المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله ..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-18-2024, 03:07 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-12-2009, 09:17 PM

عبدالغني كرم الله
<aعبدالغني كرم الله
تاريخ التسجيل: 07-25-2008
مجموع المشاركات: 1323

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. (Re: عماد الشبلي)


    ..
    أخي، وصديقي الجميل
    دكتور حيدر بدوي..

    محبتي، وعظيم شوقي!!
    سأحكي لك حكاية كتابة هذه القصة، كنت متوترا، ضالا، جاهلا (ولا يزال الجهل أنيسي)، ابحث عن معنى، عن مغزى، لوجودي، تخرجت عاطلا، اجلس تحت النيم، في كرسي حديد قديم، مثل كراسي سينماء النيل الازرق، وكلزيوم، أتأمل مسرات الكون المخلوطة بالأسى، أشاهد من خلال شجيرات الدرابزين، هادية، بت الجيران، تدفق ماء الاوساخ من البالعوة، أتأمل الجسد، مسكين، يمرض ويموت، ويستحم ومع هذا يعشق، تذكرت حكاية كليلة ودمنة، التي ادرجها الطيب صالح في مقدمة مريود، عن الرجل الذي هو في البير، وحكمة الحياة الكامنة فيها، أراقب السحب البيضاء الناعمة وهي تحلق كفراشات حلوة فوق سماء ناصر، أشرب كوب ماء من زير يساري، أحس بالبرود حين تهوي قطرات على حجري، أتفلسف، ماء البالوعة وماء السحب وماء الكوز، من قلب واحد، (أجاري ابن العربي في وحدته التي تنتظم الكون)، كل شئ عقد جوهر، وكذا النابلسي، ماء يسيل على الأرض، وآخر يحلق، وثالث يروي، معنى واحد، وثلاث مبان، مثل عنصر الكربون، يتجلى ماسا، في حين، وفي حين يهوي "لفحم"، ولكني أقيس بالقيمة، وأحس بأن الفحم أغلى، وما أكثر تضحياته، واللهب يحرق رأسه الافريقي الاسود، ومع هذا يحمل كفتيرة، وحلة، وقدر فول..

    أتمرغ في احزان ذاتية، وفاة أبي المبكرة، اخاطب نفسي (ماهي الأبوة)، بلى ماهي، عشت في كنف أم، فقط، صورة أبي في ذاكرتي، مثل شلن هوى في قعر جردل، تتراقص في خاطري صورته كما الشلن، أما صوته، فلا أذكره، ولذا حين تحكي عنه أمي، أحس برجل غريب، عاش معها حينا من الدهر، وفي الثانوي العالي كنت كثير الذهاب لقبره، أجلس وأخاطبه، كأنه امامي، وحين سمعت السيرة النبوية، والتي تعكس ثراء الفرد، في رؤية الموتى، وسماع شكوى النخيل، وزيارة موتى البقيع، ثمل قلبي، وفرهدت رؤية الحياة في ناظري، فأحببت النبي، وماركس، وكافكا، وعاشة الفلاتية، وكل من خصب حياتي، في يوم من الأيام، ولو ببسمه سريعة في موقف عام، حتى الأشجار، أحبها، ليس لجمالها، وصبرها على التقرفص كل حيالتها، ولكن لأن اورقها الخضراء، تصد الشمس عني، وعن بائعة الشاي، وسرب من نمل....


    أتفهم رحيل أبي مبكرا، بيد ملاك الموت الذكي، كي أغرق في أمومة خلاقة، ما أطيب القدر، يعزف جماله بفكرية الفيزياء، والكيماء والحياة، ملاين القوانين مضفورة في خلايا الكون، تعمل معا، باتساق، وصبر دؤوب، فلم العجل، أيها العقل اللحوح، فاوست باعه نفسه للشيطان، كي يحيط بكل شئ علما، وفي نهاية المسرحية، يصيح كحصان عجوز (ما أشد جهلي، أنا أكثر غباء من أجدادي)، ما أتعس عقله، أحس به، برق أيامنا في الحياة، أصغر من برق، أضيق من حياة البرق..

    كان هذا في ناصر، بري، وحين اذهب للعسيلات، كانت أمي تشم قميصي من فسحة البيارة، وكنت أحس بندم كبير، (كيف أوفر لها حياة كريمة، أين العمل؟ وكيف، ومتى؟)، ويسرح الطرف في اليقين، ماهو، والعقل القديم هل أذكره، (أيها العقل القديم هناك شاب عاطل)، أم أترك الحبل على القارب، كمريدي الشيخ الجنيد، حين سألوه عن الرزق (أن كنتم تعلمون أنه ينساكم فذكروه)، فأثرت الأدب، مثلهم..

    وجرت الأيام، ولم تمت أمي من الجوع، وغشت دواخلي مياه الهوان الجميل، وعنت الفقر، والصبر، تلكم الجنود الصديقة للبسطاء، والمخلوقة من مادة فكر، لجلاء النفوس، واختبارات العقل القديم الغامضة الذكية..

    هل أكتب..
    أم أرسم؟؟
    أم أتأمل الكون، صرت أصحو الصبح، وأمضي للنهر، "للنيل الأزرق"، كي أحش القش)، للمعزات، في طريق أقابل ببعض هجن، واستغراب، لم عاد كراعي، بعد التعليم،؟ أكثرهن استغرابا هي (ست النفور)، كانت تتصور التعليم ينفى الرعي، وحصد العشب للبهائم، وفي شاطئ النهر، كان الطرف يسرح بعيدا لشارع مدني، وللمقابر التي ينام فيها ابي وحبوبتي خادم الله، وأخرين، عرسوا في بلاد اختار العقل القديم شكلها، وروحها، وطبيعتها، هو، لا غيره..

    يالله من منظر، الاغنام وهي تلتهم العشب الطري، الناعم، نبات السعدة، منظرها وهي تهز ذيولها الصغيرة، كأنها تلوح لملاك الحياة، بكره، وحسه النبيل، وبعينها الذكية الحزينة، كانت ترنو لي بشكر، يذكرني بأن مقام الشكر، أعظم مقام، حين تستعمل النعمة فيما خلقت لها، وأي نعمة من قلب جميل، يعشق سرب الحياة، ظاهرة وباطنه، كيف أرعى خراف أفكاري، وأغنام خواطري، تبدو لا إرادية، الخواطر هي اللغة الأم، حيث النفس مع النفس، من أين تنبع، أنها شكوى داخلية، أو مدح، تنسل من تلافيف العقل، ومن سويداء القلب، كلام الله، فيك، كتاب مسطور، بقلم الفكر، وحبر الحياة، شكول من خواطر، منها العجول كالبرق، ومنها اللازمن، كالروح، تمور بها النفس، وتضيق العبارة...

    ماهذا الغموض الغريب..
    توالت السنوات، وأختار العقل القديم أصدقاء تسر بهم النفس، أحمد جون، عبدالحميد الشبلي، عماد، وأمين، وجماع، ونجلا، وسيسة، وسرب آخر، منهم من نمت عنده في اركويت، أو الثورة، ومنهم من ناقشنا هل نحن مسيرين أم مخرين، ومنهم من تعلمت منه الصبر، وأخر تمعن الحياة، كلوحة، وفكرة، أحمد يونس بضحكته، وبكور بملاحظاته الدقيقة، ومحمد الربيع المتأمل الفنان. وقصي السماني بأكتشاف المفارقة في الشارع، والبيت، والمدرسة، تحس بأن كل جرم بشري، هو مدرسة، قائمة بذاتها، ثم حيدر بدوي، فنان، وكاتب، ومفكر، كنت في مدينة السد، أراقبه يصلي؟ بلى، وتستكين نفسي لهذه الجلوة التى تتبدى في محياه، وهو مقبل، ويتضوع بأنس الأنيس الوحيد، والظاهر والباطن معا، ثم ينشد، فتتمرغي النفس المعاني، التي تحج لها ببراق اللحن الحانئ، الطيب، الصادق، معاني دسمه، قاهره، تنشج اواصر فيما يتراءى متناقض، ومتنوع، ومتباين، أصحاب، أصحاب، حتى المرأة الكبير، حاجة حليمة، والتي خافت علي، وآوتني في بيتها، من الكشة، وقانون الطوارئ، تعلمت منها الحنو، على كائن من كان، وإلا أن بقلبي نكد غبشاء، ينبغي ايقاظها، كي ترتل لحن الوجود، مثل موسيقى افلاطون، التي تغمر فستان الكون، بأسره..

    ثم دالي، والنور، ذوات تفكر بألق، وتعطيك دورس في الفهم، والتواضع، أكواب تشربها من دنان بدالدرين عثمان موسى، وأخي عبدالواحد، بدر الدين الامير، عادل التجاني، سرب من اصدقاء هنا، وهناك، تحس معهم بالفرح، نادوس، وليلاه، صديق محيسي، ماهذه الذوات النيرة، ثم علاقات كبرى، مع عالم فسيح من خلال النت..

    (أكتب.. كي تراقب خواطرك، وتنظمها، وتعيد فهمك للحياة من خلال الحلم)، هكذا أوصاني أحمد جون، أكتب، أو (أنحت)، فالنحت يعني تطوير القدرة، والهمة، لخلق مثال، باطني في النفس، حتى تطور بداخلك (العلم، والإرادة والقدرة)..

    وكطفل، شرعت في الرسم (امامي الآن لوحة لبيت استاذ سعيد، حتى الازيار، لم تنساها ريشتي المتواضعة)، ولكن هل بمقدور الريشة ان تجعل الماء باردا في اللوحة، وطيبا، ومسكرا، (أحسست بمقام الذل)، يا لتعاسة الحواس، (كيف أعبر عن نفسي)، عن الحياة، كماهي، وليس كما يتراءى لي، وهيهات..

    في الطرابيز، في الجرايد، في ورق الجميز، اسكتشات لا تمل العودة، تطور تذوق اللون في عيني، للحق، بعد ممارسة بسيطة، ومثابرة، صرت أحب الألوان، حتى اللبن في الحلة، كنت ارى اختلاف البياض من خلية لأخرى، غباش السحب، سحر الغروب، لون الجسد، (في كرنفال جنوبي، دينكاوي، جعلي)، ما أعظم الفنان الخفي.. الغامض، ما أسحره..

    وأحسست بالفشل، وأحب الفشل لاني أتعلم منه، ولأني أريد اكتشاف نفسي، ليس أكثر ولا أقل..

    ثم شرعت في كتابة (آلام ظهر حادة)، كتبتها بصدق، طفولي، وفلسفي، لم أكن أخاطب سوى نفسي، امرؤ من الطبقة الوسطى، وجد نفسه سوداني، مسلم، نحيف، بلا حول أو قوة، وبيده اليمنى سيف كي يحارب الجنوبين، لم؟ لأن جدوده اشعلو حربا، عليه أن يدفع ثمن اخطائهم، "عجبا لجدودي، لم يكتفوا بجينات الوراثة، والحساسية من جدي"، بل حاولوا الاستيلاء على ذهني، وتحمل عبء الماضي، وقتل جنوبي، أو جنوبية، ناعمة اليد، ذكية مثل استيلا قايتانيو، أو فرانيس دينق (رغم المسرات التي غمرتني من كتاباته)، وعقل جدي كان يرى الجمال في الشلوخ، (أتفهمه كجمال مرحلي، ولكن ام جركم ما بتأكل خريفين). كان أية وقيمة جمالية، (ما أغرب صور التاريخ في المشي نحو الختام )، لم أختار العقل القديم خطوات الطين، ثم الطمي، والصلصلا، والقرود (تمثل قفزة، في سيرنا)، فإذن الشلوخ لا غبار عليها (بحكم الوقت)..

    ولكن يدي المسكينة، الغضة، التي وضعت مقبض السيف على راحتها، قرأت ماركس، وفرويد، والرسالة الثانية، وأحست بفجر غريب، دسم، تسعى له الحياة الذكية، التي شقت طريقها في الظلامات والانوار، بدفق فكري وشعوري يسجد له العقل استغرابا، وفرحا، وغموضا..

    كتبتها ولم أفكر في الحب، والجنس، كوسيلة لأستدراج قارئ بعيد، أو قريب، بل كي أفهم الحياة، كي آرى الاشياء المدفونة في قعر ذاتي، وأحس بها، كي أشعر بتلك النفس التي تتعب بمرادها الأجسام، وتشقى، وتصوم، وتدخل الفلوات، والجلوات، وتعاند، وتثابر، (لا يهمني حركات الجسد، ولكن ما يهمني ما يحركه)، مقولة لمصممة رقص ألمانية، (ما يهمني)، ما يحرك النفس، والروح، والجوع، والموت، ..

    أحسست بان الكتابة حال من العشق، والوحدة والتعدد معك، تسكن عشرات الشخوص معك، بل فيك، ووتحول الاحلام وتتكثف بداخلك، حتى تلمس أناملك رقة الأحلام، أرق من حرير الهند، ومن خواطر النساك، ومن عشق (غزال ذلك الحمى، صبري قضى فيه، هيهات يفلت قلبي من اياديه)..

    واليوم، مع ثورة الفكر، والتحليل، والاستحالة العادية..وفكرية الحياة، كيف ارفع السيف بخطأ قديم، وأقتل هذا، وذاك، في وقت يحن للسلام، والفكر، سلام يغشى حتى الأشجار، فتلوي عن خلق الشوك، وللعقرب، فتكف عن الفتك والتسميم، سلام عظيم، لا يتخيل، ولا يتصور، أبد الدهر..

    أحسست ببراح، حين كتبتها، كأني ألقيت عن ظهري، حمل ثقيل، أمانة كبيرة، ونمت قرير العين، كأني اعترفت للجميع، بحقيقتي، بجهلي، وتواضعي، ومحدوديتي الكبيرة..

    كتبتها كمسودة، وكان يقرأها معي اصدقاء وزميلات، الشبلي، ومامون وصلاح، وعبدالكريم الامين، ونسرين عجبان، وبدرالدين عثمان، وسرب من الاصدقاء المقربين، ولم اهم بنشرها، كنت اراها عادية، ولليوم ارها عادية، وأحس بأني تعجلت في نشرها، وهي لاتزال خميرة في النفس، بل لا أزال احس بأني طفل يحبو، كثير العثرات، يقدم فاضلا على مفضول، ولا يسعى مع نبض الكون، كما ينبغي، يتأخر، أو يتقدم، وهنا (الزيادة كالنقصان)...

    وفي النفس شجون، وأحاديث، ولكن خفت الإطالة، ولكني كتبت كل ما أعلاه، بدون مراجعة، او تعديل، ولكني كتبته وأنا أحس بدفء غريب، وجميل، وكأني اعترف امام كاهن، في ضوء خافت، مسلي، يغري بالبوح، والاعتراف، والبكاء..

    والآن أحس بأني أتمرن على الكتابة، أتمرن على الوصف، والتمثل، والبحث في سوديداء الذات، كي ألمس الحياة، وأعبر عنها، هناك، في منبعها الأول، الصافي، وهيهات، هيهات، هيهات، هيهات..

    عميق شكري، استاذي الفاضل حيدر بدوي..

    ملوحظة:
    حاولت حضور البروفات، وحضور العرض، ولكن شاءت الأقدار، وحرمتني، ولكني أحس بأن العقل القديم، له مسرات، في لبوس الآسى..

    مساء السبت
    12 سبتمر 2009
    الساعة العاشرة 31 دقيقة



    ....
                  

العنوان الكاتب Date
المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عماد الشبلي09-07-09, 09:54 PM
  Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. Amira Elsheikh09-07-09, 10:01 PM
  Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عماد الشبلي09-07-09, 10:03 PM
    Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عماد الشبلي09-07-09, 10:08 PM
      Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عبدالغني كرم الله09-08-09, 06:20 AM
        Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عبدالغني كرم الله09-08-09, 07:55 AM
          Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عادل التجانى09-08-09, 10:43 AM
            Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. haroon diyab09-08-09, 11:27 AM
              Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عماد الشبلي09-08-09, 06:23 PM
              Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عبدالغني كرم الله09-09-09, 09:05 AM
            Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عماد الشبلي09-08-09, 06:32 PM
              Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عبدالغني كرم الله09-08-09, 07:34 PM
                Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عماد الشبلي09-08-09, 10:15 PM
                  Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عبدالغني كرم الله09-09-09, 07:26 AM
                    Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عمر سعد09-09-09, 10:27 AM
                    Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عبدالغني كرم الله09-09-09, 10:27 AM
                      Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عبدالغني كرم الله09-10-09, 07:26 AM
                        Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عمر عبد الله فضل المولى09-11-09, 08:01 PM
                          Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عماد الشبلي09-11-09, 09:04 PM
  Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عبدالغني كرم الله09-11-09, 11:15 PM
    Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عماد الشبلي09-11-09, 11:25 PM
      Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. بدر الدين الأمير09-12-09, 01:57 PM
        Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. Mohamed Abdelgaleel09-12-09, 03:04 PM
          Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. هشام الطيب09-12-09, 03:55 PM
            Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. Haydar Badawi Sadig09-12-09, 06:52 PM
              Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عبدالكريم الامين احمد09-12-09, 06:56 PM
                Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عبدالغني كرم الله09-12-09, 07:18 PM
                  Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. محمد أبوالعزائم أبوالريش09-12-09, 07:31 PM
                    Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عماد الشبلي09-12-09, 08:09 PM
                      Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عماد الشبلي09-12-09, 08:16 PM
                        Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. mohmmed said ahmed09-12-09, 09:09 PM
                        Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عبدالغني كرم الله09-12-09, 09:17 PM
                          Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عماد الشبلي09-12-09, 09:27 PM
                            Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عبدالغني كرم الله09-13-09, 07:26 AM
                              Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عبدالغني كرم الله09-13-09, 07:38 AM
                                Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عبدالغني كرم الله09-13-09, 07:46 AM
                                  Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عماد الشبلي09-13-09, 10:33 PM
                                    Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عماد الشبلي09-13-09, 10:46 PM
                                      Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. Haydar Badawi Sadig09-14-09, 06:24 PM
                                        Re: المسرح القومي يعرض مسرحية للكاتب عبد الغني كرم الله .. عبدالغني كرم الله09-26-09, 07:55 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de