سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 12:13 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-16-2009, 12:29 PM

Adil Al Badawi

تاريخ التسجيل: 07-27-2005
مجموع المشاركات: 1143

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حلم الدياسبورا عيش برّة...أها، الشي فد مرّة؟! (Re: Adil Al Badawi)

    أنا أعي أنّ الأفكار بهذا البوست قد تبعثرت بما يدعو لاستدعاء المثل القائل: "كان غلبك سدّها وسِّع قدّها" فهل يجب علىّ أن أعتذر عن ذلك؟! أظن أنّه يكفيني أن أهتدي لقول الراوي، برواية موسم الهجرة إلى الشمال، وأقتدي به: "الدنيا تسير، باختيارنا أو رغم إنوفنا. وأنا كملايين البشر، أسير. أتحرّك، بحكم العادة في الغالب، في قافلة طويلة تصعد وتنزل، تحط وترحل. والحياة في هذه القافلة ليست كلّها شرّاً. أنتم ولا شك تدركون ذلك."

    أنتم تدركون ذلك وحتماً تدركون ما وراء ذلك: أن ذلك قولٌ أمهّد به لأقوالٍ وأقوال. وعلى سبيل المثال، فقد قال زميلنا بالمنبر، الطيب شيقوق، مخاطباً زميلتنا بالمنبر، "وضّاحة":
    Quote: "انتي يا سجم الرماد اكان عندك عقارات زى دى العاجبك في الغربة شنو"
    فردّت قائلة:
    Quote: يا خى ما دا فهم السودانين

    قلت لى اضرب الطيبات واقرى الجرائد لما يجيك هارد اتاك او مرضى السمنة

    انا عندى الحمد لله ما يكفى لجنا جناى زى ما بتقول حبوبتى لكن عاوزة اعيش فى بلد نطيفة فيها الانسان انسان له حقوق وواجبات مقدرة

    بشتغل فى وظيفة لو خدمت لماشيبت مااحلم بمرتبها فى السودان حياة لما ازهج من الروتين القى مكان اتنفس فيه او اخش فى الترينق سود بتاعي و اجرى الكورنيش

    اعلم اولادى تعليم ممتاز علاج فرى ممتاز اركب احسن سيارة عايشة الحمد لله فى بيت فيلا فيها سبعة غرف تكيف مركز الكهرباء متوفرة 24 ساعة جواز بريطانى اسافر اى مكان فى العالم

    دى الحياة


    فى السودان فى حياة مع الجرادل ديل


    انت بس شنق طاقتك دى واحلم لما يجيك كشة ترجعك السودان وتخلى وخشمك ملح ملح

    وذلك قول ربّما كُتِبت له حظوة النجاة من هجمات الهكر وأغلب الظنّ أنّه هلك لكنّه لمس حلم عودة الدياسبورا السودانيّة إلى "أرض الوطن" في عصبٍ أحسبه حسّاساً إذ أجاب على السؤال، المعلّق بعنوان هذا المقال، بحزمٍ كاد أن يقتفي نسق خُطَب مارتن لوثر كنج، أن: Yes, Sir وبترجمتي "أي، نعم" وقيل "بالحيل"!

    سبب هذه الاجابة القاطعة، عندي، بسيط وذلك لأنّ معظم الدياسبورا السودانية، في تقديري، تتبنّى تلك النسخة الفرديّة من الحلم الأمريكي التي تتمثّل في وجود فرصة بمكان "دسبرتهم" لتحقيق نوعٍ من النجاح لا يتوفّر (كماً كان أو كيفاً) بمكان "دبرستهم" حيث خطيئة الفشل على قفا من يشيل. الفشل الذي يزعم هذا المقال أن هذه الدياسبورا تحاول تفاديه هو ما يقابل أنواع النجاح التي يتضمّنها حلمٌ ما.

    تعتبر جينيفر هوشايلد، مؤلّفة كتاب Facing Up to the American Dream: Race, Class, and the Soul of the Nation، أنّ أنواع النجاح المرتبطة بالحلم الأمريكي ثلاثة:

    1. مطلقُ نجاحٍ وذلك يقتضي تحقيق مَدخلٍ إلى حالة من الهناء أعلى من تلك التي بدأ عندها الساعي للنجاح وإن كانت هذه الحالة ليست بمستوىً "يهبِّـل".
    2. النجاح التنافسي ويقتضي تحقيق انتصار (عديييل كدا) على شخصٍ آخر (أي، إن نجاحي يعني فشلك).
    3. النجاح بالقياس وذلك أن تكون في حالٍ أفضل بالمقارنة بحالٍ آخر مثل حالك في طفولتك، حال الناس بمكان "دبرستك"، حال عرقٍ أو نوعٍ أو شخصٍ يمكن أن تقيس مدى نجاحك مقارنة بدرجة نجاحه.

    ربّما إنّ الحلم بتحقيق نوعين (على الأقل) من أنواع النجاح المذكورة في أعلاه من المشروع من الأحلام لكن، للأسف، هذه المشروعيّة لا تكفي فتحقيق النجاح، أيّ نجاح، يتطلّب أحلاماً راسخةً وبطولات. أمّا المأساة، فيما يخص الدياسبورا السودانيّة تحديداً، فتتمثّل في إنّ ما يجعلنا نقول باستمراريّة "دسبرتها" إلى الأبد هو أنّ سبب خروج معظم هذه الدياسبورا هو هذه الأحلام الراسخة! واليقين بـ"بالحيل" حلم هذه الدياسبورا في العيش برّة وفَـدْ مرّة ينبع من أنّ مناورة سودنة هذه الأحلام تبقى محفوفةً بمخاطر "البطولة" الكامنة في أن تهجر هذه الدياسبورا مكان "دسبرتها" مجازفة للانخراط في المشاركة (من أول وجديد، لهم ولذريّاتهم) في السباق الدائر بمكان "دبرستهم". أي، "البطولة" الكامنة في أن تقدّم هذه الدياسبورا أحلامها قرابين بين يدي "الوطن" فيما "الوطن" الأسير قد استسلم وقَـبِل (واللّي كان كان) قرابين آسريه وإن كانت فوهة البندقيّة مصوّبة إلى صدغه. وبما إنّ الدياسبورا قد فترت ذاتو من قصّة القرابين دي، فربّما إنّ السباق الدائر بمكان "دبرستها" قد أضحى شهراً ما عندها فيهو نفقة فهو سباق كان، أصلاً، الداعي إلى "دسبرتهم" وهو السبب في أن أضحت بسطامهم هي محل تلك الدسبرة لا العكس.

    طيب. مافي خيارات؟! بالعدم كدا، مافي استثناءات؟!

    والجواب أن بلى في! إذ قد تُفني النوستالجيا حلماً وقد تخلق حلماً من عدم وفي كلٍّ شيءٌ من بطولةٍ وشيءٌ من مأساة فلتحلم الدياسبورا ما وسعتها الأحلام ولتنشد البطولات ما أمكنها أن "تتجوعل" فأنا (دياسبورا ذات نفسي) ليس في وسعي إلاّ أن (أحذّر!) حشود الدياسبورا من المأساة المختبئة في سلّة أمتعتهم المشكّلة من حلم وبطولة العودة (الطوعيّة أو القسريّة) المحمولة بمركب النوستالجيا. ولكي أُجيد هذا التحذير، فإنّه يلزمني أن أستعير لسان مهاجرٍ ايطالي خاب ظنّه في "الدنيا الجديدة" وأُسقط في يده حين تمنّعت عليه قطوفها الدانية فقال: "لقد وصلت لأمريكا متصوّراً أن الطرقات معبّدة بالذهب لكنّني علمت ثلاث حقائق: أنّ الطرقات ليست معبّدة بالذهب وأنّها ليست معبّدة أصلاً وإنّما المطلوب منّي أن أعبّدها"

    ويلكام "هوم" براظرز آند سيسترز...ويلكام "هوم"! فقد أوصى، على أي حال، (العائد؟!) مصطفى سعيد الراويَ، برواية موسم الهجرة إلى الشمال، خيراً بولديه ومضى إلى القول: "...وأن تجنّبهما ما استطعت مشقّة السفر. جنّبهما مشقّة السفر." كما وأوصاه أن يساعدهما على ادراك حقيقة أمر أبيهما ليس هادفاً إلى أن يحسنا به الظن (بطولة!) إذ لم يهمّه ذلك كما لم يهمّه إن أحسّا نحوه بالرثاء (مأساة!) أو حوّلاه بخيالهما (حلم!) إلى بطل وإنّما يهمّه (تفادي المأساة؟!) أن لا تطاردهما حياته من وراء المجهول "كروحٍ شريرة تلحق بهما الضرر". ذلك مصطفى سعيد الذي استجاب لنداءٍ مبهم (أهو نداء النوستالجيا؟ أهي نوستالجيا أم مقلوب نوستالجيا؟!)، في روحه وفي دمه، يدفعه إلى مناطق بعيدة فإن لم يتسنَّ له تجاهل ذلك النداء فقد فعل ما في وسعه ليتجنّب أن ينشأ ولداه "أحدهما أو كلاهما وفيهما جرثومة هذه العدوى، عدوى الرحيل".

    أنا أزعم أنّ غاية أحلام معظم الدياسبورا السودانيّة هي في البطولة الكامنة في الكدح من أجل أن نتجنّب تكرار ذات مآسينا في حياة أبنائنا وهيهات فالجرثومة الناتجة عن خليط مثل هذه الأحلام والبطولات والمآسي تُورّث شاء مصطفى سعيد أم أبى وكلّنا، في ذلك، مصطفى سعيد والسعيد من أدرك أين يختبئ الخيط الرفيع بين الحلم والبطولة والمأساة في "دسبرته" وأين تختبئ الحكمة ترياق هذا الهمِّ ودواء هذا الداء العضال!

    أمّا أنا فكم وددت لو أنّ شرور هذه الدسبرة تنشغل برهةً عن كاهلي فأُحظى بقراءة (معاصرة!) متأنّية لرواية موسم الهجرة إلى الشمال أدرس على ضوئها حزمة الحلم والبطولة والمأساة الكامنة بمنظومة "الوطن الافتراضي" و"الوطن الحقيقي" ومشقّة السفر فيما بينهما لكنّ تلك قصّةٌ...فهل هي أخرى؟!
                  

العنوان الكاتب Date
سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي Adil Al Badawi04-29-08, 03:41 PM
  وما الحلم الأمريكي أصلاً...لِيُسوْدَن؟! Adil Al Badawi04-29-08, 03:57 PM
    إذا حضرت "الآيدولوجيا" بطلت الأحلام Adil Al Badawi04-29-08, 04:36 PM
  Re: سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي esam gabralla04-29-08, 04:39 PM
    هوى السـودنة وهواء الدبـاغة Adil Al Badawi04-29-08, 05:25 PM
      بشتنةُ العنوانِ Adil Al Badawi04-29-08, 07:22 PM
        مارتن لوثر كنج قال ليكم "يس" ساعدوها بي "جكّة" Adil Al Badawi04-30-08, 10:35 AM
  Re: سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي نهال كرار04-30-08, 03:35 PM
    Re: سـودنةُ الحـلمِ الأمـريكي Adil Al Badawi04-30-08, 04:59 PM
      حلم السود الأمريكان والغُبُش السودان Adil Al Badawi04-30-08, 05:48 PM
  Re: سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي عزاز شامي04-30-08, 06:37 PM
    Re: سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي Adil Al Badawi04-30-08, 07:23 PM
      حلم سودنة الجي آي بيل GI Bill أو: بنك الفقراء (أي كافة السودانيين إلا قليلاً) الحكومي Adil Al Badawi05-02-08, 05:37 PM
        Re: حلم سودنة الجي آي بيل GI Bill أو: بنك الفقراء (أي كافة السودانيين إلا قليلاً) الحكومي Adil Al Badawi05-02-08, 07:11 PM
          أقيس محاسنك بمن، يا الـBill الما ليك تمن Adil Al Badawi05-02-08, 08:03 PM
  Re: سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي AMNA MUKHTAR05-03-08, 06:07 AM
    Re: سـودنةُ الحـلمِ الأمـريكي Adil Al Badawi05-03-08, 08:01 AM
      راجيين الحكومة؟!...أدنوا...أدنوا! Adil Al Badawi05-03-08, 10:10 AM
  Re: سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي Mohammed Elhaj05-03-08, 11:14 AM
    Re: سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي Adil Al Badawi05-03-08, 03:27 PM
      قال محمد حسبو: صدق البريتونوودزيون وإن كذبوا! Adil Al Badawi05-04-08, 01:37 PM
        Re: قال محمد حسبو: صدق البريتونوودزيون وإن كذبوا! محمد أحمد محمود05-04-08, 04:45 PM
  Re: سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي الجندرية05-04-08, 04:28 PM
    Re: سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي Abdel Aati05-04-08, 09:06 PM
      Re: سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي Adil Al Badawi05-05-08, 11:58 AM
  أنا دفاعاً عن ابن عمّي عليّ أنا و الغريب و -ربّما- ابن عمي محمد حسبو05-05-08, 02:05 PM
    Re: أنا دفاعاً عن ابن عمّي عليّ أنا و الغريب و -ربّما- ابن عمي Adil Al Badawi05-05-08, 03:25 PM
      Re: أنا دفاعاً عن ابن عمّي عليّ أنا و الغريب و -ربّما- ابن عمي Adil Al Badawi05-05-08, 04:42 PM
        كتلوك ولا جوك جوك Adil Al Badawi05-05-08, 05:21 PM
          سلق عيش ريّا وسكينة، بليلة فقريّة والله! Adil Al Badawi05-06-08, 11:15 AM
            عيش ريقان وعيش حسبو، وبالانقليزي، Reaganomics Versus Hasabonomics Adil Al Badawi05-08-08, 11:48 AM
              حلم فض الشراهة للثروة والسلطة Adil Al Badawi05-20-08, 03:17 PM
  Re: سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي عبدالمحمود محمد عبدالرحمن05-21-08, 09:04 AM
    Re: سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي Adil Al Badawi05-22-08, 07:17 PM
      النمو والتنمية والنمور السودانية Adil Al Badawi05-26-08, 01:38 PM
        دولار...ريال...شيك سياحي... Adil Al Badawi05-27-08, 06:13 AM
          الأذان هيّن، الكلام اللهمّ! Adil Al Badawi10-01-08, 06:57 PM
            كلام "مرشّح الحلم الأمريكي"...ما تخافوا...ما أنا! Adil Al Badawi10-30-08, 08:16 PM
              من سار على الدرب وصل... Adil Al Badawi11-06-08, 07:16 PM
                حلمٌ أم حقدٌ طبقي؟! Adil Al Badawi11-16-08, 06:06 PM
                  لعبة شيلني وأشيلك (Win - Win) – أوباما وائتلاف Change to Win Adil Al Badawi11-17-08, 04:21 PM
                    Obama ain’t no Buffalo Soldier Adil Al Badawi11-19-08, 02:15 PM
  Re: سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي مجاهد عبدالله12-28-08, 02:23 PM
    Re: سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي Adil Al Badawi12-29-08, 11:32 AM
      سودنة لعبة "شيلني وأشيلك"؟!، الدكتور عبد الله علي ابراهيم فور بريسيدانت Adil Al Badawi01-02-09, 04:42 PM
  Re: سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي قيقراوي01-11-09, 11:47 PM
    Re: سـودنةُ الحـلمُ الأمـريكي sudania200001-12-09, 09:45 AM
      قيقراوي أوي أوي وسنيّة ميّة الميّة Adil Al Badawi01-17-09, 10:07 PM
        Re: قيقراوي أوي أوي وسنيّة ميّة الميّة Seif Elyazal Burae01-20-09, 02:32 AM
          Re: قيقراوي أوي أوي وسنيّة ميّة الميّة Seif Elyazal Burae01-23-09, 04:48 PM
            Re: قيقراوي أوي أوي وسنيّة ميّة الميّة Haydar Badawi Sadig01-23-09, 05:50 PM
              الحلم ما يكملش! Adil Al Badawi01-23-09, 08:22 PM
                Re: الحلم ما يكملش! Haydar Badawi Sadig01-28-09, 05:27 AM
                  Re: الحلم ما يكملش! مجاهد عبدالله01-29-09, 07:55 AM
                    Re: الحلم ما يكملش! Adil Al Badawi01-30-09, 03:04 PM
                      Re: الحلم ما يكملش! مجاهد عبدالله02-01-09, 08:18 AM
  ولا صمّة الخشم.. محمد حسبو03-23-09, 09:54 AM
    دعوها فإنّها مأمورة! Adil Al Badawi03-27-09, 12:14 PM
      a court -- as it happens -- of which our own President, would be most proud Adil Al Badawi04-17-09, 12:08 PM
        الأزمة الاقتصادية: الفقراء اقتسموا الربقة...لكنَّ "العفو"، الآن، إنـڤـولڤد! Adil Al Badawi05-29-09, 11:33 AM
          رأسماليّة الدولة...رأسماليّة الحزب! Adil Al Badawi06-06-09, 02:16 PM
            ليس بالمال وحده "يغنى" الانسان! Adil Al Badawi07-25-09, 08:36 AM
              الرأسمالية (العوراء؟): Adil Al Badawi08-04-09, 09:20 AM
            Re: رأسماليّة الدولة...رأسماليّة الحزب! abubakr08-06-09, 09:10 AM
              Re: رأسماليّة الدولة...رأسماليّة الحزب! Adil Al Badawi08-07-09, 10:33 PM
                حلم الدياسبورا عيش برّة...أها، الشي فد مرّة؟! Adil Al Badawi08-16-09, 12:29 PM
                  كلينتون بكينيا وعلى ضفاف السين وجيم: عن الفساد والاصلاح والحكم الرشيد Adil Al Badawi08-19-09, 04:07 PM
                    Re: كلينتون بكينيا وعلى ضفاف السين وجيم: عن الفساد والاصلاح والحكم الرشيد Adil Al Badawi08-27-09, 11:27 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de