شكراً لك .. وليتك كنت معنا أمس في قاعة فندق القصر الأبيض حيث كنا في حضرة الأستاذ الأديب كمال الجزولي وهو يحمل مبضع الجراح السياسي والمفكر الألمعي والأديب الأريب حيث تناول الوضع والمأزق الذي آل إليه السودان وكل الاحتمالات المجهولة والقادمة من رحم الغيب في أن يكون هذا الوطن أو لا يكون .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة