يلحُ كديس الميتافيزيقيا علي أعتلاء خشبة أفكاري .. ويعفّرها برداءة الخواطر , و أنا أتشعبط بخاطرة تلصّصت علي دواخلي وما فتأت تتأرجح بين عدة معطيات زرقاء.... قطع شك سارقة لونين ... شكل أنكشاحك في الورق ..... و تحديق نجيمات في الضلام.......
آليـاً أنتصر لشاهق تورطي فيك !!! و أحاول تضليل خاطرة لا تشتهيك .... وهنا يتضح أنحيازي المُمعِن للغة الرياضيات... وهذا واضح من أختياري للوتر كي أصل أسرع!! و أنا مقياس رسمٍ للتواصلِ ... والمشاوير التفـاجِأ كل الدريبات الودار... تهرد حشـا الخـُرط السفر..........
تجدني لحظتئذٍ أخصب المسام بكرويات الدم العاشقة مؤسساً لجدلية أن الكتابة او الدهشة في قاموسي هي بيضة ديك لا تتكرر مرتين !!
أما التلقائية فهي سرب دواجن في مزرعة ( مرافعين)
وبين الاثنين يتمحور عالمي الذي لم تطأهُ أقدامي بعد !!
أواصل سؤالي أنا !!! و أستفسر بنفس درجة المكر مردداً
هل كتبت كل الماضي عن ذات ام عن موضوع ؟
وهل حقن قلمي عروق الجنس الادبي بعقار الدهشة ؟ ام تغلبت التلقائية
علي طعم المفاجأة ؟ فأرتدّ قلمي مملاً وهو رتيب ؟ في الحقيقة لا أدري عن قلمي الكثير.. ولا أدرك عن ماذا أتحدث عن الحبيبة ... أم عن العالم الغائب المدسوس في لاوعيي!!
هل تراها أستطاعت الظروف تدجيني و تجنيح أفكاري من رياش الثورية؟؟؟ أم تراني قد أستسلمت لخربشة كديس الميتافيزيقيا و أسترجعت الشرط الأنقلابي لقلمي!!!!!!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة