2010
Ambassador Rice: Good morning everyone.
I just want to say a few words about the briefing that we received today from Undersecretary-General Le Roy about the electoral process in Sudan. He gave a very comprehensive and detailed summary of the circumstances on the ground, much of which we find quite disturbing.
He underscored and reinforced what have been our longstanding concerns about serious government restrictions on political freedom, freedom of speech, freedom of association, the opportunity for all political actors to campaign without impediment, harassment of the media, limitations on access to polling stations for many of the people of Sudan, in particular in Darfur as we have highlighted in the past, large segments of the population, particularly the internally displaced population will not have the opportunity to participate in this polling process. And indeed, the decision by the European Union to withdraw its observers, announced yesterday, from Darfur underscores just how insecure and problematic the electoral process is in that portion of the country, as well as elsewhere.
We are going to remain focused on this. We had seen these elections as many did, as meant to be an important milestone in the implementation of the CPA. Unfortunately, the trends on the ground are very disturbing, and we will and we are judging these elections on the basis of whether they provide an opportunity for the people of Sudan to fully and adequately express their political will, and whether they meet international standards and regrettably, the trends in this regard are not encouraging.
Reporter: Ambassador, on a day which President Obama and President Medvedev signed the new START Treaty and begin negotiations on an Iran sanctions resolution in New York, what is your degree of concern that this process in New York is almost certainly be still going on when the NPT Review Conference begins? And what kind of impact do you think that might have on the success or lack of thereof, of progress at this review conference?
Ambassador Rice: Well Bill, let me first begin by saying that today was truly a historic day. The signing of a follow-on START Treaty was a huge milestone in our efforts to move closer to the goal that the President has annunciated of a world without nuclear weapons. It was a great day for U.S.-Russia cooperation and collaboration and that partnership is strong and we think that the developments today in Prague lay a very strong foundation and one that we aim to build on for a successful NPT Review Conference.
That is our aim. We think that events next week in Washington as well will lend impetus to that and we’re committed to working with others to ensure that the review conference is as productive as possible.
With respect to Iran, this is a process, as you know, negotiations have started previously in capitals and indeed here they are intensifying, and I’m not prepared to predict when they will conclude or not – we’re working to get this done swiftly within a matter of weeks in the spring, as the President has said and whether that’s sooner or during or after I don’t think that necessarily means to impact on the NPT Review Conference. We’re committed to working with others to ensure to greatest extent possible that that very important event is a success.
Reporter: Scott Gration has said that he thought the elections would be as free and fair as possible, can you explain, I guess, what that means, whether that is being kind of retracted in light of what you said? Do you think that the UN, both UNAMID and UNMIS should be more, they said very little about as these events are taking place at least publically, what is their role for trying to secure a free and fair election without incident?
Ambassador Rice: Well I think, as we heard from Undersecretary-General Le Roy, UNMIS is playing an important role in trying to support both logistically and from a security point-of-view, preparations for the elections. The primary responsibility, however, for the conduct of these elections lies with the government and the national electoral commission and indeed the parties themselves. So, UNMIS is playing a supporting role.
With respect to the characterization of the elections, I think as we heard from Undersecretary-General Le Roy this morning, and as we have said repeatedly at this mike and various other places, the trends are not encouraging. There have been some significant impediments on the ground, restrictions on civil liberties, harassment of the media, reduction in the number of polling places, insecurity, an inability, of many of the people, particularly in Darfur, to be able to register and participate. So, we have overtime expressed our concerns, those concerns are mounting as the election approaches, and we are certainly underscoring the importance of steps being taken immediately to try to mitigate, to the greatest extent possible, in the time that remains, these very serious infringements on free political activity.
Reporter: Should there be a delay?
Ambassador Rice: I think our view has been that if a very brief delay were decided to be necessary, and we thought that a brief delay would enable the process to be more credible, we would be prepared to entertain that. That’s obviously up to the authorities themselves, but the larger picture is that much is awry in this process, and that is a real concern.
Thank you.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Mohamed Suleiman)
|
USUN PRESS RELEASE # 058 April 8, 2010
AS DELIVERED
Remarks by Ambassador Susan E. Rice, U.S. Permanent Representative to the United Nations, on elections in Sudan, Iran, and the START Treaty at the Security Council Stakeout, April 8, 2010
Ambassador Rice: Good morning everyone.
I just want to say a few words about the briefing that we received today from Undersecretary-General Le Roy about the electoral process in Sudan. He gave a very comprehensive and detailed summary of the circumstances on the ground, much of which we find quite disturbing.
السفيرة سوزان رايس: صباح الخير ..
أود أن أذكر كلمات قليلة عن الإجتماع التنويري الذي خصنا به مساعد الأمين العام للأمم المتحدة الجنرال لي روي عن إجراءات الإنتخابات في السودان. لقد أعطانا ملخصا شاملا و مفصلا عن الظروف علي الأرض , كثير منها مقلقة للغاية.
ل
He underscored and reinforced what have been our longstanding concerns about serious government restrictions on political freedom, freedom of speech, freedom of association, the opportunity for all political actors to campaign without impediment, harassment of the media, limitations on access to polling stations for many of the people of Sudan, in particular in Darfur as we have highlighted in the past, large segments of the population, particularly the internally displaced population will not have the opportunity to participate in this polling process. And indeed, the decision by the European Union to withdraw its observers, announced yesterday, from Darfur underscores just how insecure and problematic the electoral process is in that portion of the country, as well as elsewhere.
قد أكد لنا و عزز ما ظل يقلقنا علي الدوام عن القيود الخطيرة التي تفرضها الحكومة علي الحريات السياسية , حرية التعبير , حرية التجمعات , تضييق الفرص لكل الساسيين بالقيام بحملاتهم الإنتخابية بلا عوائق , مضايقة الإعلام , تصعيب الإجراءات الإنتخابية لعدة أناس من الشعب السوداني و في دارفور علي وجه الخصوص و هذا ما ظللنا نردده في الماضي .. فهناك قطاع كبير من السكان و خاصة النازحين بدارفور سوف يحرمون من فرصة المشاركة في هذه الإنتخابات.
و بالتأكيد فإن قرار الإتحاد الاوروبي الذي أعلن عنه يوم أمس بسحب مراقبيه من دارفور إنما يؤكد علي عدم الأمن و مدي إشكالية هذه الإنتخابات في ذلك الجزء من القطر و في أماكن أخري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Mohamed Suleiman)
|
USUN PRESS RELEASE # 058 April 8, 2010
AS DELIVERED
Remarks by Ambassador Susan E. Rice, U.S. Permanent Representative to the United Nations, on elections in Sudan, Iran, and the START Treaty at the Security Council Stakeout, April 8, 2010
Ambassador Rice: Good morning everyone.
I just want to say a few words about the briefing that we received today from Undersecretary-General Le Roy about the electoral process in Sudan. He gave a very comprehensive and detailed summary of the circumstances on the ground, much of which we find quite disturbing.
السفيرة سوزان رايس: صباح الخير ..
أود أن أذكر كلمات قليلة عن الإجتماع التنويري الذي خصنا به مساعد الأمين العام للأمم المتحدة الجنرال لي روي عن إجراءات الإنتخابات في السودان. لقد أعطانا ملخصا شاملا و مفصلا عن الظروف علي الأرض , كثير منها مقلقة للغاية.
ل
He underscored and reinforced what have been our longstanding concerns about serious government restrictions on political freedom, freedom of speech, freedom of association, the opportunity for all political actors to campaign without impediment, harassment of the media, limitations on access to polling stations for many of the people of Sudan, in particular in Darfur as we have highlighted in the past, large segments of the population, particularly the internally displaced population will not have the opportunity to participate in this polling process. And indeed, the decision by the European Union to withdraw its observers, announced yesterday, from Darfur underscores just how insecure and problematic the electoral process is in that portion of the country, as well as elsewhere.
قد أكد لنا و عزز ما ظل يقلقنا علي الدوام عن القيود الخطيرة التي تفرضها الحكومة علي الحريات السياسية , حرية التعبير , حرية التجمعات , تضييق الفرص لكل الساسيين بالقيام بحملاتهم الإنتخابية بلا عوائق , مضايقة الإعلام , تصعيب الإجراءات الإنتخابية لعدة أناس من الشعب السوداني و في دارفور علي وجه الخصوص و هذا ما ظللنا نردده في الماضي .. فهناك قطاع كبير من السكان و خاصة النازحين بدارفور سوف يحرمون من فرصة المشاركة في هذه الإنتخابات.
و بالتأكيد فإن قرار الإتحاد الاوروبي الذي أعلن عنه يوم أمس بسحب مراقبيه من دارفور إنما يؤكد علي عدم الأمن و مدي إشكالية هذه الإنتخابات في ذلك الجزء من القطر و في أماكن أخري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Mohamed Suleiman)
|
و هنا السفيرة رايس ( بعكس قريشن تماما) تنادي بتأجيل الإنتخابات . هذا رأي سفيرة حكومة الولايات المتحدة ... اليوم الخميس 8 أبريل ... و أيضا عندما سؤلت عن رأيها في جملة قريشن (الإنتخابات ستكون حرة و نزيهة بقدر الإمكان) أجابت أنه بناءا علي تقرير مساعد الامين العام للأمم المتحدة فإن المؤشرات غير مشجعة (لعقد هذه الإنتخابات) .
Reporter: Scott Gration has said that he thought the elections would be as free and fair as possible, can you explain, I guess, what that means, whether that is being kind of retracted in light of what you said? Do you think that the UN, both UNAMID and UNMIS should be more, they said very little about as these events are taking place at least publically, what is their role for trying to secure a free and fair election without incident?
Ambassador Rice: Well I think, as we heard from Undersecretary-General Le Roy, UNMIS is playing an important role in trying to support both logistically and from a security point-of-view, preparations for the elections. The primary responsibility, however, for the conduct of these elections lies with the government and the national electoral commission and indeed the parties themselves. So, UNMIS is playing a supporting role.
With respect to the characterization of the elections, I think as we heard from Undersecretary-General Le Roy this morning, and as we have said repeatedly at this mike and various other places, the trends are not encouraging. There have been some significant impediments on the ground, restrictions on civil liberties, harassment of the media, reduction in the number of polling places, insecurity, an inability, of many of the people, particularly in Darfur, to be able to register and participate. So, we have overtime expressed our concerns, those concerns are mounting as the election approaches, and we are certainly underscoring the importance of steps being taken immediately to try to mitigate, to the greatest extent possible, in the time that remains, these very serious infringements on free political activity.
Reporter: Should there be a delay?
Ambassador Rice: I think our view has been that if a very brief delay were decided to be necessary, and we thought that a brief delay would enable the process to be more credible, we would be prepared to entertain that. That’s obviously up to the authorities themselves, but the larger picture is that much is awry in this process, and that is a real concern.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Mohamed Suleiman)
|
Quote: Mr. President Obama,
By this e-mail I want to draw your attention to my troubled country Sudan . I am living in Holland since 15 years as a refugee from the extreme Islamist regime in Sudan . I was astonished to hear your envoy in Sudan Gen. Scott Gration saying that the election in my country is going fare and well while a lot of reports -among them of Carter's institute- states differently and criticizing the whole process.
Supporting re-election of president Albashir is a crime against basic human rights and democratic values that the US promotes. A dictator who has murdered more than 2,5 million of Sudanese people doesn’t deserve to be supported. Hereby I strongly request you Mr. President to re-evaluate your policy towards Sudan. The regime there is falsing the elections by allowing his extremists supporters to vote en deny this right to his opponents. A solid example of that is that the Sudanese Government has organized 19 vote location in Saudi Arabia and only 1 cote location in the whole US simply because most Sudanese inhabitants of the US are against this regime.
I hope that your administration Mr. President would take a second look before this disaster of electing this dictator takes place on the 11 of April 2010.
Yours sincerely,
Amjad Ibrahim Salman
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
اخونا عبد المنعم شيخ ادريس جاب الاكيدة
و طلع الجواب من خيال الدكتور عبد اللطيف!
Quote: الصحافة: طالع قراؤنا الأعزاء يوم الإثنين الماضي موضوعاً مثيراً تحت هذا الباب «ليت شعري» لكاتبه الدكتور عبد اللطيف سعيد بعنوان «سكوت غرايشن يحكي لأحد أصدقائه انطباعاته عن السودان» وقد أثار الموضوع ردود أفعال واسعة ومتباينة خاصة وأن الجميع قد فهموا حسبما يدل العنوان ويكشف المتن أنه رسالة من مبعوث الرئيس الأمريكي للسودان سكوت غرايشون لأحد أصدقائه يحلل فيها أوضاع السودان، و(الصحافة) إذ تتقدم باعتذارها للجميع، القراء ومن وردت اسماؤهم في الموضوع، لا ترى مبرراً لعدم الاعتذار بشدة حتى وإن كان الكاتب قد صدّر موضوعه بالعبارة الانجليزية التي سقطت من العنوان «Fiction» والتي تعنى بالعربية القصة الخيالية، وهي ترى - (الصحافة) - أنه كان لزاماً على الكاتب أن يوضح دون أي لبس أنه هو صاحب هذا التحليل أو على الأقل أن يشير بوضوح في خاتمة الرسالة أنها محض خيال أو حلم تقمص فيه شخصية غرايشون وكتب على لسانه ما كتب، ولا تكفي كلمة «Fiction» حتى لو لم تسقط من العنوان..
تجدد (الصحافة) إعتذارها للجميع وتتعهد بألا تسمح لمثل هذا التناول الملتبس أن يجد طريقه إلى صفحاتها مرة أخرى.
|
Re: Scott Gration هل كتب هذا الخطاب؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة (Re: Mohamed Suleiman)
|
| Quote: أحدث إنطباعات قريشن عن السودان و السودانيين و الصادق و البشير ... حاجة عجيبة |
محمد سليمان ...
سلامات ...
ما غريبه و لا حتى عجيبة ! على الحزب الديمقراطى الأمريكى دايما مواقفو هزيله و ضعيفه و مخزيه ....
و ( قريشن ! ) ده جزء من منظومة هباب ( كارتر ! ) و ( مركزه ! ) العجيب !!!
مرورأ ب ( هيلارى ! ) و ال ( !! BOSS ) الكبير بتاع ( !! YES WE CAN ) أوباما !!!
هؤلاء هم : الديمفراتيين وخزلانهم للشعوب منذ عهد كندى ....
......
هى سياسة X سياسة ! دايما أقف إلى جانب الذى يخدم مصلحة قضيتك بصرف النظر عن اللون أو العقيدة ..
فأمريكا مصالح ....
جاك ... كلامى ؟؟؟؟؟؟؟؟
سلام تانى ...
عبدالماجد
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Mohamed Suleiman
علاء الدين يوسف علي محمد
محمد حيدر المشرف
Bushra Elfadil
Tragie Mustafa
أبو ساندرا
Amin Mahmoud Zorba
Adil Osman
احمد محمد بشير
علاء الدين صلاح محمد
mayada kamal
Osman Musa
حاتم علي
Rihab Khalifa
الزوول
Medhat Osman
دينا خالد
Adil Hamza
مجدى محمد مصطفى
Mohamad Shamseldin
Abureesh
Elbagir Osman
abubakr
محمد عمر جبريل
adil amin
سيف اليزل برعي البدوي
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست