|
|
 معلومات/بيانات/توضيح/نعي/ عن الطالب الشهيد محمد موسي عبدالله بحر الدين
|
الغرض من هذا البوست هو جمع كل ما توفر من معلومات و بيانات و تقارير صحفية عن هذه الجريمة البشعة بغرض دعم الذين يقومون بالتحقيق و الكشف و الوصول للحقيقة
My sincere condolences to the family
__________________________________________________________
الاسم : محمد موسي عبدالله بحر الدين
العمر : 23 ربيعا
المهنه : طالب بالسنه "الثالثه " جامعة الخرطوم - كلية التربيه " قسم الرياضيات"..
الولايه : شمال دارفور \ الفاشر \ محافظة كبكابيه ..
تاريخ الاعتقال : الموافق 11 \ 2\ 2010 من امام كلية التربيه جامعة الخرطوم الرابعه عصرا
تاريخ الاغتيال :الموافق 12 \2 \ 2010 منتصف الليل(مابين الاغتيال والتصفيه مده اقصاها عشرة ساعات ..
مكان العثور علي الجثه : علي شواطي مدينة النيل الساعه التاسعه والنصف صباحا
نحن لا نبكيك يا محمدا .. لا ننا لا نبكي ابطالنا من الشهداء ..
وسوف نظل نحبس .. ونمسكـ دموعنا كرها .. وغضبا .. في ماقينا ..
وسوف نمضي ولا نلتفت الي الوراء ..
ومسيرتنا ماضيه وان ضاقت فجاج الارض ..
فموعدنا النصر فهو قادم حيث لا محاله ..
ومن اراد موساتنا فنحن لا نبكي الشهداء ..
خطفوفكـ وانهالوا ضربا وتقطيعا لجسدكـ النحيل ثم اغتالوك.. وفي اغتيالك اغتالوا احلا م تلكـ الام الرؤمه القابعه في قري كبكابيه منتظره قدومك لتحقق لها جزاء من احلامها الورديه .. وتصبح استاذا يحمل الطبشيره وتكون لها مصدر فخر بين صحوبيتها من نساء القريه .. وتقول لهم " وليدي بقي استاذ كبير من جامعة دار صباح وبالحيل بقي بجيبي لينا مصاريف كتتير ما شاء الله وتبارك الله ..........
اغتالوكـ .. وفي اغتيالك .. اغتالو ا احلام تلك الاخت البرئيه " خديجه , وفاطمه , وحوا ء كوي " وهن في انتظار قدومك اليهن من دار صباح ... بعد غربه امتدت زهاء الثلاث سنين وانت تكادح لاجل اسعادهن يوما ما في مستقبل الايام ... اخي محمدا .. كما قلت نحن لا نبكيكـ !!! ولكن نبكي الظلم المسلط علي رقاب اهلنا .. البارحه كانت مذابح معسكرت مدينة كاس .. واليوم ذبحك .. وغدا لا ندري ..
وسوف تظل جريمة اغتيالك حقيقه سنفقاء بها عيون عاهري السياسيه من قبيلة العنصريون الجدد .. ومدمني الكذب من تجار الدين ..
اخي محمدا نحن لا نبكيك .. لاننا لا نبكي ابطالنا .. ولكنني ابكي دماء اهلنا المستباحه في كل مكان والظلم المتلاحق عليهم من حين الي اخر ...
اخي محمدا .. نحن لا نبكي ابطالنا .. لانهم احياء في ضمائرنا و مثلك لا يموت الا بطلا ..
اخي محمد ا .. سلاما .. سلاما ..سلاما في الخالدين ..
وسوف تظل تبكيكـ قري" كبكابيه " متحديه نعمة النسيان لانها تفتقدكـ ..
عزائي لوالدتكـ .. وهي تغالب لوعة احزانها وفداحة اغتيالك المفجع ..
وعزائي الاكبر لحال البلد ...
لو دا كان من الشمال لتم قتل القاتل لكن !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
Abdelrahman
____________________________________________________________________________
تصريح صحفي من الحزب الشيوعي حول اغتيال الطالب محمد موسي
السبت, 13 فبراير 2010 18:38
تصريح صحفي من الحزب الشيوعي
مقتل طالب..مقتل امة
الحقائق التي جمعت لدينا تشير إلي أن الشهيد محمد موسي عبدالله بحر الدين،الطالب بالصف الثالث/كلية التربية/جامعة الخرطوم، تم اختطافه علي مرأى من زملائه بعربة بوكس صغيرة عصر الأربعاء 10/2/2010 من أمام بوابة كلية التربية، وتم العثور علي جثته وعليها آثار جروح وحروق واضحة في الرأس والجسم داخل مدرسة بمنطقة القماير بامدرمان.
وقد رفض أولياء الدم استلام الجثة دون معرفة أسباب الوفاة، إذ رفضت الشرطة تسليمهم تقرير المشرحة.
إن هذه الملابسات تطرح بحدة احتمال أن يكون الشهيد قد جرت تصفيته لأسباب سياسية، خاصة وهو من أبناء شمال دارفور وناشط في التنظيم الطلابي لحركة تحرير السودان التي يقودها عبد الواحد محمد نور.
إننا نطالب بالاتي :
- نشر تقرير المشرحة .
- تكوين لجنة قضائية للتحقيق في ملابسات هذه الجريمة وتقديم الجناة للعدالة .
كما نهيب بالطلاب وكل الشعب استنكار هذه الجريمة البشعة.
______________________________________________________
البطل محمد موسى عبد الله انك لم تمت بل جلادك/الصادق حمدين
Feb 13, 2010, 00:10
سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com
البطل محمد موسى عبد الله انك لم تمت بل جلادك/الصادق حمدين
(أيها المارون بين الكلمات العابرة* احملوا أسماءكم وانصرفوا* واسحبوا ساعاتكم من وقتنا وانصرفوا، وخذوا ما شئتم من زرقة البحر ورمل الذاكرة، وخذوا ما شئتم من صور، كي تعرفوا أنكم لن تعرفوا* أيها المارون بين الكلمات العابرة* منكم السيف- ومنا دمنا* منكم الفولاذ والنار- ومنا لحمنا* منكم دبابة أخرى- ومنا حجر* منكم قنبلة الغاز- ومنا المطر* وعلينا ما عليكم من سماء وهواء * فخذوا حصتكم من دمنا وانصرفوا).
لم أجد من الكلمات ما يسند فاجعتي المترنحة ويواسي حزني الجريح في فقد هذا البطل الشهيد الطالب بجامعة الخرطوم كلية التربية المستوي الثالث محمد موسى عبد الله الذي اغتالته يد الخسة والغدر والجبن غيلة، اغتالته بدم بارد وهو لا يحمل من سلاح سوي سلاح إيمانه بقضيته العادلة وقضايا المهمشين من بني وطنه.
ولعلي أجد في كلمات الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش التي افتتحت بها هذا المقال ما يعبر عني، لأن في مثل هذه المواقف الصادمة واللحظات الفاجعة يتوقف الإحساس بالأشياء وتبدو كلمات المواساة نفسها عاجزة وعارية فكيف لها أن تغطي كل مساحات الحزن المقيم فينا منذ أن حل بليل لم يعقبه صباح هؤلاء التتار واستولوا علي سلطان ليس من حقهم وأخذوا باسمه وباسمنا يقتلون ويسحلون ويسرقون ويفسدون ويكذبون.
قتلوه بدم بارد لأن الذين يرون في بقاءهم واستمرارهم زوال غيرهم وفناءهم لا يستطيعون أن يقدموا سوى الموت والدمار والخراب والاغتيالات حلولاً لقضايا وطنية ادعوا كذبا ونفاقا بأن العناية الإلهية قد أرسلتهم لحلها، وإن الذين يعتبرون أنفسهم ظل الله فى الأرض ووكلاء القداسة الإلهية لا يرون فيما يقولونه وفيما يفعلونه مفارقاً للواقعية وبالتالي الصدقية عندما يخاطبون شعوبا بأكملها بلغة تقطيع الأوصال، وتكميم الأفواه، والاغتيالات، والسجون، والاعدامات، وبيوت الأشباح، ولا يتذكرون وهم منتشون بخمر السلطة أن التاريخ لا ينسي، وأن صفحاته المشرعة هي السجل الحي للأحداث بوجهيها السلبي والإيجابي.
اغتالوه ولكنهم أحيوا في موته قضيته الوطنية العادلة التي آمن بها واستشهد بطلا من أجلها، اغتالوه وما دروا كيف لشهيد حق أن يموت، كيف لنور أمل أن يصير ظلمة يأس، كيف لنجم بحجم الأرض أن يهوي، سيظل الشهيد البطل محمد موسى عبد الله أحد الذين أعطوا حياتنا الكثير عبر موتهم واستشهادهم، فحلمهم بغد مشرق، ووطن معافى، وخبز، وحرية للجميع هو الذي سوف يشكل واقعنا البئيس من أجل مستقبل أجمل، وحياة أفضل، ووطن يسع الجميع.
قتلوك وظنوا واهمين بأنهم أخمدوا جذوة نار القضية الحية فيك، وليتهم يعلمون بأن أمثالك لا يموتون، فالموت مفردة أضيق من أن تستوعب شهيد بحجم الشمس، فالشهيد لا يموت لأنه يعطي للحياة معني، يعطي للجدب اخضرارا، يعطي لليأس أملا، يعطي للظلام ضياء، فهل مات القرشي؟، هل ماتت التاية؟، هل مات بشير؟، هل مات علي فضل؟، هل مات محمود محمد طه؟، هل مات جيفارا؟، هل مات كنج سارو ويوا؟، هل مات توماس سنكارا؟،وهل مات السُحيني؟، هل مات غاندي هل مات محمد الدرة؟،هل...وهل... كل هؤلاء مثالا لا حصرا زينوا سفر الخلود كواكبا أنارت لنا الطريق نحو الحرية، والعدل، والإخاء، والحب، والمساواة، وبالمقابل من منا يذكر جلاديهم؟.
قتلوك وألقوا بجسدك الطاهر بمكان ليس بذي زرع ظنا منهم بأن يظل القاتل مجهول والقتيل مجهول وأن دمك قد تفرق بين قبائل الإنقاذ الأمنية، ظنا منهم أنهم يستطيعون سد شمس الحقيقة بأصابعهم المرتجفة وقلوبهم المرعوبة، خافوك حيا فأسكتوا صوتك عن سابق إصرار وتعمد، وخافوك ميتا فلم يراعوا فيك حرمة الأموات، فتركوك وحيدا ظنا منهم أنهم قد تخلصوا من دليل إدانتهم وإلي الأبد ونسوا أن كل الأدلة التي تفضح جرمهم هو أنت ميتا كنت أم حيا.
أن السلطة لا تحاكم نفسها فلن نطالبكم بتكوين لجان التحقيق لأن نتائجها ومآلاتها معلومة ومعروفه ككل القضايا والجرائم التي تم ارتكابها ضد أبناء شعبنا في ظل هذا النظام الباطش منذ أكثر من عقدين من الزمان وما زالت ملفاتها مفتوحة في انتظار العدالة المغيبة في ظل دولة المشروع الحضاري.
هذه الجريمة التي صادرت حياة هذا البطل الشهيد محمد موسى عبد الله تُعد أولي حصاد ثمار الصلاحيات الواسعة التي منُحت لجهاز الأمن الذي سمي بالوطني، أين تلك الحناجر التي طالبت بمنح هذا الجهاز كل الصلاحيات بما فيها حق مصادرة الحياة نفسها، نتمنى أن نسمع صوتهم حتى لو من باب أضعف الايمان همسا في إدانة هذه الجريمة البشعة لو يستطيعون.
وفي الختام أقول لأم الشهيد البطل محمد موسى عبد الله لا خوف عليك ولا أنت تحزني، فدم ابنك لم يضع هدرا، فقد استشهد ابنك فداءا لوطنه ومبادئه السامية، عاش من أجلها بطلا، ومات من أجلها بطلا. أفرحي يا أماه فكل شرفاء هذا الوطن هم أبناؤك، فابنك حي فينا ما حيينا فيكفيه فخرا ويكفيك عزا بأنك أنت من أنجبت هذا الشهيد البطل.
الصادق حمدين
[email protected]
________________________________________________________________________
الجبهة المتحدة للمقامة
امانة الطلاب
مازال مسلسل القتل التشريد والتهجير والاغتصاب مستمر من قبل نظام الابادة الجماعية بل انتقل الى الخرطم للتتواصل الحلقات بفصل وتشريداعتقال طلاب دارفور من الجامعات الذين مازال اهلهم فى المعسكرات يفترشون الارض يلتحف السماء.
فى يوم الاربعاء الموافق 10/2/2010م خرج من الامتحان وتم اعتقاله من امام كلية التربية وفى صبحية يوم الخميس تم اغتيال الشهيد والعثور على جثمانه بالقرب من شاطيء النيل المطل على مدينة النيل بأم درمان.
الشهيد محمد موسى عبدالله بحر الدين طالب بالفرقة الثالث تربية رياضيات جامعة الخرطوم ناشط برابطة طلاب دارفور بالجامعة.
نناشد كافة منظمات المجتمع المدنى و التنظيمات السياسية
و محامى دارفور روابط طلاب دارفور بالجامعات للتصعيد القضية على اعلى المستويات .
كما نناشد كافة روابط دارفور والتنظيمات السياسية الطلابية بالاعتصام يوم الاحد 14/2/2010م الساعة الثامنة صباحا امام مشرحة مستشفى امدرمان التعليمى.
انها لثورة حتى النصر
الخرطوم
10/2/2010م
___________________________________________________________________________________________________________________
___________________________________________________________________________________________________________
13 فبراير, 2010
حول إغتيال الشهيد محمد موسى عبدالله
بسم الله الرحمن الرحيم
حزب البعث العربي الإشتراكي أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة
قيادة قطر السودان – مكتب الطلاب
(وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌيَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) صدق الله العظيم
جماهير الحركة الطلابية :
فجعت بالأمس جماهير شعبنا ، بإغتيال شهيد الحركة الطلابية الطالب محمد موسى عبدالله ( كلية التربية – جامعة الخرطوم) الذي تم إختطافه عصر الأربعاء 10/2/2010 م، بواسطة مجموعة تستقل سيارتين (بوكس) من أمام كلية التربية بأمدرمان ، وأقتياده إلى (بيوت الأشباح)، وقامت بتصفيته والقاء جثمانه الطاهر بميدان عام بمنطقة القمائر بأمدرمان، وهو إمتداد لمحاولتي إغتيال الرفيقين لونجي عبدالرحمن ، وإسماعيل أحمد .
لقد بات الإغتيال السياسي سمة هذه القوى، والتي عمدت على تصفية المناضلين والشرفاء من جماهير الحركة الطلابية بدم بارد، حتى أصبح المشهد مضرجاً بدماء الجرحى والمعتقلين والشهداء، مما جعل الحركة الطلابية مشاريع إستشهاد دائم، الأمر الذي يدلل على صحة وسلامة ومبدئية وواقعية موقف البعث بمقاطعة الإنتخابات الإنقاذية طالما يرفض النظام الديكتاتوري القمعي تنفيذ متطلبات التحول الديمقراطي الواردة بالدستور الانتقالي واذا كان هذا هو اسلوب التطام في مواجهة الحركة الطلابية التي اتسمت بالتعددية قبل اقرار والتزام النظام بها في دستوره الانتقالي فهل نتوقع ان تتغير أساليب تعامله مع اطراف الحركة السياسية والنقابية والجماهيرية.
في صباح اليوم المعلن لبداية الحملة الإنتخابية الإنقاذية تتحرك مواكب الطلاب للعزاء في شهيد الحركة الطلابية ( محمد موسى عبدالله، أو زيارة معتقل أسير في قسم (الصافية) بحري، أو بحث عن مفقودين في بيوت الموت والأشباح أخطتفوا بيد حملة السيخ والسواطير بإيعاز قيادات التمكين المؤهومة بأن إغتيال المناضلين والشرفاء الطلاب سيتثني من يليهم وقد خسئوا.
شرفاء الحركة الطلابية :
إن إغتيال الشهيد ، يأتي تأكيداً لغياب الأمن والإستقرار وإنتهاكات حقوق الإنسان ، وغياب الحريات العامة ، مما يقتضي الوفاء للشهيد ولمن سبقوه من الشهداء بالنضال من أجل انتزاع حقوق الشعب في الحرية والديمقراطية بمقاطعة مسرحية الإنتخابات الإنقاذية لان المشاركة فيها في ظل هذه الاوضاع يعني المشاركة في تضليل الشعب وخداعه .
ولتعلوا أصواتنا من أجل :
v إطلاع الرأي العام على على حقيقة الجناه والمؤسسة التي تتم من خلالها هذه الجرائم .
v تحشيد الطاقات الشعبية والطلابية لمناهضة العنف وفضح قوى الافلاس الفكري والسياسي والحفاظ على حرمة مؤسسات التعليم العالي وسلامة أرواح الطلاب و العاملين فيها وسلامة الممتلكات واستقرار العام الدراسي وارساء دعائم الحوار الدييمقراطي السلمي.
v العزاء موصول من حزبنا وجماهير الطلاب إلى أسرة الشهيد محمد موسى ولا نامت أعين الجبناء.. قتلة الشرفاء ..
v الله أكبر .. الله أكبر .. وليخسأ الخاسئون ..
v الله أكبر .. الله أكبر .. والمجد والخلود للشهداء الذين هم اكرم منا جميعا.
حزب البعث العربي الإشتراكي
قيادة قطر السودان - مكتب الطلاب
12/2/2010 م
__________________________________________________________________________________
الأحد 14/2 تشييع جثمان طالب التربية محمد موسي ،، الذي قطعت أوصاله
المحبوب أحمد الأمين أمس في 10:33 am
تشييع جثمان الشهيد/ محمد موسي عبدالله
معاُ من اجل وقف جريمة التعذيب
يدعو منبر دارفور الديمقراطي DDF مكتب التعبئة السياسية كل جماهير الشعب السوداني بجميع فئاته (سياسيين ,نشطاء حقوق الانسان,منظمات,ادباء,طلاب ,صحفيون) للخروج لتشييع الشهيد محمد موسي عبدالله بحر الدين يوم الأحد الموافق 14 فبراير 2010
الزمان: الساعة الثانية عشر ظهرا
المكان: مشرحة امدرمان
وسوف يتجه المشاركين بعد إستلام الجثة الي منزل زويه بمايو جنوب الخرطوم ومن ثم الي مقابر الصحافة لتشييع الجثمان
نقلاً من سودانيزاونلاين
ألهم أرحمه وتولاه وصبر أهله
ويمهل ولا يهمل
المحبوب أحمد الأمين
_________________________________________________________________________________________________________________
تصريح مدير عام الشرطة ،، على ذمة سودانيزاونلاين :
((( ... مدير الشرطة يلوح بإبعاد « مؤيدي» الجنائية من البلاد
الخرطوم : خالد فتحى
اقسم مديرعام الشرطة، الفريق اول محمد نجيب الطيب، أن يقطع كل يد تمتدالى السودان بسوء، وطالب في تصعيد لافت، بطرد كل مؤيدي محكمة الجنايات الدولية من البلاد، واعتبرهم فاقدي عزة وكرامة، "ولايجب ان يكونوا بيننا".
وتساءل مديرعام الشرطة خلال مخاطبته احتفالا حاشدا لشرطة المروربمبنى الادارة بالخرطوم أمس، هل يقبل سوداني باستهداف الرئيس البشير؟، قائلا " لااعتقد"، وطالب في لهجة حاسمة بمراجعة كل مناصر للمحكمة وطرده تماما من البلاد "لأنه لايملك عزة اوكرامة ولن نقبل احدا وسطنا ليست لديه عزة اوكرامة"، مؤكدا ان المسألة يجب ان تكون واضحة لأن المرحلة المقبلة لاتحتمل وتحتاج الى رجال .
واشارالطيب الى أن الشعب السوداني وقف على صعيد واحد خلف قائده لأنه شعب عزيز ولايقبل الذلة اوالمهانة، واصفا قرارقضاة المحكمة بـالمهزلة في اطارالاستهداف الذي "جربوه بكل الوسائل من الحصاروالحرب مباشرة وحتى القصف بالطائرات وغيرها لكنهم فشلوا "،واعتبران قرارالمحكمة محاولة لقطع الطريق امام قيام الانتخابات المقبلة، لأن نتائجها لن تعجبهم فعمدوا الى استهداف البشيرالذي يجمع عليه السودانيون.
وجدد مديرالشرطة، الثقة في قواته، مؤكدا انها محل رضا القيادة السياسية والدليل ابقاؤها موحدة في امرة قائد واحد ، لافتا الى ان القانون الحالي افضل قانون للشرطة منذ الاستقلال، وأنه حقق مكاسب جديدة للقوة من بينها جعل الحصانة موضوعية بدلا عن الاجرائية مثلما كان في القانون السابق، وشدد على ان الشرطة ستمضي في اتجاه الادارات المتخصصة سعيا لتجويد الاداء .
...))).
http://www.alhasahisa.com/montada-f3/topic-t4389.htm#51460
_______________________________________________________________________________________
لكن كدة شوق صلاح قوش قال شنو ،،
(((((((((((( حذر المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات الفريق أول صلاح عبد الله «قوش»، المؤيدين للمحكمة الجنائية الدولية. وقال، ان كل من يحاول ادخال يديه لانفاذ مخططاته «سنقطع يده ورأسه وأوصاله، لأنها قضية لا مساومة فيها»، وتعهد في ذات الوقت بمواصلة الدولة لجهودها في تأمين المواطنين والاجانب والمنظمات والبعثات الدبلوماسية التي تحترم الاتفاقيات، «لكن كل من يخالف ذلك فلا يلوماً الا نفسه». ووجه «قوش»، الذي كان يتحدث ليل امس في حفل نظمه ابناء الجنوب بالخرطوم بمناسبة ترقيته لرتبة الفريق أول، رسالة لمؤيدي محكمة لاهاي، قائلا «كنا إسلاميين متطرفين لكن اعتدلنا ونؤمن بالتعايش والسلام، لكن لن ننكسر وننخذل عن ارادتنا»، وزاد «لكن لا محالة لعودتنا الى التطرف لادارة المعركة»، وتابع «ما اقدرنا على ذلك.. نعرف كيف نديرها وكيف نصيب العدو». وقلل من اثار المحكمة الدولية، مؤكدا انهم لا يأبهون لها باعتبارها كسابقاتها من دعاوى اللوبي الصهيوني، وقال ان الحكومة لن تلتفت لمزاعم المحكمة ومدعيها العام لويس اوكامبو وستمضي في حل مشكلة دارفور.ودعا «قوش» ابناء الجنوب للعمل من اجل الوحدة، وقال ان جهاز الامن مؤسسة تؤمن بان السودان ينبغي ان يكون موحدا، وتسعى لتحقيق ذلك. وذكر «نعمل بقناعة وليس سياسة ومزايدة»، واردف «لكن ان اختار الجنوبيون الانفصال فهذا حقهم، لكن نأمل ان يختاروا الوحدة»، ونصحهم بعدم الانخداع بالمزايدات لان كل المؤشرات تؤكد الوحدة. وشدد ان الجهاز له ارادة كالرياح وإلهام وعزيمة من اجل السلام. وامن المتحدثون من ابناء الجنوب علي وقوفهم مع الرئيس عمر البشير، باعتبار ان القرار يهدد اتفاق السلام، مشيدين بمدير جهاز الامن لاسهامه في ادخال ابناء الجنوب في الجهاز.من جانبه، قلل القيادي بالحركة الشعبية الدكتور لام اكول من دعاوى البعض بان تغيير النظام يأتي من الخارج، وقال ان ماتقوم به المحكمة الجنائية ليس بالسهولة التي يراها البعض، ومن يري ذلك يعتبر شخصا غير مسؤول، حسب قوله، وقال «لابد من الوضوح في معارضتنا»، وتابع «من يعتقد ان النظام يتغير من الخارج عليه قراءة تاريخ السودان.. لابد من حل المشاكل من الداخل)))))))))
سودانيزاونلاين
http://www.alhasahisa.com/montada-f3/topic-t4389.htm#51460
_____________________________________________________________________________
Urgent - Sudan
Arrest and killing of the student Mohamed Moussa is an international crime and one of organized crime committing by the NCP Government against the people of Darfur
With more sadness and resentment the Darfur Democratic Forum received the news of arrest and of killing of student Mohamed Moussa Abdullah Bhr Elldeen (25 years), University of Khartoum, class three, who died after being tortured by the Sudanese security service, the institution that is playing the role of the qualifiers and displacement of opponents of the National Congress Party, a student Mohammed Mussa, member of United People's Front (UPF) which is headed by Abdel Wahid Mohammed Nur was arrested on Wednesday, 10/2/2010, in front of the Faculty of Education, University of Khartoum, at 5:30 pm by a vehicle belong to the security service, and was found dead on Thursday, 11/2/2010, firing inside a school in the Nile City, and after a communication from the school police moved in and carried the body to the morgue of Omdurman.
The students campus/ interior where the student Mohamed has Mussa been living in had been burned on January 9, 2010 (Al Waleed students campus, University of Khartoum, Room No. 4, Salon Darfur). The body found in full of the deceased in the head and many injuries in the body, his parents refused to receive the body and the police refused to give them the medical report.
It is noteworthy that there are many such instances in which the peoples of Darfur subjecting , that can be described that the majority of the motives attributed to racial factors in addition to the activities of the victim. In last July Darfurian young man in his twenties had died in the hands of police in Al Droushab police office after has been tortured without reason, and when activists tried to move the issue/case and to see the medical report the police has refused to give the medical report and also prevented the activists and the death family from photographing the deceased body.
The Darfur Democratic Forum strongly condemns the conducting of arbitrary arrests by Sudanese authorities against Darfurian activists and all political and human rights activists in Sudan, that would drag them to the situation will not able to pay its price sooner or later, and states that these arrests are a blatant violation of human rights and all international conventions, especially Article 9 of the International Covenant on Civil and Political Rights, which states that no one shall be arrested or detained arbitrarily, and no one shall be deprived of his liberty except on grounds provided by law and in accordance with the procedure established therein.
The Darfur Democratic Forum calls for the Sudanese authorities to do quickly to make and clarify the circumstances of the arrest and the death of the student Mohamed Moussa and punish the perpetrators of the crime and all criminals who are shedding the blood of the people of Darfur, whether in the Territory or elsewhere in the region of the Sudan. The DDF calls for the Sudanese authorities for the necessarily of to activate and respect the international, regional conventions and their obligations
__________________________________________________________________
مكتبة الأخبار
مكتبة الأخبار المحلية
عاجل – السودان إعتقال وقتل الطالب محمد موسي جريمة دولية وتعتبر إحدي الجرائم المنظمة التي ترتكبها حكومة المؤتمر الوطني ضد سكان دارفور
مزيد من الحزن والإستياء تلقى منبر دارفور الديموقراطي نبأ إعتقال وقتل الطالب محمد موسي عبدالله بحرالدين (25 سنة)، جامعة الخرطوم ، المستوي الثالث والذي توفي بعد تعرضه للتعذيب من قبل جهاز الأمن السوداني ذلك المؤسسة التي أصبحت تلعب دور التصفيات والتشريد لمعارضي حزب المؤتمر الوطني ، الطالب محمد موسي عضوء بالجبهة الشعبية المتحدة (UPF) التي يترأسها عبد الواحد محمد نور تم إعتقاله بتاريخ الأربعاء 10/2/2010 أمام كلية التربية جامعة الخرطوم، الساعة 5:30 مساءً بواسطة عربة بوكسوتم إقتياده الي مكان غير معلوم، وبعد أقل من يوم تم العثور علي جثته يوم الخميس 11/2/2010 ملقيا داخل مدرسة بمدينة النيل(أم درمان)، وبعد بلاغ من المدرسة تحركت الشرطة ونقلت الجثة الي مشرحة أمدرمان.
يذكر أن الداخلية التي كان يسكنها الطالب محمد موسي تم حرقها بتاريخ 9 يناير 2010 (داخية الوليد بجامعة الخرطوم ، الغرفة رقم 4 صالون دارفور) ، وعثر علي جثة المتوفي وفي رأسه وجسمه العديد من الجروح ، و رفض أولياء الدم إستلام الجثة كما رفضت الشرطة تسليمهم التقرير الطبي.
إن هنالك العديد من مثل هذه الحالات التي يتعرض لها سكان دارفور وهي ما توصف بأن غالبية دوافعها ترجع لعوامل العنصرية أو الكراهية ، إضافة الي النشاط الذي يقوم به الضحية، فقد توفي بيد الشرطة في شهر يوليو من العام الماضي في منطقة الدروشاب شاب من دارفور يبلغ العشرينات من العمر نتيجة للتعذيب من دون أسباب ، وعندما حاول النشطاء تحريك القضية ومعرفة التقرير الطبي رفضت الشرطة تسليم التقرير الطبي للنشطاء وأسرة المرحوم كما منعتهم من تصوير الجثة.
إن منبر دارفور الديموقراطي يستنكر بشدة قيام السلطات السودانية بالإعتقالات التعسفية ضد النشطاء الدارفوريين وكل النشطاء السياسيين ونشطاء حقوق الإنسان بالسودان وإن ذلك سوف يجر بهم الي مغبأة سوف لن يستطيعو دفع ثمنه عاجلا أو آجلا، ويذكر بأن هذه الإعتقالات تمثل إنتهاكا صريحا لحقوق الإنسان ولكافة المواثيق الدولية خاصة المادة 9 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياية والتي تنص علي أنها لا يجوز توقيف أحد او إعتقاله تعسفا ناهيك عن قتله، ولا يجوز حرمان أحد من حريته إلا لأسباب ينص عليها القانون وطبقا للإجراء المقرر فيه.
إن منبر دارفور الديموقراطي يطالب السلطات السودانية بالقيام بسرعة إجراء وتوضيح ملابسات إعتقال ووفاة الطالب محمد موسي ومعاقبة مرتكبي الجريمة وكل المجرمين الذين يسفكون دماء شعب دارفور سواء كان في الإقليم او في مناطق أخري من أقاليم السودان. كما يطالب المنبر السلطات السودانية ببضرورة تفعيل وإحترام المواثيق الدولية وما يترتب عليها من إلتزامات.
For more information please contact:
Darfur Democratic Forum
Human Rights Monitoring Office
[email protected]
www.darur1.org
Tel: +256 784943513
______________________________________________________________________________________
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: معلومات/بيانات/توضيح/نعي/ عن الطالب الشهيد محمد موسي عبدالله بحر الدين (Re: Kostawi)
|
ترجمتي:
أدناه تلخيصي بالإنجليزية
The student Mohamed Musa Abdalla BahrAdDin, University of Khartoum (Education, Math), 23 years old (born in Kabkabiya, North Darfur), an active member of Darfrui students organization and the United Popular Front UPF (affiliated to SLM). Was kidnapped Wednesday February 10, 2010 with 4 other student after finishing his exams by a group a group in civilian attire driving a pickup, in front of the gates of his college.
On Feb 11, his body was found near AlNil suburb of Omdurman, after an anonymous call to come collect his body.
A number of his colleagues who gathered in the morgue were arrested. The body carried cuts burns and bruises. His colleagues said they were kidnapped by the security organ, tortured and threatened. Mohamed was taken away after bleeding. later the other students were released.
A group of relatives, lawyers, and the SPLM candidate Yasir Arman are asking for investigation. The hospital authority refused to release the autopsy report.
His body will be buried tomorrow Sunday February 14 in an big procession expected to be lead by the political and community leaders.
Many Sudanese believe that it was a extrajudiciary execution by the Sudanese Security Organ.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: معلومات/بيانات/توضيح/نعي/ عن الطالب الشهيد محمد موسي عبدالله بحر الدين (Re: ايوب عبدالرحيم)
|
رفع حالة الطوارئ عن دارفور والتحقيق والمحاسبة لقتلة الفقيد محمد موسى بحر الدين واجب الساعة
الجمعة, 12 فبراير 2010 19:37
عرمان بعد لقائه وفد من ولايات دارفور:
سودانايل:
التقى مرشح الحركة الشعبية لرئاسة الجمهورية الاستاذ/ ياسر سعيد عرمان بوفد من ولايات دارفور الثلاث يومي الخميس والجمعة الموافق 11 – 12 أبريل 2010م بمكتبه بأركويت – الخرطوم، وتناول اللقاء بالبحث العميق والمفصل الأوضاع السياسية والأمنية والإنسانية بولايات دارفور وسير العملية الإنتخابية في ظروف دقيقة ومأساوي يمر به الإقليم وقبل الوصول إلى حل نهائي وشامل وعادل لقضية دارفور. وفي أثنآء الإجتماع نما إلى علمه حادث وجريمة في وضح النهار بالعاصمة القومية الخرطوم باغتيال الطالب / محمد موسى عبد الله بحر الدين - من ولاية شمال دارفور- بعد ضربه وتعذيبه ، حيث كان يدرس بكلية التربية جامعة الخرطوم المستوى الثالث.
وقد توجه الوفد برئاسة الاستاذ/ ياسر سعيد عرمان إلى مشرحة مستشفي أمدرمان التعليمي والتقى بالطلاب وأسرة الفقيد، ومدير المشرح الدكتور/ جمال يوسف أحمد وأكد للحضور على أن ما حدث بالعاصمة القومية وعشية الإنتخابات بأنها جريمة تعيد كامل تاريخ الانتهاكات التي مورست خلال العشرين عاما الماضية لا سيما في دارفور والإعتدآء الذي تجاوز الحقوق المدنية إلى الحقوق الطبيعية وهي جريمة باردة تضاف إلى سجل أجهزة الأمن، وتؤكد على مدى خطورة السلطات التي أعطيت لجهاز الأمن في القانون الجديد.
وبعد أدآء واجب العزآء والاتفاق على تكوين لجنة مشتركة للتشييع والمطالبة بالمحاسبة والتحقيق مع المسؤلين عن الجريمة على قمة هرم الدولة والذين قاموا بالتنفيذ لاسيما ما حدث عشية الانتخابات يلقي بظلال كثيفة وكئيبة حول امكانية اجراء انتخابات نزيه وحرة واحترام حقوق الإنسان والمواطن.
ونود فيما يخص الانتخابات في دارفور أن نؤكد ونطالب بالآتي:
1. رفع حالة الطوارئ في دارفور وكل الأماكن التي تجرى بها الانتخابات بدارفور.
2. مشاركة كافة القوى السياسية في حل قضية دارفور .
3. الموافقة دون اشتراطات أو التسويف على المحكمة المختلطة التي اقترحها تقرير الرئيس تابو امبيكي رئيس جنوب افريقيا السابق.
4. اطلاق سراح كافة المعتقلين السياسين وعلى رأسهم أعضاء الحركة الشعبية في جنوب وشمال دارفور .
5. مشاركة قوات اليوناميد في تأمين عمليات الإنتخابات بولايات دارفور الثلاث.
6. رقابة دولية خاصة أثنآء الإنتخابات بإقليم دارفور وذلك للتأكد من نزاهة وشفافية الإنتخابات.
7. الإتفاق على رؤية تلتزم بها كافة القوى السياسية لموائمة الحل السياسي مع الإنتخابات في دارفور.
8. ضرورة الاستماع إلى صوت كافة القوى السياسية والحركات والمجتمع المدني حول الحل السلمي والشامل واشراكها بفاعلية للوصول إلى حلول عاجلة لقضية دارفور.
الموقعون
1- ياسر سعيد عرمان - مرشح الحركة الشعبية لتحرير السودان رئاسة الجمهورية
2-السيد عبد الله حسين – سكرتير الحركة وعضو البرلمان بولاية شمال دارفور .
3- محمد أبكر جمعة – سكرتير الحركة وعضو البرلمان بولاية غرب دارفور.
4- عمر عبد الرحمن آدم – وزير الزراعة والري ولاية جنوب دارفور.
5- عبد الشافع عيسى – وزير الصحة ولاية شمال دارفور.
6- محي الدين اسماعيل – رئيس الكتلة البرلمانية ولاية جنوب دارفور.
7- أبوبكر يوسف زكريا - السكرتير الإداري بمكتب الحركة الشعبية بولاية غرب دارفور.
الجمعة الموافق 12 ابريل 2010م
dr, Keji Jermalili Roman
secertary of culture,information, and communication
SPLM - Northern Sector
Khartoum - Sudan
E-mail: [email protected] هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته
E-mail: [email protected] هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته
Office: 00(249) 1 57902733
Mobile: 00(249) 9 19001373
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Kostawi
الغالى شقيفات
Elbagir Osman
د.يوسف محمد طاهر
ايوب عبدالرحيم
اينانا
Tragie Mustafa
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست