بطريقتك دي......(((مربوطة)) ما بتسقطا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 09:08 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-01-2009, 11:56 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37000

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بطريقتك دي......(((مربوطة)) ما بتسقطا (Re: adil amin)

    ذاكرو لينا في موضوع محجوب حسين ده لحدت ما نمشي ونجي


    [QUOTE]مبعوث الرئيس أوباما إلى السودان: قضيته الأولى الذهاب أولا وجميعا إلى الجنوب ومن ثم..؟!
    محجوب حسين


    2009/11/13

    لا أود الاسترسال والإسهاب الأبجدي في سلم بنية العلاقات الدولية، أو كرونولوجيا العلاقات الثنائية بين 'الدولة' السودانية المختلف حول ماهيتها والدولة الأمريكية في سياساتها أو متجدداتها السنوية أو الإستراتيجية أو الشهرية أو اليومية أو حتى براغميتها المعلومة كجزء أصيل في بنية تعاملاتها الدولية، أيضا لا أسعى إلى تفنيد مواقف تضاريس الجغرافيا السودانية المصاحبة للسياسة الأمريكية والتي أعلنت مواقفها، كانت تردداتها تتمحور في ما بين المتفق والمختلف حوله، مرحبا ومؤيدا، متحفظا ومعارضا، فضلا عن جدلية سيناريو التدخل الأجنبي .. إلخ من مواقف الساسة السودانيين وصانعي قرار 'الدولة' من السياسة الأمريكية تجاه السودان أكانوا هم / هن جماعات أو حركات أو فئات أو أحزاب أو تنظيمات أو حكومة أو حركات شوارع، وفي مجموعها هي مواقف تخالفت واختلفت وإتفقت وفق منوال ترمومترها السياسي، وهنا لا أنجر إلى فسيفساء المواقف أهي صالحة أم واقفة أو متفقة أو معترضة .

    أمريكا بصدد استراتيجية!!

    ولكن بعيدا عن اشتراطات وإمتدادات أيدولوجيات حسن النوايا، السياسية منها والذاتية أو المعرفية، وبعيدا أيضا عن شروط وتزاحمات مؤسسات الموضوع الأمريكي، صقورا وحمائم ورجال دولة مكلفين، أو أجهزة ومؤسسات أو لوبيات - بالطبع هي أمريكية - مع الإدارة الأمريكية وعناصر تضادها مع 'مؤسسات نظام الانقلاب والاتفاق السودانيين' - حكومة السودان الآن - والشأن السوداني والتي خصصت لها الأولى - إستراتيجية ـ خاصة بها، عرفت مؤخرا بمصطلح 'الجديدة' ـ مع التكرار - شأنها شأن الدول المارقة والمهددة للأمن الأمريكي و- هي كذلك- مع المصالح الأمريكية وفق ما أعلن رسميا... وكذا أيضا وبعيدا عن التحليلات السياسية والتي إرتكزت رؤاها وفق ما تقدم من عناصر ومكونات وأسس موضوعية أو شخصانية سياسية أو وفق منهاج التحليل السياسي للأحداث، ودونهما جميعا ...... إنني سوف أبتدر رؤيتي للإستراتيجية الأمريكية تجاه السودان والتي أعلنت عنها مؤخرا وفق معطى واضح وجلي، ويأتي هذا بعيدا عن معرفتي مؤخرا بالمستر إسكود غريشن وفريقه في قضايا السودان، حيث أوائل من نلتقي به من المعارضة السودانية فور تعيينه، فضلا عن معرفتي بالسيدة سوزان رايس قديما ومنذ إدارة كلينتون الديمقراطية والممسكة بالملف وإلى اليوم وآخرين في الإدارة الأمريكية مثل تيم شورتلي ... . إلخ . إن مدخلي ليس تفكيكيا للإستراتيجية الأمريكية تجاه السودان، وبالتالي هي كما أتت ليست 'سياسة' كما يقولها الكثيرون، إنما هي استراتيجية سياسية، بمدلول المصطلح السياسي ودلالاته، وبالتالي أي إستراتيجية سياسية قائمة على آجال ' قصيرة وطويلة وسريعة ' وميكانزمات ونظم وأهمها تجريب التجربة ووضع البديل وخياره في دوائر غالبا ما تأخذ صيغة الألف والباء والجيم لتحقيق أهداف الاستراتيجيا، أكان لي أو لك أو لغيرك أو للمؤتمر الوطني أو الحركة الشعبية أو لدارفور أو الانتخابات أو الاستفتاء أو قضايا الإحصاء السكاني أو إنفصال الجنوب أو بقاء السودان مقسما أو منفصلا أو محكوما من الحركة الشعبية بحلايب أو دونها أو حكم ذاتي وتحقيق المصير لشعب دارفور في حدودها التاريخية ... إلخ من معضلات راهن مشروع الدولة السودانية الذي يود أن ينتقل ويتحرك وفق جلاديه ومستعمريه ومحرريه ومنقذيه !! إنها جدلية بناء أو ردم وطن تم تأسسيه على غير تقوى أهله!! إن مدخلي هنا عبارة عن عناوين عامة، حيث يمكن لي أن أبحث في بنيتها التكاملية والتفصيلية لاحقا، ولكن بعيدا عن العنوان العريض 'الحوافز والضغوط' - في أغلب شروطه واجبة التنفيذ خضوعا أو خنوعا - ثبتت مبادئها ومنها على سبيل المثال وليس الحصر الإبادة الجماعية في دارفور، وإحتضان الدولة للإرهاب، وعدم رفع إسم العنوان السوداني من سجل الدول الراعية للإرهاب وحل أزمة دارفور وتحقيق العدالة الدولية وإستمرار العقوبات ..... إلخ كلها مطلوبات أمريكية لحياة مشروع الدولة السودانية أو مماتها وهي كذلك، وقد حددتها الإستراتيجية الأمريكية مؤخرا في مزحة حب نادرة بين 'حمامة' و' صقر' أمريكيين، أعن 'مستر سكود ومسيز رايس' والتي أعقبتها تحليلات سياسية ومنها أيضا رسمية، حيث أفاد مصدر سوداني رفيع أوكل إليه مؤخرا أمر إدارة العلاقة مع أمريكا وأزمة دارفور، وهما من' أكابر' وليس من أكبر الملفات التي تعيق إستمراء المؤتمر الوطني في تسليم تقرير ممات أو حياة مشروع الدولة السودانية، فيما مفاده أن هذه الإستراتيجيا الجديدة عبارة عن توفيق بين أركان الإدارة الأمريكية، يعني مسز رايس وهيلاري وجون كيري والرئيس أوباما وسكود غريشن. أي صقور الإدارة وحمائمها!!'، وهو توصيف لا أتفق معه في تشريح السياسة الأمريكية، لأنه ناتج لحاصل قيمة سياسي لحظي في العلاقة مع أمريكا، إن كنا نحن أو تلك أو تلكم، لم تحددها الايدولوجيا أهي عولمية أو ليبرالية أو نيوليبرالية وبالتالي مركزية هذا التشريح هو مصالحي / نفعوي، زبنووي مع العلم أن التقسيمات والتي يدلفها كتاب ضد المؤسسة الأمريكية ليست علمية، لا هم بصقور ولا دواجن ولا أفيال ولا نمور ولا قطط، يعملون وفق منظومة مرسومة ودقيقة ومتسلسلة بثيوغرافيا كاملة، إنها دولة مؤسسات، وبالتالي كل هذه التصنيفات والتي أدمنتها الشعوب المعادية أو المتصالحة مع أمريكا بفكر المؤامرة أو المثاقفة أو بمسخ أو تصالح أو تقارب ايدولوجي أو قاري أو عرقي أو ديني أو حضاري أو إقتصادي أو نفعي، لم تتمكن حتى اللحظة من إنجاز حالة تصادم أو تصالح مع المؤسسات الرسمية للولايات المتحدة!! وشأن ذلك شأن العالم الصناعي المتقدم، الديمقراطي والمؤسساتي والذي نعيش فيه اليوم .

    حكمة أفريقية لحل أزمات السودان!!

    لذا وبعيدا عن مدخلي التفكيك أو العناوين العامة، إن محدد إستراتيجية 'الإمبراطورية الأوبامية' وهي ليست كالعصر 'البوشي' بالطبع تجاه مشروع الدولة السودانية في راهنه الآن. حدد تكتيكاتها مستر إسكود غريشن قبل- إعلان هذه الإستراتيجيا- وهو المشارك في صناعتها وقبل أيام من إعلانها وفي مبادئ، اختصرها في حكمة أفريقية قديمة ذكرها لي قبل أن يفيد بها صحيفة 'نيويورك تايمز' في وقت ماض في العاصمة القطرية الدوحة، وجاء ذلك وفق سؤال مزاحة سألني إياه وقال لي كيف لنا أن نحل أزمة دارفور، جاء ذلك بعد أسابيع من تعيينه؟! فقلت له ما دام السؤال آتيا بالضمير الجمعي، علينا العمل على وضع دارفور تحت الوصاية الدولية، ما دامت الحكومة فاشلة والحركات فاشلة والمجتمع الدولي فاشل أيضا، إنني أريد لشعبي أن يأكل أولا ويعرف الطرق والإتصالات والحياة الكريمة ومن ثم فليقرر بنفسه ماذا يريد بعيدا عنا، إن الحركات باتت ليست لديها أهلية كما في السابق، أعطني مثالا وسوف أسوغ لك... إنني مع جموع الشعب ولو كنت حركيا!! 'إنتهى قولي'. أما فيما يفيد ومفاد هذه الحكمة الأفريقية والتي عرفها كما عرفت وقتئذ في عمله في كينيا إبان كان ضابطا صغيرا في الجيش الأمريكي وقالها للصحيفة بقوله (إذا أردت أن تذهب سريعا فاذهب لوحدك، أما إذا أردت الذهاب بعيدا فلا بد أن تصطحب معك شخصا) مضيفا قوله... 'نحن قررنا الذهاب بعيداً لذلك سنصطحب معنا الخرطوم). وهي مركزية الإستراتيجية الأمريكية الجديدة تجاه السودان برئاسة باراك أوباما والقائمة على الذهاب جميعا، كيف ذلك؟! والخرطوم معنا وجميعا إلى الجنوب !!

    الأولوية الآن الذهاب جميعا إلى الجنوب ومن ثم...!!.

    إن الإدارة الأمريكية، بما انها إدارة مؤسساتية تعمل وفق منهاج، حددت سياقاتها ومفعولاتها ومحصلاتها تجاه أي هدف، حتى ولو كان رياضيا، والهدف هنا سودانيا وبإمتياز، وبقراءة ومقاربة هذه الحكمة الأفريقية والتي هي عنوان للاستراتيجية الأمريكية يمكن تحديد دلالتها في نقاط محورية، أولها، إن الحكومة الأمريكية وفق إستراتيجيتها المعلنة في عناوين 'ظهور الضغوط وغياب الحوافز' قررت أن تذهب بعيدا ولا تود الذهاب سريعا لإنجاز ما، وهي منهجية سياسية عكس إدارة بوش الإبن والتي إتخذت مسلك الذهاب سريعا ولو بقرصنة سياسية. أما ثانيهما، فتتجسد في أخذ الدولة والحزب الذي يحكمه والمجتمع السياسي وقوى الضغط القوية تجاهها، أعني أزمة دارفور وحركاتها إلى أن الأولوية الأمريكية الآن تجاه الجنوب السوداني في محدداته الثنائية، إما حاكما للسودان وفق إي إنتخابات أو إحصاء أو تسجيل سكاني أو تغيير قوانين مزور أو صحيح، لا يهم، ولا بد أن يصحبه حل جزئي لدارفور وليس كاملا قصد بلوغ شرعنة الانتخابات في دارفور والقائمة على شرط وجوب واقف لشرعية الانتخابات، لذا مفاوضات الدوحة، لتنجب أبوجا ثانية لدارفور، وفي أن الحركة الشعبية أو الجنوب هو من يتقلد زمام الأمور في مشروع الدولة السودانية القادم، فيما المحدد الثاني فهو انفصال بمعالم دولتين ويجب أن يكون سلسا دون عوائق وهنا تدخل رزمانة الحوافز الأمريكية تجاه النظام السوداني للعلن، قد تكون صفقة أو تسوية مع الرئيس السوداني نفسه، ومعادلها الأساسي قضية دارفور وتداعياتها وأهمها المحكمة الجنائية الدولية!! وهذا المعطى في مجمله يبلور أن أولوية استراتيجية أوباما الجديدة تجاه السودان هي الذهاب جميعا وبمرونة إلى أن يتحقق المطلب الجنوبي في الحكم أو الانفصال ومن ثم يمكن لنا أن ننظر في أمر دارفور، لذا لا بد أن يستصحب غريشن الخرطوم ما دام أراد أن نذهب جمعيا لغايات جنوبية سودانية أمريكية خالصة لتبرهن إنجاز البراغماتية السياسية الأمريكية منذ كيسنجر!! إنها دولة نظم ومعارف ومؤسسات!!
    وهنا أقول إن الإشتراطات الموضوعية لحل أزمة دارفور بأبعادها المحلية والإنسانية والإقليمية والدولية ما زالت شروطها المحلية والدولية لا سيما الأمريكية لم تتوفر بعد، وسوف تأتي كما قالها لي صديق أمريكي ضالع في دواليب السياسة الأمريكية، حيث نقلها عن مسؤول أمريكي كبير أيضا بقوله 'حل أزمة دارفور ليس بعد شباط (فبراير) 2010'، وهنا فهمت وتفهمت وأريد أن يفهم غيري إن كان فاهما أو لا يفهم أو لا يريد أن يفهم!! لذا كل ما يجري عبارة عن رهان لموقف أو إستراتيجية آنية ما، قد يكون مفيدا أن تتخذ الحكومة السودانية متى ما تخلت عن عقلية العصبية الحاكمة موقفا ما، تؤسس لوحدة السودان والتي لا يراد لها الخروج من ذاكرة ماضيها وتبقى أسيرة التعامل مع ذاكرتها بانتقائية مجردة، رغم أنها استعلائية وعنصرية ودينية وجهوية وفاشلة حسبا ونسبا وشكلا ومضمونا!! وهنا أعني التاريخ والعرق!! لأخلص إن تبني خيار الوصاية الدولية أرحم لشعب دارفور!! وليس لشعب السودان وحل أزمة دارفور في السودان ليست حلا كاملا مستداما قبل معرفة معالم الدولة السودانية الجديدة ومهمتنا جميعا الآن الذهاب جنوبا وأولا ومن ثم.......؟!


    نقلا عن القدس اللندنية



تعقيب
طبعا مشروع الشرق الاوسط الكبير هو نشر الديموقراطية في هذا العالم المتخلف الذى اضحى يصدر النفط والارهاب بفضل السياسة الدولية في النظام العالمي القديم ثنائي القطبية
2- امريكا قسمت الدول الي ثلاث
1- دول العصا...افغانستان والعراق
2- دول الجذرة -مجلس التعاون الخليجي +باكستان+مصر وبقية الدول العربية
3- دول الجذرة التي خلفها عصا-السودان وايران وكوريا
لذلك يجب ان نضع المقايسس وفقا لهذه السياسة
الجذرة(اتفاقية نيفاشا 2005) ومعالجة المشكلة الاساسية المزمن فى السودان...وليس مشكلة دارفور سوى ناتج عرضي لازمة السودان القديم وتشظي الانقاذ...فجاءت يعصا المحكمة الجنائية الدولية والعقويات...والان السودان يتارجح بين نوعين من التغيير
1- الانتخابات وشعب يقرر.... ثم الاستفتاء والالتزام به نصا وروحا2-
2-الفصل السابع والغزو بالامم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية
وهذين الامرين...تتارجح حولهما الكثير من القوى السياسية في السودان وكل يغني على ليلاه واهوائه الفطيرة ...
ولا زالت اوراق اللعب لدى المتنفذين في حزب المؤتمر الوطني في الخيار بين امرين احلاهما مر
1-الرحيل بالجذرة (الانتخابات)بالالتزام الحرفي بنيفاشا والدستور والانتخابات النزيهة الشفافة والانسجام مع الحركة الشعبية....
2- ام بالعصا(الفصل السابع) والمحكمة الجنائية الدولية وما يترتب عليه من نتائج كارثية...وليس هذه اول مرة ياتي الغزاة للسودان لاقتلاع دولة دينية فاسدة وفاشلة وفاشية... وحاكم طاغية..

.....
وقررط يا محجوب حسين علي كده....قبل مفاوضات الدوحة في 12-12 -2009....اشارات المرور تعطي لونين فقط اما اخضر او احمروان شئت التريث فالاشارة الصفراء لا تدوم طويلا.....
                  

العنوان الكاتب Date
بطريقتك دي......(((مربوطة)) ما بتسقطا adil amin12-01-09, 10:50 AM
  Re: بطريقتك دي......(((مربوطة)) ما بتسقطا adil amin12-01-09, 10:58 AM
    Re: بطريقتك دي......(((مربوطة)) ما بتسقطا adil amin12-01-09, 11:19 AM
      Re: بطريقتك دي......(((مربوطة)) ما بتسقطا adil amin12-01-09, 11:28 AM
        Re: بطريقتك دي......(((مربوطة)) ما بتسقطا adil amin12-01-09, 11:56 AM
        Re: بطريقتك دي......(((مربوطة)) ما بتسقطا adil amin12-01-09, 11:57 AM
          Re: بطريقتك دي......(((مربوطة)) ما بتسقطا adil amin12-01-09, 11:58 AM
            Re: بطريقتك دي......(((مربوطة)) ما بتسقطا haroon diyab12-01-09, 02:29 PM
              Re: بطريقتك دي......(((مربوطة)) ما بتسقطا adil amin12-02-09, 09:54 AM
                Re: بطريقتك دي......(((مربوطة)) ما بتسقطا adil amin12-02-09, 10:11 AM
                  Re: بطريقتك دي......(((مربوطة)) ما بتسقطا adil amin12-15-09, 01:07 PM
                    Re: بطريقتك دي......(((مربوطة)) ما بتسقطا عمر صديق12-15-09, 07:39 PM
                      Re: بطريقتك دي......(((مربوطة)) ما بتسقطا adil amin12-16-09, 01:20 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de