طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-29-2024, 06:33 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة مكتبة عادل فليب تعبان المهدي (PLAYER)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-18-2010, 02:21 AM

PLAYER
<aPLAYER
تاريخ التسجيل: 04-23-2002
مجموع المشاركات: 10283

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 (Re: PLAYER)

    البشير بعد المعركة: العودة إلى المربع الأول
    إنتخابات أم مسرحية؟


    كتب: جاد بعلبكي
    حرة أو غير حرة، لمدة يوم واحد أو خمسة أيام، بمشاركة الأحزاب المعارضة أو من دون مشاركتها، البشير عائد وحزب المؤتمر الوطني (الحاكم) يعتبرها فرصة مؤاتية للخروج من مأزق محكمة الجنايات الدولية، ولو أن العقلاء داخل الحزب يطالبون الرئيس السوداني بوضع توافقي يخرج السودان من دائرة الضغوط الدولية التي تمارس ضده، وفي عدادها المحكمة. والسؤال: إلى ماذا انتهت الانتخابات السودانية؟
    خمس حقائق كبيرة تفرض نفسها في المشهد السوداني السياسي بعد المعركة:
    - أياً كانت النتائج (التي سوف تبدأ في الظهور يوم الثلاثاء من الأسبوع الحالي) فإن المنتصر فيها لن يكون عمر البشير. فقد نجحت المعارضة في تعرية النظام وإظهار الرئيس السوداني في صورة المستبد والديكتاتور المصر على تزييف الانتخابات التي رافقها عنف لفظي كبير وتجاوزات من النوع الفاضح. وفي تقدير الأطراف الداخلية والخارجية، المنحازة وغير المنحازة، إن المعركة التي جرت لن ترسم مستقبل السودان، ولن تساعد في جذب الجنوبيين إلى مشروع الوحدة عبر استفتاء تقرير المصير المقرر اجراؤه بعد ثمانية أشهر. وهذا يعني أن «المسرحية الديمقراطية) (كما تقول المعارضة) كانت هزلية أكثر مما كانت جدية.
    - في تقدير العارفين أن النتائج، بكل تداعياتها الإيجابية والسلبية، لن تخرج البشير من أزمته، كما من حصار المحكمة الجنائية الدولية وأزمة دارفور. ذلك أن القوى السياسية الفاعلة ليست متوافقة مع المؤتمر الوطني، وهي ترفض تجديد شرعية الرئيس السوداني. ثم ان هذه القوى منقسمة على نفسها في غياب المشروع الوطني الموحد، والخيوط متشابكة بصورة لا تسمح بتحول ديمقراطي أو اصلاح حقيقي.
    - إن الشراكة السياسية القائمة بين شمال السودان وجنوبه عبر «الحركة الشعبية» ليست صلبة بما فيه الكفاية، وهي لا تصلح أساساً لبناء المستقبل. والتشكيك في نتائج الانتخابات من شأنه أن يصدّع التحالف القائم بين المؤتمر والحركة، الأمر الذي يشكل عاملاً مساعداً على انفصال الجنوب.
    - إن تسليم الإدارة الأميركية الجديد (عبر الموفد الأميركي سكوت غرايشن) لخطة حكومة الخرطوم التي تضمن عودة البشير، مبني على افتراضات وتوقعات واحتمالات أكثر مما هو مبني على سياسة محددة وموثقة ومؤكدة تضمن المصالح الأميركية على المدى البعيد. البيت الأبيض يتصور أن «البشير الجديد» سيكون معتدلاً ومتعاوناً ومنطقياً وعادلاً، وأن سلام دارفور في متناول اليد، وأن المؤتمر الوطني سوف يتعاون مع المعارضة بصورة ترضي المعارضة، وأن هذا كله سيؤمن التوازن بين القبائل والكيانات الاتنية السودانية في مواجهة الإسلاميين المتطرفين، وأن هذا كله سوف يصب في مصلحة الولايات المتحدة في النهاية، لكن هذه الافتراضات لا تعكس واقع الحال على الأرض، لان الملف السوداني بالغ التعقيد، ولأن القوى الخارجية الفاعلة على الساحة السودانية (أبرزها الصين) لم تتخل بعد عن رهاناتها.
    - إن السودان يتجه، وبصورة واضحة، إلى الانقسام، وهذا الإنقسام قدر سوداني تدفع في اتجاهه مجموعة قوى داخلية وخارجية، والتحايل الانتخابي (بما فيه الرقابة على الانتخابات)، في غياب الثقافة الديمقراطية والتقاليد الديمقراطية والمؤسسات التي يرتكز عليها الخيار الديمقراطي، لن يقدم أو يؤخر في هذا المسار. ومن الواضح جداً أن حزب المؤتمر الوطني يتحكم بمفاصل الدولة كلها على كل المستويات (اقتصادية وعسكرية وسياسية... وأنه مارس عملية التزوير قبل فتح الصناديق.
    كيف حصل ذلك؟
    المراقبون توقفوا قبل المعركة عند الظواهر الآتية:
    1- تسهيل تسجيل أسماء المُـوالين للحكومة في كشوفات الناخبين وعرْقلة المعارضة.
    2- تغْـيير بعض الدّوائر الانتخابية وإعادة تقسيمها، بِـما يخدِم الحِـزب الحاكم. فعلى سبيل المثال في دارفور، هناك مناطِـق معيّـنة للحكومة، فيها نُـفوذ وقواعد، وهناك مناطِـق ليس لها فيها أيّ نفوذ.
    3- الاستِـئثار بطَـبْـع استِـمارات الانتخابات، رغم الاتفاق المُـسبق بطباعتها في الخارج، وعلى وجه التّـحديد في جنوب إفريقيا أو بريطانيا، لكن المعارضة فُـوجئت بأن الحكومة قامت بطِـباعتها في الخرطوم.
    4- تسلْـسُـل الأرقام بالنِّـسبة الى ترتيب المرشّـحين، حيث ميّـزت اللجنة المُـشرفة على الانتخابات مرشّـحي الحزب الحاكم بكتابة أسمائهم في أول الكشف، فيما وَضَـعت مرشّـحي المعارضة في أسفله.
    5- حظْـر تحرّك المُـراقبين الدوليين خارج ولاية الخرطوم، وِفْـقا للقَـرار الذي أصدره البشير، وهو ما يحدّ من حرية حركة لِـجان الرقابة الدولية ويؤشِّـر الى احتمال وُقوع التزوير في باقي الولايات.
    6- انسِـحاب مُـراقبي الاتحاد الأوروبي، بعدما اتّـضح لهم نِـية الحكومة السودانية المبيتة بتزوير الانتخابات من خلال قرار الحدّ من تحرّكهم في كل الولايات.
    أزمة مزمنة
    يبقى سؤال: هل يتشظى السودان بعد المعركة؟
    الجواب سابق لأوانه لكن مجموعة عوامل ومعادلات تضع السودان اليوم على مفترق طرق، والتّفتت هو أحد السيناريوهات المطروحة. كيف؟
    لقد ظل السودان موحدا منذ حوالى قرنين من الزمان، وكان الميل الى الوحدة قويا منذ مملكة مروي وممالك النوبة المسيحية والممالك الاسلامية( الفونج، والفور، وتقلي..) وحتى بروز السودان بشكله الحالي تقريبا في فترة الحكم التركي( 1821- 1885م)، وحافظ السودان على وحدته رغم الهزات العنيفة التي مرّ بها في فترة الحكم التركي والمهدية وفترة الاستعمار البريطاني الذي عمل بدأب ومثابرة لفصل جنوب السودان، ولاسيما بعد ثورة 1924 والتي اسهم فيها قادة من جنوب السودان، ولم يطالب ثوار 1924م بوحدة السودان فقط، بل طالبوا بوحدة وادي النيل.
    بعد ثورة 1924 ثابر الاستعمار البريطاني من اجل فصل الجنوب من خلال سن قانون المناطق المقفولة ومؤتمر الرجاف للغة، واسهم في تهميش مناطق الجنوب ودارفور والشرق وجنوب النيل الأزرق وجبال النوبة، ولكن الحركة الوطنية التي توحدت في ثورة 1924 والحركات الثقافية والرياضية والأدبية والاصلاحية بعد هزيمة الثورة وحتى تكوين مؤتمر الخريجين 1938 وتكوين الأحزاب السياسية والاتحادات والنقابات، وقفت في وجه مخطط الاستعمار لفصل الجنوب وكان مؤتمر جوبا في العام 1947 والذي اكد على وحدة السودان، وتم تكوين اوسع جبهة من اجل استقلال السودان وبقائه موحدا، حتى تم توقيع اتفاقية الحكم الذاتي لعام 1953 وما نتج عنها من ترتيبات دستورية انتقالية وانتخابات حرة نزيهة وتحت رقابة داخلية ودولية ودستور انتقالي كفل الحقوق والحريات الأساسية، وتم اعلان استقلال السودان من داخل البرلمان، وكان استقلالا حقيقيا بعيدا عن أي احلاف عسكرية وتكتلات دولية.
    بعد الاستقلال كانت القضية الأساسية استكمال الاستقلال السياسي بالاستقلال الاقتصادي والثقافي، وترسيخ الديمقراطية والتعددية السياسية ومعالجة مشاكل الديمقراطية بالمزيد من الديمقراطية وانجاز التنمية المتوازنة في كل انحاء البلاد، وقيام دولة المواطنة التي تسع الجميع غض النظر عن العرق واللون والعقيدة والفكر السياسي والفلسفي. لكن ذلك لم يتم، ودخلت البلاد في حلقة جهنمية من انقلابات عسكرية وأنظمة ديكتاتورية شمولية اخذت 42 عاما من عمر الاستقلال البالغ 55 عاما. وقد أسهمت تلك الانظمة العسكرية في تكريس قهر الجنوب والتنمية غير المتوازنة ومصادرة الديمقراطية والحقوق الأساسية، وتكريس التنمية الرأسمالية والفوارق الطبقية والتبعية للدول الغربية حتى بلغت ديون السودان حاليا حوالى 34 مليار دولار.
    ووصل التدهور الى ذروته في ظل نظام الانقاذ بعد انقلاب 30 حزيران (يونيو) 1989الذي قطع الطريق امام الحل السلمي الديمقراطي بعد مبادرة الميرغني – قرنق، واشعلها حربا دينية بين أبناء الوطن الواحد والتي امتدت من الجنوب لتشمل دارفور والشرق وجنوب النيل الأزرق وجبال النوبة، وتركت جروحا عميقة لن تندمل بسهولة، كما دمر نظام الانقاذ كل المؤسسات القومية التي كانت ترمز الى وحدة السودان مثل: الخدمة المدنية والقوات النظامية ونظام التعليم الذي كان قوميا في مناهجه ونظمه، وخصخصة وتدمير المؤسسات العريقة التي بناها الشعب السوداني بعرقه مثل: السكة الحديد ومشروع الجزيرة والخطوط الجوية السودانية والنقل الميكانيكي والنقل النهري، والمؤسسات الانتاجية الصناعية وبقية المشاريع الزراعية، اضافة الى خصخصة الخدمات الصحية ، والثراء على حساب الدولة وممتلكاتها التي تم بيعها بأثمان بخسة وخلق فئات رأسمالية اسلاموية دمرت كل المؤسسات الانتاجية الصناعية والزراعية، وباعت أراضي السودان الزراعية، اضافة لتشريد الآلاف من الكفاءات من أعمالهم لأسباب سياسية ونقابية، وتعميق التهميش الديني واللغوي والثقافي وتفتيت النسيج الاجتماعي والحزبي ودمج النقابات والمؤسسات النيابية في جهاز الدولة، والعداء للديمقراطية والحقوق والحريات الأساسية.
    ونتيجة لمقاومة الحركات الشعبية وضغط المجتمع الدولي تم توقيع اتفاقية نيفاشا وبقية الاتفاقات، وكان من المفترض انجاح الفترة الانتقالية وتنفيذ الاتفاقية بإلغاء كل القوانين المقيدة للحريات وتحقيق التحول الديمقراطي الذي يكفل الديمقراطية واستقلال القضاء ومبدأ سيادة حكم القانون وتحقيق قومية الخدمة المدنية والعسكرية، واصدار قرار سياسي لتسوية أوضاع المفصولين تعسفيا ، ورد المظالم ومحاسبة كل الذين ارتكبوا جرائم في حق الوطن، وقيام انتخابات حرة نزيهة من دون تزوير للاحصاء السكاني والسجل الانتخابي كما تم الآن.
    وكان مطلوبا لنجاح فترة الانتقال أن يحس الناس بان الاتفاقية غيرت في حياتهم واسهمت في تحسين احوالهم المعيشية في الشمال والجنوب وتوفير احتياجاتهم الأساسية في التعليم والعلاج والخدمات والسكن... ولكن ما حدث هو العكس، فقد تدهورت أوضاع المواطنين والكادحين في الشمال والجنوب ولم تذهب عائدات البترول التي بلغت مليارات الدولارات الى دعم الزراعة والصناعة وخدمات التعليم والصحة وبقية البنيات الأساسية في الشمال والجنوب، بل لم يتم حتى صرف استحقاقات ومتأخرات مرتبات العاملين كما يتضح من موجة الاضرابات الكثيرة للعاملين في التعليم والصحة وقطاع المياه والسكة الحديد وقطاع البترول، وقد بلغت مليارات الجنيهات.
    وهكذا أيد شعب السودان الاتفاقية التي اوقفت نزف الدم، رغم سلبيات الاتفاقية باعتبارها ثنائية ولم يتم اشراك شعب السودان ممثلا في قواه السياسية ومنظماته المدنية، وخصوصا ان الاتفاقية تناولت قضية أساسية تتعلق بمصير السودان ووحدته، اضافة الى الثغرات الأخرى في الاتفاقية مثل: تقسيم البلاد على أساس ديني ووجود نظامين مصرفيين واقتسام الثروة( عائد البترول 50% للشمال و50% للجنوب) والصراع حول عائدات النفط وعدم الشفافية حولها. فبينما يقول المؤتمر الوطني ان الحركة الشعبية تسلمت 8 مليارت دولار لم تذهب للتنمية، تقول الحركة انها لم تستلم نصيبها كاملا، وهذا من نتائج الخلل في توزيع عائدات البترول، اضافة الى الخلل في اقتسام السلطة في الشمال والجنوب وجبال النوبة وجنوب النيل الأزرق والذي كان على أساس ثنائي تم فيه تهميش القوى السياسية الأخرى وكرّس الصراع بين الشريكين، وهيمنة المؤتمر الوطني في الحكومة المركزية والمجلس الوطني من خلال الأغلبية الميكانيكية وتم اعادة انتاج الشمولية عن طريق تلك المؤسسات، مما يهدد بنسف الاتفاقية والرجوع الى مربع الحرب.
    كل هذا يعني أنه بعد55 سنة استقلالية، ونتيجة سياسات المؤتمر الوطني، تحول السودان الى مستودع للقوات الدولية (10 آلاف) في غياب الديمقراطية والسلام والوحدة والتنمية، ولحساب التدخلات الخارجية والبؤر المسلحة والنزعات الانفصالية. ومن الطبيعي في هذه الحال أن لا تقود الانتخابات (مزورة أو غير مزورة) إلى حلول سحرية.

                  

العنوان الكاتب Date
طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 01:07 AM
  Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 01:12 AM
    Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 01:31 AM
      Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 01:44 AM
        Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 نصر الدين محمد شريف04-14-10, 02:42 AM
          Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 03:31 AM
            Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 03:54 AM
              Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 04:01 AM
                Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 01:50 PM
                  Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 02:06 PM
                    Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 02:14 PM
                      Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 محمدين محمد اسحق04-14-10, 10:19 PM
                        Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-15-10, 03:53 AM
                          Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-15-10, 04:03 AM
                            Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-15-10, 04:48 AM
                              Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-15-10, 03:21 PM
                                Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-15-10, 03:33 PM
                                  Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-17-10, 03:47 AM
                                    Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-17-10, 09:49 PM
                                      Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-18-10, 01:53 AM
                                        Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-18-10, 02:21 AM
                                          Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-19-10, 05:18 AM
                                            Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-19-10, 01:20 PM
                                              Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-19-10, 01:56 PM
                                                Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-21-10, 02:54 AM
                                                  Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-21-10, 03:35 PM
                                                    Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-21-10, 04:02 PM
                                                      Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-22-10, 02:47 AM
                                                        Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-24-10, 03:08 AM
                                                          Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-24-10, 05:31 AM
                                                            Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER05-01-10, 01:40 AM
                                                              Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER05-01-10, 01:47 AM
                                                                Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER05-01-10, 01:55 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de