دوماً كان هؤلاء..هم الذين يزيفون إرادة زملائهم الصحافيين.. ذات الأسماء.. ذات الممارسات النتنة.. ذات الألاعيب نفسها لم تتغير..
هذا المقال كتبته قبل حوالي 12 سنة عقب انتخابات صحافيين شهدت تزويراً لإرادة الزملاء، ومورست فيها أساليب لا تشبه الصحافة بأي حال من الأحوال.. هذا المقال أحدث ضجة شديدة في الوسط الصحافي..وكان واضحاً أن الذين تآمروا بليل على الوسط الصحافي كانوا يريدون اتحاد ضعيف لا يقوى على شئ، وكانوا..اي الذين يقفون خلف الذين صعدوا على منبر الاتحاد يعلمون أن الكثير من الزملاء لا يخافون في الحق لومة لائم.. غداً سأنزل لكم المقال كاملاً لاتاحة قراءته. حقيقة هذه الانتخابات أكدت لي ما كتبته قبل أيام في إحدى مقالاتي أن العقلية التي تحكم البلاد عقلية متخلفة تخاف من الكلمة خوفها من الموت.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة