وجهة نظر: يجب منع السودانين فى العمل فى السواقه والطباخة وخدم البيوت لدى العرب.

Quote: فى فيلا كبيرة ب (...) صاحبها رجل راقى سنة حوالى 50 سنة لدية زوجة و بنتان فى عمر ال13 و ال20 ....لديهم خادمة من السودان تبلغ من العمر 37 سنة,كانت تعمل لديهم بذمة و اخلاص حتى طلبت سيدة المنزل منها ان تذهب و تشترى خضار و بقالة و فاكهة,نزلت الخادمة غير راضية عن طلب سيدتها و لاول مرة....اعطتها سيدتها 20 جنيها فى يدها لشراء الطلبات , فاشترت الطلبات و بالمال المتبقى ذهبت و اتصلت برقم فيلا سيدها و ابلغت عن حادث ماتت فية تلك الخادمة ثم جرت الخادمة امام سيارة نقل اسمنت و و قفت فاطاحت بها السيارة بعيدا و كسرت يدها و رجلها اليسرى....جاء سيد المنزل مع زوجتة تاركا ابنتية وحيداتان بالمنزل و تكلف ثمن علاج الخادمة,و عندما رجعوا المنزل فى حوالى الساعة ال1 صباحا استيقظت الخادمة و دخلت غرفة "الذهب" كما يدعوها افراد عائلة سيد الخادمة....توقعت الخادمة ان تجد اكثر من 1000 جنية و لكنها و جدتهم و لا غير,استيقظت الطفلة الصغيرة و فزعت من مظهر الخادمة فى الليل فصرخت فمسكت الخادمة فمها و كتمت انفاسها و ضربتها فى بطنها فماتت الطفلة فى الحال و يدها كانت مغطاة بالدماء من فم الفتاة البالغة من العمر13 عاما جرت الخادمة و كسرت الباب بزهرية غالية الثمن و خرجت من فتحات الزجاج التى كسرتة و راى الجيران كل ما حدث .... و بالاخص الجزء التى جرت فية الخادمة هاربة من المنزل مسرعة لاى مكن صعب ان يجدها احد فية و بالطبع شعرت الام بشى ما (سيدة المنزل) فقامت للاطمئنان على اسرتها ففزغت عندما وجدت ابنتها ملقاة على باب غرفتها فصرخت بطريقة هيستيرية و جرت لغرفة زوجها تيقظة بطريقة امرضتة بمرض الصرع .... فاستيقظ و صرخ هو الاخر و راح يضرب على جسم ابنتة بقدمة فاتصل الجيران بالشرطة على الفور فعالجوا الامر ووجدوا الخادمة و اصابت الام بالعمى و الابنى الكبرى هى الناجية الوحيدة من هذا الحادث المروع الذى اذى حياة كل اسرتها.