تصفية حسابات..

Quote: والساعه الان الخامسه ,, وانامازلت احلم..بان غدا(يوم السبت) اجازه للبنادق,,والحروب.. وان سلمي ستاتي محمله باجمل العطور... ربما ساقوم من سريري اليوم وعلي صدغي حمامه!

Quote: في راسي دوما مقولة : من السهل ان نعفو .. اذا استطعنا النسيان.. وده هو مربط الفرس, كيف لنا ان ننسى ؟ بعد كل المداخلات الدسمة دي, اعتقد ان القصة هي في الاول خالص .. كيف ننظر ونخزن في عقولنا وقلوبنا تصرفات الاخرين تجاهنا ؟ ثم ماذا نقرر كرد عليها ؟

Quote: التسامح فطرة انسانية وصفة ربانية لولاء اهواء النفس البشرية لساد التسامح المجتمعات البشرية ولكن للتسامح معينات تساهم في بناء صرحة داخل النفوس و معرفة الخطأ والاعتراف به والحساب علية وان كان ندماً , ولعل القران الكريم فيه كثير من الدروس والعبر والتي تنير طريق الانسان , وقصة الخلق وابونا ادم والخطيئه التي ارتكبها ضد الخالق سبحانه وتعالي ولكن الله سبحانة تعالي عاقبة بالخروج من الجنة وبعد ذلك سامحة وجعلة نبياً . خلاصة القول ان التسامح هو قنديل النفس التي تعيش في سوح التصالح الذاتي .

(عدل بواسطة Abdul Monim Khaleefa on 04-28-2011, 12:54 PM)

Quote: لو عرف الناس قيمة الإعتذار لدى متلقيه لتأكدوا انه من باب الصدقات التي يكافيء الله عبده عليها.. وكما ذكرت المعتذر ينزاح الجبل عن كاهله ويعجبني الإعتذار الدُعابي بين الأهل والأصدقاء والمعارف فهو يغسل الحرج بماء الضحكة الحلوة. وأشوف النوع دا نحنا محتاجن له بشدة في هذا المنبر

Quote: صباح الخير مريت علي عنوان البوست كم مره كنت فاكره انك بتصفي حسابك مع شخص او بعض الاشخاص اول ما دخلت حسين اني في خلوه مع نفسي كلام جميل يا محمد لوكل زول بخت نفسه مكان الاخر ويقدر ويحسب ردات الفعل للمواقف واننا بشر كلمه تخليك تكاد تلمس السماء وكلمة ممكن تنغص عليك كان ما حياتك يومك عارف يا محمد انا قصتي مع التسامح تختلف مع كل ضيوفك الميامئن انا عندي في حياتي الصغيره الاولاد لما يتشادو مع بعض بقول ليهم انتم ناسين انه في موت ممكن اسي تكونو سوا بكرة ممكن يصبح واحد مافي وقدر الحياه ما تقسي وتشتتك ويتكالب عليك وجع الغربه ووجع كتير يخليك تتحسس شريكك ممكن يطلع مني ما يرجع

(عدل بواسطة Abdul Monim Khaleefa on 04-30-2011, 09:14 AM)

Quote: تعرف أنا عندى مشكلة والله مشكلة عويصة جدا وما قادر لا أنساها ولا احلها وهى انه أنا زعلان من نفسى زعل شديد وما قادر اسامحها ابدا لأنه ارتكبت أخطاء وغلطات ما كان فى أى لزوم ليها اللهم الا البلادة والعوارة وعدم العرفة صحيح هى ما اثرت الا فينى براى، يعنى ما جنيت على غيرى لكين مجرى حياتى كله تقريبا اتغير وخلاص لما اتزنق طوالى بجرى على حكاية الانسان مسير ومخير ديك لكين مافى علاج برضو الزول يعمل شنو فى الحالة دى ؟

Quote: ممكن نجرِّب الحركه دي؟ ننسى (غبائن) نايمين عليها وحايمين بيها دون أن تفيد حاضرنا ، بل على العكس تماما، تعطِّله وتؤذي المستقبل؟ ممكن نجرب ألا نرد على من أساء إلينا كي لانرهق النفس في الحاضر؟ ممكن نَخُت القُفَّه الشايلنها في كتفنا من الماضي ، القُفَّه الكل يوم نضع فيها المزيد من الحجارة الثقيلة على الكتف والقلب حتى نمشي في دنيانا خِفافا بقسمات وضيئة ونفس يغمرها الرضا كي ننام كالأطفال ونصحو كالخيول الأصيلة؟؟ ممكن؟

Quote: (محذوفا منه بالطبع "إعتذارك ما بيفيدك"! لتناقضها مع التسامح الذي تدعو إليه الدكتورة عائشة موسى السعيد والعزيز مرتضى!)

أتؤمنون ببعض الغناء وتكفرون ببعض؟

كما كتب الأحباب أعلاه فإن الإعتذار عمل سحري المفعول على طرفيه ، باذله ومتلقيه القابل له بأريحية
وفقا ل (الأوضاع) التي أبنتها يا استاذنا منعم .
د. عائشة موسى قالت ( لو عرف الناس قيمة الإعتذار لدى متلقيه لتأكدوا انه من باب الصدقات التي
يكافيء الله عبده عليها.. وكما ذكرت المعتذر ينزاح الجبل عن كاهله)، بالله شوف (ريجيم) الخاطر كيف
يكون وغسل الآثام كيف يهون.

Quote: نصيحة معتبرة جداً !!

Quote: إذا كان الإعتذار من باب الصدقات، فإن الغفران يصبح من العشر المنجيات!

Quote: وها أنا ذا أحظى بثقة هذا الاستشاري الذي عينني طبيباً مساعداً في شعبة (الغضب)! ..

إستشاري دي عجبتني كتير، بالله امنحني لقبا وزدني من عندك شويه وكتِّر الألقاب عليَّ،
خفف عني (مصيبة) أني ليس لي من الألقاب شيئا،
قلت لي طبيب مساعد؟
يا سيدي العبد لله من المداومين على عياداتك..

Quote: وأول ما أبدأ به – بعد شكره على هذه الثقة الغالية - هو أن أقول أنها أصعب مهمة! لان الغضب من أكثر الموضوعات تعقيداً .. فمع كونه من المشاعر الإنسانية الطبيعية والعادية، وله جوانبه الإيجابية (والصحية أحيانا)، فهو له العديد من الجوانب السلبية - والتي تتجلى عندما يتخطى الخطوط الحمراء ويصبح مدمراً! ..

أستاذنا منعم،
سلامي،
بحق نحتاج كثيرا أن نتدرب ونتعلم إدارة الغضب السالب، وبحق هو جد مدمر وكم وجدنا أنفسنا أننا
تسببنا في نتائج كارثية بسبب غضبة (مُضرية) كان يمكن تجاوزها بابتسامة (هندية) أو على الأقل
ضبط المؤشر على موجة أصبر خليهو الأيام بتوريهو على الطريقة (الإنجليزية) ، لكننا دوما نعض
إصبع الندم بعد أن نكون قمنا بما تخلفه الأعاصير كقونو وكاتارينا.
من الأشياء المسعدة أن بعض شبابنا أصبحوا يهتمون بمسألة إدارة الغضب السالب ومؤخرا - كما ذكرت -
مررت على نشاط مريح لسيدة سودانية مشاعر شريف) إهتمت بالموضوع من ناحية علمية في الرابط أدناه
وكانت قد قدمت نبذة عنه في قناة عربية ويبدو أنها الخطوة الصحيحة في الطريق.

Quote: (كما أرجو أن لا أكون قد (أغضبت) أحداً.. وإذا حدث ذلك أذكره بأن (الغضب) قد يكون جميلا !! فقد سبق أن غنى مطربنا عبد الحميد يوسف (على كل حال غضبك جميل زي بسمتك)!

بيني بينك ، في ناس غضبهم جميل..
الغضب الثوري والرومانسي..
غضب من عيار ثمين..

(عدل بواسطة محمد المرتضى حامد on 05-16-2011, 01:04 PM)

Quote: لك التحية والتقدير وأنت تتناول هذه الموضوعات الهامة بأسلوبك المتميز.. آمل أن أعود للعيادة التي يحتاجها الجميع!

Quote: ومنذ ذلك التاريخ من خمسينات القرن الماضي، وحتى اليوم، ومنزل عائلة الأمير نقد الله بودنوباوي لا باب له!!

أستاذنا منعم،
دا كان باب الفارس الأمير الزعيم نقد الله جوار مسجد السيد عبدالرحمن (مسجد الأنصار) ، لكن البيوت الأخرى
لو تركت دون باب في هذه الأيام حا يصحوا يلاقوا (الحيط) زاتا مافي