طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-29-2024, 02:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة مكتبة عادل فليب تعبان المهدي (PLAYER)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-14-2010, 02:06 PM

PLAYER
<aPLAYER
تاريخ التسجيل: 04-23-2002
مجموع المشاركات: 10283

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 (Re: PLAYER)

    رواج نشاطات البيع والشراء وإعداد اللافتات ووسائل النقل
    باعة القماش والخطاطون وأصحاب محلات الحلاقة.. رابحون من الانتخابات السودانية

    فيينا: بثينة عبد الرحمن
    توتر سياسي، وقلق اجتماعي، وزخم، وعدم يقين، كل هذا يعيشه السودانيون بصورة لم يسبق لها مثيل منذ عهود، وذلك خوفا وشفقة على مستقبل البلاد السياسي المرهون على عاتق انتخابات رئاسية، وبرلمانية، قومية وولائية، ليس ذلك فحسب، بل شمالية وأخرى جنوبية...
    في ظل هذا القلق وذاك التوتر ينعدم اليقين ولا يتوفر سوى بعض الارتياح الساذج الذي تعيشه بعض القطاعات التي تفيدها الانتخابات فائدة ذاتية، ولا نعني الفائدة التي ستعود على أتباع الحزب الحاكم ممن ضمنوا العودة إلى مقاعدهم البرلمانية ووزارتهم ومناصبهم، وإنما نعني قطاعات جماهيرية هي بدورها من قطاعات الشعب المسحوقة، التي بسبب هذه الانتخابات حققت بعض المكاسب المالية.
    في مقدمة من كسب بسبب الانتخابات الأسواق التجارية والمحال التي تشهد حالة من الرواج والازدهار بسبب عمليات بيع وشراء ما كانت ستتم لولا العملية الانتخابية، كالرواج الملحوظ لعربات النقل بما في ذلك اللواري، وحتى عربات الكارو، لترحيل الجماهير سواء الموعودة بالنصر الذي أصبح قاب قوسين أو أدنى، أو تلك المصدومة الحزينة التي تشكو الخذلان وفقدان الأمل في أحزاب وعدتها بالتغيير ثم فرت منسحبة من المعركة وكأنها فقاعات صابون وتلاشت! وطبيعي أن تجيء في مقدمة تلك القطاعات التي نعمت بالكثير من الرزق بسبب الانتخابات تجار سوق القماش، ممن شهدت بضاعتهم إقبالا منقطع النظير لاستخدام ملايين الأمتار كلافتات، بعضها يدعو للتصويت والاستعداد للتوجه إلى مراكز الاقتراع، فيما البعض الآخر يعلن المقاطعة ويعضد المفاصلة والتأجيل.
    وفيما حافظ كثيرون على شراء اللون الأبيض التقليدي لقماش لافتاتهم، أو على الأصح وبلُغة الموضة على اللون الـ«أوف وايت»، فإن آخرين من جماعات أكثر حداثة اختارت اللون البرتقالي أو «البرتكاني» بلغة الصغيرات بالذات من مؤيدات جماعة «قرفنا» التي جاهرت ومنذ اللحظة الأولى بمعارضتها لعودة الحزب الحاكم، حزب المؤتمر الوطني، لسدة الحكم مرة أخرى بعد 20 عاما من تاريخ تولي «الإنقاذيون» لمقاليد الأمور في السودان، مستغربة أن يطالبوا بالمزيد.
    لم تختر جماعة «قرفنا» البرتقالي لونا إلا تقربا وأملا في ثورة مسالمة كالثورة التي ابتدرتها شوارع كييف العاصمة الأوكرانية، ومنذ نجاحها انداح هذا اللون عالميا مزيحا ومكتسحا اللون الأحمر الذي عرف بثوريته من قبل، وذلك في محاولات لتأكيد سلمية اللون البرتقالي وأنه لون ثورة دون إراقة دماء.
    يشاطر تجار القماش في انبساطهم وارتياحهم بهذه النعم ومصادر هذا الرزق الموسمي الكثير من الخطاطين ممن أصبحوا كالعملة النادرة لخط مختلف الشعارات ورسم مختلف الرموز، وقد نجحوا في رسم كل ما طلب منهم من رموز وخط وشعارات.
    في معية ركب الخطاطين هذا تنضم زمرة من الترزية والخياطين وبائعي القنا والعصي، بمن فيهم الباعة التقليديون ممن تزخر بهم سوق أم درمان الوطنية، حيث تباع أرقى أنواع العصي من أجود أنواع الأخشاب، بما في ذلك المهوغني والأبنوس، كتلك العصا الشهيرة محليا وعالميا التي عرف بها الرئيس البشير، والتي يحملها ليهز بها ويعرض عرضته الأكثر شهرة، كما تباع كذلك أجود أنواع الجلاليب والعمم والطواقي ومختلف أنواع الأزياء، المحلي منها والمستورد.
    للإمام الصادق المهدي، إمام الأنصار ورئيس حزب الأمة، كذلك عصا يرفعها مرات مكبرا مرددا مقولة الأنصار التاريخية: «الله أكبر ولله الحمد»، وهو يحيي الأتباع والمريدين والأحباب، كما يحلو لهم أن يناديهم، دون هز أو طرب، مكتفيا ببسمة عريضة مع تنوع صارخ في الأزياء من الجلابية الأنصارية ناصعة البياض، المعروفة باسم «على الله»، التي لا دبر لها ولا قبل، بل تلبس كيفما شاء، خصوصا أن على صدرها جيبا وعلى ظهرها جيبا.
    هذا بالإضافة إلى زخيرة أخرى من الأزياء التي يحب الإمام السبعيني أن ينوع بها، كارتدائه أحيانا لصديري مع عراقي وسروال، مشكلا بين مختلف أنواع الطواقي وأغطية الرأس، بينما وعلى عكس الرئيس والإمام نجد رئيس حكومة الجنوب سلفا كير محافظا على البدلة متمسكا بقبعة غربية سوداء تزيد من غموضه وغموض صمته، هذا بينما تابع الكثيرون أزياء مرشح رئاسة الجمهورية السابق ياسر عرمان يوم ظنوا (وبعض الظن إثم) أن ترشيحه لمنصب رئيس الجمهورية قد يكون رمزا لإبقاء السودان موحدا. وكان عرمان قد نوع في أزيائه وملابسه ما بين القميص الأفريقي والبدلة كاملة، إلى الجلابية والعمامة، وحتى جلابية الصوفية الخضراء يوم جلس في حضرتهم وبصحبته أمين عام الحركة الشعبية، باقان أموم، السياسي الصاعد.
    على كل، فقد تنقل الياسر عرمان يوم كان مرشحا من زي إلى آخر، تماما كتنقله ما بين موقف وموقف حتى فجّر قنبلته أو فجرتها حركته الشعبية لحظة أعلنت سحبها له كمرشح لرئاسة الجمهورية، ثم واصلت معلنة انسحابها من الانتخابات في كل السودان الشمالي عدا جبال النوبة والنيل الأزرق.
    لم يقتصر الرزق الذي أصحاب تجار الأقمشة والترزية والخياطين بسبب المعركة الانتخابية السودانية على تنويع الزعامات الرجالية لأزيائها وتغييرها تبعا لأمزجتهم ووفقا لضرورة كل موقف وكل مقام، بل زاد ذلك الرزق وانهمر مدرارا مع زيادة اهتمام القيادات النسائية بالانتخابات، خصوصا الزوجات منهن، لا سيما بعد ظهور السيدة وداد الزوجة الثانية للرئيس البشير بجانبه في التجمعات.
    وللعلم فإن هذا الرزق يتضاعف وسيتضاعف لكون السياسيين السودانيين، خصوصا الإنقاذيين، يطيب لهم أن ينكحوا من النساء مثنى ومثلث ورباع، ومع المنافسة الطبيعية والمعروفة التي تسود العلاقات بين الضرائر وبسبب تعدد الزوجات فإن رزق أولئك التجار والترزية تمدد، خصوصا مع ظهور موضة الثياب التي طبعت عليها الرموز الانتخابية، وفي مقدمتها وأكثرها كثافة جاء رسم الشجرة رمز حزب المؤتمر الوطني ومرشحه لرئاسة الجمهورية الرئيس عمر حسن أحمد البشير، إذ تبارت القيادات النسائية «المتمكنة» في رسم ثيابهن بشجرة خضراء وارفة، ليس ذلك فحسب، بل إن مستلزمات الأناقة الإسلامية زادت من ذاك الرزق بما تتطلبه بالجديد من الفساتين الطويلة ذات الأكمام الطويلة والإيشاربات لغطاء الرأس، وبالطبع فإنهن لا يغفلن بقية مكملات الزينة من إكسسوار وأحذية وشنط يد... (وليسهل على القارئ تصور مقدار ما تصرفه السودانية «القادرة ماديا» على جواهرها ومظهرها ننصح بالعودة إلى الحوار الذي أجرته «الشرق الأوسط» مع الدكتورة فاطمة عبد المحمود، المرأة الوحيدة المرشحة لرئاسة الجمهورية، التي أكدت أنها مولت حملتها الانتخابية من عائد ما باعته من جواهرها وصيغتها التي كانت بالصناديق كما وصفتها).
    في سياق آخر لكم أن تتخيلوا كيف انعكست ظلال المعركة الانتخابية على الأزياء والصرف عليها، لا سيما الأنواع الأفريقية التي انتشرت بانتشار القيادات الجنوبية، والتي تمتاز بألوانها الصارخة الفاقعة ورسوماتها الواضحة، فانداحت بمختلف التفصيلات من البوبو النيجيري إلى القميص الكنغولي. وتشير تقارير إلى أن التجار بالأسواق الشعبية وبالتحديد في سوقي ليبيا بأم درمان والسوق الشعبية بالخرطوم قد كثفوا من طلبياتهم لهذه الأنواع، فيما ازداد عدد ماكينات الترزية الموزعة بين الفرندات للتفصيل سريعا بصورة لم تشهدها تلك الأسواق حتى أيام الأعياد.
    هذا، ولا يفوتنا أن نتوقع أن تشهد الأيام القادمة ظهور تقليعات تفصيلات نسائية لأزياء تتكون من جزأين ولونين متضادين تماما يطلقون عليها أسماء مثل «فصلونا» و«خذلونا»، وذلك تحسبا من انفصال الجنوب عن الشمال. ونذكر أن أزياء شبيهة كانت قد ظهرت في نطاق محدود إبان فترة التشدد الديني لحكومة الإنقاذ يوم كان شعارها السائد «هي لله... هي لله... لا للسلطة أو للجاه»، فلبست بعض العلمانيات أزياء كتلك أطلقن عليها «فصل الدين عن الدولة»، وأخرى سمينها «المنشية والقصر»، وذلك عندما احتدم الخلاف إلى شقاق وفصال بين الرئيس البشير والشيخ الترابي عراب الإنقاذ.
    من جانبها لم تتخلف صوالين تصفيف الشعر ومحال الكوافير عن المعركة، فواكبت بواجهتيها الرسمية والشعبية ما ساعد في ازدهار وانتشار أنواع معينة من التسريحات وفنون تجميل وتصفيف الشعر اعتمادا على المشاط الأفريقي، فعادت كموضة أنواع مشاط تجمع الشعر كله للخلف يطلقون عليها اسم «السودان قفل»، كما عاود تصميم آخر كان اسمه في الماضي «بوب مارلي» أصبحوا اليوم يطلقون عليه اسم «زغاوة» إشارة إلى هيئة بعض قادة المتمردين من إقليم دارفور ممن ظهروا عند التوقيع على اتفاقات السلام بالدوحة وشعورهم ممشطة في مظهر لم يعرف مطلقا عن سياسيين سودانيين، هذا رغم أن بعض الساسة السودانيين قد اشتهروا بالأناقة ومجاراة عصرهم في الزينة، ونذكر منهم محمد أحمد محجوب، ومبارك زروق، والدكتور منصور خالد، ممن صار اهتمامهم بمظهرهم وحسن اختيارهم لأزيائهم مضرب مثل تتناقله الأجيال.
    عودا لآخر تقليعة من تقاليع تسريحات الشعر التي واكبت الحملات الانتخابية، نجد أن أبلغها تلك التي يجمع فيها شعر الرأس ويشذب كأجزاء داخل مربعات بحيث يربط جذع كل مجموعة برباط ملون ثم تطلق الأطراف منكوشة مشوشة. أطلق على هذه التقليعة اسم «تحالف جوبا»، وذلك في كناية ساخرة ومعبرة عن اختلاف أحزاب المعارضة رغم التحالف الذي ربط بينها في اجتماع عقدته بمدينة جوبا عاصمة الجنوب، ثم عادت قيادات الأحزاب إلى الخرطوم وانفرط جمعها فلم تقف بصلابة على رأي موحد يهديها للدفع باسم واحد يمثلهم جميعا كمرشح رئاسي. وما ذلك إلا بسبب الطمع والشراهة السياسية والرؤية الشخصية الضيقة للتقليدي منهم والجديد على حد سواء.
    في سياق موازٍ لم تخرج الحنانات من هذا المولد الانتخابي دون حمص، إذ تتكالب عليهن هذه الأيام القيادات النسائية السياسية تكالبا لا حدود له. فنقش الحناء أضحى جزءا من المعركة لدرجة أن الحفاظ والاهتمام بمواعيد الحنانة أصبح في أهمية الحفاظ على حضور الاجتماعات والندوات والمشاركة في البرامج التلفزيونية.
    وفي حديث تليفوني لـ«الشرق الأوسط» مع شابة من الخرطوم وصفت نفسها بمناضلة من أجل الحفاظ على السودان وطنا واحدا، أشارت إلى سرورها بأن حماسها لياسر عرمان قادها إلى نقش صورته على كفها مستخدمة الحناء فقط وليس نقشا على طريقة التاتو، وإلا فإنها كانت ستعيش ورطة وندما بعد انسحابه الذي دمر طموحها وأحلامها في سودان جديد. مشيرة إلى أنها تعمل وبجهد واضح لإزالة الرسم بكل الطرق المعروفة للخلاص من نقش الحناء غير المرغوب فيه! بقي أن نقول إن محلات الأكل والمشروبات هي وبكل المقاييس الكاسب الأول من العملية الانتخابات، فالجماهير أضحت تأكل دون أن تشبع، وتشرب دون أن ترتوي... وللأسف.
                  

العنوان الكاتب Date
طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 01:07 AM
  Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 01:12 AM
    Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 01:31 AM
      Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 01:44 AM
        Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 نصر الدين محمد شريف04-14-10, 02:42 AM
          Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 03:31 AM
            Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 03:54 AM
              Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 04:01 AM
                Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 01:50 PM
                  Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 02:06 PM
                    Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-14-10, 02:14 PM
                      Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 محمدين محمد اسحق04-14-10, 10:19 PM
                        Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-15-10, 03:53 AM
                          Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-15-10, 04:03 AM
                            Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-15-10, 04:48 AM
                              Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-15-10, 03:21 PM
                                Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-15-10, 03:33 PM
                                  Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-17-10, 03:47 AM
                                    Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-17-10, 09:49 PM
                                      Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-18-10, 01:53 AM
                                        Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-18-10, 02:21 AM
                                          Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-19-10, 05:18 AM
                                            Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-19-10, 01:20 PM
                                              Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-19-10, 01:56 PM
                                                Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-21-10, 02:54 AM
                                                  Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-21-10, 03:35 PM
                                                    Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-21-10, 04:02 PM
                                                      Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-22-10, 02:47 AM
                                                        Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-24-10, 03:08 AM
                                                          Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER04-24-10, 05:31 AM
                                                            Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER05-01-10, 01:40 AM
                                                              Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER05-01-10, 01:47 AM
                                                                Re: طرائف وغرائب الأنتخابات السودانية2010 PLAYER05-01-10, 01:55 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de