بالامس تابعت فى قناة النيل برنامج ( دائره الضؤ ) الذى يقدمه الكابتن ابراهيم وخرجت بفهم واضح ان الاعلام المصرى هو السبب فى كراهيه باقى الشعوب العربيه لمصر مقدم البرنامج بالفعل انسان مريض وقبل كل ذلك جاهل لاعلاقه له بالاعلام ولاصله له بالرياضه من شاهد هذا البرنامج سيخرج وهو اكثر كراهيه لكل ما هو مصرى بطريقه سمجه وباسلوب استفزازى قدم صوره بشعه عن مصر واهل مصر استمر فى استفزاز ضيوفه المتصلين عبر الهاتف من المسئولين السودانين وعيرهم مثل السفير الجزائرى فى مصر بطريقه مزله وبتعالى كاذب الحلقه كانت عباره عن صب للزيت فى النار وتضخيم لما حد فى الخرطوم رغم ان ما حدث فى القاهره من تصرفات ضد المنتخب الجزائرى كانت ابشع واكبر كان يتعامل باسلوب مستفز وبشع مع المسئولين السودانين الذين حاولوا توضيح الصوره وسعوا لتقديمالتطمينات والضمانات بان البعثه المصريه الكرويه وبان الجمهور المصرى فى السودان بخير ورغم كل ذلك كان مقدم البرنامج يتمادى فى اشعال الفتنه والاستفزاز المتعمد منه لكل مسئول سودانى واختلف الامر عندما تحدث مع وزير الاعلام المصرى اسامه الفقى حيث كان اسلوبه مهذبا ومحتمرا ومختلف عن اسلوبه مع باقى الضيوف من السودان اكثر ما اعجبنى هو كلام الممثل سامى العزل الذى قال بان الجميع بخير وان تاخير عوده المصريين هى بسبب عدم جهوزيه الطائرات التى من المفترض ان تقلهم لمصر والفى اللوم على السلطات المصريه فى كل ما حدث
والملفت للنظر ان كل المصريين الذى اتصلوا على البرنامج قاموا بالتمثيل والتضخيم لما حدث وفى الاخير قاموا دون خجل بشكر الحكومه المصريه والتى قالوا بانها صاحبه الفضل فى حل المشلكه دون الاشاره لدور قوات الامن السودانى والمسئولين وفى قناة art كان الاعلامى المصر عمرو اديب يصول ويجول نافثا احقاده على كل من هو غير مصرى وعمرو اديب كان السبب فى التصعيد وفى اخراج اللقاء عن مساره الرياضى
اقول لوزير الاعلام المصرى ان امثال هؤلا هم من يزيدون الكراهيه لشعب مصر تخلصوا منهم واعملوا على تنقيه المناخ الاعلامى المصرى من كل هذه الاجسام الغريبه والمقززه
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست