صفقة خليل والبشير: فاتحة سلام أم مدخل لاستمرار الحرب ؟؟

Quote: المادة (1) اعلان وقف اطلاق النار والشروع في في المفاوضات فورا من اجل الاتفاق علي تطبيقه

Quote: المادة (2) اصدار عفو عام بحق اعضاء حركة العدل والمساواة السودانية ,المدنيين والعسكريين واطلاق سراح سجناء الحرب والمحكوميين من كلا الجانبين بعد التوقيع النهائي علي هذا الاتفاق

Quote: المادة(3) مشاركة حركة العدل والمساواةفي السلطة علي كافة مستويات الحكم وفقا لكيفية الاتفاق عليها بين الجانبين

(عدل بواسطة Abdel Aati on 02-26-2010, 00:15 AM)

Quote: المادة (4) تتحول حركة العدل والمساواة السودانية الي حزب سياسي فور التوقيع علي اتفاق السلام الشامل والنهائي

Quote: المادة(5) ادماج قوات حركة العدل والمساواة السودانية في القوات المسلحة وقوات الامن والشرطة الموحدة ,وفقا لما يتفق عليةالطرفان ويسبق هذا الاجراء تجميع وتدريب هذه القوات في مواقع وفقا لآلية وكيفية يتفق عليها الجانبان

Quote: المادة (6) تتحمل حكومة السودان كافة النفقات اللازمة لقوات حركة العدل والمساواة السودانية اثناء فترة التجميع والتدريب

Quote: المادة (7) يعاد الي الخدمة كل اعضاء حركة العدل والمساواةالسودانية العسكريين الفصولين والمدنيين عن الخدمة ويتم الحاقهم برصفائهم بالكيفية التي يتفق عليها الطرفان.

Quote: المادة (8) تلتزم حكومة السودان بتعويض النازحين واللاجئين,وكافة المتضررين بسبب النزاع في دارفور تعويضا عادلا ,كما تلتزم حكومة السودان بضمان حق العودة الطوعية للنازحين واللاجئين الي مناطقهم الاصلية ,وانشاء مؤسسات خدمية وبنية تحتية لضمان حياة كريمة لهم.

Quote: المادة(9) يخضع موضوع اعادة التنظيم الاداري في دارفور لمفاوضات بين الجانبين للوصول الي الاتفاق النهائي

Quote: المادة(10) يخضع موضوع تقاسم السلطة والثروة للمفاوضات بين الطرفين للوصول الي الاتفاق النهائي ,وكذا قضايا الارض والحواكير , واي قضايا اخري لتحقيق السلام يراها الطرفان ضرورية لاكمال موضوعات اتفاق السلام الشامل

Quote: المادة (11) ينبني تطبيق هذا الاتفاق بين الطرفين علي حسن النوايا وعلي اساس تضامن وشراكة سياسية وفق مبادئ وقضايا وطنية توحدبين الطرفين

Quote: المادة 12 يتم اعداد الاتفاق النهائي والبرتكولات الاضافيه المنفذه له والتفاوض عليها وتوقيعها في الدوحة قبل الخامس عشر من مارس 2010

Quote: الترابي يقترح تأجيل الانتخابات وتكوين حكومة انتقالية.. لا تطيح برأس الدولة قال إن ما قامت به حركة العدل «ثورة للتغيير».. وليس لمكاسب شخصية الخميـس 11 ربيـع الاول 1431 هـ 25 فبراير 2010 العدد 11412 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: أخبــــــار الخرطوم: «الشرق الأوسط» أعلن الدكتور حسن الترابي، الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي، ترحيبه باتفاق الدوحة الإطاري بين الحكومة السودانية وحركة العدل والمساواة في الإقليم، الذي يمهد لمفاوضات لتحقيق السلام في دارفور، ووصفه بأنه يحمل «وعودا وبشائر»، ورجا أن تسفر المفاوضات المرتقبة بين الطرفين بشأن الأزمة عن تسوية شاملة كاملة للأزمة في الإقليم المضطرب. وقدم الترابي، في مؤتمر صحافي في الخرطوم أمس خصصه لاتفاق الدوحة، رجاء للحركات المسلحة الأخرى في الإقليم بأن تشارك في المفاوضات المرتقبة مشاركة كاملة. وشكر دولة قطر الوسيطة في مفاوضات سلام دارفور لما تقدمه من عون لسلام دارفور، وشمل الترابي بالشكر كلا من: تشاد وإريتريا والاتحاد الأفريقي، وجهات عربية وأفريقية أخرى تعاطفت مع قضية دارفور نحو العلاج. وطرح الترابي مقترحا بتكوين حكومة انتقالية تتكون من عناصر مستقلة لإدارة شؤون البلاد خلال الفترة المقبلة، حيث تجرى الانتخابات في أبريل (نيسان) المقبل. وردا على سؤال حول موقف الرئيس، عمر البشير، من الحكومة المقترحة من جانبه، قال الترابي، إن «تكوينها لا يشترط الإطاحة برأس الدولة». وانتهز الترابي المؤتمر الصحافي، وحمّل مجددا حكومة البشير مسؤولية الأوضاع في دارفور، ووصف ما حدث في الإقليم بأنه «تقتيل فاحش في حق أهل دارفور»، كما وصف حكومة الخرطوم بأنها «قامت على الاستبداد واحتكار السلطات والمال». وتتهم حكومة الرئيس البشير، الترابي بدعم حركة العدل والمساواة، بل يرى مسؤولون في الخرطوم أن الحركة من صنع الترابي، وينفي الترابي الاتهام، غير أنه يؤيد الإجراءات الدولية بشأن جرائم الحرب في دارفور. وتعرض الترابي للاعتقال أكثر من مرة، بسبب تصريحات لها صلة بالأوضاع في دارفور. ويرى الترابي أنه في حال التوصل إلى اتفاق السلام لتسوية الأزمة في دارفور، فإن ذلك يقتضي تأجيل كل الانتخابات «لا في دارفور فقط، لأنه لا معنى لرئاسة جمهورية، ولا نواب في مجلس وطني يمثل أهل الشرق من دون أهل دارفور... ولا يشاركون في نظام سياسي، ولا يشاركون بحرية واسعة في الرأي العام». وردا على سؤال، قال الترابي، إنه ليس من المؤكد أن ترضى الحركة الشعبية بمقترح لتأجيل الانتخابات، غير أنه أضاف «قد توافق الحركة على تأجيل الانتخابات، ولكن هل ستوافق على تأجيل الاستفتاء الخاص بتقرير مصير السودان، خاصة أن هناك نزعة انفصالية واضحة». ونفى الترابي في رد على سؤال أن يكون الاتصال الذي أجراه زعيم حركة العدل والمساواة، الدكتور خليل إبراهيم، بعد توقيع اتفاق الدوحة مع الصادق المهدي، رئيس حزب الأمة، بدلا من الاتصال به (الترابي)، يهدف إلى درء شبهة العلاقة بين حزبه (المؤتمر الشعبي) والعدل والمساواة، وقال «لم أستغرب اتصال خليل إبراهيم بالصادق المهدي، خاصة أن لحزب الأمة ولاءات قديمة في دارفور»، ونفى وجود صلة بين حزبه وحركة العدل والمساواة، وقال «لا أحتاج إلى أن أتبرأ من اتهامات غير حقيقية». وفي سياق حديثه عن دواعي تأجيل الانتخابات، قال الترابي «لا يمكن أن تعطى حركة العدل والمساواة من بعد شيئا من المكافآت الشخصية»، وأضاف «هم ما قاوموا وما قاتلوا من أجل مغانم خاصة حتى يرضوا منها بمكاسب شخصية، كما جرى في بعض الوفاقات الإقليمية في السودان»، في إشارة إلى اتفاقيتي أبوجا، بين الحكومة وحركة تحرير السودان، بزعامة كبير مساعدي الرئيس مني أركو مناوي، واتفاق الشرق بين الحكومة وجبهة الشرق، بزعامة موسى محمد أحمد، مساعد الرئيس. واعتبر الترابي أن عناصر حركة العدل والمساواة «قاموا بثورة لصالح كل الوطن، والقيام بمنهج جديد للتوازن والتعادل الفيدرالي ومعالجة كل عقابيل الأزمات». وقلل الترابي في رده على أسئلة الصحافيين من اتهام وجهه إليه صراحة على عثمان محمد طه، نائب الرئيس السوداني في تصريحات له أخيرا خلال زيارة له إلى القاهرة، بأنه هو من أشعل الحرب في دارفور، وقال «ربما هناك ظروف أملت هذه التصريحات»، قبل أن يقول إنه «لا يريد أن يرد على أشخاص»، ومضى «لقد اعتذروا بأن الحديث قد نقل انتقاء». واستبعد الترابي، وهو يرد على أسئلة الصحافيين أن يكون اتفاق الدوحة الإطاري سيؤثر في قرار المحكمة الجنائية الدولية ضد الرئيس البشير، بشأن جرائم الحرب في دارفور، وقال «لا توجد حصانة في المحكمة»، غير أنه قال «ربما رأت بعض الدول الكبرى في مجلس الأمن تأجيل القضية لمدة عام، أو نحو ذلك، في حال تحسن الحريات وتحقيق التحول الديمقراطي وانتهاء الأزمة في دارفور»، وأضاف «أما المجال الآخر في هذه القضية، فهو أن يذهب المتهم (يقصد البشير) إلى المحكمة، ويخرج بريئا»، وشدد: ولكن «لا توجد حصانة».

Quote: شكرا لكم علي هذه الإضاحة ، إننا نتابع ما يجري ولا أجزم أن أسابق الآوان لكن ما يجري الأن يوضح النتيجة أنا أكتب من وجهة نظري الشخصية وليس من وجهة نظر أو رأي الحزب وذلك من خلال المتابعة فيما يجري حاليا بين المفاوضين وأماكن المفاوضات ما بين أنجمينا والدوحة وكذلك الوقت الذي يتم فيه توقيع هذا الإتفاق ، بالإضافة إلي خلفية البشير وخليل (يمكن أن تقول أنهم مختلفين لكنهم من مدرسة واحدة والإخوان مهما إختلفو البيت بيجمعهم) يمكن أن أدعي بأن ما يجري في الدوحة(إتفاق الدوحة) لن يبقي وسيلة لوقف الصراع المسلح والقتل المستمر في دارفور ، نعم حسب ما قال الأخ أحمد نحن نرحب بأي حل وإن كان جزئي يوقف قتل الناس ولو شخص واحد ، أخي أحمد لماذا لا يتم وقف كل هذه العدائيات من قتل وتشريد في آن واحد بعد الوقت الطويل الذي إنتظرناه ولا وزلنا ننتظر لنري السلام والحرية يسريان في دارفور إن إتفاق الدوحة عبارة عن واجهة ثانية لأبوجا خاصة عندما يتعلق الأمر بإعطاء مناصب وتعويض للمتضررين و....و....وما إلي ذلك ولمذا إعطاء مناصب ،ألا ليس من حق أي شخص مقاتل أو مدني أن ينال منصب أو وظيفة كحق من حقوقه ، وهل تري إن هذه هي نفس البنود التي وقع عليها أخونا مناوي وحصل من خلالها علي إهانة في كل النواحي وبإعتباره شخص في منصب دستوري لا يعلم ماذا يجري وأين سيتجه وابسط مثال لضعفه وفشله قضية مجانية التعليم العالي لطلاب دارفور لمدة خمسة سنوات ، ماذا وجد هؤلاء الطلاب غير المعاناة إذ أن يُسمح لك كطالب بحضور المحاضرات والإمتحانات بعد جدل وصراع ومن ثم يمنع لك شهادتك بعد التخرج أو يحجب لك نتيجة الإمتحان بسبب أن عليك متأخرات لعدد من السنين مُطالب بها أخي إن الإهانة لأهل دارفور مستمرة ولم تأتي إلا من خلا أباءهم وبهم وإذا كانت هذه رغبة خليل في أن يوقع إتفاق في هذا الوقت بالذات وخاصة مع قرب وقت الإنتخابات مما يوضح لنا أنه يتخلي عن مطالبه ومطالب أهل دارفور الذين قتلو وشردو بسبب الصراع بين الحركات وحكومة الظلم والإهانة ، كما أن هنالك حديث يجري حول محاولة حركة العدل والمساواة في إقصاء الحركات الأخري التي إنشقت منها وتنوي التحالف معها وليس الإنضمام إليها في توقيع الإتفاق ، وبعد الحديث أن أن هنالك صفقة ستجري بين خليل والمؤتمر الوطني بعد توقيع إتفاق وقف إطلاق في أنجمينا ، وهذه الخلافات بين خليل وهؤلاء الراغبين في التحالف منذ الآن ستبقي في المستقبل صراع جديد إضافة الي صراعات تنفيذ الإتفاقيات بعد توقيعها بين المؤتمر الوطني والحركات المسلحة إبتداء من الحركة الشعبية وجماعة الشرق وإتفاق مناوي وكل من وقع إتفاق مهع هذه الفئة ، المؤتمر الوطني يجيد بخبرة عالية اللعبة السياسية ولعبة سياسة اليد الطويلة والنفس الطويل ، فخبرته تأهله لعمل ما هو مستحيل ولا يجيدون هؤلاء تلك اللعبة مما يبقو ضحيتها كما لا يتعلمون من دروس غيرهم وكيف ستضمن إتفاقية الدوحة محاسبة مجرمي الحرب كما يقول الأخ أحمد خاطر ، أظن أن تكرار الأشياء ليس من صالح أهلنا المتضررين وسوف يوقع خليل اليوم ولن يحصل سوي إلي خلافات السلطة بينه وتابعيه بالإضافة الي الصراع مع الحركات التي توحدت ويصبح ضحية هذا الإتفاق أهل دارفور مرة ثانية وثالثة ورابعة، كما لا إستبعد أن يأتي بعد ذلك عبدالواحد ويوقع أيضا للحصول علي السلطة والثروة وتزيد معاناة أهلي أيضا مادام الأمر إصبح ثقافة (أوقِّع وأحصل علي منصب أتعيش منه ولا يدرون أن ذلك لم يخدمهم ولن يخدم مصالحهم ناهيك عن مصالح المتضررين) ، إننا مع السلام ووقف القتال والعدائيات لكن بالصورة التي يمكن أن تؤسس وتبني سلام مستدام وتعود لأهل أهل دارفور ممتلكاتهم وليس إتفاق المصالح الخاصة ولعبتها كما ننادي بالعدالة قبل السلام ، لن ينفع سلام قبل العدالة لأن مادام المجرمين أحرار يسيرون بقدميهم بل يضحكون ويرتكبون زيادة لجرائمهم فإن المشوار طويل وأطول

Quote: .. ......ليس هناك شخص عاقل يؤيد الحروب والدماروالقتل والتهميش وإهدارالموارد البشرية والمادية وإثارةالنعرات الجهوية والعرقية ثانيا لايملك أي شخص حق أصدار صكوك الوطنية أو نزعها لمجردإختلاف الرؤي والأنقاذليست البوصلة التي تحدد لناتجاه مسار الوطنية( إن حاربت يصبح الحديث عن السلام خيانة وإن دخلت في هدنة جزئية يصبح الحديث عن الحل الشامل ومعالجة جذور المشكلة خيانة !! ) فالانقاذ أخر من يتحدث عن الوطنية أو المزائدة علي مواقف الناس أو وطنيتهم لإنهاهي من فرط في التراب والسيادة ومزق النسيج الأجتماعي للبلاد!!ثالثا مطالب الجماعة المسلحة تم التعبير عنها سلميا فيما سمي بالكتاب الأسودويومها كان البشير يقول أنه لايحترم أو يتفاوض الا مع من يحمل االسلاح - تخيل هذاتصريح لرئس دولة- ليعود بعد الدمار والخراب ليبصم علي بعضا مما كان يرفضه سلما!!رابعا علي المؤتمر الوطني أن يستجيب لصوت العقل ويعمل للجلوس مع الاخريين للوصول لحل شامل وعادل للمشكل السوداني بدلا من التجزئية والحلول بالقطاعي وتكرار إتفاقية1996 -مشار ولاما كول ومناوي لاحقا- لذا يجب الجلوس مع كل الفصائل والقوي السياسية المؤثرة للوصول لمداخل للحلول وقبل ذلك يجب الارتهان للمدنين والعزل والنازحين وحل المظالم فحملةالسلاح لايعبرون عن كل الغلابة والغبش ونظام تقسيم الكيكة علي المستوي الرأسي لا يشكل حلا جذريا للازمة خامسا يجب أن يكون الهدف من أي تسوية هو الأجندة الوطنية لا ا لمكاسب الحزبية والدعاية الأنتخابية وإتباع سياسة فرق تسد!! ......... سادسا مرحبا بكل خطوة جادة توقف نزيف الدماء وتكرس لحل شامل وعادل وذلك بعيدا عن سياسة التخدير والتعا مل السطحي مع الاحداث والفرقعات الإعلامية....... ..........

Quote: خلاف الاسلاميين احرق دارفور ووفاقهم سيقضى على ما تبقى منها

(عدل بواسطة كمال عباس on 02-26-2010, 01:41 AM)
(عدل بواسطة كمال عباس on 02-26-2010, 03:47 AM)

Quote: إن الحركات الموجودة في الدوحة عبارة عن أعضاء مجتمع مدني ليس لها وجود في الأرض ولن نحاور معهم ، إذا الحكومة تريد الحوار معهم فعليها أن تحاور معهم في أي بلد آخر وأن مفاوضاتهم التي يعقدونها في غرفة أخري بجوارنا أي مفاوضات أخري غير مرغوبة ونحن لن لا نقبل أكثر من ملف في وقت واحد أو توقيع إتفاق آخر إما نحن إما هم .

Quote: إن الحركات الموجودة في الدوحة عبارة عن أعضاء مجتمع مدني ليس لها وجود في الأرض ولن نحاور معهم ، إذا الحكومة تريد الحوار معهم فعليها أن تحاور معهم في أي بلد آخر وأن مفاوضاتهم التي يعقدونها في غرفة أخري بجوارنا أي مفاوضات أخري غير مرغوبة ونحن لن لا نقبل أكثر من ملف في وقت واحد أو توقيع إتفاق آخر إما نحن إما هم

Quote: فاتحة سلام أم مدخل لاستمرار الحرب ؟؟

(عدل بواسطة كمال عباس on 02-26-2010, 07:54 PM)

Quote: الاخوان كمال وابراهيم موضوع كلام البشير (لن نفاوض الا من يحمل السلاح) ملينا منه طيب التجمع ما حمل السلاح في الشرق لماذا لم يتم التفاوض معه؟

(عدل بواسطة كمال عباس on 02-26-2010, 10:38 PM)

Quote: الواقع أن كلامك هذا ينافي الواقع تماما - فالحكومة فاوضت التجمع ووقعت معه إتفاق القاهرة ومنح %14 من السلطة التنفيذية والتشريعية !

Quote: أنت كما عادل لم تقرأوا بنود الاتفاق على أنه ثنائي ولم يتم في الدوحة أو انجمينا بالرغم من اشاراتكم لذلك

Quote: طيب التجمع ما حمل السلاح في الشرق لماذا لم يتم التفاوض معه؟

Quote: تحليلك يا عادل بخصوص توحد الاسلاميين يبدو صحيحاً وقريباً أتوقع نداء من بعض الحادبين المحايدين بتوحد (أهل القبلة)

Quote: وتأمل معي ومارس الدهشة لتقع في شبهة من القائل ؟أهو خليل الذي ظل محتضناً ثورة وقضية شعب راح منه ضحايا مابين قتيل وجريح ومشرد ،ام انهم القتلة ؟؟؟يبدو ان البشير مازال عند كلمته لن نحاور ولن نعترف الا بمن يحمل السلاح ولكن هل خليل نفسه ملتزم بهذا النص (الشريف)000ان هذه تسوية سياسية كما وصفتها بين الاسلامين000الاتفاق لم يذكر اي سطر عن العدالة لشعب دارفور ومحاكمة الجناة والقتلة ، وهم (اعني ناس العدل المساوة) ظلو يلوحون بالعدالة حتي وان استدعت جرجرة قياداتهم ، فهل هذه صفقة اخري لحماية الحليف القديم الجديد ؟؟؟ حتي إن افترضنا صحة ماقاله عن المقصئين بانهم فعلاً مدنين وليست لهم وجود علي مستوي الارض القتالية ، هل يصح ابعادهم ؟؟؟هذه الجزئية تعريه فعلياً اذ كيف يعقل ان تكون حركة مسلحة وثورية تقوم لحماية عضويتها من العسكرين دون وضع اي اولوية للمدنين ؟؟؟؟وكيف تتبني مقاصد المدنين والمشردين في المنافي والمعسكرات ؟؟؟؟اليس هم اصحاب قضية ؟؟؟؟؟؟؟ام ان مقولة الانقاذ اصبحت مقدسة لسيادته لا حوار ولا سلام الا مع من يحمل السلاح؟

Quote: قال أمين حسن عمر، رئيس وفد الحكومة المفاوض بالدوحة، إن تأجيل الانتخابات ليس واردا في مداولات التفاوض، وقال أبلغنا الوساطة بعدم التأجيل، لكونه لا يدخل في سلطة الحكومة، خاصة من النواحي «الدستورية القانونية»، وقال للإذاعة السودانية، إن الحكومة ليس لها السلطة، بموجب الدستور، في الحديث عن تأجيل موعد الانتخابات الذي حدده الدستور. وأضاف أن السلطة فيه معطاة للمفوضية القومية للانتخابات، من خلال شروط ذكرها قانون الانتخابات، ومضى قائلا: «لا أعتقد أن هنالك مبررا لتأجيل العملية»، ثم قال: «لسنا بكتاب ولا شعراء» لنناقش فكرة التأجيل

Quote: قفزاً لاجابة تساؤل عنوان البوست: إذا تم الاتفاق النهائي ،وغالباً سيتم، ستكون 90% من مشاكل الحرب في دارفور قد انتهت ستكون هناك مناوشات جانبية وسيتم حسمها(سياسياً/عسكرياً) من خلال دعم طرفي الاتفاق لبعضهما البعض

Quote: كلامك دهـ يا كمال لن تقول به في مقام آخر ولو رجعنا لإرشيفك سنجد ما يخالفه كلنا نعلم أن التجمع لم ينل شيء وخرج خالي الوفاض من نيفاشا التجمع قُبِر بعد أن استنفذ اغراضه (ميثاق أسمرا) محاولة انعاشه في جوبا باءت بالفشل وستظل الحركة تنفض عنه الغبار عندما تحتاج اليه فقط هذا الاتفاق سيفركش ما بقي من تجمع جوبا المؤتمر الشعبي وحتى الاتحادي لن يستمرا

Quote: .........نعم الحصة المعنية في رأي رمزية وأن النصيب الاكبر ذهب لحملة السلاح الوطني والحركة الشعبية وأن الحصة لاتعبر عن أوزان أحزاب المعارضة ولاتؤثر في مجري القرار في أجهزة الدولة الخ ولكن هذا لايخرج عن رأي ورؤية شخصية لاتحجب حقيقة وجود تفاوض وأتفاق بين الحكومة وأحزاب التجمع.......!!

Quote: هل وافق التجمع الديمقراطي على هذه النسبة وبناءاً عليه قرر وضع السلاح والعودة الى رحاب الوطن؟أم أن هذه النسبة قررتها الحكومة "منفردة" وقالت للتجمع "خذها أو أرفضها"؟

Quote: تذكر فقط أننا خلافنا كان في إنكارك أن الحكومة قد فاوضت التجمع وقد أثبتنا أنها فاوضت التجمع وعقدت معه إتفاق القاهرة وذلك غض النظر نسبة المشاركة!!

Quote: انتبهوا للهجة الشفيع الخطيره

Quote: في الوقت الذي لم يجف فيه حبر التوقيع بين خليل ابراهيم وعمر البشير سال الدم في جيل مرة في هجوم استخدمت فيه الدبابات والمدرعات وطائرات الميج والانتنوف والمروحيات واسفر عن تهجير وتشريد 100 الف مواطن ..

(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 03-01-2010, 00:27 AM)

Quote: ......... Could you please provide the link to the articles of the Doha Agreement you mentioned above,.............. ............

Quote: للأسف ليست هذه بشائر كان ينتظرها المدنيون العزل بدارفور من هذا الإتفاق.