|
|
|
 Re: سيرة مدينة: نيمة ناس مك الدار (Re: HAIDER ALZAIN)
|
الاخ العزيز حيدر الزين
تحية طيبة
واشكر مرورك
وما رايك في ظاهرة ماوى العجزة في الزمن الانقاذي
واهديك سعاد مع الف رحمة لعمر الطيب الدوش....عشان تفش
ونحن منتظرنها في ابريل 2010
اتجمَعَت كلَّ البيوت فى راحتَا
زى بِت لِعاب
مجنونَهْ تصرخ فى الزوال
ممزوجَهْ فى الدم واللُعاب
عينيَّ ضاقت نظْرَتهْا
والجوف يطقْطِق بالكلام
قُبَّال يقولوا لي سلام
اتلمُوا حولى بلا نِظام
شال وعِمَّهْ
توب وغُمَّهْ
فاس وطوريَّه وحزام
شالونى بى كُل إحترام
ورمونى فى قَعَر السجن
حصلّنى قبل اليوم يِتم
جارنا المدرِّس ودْ خدوم
قال ليَّ
لا زول قام هتَف
لا كف مشَت بتلاقِى كَف
والعُمدَهْ زى هَمْبول وقف
يا صمت أُف
يا دنيا تُف
وأنا يا سُعاد للشوق نغَم
للهَم عَلَف
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سيرة مدينة: نيمة ناس مك الدار (Re: othman mohmmadien)
|
العزيز عثمان
سلام
وشوف كمان الكلام النفيس للسيد الصادق المهدي في خطبة العيد في تشخيص زمن الكوليرا ده
ولكن الطبقة الطفيلية الجديدة التي افرزتها سياسات التمكين والعولمة الوافدة كما صورت ذلك مسرحية نسوان بره الشبكة بدات تهدم تلك الانسانيات السودانية وبالتالي تقوض جهاز المناعة السوداني النفسي والاجتماعي
ويا حليل زمان وايام زمان لو يرجعن
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سيرة مدينة: نيمة ناس مك الدار (Re: adil amin)
|
سلام يا عادل
تحول السودانين الى كائنات مادية
تنظر الى الحياة من منظار التظاهر وانعادم التكاتف والتواضع
قصت علي صديقتي قصة تلك المراة التي تفانت في تربية ابنائها
حتى علمتهم
ولكن حين تعلموا وابتنوا بيتا كبيرا وصار حال امهم الكبيرة التي انهكها التعب
لا يليق بهذا البيت فنتبذوها في غرفة كانت مخزن حولت الى غرفة لام متفانية
لايريدون لاحد ان يراها خجلا
التظاهر ونسيان الماضي هو سبب العقوق
الله يطول عمر مك الدار فهي سيدة جديرة بالاحترام..
------------
حين عاد عم حسن من غيابه الطويل عمد الى تلك الشجرة قطعها بحجة انها بتلم الصعاليق
حين زرت الداخلة ورياتها صلعاء من شجرة الذكريات بيكت كثيرا,,
| |
|
|
|
|
|
|
| |
adil amin
HAIDER ALZAIN
othman mohmmadien
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست