جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 07:48 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة اسامة عبد الجليل محمد(Abomihyar)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-15-2006, 04:03 AM

Abomihyar
<aAbomihyar
تاريخ التسجيل: 03-19-2002
مجموع المشاركات: 2405

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة

    Quote: تنويه واعتذار
    تنوه إدارة تحرير "الصحافة" أن المادة التى نشرت فى هذه الصفحة عن جولة وزيرة الخارجية الأمريكية كونداليزا رايس الاخيرة فى المنطقة واقترنت باسم الزميل النور أحمد النور كان مصدرها موقع الإذاعة السويسرية الإلكترونى "سويس انفو" وحدث التباس فى النشر ،ادى الى تغيير مصدرها. علما ان الزميل النور من كتاب الموقع المعتمدين ضمن خبراء مختارين فى المنطقة ،ويساهم فى اعداد التقارير والتحاليل السياسية فى الشؤون العربية والسودانية.


    http://alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147507057&bk=1

    جريدة الصحافة
    العدد رقم: 4798
    2006-10-15

    اذا كان الأمر كذلك فما هو تبرير ادارة تحرير الصحيفة لمقال الدكتور حسن أبو طالب بعنوان

    هجمات سبتمبر والحصاد المُـرّ

    المنشور في هذا الموقع الليبي

    http://www.libyaforum.org/index.php?option=com_content&...w&id=3366&Itemid=196

    ونشرته جريدة الصحافة تحت العنوان

    السودان ... خمس سنوات من احداث سبتمبر

    تحت اسم النور أحمد النور وحسن أبو طالب، وذلك في هذا الرابط

    http://alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147506181&bk=1

    نريد أن نعرف ما هي مساهمة الصحفي النور أحمد النور في هذا المقال؟؟؟؟؟

    كما نريد أن نعرف ما اذا تم استئذان الكاتب حسن أبو طالب في اعادة نشر مقاله بالصحيفة، وتحت العنوان الذي استخدمته الصحيفة

    بدلا عن العنوان الذي استخدمه هو نفسه؟؟؟؟؟

    أكثر من ذلك فان كاتب جريدة الصحافة السودانية النور أحمد النور قد درج على كتابة مقالاته في الصحيفة مستعينا بمقالات كاملة

    منقولة من مواقع أخرى اضافة لماهو وارد في هذا الخيط وفي الخيط الذي انزله الزميل محمد أحمد سنهوري تحت غنوان:

    عييييييب عليكم يا ناس جريدة الصحافة !!! السرقة عييييييب كبير !!

    عييييييب عليكم يا ناس جريدة الصحافة !!! السرقة عييييييب كبير !!

    وسأورد فيمايلي بعض الأمثلة على ذلك مستعينا بارشيف جريدة الصحافة:


    Quote: ليبيا تدخل «بيت الطاعة» وتنال «حسن سير وسلوك»
    تقرير : النور أحمد النور
    قررت واشنطن امس بصورة مفاجئة استئناف علاقتها الدبلوماسية الكاملة مع ليبيا وإزالة اسمها من قائمة الدول الراعية للإرهاب، مكافأة لها على نزع أسلحتها للدمار الشامل قبل ثلاثة أعوام.
    ورحب وزير الخارجية الليبي عبد الرحمن شلقم بقرار واشنطن إعادة علاقاتها الدبلوماسية مع بلاده ورفعها من لائحة الدول الداعمة للإرهاب، نافيا أن يكون مكافئة على نزع أسلحة الدمار الشامل.
    واعتبر شلقم قرار إعادة العلاقات الدبلوماسية الكاملة وفتح سفارة أميركية في طرابلس بداية صفحة جديدة لمصلحة الشعبين، مشددا على أن القرار كان متفقا عليه وأن طرابلس كانت على علم بتوقيت إعلانه.
    وكان بيان لوزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس أعلن بصورة مفاجئة امس استئناف العلاقات الدبلوماسية وسحب ليبيا من "القائمة السنوية للدول التي لا تتعاون بصورة تامة مع جهود الولايات المتحدة لمكافحة الإرهاب" خلال 45 يوما.
    وأكد شلقم أن القرار كان نتيجة اتصالات ومتابعات وهو ليس مكافئة (على نزع أسلحة الدمار)، مضيفا أن السياسة هي في نهاية المطاف مصالح.
    وقال إن قرار التخلي عن البرنامج النووي الليبي قبل ثلاثة أعوام وتسليم معداته إلى واشنطن "كان وفقا لحساباتنا وأولوياتنا ووفقا للمصلحة الليبية."
    وعن اقتران القرار الأميركي الجديد بقرار مماثل برفع طرابلس خلال 45 يوما عن اللائحة الأميركية للدول الداعمة للإرهاب، قال شلقم إن "قضية مكافحة الإرهاب وإشاعة الاستقرار تهم الولايات وليبيا بنفس القدر".
    وفي واشنطن دافع مساعد وزيرة الخارجية ديفد ولش خلال مؤتمر صحفي عن القرار، مشددا على أنه لم يتخذ "بدون مراقبة دقيقة وحسابات للسلوك الليبي".
    وقدم ولش شرحا حول مقدمات القرار واطلاع الكونغرس على مسبباته أولا بأول منذ إعلان طرابلس التخلي عن برنامجها النووي في ديسمبر 2003 .
    واستدرك المسؤول الأميركي قائلا إن إعادة العلاقات الدبلوماسية مع طرابلس "لا تزيل قلقنا من قضايا تتعلق بليبيا كتحسين سجلها في مجال حقوق الإنسان وقضية الممرضات والطبيب الفلسطيني" المعتقلين بعد إدانتهم بحقن نحو 425 طفلا ليبيا بفيروس مسبب للإيدز، ودعا ولش طرابلس لإعادة الممرضات البلغاريات إلى "بيوتهن وحل هذه القضية في أسرع وقت".
    وفي رد على سؤال حول صلة القرار بعمل الشركات الأميركية بليبيا، نفى ولش أن تكون واشنطن قد اتخذت قرارها "لأن لدى ليبيا نفطا بل لأنهم تعاملوا مع قلقنا من موضوع الإرهاب في تشريعاتهم".
    وعن الأزمة الليبية السعودية التي نشبت بعد اتهام طرابلس بتدبير محاولة لاغتيال الملك عبد الله عندما كان وليا للعهد، قال إن القضية روجعت بين طرابلس والرياض بعد أن سامح الأخير ليبيا على القضية بعد تنصيبه.
    وكان تطبيع العلاقات الأميركية الليبية قد بدأ قبل ثلاثة أعوام عندما فاجأت ليبيا العالم بتسليمها معداتها النووية إلى أميركا سرا بعد الكشف عن برامجها لصناعة أسلحة دمار شامل، وفتحت هذه الخطوة الباب لاستئناف العلاقات بين واشنطن وطرابلس بعد قطيعة دامت منذ عام 1980 .
    وصنفت الولايات المتحدة ليبيا خلال هذه الحقبة ممولا رئيسيا للعمليات التى تعتبرها وبينها تفجير طائرة بان أميركان فوق أسكتلندا عام 1988 التي أدت إلى مقتل 270 شخصا معظمهم من الأميركيين.
    وقال منسق مكافحة الإرهاب في وزارة الخارجية الأميركية هنري كرامتون إن ليبيا قدمت إسهامات مباشرة لصالح الأمن القومي الأميركي.
    وأضاف كرامتون: "إن القرار لم يتم يتخذ لأن ليبيا لم تعد تدعم الجماعات الإرهابية فحسب، بل لأنها تتعاون معنا ومع شركائنا الآخرين في الحرب الدولية على الإرهاب. والتعاون بين بلدينا في المجالات الاستخباراتية قوي ويزداد قوة مع مرور الأيام، وقد قدَّم الليبيون مساهمات مباشرة ومهمة لصالح أمننا القومي، وتعاونوا معنا في تعقب الناشطين والشبكات الإرهابية في جميع أنحاء المنطقة، ومن بينها العراق".
    وأشاد كرامتون بالجهود الديبلوماسية الليبية بقوله: "فيما يتعلق بالجهود الديبلوماسية الليبية نشعر بالارتياح لتعاونهم مع السعوديين واستعادة علاقاتهم معهم، كما أن ليبيا قد وقعت على 12 اتفاقية لمحاربة الإرهاب، وأنا على يقين بأننا نستطيع العمل معهم على الصعيدين الدولي والثنائي"
    وكان ديفيد ويلش، مساعد وزيرة الخارجية لشؤون الشرق الأدنى قد قال إن تحسن العلاقات بين ليبيا والسعودية كان ضمن المسائل التي أخذتها واشنطن في الاعتبار عند اتخاذ ذلك القرار: "لقد بحثنا مسألة العلاقات بين ليبيا والسعودية، وتم إنهاء الخلاف بين البلدين بعد أن عفا الملك عبد الله عن المتهمين بالتآمر بعد فترة وجيزة من اعتلائه العرش في أغسطس الماضي. وفي سبتمبر أعلنت ليبيا والسعودية انتهاء هذه المسألة واستأنفا علاقاتهما الديبلوماسية".
    ونفى ويلش أن يكون قرار استئناف العلاقات الديبلوماسية بين واشنطن وطرابلس ناجماً عن كونها دولة منتجة للنفط: "لم يتم اتخاذ هذا القرار لأن ليبيا دولة نفطية، بل لأنها اتخذت قرارات تخدم أمننا القومي".
    وأعرب ويلش عن أمله في حدوث مزيد من الانفتاح في ليبيا: "ما زال التعامل التجاري في ليبيا مسألة صعبة. ونحن نتطلع إلى مزيد من الانفتاح، شأننا في ذلك شأن العديد من شركاء ليبيا الأجانب الآخرين، بما في ذلك الدول الأوروبية والآسيوية".
    وكانت واشنطن مصرة على رفض ترفيع مستوى العلاقات الدبلوماسية التي مازالت في مستوى "القائمين بالأعمال" منذ 28 يونيو 2005 إلى مستوى سفارة، وتلكأت في شطب اسم ليبيا من قائمة الدول الداعمة للإرهاب، لكنها ظلت ترسل الوفود تِـلو الوفود إلى ليبيا لتطوير العلاقات السياسية والتجارية والأكاديمية، وتسمح للمجموعات النفطية، خصوصا شيفرون وأوكسيدنتال وأميرادا هيس، بمعاودة التنقيب عن النفط في ليبيا بعد غياب استمر عقدين، بل والمساهمة في تحديث المنشآت النفطية التي تداعت بفعل 18 عاما من العقوبات الدولية. عندما كان وفد الكونغرس الأمريكي يغادر خيمة الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي يوم الأحد 16 أبريل الماضي، أدرك هذا الأخير أن المصالحة مع واشنطن بالصيغة التي كان يتمناها، مستحيلة في الأمد المنظور، على الأقل في ظل الإدارة الجمهورية الحالية.
    ومع ذلك، أظهر الوفد الذي ضمّ أعضاء من مجلسي الشيوخ والنواب مرونة لم يسمع الليبيون مثيلا لها حتى الآن، إذ قدم النواب (وهم من الحزبين الجمهوري والديمقراطي) ما يُـشبه الاعتذار المُبطن عن الضربات الليلية التي وجّـهتها قاذفات أمريكية لمواقع في مدينتي طرابلس وبنغازي في عهد رونالد ريغن في مثل ذلك اليوم من عام1986، ردا على تفجير ملهى في برلين الغربية يرتاده بحارة أمريكيون، والتي أدّت إلى مقتل أربعين ليبيا بينهم ابنة القذافي بالتبنّـي هناء.
    وأبلغ النواب القذافي صراحة أنهم حرصوا على زيارة ليبيا في الذكرى العشرين للغارات، معبّـرين عن رغبة واشنطن في تحقيق المزيد من الخطوات على الطريق التي بدأت تشهدها العلاقات الثنائية منذ إلغاء العقوبات الدولية التي كانت مفروضة على ليبيا.
    لكن رغم الكلام الجميل الذي سمعه القذافي، لم يستطع انتزاع وعد برفع اسم بلده من قائمة البلدان الداعمة للإرهاب، ولم يختلف الجواب الذي قدمه النواب عن الموقف الذي أعلنه قبل يوم واحد في واشنطن شون ماكورماك، المتحدث باسم الخارجية الأمريكية مشيرا إلى أن على ليبيا "القيام ببعض الواجبات طبقا لما تقتضيه القوانين والإجراءات التي تُحدد وضع الدولة التي تنبذ الإرهاب".
    وسُـئِـل ماكورماك فورا عن طبيعة "الواجبات" التي عناها، غير أنه رفض الإجابة مكتفيا بالقول "ليس بإمكاني تحديد السبب (لتأجيل التطبيع الكامل للعلاقات الثنائية)، لكن لا يوجد تغيير في الوضع القائم".
    وما أخفاه المتحدث عن الإعلاميين، وضعه أعضاء الوفد على مائدة القذافي، وهي رسالة مفادها أن أمريكا لن تقطع أي خطوة جديدة في اتجاه ليبيا ما لم تتوَخّ الأخيرة المرونة اللاّزمة في موقفها من إسرائيل، وتدعم صراحة مسار التسوية السلمية في الشرق الأوسط .
    والثابت، أن الحكومة الليبية مازالت ترفض إقامة علاقات مع إسرائيل، وهو الشرط الأدنى، على ما يبدو، لقبول أمريكا بالتطبيع الكامل للعلاقات الثنائية.
    وكان بشير بن يحمد مدير مجلة "جون أفريك"، التي تصدر من باريس، نقل في عام 1999 عن مسؤول أمريكي كبير لم يُسمـَه، أن الولايات المتحدة غير متحمّـسة اليوم ولا غدا لتطبيع العلاقات مع ليبيا، لأن الأخيرة ليست بلدا نفطيا رئيسيا، ولقلة ثقة واشنطن بالقيادة الليبية.
    وأفاد بن يحمد أن المسؤول الأمريكي أوضح له أن الشرط الوحيد للقبول بعلاقات متطورة مع ليبيا، هي اعترافها بإسرائيل وإقامة علاقات دبلوماسية معها. والظاهر، أن هذا الموقف لم يتغير، على رغم حلول الجمهوريين محل الديمقراطيين، في البيت الأبيض.
    في مقابل التشدد الأمريكي، أظهر الليبيون خلال المرحلة السابقة مرونة كبيرة في التعاطي مع واشنطن، ليس فقط خلال الاجتماعات الرسمية، وإنما أيضا من خلال استثمار بعض المناسبات لتوجيه رسائل حُـسن نية للطرف المقابل.
    وكان لافتا أن عائشة، نجلة العقيد القذافي (30 عاما) التي دخلت أخيرا القفص الذهبي، بادرت إلى إقامة حفلة فنية كبيرة في طرابلس بالاشتراك مع أخيها محمد القذافي، أمين الهيئة العامة للمعلومات والاتصالات، واختارا أن تتزامن مع الذكرى العشرين للغارتين الأمريكيتين على طرابلس وبنغازي.
    وتحوّلت الحفلة إلى إطار لمصالحة رمزية ليبية ? أمريكية على أنغام الأوبرا والروك. فقد حرصت عائشة، التي يصفها الإعلام الغربي بـ "كلوديا شيفر ليبيا"، على أن تبدأ الحفلة في ساعة متأخرة كي تتزامن مع ساعة الغارة، لكنها دعت الفنان الأمريكي ليونال ريتشي، ومغني الأوبرا الإسباني خوزي كاريراس للمشاركة فيها.
    ومع أن المرأة الليبية لا تتكلم عادة في الحفلات، فقد ألقت عائشة خطابا قصيرا قالت فيه: "اليوم نُضمَـد جراحنا، إلا أننا لن ننسى..."، مُضيفة "لنرفع معا راية السلام ولا للدمار".
    وتُعتبر عائشة لسان حال والدها الذي تتشبه به كثيرا، والذي صرح لدى رحيل ريغان في يونيو عام 2004 أنه يأسف، لأن الرئيس الأمريكي الأسبق رحل دون أن يُحاكم عما وصفه بـ "جريمته ضد الأطفال الليبيين".
    وأفادت مصادر غربية اخيرا أن واشنطن انزعجت، مثل عواصم غربية أخرى، من مبادرة الزعيم الليبي تجميع قيادات إسلامية كثيرة الشهر الماضي في تومبوكتو شمال مالي (اختيرت عاصمة ثقافية إسلامية لعام 2006) بمناسبة المولد النبوي الشريف، وقد دعاها إلى الوحدة في مواجهة الهجمات الغربية التي جسّـدتها الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للرسول.
    ويعتقد ان التطورات الدراماتيكية فى العلاقات بين واشنطن وطرابلس وراءها حوارات سرية ومساومات ومقايضات جرت بعيدا عن الاعين،ويرى مراقبون ان الولايات المتحدة باعادة علاقاتها مع ليبيا منحتها شهادة "حسن سير وسلوك" واعادتها الى بيت الطاعة بعد ان كانت فى عداد نادى "المتمردين".



    http://alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147503591&bk=1






    Quote:
    هل تساهم عودة العلاقات الليبية الأمريكية في إنهاء قضية الإيدز البلغارية؟ شلقم ينفي وجود صفقة بين طرابلس وواشنطن ومحللون يعزون ذلك إلى ارتفاع أسعار النفط
    القاهرة- طرابلس- واشنطن- ليبيا اليوم
    الاثنين 15 مايو 2006
    ما الذي دفع الإدارة الأمريكية إلى اختيار هذا التوقيت لكي تعلن فيه بشكل مفاجئ طي صفحة الماضي الأليمة مع ليبيا وفتح صفحة جديدة معها؟ وهل ستحمل الأسابيع القليلة المقبلة تطورات بحجم قيام (كوندليزا رايس) وزيرة الخارجية الأمريكية بأول زيارة من نوعها على هذا المستوى يقوم بها مسؤول أمريكي بهذا الحجم إلى طرابلس.

    كلها تساؤلات باتت في حاجة ملحة إلى الإجابة بعدما نام الليبيون قريرو العين وهم يحلمون بما تعنيه الخطوة الأمريكية المفاجئة من تعاون اقتصادي وسياسي وأمنى غير محدود.

    يعتقد الكثير من المحللين أن عودة العلاقات الدبلوماسية الكاملة بين ليبيا والولايات المتحدة مرتبط بشكل ما بقضية الفريق الطبي البلغاري الذي يحاكم منذ سنوات بتهمة نشر فيروس الإيدز بين مئات من الأطفال الليبيين في مستشفى بنغازي.

    وقالت مصادر دبلوماسية أمريكية مسؤولة لمراسل صحيفة (ليبيا اليوم) في القاهرة إن وجود سفير أمريكي في طرابلس سيسهل الكثير من الأمور ويدفع بالعلاقات الليبية الأمريكية إلى مجال أرحب, معترفة بأن هذا التواجد قد يكون أحد العوامل المساعدة على إنهاء قضية الفريق الطبي البلغاري وإطلاق سراحه.

    ولاحظت المصادر أن واشنطن التي وقعت مؤخرا اتفاقا لإنشاء قواعد عسكرية في بلغاريا قبيل انضمامها رسميا العام القادم إلى الاتحاد الأوروبي أرادت حث السلطات الليبية على إغلاق ملف قضية الإيدز فأقدمت على تطبيع العلاقات التي كانت في السابق ترى أن الوقت لم يحن لها.

    وبعيدا عن ذلك فقد رحب أمين اللجنة الشعبية العامة للاتصال الخارجي والتعاون الدولي(وزير الخارجية) عبد الرحمن شلقم بقرار واشنطن إعادة علاقاتها الدبلوماسية مع بلاده ورفعها من لائحة الدول الداعمة للإرهاب، نافيا أن يكون مكافئة على نزع أسلحة الدمار الشامل.

    واعتبر شلقم في تصريحات بثتها مساء أمس قناة الجزيرة القطرية أن قرار إعادة العلاقات الدبلوماسية الكاملة وفتح سفارة أمريكية في طرابلس بداية صفحة جديدة لمصلحة الشعبين، مشددا خلال اتصال مع الجزيرة على أن القرار كان متفقا عليه وأن طرابلس كانت على علم بتوقيت إعلانه.

    وأكد شلقم أن القرار كان نتيجة اتصالات ومتابعات وهو ليس مكافئة (على نزع أسلحة الدمار)، مضيفا أن السياسة هي في نهاية المطاف مصالح.

    وقال إن قرار التخلي عن البرنامج النووي الليبي قبل ثلاثة أعوام وتسليم معداته إلى واشنطن "كان وفقا لحساباتنا وأولوياتنا ووفقا للمصلحة الليبية".

    وعن اقتران القرار الأمريكي الجديد بقرار مماثل برفع طرابلس خلال 45 يوما عن اللائحة الأمريكية للدول الداعمة للإرهاب، قال شلقم إن "قضية مكافحة الإرهاب وإشاعة الاستقرار تهم الولايات وليبيا بنفس القدر".

    وفي واشنطن دافع مساعد وزيرة الخارجية (ديفد ولش) خلال مؤتمر صحفي عن القرار، مشددا على أنه لم يتخذ "بدون مراقبة دقيقة وحسابات للسلوك الليبي".

    وقدم ولش شرحا حول مقدمات القرار واطلاع الكونغرس على مسبباته أولا بأول منذ إعلان طرابلس التخلي عن برنامجها النووي في ديسمبر 2003.

    واستدرك المسؤول الأمريكي قائلا إن إعادة العلاقات الدبلوماسية مع طرابلس "لا تزيل قلقنا من قضايا تتعلق بليبيا كتحسين سجلها في مجال حقوق الإنسان وقضية الممرضات والطبيب الفلسطيني" المعتقلين بعد إدانتهم بحقن نحو 425 طفلا ليبيا بفيروس مسبب للإيدز.

    ودعا ولش طرابلس لإعادة الممرضات البلغاريات إلى "بيوتهن وحل هذه القضية في أسرع وقت".

    وفي رد على سؤال حول صلة القرار بعمل الشركات الأمريكية بليبيا، نفى ولش أن تكون واشنطن قد اتخذت قرارها "لأن لدى ليبيا نفطا بل لأنهم تعاملوا مع قلقنا من موضوع الإرهاب في تشريعاتهم".

    وعن الأزمة الليبية السعودية التي نشبت بعد اتهام طرابلس بتدبير محاولة لاغتيال الملك عبد الله عندما كان وليا للعهد، قال إن القضية روجعت بين طرابلس والرياض بعد أن سامح الأخير ليبيا على القضية بعد تنصيبه.

    يشار إلى أن تطبيع العلاقات الأمريكية الليبية بدأ قبل ثلاثة أعوام عندما فاجأت ليبيا العالم بتسليمها معداتها النووية إلى أميركا سرا بعد الكشف عن برامجها لصناعة أسلحة دمار شامل.

    وفتحت هذه الخطوة الباب لاستئناف العلاقات بين واشنطن وطرابلس بعد قطيعة دامت منذ عام 1980.

    وصنفت الولايات المتحدة ليبيا خلال هذه الحقبة ممولا رئيسيا للعمليات الإرهابية وبينها تفجير طائرة بان أميركان فوق أسكتلندا عام 1988 التي أدت إلى مقتل 270 شخصا معظمهم من الأمريكيين.

    وسيصل دبلوماسيون أمريكيون قريباً إلى طرابلس من أجل تدعيم طاقم السفارة هناك، في حين يرجح أن تبقى السفارة الليبية في واشنطن على مستوى قائم بالأعمال لفترة. ويعتقد مراقبون أن ليبيا ظلت تستعجل إقامة علاقات دبلوماسية كاملة بين البلدين في عهد إدارة الرئيس الحالي جورج بوش، خشية أن يصل الديمقراطيون للحكم ويؤجلون الخطوة. وأفيد في واشنطن بأن ارتفاع أسعار النفط كان وراء قرار الإسراع بإقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع ليبيا.

    وقال رئيس حركة اللجان الثورية في ليبيا إن بلاده تريد أن تتعاون مع الولايات المتحدة لنشر الديمقراطية في أنحاء العالم بعد أن استأنفت واشنطن العلاقات الدبلوماسية الكاملة مع طرابلس.

    وقال مصطفى الزايدي أكبر مسؤول في اللجان الثورية وهي فعليا الحزب الحاكم والوحيد في ليبيا إنه يشجع الولايات المتحدة على المضي في طريق التعاون ويأمل أن يتعاون البلدان من خلال الحوار الثقافي في نشر الديمقراطية معا في أنحاء العالم.

    وقال الزايدي إن ليبيا لم تكن هي التي قطعت العلاقات بين البلدين بل واشنطن هي التي فعلت ذلك. وأعرب عن سعادته بأن الولايات المتحدة اعترفت بالموقف الليبي وعدلت موقفها.

    وأجرى العاهل الأردني عبد الله الثاني اتصالا هاتفيــا مساء أمس مع العقيد معمر القذافى أعرب خلاله عن ارتياحه للتطور الإيجابي في العلاقات بين ليبيا والولايات المتحدة الأمريكية.

    وجدد الملك عبد الله الثاني " في هذا الاتصال بحسب مصادر إعلامية ليبية إشادته بحكمــة القذافى وعمق رؤيته الاستراتيجية للقضايا التي ينشغل بهــا العالم مما عزز المكانة الدولية المرموقة لليبيا ودورها المهم في بناء علاقات متكافئة بين الدول وفي إرساء السلام والأمن والاستقرار في العالم.

    وتتويجا لعملية تقارب استمرت سنوات مع الدولة العضو بمنظمة البلدان المصدرة للبترول (اوبك) ستعيد الولايات المتحدة فتح سفارتها في طرابلس وترفع اسم ليبيا من قائمة الدول الراعية للإرهاب.

    وشهدت العلاقات بين الولايات المتحدة وليبيا تحولا كبيرا بعد أن قررت طرابلس في ديسمبر عام 2003 التخلي عن برنامجها لأسلحة الدمار الشامل ومنذ ذلك الحين قال البلدان مرارا إنهما يعملان على استئناف العلاقات مع وفاء ليبيا بتعهداتها.

    وقالت كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية التي تقود الضغط الدولي على إيران وكوريا الشمالية لكبح برامجهما النووية في بيان "مثلما كان عام 2003 نقطة تحول للشعب الليبي يمكن أن يمثل عام 2006 نقطة تحول لشعبي إيران وكوريا الشمالية."

    وليبيا التي يقودها معمر القذافي الذي كان يوما ما عدو الولايات المتحدة في حاجة ماسة للاستثمار الأجنبي في قطاع الطاقة. ورحبت ليبيا بهذه الخطوة ووصفتها وزارة الخارجية بأنها "خطوة هامة" نحو تطوير جميع مجالات التعاون الثنائي.

    وقال علي عجالي رئيس مكتب الارتباط الليبي في واشنطن إن القرار يفيد شركات النفط الأمريكية لأنه يعني انتهاء العقوبات الأمريكية ضد ليبيا.

    وأضاف إنه يعتقد أن الشركات الأمريكية تستطيع الآن المنافسة مع الشركات الأخرى ويمكنها المضي قدما لتنفيذ أعمالها في ليبيا.

    ومع تحسن العلاقات بين واشنطن وطرابلس وافقت شركات أمريكية مثل ماراثون أويل كورب وكونوكوفيليبس وأميرادا كيس كورب العام الماضي على شروط تسمح لها باستئناف إنتاج النفط والغاز في ليبيا بعد غياب استمر 19 عاما.

    وفي خطوة مرحلية أنهت الولايات المتحدة عام 2004 حظرا تجاريا فرضته على ليبيا عام 1986.

    وأضرم حشد من المتظاهرين النار في السفارة الأمريكية في ليبيا عام 1979. وبعد إعلان ليبيا "دولة راعية للإرهاب" وهو إجراء يؤدي لفرض عقوبات أغلقت الولايات المتحدة سفارتها هناك عام 1980.

    وأشاد عضو ديمقراطي كبير معني بالسياسة الخارجية الأمريكية بهذه الخطوة باعتبارها إشارة لتقديم حافز لإيران.

    وقال توم لانتوس العضو الديمقراطي البارز بلجنة العلاقات الدولية بمجلس النواب في بيان "غيرت ليبيا تماما مسلكها بإلغاء برنامجها لتطوير أسلحة الدمار الشامل وإنهاء دعمها للإرهاب."

    وأضاف "من خلال هذه الأعمال تظهر الولايات المتحدة لباقي الدول المارقة وخاصة إيران أن بلادنا تأخذ في الاعتبار التغيرات الإيجابية في السلوك وأكثر من مجرد الرغبة المتبادلة."

    ولكن بعض أقارب من قتلوا في تفجير طائرة بان أمريكان عام 1988 فوق لوكربي باسكتلندا الذي قبلت ليبيا المسؤولية عنه أعربوا عن سخطهم واشتكوا من أنهم لم يعلموا بتلك الخطوة مسبقا.

    وقالت سوزان كوهين التي قتلت ابنتها (20 عاما) في الهجوم "أعتقد أن هذا أمر مروع تماما. هذه إدارة تفعل كل ما هو خطأ. إنها خطوة خطيرة وهم الآن يكافئون الإرهابيين". وأضافت "السبب الوحيد الذي دفعهم للقيام بذلك هو النفط."

    ولكن سعد جبار وهو محامي جزائري متخصص في قضايا حقوق الإنسان شارك عن كثب في مفاوضات لوكربي تكهن بأن تؤدي تلك الخطوة التي اتخذت يوم الاثنين إلى انتعاش تجاري كبير.

    وقال "السوق الليبي سينفتح أمام الشركات الأمريكية وخاصة في مجال الأدوية والمنتجات الزراعية والمعدات التكنولوجية وليس فقط النفط ... سيتوجه آلاف الليبيين إلى أمريكا لأغراض التجارة والأعمال وقضاء العطلات والدراسة."

    ورحبت وزيرة الخارجية البريطانية مارغريت بيكيت بتحسن العلاقات الليبية ـ الأمريكية، وقالت في بيان نشرته صحيفة (الشرق الأوسط) اللندنية أمس: "إننا نرحب بقرار الولايات المتحدة رفع مستوى تمثيلها الدبلوماسي في طرابلس وشطب اسم ليبيا من لائحة الدول الراعية للإرهاب".

    وأضافت بيكيت أن "ليبيا أحرزت تقدماً مهماً منذ قرارها التاريخي عام 2003 بنبذ الإرهاب والقضاء على أسلحة الدمار الشامل لديها"، مؤكدة عزم بلادها "التعاون مع ليبيا لدفع هذا التقدم".

    وأعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة قررت استعادة العلاقات الدبلوماسية الكاملة مع ليبيا، فضلا عن أنها تنوي شطب اسمها من قائمة وزارة الخارجية للدول الراعية للإرهاب.

    وقالت رايس في بيانها: "إننا نتخذ هذه الإجراءات تقديراً لالتزام ليبيا المستمر بنبذها الإرهاب وللتعاون الممتاز الذي قدمته ليبيا للولايات المتحدة ولأعضاء المجتمع الدولي الآخرين رداً على التهديدات العالمية المشتركة التي يواجهها العالم المتحضر منذ 11سبتمبر، 2001."

    وفيما يلي نص بيان وزيرة الأميركية

    يسعدني أن أعلن أن الولايات المتحدة ستعيد علاقاتها الدبلوماسية بشكل كامل مع ليبيا. وسنقوم قريباً بفتح سفارة في طرابلس الغرب. وعلاوة على ذلك، تعتزم الولايات المتحدة شطب اسم ليبيا من لائحة الدول المصنفة دولاً راعية للإرهاب. كما سيتم شطب اسم ليبيا من الشهادة الخطية المتضمنة اللائحة السنوية للدول غير المتعاونة تماماً مع جهود الولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب.

    إننا نتخذ هذه الإجراءات تقديراً لالتزام ليبيا المستمر بنبذها الإرهاب وللتعاون الممتاز الذي قدمته ليبيا للولايات المتحدة ولأعضاء المجتمع الدولي الآخرين رداً على التهديدات العالمية المشتركة التي يواجهها العالم المتحضر منذ 11سبتمبر، 2001.

    وتمثل إعلانات الأمس نتائج ملموسة انبثقت عن القرارات التاريخية التي اتخذتها القيادة الليبية في العام 2003 بنبذ الإرهاب والتخلي عن برامجها الخاصة بأسلحة الدمار الشامل. ونتيجة مباشرة لتلك القرارات، شاهدنا بداية عودة ظهور ذلك البلد في التيار الرئيسي في المجتمع الدولي. ويشكل اليوم بداية حقبة جديدة في العلاقات الأمريكية-الليبية ستعود بالفائدة على الأمريكيين والليبيين على السواء.

    وكما شكل العام 2003 نقطة تحول للشعب الليبي يمكن أيضاً للعام 2006 أن يشكل نقطتي تحول لشعبي إيران وكوريا الشمالية. إن ليبيا نموذج مهم في الوقت الذي تضغط فيه الدول في جميع أنحاء العالم في سبيل تغيير في سلوك النظامين الإيراني والكوري الشمالي- تغيير يمكن أن يكون أساسياً للأمن والسلام الدوليين. وإننا نحث القيادة الإيرانية والقيادة الكورية الشمالية على اتخاذ قرارات استراتيجية مماثلة من شأنها أن تعود بالفائدة على مواطنيهما.

    وبالنسبة لليبيا، تفتح إعلانات اليوم الباب أمام علاقة ثنائية أوسع مع الولايات المتحدة ستتيح لنا مناقشة قضايا مهمة أخرى بشكل أفضل. وتشمل تلك القضايا صيانة حقوق الإنسان العالمية، وتعزيز حرية الكلام والتعبير، وتوسعة نطاق الإصلاح الاقتصادي والسياسي بما يتساوق مع برنامج الرئيس بوش الخاص بالحرية.

    نص بيان وزيرة الخارجية رايس متوفر باللغة الإنجليزية على موقع وزارة الخارجية الإلكتروني الرسمي.

    وهنا رابط البيان باللغة العربية.

    http://usinfo.state.gov/ar/Archive/2006/May/15-58540.html


    جميع حقوق النشر محفوظة لدى 2006 م


    وهذا هو رابط المقال المنشور بصحيفة ليبيا اليوم

    http://www.libya-alyoum.com/data/aspx/d16/4996.aspx

    وسيلاحظ القاريء دونما كبير عناء أن هناك أجزاء كبيرة للغاية قامت جريدة الصحافة بنقلهابطريقة النسخ واللصق الى مقالها المنسوب للصحفي النور أحمد النور دون الأشارة الى المصدر الأصلي لهذه الأجزاء التي تشكل الجزء الأكبر من المقال الذي نسبته الى كاتبهافي مصادرة واضحة لحقوق الآخرين.
    نواصل
                  

العنوان الكاتب Date
جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة Abomihyar10-15-06, 04:03 AM
  Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة Abomihyar10-15-06, 05:04 AM
  Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة يوسف الولى10-15-06, 05:25 AM
    Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة Abomihyar10-15-06, 12:24 PM
      Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة Abomihyar10-15-06, 01:02 PM
  Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة ناذر محمد الخليفة10-15-06, 01:09 PM
  Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة ناذر محمد الخليفة10-15-06, 01:18 PM
  Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة Abomihyar10-15-06, 02:03 PM
  Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة نصار10-15-06, 02:44 PM
    Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة Abomihyar10-15-06, 02:55 PM
      Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة النذير حجازي10-15-06, 03:29 PM
        Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة عبده عبدا لحميد جاد الله10-15-06, 07:50 PM
          Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة Abomihyar10-16-06, 01:21 AM
  Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة Abomihyar10-15-06, 04:17 PM
  Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة ناصر محمد خليل10-15-06, 06:01 PM
    Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة Abomihyar10-16-06, 01:24 AM
  Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة ناذر محمد الخليفة10-15-06, 07:22 PM
  Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة ناذر محمد الخليفة10-15-06, 07:29 PM
  Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة ناذر محمد الخليفة10-15-06, 07:41 PM
  Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة ناذر محمد الخليفة10-15-06, 07:44 PM
  Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة Omer5410-16-06, 02:29 AM
    Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة Abomihyar10-17-06, 01:26 AM
  Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة ناذر محمد الخليفة10-16-06, 01:21 PM
    Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة Abomihyar10-16-06, 05:54 PM
  Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة Omer5410-17-06, 01:51 AM
    Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة Abomihyar10-17-06, 11:54 PM
  Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة ناذر محمد الخليفة10-28-06, 01:46 AM
  Re: جريدة الصحافة تتستر على سرقات واضحة من مواقع اعلامية مختلفة محمد احمد سنهورى11-01-06, 03:21 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de