الأخوات العزيزات، الأخـوة الأعـزاء، ***- راجـعوا بعناية كل الروابـط ادناه، لتعرفوا الـي اي مستوي وصلنا اليه نـحن في سـودان الأنقاذ!!!
1- نسبة مدمنين المخدرات في تزايد في الجامعات السودانية.. ---------------------------------------------------------- http://sudani.ws/forum/showthread.php?p=15616 المـصـدر:منتديات سوداني > المنتديات العامة- بتاريخ:08-10-2008-
4- نيران (كلاشنكوف) في جامعة النيلين! استشهاد طالب في الخرطوم --------------------------------- http://www.muslm.net/vb/archive/index.php/t-207346.html الـمصدر: شبكة أنا المسلم للحوار الإسلامي > القسم العام >- بتاريـخ: 09 02 2007-
هـذا هو الـحـال بالجـامعات السـودانية: --------------------------------------- 1- 32 جامعة ومـعهد عال شـهاداتـها غير معترف بها، لاداخليآ ولاخارجيآ، 2- 77 ألف خريج وبـسبب عدم الاعتراف بشهاداتهم مازالوا عاطلين منذ عام 2005، 3- اغلب الجامعات وخاصة بالولايات تفتقر الي المكتبات والمعامل والمختبرات، 4- بعض الجامعات تستعين بالخرجين الجدد في تدريس الطلاب، 5-لاتوجد قوانين تضبط عملية دفع الرسوم، وكل مدير جامعة له الحق في فرض رسومه، 6- 33% من الطالبات والطلاب لايستطيعون دفع كل الرسوم الدراسية، 7- مستوي خريجي الجامعات وخاصة التجارية (كليات الطب) تحت المستويالمطلوب عالميآ 8- بسبب الرسوم الدراسية ترك نحو 3% من الجامعيين الدراسة بصورة نهائية، 9- بسبب ارتفاع الرسوم الدراسية ترك بعض الطلاب الدراسة بالسودان وسافروا للهند وسوريـة، 10- جاءت الاخبار اخيرآ في هذا الشهر تقول، ان بعض الطلاب الفقراء بجامعة الخرطوم نزلوا للشوارع يستجـدون الناس ليدفعوا مصاريف الدراسة، 11-رغم صدور قرار جمهوري صادر قبل عامين ينص علي احقية طلاب وطالبات دارفور بعدم دفع اي رسوم للجامعات وعدم طردهم من الامتحانات لعدم السداد، الا ان هذا القرار رفضته كل ادارات الجامعات والمعاهد العليا، ومازالت تلزم الطلاب والطالبات بالرسوم، 12- تقول احـصائية غير رسـمية، ان عدد الطلاب المعوقيين جـسديآ بسبب اشتراكهم في حروب الجنوب اعوام التسعينيات وحتي منصف اعوام الثمانينيات قد يصل الي نحو 19 ألف طالب، اما جملة الذين لقيوا مصرعهم في حروب الجنوب والغرب فيصل الينحو 51 ألف قتيل، 13- الطلاب والطالبات وغيرهم ممن يدفعون بالعملة الصعبة ( الدولار ) رسوم تعليمهم، يواجهون دومآ مشاكل مع ادارات جامعاتهم بسبب ان هذه الادارات في كلمرة ترفع قيمة الرسوم بحـجة تذبذب الدولار وعدم استقراره!!!!
*****- ونـواصـل مع جامعات السودان 2009............
***- حقاً تحرسوا ولا يجيك ، حقك تلاوي وتقلعوا .. بهذه العبارة ارتفعت اصوات بعض طالبات جامعه الخرطوم أمس بالهتاف وهن يتجولن حول الجامعة معترضات على قرارات الحرس الجامعي بمنع الطالبات من إرتداء (التي شيرتات) التي تعتبر من الملابس التي منعت في لائحة قوانين الجامعة.
***- وذكرت بعض الطالبات ان مظاهرتهن ايضا اعتراضاً على قرار منع الطالبات من الدخول الي الحرم الجامعي بعد الساعة السادسة مساء ، فضلا عما وصفنه بالمعاملة القاسية التي قلن ان الطالبات يواجهنها من ( المرابطات).
***- واكتملت تظاهرة الطالبات بـ(ركن نقاش) رفعت فيه الشعارات المعارضة للقرارات في مبادرة من الطالبات والتي تقول (من حقي ان اتعلم دون تمييز ، ومن حقي ان تحفظ كرامتي داخل الجامعة ، ومن حقي الدخول الي جامعتي).
***- من جهتها إستنكرت رئيسة إتحاد طلاب جامعة الخرطوم السابقة ولاء صلاح القرارات ووصفتها بانها غير موضوعية ، مؤكدة ان الجامعة مؤسسة تعليمية وليست تربوية تحدد للطلاب ما يرتدونه من ازياء،ووصفت الطلاب بانهم ناضجين لا يحدد لهم احد ما يفعلون. وقالت رئيسة الاتحاد ان تحديد زمن بقاء الطالبات في الجامعة يعيق طالبات الداخليات في المذاكرة والاستفادة من المكتبات ، وبحسب صحيفة حكايات قدمت قائمة بأسماء طالبات من مختلف كليات مجمع الوسط يعارضن القرار اتفقن على رفع مذكرة لمدير الجامعة.
--------------------------------------------
( 2 )- الفساد فـي الجامعات السودانية: جامعة تشتري4 غزلان وزرافتين بمليار جنيه! ---------------------------------------------- http://www.ajrasalhurriya.net/ar/news.php?action=view&id=6571 المـصـدر: جريدة (اجراس الحـرية)، بتاريـخ: : الأربعاء 11-11-2009،
***- يقولون دوماَ ( "الميري إن فاتك اتمرغ في ترابه)، هكذا نردد المثل الذي ينتشر في السودان وفي مصر، وربما في دول أخرى، وهو اشارة الى أهمية الوظيفة في القطاع العام الحكومي، وما يوفره من مزايا لا تتوفر في العمل في القطاع الخاص، لكن الواقع اليومي يكذب هذه المقولة إلا استثناءً؛ حيث يرفض الشباب في زمن الخصخصة وسيطرة القطاع الخاص على الأنشطة الاقتصادية، حتى وان وجدت الوظيفة، وذلك لضعف المرتبات والمخصصات، الا لفئة التمكين، وشريحة القطط السمان التي تزدرد كل ما تجده ، وكل ما يتوفر لها، والشرائح القليلة هي التي تتمرغ لا في تراب الميري فحسب بل، في تراب وطن كامل يتعرض للنهب المنظم، وهو ما تؤكده تقارير المراجع العام حول الفساد.
***- ونسمع حكايات وحكايات حول الفساد، وكيف قفز البعض بالزنزانة، وصاروا في غفلة من الزمن من أثرياء السودان، وهم أثرياء ثورة التمكين والمشروع الحضاري الأكذوبة، لكن ليس من الممكن أن تصدق مثلاً أن مدير إحدى الجامعات رفض نقل رئاسة الجامعة من منطقة إلى أخرى لأنّ (المدام ترفض ذلك)!،
***- ولكن لا أدري إن كنتم تصدقون أم لا تصدقون قصة نائب مدير إحدى الجامعات وشراء 4 غزلان و2 من الزرافات بمبلغ مليار جنيه بالقديم طبعاً!.
***- وطبعاً كثيرون لايفرقون بين الغزال والزراف، وهو ما أدى الى اشتباك بين شركتين لتوريد الشاي الكيني، حيث أعلنت احداهما (شاي الزرافتين، والأخرى شاي الغزالتين) ، (وكل عند العرب صابون)، والبعض في السودان لا يفرق بين الجمل والزراف، ولهذا قصة سنرويها يوماً ما حول التنوع الثقافي.
***- أما الموضوع شبهة الفساد المعني؛ فقد تلقيت معلومات من مصادر موثوقة بناءً على مقال سابق كتبته حول الفساد، بأنّ نائب المدير والمدير، والمدير المالى بإحدى الجامعات المعروفة والمتخصصة متهمون باختلاس مبلغ 3 مليارات جنيه بالقديم، ولما فاحت الرائحة، تمّ تحقيق في المسألة كانت نتيجته فصل عدد من الموظفين ونقل نائب المدير؛ مترقياً كمدير في مؤسسة أخرى قبل حوالى أكثر من عام، لكن رشحت تقارير بنقل مدير الجامعة الحالي، إلى موقع آخر وإعادة نائبه مديراً للجامعة لأنّه ذو صلة أو قرابة بمسئول وسياسي معروف، والمضحك المُبكي، وعلى طريقة التراجوكوميديا فإنّ المتورطين استطاعوا اقناع الجهات المسئولة بصحة حسابات 2 مليار، لكن المفاجأة أنّ المعيار المتبقي ذهب لشراء أربعة غزلان وزرافتين لصالح الجامعة، وبغرض الدراسة والبحوث،
***- ولنتخيل منظر الغزلان تسرح وتمرح بأحد مواقع الجامعة المنتشرة في مساحات كبيرة في أطراف و وسط العاصمة المثلثة، وبعض من مدنها، ويمكن بذلك إضافة القطط السمان مع الغزلان الثمينة التي تنطط، وتلعب وتسخر من شعارات (ربط قيم السماوات بالأرض، والقوي الأمين، والجامعات الرسالية!. هذا نموذج من نماذج كثيرة، ولذات السبب تحولت جامعاتنا في معظم الأحوال الى مؤسسات لتفريخ فاقد تربوي، وصارت المدارس مفارخ للجهل حيث أن نسبة 40% من تلاميذ الأساس لا يعرفون الكتابة والقراءة، ولذات الشيء صارت الجامعات السودانية نسياً منسياً في تقارير ترتيب الجامعات، حيث لم تستطع جامعة واحدة أن تتبوأ مكاناً بين 500 جامعة في العالم!.
ضبط 74 شهادة جامعية مزورة وإعادة النظر بالاعتراف ببعض الجامعات -------------------------------------------------------------------- http://www.manbaralrai.com/?q=node/43778 المـصـدر: منبـر الرأي، بتاريـخ: الخميس 12 تشرين ثاني 2009 -
***- حدد عبيدات مصادر الشهادات المزورة بـ: (38) شهادة من السودان!!! للتفاصيل بالكامل، رجـاء اطلع علي الرابـط اعلاه-
***- وتكمن قمة المـهزلة، انه وحتـي الأن ومنذ ظهور هـذه الفضيـحة التي لطـخت سمـعة السودان ونظامه الذي اصبـح يمنـح شـهادات مزورة لطلاب عرب، لم نسمع حتي اليوم باي اجراءات رسـمية صارمـة قاموا بها المسؤولون بوازرة التربية العالي لمعرفة كيفية استخراج هذه الشهادات الجامعية المزورة، ومن يقف وراء عمليات التزوير، وكم شهادة مزورة تم استخـراجـها، ولمن، وكم دفعوا مقابلها!!!!
***- وصلتني رسالة من أخ عزيز يقيم بالخرطوم يعقب فيها علي ماكتبته بهذا (البوست)، ورأيت لأهمية تعليقه ان ابث خطابه كما وصلني دون اي تعديل او حذف اوإضافات، انه يقول في رسالته: ( سلام ياصايغ، اتابع باهتمام ماتكتبه حول تردي الأحوال بالجامعات السودانية ومستواها الذي وصل الي قعر الحضيض، ولكن ياصايغ ( وماتزعل مني ان قلت لك ) انك ماجبت اي حاجة جـديدة ولااضفت للموضوع معلومة ماكنا عارفنها، كل الكتبتوا انت معلومات قديمة ويعرفها كل سوداني بالداخل وبالخارج وكمان معلومات وصلت للسفراء والدبلوماسيين الاجانب بالخرطوم ومااثارت حيرتهم وعجبهم لانها اشياء تحدث في السودان بلد العجائب !!!،
***- الفساد والأغتيالات والسكاكين والمطاوي بايدي الطلاب والزواج العرفي وظهور الكلاشينكوف فوق اكتاف بعض الطلاب السياسيين بدلآ عن الكتب والمراجع الحشيش المخدرات البنقو الاجهزة بتاعت الهاندي واللاب توب المسروقة ......كلها اشياء ياصايغ معروفة بشدة وكتبت الصحف المحلية والعربية حولها لمن فترت!!!،
***- ولو عاوز معلومات اشد غرابة واثارة وتحير الحيرة ذاتها عن الحياة بالجامعات والمعاهد العليا بالسودان مستعد نمدك بها بالشوالات!!
***- مستعد امدك بمعلومات عن الدكاترة وسمسـرتهم في المذكرات الغالية وبها كميات من المعلومات القديمة والمغلوطة، وهي مذكرات جامعية لاترقي للطبع وبيعها للطالبات والطلاب، مستعد امدك كمان بالابتزاز بتاع بعض الدكاترة ببعض الجامعات للطلاب والطالبات المغتربيين، مستعد كمان اعطيك معلومات عن بيع الشهادات الجامعية!!!!
***- انت ياصايغ، كتبت في عنوان مقالتك ( وماخفي اعظم )،اها، احنا منتظرين منك وتكشف لنا المخفي ده عن الجامعات السودانية!!!، وماحنستغرب حتي لو قلت اسامة بن اللادن بدرس الطلاب بواحدة من الجامعات السودانية، او طلاب اسلاميين بالجامعة عندهم قنبلة ذرية، كل شيئ في جامعات ممكن يحـصل، بس نشوف انت شنو العندك من المخفي والمستور!!!،
***- وبعدين ياصايغ، انا في حاجة مافاهمها، انت قاعد في المانيا كيف عرفت المخفي (الاعظم ) في الجامعات السودانية?!!!، اوعي تكون بتستخدم القمر الصناعي الألماني بتاع التجسس وعمليات الرصـد?!!!، منتظرين، والسلام عليكم.
***- اكرر شكري وامتناني لصديقي المشارك بتعليقه المقدر، واؤكد له ان الهدف من فتح هذا (البوست) وبالمقالات القديمة فيه، هو طرح السؤال الذي يئس اغلب المهتمين بشئون الجامعات وان يجدوا له اجابة جادة، سؤال مطروح منذ سنوات التسعينيات يقول ( الي متي ستستمر جامعاتنا تدار بهذه الطريقة الخالية من اي نوع من انواع العناية والتقدير ولأمن وسلامة الطالبات والطلاب، والي متي ايضآ، ستكون لغة الطلاب في الحوار والكلام عبر السلاح الابيض والكلاشينكوف?)!!!، ان توقيت فتح هذا البوست قبل يومين لم ياتي اعتباطآ ولكن اضطررت لفتحه بعد حادثة الأغتيال الاخيرة ومصرع طالبة بجامعة الخرطوم بطعنات من زميلها الجامعي،
***- نعم، كان لابد ان نفتح هذا (البوست) ونجـدد فيه كل حالات الارهاب والأغتيالات التي طالت طالبات وطلاب ببعض الجامعات والمعاهد العليا، ونفتح ملف تدني الاخلاقيات الطلابية، فعرف الحشيش والمخدرات والافيون طريقه لداخل الجامعات، وانتشر الزواج العرفي الذي غالبآ مايتم بين الطلاب المغتربين وضحاياهم من الطالبات الفقيرات اللائي جـئن من المناطق المهمشة ومناطق الشدة، وان نفتح ايضآ وبشـدة ملفات الاسلحة البيضاء والنارية، وان نكتب عن فساد بعض الدكاترة ببعض الجامعات الذين يتخذون من بيع مذكراتهم اجباريآ للطلاب وسيلة للكسب السريع!!!
***- منذ عام 1989 وسقوط الشهيدة التاية وزميلها فيصل بعد ستة اشهر من انقلاب 30 يونيو، انفلت العيار وعمت الفوضي والفساد وكانا مع الاسف الترابي والبشير وراء كل هذه المخازي والفضائح.
***- اعرف سلفآ ان ماقلته وكتبته الان لاجـديد فيه، ولكن الشيئ الجـديد في هذا (البوست)، هو تذكير من سهي ونسي ان حالات الجمعات ومنذ عام 1989 ماتغيرت ولاتبدلت والكل ( شعبآ وحكومة واحزابآ ومسؤولين ) صامتون علي مايجري بالجامعات من مـهازل وفوضـي ودمار للاجيال الجـديدة، والدليل مصرع طالبة قبل يوميـن... ومع الأسف الشديد فان الساقية الدامية مازالت مدورة، وفي ظل عدم المبالاة والاكتراث علينا ان ننتظر سماع او قراءة الأخبار التي ستخطرنا من هو او هـي الضحـية القتيلة (القادمة) باحدي الجامعات...طالما والاوضاع الحالية بالجامعات مازالت علي حالها القديـم، ايام سطوة الجهل والفساد والجهاد عليها!!!
تحياتي يا بكري اصغر ضابط شرطة او جيش او امن يرسل ابنه ناهيك عن شيوخ اللا وطني - ابنته للخارج للدراسة اصبحت جامعات السودان اوكارا للتخلف والبؤس محاضرين وطلاب بؤس وفقر ومرض وجوع ولهث وراء اللقمة سواء كانت شريفة او غيره يابكري كلية طب في شندي واخري وين ما عارف لا اخصائي ولا خبير ولا معامل ولا مكتبة ولا اكل ولا شرب ولا سكن ولا اولياء امور هل تتوقع ان تخرج طبيب او مهندس او معلم ستخرج متخلف جاهل وربما مجرما مدمنا على كل انواع المخدرات والكحول يا بكري تردي الوظائف والمهن الحكومية سببه هؤلاء الشفيع ابراهيم
11-13-2009, 08:44 PM
Adil Ali Adil Ali
تاريخ التسجيل: 10-25-2003
مجموع المشاركات: 1641
الأخ الـحـبـيـب الـحـبـوب، Alshafea Ibrahim تـحـية الود والأعزاز، وسـررت لقدومك المقدر، ومشاركتك التي لمست فيها كمية الغضب العارم بصدرك من اوضاع الجامعات ومستواها الذي يغني عن كل كلام!!!،
***- تعرف يأخ الشفيع، قامت جريدة (الوطن) قبل عدة شهور مضـت بنشر سلسلة من اللقاءات مع دكتور يعمل بجامعة امدرمان الأسلامية، وكان موضوع الحلقات عن (الجن المسلم والغير مسلم)، والدكتور ده اخد راحتو في الكلام وصرح تصريحات خطيرة وفي غاية الغرابة، قال في كلامه، ان الجن المسلم يظهر في هـيئة اسد او حصان او قط!!!، بل اكد انه قد تعرف علي جن وله علاقة معه!!!، كنت قد قمت بفتح (بوست) خاص وانزلت فيه كل الحلقات التي بثت بموقع (الوطن) الالكتروني، ولكن الموضوع ومعه مواضيع اخري تعرض للتلف والتدمير من قبل هاكر ضرب موقع (سودانيز اون لاين)،
***- زميلة عراقية تعمل بجامعة لايبزج قامت بالاطلاع علي موضوع ( الجن المسلم ) وكلام الدكتور السوداني، ولمست منها امتعاض شديـد، وقالت، لو استاذ دكتور سوداني يدرس بجامعة كبيرة في السودان ويقول مثل هذا الكلام الفارغ، اذآ ياتري ماذا ترك هذا الدكتور للجهلة والغير متعلمين ليقولوه?!!!،
***-وصلتني يا ألشفيع عدة رسائل من اخوات واخوة بالسودان، وكانت هناك صورة فتوغرافية ارسلها لي احـد الطلاب بالسودان لطالب جامعي وهو في فناء الجامعة ويقف مع زملاءه الاخرين (بالشـبشب) السفنجـة!!!!، كنت اود ان ابث الصورة ولكن لاسباب كثيرة امتنعت عن ذلك!!!
الأخ الـحـبيـب الـحـبـوب، Adil Ali ألف شكر اخـي عادل علي زيارتك الكـريمـة، ومشاركتك المقدرة، ***- تعرف ياعادل، الفوضي في السودان الي وصلت حـد ان تمت عدة اغتيالات وتصفيات لدكاترة واساتذة جامعات، ومع الاســـــــف الشـــديد ان جـهاز الأمن قد قام بتصفية لدكتور جامعي وقامت اغلب المنابر بنشر تفاصيل الحادث المشيـن، في الوقت الذي صـممت فيه كل الاجـهزة الاعلامية عن التعليق، وسكتت وزارة العدل والداخلية ورفضتا اجراء اي تحقيقات حول الحادث حتي يومنا هـذا!!، يعني ياعادل بقينا زي العراق، حيث هناك تمت تصفية 410 أستاذ ودكتور واطباء يعملون بالجامعات!!!
***- تابعت الأوساط الطلابية في الأيام الماضية الجريمة الكبرى التي قامت بها الأجهزة الأمنية باغتيال الدكتور العبيد عبد الوهاب الأستاذ الجامعي بجامعة الخرطوم يوم الأربعاء 17/6/2009 حيث تم اقتياده إلى أماكن مجهولة ومن ثم قتله الجدير بالذكر أن د.العبيد تم اعتقاله مسبقاً لمدة 8 شهور فيها حرم طلابه من حقهم في محاضرتهم وسُلب حقهم الأكاديمي.
نحن اذ ندين هذا الأسلوب الاجرامي نطالب: ------------------------------------------- 1-بتقديم المجرمين الذين اغتالوا الدكتور العبيد إلى محاكمة عادلة .
2-كشف الجريمة وأبعادها إلى أبناء الشعب السوداني .
3الحفاظ على الأساتذة والعلماء بالجامعات ومعاملتهم معاملة تليق بما يقدمونه للوطن.
***- كل المواطنين سواسية أمام القانون... ***-لا للعنف وثقافة تصفية المخالفين للرأي...
***- في مساء الاثنين 4 ديسمبر1989 وفي داخل جامعة الخرطوم (السنتر) ،فيما بين كلية الاقتصاد وقاعة( 102)،عند الساعة التاسعة ونصف مساءا اغتيل تمثيلا الشهيد بشير الطيب بشير وكان طالب بالسنة الخامسة( مرتبة الشرف) كلية الآداب ـ قسم اللغة الانجليزية..أغتاله فيصل حسن عمر الطالب بالسنة الثانية كلية الآداب..و كان في انتظاره عربة بوكس تقف في شارع النيل بالقرب من مدخل كلية العلوم في تلك الناحية..خرج في حماية اربعة من كوادر العنف بالاتجاه الأسلامي ،
***- ثم ظل مختبئا في منزل الطيب ابراهيم محمد خير(سيـخة) لمدة شهر تقريبا وبعدها أرسل الي طهران..
***- للتفاصيل الكاملة، رجاء الرجـوع الي الرابـط اعلاه.. ------------------------------------------------------
الـموضوع الثانـي: ------------------ موضوع الرسالة: المَرْتَبة التي إبتُلَّت بِدمِ الشهيد مُحمَّد عبد السلام --------------------------------------------------------- http://sudaneseonline.com/forum/viewtopic.php?t=3661&sid=...d8c68bf243ac04f6c423 المـصدر:الجمعية السودانية للدراسات والبحوث في الآداب والفنون والعلوم الإنسانية- بتاريخ: الثلاثاء اغسطس 11, 2009-
***- فبعد إغتيال( بشير، سليم، التاية، طارق) يكون مُحَمَّداَ قد شغر (المَرْتِبة) الخامسة في السجل المتوالي لشهداء طلاب جامعة الخرطوم في عهد - الإنقاذ- الجبهة الاسلامية.............. "المَرْتَبة" التي إبتُلَّت بِدمِ الشهيد مُحمَّد عَبد السَّلام ...المَرْتِبة الخامِسة الحَمْراء....
***- للتفاصيل الكاملة، رجاء الرجـوع الي الرابـط اعلاه..
الـمـصـدر:المنبر العام- (سـودانيـز اونلاين)، بتـاريخ:21-11-2009- معتصم محمد صالح-
***- اكد الدكتور محمد محي الدين الجميعابي رئيس منظمة انا السودان ان ما بين 500 - 600 طالب وطالبة في جامعة الخرطوم مصابون بالايدز وذات العدد في جامعة النيلين وامدرمان الاسلامية وكل الجامعات السودانية.
***- ودعا الجميعابي في ندوة اقيمت مساء امس بمسجد ابراهيم الزين بالكلاكلة الى دعم اتجاه وزيرة الصحة بتوفير وتوزيع الكوندوم اسوة بيوغندا التي عملت على توفيره مما ادى الى خفض نسبة الاصابة بالمرض.
اغتيال طالب بكلية التربية جامعة الخرطوم ------------------------------------------ اغتيال طالب بكلية التربية جامعة الخرطوم المـصدر: (سودانيز اون لايـن) - المنبر العام: بتاريخ: 20-12-2009- صاحـب البوست: مازن عادل عبدالغني.
***- قبل يومين اثنين، وتحديدآ في يوم الجمعة 18 ديسمبر الحالي، جاءت الاخبار من القاهرة بمـصرع مواطن سوداني برصاصات الجنود المصريين علي الحدود المصرية- الاسرائيلية اثناء محاولته الدخول متسللآ لاسرائيل.
***- بعد يومين من بث هذا الخبر يـجئ خـبرآ اخر اليوم يفيد بمصرع طالب بكلية التربية!!!
...............وهـذا مايعنـي بان السوداني لاداخـل بلده ولاخـارجـها مرتاح!!!
***- حزين أنا لأن آخرمن نستأمنه على فلذات الأكباد (المعلم) فتك بطفلة بريئة كل جريرتها انها ذهبت لتتعلم،ويتملكني أسى بالغ لان مكان الجريمة كان (مدرسة )، فكيف تحولت أركان العملية التعليمية، إلى مثلث جريمة-(مدرسة، أستاذ وتلميذ). التلميذة المفجوعة سادتي أحسنت الظن مثلنا تماماً فى أن السياسات التى دفعت بمعلمين (لزوم سد الطلب) يمكن أن تعينها على الإحتفاظ بشرفها على الأقل إن لم تضف لها وعياً وعلماً وقداسة ،هي مثلنا تماماً لا تدري أن التعليم تخلص من أعباء(التربية) وأسقطها بالكذبة القاضية. فالصغيرة خرجت من منزلها تظللها دعوات والدين كادحين يتقلبان فى جحيم التربية وعنت توفير المصروف اليومي،استودعاها الله ورسوله واستأمناها المدرسة أكثر مكان للإحساس بالأمان، لكن الطامة جاءت من حيث لم يحتسب الجميع.
***- ربما لا ترى وزارة التعليم (العام وغرِق) أنها أسهمت في ما حدث،لكنني أرى عكس ذلك لان إنذارات تدهور التعليم أطلقتها صافرات عديدة. فالبؤس الذى انتظم أوضاع المعلمين أدى لان تكون هذه المهنة مهجورة، ومن غير الوزارة تسبب فى ان تكون وظيفة المعلم ل(الغاشي والماشي) وبلا أدنى معايير، فطاقة احتمالك للفلس وإنسداد آفاق الحصول على وظيفة أخرى هو المؤهل الوحيد الذى يجعلك متمسكاً بمهنة خبا بريقها وسرقت سياسات الوزارة وقارها القديم. سيدي الوزير أين معاهد التأهيل التربوي التى استعضتم عنها بكليات التربية؟،وأين بخت الرضا؟، ولماذا يظل المعلم كائن محبط يتجول بحقيبته فى البيوت ويخطب ود المدارس الخاصة دون أن ينال ما يلقيه على مسامع التلميذ حقه من التجويد؟،ولماذا انفض السامر وبات التعليم مهنة ل(فك الحيرة)؟.
***- أليست سياساتكم هي من جعل التعليم سلعة تباع وتشترى ؟ الا توافقني السيد الوزير على أن معايير إختيار المعلم هزمها الراتب الصغير والكثرة غير المدروسة وإستبد بها جورالأيام التى هبطت بأوضاع المعلمين الى أدني سلم التميز؟. أثق تماماً أن هنالك معلمين اكفاء ومميزين ولكن السياسات تمثل الباب الذى دخلت منه (الريح)، فوزارة التعليم لا تابه كثيراً بالاصوات التى نادت بضرورة الإهتمام باختيارالمعلم وتهيئة أوضاعه بالقدر الذى يخاطب أهميته كحجر زاوية فى العملية التعليمية ولكن.. لا حياة لمن تنادي.. عزيزتي (صغيرة ودرعية) كارثتنا الأخرى ان المسؤولين فى دوائرالتشريع يتواطأون مع الفاعل فى جرائم اغتصاب الاطفال بإهمال الدعوة لتشديد العقوبة اللهم الا أن يموت المفعول به، فالسجن خمسة اعوام هو أقصى ما يمكن أن يفعله القانون فى مغتصب الأطفال ولا حول ولا قوة إلا بالله.
الخرطوم: دار السلام علي- -------------------------- ***- خرج «ميسرة قريب الله سليمان» الذي يبلغ من العمر «24» عاماً من منزله متجهاً الى جامعة النيلين وبالتحديد كلية التجارة ولم يكن يعلم ان ذلك اليوم سوف يتحول الى مأساة بالنسبة له، وحدث ما كان غير متوقع لميسرة ، حيث تم قذفه بعبوة مكونة من «ماء نار + زيت راجع + بنزين + جبس» خلال المظاهرة ، وتم نقله إلى المستشفى حيث كانت اصابته عبارة عن حروق في الوجه والرقبة والايدي والارجل، وقدر الاطباء نسبة الحروق بـ «40%» وقرروا سفره الى القاهرة حيث افاد المستشفى بالقاهرة انه بحاجة الى جراحة تجميلية وعملية ترقيع بالجفن الاعلى والاسفل للعين اليسرى، وكذلك العين اليمنى بتكلفة «60.000» ستون الف جنيه مصري قابل للزيادة او ما يعادل اثني عشر الف دولار، إضافة إلى متوسط تكلفة الاقامة بمعدل ثلاثين دولاراً للفرد في اليوم الواحد، وحسب الاطباء بالقاهرة استحالة علاج العين الا في الولايات المتحدة أو روسيا. إصابة وتشوهات «ميسرة» الذي لا علاقة له بالمظاهرة الطلابية ولم يشارك فيها أصلا، غير أن وجوده في المكان والزمان الخطأ قذف به داخل هذه المأساة التي احالت حياته وحياة أسرته الى جحيم، وعذاب، وألم لا يطاق.. فبسبب التشوهات البالغة أصبح يخفي عينيه تحت نظارة سوداء ويغطي رأسه.. تفاصيل مأساة هذا الشاب مؤلمة ومحزنة، تستدعي الإسراع لمساعدته في علاجه.. «حضرة المسئول» تتساءل: كيف يصل الخلاف بين بعض طلاب الجامعات الى هذا الحد من الأذى الذي تعرض له زملاءهم؟ الخلاف في وجهات النظر السياسية وغيرها من القضايا الطلابية يحل بالنقاش الادبي والموضوعي وليس بالتطرف والعنف، وإحراق وجوه الخصوم بماء النار؟!
التعليقات ------------ 1/ النور - (السعودية) - 22/12/2009 هذا لا يحدث إلا في السودان فقط.. يا جماعة عليكم بالدراسة.. بلاش اتحادات ومظاهرات.. نرجو من السيد رئيس الجمهورية إصدار قرار جمهوري بعدم تكوين أي اتحادات للطلاب بالجامعات مهما كانت الأسباب.. بل تكوين لجنة (واحد من كل كلية) لمتابعة مشاكل الطلاب واحتياجاتهم مع إدارة الجامعة.. الاتحادات في السودان ما وراءها إلا المشاكل وتعطيل الدراسة..
2/ الامين الطيب - (السعودية) - 22/12/2009 لابد من تغير السلم التعليمى المعمول بة حاليا حتى يصل الطالب الى مستوى الادراك العقلى ابعاد المؤسسات التعليمية عن التجازب والتشرزم السياسى الذى لا يمت للتحصيل العلمى بصلة وان تقوم ادارة التعليم العالى بتقييد اعمل اتحادات الطلاب بالجامعات بالشؤون الطلابية نسال الله لابننا ان يشفية الله وان يوفقة فى اكمال تعليمة ونقول له ان المؤمن مصاب
3/ صلاح الدين سليمان طه - (السعودية) - 22/12/2009 بل يجب منع انشغال الطلبة بالسياسة في هذه المرحلة .. ويجب تعليم الطالب في مدرسته وفي أسرته بأن اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية .. ويجب ان يتعايش مع زملائه في الجامعة كإخوة مهما اختلفت أرائهم .. وعلى كبار الساسة أن يبتعدوا عن الجامعات فهي مكان للتحصيل العلمي وليست مكانا لتصفية الحسابات .. يا ناس اتقوا الله في أنفسكم وفي أهلكم وفي وطنكم فسيسألكم الله يوم القيامة عن ما تقترفه ايديكم او السنتكم .. نسأل الله الهداية للجميع فما يحدث ليس من شيم المسلمين وقد نهانا الاسلام عن الأذى .. ارحموا انفسكم واهلكم يا شبااااااااااااااب .. لا حول ولا قوة الا بالله .
4/ سيف جوكس - (قطر) - 22/12/2009 ما يحدث في جامعات السودان من مسؤليات السيد وزير التنكيل العالي ويعتبر قصور من جانبة لماذا لا توجد حلول في الاحداث المتكررة في جامعاتنا ومدارسنا منذ استقلال البلاد. وكان الله في عون الجامعات التي يهبط مستواها عام بعد عام
5/ صابر عبد الله - (السعودية-الدمام) - 22/12/2009 الاخ صاحب التعليق رقم 2/ السلام عليكم كيف تقول ان مثل هذه الاحداث لا تحدث الا في السودان اتقول ذلك لانك قد فقدت هويتك السودانية واصبحت من قبيلة القحطانيين
6/ الصديق - (السعودية) - 22/12/2009 بعد مقتل العديد من الطلبة و الطالبات .. و الأذى الجسيم .. و تعطيل الدراسة .. و استخدام الطلاب من الأحزاب كمخالب قط .. يجب أن تكون هنالك مادة فى دستور السودان تمنع ممارسة السياسة فى الجامعات .. يحكم به أى حاكم يصل للسلطة حتى لا يفهم البعض أنها فى صالح نظام معين .. و أنا لو كنت مديراً لجامعة فانى أمنع هذه الممارسة من الأصل .. و كل طالب لازم يوقع على هذا التعهد بعدم ممارسة السياسة قبل تسجيله بالجامعة ..
12-22-2009, 04:48 PM
بكري عباس علي بكري عباس علي
تاريخ التسجيل: 10-26-2009
مجموع المشاركات: 2264
الأخ الـحـبيـب الـحـبـوب، بكري عباس علي، تـحياتي يابكري، وشكري علي زيارتك الكريـمة، ومـساهـمتك المتواضعـة،
***- لو تمعنت بدقة في احوال كل جامعات العالم، ستجد ان الجامعات السودانية كلها بلا استثناء تحتل المرتبة الاولي في الفوضي وعدم الانضباط والاغتيالات!!!، لم نسمع وحتي الان بجامعة من الجامعات وفيها الطلبة يحملون مطاوي وسكاكين وسلاح ابيض ومرات مسدسات وقنابل (مولوتوف) كما الحال في الجامعات السودانية، وايضآ، ماسمعنا بطلبة حرقوا مكتبة جامعتهم الا هنا في الخرطوم والحادثة وقعت اثناء الانتخابات الطلابية وعمليات التزوير وسرقة صناديق الانتخابات بجامعة الخرطوم، وليت الامر وقف عنـد هذا الحـد، بل هـددوا مدير الجامعة وكسروا مكتبه!!!،
***-الفوضي في الجامعات السودانية وعدم وجود ضبط وربط جعل الكثير من الدول وخاصة الاوروبية وتعيد النظر في تعاونها مع هذه الجامعات السودانية، بعض الدول الاوروبية ترفض الاعتراف بالشهادات الجامعية السودانية علي اساس ان ساعات الدراسة التي يدرسها الطالب بجامعته السودانية اقل بقليل من عدد الساعات الموجودة بجامعات العالم، وان الطلاب يقضـون معظم اوقاتهم في السياسة والمعارك الانصرافية علي حساب زمن الدراسة والتحصيل، وان الحكومات التي حكمت البلاد منذ عام 1989 وحتي اليوم ماقامت ولافكرت في اصلاح احوال جامعاتها والمتردية كل يوم من سيئ الي اسـوأ، مافكر احـدآ من المسؤولين وان يصـدر قرارآ بحـظر حمل الاسلحة بالجامعات، وهي الحكومات التي كان عليها ان تعالج اخـطاءها السابقة عندما سلحت جماعاتها الاسلامية وغرست فيهم بذرة العنف والكراهية!!!
***- لاتوجـد احصائية دقيقة بعـدد ضحايا العنف الطلابي من قتلي وجـرحي بالجامعات السودانية،ولكن عـددهم لن يقلوا باي حال من الاحوال خـمسة الف طالب مابين قتيل وجـريح ومصاب!!!
***-لك مودتي بكري-
12-22-2009, 08:38 PM
بكري عباس علي بكري عباس علي
تاريخ التسجيل: 10-26-2009
مجموع المشاركات: 2264
اذكر ايام دراستنا وبسبب مشاكل انتخابات الاتحاد قامت مظاهرات ادت لتعطيل الدراسة لاكثر من شهرين والامتحانات كانت علي الابواب مما اثر علي تحصيلنا وكثيرين منا ضاع منهم العام الجامعي باكمله ( زملائي اتنين تعرض احدهم لكسر بساقه والاخر اصيب بحادث سيارة بشارع الجامعة بسبب البمبان )عشان كده من اليوم داك كرهتا ليك السياسة
الأخ الـحـبيـب الـحـبـوب، احمد محمد احمد عتيق، تـحـية الود والأعـزاز، وشكـرآ زيارتك ياعتيـق،
***- وارد عليك واقول ( رغم الفوضي العارمة بالجامعات السودانية التي لم تعد جامعات علم وتحـصيل وانما معسكرات حربية طلابها جنود وبدل الكراسات والأقلام سكاكين ومـطاوي.. رغم كل هذه الأحباطات لازم نعلم اولادنا ومافي حـل تاني )!!
***- لك مودتي-
ملحوظة: انت من ناس عتيق بتاعين حلفا?!! ----------------------------------------
استطلاع/ إشراقة حاكم - يوسف محمد زين - دار السلام علي- ----------------------------------------------------------
***- العنف داخل الجامعات بلغ مرحلة خطيرة لا يمكن السكوت عنها، بعد بلوغها مرحلة الاغتيال داخل القاعات والمعامل.. عنف جماعي (سياسي)، وآخر فردي لأسباب متعددة.. فلماذا يتفاقم الخلاف بين طلاب الجامعات احياناً ليصل الى مرحلة القتل؟ ما هي الاسباب والدوافع؟ وهل وصل الأمر لمرحلة الظاهرة حقاً أم انها مجرد حوادث أو انفلاتات فردية؟ ولماذا ينتشر العنف الطلابي داخل الجامعات الحكومية دون الخاصة؟ وهل لغياب (الثقافة الحوارية)، وسيادة (ثقافة النتف) يد في اشعال ناره وتأجيج الصراع وسط طلاب الجامعات...
***- (الرأي العام) تقترب من هذه القضية الساخنة عبر هذا الاستطلاع.. --- قيم التسامح وبطرحنا لسؤال على شريحة من الطلاب الجامعيين يتعلق بتفشى جرائم العنف المؤدي للقتل بالجامعات السودانية؟ جاءت اجاباتهم متباينة حول الموضوع، فيقول حمزة يوسف - طالب بكلية القانون جامعة الخرطوم - ان الظاهرة لا ترقى للتعميم فأي مجتمع لا يخلو من الجريمة، وتكون لكل جريمة دوافعها، فحينما يقبل طالب على قتل زميل له يتنافى ذلك مع المجتمع الجامعي الذي بث قيم التسامح في كافة المجتمع، لان الطلاب يأتون من بيئات واماكن مختلفة في السودان، ويضيف فالعنف المؤدي للقتل دائماً تكون له اسباب في احيان كثيرة لا يجيب عليها إلا الجاني فالاستفزاز الشديد المفاجيء من الممكن ان يؤدي للعنف ومن ثم القتل كأن تسيء لشخص في اهل بيته بالفاظ نابية أو تجرحه في ذاته باقزع اساليب التهكم والاستخفاف بشخصه، لكن في النهاية الأمر يرجع للجاني وتقديراته.
***- رغبة في الانتقام وتتفق سناء وجدي - الطالبة بجامعة الاحفاد تخصص علم النفس الاجتماعي - مع ما ذهب إليه الطالب حمزة يوسف بأن العنف بالجامعات لا يمكن تعميمه بشكل مطلق على جميع الطلاب بالجامعات فلكل طالب ظروفه النفسية التي يعاني منها سواء كانت تتعلق بمشاكل محيطه الاسري أو الاجتماعي أو محيطه العملي أو المحيط الجامعي ولا يختلف كثيراً عن هذه الجوانب المحيطة، فهناك شخص يأتي بمشكلة اسرية للجامعة ربما يكون التنفيس على اقرب شخص يتشاجر معه ورغبة منه في الانتقام والتخلص من الضغط النفسي بداخله يقوم بالاعتداء عليه سواء لفظاً أو ضرباً، ففي مثل هذا المناخ المليء بالغضب والمشحون من الممكن ان يرتكب الشخص جريمة قتل دون ان يكون هدفه الانتقام من الشخص المقتول، ولكن رغبة منه في التنفيس من مشكلة اخرى ودائماً يتفأجا الشخص الجاني بالقتل لانه لا يرغب في القتل وانما الانتقام. ظاهرة تستحق الدراسة ويقول ناصف الزين - طالب بكلية الاقتصاد جامعة النيلين - ان جرائم القتل او العنف عموماً بالجامعات دائماً تكون مرتبطة بالنشاط السياسي للطلاب، فالحنق والتجاذبات بين الكوادر السياسية للاحزاب بالجامعات سواء في فترات سابقة آنية يؤدي ذلك الى عنف واحياناً جريمة قتل في اعتقاد من الكادر بأنه بفعله ذلك يناصر حزبه ويحمي مبادئه ففي هذه الحالات كثيراً ما يفلت الجاني الحقيقي من العقاب لان مثل هذه الجرائم دائماً تحدث اثناء التظاهرات السياسية والفوضى، وفي الزحام يقوم الجاني بارتكاب الجريمة وفي اغلب الحالات يكون المتهمون ابرياء، ولكن ان تتحول جرائم العنف والقتل من ساحات النشاط السياسي الى البيئة الجامعية عامة فهذه ظاهرة تستحق الدراسة لان المجتمع الجامعي يشكل النسيج الاجتماعي للسودان فأي انفلات فيه من الممكن ان يقود الى تدمير العملية التعليمية ومن ثم النسيج الاجتماعي بالبلاد.
***- ثقافة النتف الدكتورة عفاف صالح عبد الرحمن - خبيرة علم المجتمع كرسي اليونسكو للمرأة للعلوم والتكنولوجيا - عندما سألناها حول اسباب انتشار العنف وسط طلاب الجامعات وطالباتها اجابت بتساؤل قائلة: وما الذي يمنع العنف طالما ان هنالك غياباً تاماً للرقابة بدءاً من الاسرة وانتهاءً بالمدرسة والجامعة، فاذا بدأنا بالاسرة فسوف نجد ان غياب الرقابة الاسرية مرده انشغال الوالدين بهموم الحياة والضغوط الاقتصادية، واذا تحدثنا عن الناحية التربوية باعتبار ان التربية في المنزل شيء اساسي سنجد ان هنالك مؤثرات خارجية قد طرأت عليها، حيث افلام الكارتون و(الآكشن) وما يغلب عليها من طابع العنف مما يجعل الجو المحيط بالانسان عنيفاً فيما يخص الطفل أو الشاب في الماضي كانت هناك مراقبة ومساءلة من قبل الأهل لابنائهم خاصة الاولاد، أما الآن فان تلك الضغوط المعيشية جعلت الشباب مثلاً في عجلة دائمة من امرهم يريد الواحد منهم بلوغ هدفه باقصر الطرق وهذه العجلة تدفعهم لاتخاذ قرارات غير صائبة وغير مدروسة وعادت عفاف للتساؤل والاستنكار هل يعقل ان يذهب طالب وفي جيبه (سكين)؟! لم لا طالما ان الثقافة والقراءة والاطلاع ليس لهما مكاناً في حياته؟!، والاديب العربي طه حسين كان قد اوصى بأن (لا تتعملوا ثقافة النتف) والطالب الآن في المعاهد والجامعات لا يدخل «المكتبة» ويعتمد على «المذكرات» وذلك ان الجامعة أو المعهد آخر ما «يتزين» به عقل الطالب!! وهنا تبرز الحاجة والضرورة الى استطلاع نرى من خلاله كم كتاباً قرأ الطالب؟ حتى المحاضرات لا يحضرها بل ينصرف عنها لما عداها فاصبح الاعتماد على الثقافة الوافدة ثقافة العنف التي تبثها الفضائيات والتي اضحت مكوناً لشخصيته، نحن كمجتمع واسرة لا بد من ان نعيد النظر في أمر هؤلاء الشباب من الطلاب فالحرية مطلوبة لكن في حدود، لا بد ان تكون هناك مساحة احترام بين الام والابناء وكذلك الاب ذلك ان حاجز الاحترام قد انعدم وانعدمت معاني الرحمة، فالابن يقتل اباه ويقتل امه ونحن كمجتمع «نحصد» ما زرعناه لان هذه المسألة ليست وليدة اليوم أو الامس.
***- وتواصل د. عفاف لتؤكد ان ظاهرة انعدام الاحترام لا تقتصر على الجامعات والمعاهد فحسب بل امتدت لتطال كل فئات المجتمع، نحن نحتاج لاعادة النظر في تربيتنا، وفي ثقافتنا وفي مناهجنا لان انشغال الاسرة بتوفير سبل العيش افقدها الحياة الاسرية والعلاقات الحميمية بل ومعاني الابوة والامومة، وختمت: نحن نحتاج لجيل يقيم الاشياء فلا يأخذ كل شيء، جيل يأخذ ما يتوافق معه ومعنا ويترك ما لا يناسبه، وطالما «العنف» ظاهرة استهجناها فهذا دلالة على ان المجتمع معافى لكن اذا (مررنا عليها مرور الكرام) بصورة عادية فسوف تصبح معالجتها مستعصية.
***- هياج نفسي أما الباحثة النفسية بمستشفى «التيجاني الماحي» سلمى هاشم فقد اشارت في تحليلها لظاهرة العنف التي بدأت تطل برأسها بين طلاب الجامعات وطالباتها الى ان العنف في علم النفس هو اصلاً «سلوك» غير «ايجابي» وبالتالي يعطي نتيجة سلبية صادرة عن مشاعر غضب وتعصب في الغالب وتأتي هذه المشاعر نتيجة لقيم مغروسة داخل الشخص والقيم نفسها تنشأ من معتقدات وافكار معينة فتنعكس على قيم معينة قد تؤدي إلى سلوك ايجابي، والعنف سلبي تنتج عنه بالتالي نتائج سلبية قد تؤدي إلى القتل.. لماذا؟ لأنه في سن الشباب تظهر التغيرات البايولوجية والنفسية وغيرها والافكار التي تولد ذلك النوع من السلوك تكون سلبية احياناً أو معتقدات خاطئة تكونت عند الشخص وتكون دائماً (كامنة) لان تكوينها يأتي اصلاً من اسلوب تنشئة الوالدين كأن يكون أحدهما عنيفاً أو يعيش اضطراباً نفسياً وهذا الاسلوب لا يقتصر على الوالدين فقط بل قد يتعداهما الى سواهما،
***- وقالت سلمى إن ذلك الشخص قد يكون المجتمع من حوله مضطرباً خاصة بالنسبة للذين عاشوا تحت وطأة الحروب والصراعات بخلاف التربية فنجد ان العنف «سمة» فيهم وقد يكون كامناً وليس ظاهراً يكبل الانسان فيظهر اثره في «البيت» مثلاً بصورة عنيفة هذا اذا كان اصلاً مضطرباً، والشباب الآن يعاني معظمه من الاضطراب لاسباب عديدة منها الظروف الاقتصادية الضاغطة، وايضاً الاكاديمية والعاطفية وهذه العوامل مجتمعة تجعله مضطرباً داخلياً وعند حدوث مشكلة فإنه لا يفكر فيها بطريقة الحل الامثل بل ينتابه (هياج نفسي) ذلك ان الشباب الذي عاش في بيئة الصراعات والعنف كما ذكرنا سابقاً دائماً تكون ردود افعالهم عنيفة. واذا اردنا محاربة العنف فلا بد من ان تكون هناك ثقافة تربوية (مرنة) ولا يتأتى هذا إلاّ من خلال الندوات من اجل شباب مرن ليس من سماته العنف، من هنا فإن الشباب في الجامعات يسلكون مسلك العنف نتيجة لسلوك معين.. لماذا؟ لأن الشاب «الطالب» اذا انتمى مثلاً لحزب ما من الاحزاب السياسية فإنه ينتمي له بكل جوارحه والحزب نفسه قد يحدث فيه صراع وتتكون داخله تيارات فيفقد هذا الشاب «الهوية» فلا يعرف الى اي تيار ينتمي فيدخل في صراع وتتجاذبه الاجنحة وهنا يصبح اسلوب «الحوار» بالنسبة له مفقوداً فيكون العنف «سلوكاً» كرد فعل للصراع الذي بداخله فيلجأ للعنف لأن المنطق انتفى وجوده.
***- نتائج العنف د. عبد العال حمزة باحث ومختص بشؤون التعليم العالي أكد ان ظاهرة العنف الطلابي تستند الى الصراعات السياسية لذلك نجدها تضاعفت في الفترة من 2002 - 2007م ويمكن ان ترجع بسبب تفاقم العنف الطلابي أو إلى عدم وجود قوانين تنظم العمل السياسي داخل الجامعات ويمكن ان نحصر الاسباب التي تدفع الطلاب الى العنف ومنها اسباب ادارية تتمثل في عدم حل مشاكل الطلاب وفي طرق اختيار ادارات الجامعات بالاضافة الى قرارات حل الاتحادات والروابط وتجميد الانشطة وقدرات فصل الطلاب وحرمانهم من الدراسة، وهناك سبب آخر متمثل في الاسباب الخدمية وهي تتعلق بعدم وفرة الخدمات المباشرة للطلاب ويمكن ان تصبح الرسوم الجامعية ومواعيد الانتخابات موسماً للعنف الطلابي وبصورة عامة يمكن ان يكون العنف تعبيراً عن المواقف السياسية المختلفة للاضراب داخل وخارج الجامعة ومن الملاحظ ان الاحزاب السياسية المعارضة للنظام تستغل الجهل الاداري وتدني الوعي الجامعي في تنفيذ مخططات احزابها وهذا الأمر قاد الى انعدام روح التسامح بين الطلاب وظهور التطرف الفكري وعدم قبول وجهة نظر الطرف الآخر. ونتائج العنف الطلابي ظاهرة ملموسة متمثلة في اغلاق قاعات الدراسة وتمزيق وحرق الممتلكات واستخدام القوة مع الطلاب وازهاق الارواح ومن اخطر نتائج العنف التدهور الاكاديمي وضعف مستوى الطلاب وتأخير سنوات الدراسة.
***- الاتجاهات السياسية د. اسامة عوض صالح - استاذ بجامعة الاحفاد - قال إن العنف داخل الجامعات يرجع الى ان الطلاب بشرائحهم المختلفة اصبحت تمثلهم شرائح سياسية مختلفة لم يستوعبوا الافكار والمبادئ الاساسية للاتجاهات السياسية ولم يتعمقوا في الناحية الفكرية وليست لديهم معلومات حول الاحزاب التي ينتمون إليها، ومعلوماتهم سطحية لأنه اذا كان هناك فهم متعمق لن تكون هناك حالات عنف كالتي تحدث في اغلب الاحيان عن طريق المناقشات السياسية، وقال في الماضي ليس هناك عنف يذكر لسبب واحد هو ان اي شخص منهم يعمل بمباديء سياسية معينة وهذا نتيجة للدراسة والثقافة وبالتالي تناولهم للقضايا السياسية تناولا عميقاً وليس سطحياً، وحالياً ليست هناك ثقافة أو حتى متابعة للأخبار وانما حفظ كلمات وشعارات فقط، وفي الماضي كانت هناك معايير للنقاش داخل الجامعات من اهمها الفهم والاحترام المتبادل بين الرأي والرأي الآخر، اذ لابد للطلاب من احترام المؤسسة التي ينتمون إليها فلها قدسيتها ولا بد من ضرورة فهم الاتجاهات السياسية وهذا لا يتأتى إلاّ بالدراسة والقراءة وان لا ينتمي الفرد او الطالب الى حزب دون معرفة اي شيء عنه.
***- أما الجانب الاداري للجامعات فلا بد من توافر بيئة ملائمة للنقاش بحضور احد اعضاء المؤسسة الجامعية وعدم انحيازه لأي حزب ووجوده في حلقات النقاش، وايضاً لا بد للاحزاب السياسية المختلفة من تربية عضويتها الموجودة داخل الجامعات بالثقافة الحوارية المثمرة وذلك لان هؤلاء الطلاب هم سياسيو المستقبل ولا بد من تعليمهم كيفية الحوار والنقاش والاحترام، ولا بد من اتفاق كل الاساتذة والطلاب والاحزاب على ان يكون الهدف هو مصلحة الوطن وبالتالي لن تكون هناك اي خلافات ولن نصل الى مرحلة العنف. الرأي الآخر د. عبد المنعم محمد - عميد كلية الدراسات العليا بجامعة النيلين - ذكر انه ليس هناك احد مع العنف واوضح مسببات العنف الطلابي معروفة وواحد من أهم مسبباته هو عدم احترام الرأي الآخر وعدم توافر البيئة الاكاديمية المناسبة للطالب والسياسات التعليمية في الجامعات غير منتظمة، وعدم الحصول على جرعات تعليمية كافية للطالب مما يؤدي الى فراغ واحساس الطالب بالانتقال من مرحلة الى اخرى يؤدي الى حصول مرحلة الرضا النفسي عن وضعه وعدم وجود الرضا يؤدى إلى اتجاهه الى العنف ونجد النشاط السياسي من أهم اسباب العنف والاهتمام الزائد به. والحكومة لها دور ايضاً باهتمامها بالجانب السياسي بالجامعات أكثر من الاكاديمي لذلك نجد مقارنة بالجامعات الخاصة فان العنف الطلابي في الجامعات الحكومية أكثر لذلك يحصل للطلاب هناك انهاك اكاديمي. حقوق الطلاب استاذ بجامعة الخرطوم - فضل عدم ذكر اسمه - عدد اسباب العنف وقال إنها كثيرة ومتعددة واتجه الى دور الجامعة في محاربة الظاهرة باتاحة الفرصة للطلاب للتعبير عن رأيهم فيما يلي القضايا التي تخصهم وهذا يمنع كثيراً من حالات العنف وليس كلها، وهناك حالات اخرى مثل الشحن الزائد من الجرعات السياسية مما يؤدي الى انتاج حالات العنف من بعض الطلاب ودخولهم في مرحلة المشاجرة، وقال ان الطلاب الآن في الجامعات في حدود المراهقة ولديهم طاقة جسمانية وفكرية كبيرة وليست لديهم جهة لتحويل هذه الطاقة غير الاتجاه السياسي، لذلك يوجه الطالب هذه الطاقة باسلوب غير واع نسبة لصغر سنه وذلك يمكنه من ارتكاب اي خطأ أو اية فكرة تتولد في رأسه.
***- لتجنب العنف الطلابي يجب احترام كافة حقوق الطلاب من قبل ادارة الجامعة ولا بد للطلاب من احترام نظم ولوائح وقوانين الجامعة وأهمية النظر في توحيد دساتير ولوائح الجمعيات والاتحادات الطلابية بكل الجامعات السودانية ولا بد كذلك من مراجعة النظم الاساسية ولوائح سلوك ومحاسبة الطلاب وتأديبهم بغرض مواكبة المتغيرات داخل وخارج الجامعة ولضمان فاعلية هذه اللوائح في الحفاظ على استقرار الحياة الجامعية.
وأصيب المتهم داخل قاعة المحكمة بالانهيار وقام بحركات هستيرية داخل قفص الإتهام، وحددت المحكمة جلسة الثاني عشر من يناير المقبل لمواصلة المحاكمة.
***- من ناحية أخرى حددت محكمة جنايات الخرطوم شرق برئاسة مولانا سيد أحمد البدرى الخميس المقبل موعداً للنطق بالحكم فى قضية (الرشح بماء النار) للمجنى عليها (إبتهال) من قبل احد المواطنين، والتي تتلقى العلاج جراء الحادث بالولايات المتحدة الامريكية.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
Adil Ali
بكري عباس علي
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست