كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان )
|
إنطلقت أمس المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان )
و جدير بالذكر أن المبادرة تم تأسيسها من مجموعة من الشباب و الشابات من مختلف الأحزاب السياسية و المنظمات و ناشطى المجتمع.
+ ستقوم المبادرة بالمشاركة فى إستقبال الأستاذ ياسر سعيد عرمان فى مطار الخرطوم يوم غد.. هذا و تناشد المبادرة جموع الشعب للمشاركة فى الإستقبال يوم غد بمطار الخرطوم.
سنوافيكم بالصور لاحقاً
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: رأفت حسن عباس)
|
نعم للقائد ياسر عرمان , بالاضافة لوحدة السودان , نستطيع أن نحلم
بدولة يكرم فيها الانسان ولا يهان , وسوف تغلق بيوت الأشباح وتصبح جزء
من التاريخ القذر لنظام الجبهة الاسلامية الفاشى , وستخلو تقارير المراجع
العام من الاشارة للتعدى على المال العام , ونستطيع أن نحلم بمجانية العلاج
ومجانية التعليم وأن يوظف المال العام لخدمة اهل السودان , ونستطيع أن نحلم
بتنمية للريف وانسانه , ونستطيع أن نحلم بالتوظيف فى دواوين الدولة دون محسوبية
, ونستطيع أن نتخلص من نظام غبى أهان أبناء السودان ومرغ سمعة الوطن فى أوحال
الارهاب والتطرف , ونستطيع أن نحلم بسيادة السودان على أراضيه ومطالبة الدول المحتلة
لجزء عزيز من أراضيناأن ترحل , ونستطيع أن نتخلص من الهيمنة المصرية والتدخل السافر
فى شؤوننا الذى درجت عليه الجارة مصر , ويستطيع موظف الدولة ممارسة عمله دونما خوف
من الاحالة للصالح العام , ونستطيع وقف بيع أراضينا التى يتم بيعها للأجانب مقابل دريهمات
لا تدخل الخزينة العامة , ونستطيع علاج حالات البيع الجائر الذى تم , وفوق هذا وذاك نستطيع
التخلص من المجرم البشير كأسوأ رئيس حكم السودان وأهان شعبه , الانعتاق من عبودية هذا النظام بأيدينا طالما هناك صناديق اقتراع , فالنقف صفا واحدا خلف ياسر عرمان ولن نندم وقطعا لن تمر
علينا ظروف أسوأ من الراهن الذى نعيشه.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: محمد فرح)
|
حسب مدير مراسم حفل الاستقبال لوصول ياسر
سيكون الاستقبال الجماهيرى فى تمام الساعه الثالثه بمطار الخرطوم غدا
وستصل الطائره الساعه الرابعه تماما
-----------------
ياسر عند ذهابه الى جوبا كان متوقع ترشيحه لمنصب والى الخرطوم
لكن قيادة واجماع اجتماع الحركه حوله قد فاجاه.....هو ايضا.........
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: Khalid Kodi)
|
هكذا عرفت ياسر سعيد عرمان ! (الأستاذ الأديب/ فضيلي جماع)
كغيري من الكثيرين من أبناء هذا الوطن كنت أسمع بالإسم "ياسر سعيد عرمان" ، سوداني مسلم ينتمي لأرومة عريقة (قبائل الجعليين الشهيرة بشمال السودان) لكنه اختار الانحياز لقضية مفصلية في تاريخنا المعاصر. آمن بالقضية لدرجة أنه خلع في لحظة ما رداء القبلية الضيق وارتدى خارطة الوطن المحاصر بين فوهة البندقية وسوء استخدام آي المصحف الشريف. وكغيري من السودانيين كنت متابعا لظاهرة تطور الخطاب السياسي للحركة الشعبية لتحرير السودان ..وزاد اهتمامي وأنا أطالع أدبياتها بعيد أن التحق بها رهط من أبناء الشمال النيلي ..لا ، بل وتوسعت خارطة الإنتماء للحركة وللجيش الشعبي لتشمل أسماء وفصائل من الشمال الجغرافي ممثلة في شخصيات مدنية وعسكرية من كل أنحاء السودان. بدأت تطالعني أسماء لأناس ذوي شأن :السياسي المرموق والمفكر الدكتور منصور خالد، الدكتور الواثق كمير (استاذ جامعي) ، الدكتور محمد يوسف (استاذ جامعي) ، المقدم عبد القادر (ضابط بالقوات المسلحة - من أبناء المسيرية) ، الكوماندر هاشم بدر الدين - بطل كاراتيه سوداني عالمي بازرعة (سوداني أصيل من أصول حضرمية) وكثيرون غيرهم. وتتسع الدائرة كل يوم لتصبح مقولة الدكتور جون قرنق عن تحرير السودان من أوهامه القديمة وبناء سودان جديد يكون الإنتماء إليه بالمواطنة والمكابدة في بذل الغالي والنفيس - لتصبح هذه المقولة واقعا حيا وتنتقل من موقع التندر بها ذات يوم إلى موقع الاعتزاز بها من لدن الملايين من أبناء هذا الوطن وليتطور خطاب الحركة (خاصة بعد مؤتمر أسمرة للقضايا المصيرية في تسعينات القرن المنصرم) إلى واقع لا تخطئه إلا عين حسود أو جاهل.
وسط هذا الخضم من التحولات المصيرية كان الفتي ياسر سعيد عرمان يمشي في ذات الطريق الذي يقول بأن الثورة في الأصل واحدة مهما ترامت مساحات الجغرافيا وتعددت الديانات وألوان البشرة واللغات. الأصل في الثورة أنها ضد الظلم وضد استغلال الإنسان لأخيه الإنسان وأنها في المحصلة النهائية بحث عن فردوس العدالة في كوكبنا. لا تختلف أهداف كل الثائرين عبر التاريخ البشري إلا بقدر إنجاز التفاصيل الصغيرة التي تمليها ثقافات الشعوب وعاداتهم ومعتقداتهم. عرف ياسر سعيد عرمان وهو يحمل البندقية جنبا إلى جنب مع هذا النسيج السوداني أن خلق وطن يسعنا جميعا دون تمييز يستحق التضحية بكل شيء حتى إذا دعا ذلك إلى الموت دون تحقيق هذا الهدف السامي. ليس هذا فحسب ، بل إن الشاب الأسمر المنتمي جغرافيا إلى سلالات من خليط العروبة والنوبة اختار في خضم المعركة شريكة حياته من إحدى كريمات سلطان دينكا نقوك ، وعلمت أنه دفةع المهر على ذات الأسلوب الذي تتبعه في الزيجات معظم القبائل الأفريقية الأصيلة ..المهر بالأبقار. وكنت أتابع سير ونضج الوعي عند الفصيل الإثني الذي ينتمي إليه ياسر عرمان- أعني الشمال الجغرافي بكل تقسيماته الإثنية العروبية : كثير من الخلط والإرتباك في فهم ما يحدق بالوطن من مخاطر - خاصة بعد أن أتي الغول الإسلاموي إلى سدة الحكم عبر فوهة البندقية وأعلن حربا جهادية على جنوب الوطن وجبال النوية وجنوب النيل الأزرق خلطت الحابل بالنابل في المنظومة الاجتماعية السودانية.. وعكسا لكل هذا الهرج واللعب بمقدرات الإنسان والوطن كان الوعي بالسودان الجديد يكبر ويتسع عند ياسر سعيد عرمان والمقاتلين في الأحراش وعند الحادبين من مفكرين وصحافيين وأساتذة وطلاب جامعات ( رجالا ونساء).
وفي يوم من ذات الأيام كان لابد أن نلتقي - ياسر عرمان وكاتب هذه السطور. كان اللقاء تدريجا..تحايا من بعيد عبر منافينا الشاسعة. حضرت ثلاثة مؤتمرات عن الوطن وقضاياه في كمبالا وأخرى في المملكة المتحدة وغيرها وكنت أزجي تحياتي لبعض أصدقائي من الحركة الشعبية/الجيش الشعبي لتحرير السودان ممن طال الأمد بيني وبينهم. أرسل تحياتي عبر من حضروا المؤتمر من عضوية الحركة.
وتشاء الصدف أن نلتقي في مؤتمر الثقافة والتنمية (عام 2000م) والذي أقامه بالقاهرة مركز الدراسات السودانية بقيادة الكاتب والباحث السوداني الكبير الدكتور حيدر ابراهيم على.. مؤتمر جمع فأوعى بين قادة الرأي والأدباء وكبار الساسة ومن بينهم: السيد الصادق المهدي والبروفيسور فرانسيس مدينق دينق والدكتور منصور خالد والروائي العالمي الطيب صالح والكثيرون من الكتاب والتشكيلييين والصحافيين. وقد كلفني الدكتور حيدر بمهمة مقرر للمؤتمر. وذات مرة وأنا أهبط من المنصة إذا بذراعين تحتوياني وبسمة بلون الحليب وطعم العسل ، وإذا بمعانقي يهمس وبصوت خافت خجول: أخوك ياسر سعيد عرمان! وقبل أن أفيق من المفاجأة أردف قائلا: ياخي شكرا على التواصل ونحن بنعرف بعض كويس يا فلان. كان في المؤتمر من الحركة القائدان باقان أموم وإدوارد لينو (بيننا معرفة سابقة ).
قويت معرفتي بياسر عبر اتصالات مباشرة وغير مباشرة. التقينا في لندن أكثر من مرة ، وفي كل مرة كنت أزداد يقينا أن فتى الجزيرة الأسمر أصبح رمزا لجيلنا وأنه أصبح رمزا لخارطة وطن جديد يرفض الجهوية والقبلية عندما تعنيان عزل الآخر بدلا عن التعايش معه والإندماج فيه. وتحدثنا كثيرا..شاب غاية في التواضع والتهذيب. شرفني ذات مرة بمعية المفكر السوداني الدكتور منصور خالد بزيارة في داري المتواضعة بضاحية هارو - بلندن. زيارة أسعدتني وأسرتي كثيرا. ومما أدهشني أيضا أن المقاتل الذي قضى ردحا في الأحراش طالع مكتبتي بمنتهى الإهتمام وتحدث معي عن بعض الكتاب والشعراء.. ثم إنه رفع رأسه ليعلق على صورة جمعتني مع المسرحي والشاعر وولي شوينكا الحاصل على جائزة نوبل في الآداب لعام 1986 ، وعلى الفور علق بقوله: أوه..وولي شوينكا! مش كدة!
من يومها زادت محبتي وزاد تقديري لياسر عرمان. ليس يكفي أن تكون مقاتلا وتدحر المعتدي بالبندقية .. بلزمك الوعي والثقافة والرؤية الصحيحة لعصرك ولأهدافك..وهذا يكون عن طريق الكتاب والبحث الجاد عن المعرفة.
كاتب هذه السطور لا يؤمن بكثير من الخزعبلات التي يسلكها ساستنا مع هذا النظام الذي جاء عبر الكذب والغش وترعرع وكبر فيه ولا يؤمن بأن خط الانتخابات سيجدي فتيلا مع من يمسك كل خيوط اللعية ويرفض تغيير القوانين التي ستفسح لشعبنا حق أن يلفظه في سلة مهملات التاريخ. هذا نظام يخاف من ظله حين تقوم تظاهرة أطفال في طرف الحي ، يصيحون فرحين بالقمر: شليل وين راح؟ خطفوا التمساح ! هذا نظام يخاف من نذر رياح أي ثورة شعبية تتحرك في الشارع العريض! لكن وقد اقتضي الأمر أن يضع الناس البندقية ويحتكموا إلى صندوق الاقتراع فلتكن اللعبة نزيهة منذ ضربة البداية ، واشتراط نزاهتها ليس محل مساومة . حينئذ .. وحينئذ فقط سنرى من الجدير أن يختاره الشعب السوداني ليوحد الوطن الممزق: الضابط الانقلابي الذي اختارته عصابته من غرب النوير ليكذب في وضح النهار بأنه والإنقلابيين معه يمثلون القوات المسلحة والذي شهدت البلاد عبره أسوأ سجلاتها في منظومة حقوق الإنسان والذي أدخل السودانيين (لأول مرة في تاريخهم ) في حرب جهادية دينية خاسرة ضد بني بجدتهم أم ذلك الفتي الذي قاتل بالبندقية ضد الظلم وعاد في طائرة القائد الذي حارب ضمن جنوده ردحا حيث كان في استقبالهم اكثر من أربعة ملايين سوداني جلهم من المسلمين الشماليين النيليين الذين يعرفون وطنهم ساعة (الحارة) جيدا ويعرفون قدر من يضحون من أجله.
أيها السودانيون من كل ألوان الطيف..وطننا الواحد على كف عفريت. دعونا نقدم الفتي الحر ياسر سعيد عرمان لقيادة هذا البلد حتى نضمن وحدة ترابه ونضمد جراحه الغائرة.
هكذا عرفت ياسر سعيد عرمان !
(عدل بواسطة نصر الدين عثمان on 01-18-2010, 12:10 PM)
(عدل بواسطة نصر الدين عثمان on 01-18-2010, 12:11 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: عبد المنعم ابراهيم الحاج)
|
شكراً لكل المشاركين فرداً فرداً
و آسف كثيراً على التأخير الذى كان خارجاً عن إرادتى.. رغم أننى أعتبر البوست ملكاً لكل المحبين للديمقراطية و الحرية و وحدة الوطن.
+ بإسم المبادرة نأسف للتأجيل الذى حدث نسبة لتأخير الأستاذ ياسر و بقية اعضاء الوفد و قد حدث التأخير نسبة لمشاركتهم فى الإحتفالات المقامة على ذكرى أعياد السلامبمنطقة يامبيو... سنوافيكم بتاريخ و زمن الإستقبال.
+ معاً من أجل وحدة طوعية و عادلة
+ معاً من اجل وطن يسع الجميع
+ معاً من أجل وطن خير ديمقراطى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: رأفت حسن عباس)
|
شكراً ...
+ حكيم
+ مرتضى جعفر
+ فيصل عثمان
+ أحمد أمين
+ نصر الدين عثمان
+ نزار يوسف
+ ناصر
+ د. نبيل
+ الباقر عثمان
+ خالد كودى
+ مصطفى محمود
+ عبد المنعم إبراهيم
على مشاركاتكم الموضوعية..
فعلاً كما ذكر البعض هنا فإن اختيار ياسر عرمان كمرشح من قبل الحركة الشعبية تعتبر خطوة جريئة و تؤكد أن الحركة الشعبية لا تحتكر القيادة لصالح مجموعةعرقية أو دينية محددة.. و لا تسيطر عليها المجموعات الجنوبية كما يدعى البعض ( زوراً و بهتاناً) و قد رأينا كيف ( تصارع القوم ) حول كل مستويات الترشيح و كيف ظهرت عنصريتهم ( الصارخة ) فى اختيار مرشحيها.
لقد قدمت الحركة الشعبية من خلال هذا الترشيح ( درساً بليغاً).. لأن الحركة اذا كانت تسيطر عليها العقلية التقليدية فقد كان من باب اولى ان تقوم بترشيح سلفاكير للرئاسة .. و لكنها تحررت تماماً من اسار هذه العقلية التى تقيد مؤسساتنا السياسية و الإجتماعية.
+ معاً من أجل وطن يسع الجميع
+ معاً من أجل وطن موحد على أسس عادلة
+ معاً من أجل وطن خير ديمقراطى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: رأفت حسن عباس)
|
احذرو اللصوص
لصوص هذا الزمن
احذروهم
افتحو العين الكبيرة
عشان تشوفوهم
مرحلة مرحلة تابعوهم
أرصدو كل تحركاتم انتبهو ليهم
وضحوا ليهم انكم انتو بتعرفوهم
*****
سرقوا البلد
كتلو الولد
ونهبو الدهب
وسرقو الأمل من اعين الناس الحيارى
وكل معانات هذا البلد منسوبه ليهم
*****
واصلو ما بتغيرو
ديل اصلو من بتغيرو
الا انتو تغيروهم
شدو حيلكم وغيروهم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: خضر حسين خليل)
|
إختيار
عرمان لهذا المنصب ليس قرارا اعتباطيا أو ناتجا عن موازنات في لعبة الوحدة والإنفصال
كما يتصوره البعض من أصحاب الرؤى القاصرة والمغرضة والعقيمة ، والذي يصور ان قيادة الحركة
دفعت بعرمان كمرشح لدواعي انفصالية. الحركة الشعبية وصلت الي هذا القرار
بقراءة عميقة ومتفكرة للواقع، ومستصحبة حالة التوازن والاختلال مابين المركز والهامش
وما زال عند الحركة الشعبية خيار الوحدة هو افضل الخيارات والتي ستعمل على انجازه
حتى آخر فرصة لها ممكنة، كما هي في كل مرة فرصة تهئ لنا فضاء للتحرك نحو
خطاوي أفضل وتدفع بنا نحو الوحدة،لكننها كشماليون دوما نخذلها بشراء الوقت والتخريج
الذاتي والاناني بحسابات المصالج الحزبية الضيقة، فنستهلك مجهودنا في صراعات
معتركها لم يحن بعد. ونوفر مساحة كبيرة للمؤتمر الوطني ليعيد خارطة أفكاره
ليتسلل الي ثغراتنا، فيوسع فتقها حتى لانكون أكثر تماسكا وقوة ومن ثم صرعه وهزيمته.
ودونكم هذه المباغتة التي لخبطت كيانه حيث لم يكن يتوقع ان الحركة سترشح عرمان
لمنصب الرئاسة، وهو فخ نسجته الحركة للمؤتمر الوطني في مساحة زمنية فارقة.
أحدثت ربكة ظاهرة وبينة على حملته الانتخابية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: عبد المنعم ابراهيم الحاج)
|
شكراً..
+ مصطفى محمود
+ أحمد سردوب
+ خضر حسين
+ عبد المنعم
بالطبع كما ذكر عبد المنعم فإن اختيار ياسر عرمان لم يكن لدواعى ان الحركة الشعبية تراهن على الإنفصال و لكنه العكس تماماً... فإذا كانت الحركة تراهن على الانفصال لقامت بترشيح أحد الأعضاء من ابناء الجنوب لأنه فى هذه الحالة من الممكن ان يدعم خيار الإنفصال فى حالة الفوز او السقوط ففى حالة الفوز كلنا نعلم ان رئيس الجمهورية يلعب دوراً اساسياً .. أما فى حالة عدم الفوز فمن الممكن ان تتذرع الحركة بأن الشماليين لم ينجحوا مرشحنا لأنهم لا يريدون الوحدة .
و لكن الحركة الآن تثبت للجميع أن هذا الحزب ليس حكراً لأبناء الجنوب و هذه إشارة واضحة تدل الى ان الحركة تعمل من اجل الوحدة.
+ صفاً واحد خلف ياسر عرمان
من اجل وحدة على اسس عادلة
من اجل وطن يسع الجميع
من اجل وطن خير ديمقراطى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: رأفت حسن عباس)
|
مجموع شركات التمساح عبد الحليم اسماعيل المتعافي!
/ شركة المتعافى التجارية- وكيل شركة لاس الايطالية للاثاث
3/ شركة مام للمقاولات والإنشاءات المحدودة
4/ مام للطرق والجسور
5/ شركة دار الطرق للطرق والجسور المحدودة
6/ شركة مام للتنمية والإستثمار المحدودة
7/ شركة مام للحفريات المحدودة
8/ شركة مام لخدمات البترول المحدودة
9/ شركة مام للأسمنت المحدودة
10/ مام ليموزين
11/ مام للنقل
12/ شركة فورمِن للمقاولات والإنشاءات المحدودة
13/ مام للطيران
14/ مام للطاقة والكهرباء
15/ مام الزراعية المتطورة
16/ شركة مام للتعدين المحدودة
17/ مام لصناعة السكر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: نجلاء سيد أحمد)
|
شكراً جزيلاً لكل الذين تفاعلوا مع هذا البوست.. و الذى يعنى بطبيعة الحال تفاعلهم مع المبادرة نفسها
و المبادرة بالطبع ليست حكراً على أصحاب الفكرة و لكنها مفتوحة على مصراعيها لكل من يريدون الإسهام فى مسيرتها بالأفكار التى من شأنها
أن تطور الفكرة و تزيد من فاعليتها.
للتواصل مع المبادرة نرجو المراسلة و تقديم الأفكار و المقترحات على البريد التالى :
[email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: نصر الدين عثمان)
|
رأفت
القضية ليست دعم ياسر عرمان في شخصه، حيث دعمه يعني دعم الحركة الشعبية واهدافها وتوجهاتها وهو أمر لا يقم به إلا من كان من أنصارها فلذا المبادرة ليست (شعبية) صرفة إلا إذا كان المقصود بـ (الشعبية) في المبادرة (الحركة الشعبية)، ولماذ تعتقد الحركة أن فوز عرمان بالرئاسة ممثلا للحركة الشعبية سيدعم الوحدة، كما قال باقان!! هل الوحدة لن تقم لها قائمة إلا إذا فازت الحركة الشعبية بالرئاسة؟؟ هذه مساومة فاضحة من الحركة الشعبية، فهي تعزف على وتر الوحدة دون ان تفعل على الارض ما يؤكد توجههانحو ذلك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: الرفاعي عبدالعاطي حجر)
|
الحركة الشعبية ببرنامجها الذى لا يتعارض مع التنوع الثقافى و الإثنى و الدينى مؤهلة تماماً كى تؤسس لوحدة السودان على أسس جديدة عادلة.
الحركة الشعبية لم تطرح ( مثلث حمدى ) ذلك المشروع العنصرى المقيت الذى لا يرتكز على اى نظرية
إقتصادية و لا ينطوى على أى مسوغات موضوعية لها علاقة بمصالح البلاد و لكنها فقط تنطلق من رؤية عنصرية
سافرة أملتها ( المصلحة الحزبية ) لمؤسسة المؤتمر الوطنى.
الحركة الشعبية لم تعط الشرعية لـ ( منبر السلام العادل ) ذلك التنظيم الذى لا يمتلك اى رؤية موضوعية
لقضايا الوطن سوى ( المنطلقات العنصرية ).. هذا الحزب غير شرعى ( بناء على الدستور) لأنه لا يعترف
بإتفاقية السلام الشامل و لكن ( سلطة المؤتمر الوطنى ) لا تقول له ( البغلة فى الإبريق).. و لم نسمع
قط أن أحد أعضاء هذا الحزب قد تم توقيفه او مساءلته من قبل السلطات.. و لم نسمع أن ( صحيفتهم
الصفراء ) قد اوقفت او صودرت كما ظلوا يفعلون مع الآخرين.
+ صفاً واحد خلف ياسر عرمان
+ معاً من اجل وطن موحدعلى أسس عادلة
+ من أجل وطن خير ديمقراطى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: بخاري عثمان الامين)
|
أخي بخاري
شكراً على دعوتكم لي للإطلاع على بوستكم
"
خلف عرمان: سودان جديد يتقدم .. سودان قديم يتهدم ، فرصة ...ل التغيير الاجتماعي "
صراحة تحليلكم للموقف السياسي جاء بطريقة موضوعية وفيها من المنطق،
إلا أن ....... الخلاصة بأن الخلاص في إنتخاب ياسر عرمان، فحتى وإن لم يكن الخيار البديل هو انتخاب البشير -( والذي خبره السودانيين لأكثر من عشرين عاماً ذاق فيها السودان وأهله الأمر حتى وأن كانت من إنجازات الانقاذ البترول فهو بمقاييس عشرين عاماً من التحكم والحكم ليس هبة مقابل ذلك، ناهيك عن أن البترول لا أثر له في حياة السواد الأعظم من أهل السودان وبالتالي لا أثر له في الحياة الاجتماعية التي تدهورت فيها ظروف المعيشة لحد مريع ومروع من فساد اخلاقي ... الخ، رغم القناعة من كل ذلك)-، إلا أن البديل ليس بأي حال من الأحوال سيكون مرشح الحركة الشعبية سواء كان عرمان او غيره، لأن للحركة اهدافها وبرامجها التي لا تتفق مع توجهات وقناعات معظم اهل شمال السودان سواء من النواحي الدينية (علمانية الدولة) أو الاجتماعية، اتفق معكم في البديل للبشير ولنقد وللميرغني وللمهدي والترابي، ولـكــــــنـــــ لن يكون مرشح الحركة الشعبية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: عبد الرحمن خليل)
|
| Quote: إلا أن البديل ليس بأي حال من الأحوال سيكون مرشح الحركة الشعبية سواء كان عرمان او غيره، لأن للحركة اهدافها وبرامجها التي لا تتفق مع توجهات وقناعات معظم اهل شمال السودان سواء من النواحي الدينية (علمانية الدولة) أو الاجتماعية، اتفق معكم في البديل للبشير ولنقد وللميرغني وللمهدي والترابي، ولـكــــــنـــــ لن يكون مرشح الحركة الشعبية |
الحركة الشعبية فصيل أصيل في الساحة السياسية السودانية وتمثل مواطنيين سودانيين ما زال يضمهم هذا الوطن العريض، والسادة/ الترابي ونقد والمهدي والميرغني هم أيضاً زعماء لأحزاب سودانية أصيلة وموجودة على الساحة السياسية السودانية منذ عشرات السنين، وعندما نتحدث عن البديل لهذا أو ذاك يجب ألا ننسى الديموقراطية التي بات ينشدها جميع أهل السودان، وأن ندرك بأن البديل هو من يقرره الشارع السوداني عن طريق الإنتخاب. وليس بالمزاج الشخصي لهذا الشخص أو ذاك.
ومن أحصى وعد وقال أن الحركة لا تمثل معظم أهل شمال السودان أو تتفق مع قناعاتهم وتوجهاتهم؟ وما هي النواحي الإجتماعية التي تنفرد بها الحركة دون غيرها من أطياف السودان؟ ولماذا الخيار دائماً لشمال السودان دون غيره من أرجاء السودان؟ ولماذا نشترط أن يتفق كل أهل السودان دينياً وإجتماعياً حتى يعيشوا في هذا السودان؟ ولماذا لا نفهم بأن إلغاء الحركة بهذا الشكل التعسفي هو إلغاء للجنوب ولجميع المناطق والفئات المتحالفة مع الحركة في جميع أرجاء السودان؟
لا يجب أن نسعى لتمزيق السودان فقط من أجل أن نجد البديل الذي يرضي الجميع!!
وهيهات أن نجد البديل الذي يرضي الجميع في بلد تتباين فيه الأعراق والأديان والعادات، وهذا التباين هو ما يجعلنا نتمسك بالديموقراطية، ونرفض الديكتاتورية والمزاج صوناً لوحدة السودان.
وإن لم تكن وحدة السودان هي الأهم، وهي الوحيدة التي تستحق التضحية والعناء في هذا المنعطف الخطير، فاليرفض كل منا الآخر، وليهنأ كل عزيز بجزء من هذا السودان.
مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: محمد عثمان محمود)
|
لن يستطيع كائناً من كان أن يحاول إستخدام الدين كمطية ( لدغدغة ) مشاعر الشعب السودانى بعد أن خبر
الشعب ( بالدليل القاطع ) ان الدين مجرد مطية لتنفيذ أغراض و مصالح حزب محدد أو جماعة.. ما عاد أحد
ينخدع بما تسمى ( الدولة الإسلامية ) فإسلامية الدولة إذا كانت تجدى نفعاً لكان ( أبو لهب ) من أصحاب
الجنة لأنه ببساطة عاش فى - دولة الرسول(ص)- و لكننا نعلم أن وجوده فى ظل اعظم نظام إسلامى لن يشفع
له .. و بنفس المستوى لن يدخل أى إنسان النار بجريرة أنه يعيش فى ( امريكا) مثلاً.
المسلمون يعلمون تماماً أن ( كل نفس بما كسبت رهينة ).. و قد تجرع الشعب السودانى شتى ضروب الذل
و الهوان فى ظل ما سميت بالدولة الإسلامية و لذلك فلن يستطيع أحد أن يسوق الشعب مرة أخرى إلى حظيرة
الإنقاذ المظلمة.
ها هو الوطن على شفا ( التمزق ) نتيجة لسياسات أصحاب الدولة الاسلامية.. و لن تقف الدائرة عند الجنوب
بقدر ما سيكون إنفصال الجنوب هو ( بداية النهاية ) للسودان بشكله الذى عرفناه.
+ معاً من أجل وطن موحد على أسس عادلة
+ لا لتمزيق الوطن على أساس عنصرى
( ياسر عرمان لوحدة السودان )
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: محمد عثمان محمود)
|
| Quote: الديموقراطية التي بات ينشدها جميع أهل السودان، وأن ندرك بأن البديل هو من يقرره الشارع السوداني عن طريق الإنتخاب. وليس بالمزاج الشخصي لهذا الشخص أو ذاك. |
طالما أن الحديث هو عن الديمقراطية وأن البديل هو من يقرره الشارع السوداني عن طريق الانتخاب، فعلى الحركة الشعبية احترام إرادة الشارع السوداني بشماله وجنوبه فيمن يختاره وألا تلجأ إلى التهديد بالقول أن (ترشيح عرمان أخر فرصة للوحدة في البلاد)، فهذه مساومة رخيصة منها وتعني بها إما قبول واختيار عرمان بديلاً لكافة المرشحين وانتخابه رئيساً أو الانفصال، فلماذا لا تحترم الحركة رغبة الشارع السوداني، هل لقناعتها المبكرة بضعف أو إنعدام فرصة مرشحيها وخاصة مرشحها لرئاسة الجمهورية بالفوز في الانتخابات.
إن وحدة السودان يجب أن تكون طوعية وعن رغبة وليست باللجوء للتهديد، كما أن الوحدة والانفصال امرهما بيد الحركة الشعبية حيث إنه لا يوجد بالساحة السياسية بجنوب غيرها من يملك مخاطبة والتاثير على مواطنيها في الجنوب ولذا فإنه ينبغي عدم ربط فوز عرمان بالرئاسة أو عدم فوزه بذلك بالفرصة الأخيرة للوحدة، وإلا فإن الحركة لا تراعي خيار الشعب السوداني إذا ما تم التعبير عنه ديمقراطياً بانتخابات نزيهة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: عصام عبد الحفيظ)
|
تقدم مرشح الحركة الشعبية ( ياسر عرمان ) بأوراق إعتماد ترشيحه للمفوضية ( القومية ) للإنتخابات بعد حصوله على على تزكية ( 56,656 ) شخص و تعتبر هذه النسبة هى الأعلى حتى الآن.
+ معاً من أجل إنتخابات حرة و نزيهة
+ معاً من أجل وحدة طوعية عادلة
+ معاً سنبنى وطن يسعنا جميعاً
( ياسر عرمان لوحدة السودان )
+ عرمان وييييييييييييى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: رأفت حسن عباس)
|
صديقي رأفت
هذه المبادرة يجب ن تدعم بقوة من جميع الحريصين على وحدة السودان،،، صحيح أنه يمكن القول أن الوحدة ليست غاية في ذاتها وأن الغاية هو الإنسان، السودان بتعقيداته الحالية لم يكن وطنا نشأ وفق الظروف الطبيعية و لكن هو واقع فرضته الظروف التاريخية،،، إذا ما كان هذا الواقع ظالماً لبعض أهله و غير مرضي لهم فإن الإنفصال السلمي هو الحل الناجع فهو أضل من الحروب و سفك الدماء و أسوأ من ذلك ظلم البشر و تجيير مؤسسة الدولة بكامل إمكانياتها لصالح ثقافة معينة و أسوأ من ذلك لصالح آيديولوجية معينة لا تعبر إلا عن ذاتها و منسوبيها.
و لكن مع ذلك أزعم أن الإرادة الحقيقية التي تسعى من أجل وطن يسع الجميع لم تتح لها الفرصة بعد لكي تعيد لجهاز الدولة إتزانه في خدمة جميع مواطنيه و التعبير عنهم و إتاحة الفرص المتساوية لهم بغض النظر عن أديانهم و أعراقهم و ثقافاتهم و نوعهم... هذه الفرصة يجب أن تتاح الآن حتى نثبت أن التعايش في ظل هذه الدولة ممكن و أن الجميع يمكن أن يكونوا إخوة متساوين و أن يحترموا بعضهم البعض في ظل دولة تحترمهم جميعا.
هذه الفرصة و نحن نركض الآن في الزمن بدل الضائع يمكن أن تكون ضربة معلم و أن تعوض و أن تعادل كل الظلم التاريخي المتوارث غذا ما أتيحت هذه الفرصة لهذا الرجل الذي ينتمي إلى ذات الثقافة الظالم أهلها، لهذا فإن هذه المبادرة يجب أن تدعم بالجهد و المال و الوقت و النشر و التبشير بها وسط الأهل و الأصدقاء و الأصحاب و الجيران في الحلة و زملاء العمل.
رسالة واحدة تقول ياسر عرمان لمستقبل السودان.
ياسر عرمان حزمة من الأمل تتحقق إذا ما أصبح هو الرئيس القادم.
ياسر عرمان يعني الأمل يعني التغيير
آخر فرصة لإنقاذ المركب و الراكبين
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المبادرة الشعبية ( ياسر عرمان لوحدة السودان ) (Re: عبد الرحمن خليل)
|
| Quote: طالما أن الحديث هو عن الديمقراطية وأن البديل هو من يقرره الشارع السوداني عن طريق الانتخاب، فعلى الحركة الشعبية احترام إرادة الشارع السوداني بشماله وجنوبه فيمن يختاره وألا تلجأ إلى التهديد بالقول أن (ترشيح عرمان أخر فرصة للوحدة في البلاد)، فهذه مساومة رخيصة منها وتعني بها إما قبول واختيار عرمان بديلاً لكافة المرشحين وانتخابه رئيساً أو الانفصال، فلماذا لا تحترم الحركة رغبة الشارع السوداني |
وصف ترشيح عرمان كآخر فرصة للوحدة في البلاد لا يعتبر تهديداً لأحد، ولكن الحركة الشعبية أرادت أن تقول بأنها سوف تنفصل إذا أتت الإنتخابات بحكم على أساس ديني.
ما تريده الحركة الشعبية وقطاعات كبيرة من الشعب السوداني هو حكم يكفل كافة الأديان والأعراق والألوان والسحنات ويكون الأساس فيه للكفاءة، والمرجعية فيه للقانون الذي لا يفرق بين هذا وذاك.
ومن حق الحركة وغيرها من أهل السودان أن يعتبروا عرمان هو الوحيد القادر على تحقيق أحلامهم دون سواه من المرشحين. ومن حق الحركة وغيرها أن ينفصلوا من سودان تهمش فيه الأديان والأعراق، وتفرض فيه ثقافة دون غيرها، وهو موقف ينم عن منتهى الشفافية والوضوح، وأبعد ما يكون عن التهديد والوعيد، والخيار في نهاية المطاف متروك للأغلبية التي سوف تكتسح هذه الإنتخابات.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
رأفت حسن عباس
عبد الحكيم نصر
Murtada Gafar
محمد فرح
أحمد أمين
نصر الدين عثمان
Nazar Yousif
ناصر المحسى
nabielo
Elbagir Osman
Khalid Kodi
Mustafa Mahmoud
احمد سردوب
خضر حسين خليل
حامد محمد حامد
Adrob wad Elkhatib
نجلاء سيد أحمد
اسعد صلاح البدري
عصام عبد الحفيظ
amir jabir
الرفاعي عبدالعاطي حجر
بخاري عثمان الامين
محمد عثمان محمود
داليا حافظ
Medhat Osman
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست