(السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 08:39 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-07-2009, 12:00 PM

Nazar Yousif
<aNazar Yousif
تاريخ التسجيل: 05-07-2005
مجموع المشاركات: 12465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) (Re: MAHJOOP ALI)

    السوداني تخرج د. تيسير محمد احمد من (صمته): (3) الاخيرة 4 نوفمبر 2009
    حوار ماهر ابوجوخ - دليا احمد.

    • الانتخابات صممت لكي يفوز بها حزب بعينه.
    • السلام لا يتحقق بالدعاء والتمني فقط.
    • لا أشعر بالاغتراب، وستحين عودتي عند الوصول لإجماع بأننا علي استعداد لدفع فاتورة السـلام.
    • إنهاء الصراعات بالقرن الأفريقي يتوقف على الأخذ في الاعتبار بالتداخل الكبير لمكوناته التي
    • لا دخل لنظرية المؤامرة في صراعات دول حوض النيل ويجب الإقرار بالمتغيرات ومناقشة إستراتيجية مشتركة
    • انشاء السدود يجب أن ترتبط باهداف التنمية

    الحلقة الثالثة:

    • منذ استخراج البترول بدأت الحكومة الاتحادية في الاعتماد عليه كمورد اساسي بالميزانية العامة واهملت النشاط بالقطاعات الزراعية والحيوانية، فهل بالإمكان تبني سياسات اسعافية تعيد العافية والفعالية لهذين القطاعين؟ وإلي أي مدى يمكن أن تسهم تلك السياسات الإسعافية في تخفيف حدة الفقر بالسودان؟
    كل ذلك ممكن بالطبع، لكنه أمر يتطلب تمويل بأرقام فلكية وثقة من المؤسسات المالية والمجتمع الدولي، وكلها غير متوفرة الآن بالقدر الكافي. ولايبدو أننا كدولة أو أمة نظهر أية درجة من الإهتمام بالنقاط المهمة الواردة في السؤال، وعلى سبيل المثال قرأت خلال سبتمبر الماضي في إحدى صحف الخرطوم عن بيع قضبان ومعدات السكة حديد لشركة تعمل في الصناعات الثقيلة دون أن يعلم أحد عن الفكرة الإقتصادية العبقرية وراء تلك السياسة، في حين أن الدولة في حوجة لطاقة السكة حديد في النقل والتي تشكل ثروة قومية، ومثل هذه الممارسات لا تشجع المستثمرين الجادين والمجتمع الدولي في دعم أي خطط إسعافية أو غيرها في السودان.

    • قضايا السدود وانشاؤها أثارت نقاشات كثيفة، فكيف يمكن التوفيق بين ضرورة التطوير بإنشاء السدود ومطالب المجتمعات المحلية في الحفاظ على تراثها وما هي المعايير المناسبة لمعالجة هذه القضية الشائكة؟
    قضايا السدود لا تنفصل عن إستراتيجيات التنمية والتي من المفروض أن تتصدى لإحتياجات المواطن والمعايير المناسبة لكل هذه المشاريع, لا بد أن ترتبط بالسؤال الأساسي، ما هو هدف التنمية بمعنى التنمية من أجل ماذا ومن؟.

    • هل تمثل الانتخابات العامة المقبلة في ابريل المقبل وسيلة لإحداث تغيير سياسي واقتصادي واجتماعي بالسودان؟
    نظرياً ممكن ولكن في الحالة السودانية الراهنة والإحتكاك المتصاعد، لا أظن، لأن الإنتخابات صممت لكي يفوز حزب بعينه وهناك خلاف كبير حولها في الوسط السياسي. وأحيانا يحتار الفرد في كيفية تعاطي القوى السياسية مع هذه الإنتخابات، هل هي هدف في حد ذاتها أم هي وسيلة لخدمة قضايا إستراتيجية مثل التحول الديمقراطي؟

    • سيناريو التوصل لقواسم مشتركة بين الحركة الشعبية والقوى السياسية التاريخية والحديثة لخوض الانتخابات المقبلة في إطار تحالف انتخابي, هل هو أمر وارد الحدوث؟ وهل توجد قواسم مشتركة متوفرة بين تلك المجموعات السياسية؟
    ما هو المقصود بالقوى السياسية التاريخية، وهل هناك قوى غير تاريخية؟..وبنفس المنطق، هل هناك رؤى إستراتيجية خدمتها القوى التي تذكرها ونعلم بالتحديد نجاحاتها أم السيناريو الذي تقصده لا يتعدى مجرد إجترار للفشل.. دعنا نفترض أن مثل ذلك التحالف الانتخابي قد تشكل بين الحركة الشعبية والقوى السياسية التاريخية والحديثة ضد المؤتمر الوطني، فما هو مقدار تأثير هذا التحالف الانتخابي على المشهد السياسي بالبلاد؟..التحليل السياسي لا ينبني على فرضيات غير عقلانية، وفي غفلة من معطيات الواقع المعيش، وتجاهل لأسئلة بسيطة وأساسية مثل من الحزب الأكثر تنظيما وثروة، وممسكاً بمفاصل السلطة لدرجة يصعب التمييز بينه وبين الدولة؟. الإجابة على هذه التساؤلات البديهية يحدد الإجابة على سؤالكما.


    • تشهد الأوضاع بمنطقة القرن الأفريقي التهاباً غير مسبوق خاصة الصراع الاقليمي بالصومال، فهل يوجد على المستوى المنظور إمكانية لطي هذه الأزمة في القريب العاجل وبمعزل عن تلافي الخلافات الاثيوبية الأرترية؟
    الصراعات في القرن الأفريقي لها أسباب وجذور تاريخية معقدة، وتتطلب رؤية واضحة وإستراتيجيات على مختلف المدارات الزمنية كما أنها متداخلة، لأن -كما ذكرت مسبقاً- دول هذه المنطقة حقيقة هي إمتداد لبعضها البعض من النواحي الإجتماعية والثقافية والسياسية وغيرها من العوامل، وبنفس القدر لابد لمحاولات فض النزاعات وتحقيق الإستقرار أن تأخذ في الإعتبار هذا القدر العظيم من التداخل. وقد شهدنا خلال الثلاثة عقود الماضية محاولات متعددة إقليمياً ودولياً لبسط السلم ولكنها جميعاً منيت بالفشل، ذلك لأن منطلق المساعي كان يستهدف دولة بعينها دون مراعاة التداخل المشار إليه. وهو ما نظنه بإسلوب عربة المطافيء.. اليوم حريق في الصومال فينصب كل الجهد في ذلك البلد، غداً جيبوتي أو إشكالية الحدود الأرترية الأثيوبية، وفي كل مرة يتناسى الجهد تعقيدات ما يربط دول المنطقة ببعضها البعض من تاريخ وحضارة وأزمات.
    هذا الأسلوب برهن فشله، بدليل أن الوضع في الصومال لم يتحسن بعد أكثر من 19 عاماً، وتواصل تفجر النزاعات في السودان وأثيوبيا أجزاء أخرى. ما ندعو له هو جهد متكامل يتجاوز واقع الفشل في المساعي الجزئية ويتعامل بإستراتيجية شاملة وتتفهم التكامل وتعقيدات التداخل في منطقة القرن الإفريقي.
    إنهاء الصراعات كافة بالقرن الإفريقي يتوقف على النجاح في تطبيق المنظور الذي ندعو له، وإضافة إلى ذلك لابد أيضاً من التفكير في حوافز لبناء السلام ودعم الإستقرار، وذلك لا يكون بالدعاء وحده ولا بالرؤى النظرية ولكن لابد من الإعتراف بثوابت إقتصادية عالمية نحن مطالبون بالتعامل معها. تحديداً في عصر العولمة، إقتصادياً يتطلب التنافس في السوق العالمي وحدة سكانية لا تقل عن 100 مليون، ولا توجد دولة واحدة في المنطقة يتوفر لها هذا الشرط. لكن التفكير في قيام سوق إقتصادية مشتركة للقرن الإفريقي يمكن أن يعالج أموراعديدة، منها رفع الحواجز والتعريفة الجمركية، مما ينشط العمل الإقتصادي والتجارة بين الدول.
    والأهم من ذلك يصبح للمواطن مصلحة مالية ملموسة في دعم الإستقرار والسلام. كما أن هناك عوامل جغرافية تسند هذه الفكرة، فمثلاً لتفادي إزدحام ميناء بورتسودان فإن إستخدام ميناء مصوع يصبح بديلا مناسبا، وبالإضافة لذلك فإن ذلك مُجدٍ اقتصادياً، إذ أن مصوع أقرب للخرطوم من بورتسودان(!). كذلك بإستطاعة ميناء عصب خدمة إحتياجات أثيوبيا في الصادر والوارد بالإضافة إلى ولاية أعالي النيل لأنه وبالطرق الموجود حالياً، عصب أقرب لملكال من مُمبسا. مثل هذه الحقائق تدعم منظور السوق المشتركة للقرن الأفريقي ليس فقط على الصعيد النظري وإنما بمفهوم العائد المالي للمنطقة وتحفيز سكانها للحرص على السلام وبنائه.

    • ارتفعت اصوات بعض دول حوض النيل مطالبة بتعديل اتفاقيات توزيع مياه النيل بين دول الحوض وهو ما فسرته دول بالحوض بوصفه نتاجاً لتدخلات دول خارجية وتحديداً اسرائيل، فلأي مدى تصلح نظرية المؤامرة لتفسير هذا الصراع؟
    هناك واقع لابد من الإقرار بأن الإتفاقيات التي تحكم مياه النيل في أساسها، تمت أيام الإستعمار وأشياء كثيرة تغيرت خلال الستة عقود الماضية، من نمو سكاني وإزدياد في الرقعة المزروعة والتطور الإقتصادي، وكلها تشكل تنامي الحوجة للمياه. هذا واقع لابد من أخذه في الإعتبار، والمنطق يفرض أن تجتمع دول المنطقة وتناقش إستراتيجية مشتركة لإستغلال مياه النيل. ولا دخل لأية نظرية مؤامرة في هذا الأمر.
    ويا ليتنا نعي الدرس من خطورة نظرية المؤامرة وإدماننا لتعليق مشاكلنا كافة من حروب أهلية وفساد وتطرف وعنصرية على شماعة المؤامرات الأجنبية وإتهام قوى خارجية بما هو في المقام الأول مسئوليتنا نحن. هذا لا يعني أن الدول تتآمر، لكن ذلك عامل ثانوي. المسئولية الأساسية ترجع للعوامل الداخلية في البلد المعني.

    • هل تعد مطالب تلك الدول نتيجة لاحتياج حقيقي من تلك الدول للمياه؟.. وهل يمكن أن تقود تلك الخلافات لاشعال حرب مياه بين دول حوض النيل؟
    بالطبع هناك إحتياجات حقيقية تتطلب إعادة النظر في الحصص المتوفرة وتتطلب جهدا تكامليا مشتركا بين الدول للحفاظ على هذه الثروة الطبيعية الثمينة، ومراجعة السياسات المائية والبيئية لإحكام حسن إستخدام المياه. الحديث عن حرب مياه بين دول حوض النيل سابق لأوانه لأن هنالك محادثات مستمرة وآليات لم تكتمل لمعالجة هذا الموضوع.. بالطبع هناك نظريات لبعض الأكاديميين ولكنها في أغلبها تتعلق بمناطق أخرى من العالم.
    وفي الوقت الراهن لابد أن تصب جهود دول حوض النيل في ترشيد إستعمال هذا المورد المهم. والخلافات والحروب ممكن أن تتفجر في أي مكان وأي وقت خاصة إذا لم تتوفر رؤى واضحة وإستراتيجيات لتحقيق الإستقرار في الإقليم.

    • لأي مدى يمكن تطبيق مشروع القرن الإفريقي الكبير على أرض الواقع كمشروع تكامل بين دول المنطقة ووفق أي أسس وقواعد؟
    بالطبع ممكن، وأعتقد أننا أجبنا على السؤال فيما سبق.




    • سؤال أخير د. تيسير، ألم يحن ميقات العودة لأرض الوطن وانهاء فترة المنفى الاختياري الذي استمر لما يقارب العقدين من الزمان؟
    أولاً لا أشعر بالإغتراب ليس فقط لأنني على مرمى حجر من الحدود السودانية ولكن كما سبق وان أبنت السودان والصومال وإرتريا وباقي دول القرن الإفريقي هي إمتداد لبعضها البعض، إضافة إلى ذلك إرتريا بتاريخها النضالي الطويل وروابطها التاريخية مع القوى السياسية السودانية كافة على مدى فترات زمنية طويلة تحفز أبناء المنطقة كلهم للتأمل والتفكير في المستقبل. ولعل بعضنا في السودان يربط بين أحداث كثيرة في تاريخنا القريب وإلتفاف عدد كبير من القوى السياسية السودانية حول مؤتمر أسمرا للقضايا المصيرية. لكل ذلك الوجود في إرتريا له نكهة فكرية ومعنوية خاصة لا تترك مجال لأحاسيس الإغتراب، ورياح النضال في هذا البلد مازالت قوية، ورؤاهم الإستراتيجية لمنطقتنا تشحذ الفكر للإجتهاد في البحث عن مستقبل أفضل، ولعل الكثيرين لا يعلمون أنه بالرغم من ظروف القرن الإفريقي الضاغطة فإن إرتريا هي واحدة من 4 دول فقط حققت أهداف الألفية الثالثة لبرنامج الأمم المتحدة للتنمية. أذكر ذلك من باب الفضول إذا كان ذلك ممكنا في أرتريا لماذا لم يحدث في باقي المنطقة.
    في إعتقادي وقت العودة قد يحين عندما تبدو ملامح إجماع على أن وطننا قد دفع غالياً فاتورة الحرب وإننا كأمة كنا على كامل الإستعداد دائماً لدفع الثمن الباهظ من قتل ودمار وإهدار لفرص التنمية. وقت العودة لكل من دفع بهم الظرف خارج الوطن، يحين عندما يكون هناك إستعداد لدفع إستحقاقات السلام التي تنكرنا لها مرات عديدة في 1964، في 1972 وبعد 1985، وكذلك بعد نيفاشا وحتى الآن. والمذهل أنه يبدو أننا كسودانيين نظن أن السلام يتحقق بالدعاء والتمني - وننسى العمل الصالح - وأنه لسبب ما، السلام على خلاف الحرب، يهبط من السماء ومجاناً. ولكن يجب أن نعي أن السلام له أيضاً ثمن، وهو أقل بكثير من تكاليف الحرب.
    ثمن السلام أن نحترم بعضنا البعض وأن نقبل بعضنا البعض، كمواطنين لنا نفس الحقوق وعلينا نفس الواجبات، عندما يحدث ذلك يحين ميعاد الرجوع.
                  

العنوان الكاتب Date
(السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) abubakr11-03-09, 07:22 AM
  Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) سمية الحسن طلحة11-03-09, 11:14 AM
    Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) abubakr11-03-09, 04:25 PM
    Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) abubakr11-03-09, 04:28 PM
      Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) Nazar Yousif11-03-09, 09:01 PM
        Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) Khalid Kodi11-03-09, 09:07 PM
          Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) Nazar Yousif11-03-09, 10:11 PM
        Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) abubakr11-04-09, 03:08 AM
          Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) abubakr11-04-09, 03:39 AM
          Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) arkamani11-04-09, 03:53 AM
            Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) Khalid Kodi11-04-09, 12:58 PM
              Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) abubakr11-04-09, 01:41 PM
            Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) abubakr11-04-09, 01:52 PM
              Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) HAIDER ALZAIN11-04-09, 02:11 PM
                Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) arkamani11-05-09, 07:53 AM
                  Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) degna11-05-09, 08:11 AM
                    Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) Nazar Yousif11-05-09, 11:10 PM
                      Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) MAHJOOP ALI11-06-09, 02:42 AM
                        Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) Nazar Yousif11-07-09, 12:00 PM
                Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) Nazar Yousif11-07-09, 12:01 PM
                  Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) MAHJOOP ALI11-07-09, 01:59 PM
                    Re: (السوداني) تخرج د. تيسير محمد أحمد من (دائرة الصمت) abubakr11-07-09, 02:23 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de