|
Re: عشة ام *ضنب (من ينتج هذا السخف ؟؟؟!!!) (Re: saadeldin abdelrahman)
|
لم تعد تفرق معانا إذا أخرجت عائشة ضنبها أو محفظتها فكل الأمور عندنا تتساوى بعد أن مارسنا جميع أنواع المروق ، وقديماً كانت عاشه أم رشيرش وقبلها عاشه القشه تلك التي رفسها جمل صاحب الجردقة والحرجل وكاد أن يوديها في ستين داهية لولا لطف الله أولاً ثم التدخل السريع للهلال الأحمر قبل أن يتحول إلى اللون الأبيض وينحاز اللون الأحمر للنجمه التي فكت ضنبها وألصقته بعاشه أو عائشه. قديما سيدي كانت تلك الأساطير أو الأحاجي تمثل تراثاً يهدف إلى تنمية مخيلة الطفل وهي ضرب من ضروب التعليم في المراحل الأولى من حياة الطفل ، ولأن الذي فكوها فينا كما أشرت خاطبوا الأمة بكل أعمارها طفلها وشيخها وشبابها بالقدر الذي جعلوا معه التحليق في عالم الخيالات والأماني نوع من أنواع الفكاك من الواقع البائس وفي رواية أخرى البئيس .
|
|
|
|
|
|