مادبو يكتب عن حادثة الإعتداء والرقابة تحذف(يوجد المقال )

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-29-2024, 03:04 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-27-2009, 12:22 PM

محمد النذير الوراق

تاريخ التسجيل: 12-08-2006
مجموع المشاركات: 219

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مادبو يكتب عن حادثة الإعتداء والرقابة تحذف(يوجد المقال )

    هذا المقال حذفت الرقابة بعض أجزائه مما تعذر معه النشر على صحيفة الحُرة، فوقع في يدي وآثرت نشره كسراً لقيود الرقابة التي تحاول تكبيل الرأي والرأي الآخر..............البراق النذير الوراق

    Quote: المنازلة أم المفاصلة!
    ديدن أبورغال ومحنة الدجال

    إرتبطت رياضة الفروسية منذ فترة غير قصيرة بالنبل، الرقي ومكارم الأخلاق لما توفره من فرصة للسمو النفسي (ولتبلغوا عليها حاجة في صدوركم وعليها وعلي الفلك تحملون) وما تتضمنه من جوان للتداخل مع طبقة النبلاء (الذين يتخرجون في السودان من جميع الشرائح الإقتصادية والإجتماعية). لقد ظلت الإمور علي مستوي مذهل من الإنضباط وإستمرت في عهد مصطفي أبو العلا، فؤاد أحمد مكي، اللواء الفاتح عابدون، اللواء محمد الخيرعمر ازرق، الرائد أدم بخيت وآخرين ولكأنها كهف يتلقي فيه العباد أصول التحكم في النفس وزجرها عن إتباع الهوي. كنا أسرة واحدة وهكذا ظللنا حتي إنحدر الأداء في المنشط متاثراً بالتردي الذي اصاب المناخ العام. إن مجرد الكلمة النابئة كانت كفيلة بفصل العضو تماماً أو إيقافه لمدة عام، أما اليوم فقد أصبحت ساحة الفروسية أشبه ب Soho Square، تلك الساحة البريطانية اللندنية التي تترخص في عرض الأفلام الهابطة، ممارسة الفحش، تناول المخدرات. غير أن الفارق أو في الواقع (المفارقة) الوحيدة والغريبة بينها هي أن الأخيرة لا تسمح ولاتتهاون في حمل السلاح ناهيك عن الإعتداء علي الرواد. لأن الدولة نفسها لا تقبل بمبدأ الحسم العسكري للخلافات الفكرية، بل تحسبه خوراً ليست بعده خور وعجزاً ليست بعده عجز. عموماً، أن مناخ الفروسية لم يعد مناخاً معافاً يمكن أن تصطحب فيه بنيك خاصة أنه يفتقر إلي القدوة التي يمكن أن تردع المتهورعن أي سلوك مشين. ولذا فأنني أهيب بكافة الأباء والامهات النأي بذراريهم عن هذا الميدان في غياب سلطة رياضية نافذه، كما نأمل من السلطات الأمنية- (وربما ما كل ما يتمناه المرء يدركه)- مراقبة السلوكيات الإنحرافية التي تمارسها فئة تظن أنها فوق شرعة الله ومنهاجه. ففي الوقت الذي يستتر فيه كل مُبتلي نجد أن أبناء الآلهة يمارسون مغامراتهم الصبيانية ونشاطاتهم البدنية الخارقة دونما أدني إعتبار لأحاسيس الأسر القاطنة ومشاعر الأفواج العابره. وما ذلك إلاَّ لأن الدولة أغنتهم عن مشاغل العيش وهموم الكسب الحلال. واقع الأمر أن القيادة الطائفية لم تقف يوماً مع القيم والمبادئ العليا لكنها هذه المرة تدنت لدرجة لم تعد ترعوي فيها عن إستثمار محنة الشعب السوداني، من خلال التزويير لعقيدته والتجيير لإرادته. هذه هي الحقيقة التي يجب تأكيدها حتي تنكشف الخرافة وينعتق الأتباع، وحتي و أن يتسبب ذلك في نوع الرهق المعنوي والجسدي الذي أصابني من جراء الإعتداء الاخير.
    ذات يوم طلبت الأسرة الريعية من عائلة غرباوية (بقارية بالتحديد) كانت تحرس إحدي مشاريعهم إخلاء الموقع، فلمَّا أن تبأطت تلك العائلة عن الخروج لم يكن من هذا المعتوه إلاَّ أن أفرغ البنزين في مبني القش فأحرقه بما فيه، لكن الله سلم الخفير وأسرته إلاَّ من بعض الجروح. ما هو ادهي، عندما أبلغ والده لم يقم حتي بمجرد الإستنكار! إن تناول القيم بطريقة إنتقائية وبدرجة عالية من الغايية (أي ما يحقق لهم المصلحه الذاتية ولو علي حساب الإنتهاك لحقوق الآخرين) ينشب عن ذهنية مريضة وروح إستعالية فائقة. قد يُعجبْ القارئ إذا علم أن الكهنوت قد أرسل رسالة (تبريرية) يطالبني فيها بالإعتذار سيقابل إعتذار من جانبهم. أنظر حال البؤس، الوهم، التكبر الذي يعيشه هؤلاء!؟ (برئت مني شفاعة الصالحين إن أنا إعتذرت لهؤلاء المناكيد؟) أأعتذر لهم عن إنفعال وهم لا يودون الإعتذار عن محاولات الإغتيال (الحسي منها والمعنوي)؟ ففي مسألة الأعراض التي طرأت في المنشور الركيك الذي بثه المعتوه وأخوته نلاحظ انهم لا يعتبرون ان محافظتهم علي أعراض الناس هي من شكل الحفاظ علي أعراضهم، بل يترخصون في الذهاب إلي الجامعات والمنتديات أمَّا إذا جاءت دعوة من صحفي لشقيقة أحدهم، فتلكم الطامة الكبري وتستحق العقاب. أمَّا فيما يتعلق بالإنتقائية، فقد برر الكهنوت وأبناؤه إعتدائهم علي شخصي بقوله (لايحب الله الجهر بالسوء من القول إلاَّ من ظلم) وهم يتعامون عن حقيقة مهمة وهي أنني إلتزمت النهج الموضوعي والعلمي في نقدهم كما لم تثنني الفتاوي التي أصدروها ضدي ونشروها بمسجد ود نوباوي ( الذي هو أشبه بالنادي الخاص لعائلة الكهنوت أكثر من كونه بيتاً لله) والتي شملت تكفيري، إستباحة دمي وإتهامي بالعقوق لأنني أخالف والدي في توجهه السياسي؛ فلمَّا دبر كبيرهم مكيدة إعتدي فيها 15 شخصاً علي شقيقي الأصغر حينها لم أتواني عن هدم معبدهم وبكافة الوسائل التي لم يكن شتم الأعراض جزءاً منها، إنما تبيان أن مجرد الشبهة كان كفيلاً بإعفاء المغيرة بن شعبة وهو صحابي جليل (بل من البدريين) من منصبه في العراق وذلك بعد أن إقتصت له العدالة العُمرية من قاذفيه فما بالنا نعجز عن الأخذ بالمتواتر؟ ولنسأل أنفسنا: أين كانت غيرة "ضابط الامن" عندما لعب أبوه البولو مع عضو مجلس ثورة مايو والنائب الأول للنميري، ذلك الذي أستبدل إسم الموصول بالصفة في إعلام مايو الرسمي؟ أين كانت غيرة "ضابط الأمن" عندما إنضم إلي الجهاز الذي أجلس أباه في كرسي من ثلاثة أرجل ونعته بالنعوت في حضرة الشهود!! إن من يتصدي لقيادة الرجال يجب أن تكون له عافية نفسية، أو علي الأقل لا يفعل ما من شأنه أن يؤثر علي أدائه في القضاء العمومي. مثلاً، لو ان صاحبنا إعتمد الأداء كخاصية عظمي دون الولاء لما إنهارت الديمقراطية الثالثة ولإزدهر الشعب ورشد أمره، لكنها الطاعة العمياء والسكوت علي الباطل بإسم المحافظة علي التقاليد التي دفع السودانيون ثمنها، حرباً، تشريداً، فقراً، موتاً والأخطر إنعدام للرؤي وإفتقار للبصيرة. (لُعن الذين كفروا من بني إسرائيل علي لسان داؤود وعيسي بن مريم ذلك بما عصوا وكانو يعتدون. كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه، لبئس ماكانوا يفعلون). (سورة المائدة)
    لقد تم إستهدافي وترقيمي (عدو الطائفية الأول) لأنني فضحت التناقضات الأخلاقية والفكرية للكهنوت، بينت صفاته الشخصية المتمثلة في الضعف السياسي، البؤس الإداري، التردد، الغيرة الشخصية من الرجال، الأنانية، الإستئثار بالتبرعات لشراء السرايات، تصفية المجاهدين في المعسكرات، سوء التقدير، التهاون بعقيدة الولاء والبراء، إلي آخره، كل هذا قد جعله غير أهلاً للقيادة ولذا فقد وجبت إستقالته وبالعدم إستبعاده لأن وجوده يجعل الشعب يتردد الف مرة في التخلص من الطاغوت. الأن وقد بدأ واضحاً أن أبناء الألهة قد أصبحوا عالة علي الحزب وعلي الطائفة وعلي الوطن الاَّ يلزم تحجيمهم بل لفظهم قسرياً (كما فعل أتاتورك بكافة القوة الظلامية) من الشأن السياسي العام حتي يستطيع السودان أن يتقدم ولو خطوة إلي الأمام وليبقي خيار أهل دارفور، كردفان، بحر أبيض إلي آخره، مفتوحاً نحو التحالف مع أي قوة سياسية، يشمل ذلك المؤتمر الوطني والحركة الشعبية بعد الحصول علي أغلبية برلمانية حرة.
    إن ما قاموا به تجاهي ليست غيره أو بطولة لان الغيرة ليست تهجم علي الأخرين إنما إستمساك بالعروة الوثقي "البر لا يُبلي والذنب لايُنسي والديان لا يموت، أفعل ما شئت كما تُدين تُدان". لقد إنفضْ الناس من حولهم حتي لم يجدوا من يفوضونه لمهمة التأديب هذه وقد كانوا من قبل يقتلون العلماء ويلطخون دمائهم بالحائط، فيأتي محسوبهم ويسحب السجل من وزارة الداخلية لكنه إذ واري بينة قانونية لم يستطع أن يستدفع عقدة نفسية كامنة. وهذا لعمري هو قمة السقوط الأخلاقي، الفكري، الإجتماعي، السياسي، بل العسكري. لقد كان حري ُّ بالمعتوه وقومه أن ينتقموا من الذين شتموا ذويهم، مباشرة دون تورية، لا التعدي علي الذين وقفوا معهم لأكثر من مائة عام وساندوهم في كافة أزماتهم النفسية والمادية. لكن حينما يكون المعدن غير أصيل فإن ديدن الشيمة يكون التضليل. لقد دفعت دارفور وكل الهامش ثمن وقوفها معهم تخلفاً إجتماعياً و إقتصادياً، بل تضحيات جسدية ومادية. فلمَّا إحتاجت إليهم في لحظة تاريخية حرجة تخاذلوا عن الهامش بل يقال أن منسوبيهم في جهاز الأمن تولوا مهمة تصفية "الغرابة" بعد حادثة أمدرمان الأخيرة! إن إستهدافي ليست إستهداف شخصي، بل هو إستهداف لقيم ومواقف ومبادئ فضحت من خلالها مثل هذه الأسر و قلت بانهم لم يعودوا مؤهلين أخلاقياً ولا فكرياً لقيادة شعب دارفور ناهيك عن شعب السودان. ولذا فأنني لا أعول علي القبليه قدر تعولي علي الوعي الجمعوي الذي يجب أن يحرض للنظر للامور في نصابها الصحيح. فأنا لم أزد علي أن طالبت كهنوتهم بإرسال عيال عطية وحيماد وإعفائهم من العبودية علي نحو (أن أرسل معي بني إسرائيل).
    بالقدر الذي حزنت فيه فقد فرحت لان هذه المنازلة الإنسان رخيصة والمعركة غير المتكافئة (بين مفكر أداته اليراع ومنحرف تستهويه الطبنجة) قد وفرت علي جهداً ثميناً كنت سأبذله لإستدفاع قومي نحو المفاصلة ومن ثم الخروج بهم نحو سيناء الحرية وواحة الفضيلة. لقد كنت أعمل ومنذ فترة غير قصيرة بإستراتيجية تهدف إلي محاصرتهم أخلاقياً وفكرياً قبل الإجهازعليهم سياسياً ومدنياً وها هم قد حققوا لي الهدف دونما مكر مني، بل التدبير الإلهي. فلم أكن لاجد شاهداً أفضل من المستشار السياسي لسفارة غربية والذي هو في الاصل أستاذ علوم سياسية. لقد صُعق الرجل عندما رأي حرفية رجل الدولة تمارس ضد مواطن أعزل ومهنيه متبدية بروح إنتقامية عالية فلم يملك إلاَّ أن يصرخ فيقول "هذا غير معقول، هل انت مجنون؟ سأشتكيك إلي أبيك!" وهو لا يدري أن الأب قد دأب منذ زمن غير بعيد علي ترتيب مثل هذه الإجراميات، وأخطر. إنهم اليوم يستقوون بالسلطة التي لم تستدعي إبن الكهنوت حتي هذه اللحظة للتحقيق معه. من الخطأ أن نقول أنه لا توجد دولة، إنما مواطنون فوق القانون. إن النيابة إذ تستجيب لهذه الضغوط إنما تستدفع الناس دفعاً نحو المنطق الجاهلي الذي يقول: ومن لا يظلم الناس يُظلم.
    كل ذلك معقول في شرعة أبورغال الذي لا يقبل أن تقول له العرب "هدم الكعبة حرام" فإنك إن هدمت حرمك فقد احرقت ذاتك وأن أفنيت نفسك فقد رفعت قواعد البنيان. لقد كاد هذا المعتوه ان يفوت علي هذه الفرصة عندما حدا بي قائلاً "دعنا نذهب علي جنب فإنني بصدد إرتكاب أمر لا أود لاولادك أن يشهدوه" (هذه قمة المروءة عنده!). فإنني لم أكن لأجد فرصة أفضل من هذه لتعليم أبنائي قوله تعالي: "وإذ إبتلي إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماماً قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين". إن مشاهدتهم للظلم ومعاينته كفيلة بتلقينهم معني الأ غاية أسمي من مساندة المستضعفين والسعي للإنتصار لهم. فهذا شأن غاندي ودكتور كينغ، بل عيسي بن مريم الذي وجد اليهود يتجرون العملة في المحراب فقلب الطاولة ولم تنجه غير الصِديقة مريم من علقة كادت أن تودي بحياته. كل هذه التصرفات تصدر من أسرة ظل قائدها يروج لنفسه علي مدي أربع عقود، أنه مسيح الديمقراطية السودانية، فيذهب إلي مدريد ليبرز مساوئ الإنقاذ ويعدد إخفاقاتها وتجنيها علي حقوق الإنسان، ويرجع إلي الاردن للتكلم عن التسامح كقيمة إنسانية عظمي. وإذا ما طابت نفسه ذهب إلي جامعة الاحفاد لمساندة البنات في قضايا الجندر. وفي ذات يوم تحداه رجل قيضته العناية الإلهية ليكشف تلك الأكاذيب وهاتيك الأباطيل، بل يبين للناس أنه دجال وأن جنته نار وناره جنه فإنفض الناس من حوله بعد أن عرفوا حيلته ورصدوا غايته.

    د. الوليد آدم مادبو
    E-mail: [email protected]
                  

العنوان الكاتب Date
مادبو يكتب عن حادثة الإعتداء والرقابة تحذف(يوجد المقال ) محمد النذير الوراق05-27-09, 12:22 PM
  Re: مادبو يكتب عن حادثة الإعتداء والرقابة تحذف(يوجد المقال ) حيدر حسن ميرغني05-27-09, 12:27 PM
    Re: مادبو يكتب عن حادثة الإعتداء والرقابة تحذف(يوجد المقال ) عمر عبد الله فضل المولى05-27-09, 01:17 PM
      Re: مادبو يكتب عن حادثة الإعتداء والرقابة تحذف(يوجد المقال ) عمر عبد الله فضل المولى05-27-09, 01:19 PM
        Re: مادبو يكتب عن حادثة الإعتداء والرقابة تحذف(يوجد المقال ) عمر عبد الله فضل المولى05-27-09, 01:20 PM
          Re: مادبو يكتب عن حادثة الإعتداء والرقابة تحذف(يوجد المقال ) محمد النذير الوراق05-28-09, 09:00 AM
            Re: مادبو يكتب عن حادثة الإعتداء والرقابة تحذف(يوجد المقال ) Hussein Mallasi05-28-09, 09:21 AM
            Re: مادبو يكتب عن حادثة الإعتداء والرقابة تحذف(يوجد المقال ) lana mahdi05-28-09, 09:28 AM
              Re: مادبو يكتب عن حادثة الإعتداء والرقابة تحذف(يوجد المقال ) Hussein Mallasi05-28-09, 09:41 AM
                Re: مادبو يكتب عن حادثة الإعتداء والرقابة تحذف(يوجد المقال ) Hussein Mallasi05-28-09, 10:26 AM
                Re: مادبو يكتب عن حادثة الإعتداء والرقابة تحذف(يوجد المقال ) Hussein Mallasi05-28-09, 10:28 AM
                  Re: مادبو يكتب عن حادثة الإعتداء والرقابة تحذف(يوجد المقال ) محمد عادل05-28-09, 10:47 AM
                    Re: مادبو يكتب عن حادثة الإعتداء والرقابة تحذف(يوجد المقال ) Tabaldina05-28-09, 11:08 AM
                      Re: مادبو يكتب عن حادثة الإعتداء والرقابة تحذف(يوجد المقال ) خالد أحمد شطة05-28-09, 04:02 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de