نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 07:34 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-12-2010, 06:10 PM

عمر عبد الله فضل المولى
<aعمر عبد الله فضل المولى
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 12113

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي (Re: عمر عبد الله فضل المولى)

    بسم الله الرحمن الرحيم

    عمود نصف الراي
    صحيفة صوت الامة
    ام سلمة الصادق المهدي
    بيان من علماء السلطان لنصرة السلطان!
    قبل الولوج في ما أريد مشاركتكم فيه اليوم ، أريد توضيح أني سأبدل منذ الآن ختم عمودي هذا من (ودمتم) إلى (سلمتم) والسلامة تطيب في الدنيا وتطيب في الآخرة وذلك لأن أحد الأحباب راجعني في عدم صحة أن يقال دمتم لمن مصيره إلى الزوال ،فالدوام للحي الذي لا يموت وحده، واعترافا مني بهذا التجاوز بغير قصد ولكن ذلك لا يعفيني من أنه أيضا كان دون تفكير مثلما اعتدنا على إطلاقه من عبارات دون تأمل. مثلا يقول شخص لآخر معزيا لا أراك الله مكروها بعد الآن! ولم أفكر في أن هذا يتم دون تفكير حتى لفت نظري له الإمام الصادق في مؤانسة عدد فيها بعض الفوضى في ألفاظنا والتي درجنا على العفوية في استخدامها، فمن يقل لك لا أراك الله مكروها هذا تمني المحال لأنه يعني أن لا يموت لك عزيز وأن تكون هذه آخر الأحزان فآخر الأحزان إن تحققت هذا يعني أن تسبق أعزائك بالموت فلا ترى فقدا لعزيز مرة أخرى وقد استصوبت مراجعة ناصحي وقلت له إني أرحب بالمناصحة وهذا ما عنيته بأن يكون هذا العمود تحت مسمى (نصف الرأي) فنصف رأيك عند أخيك وشكري على النصح يجد تقديرا بلا حدود وقبولا بلا سدود.



    الخلط بين الشريعة والتي هي الطريق أو النهج الإسلامي الذي حدده الشارع (الله سبحانه وتعالى) كي يصل بواسطته الإنسان إلى الاعتقاد والتدين بأصول الإسلام وعقائده أو ما عرّفه الجرجاني (الائتمار بالتزام العبودية أو هي:الطريق إلى الدين) وبين الفقه الذي يعني القوانين الإسلامية أو التراث الذي أبدعته المذاهب الإسلامية وصاغه الفقهاء في أمور الحياة ومعاملات الناس وقضايا الأمة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية وهم من البشر الذين يخطأون ويصيبون ولا قدسية لأقوالهم أبدا هذا الخلط بين المفهومين يوقعنا كمسلمين نريد تمثل الإسلام في حياتنا في حرج عظيم .
    الدولة في الإسلام من شؤون الدنيا وإدارة شؤونها متروكة لظروف الرجال(والنساء) ولأزمانهم مما أوجزه الإمام المهدي في قوله(لكل وقت ومقام حال ولكل زمان وأوان رجال ) وأقر به الإمام بن عبده وكثير من الصحويين.
    و خطاب القرآن صريح بمخاطبة العقل وتحفيزه للتفكر وحضه للتدبر في كل شيء ابتداء من العقائد وقد نظر فقهاء متمكنون إلى الشك طريقا لليقين مستدلين بما قام به أبو الأنبياء منذ أن قال، لما رأى النجم بازغا: هذا ربي حتى تسليمه بأن لم يهدني ربي أكن من الضالين) أما فيما يخص شؤون دنيانا فقد ترك لنا أمر تدبرها تكيفا مع الزمان والمكان وليس لنا مقياس سوى البعد أو القرب من مقاصد الشريعة وهي العدل في حال الدولة وسياسة أمور الناس حتى قيل أن الله تعالى يبقي على الدولة العادلة الكافرة ويذهب دولة الظلم وان تدثرت بأثواب الإيمان .
    ومع ذلك يصر أقوام يتلبسون لبوس التقوى ويضعون ديباجة علماء المسلمين يطلقون الفتاوى بتلك الدعاوى دون حرج ولا حذر، يمنة ويسرى .
    وقد اتخذت الفقرة السابقة مقدمة مختصرة للبيان العجائبي الذي تفتقت عنه قرائح من يسمون أنفسهم علماء مسلمون! ومراميه: التمديد لدولة المؤتمر الوطني بحجة رفعها شعار الشريعة، والدعوة لعدم تسليم أراضي (المسلمين) (للكفار) أي النكوص عن تقرير المصير! أما خاتمته فهي دعوة موجهة إلى السودانيين تقرأ هكذا : ( السودانيين حكومة وعلماء وشعباً أن يعدوا العدة لما بعد الانتخابات وبعد التصويت على الانفصال وإن ضمن أن النتيجة إيجابية في الأمرين، فالأعداء متربصون، وإنما ينتقلون من خطة جور إلى أختها (تلك الختمة تعذر علي فهمها، فمن تأتى له ذلك الفهم فليعني به وأكن شاكرة.

    والبيان المذكور أصدره: جمع من العلماء من بلدان العالم الإسلامي عن السودان دعوا فيه الحكومة السودانية ممثلة في حزب المؤتمر الوطني الحاكم للحفاظ على مقدرات البلاد وهويتها، والحذر من المرجفين الذين يمهدون لهم طريق التنازلات والتفريط في حقوق الشعب المسلم، أو شيء مما أوجبته الشريعة، خوفاً من الأعداء المتربصين!
    وجاء في ( بيان في الحال السودانية ) - الذي نشره موقع المسلم اليوم - أن السودان يتعرض له أعداء الشريعة بالمكائد والمؤامرات ( يريدونه تابعاً ذليلاً، ولا يكون ذلك إلاّ بتغيير ما بقي من حكم الإسلام وشعاره الذي ترفعه دولته، إما تسليماً واختياراً وتنازلاً بعد تنازل من ساسته، وإما بتغيير النظام عن طريق الانتخاب السلمي لمن يرضونه، فإن عسر عليهم فبتقطيع أوصاله وبتر أجزائه ليسهل تحكمهم فيها وذلك عن طريق ما يسمونه بحق تقرير المصير، فإن عسر عليهم، فبتفجير الأوضاع وافتعال الأزمات في البلاد، أما الخطة الأولى فهم يعلنونها، وأما الثانية فيعلن بعضهم بعضها، وأما الثالثة فتشهد لها شواهد لا يمكن إغفالها ).
    وروح البيان وبعض عباراته تفضح انطلاقه من بلاط السلطان ونصرة عهده دون إعمال فكر ولا محاولة تمحيص لعواقب مط فترة تحكم أهل الوطني ولو مقدار ثانية إضافية مما سيورثنا بقول خبراء ثقاة واقعا تقوم قيامته قبل القيامة.
    وفي البيان ذلك الخلط بين مفهومي الشريعة والقوانين الإسلامية الذي أشرت له في مقدمة المقال وفيه أماني متفائلة سابحة في ملكوت الله بأن النظام الحالي به بقية من نَفس القوانين التي أمرونا بتأييد النظام لأجلها والتي ظنوها الشريعة خلطا!

    ذلك البيان ينطق بتجاوز حدود تخصص الناطقين به ويقفز دون تبصر إلى دعوة السودانيين وعلى رأسهم النظام الحالي لمحاربة من يقول بتقرير المصير وتكفيره! كيف ، ومن يدعون لنصرتهم هم أنفسهم أرباب دعوة الانفصال السابقون لها؟.
    وهل هناك أكثر انقيادا وطاعة من رئيس حمل أوزاره وأوزار قومه بسلاسل مطالبات المحكمة الجنائية؟!
    والبيان أطلق دون إدراك لأن النكوص عن الإقرار بتقرير المصير هو بمثابة وصفة لاندلاع حرب لا تبقي ولا تذر فهل حفظ النفس وهو أحد مقاصد الشريعة الخمسة يعطي مجالا لمثل هذه النصائح ساكنة الكهوف!
    في صدر البيان ورد تحذير من المرجفين الذين يقدمون تنازلات..الخ . لماذا هذا التحذير الآن وقد سبق السيف العزل منذ إمضاء نيفاشا بواسطة السلطان الذي يستدرون له هذا العطف نفسه!أم أن عين الرضا لا تبدي المساوئ!؟
    في السياق أسجل أن تلك العبارة (تقرير المصير) لم ترد إطلاقا في التاريخ السياسي السوداني المرصود منذ صار السودان جسما واحدا أخذه الاستعمار عنوة من دولة المهدية في 1899م باسم ما يعرف بدولة الحكم الثنائي والتي ضمت دارفور مؤخرا في 1916م إلى حدودها وقد نال السودان استقلاله في 1956م والسودانيون مجمعون على أن السودان شماله وجنوبه أعلن استقلاله في التاريخ المذكور مع الإقرار بخصوصية الوضع في الجنوب ووجوب العمل على ذلك لإلحاقه بالشمال.وهو ما لم يتم الالتزام به لأسباب عديدة لم يرها أهل الجنوب مبررا لتقرير المصير أو المطالبة بالانفصال إلا بعد يونيو 1989م والتي نجزم بأن كل أزمات السودان أما فتحت في عهدها أو تعمقت بمقدمها الشقي في التاريخ المذكور بغض النظر عن شعارها المرفوع لإقامة شرع الله. عندما أتى أهل المشروع الحضاري أو كما جاء في البيان الدولة التي بقي فيها شيء من حكم الإسلام وشعاره الذي ترفعه دولته! في ذلك التاريخ أعلنوا ما أسموه بالجهاد لتحرير الجنوب تاركين الجنوبيين بين خياري: الجزية أو الانضمام عن يد وهم صاغرون.فكان هذا التطور الخطير في المسألة الجنوبية والتي سيكتب التاريخ وزرها على هؤلاء حال حدوثها فعلى إثرها قد يتفتت الوطن جميعه. عندما أقرت المعارضة الوطنية السودانية في أسمرا في مؤتمر القضايا المصيرية في 1995م بحق تقرير المصير للجنوبيين إنما كان ذلك إقرارا لواقع تم تكريسه بسبب أفعال أهل المشروع الحضاري الكالحات ، بأمل العمل على علاج ذلك الواقع مسايسة حتى يذهب جفاء. ولكن أوضاع السودان لم تسر في المسار الذي افترضه هؤلاء الحادبون على الوطن بل شاء الله وحكمته سابقة، أن يجبر أهل المشروع الحضاري(بعضهم فقد تمت نيفاشا بعد المفاصلة) على إمضاء نيفاشا وتقرير المصير من ركائزها الأساسية والتي لا تجدي معها الخرخرة وأهل الإنقاذ يفهمون بغرائز البقاء أن تقرير المصير من نصوص نيفاشا المحكمات والتي لن تقم لهم قائمة بعدها في حال الإخلال! بينما الركيزة الأخرى مثل الانتخابات ونزاهتها فيقرؤونها تحت أحكام المتشابه من القول ويحاولون اللعب فيها بذيولهم جهرا إن أمنوا وسرا إن كان في الجهر خطرا مهددا. وما يحيرنا أن مسألة تقرير المصير تم التطبيع معها بالكامل ويجاهر أهل المؤتمر الوطني لأغراض شتى بقبولها بل وتنادي بدعوات الانفصال منابر تمت للوطني بصلات الدم والروح، ومن دلائل هذا التطبيع تصريحات البشير ذات نفسه في زيارته الأخيرة لجوبا من ترحيب بالانفصال في حال تم. ومع أن للتصريحات الرئاسية زخم كبير ينبغي أن يتجاوب معه من يزعمون الاهتمام بقضايا السودان سلبا أو إيجابا - إن افترضنا صدقية توجهاتهم لبذل النصيحة الخالصة لوجه الله ولكننا نراهم لا يصدحون بفتاواهم إلا إن هدد أهل السلطان مهدد فيخرجون بمثل هذه الفتاوى التي ما أنزل الله بها من سلطان وينصحوننا، بعد فوات الأوان، بأن تقرير المصير فتنة و ينبغي على المسلم الحق عدم تسليم قطعة من أرضه لأهل الكفر!
    و قد أشرنا إلى أن تفكيك بيانهم هذا يدعو إلى مساندة دولة المؤتمر الوطني لأنه باق بها شيء من حكم الإسلام وشعاره وان كان الطلب مقدم على استحياء ، وذلك لأن دولة الإسلام التي يزعمونها ولا شك قد نما إلى أسماعهم وان كان فيها وقر أن رائحة فسادها أزكمت الأنوف وشهرة انحطاطها طبقت الآفاق!وقد افترعت عهدها بالكذب وظلت تكذب حتى كتبت عند الله كذابة.
    هب أن غرائز البقاء قد تكلست إلى حين عند أهل الوطني واستجابوا لنصح الناصحين بالرجوع عن إقرارهم لمبدأ تقرير المصير هل يهبوا لنجدتهم في حال فسر ذلك على أنه نقض لنيفاشا والتي أجبر الجميع على طاعتها حتى دون أن يكونوا مشتركون في عقدها. هل سيبذلون لهم العون بمثل الأريحية التي يرسلون بها النصائح عبر الأثير والتحرير، آخذين في البال أن تلك النصائح التي أوردت وطننا المهالك لا تصمد ساعة مثلما يضلل إبليس الإنسان ويأمره بالكفر ويوم القيامة يتبرأ منه ومن فعله زاعما أنه يؤمن بالله!
    هذه الفتاوى التي تطلق لدعم السلطان من علماء السلطان الذين أسماهم الإمام المهدي بعلماء السوء تريد أن تخدعنا بأن الإسلام يختزل في قشور وطاعة لأولي الأمر دون بصيرة! هي لا تعنينا ليس استهتارا كما يفعل وطنيو المؤتمر الوطني مع أحكام الجنائية- ولكن لأننا رأينا فسادها رأي العين ونقول أنها حسب الإمام الصادق في ندوة فقه الجهاد خطأ وخطر! و هي لا تطلق أبدا للتداول حول أمهات الأمور في شؤون المسلمين وهمومهم وظلم الحكام وفسادهم بين في أرجاء عالمنا الإسلامي كأنه القاعدة والعدل استثناء تعالى الله عن ذلك علوا عظيما . بينما تراهم يطلقونها لتكفير الخروج في مظاهرة متظلمة من غياب العدل والحرية أو من أجل جدار يقام بأمر عدو المسلمين الأول –الاحتلال الصهيوني لإجاعة وتصعيب الأمور أمام إخوة لهم في الإسلام بينما يطالبنا الإسلام بأننا نأثم إن حبسنا قطة دون أن نطعمها أو نتركها لتأكل من خشاش الأرض! وهم يغمضون البصيرة ويغضون البصر عن ظلم الإنسان لأخيه الإنسان الذي كرمه الله وخلقه لعبادته وسخر له الكون ومن تكريمه له جعله حرا يختار أن يؤمن أو يكفر بملأ إرادته فلا إكراه في الدين بعد ما تبين الرشد من الغي . وفي حدود جغرافية الوطن الذي يختصونه بالنصح يقتل ظلما وعدوانا أناسي كثيرا دون أن يكون ذلك من ضمن ما ينكرون مع علمهم أن من قتل إنسانا فكأنما قتل الناس جميعا. وفي ذات الرقعة الجغرافية المستهدفة بالنصح ،لا نراهم يطلقون فتواهم لنصرة الضعفاء والفقراء وقد تطاول مفقريهم في البنيان من بيت مال المسلمين ولا يرتجفون حين تعلن منظمة الشفافية العالمية مصنفة دولة المشروع الحضاري في عداد الدول الأكثر فسادا لا يسبقها في الشرف الرفيع إلا العراق الخارج من الحرب لتوه والصومال الذي لا دولة فيه! وهم لا ترتعد فرائصهم حين يقرءون في الصحف الرصينة تسجيلا لتهتك الأخلاق وحوادث القتل العنيفة ويكفي أنه في يوم واحد دفنت جثث 24 طفل من حديثي الولادة في الخرطوم وحدها! لم نرهم- وقد أمرنا بنصح الحكام ، يستصرخون لإنقاذ أهلنا في دارفور من حيف الحكام وهم من المسلمين بل هم من أكثر الناس استحقاقا ففاشر السلطان كانت تذهب محاميلها سنويا لكسوة الكعبة المشرفة: بيت الله وآبار علي تشفع لهم بصدقة جارية لا يحرمهم رزقها ميت هو بين يدي ربه لحسابه إذ رمى نساء دارفور افكا، ولا يستطيع حرمانهم منها كذلك: حي تتربص به ريب المنون وعاقبات جرائم دارفور!
    سلمتم
                  

العنوان الكاتب Date
نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى01-06-10, 10:48 PM
  Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى01-06-10, 10:50 PM
    Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى01-06-10, 10:51 PM
      Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى01-06-10, 10:52 PM
        Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى01-07-10, 11:24 AM
    Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى01-08-10, 09:45 PM
      Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى01-08-10, 09:46 PM
  Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى01-10-10, 11:50 AM
    Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى01-11-10, 09:56 PM
      Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى01-11-10, 10:11 PM
        Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى01-16-10, 04:06 PM
          Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى01-19-10, 09:17 AM
            Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى01-27-10, 07:27 AM
      Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى01-30-10, 07:49 AM
  Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى01-27-10, 07:37 AM
  Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى01-30-10, 04:12 PM
    Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى02-04-10, 03:40 PM
      Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي Tabaldina02-04-10, 04:26 PM
  Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى02-04-10, 07:38 PM
    Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى02-12-10, 06:10 PM
      Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى02-12-10, 06:39 PM
        Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى02-12-10, 07:29 PM
          Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى02-12-10, 07:43 PM
            Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى02-16-10, 04:35 PM
              Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى02-20-10, 03:58 PM
                Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى02-24-10, 08:25 PM
                  Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي Tabaldina02-24-10, 10:21 PM
                    Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى03-04-10, 03:58 PM
                      Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى03-04-10, 04:38 PM
                        Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى03-08-10, 04:08 PM
                          Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى03-08-10, 07:05 PM
                            Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى03-12-10, 03:59 PM
                              Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى03-17-10, 07:04 PM
                                Re: نصف الراي...... ام سلمة الصادق المهدي عمر عبد الله فضل المولى03-17-10, 07:20 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de