.. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 05:42 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-17-2009, 01:04 PM

عبد الله الشيخ
<aعبد الله الشيخ
تاريخ التسجيل: 04-17-2008
مجموع المشاركات: 1759

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
.. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة

    .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة
    يوميات من بلاد العم سام
    ( صحيفة اجراس الحرية )
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    السبت
    عمر خيرى
    فنان عاش غريبا ورحل غريبا ،كانت له عوالمه الخاصة فى مساره الفنى مما صبغه بخصوصية عالية فى امر التشكيل
    يرسم فى اكبر المساحات واصغرها ، تجده احيانا يرسم فى علبة الكبريت بنفس البراعة ، وبنفس البراعة يكتب الشعر
    شعر له ايقاع خاص به كما لوحاته ، ممتلئ بالسريالية ان صحت التسمية ، فلم اشهد فنانا سودانيا له كل الايقاعات داخل سياق اللوحة الواحدة ، فله مدرسته الخاصة به وكذا فى الشعر
    اهدانى احد محبيه قصيدة حين طالعتها للمرة الاولى احسست انها تشبه لوحاته
    وهو خريج المعهد الفنى ، او هكذا كان يعرف قبل ان تتم تسميته كلية الفنون الجميلة
    حدثتنى امى وهو ابن خالتها انه كان من الرسامين البارعين فى المعهد وتصادف ان شاهد احد الاساتذة الانجليز رسوماته واعجبته فوعده ان يرسل له منحة دراسية الى انجلترا ، وهو ما حدث ، لكنهم "سرقوها " ومنحوها لشخص اخر ، مما اثار حنقه ومن تلك اللحظة اعلن انه جورج ادوراد لاغير ، وبات فى عالم خاص به
    لكنه عالم استعاض عنه بعالم خاص حيث كان يرى ماحوله مليئا بالاكاذيب فاعتزله
    ومع تلك العزلة كان يكتب فى "نوتة" خاصة به اشعاره التى كانت احيانا باللغة الانجليزية واخرى بالالمانية وتارة بالعربية
    يقول فى القصيدة التى اهدانى اياها صديقه
    اذا كانت كل بحار العالم بحر واحد
    يالضخامة هذا البحر
    واذا كانت كل اشجار العالم شجرة واحدة
    فيا لكبر هذى الشجرة
    واذا كان كل رجال العالم رجل واحد
    فيالعظمة هذا الرجل
    واذا كانت كل فؤوس العالم فاس واحدة
    فيالقسوة هذا الفاس
    واذا اخذ هذا الرجل تلك الفاس وضرب بها تلك الشجرة
    ورمى بها فى هذا البحر
    فيا لروعة الرزاز
    رحم الله الفنان عمر خيرى الفنان الفريد
    الاحد
    عميرى مرة اخرى



    معلوم ان الفنان الراحل عميرى لم يصدر الى حين رحيله ايا من دواوينه ، ولا ايا من كتاباته ، وظل ابن اخته العزيز عبد الرحمن العميرى يجمع فى مواد كتاب عن الراحل عميرى منذ ما يقارب العشرين عاما ، وللاسف لم يجد ناشرا مقداما يؤهله لنشر تلك الكتابات
    حاولت جهدى "لكنى فى موقع العاجز للاسف " فلا املك ما يفى ان اقدمه للاخ عبد الرحمن الشيخ "ود رقية العميرى "
    من هنا اتمنى ان اتقدم بدعوة للذين يملكون المقدرة فى امر النشر ان يرفدوا كتاب العميرى ببعض دراهم تفى الفنان عميرى حقه وما قدمه لنا فى حياته القصيرة من شعر وكتابات فنية تمثلت فى عدد من البرامج الاذاعية والتلفزيونية
    ادعو كل من عاصر العميرى بمد يده الى تلك المسودة التى رابضت فى الظل لامد طال
    فاصدقاؤه من الفنانين وهم عدد كبير كما نعلم ، زملاؤه فى الوسط الفنى تحديدا
    لماذا لانقوم بعمل حفلات يعود ريعها لنشر كتاب العميرى
    ادعو بالاسم الاخوة محمد عبد الرحيم قرنى ، وعبد القادر نصر ، جعفر نصر ، فادية الجيندابى ، عفاف الصادق حمد النيل ، جعفر محمد نصر وهم زملاء الفصل وغيرهم ممن فاتنى ذكر اسماءهم ، لهم العتبى
    فى ناحية اخرى اتمنى ان يتشارك الاخوة الاساتذة ابو عركى البخيت وسيف محمد "سيف الجامعة " فى اقامة حفل خيرى لدعم كتاب العميرى وتوزيع اشرطة غنائه التى تملا الساحة دون واعز من وجود رقابة او ما تم تسميته "بحقوق الملكية الفكرية " على ان يعود ريعها لمؤسسة تحمل اسمه ولو فى ادنى حد "قاعة فى معهد الموسيقى والمسرح تحمل اسمه "
    وهو احد خريجى تلك المؤسسة
    ولد العميرى عليه الرحمة فى العام 1954 وتخرج فى التدريب المهنى فى الخرطوم تخرج فى معهد الموسيقى والمسرح عام 1979 ومن ثم التحق بالعمل بالتلفزيون حتى رحيله الفاجع العام 1989 فى الرابع من يوليو
    قدم العديد من البرامج فى التلفزيون ، لعل اشهرها "محطة التلفزيون الاهلية " التى كانت حافزا لميلاد " برنامج متاعب " الذى جاء معظم ابناء الاصدقاء من ميلاد حقيقى عبر محطة التلفزيون الاهلية
    ومن هنا اتمنى ان تقوم فرقة الاصدقاء التى كان لها الدور الاصيل فى محطة التلفزيون الاهلية رفقة العميرى ، ان يقدموا عرضا لصالح مكتبة العميرى التى نرجو ان ترى النور
    فليس لدينا من بد فى اعلاء اسماء زملاء لنا سوى بالعمل الذى يفى فى ظل غياب مؤسسات ترعى الفنانين بعد رحيلهم
    اتمنى ان تجد هذه الدعوة بعضا من تجاوب
    للعميرى الرحمة ولنا ان نعمل معا من اجل تجميع اعمال من رحلوا من الفنانين لتبقى للاجيال القادمة جسر للتواصل
    الاثنين
    الصينيات والنحول
    كانت زميلتى فى العمل طالبة فى الجامعة فى المدينة ، كنت اراها كل يوم حين تبدا العمل تجئ بكوب كبير وتفتح صنبور الماء الساخن فى الغلاية الخاصة بالشاى وتشرب من تلك الماء كما نشرب الماء ، سوى ان الماء الذى تشربه حار "بوخو يلوى " سالتها لماذا تشرب هذا الماء الحار
    قالت
    ـ هل رايتى صينيا او صينية مترهل او مترهلة ؟
    ـ اجبت ان لا
    ـ هذا هو السر ، اضافة للشاى الاخضر فهو الشاى الذى نحبه جميعنا ليس لانه امر من امور الكيف لكن لانه يساعد فى اذابة الدهون من الاجسام
    ومنذ تلك اللحظة بدات اتعاطى الشاى الاخضر ، لكنى لم اتصالح بعد مع الماء الحار ، رغم انى لا اشرب ماءا باردا فى نفس الوقت ، لكنى ما ازال اعانى من تلك الدهون اذابها الله
    الثلاثاء
    كريت وامهات فى سن الطفولة
    حين دخلنا ذلك البيت الصغير مساء ذلك اليوم ، لم اكن اتوقع ان ارى اما فى تلك السن فى بلد اوروبى ، حين ابديت دهشتى حدثونى انها كريت
    فهنا الزواج يتم فى سن باكرة كما عندنا فى القرى او المدن البعيدة عن المركز ، ففى الابيض كنت قد شهدت تلميذاتى يتم تزويجهن وهن فى الصف الخامس او السادس
    لكنى فوجئت ببنات كريت الصبيات الامهات
    بل ان الامر المدهش ان لديهم بعض عادات من الانقسنا ففى الانقسنا حدثونى ان الشاب يتقدم للزواج من فتاة محددة يقوم بوضع جوال من التبغ على حافة الجدار فى بيت العروس ، فان عاد ووجده فمعنى ذلك انه لم يتم قبوله ، ويكون عليه ان يخطف خطيبته الى الدمازين وهناك يتزوجها وحين يعود بها تقام له الافراح من جديد
    وجدت نفس العادات فى كريت حدثنى والد صديقتى ماريا انه "ايام الحرب العالمية الثانية تقدم للزواج من زوجته اليزابيث لكن اهلها رفضوه ، فما كان منه الا ان خطفها وتزوجها فى كريت وحين عاد بها الى اهلها اتموا زواجهم "
    لكم هى صغيرة هذى الكرة الارضية ولكم ان الشعوب تتشابه فى كثير من عاداتها
    الاربعاء
    طارق ابوعبيدة صوت فريد
    حين تستمع له وهو يغنى تحس ان الكون ملك لك ، فهو يبيح لك ان تمتلك كل الفضاء وتهوم فيه من خلال صوته الشجى ، لم التقيه فى حياتى لكنى اعرف كل نغم شدا به
    وكل اغنية جادت بها قريحة التلحين لدنه ، فهو خريج المعهد العالى للموسيقى والمسرح العام 1989 بتخصص فى البيانو والصوت ، وياله من صوت ، ان صوت طارق ابوعبيدة من الاصوات التى تجعلك مجذوب كما الصوفى ناحيته
    طارق ابوعبيدة وهو بعد خريج الاعلام العام 1994 لكنه مع ذلك موسيقى له نفحاته الخاصة فى امر التلحين ، حين تستمع لصوته وهو يغنى للشاعر العميرى

    وكنت بلملم الضحكات
    وحاجز فى البياض نيه –
    ولما سالنى ريح الليل
    وكنت براى
    اعود واهى
    غلبنى اساوم الرهبه
    ونزفت جروحي زى ماهى –
    وماتلومت لو شفتى
    ده ليل الغربه متناهي --
    حدودو الغربه بعدو الغربه
    فيهو الغربه والأفق الرقد ساهى
    -- امد ايدي بس لي وين
    واقاوم كيف زمن لأهي
    لانفع التودد فيهو لا جاياهو حنيه –
    شتت املي في الموجات
    وكثر في العشم جيه –
    ده كلو من السواحل دي
    ومن ظلم المعديه
    وانا البعت الفرح لليل
    وغشوني المراكبيه
    لكنه ملئ بتلك النغمات الشجن ، تحس حزنا ما فى صوته ، وجزلا يحيطك ووعدا ان الباكر هو الاحلى
    فاغنياته تحتشد بالغد والباكر الاحلى
    او تجده مغنيا لخطاب حسن احمد
    –القاك فوق ضحوة فاتحة على النيل
    تحت هديل موجات مسافرة
    على شواطى بتعرفا ونبدا المقيل
    ما اجمل ان "تقيل " على ربى صوت طارق ابوعبيدة
    ما احلى ان تسافر رفقة امونة
    امونة بتحب السفر والليل واطراف المدن
    ومهووسة باللون والظلال
    يحملك امين صديق وطارق الى بلاد تحبها
    واماكن تتخلل الروح فتبقى
    فى كل كراريس الرسم انا وانت نبقى احتمال وارد
    فى ذاكرة العشق
    يا لطارق ابو عبيدة
    فهو يحمل هذا البلد فى حناياه ويسافر مشاركا فى المهرجانات مغنيا باسمه
    غنى فى العديد من المهرجانات العالمية فى بروكسل وهولندا التى يعيش فيها الان وكذا فى فرنسا
    اتمنى ان نستمع اليه قريبا بين اهله ومحبيه فى بلاد يحبها ويصطفيها
    لك المحبة اخى طارق لطالما اشعلت بغنائك مجامرا نحاول الى اطفائها لكنك تبوح بالغناء فتندلع
    الخميس
    سيرة ذاتية

    ابدات حياتى فى امدرمان ، حيث الحوش الكبير المتوج ببابين وعدة اسر تعيش بين جدرانه وبواباته العريقة
    بيت يمتاز بالدفء والالفة ، بجداتى الخمسة "نفيسة ، عازة ، عرفة ، امنة ، فاطمة " وازواجهن وبناتهن واحفادهن
    تربيت وسط تلك الاسرة الكبيرة رجالا ونساء ، تعلمت العيش فى جماعة ، الحياة فى جماعة ، تقمصتنى روح الجماعة الى اقصى الدرجات
    فالبيت كبير ، ممتد ، والناس كثر ، عدا عن اخوة جدتى غير الساكنين فى البيت معنا
    يجيئون من حيث كانوا ، يجئ جدى بشير من القضارف ، وكذا جدى شيخ الدين والطيب الذى سكن معنا فى الحوش لبضعة سنوات ثم كبر العيال واشتروا له بيتا خاصا به ، ثم جدى العاقب كان يجئ من مدنى لكنه لم يعش معنا فى الحوش قط ، كان يجئ فى الاجازات المدرسية رفقة بناته واولاده
    يلتم الشمل فى الاجازات الصيفية ، من بورتسودان كان يجئ خالى احمد الدرديرى وبناته الاربعة ، وزوجته ، من كسلا كانت تجئ خالتى سعاد وبناتها واولادها
    تدخل كل تلك الجماعات وغيرها الى الحوش الكبير ، من ناحية الزقاق كان مدخل البيت الخاص بجدتى ، ومن شارع القبة "قبة الشيخ البدوى المدخل الثانى
    فى هذا الجزء كانت بدايات الاحلام تراودنا ، كنا صبية وصبيات ، رحل من رحل منهم "سامى مرتضى احمد ابراهيم ، وسمية مكى ، الهام احمد ، حمدى العبادى ، عبده العبادى "كلهم رحلوا رحمهم الله
    كنا نجتمع فى تلك البقعة من الناحية الاخرى للحوش ، منذ الصغر كنا نلعب هناك حيث بنات خالتى اسيا ، سمية ورشيدة ، ورفقتنا فاطمة عبد الرحيم هكذا كنا نناديها ، نلعب معا فى تلك البقعة امام الديوان الخاص بجدى وما زلنا نناديه "ديوان يابا " رغم اننا لم نره فى حياتنا لكنها عادة تلك الايام فى التسميات والتوقيرات ، كان الديوان غرفة عادية ، مفروشة بعدد من الاسرة ، ارضيته ترابية ، نرشها فى الصيف بالماء لترطب ، ونغلقها حتى نتاكد من طراوة الماء جارية ندى كنا نتخيله ، ونبدا مرحنا ، الراديو كان سميرنا الازلى ، يظل مفتوحا طوال الوقت لايهم ماذا كان يقدم ، لكنه موجود معنا
    فى العصر وبعد الغدا كنا نلجا الى حيل عديدة للخروج ، خاصة اوان الاجازات ، نخرج باتجاه النيل ، كان عزاءا لكل واحد وواحدة منا ، كانت احيانا تصحبنا الكاميرا
    ولنا فى تلك الوسيلة ومعها طرافة وحكايات ، اذ ما ان نلتقى باحد النجوم خارجا من المسرح الا ورصدناه واستحلفناه ان يتصور معنا ، لكنهم كانوا يتابون احيانا كثيرة ، الا اسماعيل خورشيد الذى كانت له معنا عدد من اللقطات ماتزال حتى الان بين مجموعتى من الصور
    لم اكن مغرمة بالتصوير ، لكننى احتفظ بالصور
    بيت عجيب "سيمترى المبنى " من كل ناحية فيه ديوان للضيوف ، ومن الناحيتين عدد الغرف كان متساويا ، ولها نفس الرائحة ولمطبخها نفس النكهة ، ونفس نوع الطبيخ فى كل بيت من تلك البيوت الساكنة فى النهار الضاجة بالليل ، كانما الحياة تكون فى الامسيات ، حيث يجتمع الخلق امام التلفزيون ، جميعا كما قبيلة لها نفس المواصفات ، يجلسون فى نفس الاماكن التى كانوا فيها بالامس ، ويحكون بنفس الطريقة ، الخلاف الوحيد كنا نحن جماعة "اسكيز" هكذا بدانا الاختلاف بتلك التسمية ، نخرج فى جماعات ونعود فى جماعات ، نتمشى بين البيوت من هنا الى هناك من بحرى الى امدرمان ، نودع هذه او تلك ، ننزل الى النيل ، نمشى الى كشك عم قرشى بائع الليمون ، او عم الصافى "سيد الفول " او فى ايام العزوة نمشى الى الموردة بغرض شراء السمك من عم السكى
    بغتة انهار كل ذلك يوم رحلت جدتى
    الجمعة
    تدنى مستوى القراءة والاطلاع
    حين استمع للاذاعة السودانية اخال ان كل ارجاء السودان يغطيها النت والقهاوى المرتبطة بالنت
    وحين استمع اليها واهلها يتحدثون عن ان القراءة تدنت بين الناس احس ان الحديث عن مكان اخر
    لا لسبب الا لان الحديث معمم بطريقة مخلة حول استخدام النت فى السودان وانه ابعد القراء عن تلك العادة المحببة
    فهنا فى الولايات المتحدة حيث النت فى كل بيت الا ان ذلك لم يحل بين الناس والقراءة فما ان تطلع الى عتبة الباص حتى لتحس انك داخل المكتبة فالكل صغارا وكبارا يفتحون كتابا يطالعون فيه بنهم وحتى فى البيوت رغم ان النت متوفر لم يجعل من عادة القراءة امرا مستبعدا
    بل ان المكتبات لا تخلو قط من ال"مستلفين" للكتب
    فللعادة حكمها والكتاب نفسه متاح سوى ان الفرق هنا ان الكتب رخيصة الاسعار يمكن ان تشترى الكتاب بطبعة رخيصة بما لايزيد عن الدولار الواحد
    اذن المشكلة ليست فى النت واجتياحه لكنها فى القارئ نفسه
    اتمنى لكم قراءة سعيدة ولاصحاب المكتبات الكبيرة ان يراعوا ذوى الدخول المتدنية حتى تعود للمكتبات روحها وللقارئ متعته فى القراءة
                  

العنوان الكاتب Date
.. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبد الله الشيخ07-17-09, 01:04 PM
  Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبد الله الشيخ07-17-09, 08:13 PM
    Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة باسط المكي07-17-09, 08:47 PM
      Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة Teeta07-17-09, 10:47 PM
        Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة Teeta07-17-09, 10:59 PM
          Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة خدر07-17-09, 11:21 PM
            Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة Habib_bldo07-18-09, 00:02 AM
              Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة سلمى الشيخ سلامة07-20-09, 10:51 PM
            Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة سلمى الشيخ سلامة07-20-09, 09:43 PM
          Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبد الله الشيخ07-18-09, 02:50 PM
        Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة سلمى الشيخ سلامة07-18-09, 10:54 AM
      Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة سلمى الشيخ سلامة07-18-09, 00:54 AM
    Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة سلمى الشيخ سلامة07-18-09, 00:30 AM
      Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة Yassir Tayfour07-18-09, 03:54 AM
        Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة سلمى الشيخ سلامة07-19-09, 03:37 PM
      Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة Yassir Tayfour07-18-09, 08:01 AM
        Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة abubakr07-18-09, 08:19 AM
          Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبدالله داش07-18-09, 09:31 AM
            Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبد الله الشيخ07-18-09, 02:00 PM
            Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة سلمى الشيخ سلامة08-01-09, 04:55 AM
          Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبد الله الشيخ07-18-09, 06:37 PM
          Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة سلمى الشيخ سلامة08-01-09, 04:49 AM
        Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبد الله الشيخ07-18-09, 04:00 PM
      Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبد الله الشيخ07-18-09, 03:20 PM
        Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة شمس الدين ساتى07-19-09, 03:53 PM
          Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عبد الله الشيخ07-20-09, 08:24 PM
            Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة عزيز عيسى07-20-09, 08:48 PM
              Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة خالد علي محجوب المنسي08-01-09, 07:56 AM
                Re: .. غشوني المراكبية .. بقلم / سلمى الشيخ سلامة الوليد محمد الامين08-07-09, 04:53 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de