آل مدثر ما بين ضنين الوعد و صبايا أتوا

(عدل بواسطة عادل نجيلة on 12-28-2009, 05:28 AM)

(عدل بواسطة عادل نجيلة on 12-27-2009, 09:51 PM)

Quote: أخي العزيز عادل لهذه الأغنية موقع اثير في فؤادي و للشتاء مقام احج اليه و لو تكاثف الثلج دون الوصول اليه ضنين الوعد قصيدة لا يأت بمثلها الا عبقري و لا يقو على ملاحنتها الا عبقري و في صدفة من مليون منطرحات على قر الشتاء التقى مدثر و عبد الكريم الكابلي تحيتي لك ولآل مدثر و بالأخص صديقي العزيز مصطفى مدثر

Quote: العزيز عادل نجيلة و ضيوفه تحايا دافئة استعير تعبير اختنا تماضر شيخ الدين و اقول البوست دا ببقي لينا يعني من اهلناو كدا

Quote: الشقيق الاصغر عادل نجيلة ياخي البوست دا تقاطعت فيه دروب كثيرة يوردك اي منها مورد الذكريات، بل يرهقك اي منها عطشا للمناهل الاولى تلك التي اشار اليها الاخوان الاصدقاء ابونورة والدكتور الكاتب المتميز ود حلتنا، يا عادل، صلاح البشير! ثم تهادت الينا اصوات جهيرة وقادرة مثل تاج السر الملك و مولانا ع الاله زمراوي! الا ليت شعري هل ابيتن ليلة بوادي القرى اني اذن لسعيد! "جميل بثينة" هذا كثير يا شباب! وانا يا عادل مستمسك بعروة الشباب ومعيد انتاج فكرة المتصابي لكي لا تعني اكثر، او اقل، من "هل غادر الشعراء من متردمي"! انه دأب الوجود التالد ليس بالمتوهمي!!! حنة وصبغة دهن كركار.... وتحايلات على الدهر المكار! وتراكا علقت على حلاقة الشنب. اقول هذا ما وجدت عليه المعلمين الاوائل حبيب وصديق مدثر! وربما، وفي الذاكرة بعض طشاش، الخال العصامي الحبيب المرحوم التجاني عامر "يا عادل والله جينات التاريخ والتوثيق بتاعت الهرم الكبير حسن نجيلة ترتع في خلاياك. فنعمى هي! يالك من عجوز انت راخر" طيب هسع موضوع التقاطعات دا امسكو من وين؟ ساعيد نشر "صبايا اتوا" هنا مستذكرا ما قاله صاحب لي مشبوب بالشعر، حافظ له، لعله الاستاذ مكي ابو قرجة، حين قرأ "صبايا اوتاوا" وهي بالمناسبة تكثيف لثوان في تقاطع مرور لم يمهلني النور الاخضر فيه حتى انعم برؤية صبايا برزن على حين غرة من الصقيع والقر! وكان هذا كل ما في الامر! تذكر صديقي ذلك قول جميل بثينة: لِـكُلِّ حَـديثٍ بَـينَهُنَّ بَشاشَةٌ**وَكُـلُّ قَـتيلٍ عِـندَهُنَّ شَـهيدُ حين قرأ: " صبايا أتاوا لا يخفن البرد! جمال ينتقي حلل الجليد لمهرجان أول الشتاء وأنت؟ أنت محض شهيد يكفكف .... دمعة استحسان!" فقلت له ما اسعدني "بشبهة" التناص هذي! ولي عودة

Quote: الأستاذ الرائع إبن الأكرمين عادل نجيلة. تعرفتُ على الدكتور مصطفى مدثر قبل عدة أعوام، بعد أن جاورنا قريبا من شلالات نياجارا الساحرة، ثم أتى به العمل الى مدينتنا الصغيرة التي تسمى (سانت كاثرين) ثم توطدت العلاقة فيما بعد وزرته بمنزله العامر وعرفتُ لاحقا بأنه شقيق الشاعر النحرير صديق مدثر الذي ساهم في تشكيل وجداننا بروائعه ودرره الخالدة. مصطفى أيضا روائيٌ لا يُشق له غبار وشاعرٌ مجيد وصبايا أتاوا خير شاهد على ولوجه وادي عبقر جنباً الى جنب مع شقيقه صاحب الضنين. صار مصطفى مقلا في كتاباته بسودانيزاونلاين، ربما لمشغولياته الكثيرة التي لا تخفى على كل المهجريين الذين يكدون ليل نهار ليقيموا الأود في بلادٍ تموتُ من البرد حيتانها. وهذه مناسبة طيبة نستحثه فيها على العودة مجددا للكتابة والنشر، فهذا المنبر مقروء جدا وهنالك أناس كثيرون يهوون الأدب من السودانيين وغيرهم، فهلا إستجاب؟

Quote: الأخ العزيز عادل نجيلة لك التحية والود وعاطر الياسمين بين فريق الجزائر وحراسة مرماه "وأم الصلص" ونقاوة القلوب، كنت أتقدمك بعام دراسي كامل، أركب مرتحلاً إلى مدرسة الموردة بعجلة حمراء، ترى هل عرفتني؟ مع خالص تحياتي د. صلاح البشير

(عدل بواسطة mustafa mudathir on 01-24-2010, 04:47 AM)

(عدل بواسطة Dr. Salah Albashier on 01-23-2010, 11:11 PM)

Quote: رؤى لاتطرف لها عين " فهل يمكن ان نطمع في تنزيل هذين العملين ولنا عودة لأزقة الهاشمات وحواري الموردة

Quote: Quote: صلاح البشير ما هو الا صلاح ابن ابن عمي المختبئ وراء اسم كبير ووراء اغترابنا عن الوطن وهو حفيد العالم الجليل المرحوم محمد احمد البشير احمد هاشم شقيق مفتي الديار السودانية في يوم ما الطيب احمد هاشم الشيخ الذي يسمى باسمه حوش المفتي

(عدل بواسطة mustafa mudathir on 01-24-2010, 08:11 AM)

Quote: هسع تمبس دا ما عتر ليك ولا عترت فيهو وانت ماشي تجيب سمك من السبكي! ياسلام يا تمبس العريس أب رزقن كبيس!

باسطتو) .. لانو فطور المجلس البلدي بتاع (اكابر) وساندوتشات السمك بتاعت الموظفين ما عندنا ليها قروش .. عليك الله نجيب ليها قروش من وين ونحن في المتوسطة ..؟
لكن البريتش كانسل كانت الكتب بتاعتو بيدونا ليها بلاش .. البرتش الوكت داك بتفتح كدا على ضهر بيتكم .. ونحن اولاد الحلة ..
استطرادك دا يا مصطفى .. (بلف) ليك بيهو البوست دا ..
فرقتكم دي إلا تعملوها زي النجوم الدوليين .. ناس جكسا وجقدول .. زولك دا كان جاكم قريبات دي اكون بالغته ..
قول لي كيف ..؟
يوم الحنة في بيتنا والدلوكة مجهجهة .. (الحاج) شغال دويتو (ترامبت) مع الدلوكة خطوط عجيبة خلاص .. عمر انتفض وتحرر من برد صبايا اوتوا .. جاب (الكمنجة) وجا .. بدون ما يشعرو قررو يضربو يجو عايدين .. ابوي قاليهو تعال نضربه في سلم (ري) ..
حسع عليك الله بتقدر تضرب .. (ودعته الحبيب هنا دا .. في السكة الحديد هنا دا) .. في سلم (ري) ..؟
ضربوها والله .. كما ضربوا بعدها مباشرة (القطر الشال معاوية يتكسر زاوية زاوية) ..
بعديها بي كم يوم العصرية كدا لقيتو ليك .. (بيردم) في الشارع .. كان عندنا حولية في البيت .. ولقيتو متنكر بي جلابية بيضاء مكوية مكوة سيف جدا..
وضارب عدادات مع ابوعركي .. زي الما حصل حاجة .. وبقى يشرب برنجي ويضرب كسرة بي ملاح بامية مفروكة فرك جد
غايتو كان جاكم قريبات دي .. اكون بالغته ..
المهم ..
لقيت ليك صورك شايل ليك (اكوستك جيتار) ولابس ليك قميص لبني .. يظهر انكم كنتو عاملين عمايل اليوم داك وغنيتو اللابس اللبني..
قال ليك، ستانلي كوبريك

..
رؤى لا تطرف لها عين
الرؤى دي لي عاطف عبد الله ..

بالمناسبة ..
إنت حشراتي وين ..؟ مش قلت لي بترسله ..؟؟