علي عثمان، الترابي، خليل ابراهيم.. هل من رابط؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 12:29 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-25-2010, 09:12 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
علي عثمان، الترابي، خليل ابراهيم.. هل من رابط؟

    الاقتباس ادناه من سودانايل دوت كوم

    Quote: أعلن الدكتور حسن الترابي، الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي، ترحيبه باتفاق الدوحة الإطاري بين الحكومة السودانية وحركة العدل والمساواة في الإقليم، الذي يمهد لمفاوضات لتحقيق السلام في دارفور، ووصفه بأنه يحمل «وعودا وبشائر»، ورجا أن تسفر المفاوضات المرتقبة بين الطرفين بشأن الأزمة عن تسوية شاملة كاملة للأزمة في الإقليم المضطرب. وقدم الترابي، في مؤتمر صحافي في الخرطوم أمس خصصه لاتفاق الدوحة، رجاء للحركات المسلحة الأخرى في الإقليم بأن تشارك في المفاوضات المرتقبة مشاركة كاملة. وشكر دولة قطر الوسيطة في مفاوضات سلام دارفور لما تقدمه من عون لسلام دارفور، وشمل الترابي بالشكر كلا من: تشاد وإريتريا والاتحاد الأفريقي، وجهات عربية وأفريقية أخرى تعاطفت مع قضية دارفور نحو العلاج.



    وطرح الترابي مقترحا بتكوين حكومة انتقالية تتكون من عناصر مستقلة لإدارة شؤون البلاد خلال الفترة المقبلة، حيث تجرى الانتخابات في أبريل (نيسان) المقبل. وردا على سؤال حول موقف الرئيس، عمر البشير، من الحكومة المقترحة من جانبه، قال الترابي، إن «تكوينها لا يشترط الإطاحة برأس الدولة». وانتهز الترابي المؤتمر الصحافي، وحمّل مجددا حكومة البشير مسؤولية الأوضاع في دارفور، ووصف ما حدث في الإقليم بأنه «تقتيل فاحش في حق أهل دارفور»، كما وصف حكومة الخرطوم بأنها «قامت على الاستبداد واحتكار السلطات والمال». وتتهم حكومة الرئيس البشير، الترابي بدعم حركة العدل والمساواة، بل يرى مسؤولون في الخرطوم أن الحركة من صنع الترابي، وينفي الترابي الاتهام، غير أنه يؤيد الإجراءات الدولية بشأن جرائم الحرب في دارفور. وتعرض الترابي للاعتقال أكثر من مرة، بسبب تصريحات لها صلة بالأوضاع في دارفور.



    ويرى الترابي أنه في حال التوصل إلى اتفاق السلام لتسوية الأزمة في دارفور، فإن ذلك يقتضي تأجيل كل الانتخابات «لا في دارفور فقط، لأنه لا معنى لرئاسة جمهورية، ولا نواب في مجلس وطني يمثل أهل الشرق من دون أهل دارفور... ولا يشاركون في نظام سياسي، ولا يشاركون بحرية واسعة في الرأي العام».



    وردا على سؤال، قال الترابي، إنه ليس من المؤكد أن ترضى الحركة الشعبية بمقترح لتأجيل الانتخابات، غير أنه أضاف «قد توافق الحركة على تأجيل الانتخابات، ولكن هل ستوافق على تأجيل الاستفتاء الخاص بتقرير مصير السودان، خاصة أن هناك نزعة انفصالية واضحة». ونفى الترابي في رد على سؤال أن يكون الاتصال الذي أجراه زعيم حركة العدل والمساواة، الدكتور خليل إبراهيم، بعد توقيع اتفاق الدوحة مع الصادق المهدي، رئيس حزب الأمة، بدلا من الاتصال به (الترابي)، يهدف إلى درء شبهة العلاقة بين حزبه (المؤتمر الشعبي) والعدل والمساواة، وقال «لم أستغرب اتصال خليل إبراهيم بالصادق المهدي، خاصة أن لحزب الأمة ولاءات قديمة في دارفور»، ونفى وجود صلة بين حزبه وحركة العدل والمساواة، وقال «لا أحتاج إلى أن أتبرأ من اتهامات غير حقيقية».



    وفي سياق حديثه عن دواعي تأجيل الانتخابات، قال الترابي «لا يمكن أن تعطى حركة العدل والمساواة من بعد شيئا من المكافآت الشخصية»، وأضاف «هم ما قاوموا وما قاتلوا من أجل مغانم خاصة حتى يرضوا منها بمكاسب شخصية، كما جرى في بعض الوفاقات الإقليمية في السودان»، في إشارة إلى اتفاقيتي أبوجا، بين الحكومة وحركة تحرير السودان، بزعامة كبير مساعدي الرئيس مني أركو مناوي، واتفاق الشرق بين الحكومة وجبهة الشرق، بزعامة موسى محمد أحمد، مساعد الرئيس. واعتبر الترابي أن عناصر حركة العدل والمساواة «قاموا بثورة لصالح كل الوطن، والقيام بمنهج جديد للتوازن والتعادل الفيدرالي ومعالجة كل عقابيل الأزمات».



    وقلل الترابي في رده على أسئلة الصحافيين من اتهام وجهه إليه صراحة على عثمان محمد طه، نائب الرئيس السوداني في تصريحات له أخيرا خلال زيارة له إلى القاهرة، بأنه هو من أشعل الحرب في دارفور، وقال «ربما هناك ظروف أملت هذه التصريحات»، قبل أن يقول إنه «لا يريد أن يرد على أشخاص»، ومضى «لقد اعتذروا بأن الحديث قد نقل انتقاء». واستبعد الترابي، وهو يرد على أسئلة الصحافيين أن يكون اتفاق الدوحة الإطاري سيؤثر في قرار المحكمة الجنائية الدولية ضد الرئيس البشير، بشأن جرائم الحرب في دارفور، وقال «لا توجد حصانة في المحكمة»، غير أنه قال «ربما رأت بعض الدول الكبرى في مجلس الأمن تأجيل القضية لمدة عام، أو نحو ذلك، في حال تحسن الحريات وتحقيق التحول الديمقراطي وانتهاء الأزمة في دارفور»، وأضاف «أما المجال الآخر في هذه القضية، فهو أن يذهب المتهم (يقصد البشير) إلى المحكمة، ويخرج بريئا»، وشدد: ولكن «لا توجد حصانة».






    طه جعفر
                  

02-25-2010, 09:27 PM

talha alsayed
<atalha alsayed
تاريخ التسجيل: 05-26-2004
مجموع المشاركات: 5667

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علي عثمان، الترابي، خليل ابراهيم.. هل من رابط؟ (Re: طه جعفر)

    العزيز طه

    ثلاثه نبتات شيطانيه فى نفس الاناء (الجبهه)
                  

02-25-2010, 09:32 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علي عثمان، الترابي، خليل ابراهيم.. هل من رابط؟ (Re: talha alsayed)

    Quote: ثلاثه نبتات شيطانيه فى نفس الاناء (الجبهه)


    المحتترم طلحة السيد يقول اهلنا
    النسي قديمو تاه

    شكرا علي المرور و المساهمة البليغة

    طه جعفر
                  

02-25-2010, 09:29 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علي عثمان، الترابي، خليل ابراهيم.. هل من رابط؟ (Re: طه جعفر)

    ظهور تنظيم الاخوان المسلمين في مصر تزامن مع نهاية الحرب العالمية الثانية و بداية فترة الحرب الباردة
    الحرب الباردة اشترطت ادوار محددة للتنظيمات الدينية في العالم الاسلامي
    هل كان الاسلاميون علي طراز حسن البنا بعيدون عن خدمة اجندة الاستعمار الحديث؟
    دور الاخوان المسلمين في السودان منذ الستينات انحصر اساسا في محاربة التنظيمات اليسارية و كل ماهو وطني من اجل اجندات اجتهد الاسلاميون في اخفائها و لكنها كانت تصر علي الظهور

    طرد نواب الحزب الشيوعي من البرلمان في الستيات
    الصمت المطبق عن المذابح التي نصبها نظام المجرم جعفر نميري للشيوعيين في يوليو 1971
    محاربة نظام نميري فيما يعرف بالحملة العسكرية للحركة الوطنية المنطلقة من ليبيا
    المصالحة مع نظام نميري و بداية ظهور البنوك الاسلامية و المال الاجنبي
    اعلان قانون سبتمبر 1983
    اغتيال الاستاذ محمود محمد طه
    ظهور ما يعرف بالجبهة القومية الاسلامية التي عملت بجهد جهيد لتخريب الديمقراطية الثالثة لدرجة الانقلاب عليهاعسكريا
    ظهور الدعاوي الانفصالية من قبل الاسلاميين لخلق شمال سوداني منسجم ثقافيا و دينيا كما يدعون من اجل تطبيق الشريعة و هذه الدعوة ليست اكثر من محاولة ركيكة لايجاد التبريرات للامساك بزمام السلطة باستغلال الدين
    انقلاب الانقاذ الاسلامي
    استعار الحرب في الجنوب
    ايواء المطلوبين دوليا امثال كارلوس و بن لادن
    استمرار الحرب في الجنوب
    فتح المعتقلات لسجن و تعذيب ناشطين سياسيين من كل التنظيمات السياسية السودانية1989- 1997
    ظهور النفط
    اتفاقات السلام مع مقاتلي الجنوب
    انطلاق القلاقل في دار فور ، الحكومة الاسلامية ارتكبت جرائم حرب لدرجة ان الرئيس الحالي مطلوب لدي محكمة الجنايات الدولية
    ثم اتفاق الدوحة
    الترابي يطالب بتأجيل الانتخابات

    لمصلحة من يتم كل ما حدث اعلاه؟



    طه جعفر
                  

02-25-2010, 09:37 PM

Al Sunda
<aAl Sunda
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 1854

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علي عثمان، الترابي، خليل ابراهيم.. هل من رابط؟ (Re: طه جعفر)

    Quote: ، ومضى «لقد اعتذروا بأن الحديث قد نقل انتقاء».

    المُعتذر ليس هو الاستاذ/على عثمان !
    لنسأل من الذي اعتذر؟
    ومتى كان الإعتذار ؟
    وواضح ان المطلوب من نشر الإعتذار هو إحراج صاجب التصريح !.....................(1)
    Quote: قال الترابي، إن «تكوينها لا يشترط الإطاحة برأس الدولة».

    وهنا يمد الدكتور الترابي الود للرئيس البشير .................................(2)
    عليه
    اتفق البشير والشيخ الترابي على الإطاحة بالاستاذ/على عثمان
    عبر الدوحة واتفاقها الإطاري والذي ينص على تقاسم السلطة
    وبما ان تقاسم السلطة يعنى منصباً للدكتور خليل
    اتفقت رغبة الشيح الدكتور مع الرئيس البشير
    في الإطاحة بالاستاذ/على وان ياتي ابن الشيخ الدكتور المدلل
    اي الدكتور خليل ابراهيم كنائب ثاني بديلا للاستاذ/ على عثمان
    هذا والله اعلم
                  

02-26-2010, 05:50 AM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علي عثمان، الترابي، خليل ابراهيم.. هل من رابط؟ (Re: Al Sunda)

    المحترم ال سندا .... شكرا

    علي هذه الملاحظات


    طه جعفر
                  

02-26-2010, 06:04 AM

اسعد الريفى
<aاسعد الريفى
تاريخ التسجيل: 01-21-2007
مجموع المشاركات: 6925

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علي عثمان، الترابي، خليل ابراهيم.. هل من رابط؟ (Re: طه جعفر)

    خليل إبراهيم.. طبيب دارفور الذي تحول إلى زعيم
    فكري عابدين

    قبل أن يرحل القرن العشرون رحل هو من جبهة النظام الحاكم إلى صفوف المعارضة.. وقبل أن تنتهي ثالث سنوات القرن الحالي اختار طريق السلاح بدلا من الطب.. فيقينه أن الأهل ليسوا بحاجة لطبيب بشري أكثر من حاجتهم لقائد يخرجهم من "دائرة التهميش".
    هو زعيم حركة العدل والمساواة المتمردة في إقليم دارفور غربي السودان.. أما اسمه فيتصدر هذه الأيام عناوين أخبار السودان في كل أنحاء المعمورة.. خليل إبراهيم زعيم الحركة التي شنت مطلع الأسبوع الجاري هجوما مسلحا غير مسبوق على أم درمان أحد أضلاع مثلث العاصمة الخرطوم؛ بغية السيطرة على السلطة.
    وتشك السطات في أن خليل (50 عاما) قاد بنفسه الهجوم الفاشل يوم السبت الماضي، وعرضت 250 ألف جنيه سوداني (125 ألف دولار أمريكي) لمن يساعد في اعتقاله.
    ويتردد في الخرطوم أنه لو صح أن خليل كان يقود هذا الهجوم، فإنه كان يعول على دعم سياسي من حزب المؤتمر الشعبي المعارض، الذي اعتقلت السلطات فجر اليوم الإثنين زعيمه الدكتور حسن الترابي، وقيادات أخرى بالحزب.
    ومع هذه التطورات صار من الضروري
    Quote: معرفة من هو خليل إبراهيم:
    - ولد في قرية الطينة شمالي دارفور على الحدود مع تشاد، وينتمي لقبيلة الزغاوة.. في العقد الرابع من عمره، وهو أب لبنين وبنات.
    - تلقى تعليمه الابتدائي والإعدادي في قرية الطينة، ثم تعليمه الثانوي في مدرسة الفاشر الثانوية.
    - تخرج في كلية الطب بجامعة الجزيرة عام 1984.
    - عمل وزيرا للتربية والتعليم بولاية شمال دارفور.
    - عمل مستشارا لحكومة بحر الجبل، حتى قدّم استقالته عام 1990.
    - عمل وزيرا للصحة بشمال دارفور.
    - عمل وزيرا للشئون الهندسية بولاية النيل الأزرق.
    - انضم للحركة الإسلامية منذ كان في الثانوية، ثم أصبح أحد قياداتها في دارفور.
    Quote: - ما بين عامي 1989 و1999 كان قائدا بارزا في قوات الدفاع الشعبي التي شكلتها "ثورة الإنقاذ"، وهي ميليشيا شعبية حاربت في الجنوب، ولُقب حينها بـ"أمير المجاهدين في الجنوب".
    - من عملياته الشهيرة اعتقال يحيى بولات، وهو كادر إسلامي دارفوري انشق عن الحركة الإسلامية عام 1993 وانضم لصفوف الحركة الشعبية لتحرير السودان، بزعامة الراحل جون جارنج الجنوبية المتمردة حينها.-
    Quote: حين حدث الانشقاق في صفوف الإسلاميين بين الرئيس عمر البشير وبين الترابي، كان خليل أحد ثمانية من أبناء الحركة الإسلامية الذين انحازوا للترابي.
    - وبحكم العلاقة الوثيقة بينهما، فإنه دائما ما يرى المراقبون أن خليل يعول على الترابي لكي يكون منبرا في الخرطوم لمطالب الدارفوريين.
    -
    Quote: انفصل عن النظام الحاكم في عام 1999، وفي نفس العام أصدر مؤلفا بعنوان "الكتاب الأسود" تم توزيعه سرا، ولم يكن يحمل اسم مؤلفه.

    ويحتوي الكتاب على تقويم عرقي للوظائف والمناصب العليا بالسودان، واتهامات بأن مجموعة سكانية صغيرة تسيطر على البلد، وأن سكان أغلب المناطق، وعلى رأسها دارفور، مهمشون.
    وبحسب الكتاب فإن 800 من أصل 887 وظيفة حينها يشغلها موظفون شماليون. وقد اتُهم الترابي وأنصاره بتأليف الكتاب حتى أكد خليل أنه هو من أصدره.
    - أصدرت حركة العدل والمساواة بيانها التأسيسي في عام 2001، ثم بدأت في فبراير 2003 نشاطها العسكري إلى جانب حركة تحرير السودان.
    - حركته ذات توجه إسلامي، ومعظم أنصارها من القبائل الإفريقية، خاصة الزغاوة، ثم السنار والمساليت.
    - تعد الحركة ثاني أهم تشكيلة سياسية عسكرية في دارفور بعد حركة تحرير السودان، وإذا كان "الفور" هم من أسس حركة التحرير، فإن أبناء "الزغاوة" هم من أسسوا حركة العدل.
    وينتمي الرئيس التشادي إدريس ديبي إلى قبيلة الزغاوة أيضا؛ لذلك تتهمه السودان بدعم متمردي دارفور، خاصة الهجوم الأخير لحركة العدل والمساواة على الخرطوم.
    - يتولى شقيقه الأكبر جبريل -وهو حاصل على الدكتوراه في الاقتصاد- منصب مستشار رئيس حركة العدل والمساواة للشئون المالية والاقتصادية.
    ود. جبريل المقيم في الإمارات العربية المتحدة من الممولين والداعمين للحركة منذ نشأتها، وقبل انضمامه لها كان من النافذين في "الجبهة الإسلامية القومية" التي نفذ ضباط موالون لها، بزعامة الجنرال البشير، الانقلاب على حكومة الصادق المهدي صبيحة يوم 30-6-1989.
    - تتهم العدل والمساواة حكومة الخرطوم بالانحياز إلى القبائل العربية في دارفور، وإهمال تنمية الإقليم، فضلا عن اتهامها برعاية وتسليح ميليشيات "الجنجويد" العربية التي تقوم بأعمال نهب مسلح في دارفور، بحسب الحركة.
    -
    Quote: ومن أقوال د. خليل التي تلخص مطالب العدل والمساواة: "حركتنا ليست انفصالية، ونطالب فقط بتوزيع عادل للسلطات والثروات، وليست لدينا مشكلة دين فنحن مسلمون، وليست لدينا مشكلة هوية ولا قضية عنصرية، قضيتنا هي قسمة السلطة والثروة بعدالة ومساواة"، "سنطالب بالانفصال (عن الخرطوم) إذا لم نتوصل إلى اتفاق"، "حدود دارفور تشمل أم درمان ودنقلا وكوستي والحدود المصرية".
    - في مايو 2006 وقعت الحكومة السودانية وجناح مينو أركوا ميناوي بحركة تحرير السودان اتفاقية أبوجا للسلام في دارفور، لكن خليل إبراهيم رفض الانضمام للاتفاقية، معتبرا أنها لا تلبي مطالب حركته، كما رفضها أيضا جناح عبد الواحد نور بحركة التحرير.
    وتكتلت حركة العدل والمساواة مع الحركات الأخرى الرافضة لاتفاق أبوجا في "الجبهة الوطنية للخلاص" المناهضة للخرطوم.
    -
    Quote: ويؤكد خليل أن لـ"شعب دارفور مطالب متواضعة وموضوعية لا هامش للتنازل عنها"، وهي: حكم ذاتي إقليمي، ونائب لرئيس الجمهورية من أهل دارفور، ومشاركة في السلطة بحجم سكان الإقليم على مستوى القطر كله، وإذا لم يكن رئيس الجمهورية من دارفور، يكون محافظ العاصمة القومية من أبناء الإقليم.
    - بعد هجوم السبت استبعد مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس البشير أي فرصة لإجراء محادثات مع حركة العدل والمساواة.
    لكن لا ثبات بالنسبة للسياسة وتعقيداتها؛ فعدو اليوم في ساحة القتال قد ينتقل إلى طاولة المفاوضات التي ربما تحوله إلى شريك في الحكومة المركزية، كما الحال مع الراحل جارنج، ثم سلفه سيلفا كير.
    http://www.ifhamdarfur.net/node/269
    نقلا عن اسلام اون لاين:
                  

02-26-2010, 06:32 AM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علي عثمان، الترابي، خليل ابراهيم.. هل من رابط؟ (Re: اسعد الريفى)

    شكرا استاذنا اسعد الريفي

    شكر كثير .. الجميع يحتاج الي هذه السيرة
    المفصلة لخليل ابراهيم

    طه جعفر
                  

03-02-2010, 08:16 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علي عثمان، الترابي، خليل ابراهيم.. هل من رابط؟ (Re: طه جعفر)

    المقتطف ادناه نقلا عن سودانايل دوت كوم فهرست الاخبار

    Quote: الخرطوم:الصحافة:
    حمل رئيس حركة العدل والمساواة، خليل ابراهيم، بشدة على الفصائل المسلحة، واتهمها بالمتاجرة بقضية دارفور والتشويش على مفاوضات الدوحة،وجدد رفضه الدخول في محادثات موازية مع الحكومة في وجود تلك الحركات. وقال ابراهيم لفضائية الجزيرة أمس،ان هناك جهات -لم يسمها- تضغط لكيلا يكون هناك اتفاق بين حركته والحكومة ،مشيراً الى ان تلك الجهات تدفع فصائل دارفورللدخول في محادثات موازية مع الحكومة،وتساءل رئيس حركة العدل»كيف توقع الحكومة اتفاق وقف اطلاق نار مع من لايملكون طلقة واحدة،دعك من اسلحة وقوات؟»وقال ان هذه الفصائل تتاجر «وتسمسر» بقضايا النازحين واللاجئين طمعاً في وظائف وغنائم،وحذر من ان حركته «لن تقبل مرة اخرى بألاعيب الحكومة والقبول بهؤلاء».
    الى ذلك، اكد إبراهيم أنه وجه عناصر حركته بوقف أي نشاط عسكري في دارفور.
    وقال خليل في حوارمع قناة الشروق ، إنه يرى تحقيق السلام في الإقليم قريباً وبعيداً في آن واحد، ورهن تحقيق الخيارين بمدى تعاون الخرطوم مع حركته.
    وابدى استعداده للتوجه إلى الخرطوم ودمج جزء من قواته في الجيش ، حال التزام الحكومة ببنود اتفاق إنجمينا الإطاري،ونفى خليل ما يثار عن أنه أقدم على الاتفاق بعد عودة العلاقات بين الخرطوم وإنجمينا، وقال: «مخطئ من يظن أن حركة العدل والمساواة كانت مضطرة إلى الاتفاق».
    وأرجع قبوله بتوقيع الاتفاق مع الحكومة، بعد حرب امتدت لسنوات بين الطرفين، إلى أنه جنح إلى السلام بعد أن لاحت فرصة في سماء إقليم دارفور.
    وجدد خليل قوله إن الحركات المسلحة الأخرى لا وجود لها على الأرض، مشيراً إلى أن على الحكومة أن تختار بين أن توقع اتفاقاً مع العدل والمساواة أو الحركات الأخرى.
    كما قال إبراهيم لقناة الشروق إنه وجه عناصر حركته بوقف أي نشاط عسكري في إقليم دارفور بموجب اتفاق إنجمينا الإطاري، الذي نفى أن يكون وقعه مضطراً بعد عودة العلاقات بين الخرطوم وإنجمينا.
    وأوضح أنه يرى تحقيق السلام في الإقليم قريباً وبعيداً في آن واحد. ورهن تحقيق الخيارين بمدى تعاون الحكومة مع «العدل والمساواة». وأضاف أنه مستعد للتوجه إلى الخرطوم ودمج جزء من قواته في الجيش ، حال التزام الحكومة ببنود اتفاق إنجمينا الإطاري. ونفى خليل ما يثار عن أنه أقدم للاتفاق مع الحكومة بعد عودة العلاقات بين الخرطوم وإنجمينا، وقال: «مخطئ من يظن أن حركة العدل والمساواة كانت مضطرة إلى الاتفاق».
    وأرجع قبوله توقيع الاتفاق مع الحكومة، بعد حرب امتدت لسنوات بين الطرفين، إلى أنه جنح إلى السلام بعد أن لاحت فرصة في سماء إقليم دارفور.
    وأكد خليل في ذات الحوار أنه طرح مشروع الوحدة الاندماجية مع الحركات الأخرى تحت اسم حركة «العدل والمساواة»




    الدكتور خليل ابراهيم الدباب الاول للاسلاميين، اول من ربط عصابة حمراء
    يصالح النظام باتفاق سيؤجل الانتخابات التي ستكون خيبة علي الاسلاميين و خيبة لهم اضافة الي خيباتهم الاخري متعددة الآفاق
    لن ننسي ... لن ننسي

    طه جعفر
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de