|
|
 حملة صوت الشتات من أجل مشاركة المغتربين والمهاجرين فى الانتخابات تدشن مرحلة جديدة
|
حملة صوت الشتات بصدد تدشين مرحلة جديدة
تستدعى مشاركة سودانى الشتات لتنظيم حملة
متزامنة لتسليم مذكرة للبعثات السودانية
فى دول المهجر والاغتراب وقد تحدد شهر اكتوبر
2009 لتسليم الذكرة لكافة السفارات والبعثات
الدبلوماسية ،وستشمل الحملة النواب البرلمانيين
فى دول المهجر ووزارت الخارجية فى دول المهجر وبعثات
الأمم المتحدة وكافة الهيئات والمنظمات المعنية المعنية بتطبيق
اتفاقية السلام الشامل وتحدد شهر اكتوبر وتحدد شهر اكتوبر 2009 استعدادا للتسجيل والذى سيبدأ
فى أول شهر نوفمبر 2009 وهذه دعوة لكل ناشط وناشطة فى دول المهجر والاغتراب .
انتبهوا .. التسجيل للانتخابات اول نوفمبر 2009
.
Quote: انطلقت اليوم 21 يونيو 2008 حملة صوت الشتات من أجل حق المشاركة فى الانتخابات القادمة
وستقوم بخاطبة كل تجمعات السوادنيين والسودانيات خارج السودان والأحزاب السودانية ومنظمات
المجتمع المدنى . وقد تكونت اللجنة التمهيديةمن الآتية أسماءهم:
1/ صديقة المهدى
2/تغريد هاشم
3 /مجدى الحواتى
4/ نزار محجوب عتيق
5/ نزار يوسف محمد
<a href="http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=m...sg=1214086560[/QUOTE" target="_blank"><a href="http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=m...sg=1214086560[/QUOTE" target="_blank">http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=m...sg=1214086560[/QUOTE]
http://sudaneseinoxford.com/topic.asp?TOPIC_ID=49
Quote: مشاركة المغتربين في الانتخابات هي واحدة من أهم بنود سودنة قانون الانتخابات
أكد مولانا محمد أحمد سالم ،الخبير القانوني أن مشاركة المغتربين السودانيين في الانتخابات القادمة حق يكفله الدستور، لما لهم من حقوق وعليهم من واجبات المواطن السوداني بالداخل• كما أبان أنه لا يوجد نص يمنع أي مغترب سوداني من ترشيح نفسه في أية دائرة انتخابية داخل السودان ، مشيراً إلى أن مشاركة المغتربين في الانتخابات هي واحدة من أهم بنود سودنة قانون الانتخابات، خاصة في مرحلة ما بعد الحرب ، موضحاً ضرورة مشاركة المغتربين في الانتخابات بعد إيجاد الطريقة المثلى لإيصال تمثيلهم إلى الهيئة التشريعية، مشيراً إلى تخصيص 25% من المقاعد للمرأة في المجالس التشريعية• ودعا سالم إلى تكوين لجنة مشتركة بين جهاز تنظيم السودانيين العاملين بالخارج والهيئة العامة للانتخابات للتباحث حول الصيغة المشتركة والمثلى لمشاركة المغتربين للإدلاء بأصواتهم ومشاركة ممثليهم في الانتخابات، وقدم تنويراً ضافياً خلال ندوة مشاركة المغتربين السودانيين في الانتخابات، التي نظمها جهاز المغتربين بالتعاون مع مركز دراسات المستقبل ضمن الاحتفال بيوم المغترب السوداني بقاعة الخطوط الجوية السودانية في 02أغسطس، تنويراً حول أهمية الانتخابات في المرحلة المقبلة في ظل التغيرات السياسية الحالية• وأبان المهندس تاج الدين المهدي، الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين العاملين بالخارج، في حديثه للندوة أن الانتخابات هي إحدى القضايا التي ترتكز عليها علاقة المغترب السوداني بالدولة والحقوق والواجبات المكفولة له على قدم المساواة مع المواطن السوداني بالداخل• من جانبه أمن الدكتور عمر عوض الله، من مركز دراسات المستقبل، على أهمية مشاركة المغتربين في الانتخابات المقبلة لما لهم من خصوصية، وأنه يجب على الدولة احترام هذه الخصوصية، كما لهم الحق في اختيار من يحكم، مبيناً أن خصوصية المرحلة تستوجب تعزيز العلاقة بين المواطن السوداني بالخارج والدولة•
الصحافة السبت 1 سبتمبر 2007
http://sudaneseinoxford.com/
Quote: نداء إلى رئاسة جمهورية السودان ورئيس المفوضية العامة للانتخابات:
يعيش ملايين السودانيين (ليس معروفاً على وجه الدقة عددهم إلا ان الاحتمال الاكبر يفترض انهم يشارفون 8 ملايين حيث يقدر تعداد السودانيين في الشتات بحوالي 20% من تعداد السكان) وهم ينتشرون في شتات القارات الخمس من فيجي في جنوب المحيط الهادي إلى يلو نايف في الاسكيمو الكندي، ومن امريكا اللاتينية إلى إسرائيل. ومن المفيد تذكر ان أغلب السودانيين في الخارج هم من صفوة المتعلمين السودانيين.
ويقول الدستور تحت البند الثالث بشأن واجبات المواطن:
23- (1) على كل مواطن سوداني أن يدين بالولاء لجمهورية السودان وأن يمتثل لهذا الدستور ويحترم المؤسسات التي أنشئت بمقتضاه ويحمي سلامة ارض الوطن.
(و) يشارك في الانتخابات العامة والاستفتاءات التي ينص عليها هذا الدستور والقانون إلا ان دستور الانتخابات الانتقالي يعود ويقول بان حق الاقتراع في الدوائر الجغرافية مشروط بالاقامة بالسودان لمدة الثلاثة أشهر السابقة على الانتخابات. ويقول الدستور ايضا ان على كل مقترع ان يبقى في مكانه لمدة 3 أشهر داخل الدائرة الانتخابية التي تسجل بها عند الاحصاء الأخير 2008م حتى يحصل على حق الاقتراع. إلا اننا نعلم ان السودانيين في الخارج سمح لهم بالاقتراع من قبل في الانتخابات العامة.
نحن المقيمون خارج السودان دون إرادة من معظمنا نناشد حكومة السودان مراجعة قانون الانتخابات بحيث يسمح للسودانيين في الخارج بالاقتراع في الانتخابات العامة وليس في انتخاب رئيس الجمهورية وحده. ذلك ان القانون حسب ما هو مفهوم يسمح فقط بالتصويت لانتخاب رئيس الجمهورية. هذا ويبدو ان السودان اصبح وفق اشارة الجهات المختصة بالاحصاء والانتخابات في الأمم المتحدة جمهورية رئاسية. ولعل الدستور -وقد صمم بهذا الوصف- من شأنه ان يعطي رئيس الجمهورية سلطات واسعة تجعل من الاحزاب محض كائنات زائدة عن الحاجة.
نحن الموقعون أدناه نطالب بحقنا في المشاركة في الانتخابات العامة مثلما يحق لمواطني كثير من الدول من مدنيين وعسكريين بالاقتراع في انتخابات بلادهم العامة وسوف نعمل كل ما في وسعنا لحماية حقوقنا بموجب الدستور الذي يعتبر الاشتراك في الانتخابات والاستفتاءات واجباً من واجبات الموطنة. كما سنعمل على حماية هذه الحقوق بموجب المواثيق الدولية مما يجعل الأمر بالغ الأهمية. ذلك اننا سوف نعمل على توسيع حملة الدفاع عن حقوقنا الديمقراطية وواجبنا الدستوري بوصف ان تلك الحقوق من حقوق الانسان
http://www.sudanese-diaspora.com/[/QUOTE]
نص الذكرة بالانجليزى
http://www.sudanese-diaspora.com/
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حملة صوت الشتات من أجل مشاركة المغتربين والمهاجرين فى الانتخابات تدشن مرحلة جديدة (Re: Nazar Yousif)
|
نبهت صاحبة فكرة صوت الشتات الدكتورة خديجة صفوت
( اكاديمة وناشطة سياسة تقيم فى أوكسفورد - بريطانيا) والتى دعت الى
الاجتماع الأول وقدمت محاضرة فى الحقوق المدنية والدستورية والاقتصادية
للمغتربين والمهجرين ، نبهت الى ضرورة أن تكون هناك حملة شعبية للتنوير
بالحقوق الدستورية والاقتصادية للمواطن السوانى واللاجئ / اللاجئة خارج الوطن .
Quote:
Re: انتبهوا .. التسجيل للانتخابات اول نوفمبر 2009 (Re: Faisal Al Zubeir)
أولا: إعمال سياسة فرض الأمر بأن يقوم المهاجرون السودانيون بعمل
كشوفات تسجيل خاصة بهم في مناطقهم، وتدعيم السجل بصور من الثبوتيات
المطلوبة لعلية التسجيل (صورة عن الهوية) ثم اعتماد هذه القوائم يأختام
البلديات حيث مواقع سكنهم بما يؤكد اقامتهم وسكنهم في المنطقة. البلديات لا تمانع
في إعطاء إقرار او شهادة سكن للافراد والجماعات (شهادات سكن عادية).
ثانيا: تجميع هذه القوائم حسب كل قطر أو دولة .. وعلى الاحزاب الاخرى أن تساعد
في ذلك.
رابعا: يمكن ان تتم عملية تجميع القوائم عن طريق شبكات الانترنت والبريد الالكتروني
التقنية حلت هذه المعضلة ..
خامسا: اقترح على المهندس بكري ايو يكر توفير موقع خاص ومحمي
يضم قوائم جميع المهاجرين السودانيين الذين يحق لهم التصويت حسب اقطار ودول المهجر
هذا الموقع سوف يشكل مرجعية غاية الاهمية كما يشكل صمام أمان من أي عمليات تدليس متوقعة
ثالثا: مخاطبة الجهة المختصة في الامم المتحدة بصورة عاجلة بضرورة تخصيص
مواقع أخرى للتسجيل والاقتراع خارج السفارات، واشتراط المشاركة في الانتخابات
بتلبية هذا الشرط. واظن ان اقتراحي باستخدام دور البلديات مناسب لأنه يضمن الحياد
ويوفر على المشاركين مسألة الانتقال وتكاليفها كما أبان المهندس بكري ابوبكر
رابعا: ان يتم اختيار مجموعة من الاخوات والاخوة من كل بلد
للمتابعة، واتمنى ان يتقدم من يرغب في ذلك باسمه إلى هذا الرابط
خامسا: الطلب من الامم المتحدة أن تتم جميع عمليات الاشراف على التسجيل والاقتراع
في خارج السودان بواسطة موظفي الامم المتحدة، وكذلك عمليات الفرز وعد الاصوات
ومن حق الحكومة ان يكون لها مندوب واحد مثلها مثل بقية الاحزاب الاخرى
خامسا: أظن مواجب احد الاخوة أن يقترح مشروع الرسالة إلى الامم المتحدة ونشرها هنا
حتى يتناولها الجميع بالاضفاء والتعديل ثم الموافقة النهائية عليها .. بعدها عملية
الارسال للامم المتخدة لن تكون صعبة لأنه يمكن ارسالها ايضا بواسطة البريد الالكتروني
ونشرها أيضا على كل المواقع السودانية والدولية وكذلك الصحف العالمية والعربية
(عدل بواسطة سالم أحمد سالم on 04-10-2009, 09:50 ص)
|
انتبهوا .. التسجيل للانتخابات اول نوفمبر 2009
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حملة صوت الشتات من أجل مشاركة المغتربين والمهاجرين فى الانتخابات تدشن مرحلة جديدة (Re: بكري الصايغ)
|
مفوضية الانتخابات : سيتم إجراء الإنتخابات التشريعية والتنفيذية في وقت واحد
الأحد, 11 أكتوبر 2009 14:34 الخرطوم 11 /10 (سونا)
قالت المفوضية القومية للانتخابات أن الانتخابات القادمة تشمل الأجهزة التنفيذية والتشريعية وذكرت أنه من الملاحظ أن هنالك تركيزا على الانتخابات التشريعية
وأكد مولانا أبيل ألير رئيس المفوضية أنه ستكون هناك انتخابات للأجهزة التنفيذية
وأضاف في هذا الشأن على كل العاملين في العملية الانتخابية أن يؤكدوا أهمية الانتخابات التنفيذية : انتخابات رئيس الجمهورية وانتخابات رئيس حكومة الجنوب وولاة الخمسة وعشرين ولاية حيث يمنح دستور السودان الانتقالي لعام 2005م سلطات واسعة لرئيس الجمهورية ورئيس حكومة الجنوب والولاة. وسوف يتم إجراء الانتخابات التنفيذية والتشريعية في وقت واحد في إبريل 2010.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حملة صوت الشتات من أجل مشاركة المغتربين والمهاجرين فى الانتخابات تدشن مرحلة جديدة (Re: اسعد الريفى)
|
تساؤلات حول النزاهة الإعلامية في الانتخابات
الكاتب/ تقرير:آدم محمد أحمد
Thursday, 08 October 2009
مؤتمر جوبا والتلفزيون القومي... نموذجاً!!
الطريقة التي استخدمها التلفزيون"الرسمي" في تغطيته لفعاليات مؤتمر جوبا كشف بجلاء عن وجه الصورة "القاتمة" القادمة لمستقبل الإعلام القومي في ظل مرحلة يجب أن تتسم بالممارسة الديمقراطية "الحقة" استعداداً للانتخابات المقبلة طبقاً لرأي الكثيرين في المعارضة، وينطلق رأي هؤلاء من أن الأسلوب الذي تناول به التلفزيون القومي لأخبار الملتقى بجوبا كانت مجافية للمهنية الإعلامية وجعل منه جهازاً ناطقاً رسمياً باسم الحزب الحاكم(المؤتمر الوطني) الذي رفض المشاركة في المؤتمر.
ويأتي هذا في وقت يمارس التلفزيون عمله تحت لافتة (القومي) وفي السياق يقول رئيس حزب العدالة الأصل مكي علي بلابل في رؤيته للصورة أن التلفزيون المسمى "قومي" عبارة عن ملحق لمكتب الدعاية الإعلامية للمؤتمر الوطني ويمارس عمله بعيدا عن المهنية والحيادية والعدالة.ويضيف القيادي بالأمة الإصلاح والتجديد عبد الجليل الباشا بالقول الذي حدث في تغطية مؤتمر جوبا هو دليل قاطع علي سيطرة المؤتمر الوطني علي الإعلام بان يوزعها كما يشاء ويريد، وفي زاويته(أفق بعيد) بهذه الصحيفة يلخص الكاتب الصحفي والمحلل السياسي فيصل محمد صالح الأمر بالقول: بالرغم من ان التلفزيون جهاز حكومي ، يفترض أنه ملك الشعب السوداني كله بجميع طوائفه وأحزابه، وليس لديه موقف سياسي محدد مع حزب أو طائفة، إلا أنه اختار أن يلعب دور الناطق باسم المؤتمر الوطني، ويخصص نشرته الإخبارية الرئيسية حملة معادية لمؤتمر جوبا ويضيف فيصل (أن الضيوف المحللين الذين اختارهم التلفزيون كلهم من الاتجاه المقاطع للملتقي مستدلاً بمستشار رئيس الجمهورية عبدالله علي مسار). ويبدو أن الرسالة وصلت الى المؤتمرين في جوبا فأدركوا "كنه" ما يشكله الإعلام من خطورة سيما وان كانت وجهته واحدة فخرجت توصيات المؤتمر تدعو الي ان تكون "أجهزة الدولة قومية خاصة الإعلامية بوضعها قبل فترة كافية تحت إشراف المفوضية القومية للانتخابات لضمان عدالة الفرص فيما بين الأحزاب" غير ان القيادي بالمؤتمر الوطني د.ربيع عبد العاطي يفند الاتهام لحزبه باستقلال التلفزيون لدعم موقفه ويقول أنا شاهدت بعضا من المشاهد لمؤتمر جوبا على التلفزيون القومي ولم يكن فيها تحريف لكن كانت هناك رؤية نقدية ليس من المسؤولين في حكومة الوحدة الوطنية أو المؤتمر الوطني، وإنما كانت رؤية تحليله لمراقبين ومحللين والذين يكتبون القصة الخبرية وبالتالي هذه التحليلات والحديث لربيع حتى وان كانت ناقدة فلا أعتقد أنها تمثل رؤية المؤتمر الوطني أو الحكومة ويقطع ربيع بأن الأمر الايجابي هو ان التوصيات وكل ما دار في الملتقى قد تم بثه في الهواء مباشرة.
بيد ان ربيع يستبعد ان يكون الضيوف الذين استضافهم التلفزيون جلهم من الاتجاه الذي يرفض فكرة المؤتمر لكنه يستدرك" إلا إذا كانت هناك مسألة حدثت بغير قصد" ويضيف في كثير من الأحيان هكذا تكون القضايا وحتى بالنسبة للمؤتمر الوطني في مرات كثيرة قد لا تجد الصحف طرفاً من الأطراف الأخرى في استطلاعها للمحللين، وقد لا يفلح الذين يكتبون الأخبار ويحللونها في إيجاد خبراء يمثلون كافة وجهات النظر، وهذا ما حدث وما صدر عن مؤتمر جوبا الآن واضح أن ما تم فيه ليس خافياً على أحد جوهر ومضمون المؤتمر ولم يعد هناك أمر يمكن ان نقول: إنه قد حجب- والحديث لربيع- لكن التقييم قد يختلف من جهة إلى أخرى بأن هناك انحياز. لكن القيادي بالمؤتمر الشعبي كمال عمر يذهب في تجاه العكس ويقارن بين فعاليتين ويضيف " في الوقت الذي خصص فيه التلفزيون وقته لنقل فعاليات المؤتمر العام للوطني كانت مقررات جوبا لا تجد طريقها الى الرأي العام رغم ان الإعلام حق للشعب السوداني.
وانطلاقاً من الإشارات حول موقف التلفزيون من مؤتمر جوبا فإن المراقبين يبدون قلقاً واضحاً من ان يظل الإعلام الرسمي (التلفزيون،إذاعة،وكالة) تحت رحمة الحزب الحاكم في الانتخابات المقبلة وهو مما يضع العملية كلها في دائرة الشكوك وعدم التكافؤ وقد يثير الأمر غباراً سياسياً يجعل من الممارسة الديمقراطية وبالاً علي الشعب غير ان د.ربيع يستبعد تأثير ذلك علي الانتخابات ويقول النقد التحليلي الذي صدر من الخبراء حتى وان كان سالباً فلا اعتقد ان ذلك يمثل جانباً يمكن ان يقدح في الانتخابات القادمة لأن حتى المؤتمر الوطني نفسه قد تعرض الى وجهات النظر النقدية ويشير ربيع الى الطريقة التي عرضت بها الصحافة المحلية لفعاليات المؤتمر العام للمؤتمر الوطني والتي كان جلها ناقدا ولكنه يعتبر ان هذا شأن النظام الذي يجنح نحو إرساء النظام الديمقراطي حيث لا توجد وجهة نظر واحدة ويضيف ربيع ينبغي ان لا يولد ذلك حساسية إذا كانت هناك نقد من طرف تجاه الطرف الآخر علي حد تعبيره.
لكن بالاستناد إلى الوثائق القانونية فإننا نجد أن القانون والدستور يعطيان الحق لمفوضية الانتخابات في سلطة التحكم ومراقبة هذه الأجهزة بما يضمن نزاهة الفرصة وتساويها بين الأحزاب السياسية المختلفة حيث ورد في قانون الانتخابات المادة (66) "ضوابط الحملة الانتخابية "يكفل لأي مرشح أو حزب سياسي خلال الانتخابات استخدام جميع وسائل الاتصال الإعلامية بكافة أشكالها والاستفادة منها لأغراض الحملة، تحدد القواعد الضوابط اللازمة لضمان حقوق المرشحين للانتخابات والأحزاب السياسية المشاركة فيها، وفي استخدام وسائل الإعلام العامة على أساس المساواة وتكافؤ الفرص لمنع أي تمييز بينهم أثناء تغطيتها لأخبار الحملة الانتخابية، لكن القيادي بالمؤتمر الشعبي يرى أن توزيع الفرص حسبما ورد في القانون كصلاحيات للمفوضية لا يتم إلا عندما تكون هناك بنية في الدولة للإعلام المحايد، ويضيف عمر قائلا: توزيع الفرص في قانون الانتخابات هو لوقت محدد وفيه طريقتين نص عام يعطي الفرصة لكل الناس، ونص خاص يفتح المجال أمام الأحزاب السياسية المشاركة في الانتخابات لكنه يستبعد قدرة المفوضية في التحكم ويقول " لا افتكر أن المفوضية لها القدرة على تفعيل دورها في السيطرة وضبط الأجهزة الإعلامية وحتى إن حصل- والحديث لكمال- فإنه سيكون محدوداً ولفترة محدودة مربوطاً بظرف انتخابات وهذا لا يؤدي الفعالية الكبيرة ويواصل كمال في نظرته بعيدا عن التفاؤل قائلا:الذي حصل يعتبر جزءاً من الاضطراب الحاصل ولا توجد مؤسسة يمكن ان تطلق عليها صفة "المحايدة" والمؤتمر الوطني استطاع ان يقصم ظهرها ويجعلها تتبع له ولا نستطيع ان نجري انتخابات نزيهة وفيها فرص متساوية في ظل هذه الظروف" ويضيف:" لو أخذنا الإعلام الحكومي" سونا الإذاعة التلفزيون" نجدها أجهزة حكومية لا تسمح لشخص ان يعبر من خلالها إلا عبر بوابة السلطة" ويواصل عمر في نظرته بالقول:" صحيح توجد نصوص في القوانين تدعو الى ضرورة تساوي الفرص ولكنها معطلة بفعل يد الحكومة العليا على كل مؤسسات الدولة ولا توجد إمكانية ان تقاضي الحكومة بأي تهم متعلقة باستقلال الإعلام لأنه لا زالت هناك إشكالية في العدالة الدستورية والأجهزة التي تراقب هذه الضمانات.
ويتفق مع عمر القيادي بالأمة الإصلاح والتجديد عبد الجليل الباشا الذي يقول لـ(الأخبار):" لا أعتقد ان مفوضية الانتخابات لديها القدرة في أن تجعل أجهزة الإعلام قومية، لكنه يرى ان المسألة تحتاج لإعادة النظر في المسؤولين عن الأجهزة، وكيفية ان تكون قومية وذلك بقرارات واضحة وشجاعة تطبق في ارض الواقع بأن تكون الأجهزة ملكاً للكل ويضيف لا يمكن ان تقوم الانتخابات في ظل الوضع الراهن، ويدعم فيصل محمد صالح رأية بمقترحات يرى أنها المخرج السليم الذي يجنب البلاد موبقات عدم عدالة توزيع الفرص في الانتخابات يحددها في عدة خيارات وهي: إما أن يتم إقرار سياسة إعلامية جديدة لأجهزة الإعلام الحكومية تضمن حيادها وموضوعيتها ومهنيتها في فترة الانتخابات، أو أن يتم تقسيم زمن البث بين الأحزاب والقوى السياسية، أو أن يتم حرمان هذه الأجهزة من تناول الأخبار والموضوعات السياسية، وان تتفرغ للمنوعات والموسيقى والغناء، لأن ممارستها التغطية الإخبارية بهذه الصورة يحولها لجهاز دعائي للمؤتمر الوطني على حد تعبيره ، غير ان كمال لا يرى في آخر نفق السياسة السودانية ضوءاً يمكن ان يلوح بالأمل في تغيير المشهد ويجعل الساحة مفتوحة لأصوات متعددة إذ يقول: لا أعتقد أن هناك تعديل أو تغيير في المرحلة القادمة لأنه لا توجد نصوص في القوانين تشكل عدالة وتراقب هذه الانتهاكات والتجاوزات ولكن- والحديث لعمر- يبقي الأمل ان يجتهد الناس في تغيير هذا النظام في تركيبته.
http://alakhbar.sd/sd/index.php?option=com_content&task...w&id=9006&Itemid=301
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حملة صوت الشتات من أجل مشاركة المغتربين والمهاجرين فى الانتخابات تدشن مرحلة جديدة (Re: اسعد الريفى)
|
الأخ أسعد الريفى
هل يقعل أن نفشل جميعا فى خلق سياسة
اعلامية تهزم الاستبداد والاحتكار ؟ هناك صحافة شعبية
يجب تفعيلها فى المناسبات الاجتماعية ، الحافلات ، الأسواق
دور الرياضة ، المطاعم وأماكن التجمعات مع استخدام تكنولوجيا
الاتصالات من هواتف نقالة ، فضائيات وانترنت . فلتذهب الأحزاب وتبث
محطات تلفزيونية من جنوب السودان أو حتى قمر صناعى جنبا الى جنب مع
المعارك السياسية لالغاء القوانين المخالفة للدستور . عليهم توجيه مناصريهم بمقاطعة
الأجهزة الاعلامية الغير قومية ، المؤسسات الاقتصادية التى تفوح منها رائحة الاستبداد والفساد
،عليهم التواجد والخول فى كل العطاءات الحكومية لكشف أى فساد أو محسوبية ، عليهم تفعيل كوادرهم
فى كل المفوضيات وتمليك الحقائق والأرقام الى المواطنيين . وأخيرا على المواطن أن يسأل عن حقه .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حملة صوت الشتات من أجل مشاركة المغتربين والمهاجرين فى الانتخابات تدشن مرحلة جديدة (Re: بكري الصايغ)
|
الأستاذ بكرى الصايغ
لأهمية الموضوع سأعيد نشره ولى عودة
انشـغلـنا بالـمواضـيع الانصـرافيـة فـي الـمنبـر، ونسـينا ان الباقـي 17 شـهرآ علي الانتخابات !.
مـقــالـة رقـــم " 1 "
الخرطوم: الرأي العام
السبت25نوفمبر2006م
بعد «17» شهراً:
من سينــــــافس البشيــــر..؟
تقرير: خالد البلولة إزيرق
هل بلغت الاربعين من «عمرك»؟ إذاً أنت مؤهل لتصبح بعد سبعة عشر شهراً «رئيساً للسودان» ،فرئاسة السودان حلم يراود معظم الذين يعشقون السياسة، ولكن تقف معيقات وتستطيل حواجز دون وصول كثيرين الى مبتغاهم. فمن الذي هيأ نفسه ليصبح الرئيس القادم في الموعد المضروب لقيام الانتخابات بحسب ما نصت عليه اتفاقية السلام والدستور الانتقالي للعام 2005م؟.. وفي ظل المنعطفات التاريخية التي تمر بها البلاد والتحديات العظام الشاخصة أمام الجميع، من سيتقدم ليطرح نفسه رئيساً للبلاد ومنافساً للرئيس الحالي عمر البشير الذي نال تفويض حزبه مبكراً؟!
--------------------------------------------------------------------------------
مشهد انتخابي
تتهيأ البلاد لإجراء أول عملية انتخابية عقب نيفاشا بعد آخر انتخابات شهدتها البلاد في العام 1986م، والانتخابات الرئاسية والولائية القادمة بنص الدستور تقوم على نظام الأغلبية المطلقة، أي أن الفائز يجب ان يحرز كحد أدنى للفوز نسبة 50% من جملة أصوات الناخبين زائد صوت واحد، وإذا لم ينل أي من المرشحين هذه النسبة تُجرى دورة انتخابية ثانية بين المرشحين الأول والثاني للتفاضل بينهما للرئاسة، وتنبع أهمية الانتخابات القادمة في التنافس على منصب رئيس الجمهورية من أنها تأتي في ظل نظام اتحادي فيدرالي ونظام رئاسي السلطة فيه بيد الرئيس المنتخب على مستوى الحكومة الاتحادية وفي يد الوالي على مستوى الولاية.
وحتى الآن على مستوى الأحزاب والتنظيمات السياسية لم يعلن أي حزب مرشحه لمنصب الرئيس سوى المؤتمر الوطني الذي اعتمد البشير مرشحاً للدورة الانتخابية القادمة لرئاسة الجمهورية.
وتصعب التكهنات حتى الآن بمن سيفوز بالرئاسة قبل ان تعلن القوى السياسية مرشحيها، ويبدو أن الأحزاب الأخرى في انتظار تحالفات قد تنشأ بينها، ولكن يظهر للعيان انه لم يبرز منافس الى الآن لمرشح المؤتمر الوطني. ويذهب البروفيسور صلاح الدومة، استاذ العلوم السياسية بالجامعة الاسلامية الى أن الشخصية الكارزمية التي كان يمكن ان تفوز بالرئاسة هو الدكتور جون قرنق، مشيراً الى أن خلفه سلفا كير ليس لديه قدرات ومهارات وتعليم عالٍ بمثل جون قرنق يؤهله للفوز إذا خاض الانتخابات الرئاسية منافساً للبشير.
ويشير محللون الي شرائح مجتمعية تشكلت حديثاً ستكون صاحبة الحديث الجهير حول الرئيس القادم خاصة اذا ما حدث لها استقطاب او وجدت حزبا يخاطب قضاياها ، وهذه الشرائح هي سكان المدن الجدد الذين وفدوا اليها من خلال موجات الحرب والجفاف ، وسكان المدن الذين يشاركون لاول مرة بحكم الفئة العمرية « طلاب ، خريجين، شباب» وهؤلاء هم حصيلة ثورة التعليم العالي وعملية التحديث التي يشهدها المجتمع وهي شريحة متمردة بطريقة كبيرة علي السياسة وعلي الولاء للكيانات السياسية القائمة، كذلك شريحة مواطنوا الهامش الذين تمكن منهم الوعي بالهامشية السياسية والاقتصادية والثقافية وعبروا عن هذه الهامشية بالاحتجاج المسلح، فهذه الشرائح ربما تحدث في الانتخابات الرئاسية القادمة ما لم يتوقعه اي مراقب لمجريات وتطورات الاحداث خاصة اذا ما وجدت الظرف المواتي والمحرك الفاعل للتفاعل مع احداث الانتخابات ومكاسبها.
مشهد تحالفات
ربما تكون التحالفات بين القوى السياسية المتوافقة عاملاً حاسماً للظفر برئاسة الجمهورية في المعركة القادمة، بالرغم من أنه لم يتبلور بعد تحالف استراتيجي لخوض الانتخابات، وإن بدا للعيان تحالف المؤتمر الوطني مع أجنحة حزبية متعددة، وربما فقد هذا التحالف فرصة انضمام حركات دارفور له، وليس هناك مؤشر ليتحالف معه أهل الشرق «الأسود الحرة - مؤتمر البجا» برغم توقيع اتفاقية أسمرا.
وعلى الجانب الآخر الشريك الأساسي في الحكم يظهر تحالف الحركة الشعبية مع قوى اليسار وإن لم يكن متبلوراً بصورة كاملة، وربما انضمت لهذا التحالف لاحقاً القوى المسلحة في دارفور، «الموقعة أو الرافضة لأبوجا» بحسب ما يقوله البروفيسور مختار الأصم، عميد كلية العلوم الادارية بالأكاديمية الطبية لـ «الرأي العام» إن الحركة الشعبية ستتحالف مع المؤتمر الوطني لأنها تستمتع بإدارة الجنوب لوحدها وتشارك في إدارة الشمال، وهي معادلة لن يفرط فيها رجال الحركة الشعبية، مشيراً الى أن نتيجة ذلك ستكون حزبين مؤتلفين شريكين تدين لهما البلاد.
وعلى مستوي أحزاب الشمال لم تظهر في الأفق حتى الآن بوادر تحالفات في أروقة حزب الأمة والشعبي والاتحادي كأحزاب معارضة، ويرى مراقبون انه في ظرف الأشهر الثلاثة القادمة إذا لم تحدد هذه الأحزاب رأيها في التحالفات ومرشح الرئاسة ستظل البلاد في يد الشريكين ولكن بنظام انتخابي ديمقراطي.
الفائز القادم
حسم المؤتمر الوطني أمره بترشيحه واعتماده رئيس الجمهوية البشير مرشحاً عن الحزب في الانتخابات القادمة، ولكن كيف تسعى القوى السياسية الأخرى للمنافسة ومن سينافس للظفر بمقعد الرئيس؟
بروفيسور صلاح الدومة، أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الاسلامية قال: بكل أسف الرئيس القادم هو البشير لأن كل القراءات والدلائل تشير لذلك بسبب ضعف وهزال الأحزاب في استقطاب ناخبين جدد، بالاضافة الى ضعف الثقافة السياسية والوعي السياسي لدى الناخبين القدامى، مما يسهل للمؤتمر الوطني كسبهم بوسائله المشروعة وغير المشروعة.
ولكن هل ستتوافر للمؤتمر الوطني كل الوسائل والأساليب لكسب الناخبين لفوز مرشحهم؟.. الدكتور أينيغو أكوك، مدير مركز السلام والتنمية بجامعة جوبا، قال لـ «الرأي العام» «إن الذي ينفذ إتفاقيات السلام الموقعة ويتمكن من إنزالها لأرض الواقع سيحصد أصوات الناخبين» مرجحاً كفة مرشح الحركة الشعبية في الجنوب والمؤتمر الوطني في الشمال، ولكنه لم يستبعد إمكانية ظهور مرشح من دارفور يقلب الطاولة على المرشحين حال توحد أهل دارفور معه.
وفي الوقت الذي أجمع فيه معظم الخبراء السياسيين الذين التقيت بهم استبعادهم لظهور مرشح مستقل يستحوذ على غالبية الناخبين، قال البروفيسور إبراهيم ميرغني، عميد كلية الدراسات الاستراتيجية بجامعة الزعيم الأزهري لـ «الرأي العام» بصعوبة التكهن والتنبؤ بشخص يمكن ان يجمع عليه السودانيون في ظل الظروف الراهنة، فالأحزاب برأيه غير مؤهلة لخوض الانتخابات، والمرشحون جهوياً سترفضهم الجهات الأخرى.
وذكر لي الدكتور صفوت صبحي فانوس، أستاذ العلوم السياسية بجامعة الخرطوم في إفادة سابقة إنه في حال ترشح السيد الصادق المهدي، فإن فرص فوزه ستتساوى مع فرص الرئيس البشير، مشيراً الى أن الصادق المهدي يعتبر أقرب القيادات التاريخية للظفر بمقعد الرئاسة من «الترابي، ونقد، والميرغني» إختلف معه في ذلك الدكتور اينيغو أكوك في أن الصادق المهدي غير مستعد للرئاسة فهو يؤمن بديمقراطية ليبرالية وفرصة ترشحه غير موجودة بحسب آرائه في ذلك، وأن الترابي ونقد بدآ يغلبان الفكر على السياسة، ولا أعتقد أنهما يفكران في خوض إنتخابات الرئاسة، ويضيف محللون الى ذلك التطورات التي شهدتها الساحة السياسية على ضوء مخاطبة القضايا التي أدت الى بروز التكتلات الجهوية والقبلية وقللت فرص القيادات التاريخية للفوز بالرئاسة مجدداً، ويتخوف آخرون من ازدياد حدة المقابلات بين انفصاليي الشمال والجنوب والتي ستهز القاعدة الانتخابية التي تجلس عليها الكيانات السياسية ومرشحوها للرئاسة.
ويرجح البروفيسور مختار الأصم ان تلعب التحالفات دوراً مفصلياً في حسم منصب الرئيس، ويشير الى أن مرشح المؤتمر الوطني إذا لم يحرز نسب «50%» + واحد من أصوات الناخبين في الجولة الأولى بحسب نص القانون الذي يشترط في الفائز الحصول على هذه النسبة، سيتعرض لضغوط كثيرة جداً لأن باقي القوى السياسية ستأتلف مع المرشح الثاني، إذا جرت دورة انتخابية ثانية بين المرشحين الأول والثاني للتفاضل بينهما.
تلك إذاً هي قراءة مستوحاة من واقع الحالة السياسية الراهنة، ولكن ربما تكون للأيام القادمة تطوراتها، حينها صناديق الاقتراع هي التي ستقول القول الفصل في اختيار رئيس الجمهورية القادم إن لم تأت رياح الأيام بما هو جديد ومثير!!.
----------------------------------------------------------------------------------------
مـقــالـة رقـــم " 2 "
.26-11-2006, 12:14 م
بكرى ابوبكر
.
تاريخ التسجيل: 04-02-2002
مجموع المشاركات: 5858
وثيقة المؤتمر الوطني السرية حول الانتخابات-1
تحليل سياسي
"وراء مؤمن ارمي قدام" ... الانتخابات كخطة
أبوذر على الأمين يس [email protected]
نص (الرؤية التنظيمية) للانتخابات القادمة يتأسس على "...أن السودان مقبل على انتخابات حرة وديمقراطية ولخطورة الانتخابات القادمة وما يعقبها من افرازات قد تكون سالبة على البلد والمؤتمر الوطني والحركة الاسلامية نرى أن تكون الرؤية الاستراتيجية هي(تحقيق المرحلة الثالثة من مراحل الانقاذ بادارة التحول الديمقراطي والتمكين لدولة المؤتمر الوطني عبر صناديق الاقتراع)..." لم يستعرض النص المرحلة الأولي ولا الثانية للانقاذ لكن القوسين الذي حرص النص على وضعهما حول (ادارة التحول الديمقراطي والتمكين لدولة المؤتمر الوطني عبر صناديق لاقتراع) توضح أنه لا اعتراف إلا بالمؤتمر الوطني لا اعتراف وفقاً للاتفاقيات ولا اعتراف وفقاً للتحالفات فالدولة قبل وبعد المرحلة (الثالثة) كما سماها نص (الرؤية التنظيمية) هي (دولة المؤتمر الوطني) ولا مكان بالنتيحة للقوى السياسية الأخرى.
والتوصيف الذي ربط بحسب وثيقة (الرؤية التنظيمية) بين (الدولة) و(المؤتمر الوطني) ضرورة يقتضيها أولاً التحدي الانتخابي الذي يجب أن يفضي الى (تمكين المؤتمر الوطني) ويفرضها ضعف المؤتمر الوطني المشخصة بحسب وثيقة (الرؤية التنظيمية) في " الانشقاق الذي حدث في صف المؤتمر الوطني في رمضان عام 1999م" الذي ترتب عليه " أن معظم اعضاء الحزب قد انصرفوا الى تصريف شئون الدولة ... الا أن هذا الانشقاق قد ساهم في كثير من السلبيات في الواقع غير المرضي الذي نعيشه" . والسلبيات التي رصدتها الوثيقة تلك هي التي ترسم ضرورة الربط بين الدولة والمؤتمر الوطني في (المرحلة الثالثة) ليس للأسباب التي قدمنا فحسب بل لأن المؤتمر الوطني حقيقة تشرنق وانكمش وانحصر في الحكومة (الدولة) وهو ما عبرعنه تماماً ما رصدته وثيقة (الرؤية التنظيمية) المتمثل في " ضعف الصلة بين قيادة الدولة وبين القاعدة (القاعدة هنا هي المعبر عن المؤتمر الوطني) ... مما أدي الى نوع من الزهد في العمل العام على الأقل قياساً على ما كان عليه الأمر في بداية الانقاذ" وهذا يفيد أن كل كادر المؤتمر الوطني هو (الدولة) أو الموجود (بالحكومة) ومواقعها ومهامها، يتضح ذلك أكثر وبسحب الوثيقة تلك في " ضعف فعالية هياكل المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية واللجان الشعبية قاعدياً التي يمثل المؤتمر الوطني غالب عضويتها، وبالتالي ضعف النظام المؤسسسي والتربوي والاجتماعي حتى اصبحت هذه الهياكل خاوية لا تؤدي عملاً يذكر بالرغم من محاولات التنشيط هنا وهناك" .
والتصدي (للمرحلة الثالثة) يتطلب ثقل الدولة وأدواتها وامكاناتها لآن ضعف الهياكل وزهد العضوية ترتتب عليه وبنص الوثيقة تلك "ضعف الوعي السياسي لدى بعض العضوية المتمثل في عدم الاهتمام بالادلاء بأصواتهم واستكمال اجراءات الانتخابات سواء كانت في اطار النظام الشمولي دعماً لتوجهه وتعزيز شرعيته أو في النظام الديمقراطي اظهاراً له على الآخرين وتمكينه من الحكم" . فاذا كان ذلك يعبر عن انفضاض سامر الاعضاء معرضين عن المؤتمر الوطني فإن لذلك سببين مباشرين مصدرهما واحد هو القيادات التي استوعبتها الحكومة (الدولة) وهي وبحسب نص (الرؤية التنظيمية) " قلة اللقاءات بالعضوية بالتالي عدم وجود تنويرات سياسية وفكرية وتنظيمية تربط القاعدة (المؤتمر الوطني) بالقمة (قيادات الحكومة) وتشحذ همتها لدعم القيادة وتوعيتها بهدف اتساع قاعدة المدافعين عن آرائها وبرامجها" . وأخطر ما ترتب على ضعف المؤتمر الوطني وتركيز القيادات بالحكومة (الدولة) هو وبنص الوثيقة تلك " تهميش كثير من القيادات التنظيمية الحقيقية وتوظيف آخرين أقل كفاءة ضد ارادة القاعدة وبالتالي نمو الشللية واحباط العضوية وفتور همتها وزهدها في المشاركة".
كل هذا يستدعي (الدولة) ذاتها بحكم أنها استوعبت كل كادر المؤتمر الوطني ويستدعيها بكل ثقلها وادواتها وامكانياتها بحسب نص وثيقة (الرؤية التنظيمية) " نحو الدخول الى المرحلة الثالثة لحكم الانقاذ عن طريق صناديق الاقتراع على أنها مرحلة التمكين الكبرى وإلا ايقاف التقدم الذي حدث حتى الآن والعودة للعلمانية واقصاء الدين عن واقع الحياة" تلك هي القواعد والمركزات التي تؤسس لحملة المؤتمر الوطني الانتخابية التي اطلقت مطلع الشهر الحالي والتي جرى حشد وتنوير العضوية وفقاً لشعار واحد تردد في كل اللقاءات المرصودة ( لم يحدث أن سقط حزب حاكم في الانتخابات). ونواصل
· الأقواس (-) من عندي
· أما الأقواس "-" فتشير إلى المنقول عن وثيقة (الرؤية التنظيمية)
-------------------------------------------------------------------------------
مـقالـــة رقـم " 3 ".
ويبـقـي الســؤال : ايـن نـحـن أعضــاء الـمنبـر من هـذة الاحــداث الـكبيـرة والخـطـيرة الـتـي تـمر بـهـا بلادنـا،ولـماذا رحــنا ونغـرق أنفسـنا بـمواضـيع لاعــلاقـة لـهـا مـن قـريب او بعـيـد بـموضــوعات السـاعـة، ولـماذا هــذة الانصــرافيــة عـن الاهـتمـام بالأنتخـابات والـي بقـي عـلي زمـانهـا فقــط 17 شــهـرآ بالتـمام والكـمال!!!!?. هـل إغـراق الـمنبــر بـمواضـيع إنصـــرافيـة وهـذة الـمشـاحنات الـمفتعــلة هـدفهـا وان يضــيـع الاعـضــاء وقتـهـم وجـهـودهـم فـي متابعتهــا عـلي
حـســـاب زمـن الانـتخابات، حـتي تحــل الكـارثـة بفـوز أصـحاب الـمقالات الانصــرافيـــة فـي الانتخابات 2009، وعـنـدها ننتبـة للكارثـة ولـكـن بعـد وقـوعـهــا!!!!. اما الان الاوان وان نـنتبـــة بـما فـي الـمنبـر من
خـطـط مـدروسـة بعنايــة هــدفهـــا شــق وحــدة القـوي الـديقراطيـة
وتحـطيـم اي عـمل من شـــأنة تعـــزيـز الـوحـطة بيـن ابناء الشـمال والـجـنوب وتقــويـة الصــراعـات العـرقيــة، ودس الســم فـي الـمقالات العـنـصــرية بهـدف وان تســـري فـي الـمنبر وعـلي حـســاب الـمواضـيع الـجـيـدة والبناءة!!!!. انتبـهــوا الباقـي فقـط عـلي قـدوم الانتخـابات
فقـط.... 510 يـومــــآ فقـــط!!!!!.
" اللـهــم بلــغــت فـاشــهــد ".
http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=m...d=194&msg=1166806773
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حملة صوت الشتات من أجل مشاركة المغتربين والمهاجرين فى الانتخابات تدشن مرحلة جديدة (Re: Nazar Yousif)
|
عهد قانون الانتخابات لسنة 2008 م على المفوضية تنظيم انتخابات في السودان هي الأولى من نوعها من حيث الشمول و الحجم ، حيث يتم انتخاب الآتي :
1/ رئيس الجمهورية
2/ رئيس حكومة الجنوب .
3/ ولاة الولايات .
4/ أعضاء المجلس التشريعي القومي .
5/ أعضاء المجلس التشريعي لجنوب السودان .
6/ أعضاء المجالس التشريعية الولائية .
كما تشهد الانتخابات تحديد دوائر للمرأة و للأحزاب على أساس التمثيل النسبي ، لأول مرة في تاريخ السودان .
تبلغ نسبة دوائر المرأة 25% ، و دوائر قوائم التمثيل النسبي 15% ، و الدوائر الجغرافية 60% ، و ينطبق هذا التقسيم على الهيئات التشريعية القومية و الولائية .
تبدأ العملية الانتخابية بتحديد الدوائر الجغرافية ، ثم تسجيل المقترعين و اعلان السجل النهائي ثم الترشيح ، و الحملة الانتخابية و أخيرا الاقتراع و اعلان النتائج .
المراجع الأساسية لانتخابات 2009 – 2010 م
أ/ قانون الانتخابات لسنة 2008 م .
ب/ دستور السودان الانتقالي لسنة 2005 م .
ج/ اتفاقية السلام الشامل بين حكومة السودان و الحركة الشعبية لتحرير السودان بنيروبي في 2005 م .
http://nec.org.sd/new/about.htm
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حملة صوت الشتات من أجل مشاركة المغتربين والمهاجرين فى الانتخابات تدشن مرحلة جديدة (Re: Nazar Yousif)
|
وفقا لقانون الانتخابات لسنة 2008 م
يجب أن يقوم بالتسجيل لجنة اعضاءها لا ينتمون لأى حزب سياسى "مستقلين"
السجل الانتخابي العام
اهلية الناخب
21/ يشترط في الناخب ان يكون
أ/ سودانياً
ب / بالغاً من العمر ثمانية عشرة عاماً
ج / مقيداً في السجل الانتخابي
د / سليم العقل
شروط التسجيل والمشاركة في الانتخابات او الاستفتاء
22. 1 / يعد التسجيل في السجل الانتخابي حق اساسي ومسئولية فردية لكل مواطن تتوافر فيه الشروط المطلوبة قانوناً.
2 / دون المساس بعموم احكام البند( 1) يجب ان تتوفر في السوداني المقيم داخل السودان في تأريخ تقديم طلب التسجيل الشروط الاتية:
أ / ان يكون مقيماً في الدائرة الجغرافية لمدة لا تقل عن ثلاثة اشهر قبل تأريخ قفل السجل
ب / ان يكون لديه وثيقة اثبات شخصية او شهادة معتمدة من اللجنة الشعبية بالمحلية او من سلطات الادارة الاهلية او التقليدية حسبما تكون الحال.
ج / الا يكون قد تم تسجيله في أي دائرة جغرافية اخرى
3 / يكون للسوداني المقيم خارج السودان ويحمل جواز سفر سوداني واقامة سارية في الدولة التي يقيم فيها ومستوفياً الشروط المنصوص عليها في الفقرات أ ب و د من المادة 21 الحق في ان يطلب تسجيله او ضمه للسجل للمشاركة في انتخابات رئيس الجمهورية او الاستفتاء وفقاً للضوابط التي تحددها القواعد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حملة صوت الشتات من أجل مشاركة المغتربين والمهاجرين فى الانتخابات تدشن مرحلة جديدة (Re: Nazar Yousif)
|
Quote: هذه قائمة أسماء الموقعين في العريضة والذين قامو بتأكيد إيميلاتهم
إذا لم تري إسمك أذهب الي إميلك واضغط علي الوصلة المرفقة
check you junk folder
There are 131 Total Records
ID FirstName LastName Date
185 Mohannad Taha 2009-10-24 21:29:08
184 نزار عثمان 2009-10-24 03:01:01
183 عامر المساعد 2009-10-24 01:07:35
182 Mohannad Hassan 2009-10-21 13:45:53
180 الوليد عبد العاطى 2009-10-16 06:18:14
179 Asaad Alrifi 2009-10-16 02:22:59
171 Hamad Abdalla 2009-10-11 14:58:10
161 Ahmed SIRAG 2009-08-29 05:45:12
160 محمد حمدالسيد 2009-08-26 16:49:11
159 Ramy Abdulall 2009-08-18 12:02:02
158 Ahmed Abuelgasim 2009-08-01 01:35:13
156 ياسر المريود 2009-07-22 05:28:57
155 عبدالحليم التلب 2009-07-13 05:36:09
153 Mishaal M. Attayeb 2009-07-04 06:45:39
152 Gamiela elsied 2009-06-30 20:05:06
150 Elham Abdulrahim 2009-06-28 02:16:56
149 هديل الحكيم 2009-06-27 09:42:15
148 hatim al fadel 2009-06-27 01:47:44
147 محمد علي السر حسن علي العليابي 2009-06-24 06:30:35
143 الباقر موسى 2009-06-17 18:38:55
142 husham alobaid 2009-06-17 12:59:34
141 عزة احمد 2009-06-15 09:25:26
139 هاني ابوالقاسم 2009-06-12 06:12:28
138 الصادق دبكة 2009-06-11 08:33:25
137 Elmutamad Faroug Hassan Mohamed 2009-06-11
103 إنعام سعد 2008-09-29 14:13:20
102 Galal Ali 2008-09-29 12:17:49
101 Muna Khojali 2008-09-29 10:59:14
99 Ismaiel khalil 2008-09-07 00:07:14
98 Abosufyan Omer 2008-09-05 15:34:40
95 الطيب الطاهر 2008-08-09 11:23:08
93 mekki mekki 2008-08-05 02:13:29
91 Hashim Ahmed 2008-07-27 17:03:46
90 sahar mohamed ibrahim 2008-07-27 14:49:54
89 محمد علي حسن 2008-07-27 15:22:51
88 isam abdelhalim 2008-07-27 12:15:39
87 جعفر محي الدين 2008-07-26 06:52:04
86 محمد ارباب 2008-07-26 04:30:21
85 Waleed Mamoun 2008-07-23 11:58:11
84 gamiela elsied 2008-07-22 18:52:25
83 bakhit dahya 2008-07-22 16:17:51
82 عبدالغفار سعيد 2008-07-22 15:36:29
81 yasir muhammed 2008-07-22 15:35:34
80 Amir Adam 2008-07-22 14:21:48
79 Sanaa Al Azhari 2008-07-21 18:43:11
78 محمد الباقر 2008-07-21 12:06:42
76 Ibrahim Mohamed Makki Abdelrahim 2008-07-21 04:40:33
75 محمد شمام 2008-07-21 00:37:17
73 HUSHAM SULIMAN OSMAN 2008-07-20 21:47:01
71 حازم محمد 2008-07-20 02:35:05
70 شهيد قدورة 2008-07-19 18:32:24
67 abdelrahman elnour 2008-07-17 14:24:55
66 كمال حسن 2008-07-17 10:28:26
65 ola akasha 2008-07-16 15:23:52
64 فتح الرحمن حمودي 2008-07-16 10:22:39
63 Imad Nasr 2008-07-16 06:48:02
62 ادريس علم الهدي 2008-07-16 06:21:06
61 mohamed mustafa 2008-07-16 04:06:51
60 Rabab Elkarib 2008-07-16 03:17:46
59 أزهري عبدالقادر نورالهدى 2008-07-15 18:10:43
58 Gamaleldin Eltoum 2008-07-15 14:59:15
57 osama aboelgasim 2008-07-15 03:55:35
56 ياسر مصطفى 2008-07-14 16:56:37
55 Fatima Fadul 2008-07-14 15:19:04
52 عصمت عدلان 2008-07-14 03:53:18
51 yasir eltayeb abdalla omer 2008-07-14 00:42:45
50 magdi elhawati 2008-07-13 18:55:53
49 Aladdin Ali 2008-07-13 12:34:46
48 hanan elhassan 2008-07-13 11:52:19
47 كمال قسم الله 2008-07-13 11:41:24
46 عـــبدالله محمـــد 2008-07-13 07:27:30
45 Nahla Abu-gusseisa 2008-07-13 07:46:08
44 مختار محمد علي ودالحاج 2008-07-13 02:10:38
41 Nizar Ateeg 2008-07-12 17:30:47
40 Amir Zienelabdin Noreldaim 2008-07-12 17:25:30
39 سناء الصباغ 2008-07-12 16:43:18
38 allaeldin hamid 2008-07-12 16:15:51
37 عمار نجم الدين حسين جلك جلك 2008-07-12 16:05:51
36 ابراهيم النعمة 2008-07-12 15:33:27
35 sawsan abdalla 2008-07-12 14:42:31
34 Magbola Mahdi Sherif 2008-07-12 13:45:43
33 الهادى هبانى 2008-07-12 13:40:32
32 خالد عبد الحليم عبد الجليل احمد 2008-07-12 13:36:24
31 صديقة الخليفة شريف 2008-07-12 12:13:13
30 El Sawi Amir 2008-07-12 12:06:24
29 dafalla Ibrahim 2008-07-12 12:04:40
28 Bashir Gadora 2008-07-12 12:00:00
27 ashraf osman 2008-07-12 11:47:20
26 saif musa 2008-07-12 11:27:39
25 Tragi Mustafa 2008-07-12 11:24:19
24 abduallah ahmed 2008-07-12 11:19:59
22 رجـا الـعـبـاسـي 2008-07-12 10:36:50
19 atif abdelrazig 2008-07-12 09:52:30
17 امجد فريد 2008-07-12 08:01:02
16 Sumia Ibrahim 2008-07-12 07:16:46
15 محمود مصطفى 2008-07-12 05:24:06
14 اسامة الامين 2008-07-12 05:58:08
13 osama yousif 2008-07-12 05:59:17
11 نزار يوسف حاج الطاهر 2008-07-12 05:33:16
8 Azza Mustafa Ali Rahman 2008-07-12 04:53:33
7 Mohammed Makky 2008-07-12 04:39:43
5 FATIMA ELAWAD 2008-07-12 04:03:44
4 محمد الفاتح حسن 2008-07-11 18:38:32
3 نزار علي 2008-07-11 17:47:07
2 جمال مصطفي 2008-07-11 16:37:29
1 عبد المعز إبراهيم 2008-07-11
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حملة صوت الشتات من أجل مشاركة المغتربين والمهاجرين فى الانتخابات تدشن مرحلة جديدة (Re: Nazar Yousif)
|
VERY URGENT APPEAL
2nd. November 2009
To the National Election commission
C/O Dr M Hassan Zaroug
Sudan Embassy
3 Cleveland Row
London SW1A 1DD
We the Sudanese in the Diaspora find it really difficult to understand how the voting arrangements are the way they are. These is arrangements are anything but detrimental to exercising our right to vote. The blow is evident in that:
1/ Many Sudanese may not have a Sudanese identity document of those, the most likely not have that document are the Southern Sudanese. This begs the question of how are those Sudanese-and they are numerous- going to register? Accordingly how will they be able to vote at all?
2/ only two registration centres for Europe and 3 for USA and almost none for the whole of the African continent borders on the unthinkable. This is a most unreasonable arrangement. Are the Sudan Government and /or the Election commission serious?
3/ Time are not enough for people to register. On the light of the above and other issue, Registration time has to be extended.
4-Embassies have to consult with the Sudanese communities in the Diaspora on that and other issues.
This is an urgent appeal to all concerned to seriously consider this very serous matter. We appeal to the president of the Sudan to urgently look into this petition. Otherwise the whole democratic exercise is reduced to a mere contradiction in terms of the very essence of democracy.
Even if voting for the president, the exercise as it stands makes it impossible for millions of Sudanese in the Diaspora to vote.
On behalf of the Sudanese in the Diaspora
http://sudanese-diaspora.com
Dr. Khadiga Safwat
Nazar Yousif Eltahir
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
السودانيون في بريطانيا سيشاركون في الانتخابات القادمة (Re: Nazar Yousif)
|
السودانيون في بريطانيا سيشاركون في الانتخابات القادمة
04/11/2009
لندن ـ 'القدس العربي': متابعة للمذكرة المرفوعة من حملة 'صوت الشتات' السودانية لضمان حق الاقتراع لسودانيي الشتات، أكد السفير د. محمد حسن زروق أن سفارة جمهورية السودان في لندن ستعمل على فتح مراكز تسجيل للناخبين في المدن الرئيسة وستعمل اللجنة المختصة خلال عطلة نهاية الاسبوع وعطلة عيد الأضحى المبارك، حسبما ذكر منسق حملة صوت الشتات نزار يوسف محمد لـ 'القدس العربي'. وسيتم اعتماد الجوازات الأوروبية المدعمة بوثائق ثبوتية سودانية للتسجيل، وستقوم السفارة بنشر مزيد من التفاصيل بموقعها الالكتروني.
وستقيم السفارة السودانية ندوة يقدمها الأستاذ المحامي عمر شمينا يوم السبت القادم 7 تشرين الثاني (نوفمبر) الحالي بمبنى السفارة في تمام الخامسة مساء
http://www.alquds.co.uk/04/11/2009
============================================
http://www.sudanese-diaspora.com/index.php?option=com_c...=blog&id=1&Itemid=53
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون في بريطانيا سيشاركون في الانتخابات القادمة (Re: Nazar Yousif)
|
ألآن وبعد تجاوب مفوضية الانتخابات مع المذكرات التى
رفعت بشأن سودانيى الشتات واعتمادها جوازات حملة الجنسيات
المزدوجة مع أى وثيقة سودانية واضافة مراكز تسجيل فى كل من كينيا،
يوغندا ، جنوب افريقيا وماليزيا ، علينا مواصلة الحملات الأهلية والحزبية
من أجل أن ينال كل السودانيون حقوقهم خاصة الين خرجوا من السودان بدون وثائق
جراء الحروب فى جنوب ، شرق وغرب السودان . وهذا بالطبع يعيدنا الى أساس حملة صوت
الشتات وهو السماح للسودانين خارج الوطن بآداء الواجب الدستورى المتمثل فى حق الاقتراع
على كل المستويات . التوجيه الصادر بشأن المركز الأرعة أعلاه أرسله لنا دكتور خالد المبارك
الملق الاعلامى بسفارة جمهورية السودان - لندن . المذكرات والحملات المنظمة ثبتت نجاحهايوم بعد يوم .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون في بريطانيا سيشاركون في الانتخابات القادمة (Re: Nazar Yousif)
|
Statelessness: the National Elections Commission Dilemma and the most serious issue facing the Sudanese Diaspora
Khadiga Safwat
Oxford 14th Nov, 2009
It is welcome that the Sudanese authorities out here can be convinced to respond to popular pressure. They may even adopt some of popular demands and/or claim them as their own -notwithstanding that they may not acknowledge the source. People have been lobbying for and mobilising the Sudanese in the Diaspora since mid 2008 around most of those demands that are now being adopted by most. However the welcomed response by the authorities seems to stop short of one of the most important demands the Sudanese in the Diaspora continue to reiterate. Failure to meet that demand will affect what can be estimated at millions of stateless individuals the majority of whom is particularly southern.
The concept of carrying documents is something relatively recent in the life of the Sudanese. The majority of the Northern Sudanese generation before the last did not have birthday certificates. When people were encouraged to secure such certificates, most of the certificates were issued bearing an estimated birth date. To many the best date they could think of was the 1st. of January, the Independence Day. Accordingly, there arose a whole generation of Northern Sudanese who were born on the 1st January followed by an equally fabricated year. What about the southern and western and eastern Sudanese then?
According to a reliable source there are, in Bolton- Lancashire – UK alone, an estimate 400 stateless Sudanese, meaning persons without any papers on them or a paternal relative to testify on their behalf to prove they belong to a certain state or country of origin. Bolton is only one of many towns and in that it is a vey small town. Most importantly, Bolton is not an isolated case. It expresses a feature common to many other towns in UK and elsewhere.
The conditions laid By the National Elections Commission for acquiring the Sudanese nationality cannot be satisfied by many Sudanese in the Diaspora. The very nature of the Diaspora is that by which an individual-having been pushed out of his home under extraordinary situations, like wars, draught, famine etc, that individual will not be expected to have identification documents on him; that is, if he ever had them in the first place. The southern and western Sudanese have had more than their fair share of the above if there is such thing as a fair share of wars, drought and famine.
Based on the above If the elections are to be transparent and fair, the case of the stateless persons has to be resolved and soon. We are running out of time. And on this note we have to have the registration period extended to what it should have in the first place have been. The state should not hide behind the National Election Commission to seek an excuse to avoid taking the right decision with regard to the legitimate grievances expressed by its citizens. More importantly, the state or whosoever is in the position of the state should not behave like its ancient counterpart, the tributary state الخراجية where the ruler, the pharaoh, the sultan, Mak claimed to own all what is on earth on behalf of the gods. However, it should be remembered that same pharaoh, the sultan, the Mak was the father of all his people. As such he made the river flow and guaranteed a faire price of durah in the market
The state should not be seen to penalise its adversaries by denying them nationality of their own homeland, a condition that renders them stateless by their own state. This has at times been a policy of certain regimes and it should not be allowed to continue to be. The first military regime was known to do that. You can find yourself being the odd one out n the whole of you extended family or clan who is discriminately disfavoured. One can claim to personally be witness to that outrageous behaviour by the state where government disfavour of the opposition is personalised, where the state’s animosity to its foes bends the rules against them to which one can literarily testify. Can there be anything more bizarre, indeed outrageous behaviour than that by any state?
It is obvious that most of the potentially stateless would be the Southern Sudanese. Those northern Sudanese who have no IDs on them can only be those who had to flee the country in the face of some atrocity. The southern Sudanese are very unlikely to vote for a MONDOKORO (northern) President. Those who have had to flee the country may just as well not vote to bring back the existing president.
Rendering those Sudanese mere faceless numerical accumulations will deprive them of nationality hence of the right to vote. This may in no way be interpreted in favour of the government. Indeed that will provide fodder for the ongoing fire on the credibility of the whole process of democracy. The Sudan is facing THE most serious turning point in its modern history. It is a matter of life or death, a matter of the Sudan or something else God alone knows what it is likely to be.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون في بريطانيا سيشاركون في الانتخابات القادمة (Re: Nazar Yousif)
|
زيارات المفوضين الى دول المهجر للتنوير بعملية التسجيل
اعلن البروفسور عبدالله احمد عبدالله نائب رئيس المفوضية القومية للانتخابات الناطق الرسمى ان عددا من المفوضين سيتوجهون الايام القادمة الى عدد من البلدان التى يتواجد بها اعداد كبيرة من السودانيين.
وذلك بهدف التنوير بالعملية الانتخابية والوقوف على بدايات التسجيل والتاكد من سلامة الترتيبات ومطلوبات التسجيل وتكثيف عملية التنوير للانتخابات. وقال بروفسور عبدالله ان المفوضين خلال تواجدهم مع السودانيين بدول المهجرسوف يستمعون الى ملاحظاتهم مع تقديم الاسناد الفنى والاشرافى للعملية الانتخابية وقال ان المفوضية القومية للانتخابات حرصت على ابتعاث عدد من الخبراء لعدد من البلدان ذات الثقل السكانى بغرض تقديم الارشاد الفنى والدعم الادارى للجان التسجيل فى تلك المناطق.
واكد ان عملية التسجيل ستبدأ بالخارج فى العاشر من نوفمبر الجارى .
يذكر ان المفوضية القومية للانتخابات سبق ان اجرت اتصالات مكثفة مع وزارة الخارجية والسفارات لمعرفة اعداد السودانيين بالخارج و تاكيد موافقات الدول المعنية على اجراء الانتخابات والتاكد من جاهزية السفارات لتقديم الكادر البشرى لاجراء عملية التسجيل
http://www.sudanese-diaspora.com/index.php?option=com_c...&id=52:2009-11-12-10
-45-26&catid=1:latest-news&Itemid=53
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السودانيون في بريطانيا سيشاركون في الانتخابات القادمة (Re: Nazar Yousif)
|
Quote: The state should not be seen to penalise its adversaries by denying them nationality of their own homeland, a condition that renders them stateless by their own state. This has at times been a policy of certain regimes and it should not be allowed to continue to be. The first military regime was known to do that. You can find yourself being the odd one out n the whole of you extended family or clan who is discriminately disfavoured. One can claim to personally be witness to that outrageous behaviour by the state where government disfavour of the opposition is personalised, where the state’s animosity to its foes bends the rules against them to which one can literarily testify. Can there be anything more bizarre, indeed outrageous behaviour than that by any state?
It is obvious that most of the potentially stateless would be the Southern Sudanese. Those northern Sudanese who have no IDs on them can only be those who had to flee the country in the face of some atrocity. The southern Sudanese are very unlikely to vote for a MONDOKORO (northern) President. Those who have had to flee the country may just as well not vote to bring back the existing president.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حملة صوت الشتات من أجل مشاركة المغتربين والمهاجرين فى الانتخابات تدشن مرحلة جديدة (Re: Nazar Yousif)
|
جهد عظيم، ومقدر، يا نزار
أرجو الاستمرار في كشف ألاعيب المضللين!
أهديك هنا كلمات خضراء كتبها أنت في
خيط آخر!Quote:
على الشباب البحث
عن قيادات انتفاضة مارس / أبريل
والجلوس مع القيادات الطلابية والنقابية
وقتها لمعرفة كيف اجهضت الانتفاضة والاستعانة
بكل النقابيين والسياسين الذى فضلوا الانزواء بدلا
من التلوث وخيانة مبادئهاوهم كثر . الحملة يجب أن تسعد
الا ما هو أكبر من اسقاط أهل الانقاذ . وفى رأيى ستكون أكبر
معضلة كيفية التعامل مع المجتمات التقليدية وقيادتها الأهلية
فتشابك العلاقات القبلية والجهوية يحتاج الى استنفار شباب هذه
المناطق والمجتمعات لبناء جسور ثقة بين المدارس الحديثة والمجتمعات
التقليدة وقيادتها التاريخية لقطع الطريق على من يحاول تخريب هذه الحملة .
أما الأحزاب فيمكن لهؤلاء الشباب أن يجلسوا معهم بندية طالما مصلحة الوطن فوق
كل شئ .. علينا المساهمة فى دفع القيادات الشبابية الحزبية الى مقدمة الصفوف
وبالتالى فتح قنوات حوار بينهم وبين شباب حملة قرفنا ويجب أن لا نقتح باب منافسة
وعداوة بين حملة قرفنا والأحزاب وكل من يفعل ذلك علينا عزله والفتنة نائمة لعن الله من أيقظها |
هذا كلام لا يليق معه في مقامي هذا إلا رفعه بلون أكتوبر الأخضر، راجياً ان تساعدني في رفع كل الخيوط
ذات العلاقة بتنوير شبابنا وشعبنا عن الانتخابات، ولا يهم من هو كاتب الخيط. حتى خيوط جماعة
المؤتمر الوطني يمكن رفعها ومناقشتهم فيها، وكشف تضليل حزبهم للراي العام. هنا، وهناك في
خيوطهم. الزمن ضيق، يا عزيزي.
ولأنه بضدها تتميز الأشياء، فلا مانع من أن نرفع خيوطهم لتخدم أهداف التنوير!
ولا شنو؟
تعالوا نرمي لي قدام!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حملة صوت الشتات من أجل مشاركة المغتربين والمهاجرين فى الانتخابات تدشن مرحلة جديدة (Re: Nazar Yousif)
|
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان مهم من تجمع الاحزاب السياسية بالمملكة المتحدة وايرلندا، بشأن التسجيل للانتخابات
إيمانا منا بضرورة استنفار كل السودانيين باوروبا لممارسة حقهم الدستورى فى تقرير مصير وطنهم عن طريق التحول السلمى الديمقراطى التعددى وارساء دعائم دولة العدل والقانون والحريات السياسية والمدنية، عقدت القوى السياسية عدة اجتماعات بغرض تكثيف الجهد لانجاح مرحلة التسجيل للإنتخابات المرتقبة وهى المرحلة التى ستحدد نجاح أو فشل الخطوات اللاحقة من العملية الإنتخابية. عليه فقد عقد التحالف فى 12/11/2009 اجتماعا مع اللجنة العليا للإنتخابات بسفارة جمهورية السودان بلندن وقدمت فى الاجتماع مذكرة حددت فيها المطالب التالية:
• اشراك القوى السياسية فى مراقبة سير عمليات التسجيل
• إعتماد أوراق ثبوتية أخرى بجانب ما تم تحديده من قبل المفوضية (جواز السفر الأوروبى مصحوبا بجواز السفر السودانى) وذلك لخصوصية اوضاع السودانيين المقيمين بالدول الأوروبية
• تكثيف الحملة الإعلامية بمواعيد واماكن التسجيل
• مد فترة التسجيل لتكون شهرا كاملا كما حددها القانون وليس من العاشر وحتى نهاية شهر نوفمبر 2009
• معالجة اوضاع الأخوة الذين هاجروا من دول الجوار الى اوروبا وهم لا يملكون اى وثائق ثبوتية غير جواز السفر الأوروبى
تم الإتفاق على بعض النقاط المثارة فى المذكرة على ان ترفع النقاط الخلافية الى المفوضية القومية للانتخابات للبت فيها.
من حسن الطالع ان حضر دون سابق علم الأستاذ الدكتور مختار الأصم رئيس لجنة السجل والدوائر بالمفوضية القومية للانتخابات فى زيارة غير معلنة لتفقد سير عملية التسجيل بالمملكة المتحدة وقد انتهز التحالف هذة السانحة لرفع مطالبه الى نائب رئيس المفوضية فى الإجتماع التنويرى الذى دعى له بمبانى السفارة مساء الأثنين 16/11 وقدمت مذكرة مكتوبة فى هذا الخصوص.
بعد نقاش مستفيض خلال الاجتماع تم التوصل الى ما يلى:
• أشراك ممثلى الفعاليات السياسية فى مراقبة التسجيل
• تكوين لجنة اشرافية عليا لمعالجة ما يطرا من اشكالات خلال الفترة المتبقية للتسجيل
• فتح مراكز جديدة للتسجيل لتشمل المدن ذات الكثافة العددية من السودانيين
• تكثيف الحملة الاعلامية للوصول الى الغالبية من السودانيين
• اعتماد البطاقة الشخصية أو شهادة الجنسية السودانية أو بطاقة السودانيين من أصول اجنبية بجانب الجواز الأوروبى كوثائق ثبوتية.
• ضم ممثلين من جنوب السودان ودارفور لعضوية اللجنة العليا للانتخابات بالمملكة المتحدة وايرلندا
• مد فترة التسجيل بالمراكز خارج لندن حتى نهاية شهر نوفمبر 2009م.
ويود تجمع الاحزاب السياسية السودانية ان يسجل خالص شكره للأستاذ الدكتور مختار الأصم لما ابداه من مرونة واعتبار خصوصية السودانيين المقيمين باوروبا وتقرير ما كان فى حدود سلطاته وقيامه بالاتصال الفورى بالمفوضية للتقرير فيما هو غير ذلك وابلغ القوى السياسية باستجابة المفوضية القومية للانتخابات، وحيث ان الاقبال على التسجيل خلال الفترة الماضية كان ضعيفاً للغاية في كل مراكز التسجيل بما فيها المركز الرئيسي (سفارة السودان بلندن).
فاننا نناشد كل السودانيين بدول المهجر الاسراع بالتسجيل تثبتا لحقهم الدستورى ومساهمة فى انتشال وطنهم من مصير مجهول.
الاحزاب الموقعة على المذكرة :
1. حزب الامة القومي
2. الحزب الشيوعي السوداني
3. الحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل
4. الحركة الشعبية لتحريرالسودان
5. حركة القوى الجديدة الديمقراطية (حق)
6. حزب البعث السوداني
7. التحالف السوداني
8. مؤتمر البجا
9. تضامن ابناء جبال النوبة
10. التحالف الفدرالي الديمقراطي السوداني
11. المؤتمر الشعبي
12. الشخصيات القومية
لندن – فى 18/11/2009
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حملة صوت الشتات من أجل مشاركة المغتربين والمهاجرين فى الانتخابات تدشن مرحلة جديدة (Re: Nazar Yousif)
|
Voters Registration
Sudan Embassy in London is pleased to announce to all Sudanese residents in the UK and Ireland that The National Elections Commission – Sudan has issued directives to the Embassy to consider ‘’Sudanese Nationality Certificate’’ and Sudanese Identity Card (ID card البطاقة الشخصية (as proof of identity, hence those who hold foreign passports plus either of the above mentioned documents now have the right to register for the Presidential Elections in April 2010.
Dr. Mukhtar Al Asam member of the National Elections Commission, who is currently visiting the UK, explained that this flexibility as regards the identification requirements conforms to the explanation of the election act and offers registration centres in the UK and Ireland more flexibility in registering Sudanese nationals.
Voters Registration
Sudan Embassy in London is pleased to announce to all Sudanese residents in the UK and Ireland that The National Elections Commission – Sudan has issued directives to the Embassy to consider ‘’Sudanese Nationality Certificate’’ and Sudanese Identity Card (ID card البطاقة الشخصية (as proof of identity, hence those who hold foreign passports plus either of the above mentioned documents now have the right to register for the Presidential Elections in April 2010.
Dr. Mukhtar Al Asam member of the National Elections Commission, who is currently visiting the UK, explained that this flexibility as regards the identification requirements conforms to the explanation of the election act and offers registration centres in the UK and Ireland more flexibility in registering Sudanese nationals.
http://www.mos3ab.net/sudan-embassy/en/index.php?option...view&id=266&Itemid=1
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Nazar Yousif
اسعد الريفى
Haydar Badawi Sadig
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست