محمد بن ابو بكر الصديق من قتله سيدنا عثمان ( مقتل الخليفة التالت )

Quote: ولا انت محامية ؟

Quote: شكرا صبري Quote: عموما اخي كمال انا ابجل كتاباتك ومواقفك الفكرية واحترمها والحقيقه انني لن تجد مني اساءة لاي عقيده من العقائد ولا حتي لمن لا يعتقدلاني اضع نفسي تحت شعار الحرية الفكرية وحرية الاعتقاد والتعبير والنشر وحقوق تكفلها المواثيق الدولية للانسان طيب دعني أبسط محاذير البعض هنا وأرجو أن تعلق عليها لاحقا 1- أنت متهم عند البعض أنك لاتكتفي بمفهوم فصل الدين من السياسة وتمزيق الاوطان بإسم الدين وأنما تستهدف الدين نفسه وتسعي لشطبه من حياة المسلمين فما هو ردك? 2- أنت متهم بأنك لاتكتفي بنقد ممارسات الصحابة وأنما تتعدي ذلك للاساءة لشخوصهم وربطهم بكل ما هو كريه فما ردك? 3- ومتهم بالنهل من المواقع والمصادر المشبوهة فما ردك? 4- أستغلال تجارب إسلاموية مثل -تجربة طالبان والانقاذ والانظمةالملكية في الخليج وتصويرها بإعتبارها الاسلام أي ربط الاسلام بممارسة بعض معتنقيه 5- إغفال النقلة الكبيرة التي أحدثها الاسلام في حياة المجتمع والبشر وقتها 6- محاكمة الصحابة بمقاييس عصرنا الحالي 7-تجاهل حقيقة وجود مدارس وتيارات إسلامية مستنيرة طرحت فهما متقدما بالدين فماهو ردك علي هذا وماهو موقع ودور الدين في الحياة من منظورك ? كمال

Quote: دا كلام فارغ صبري ما ادعى انه كاتب المقال شنو الكضب و السرقة؟ بشير احمد

Quote: الاستاذ كمال عباس سرقة الانقاذ لاتبرر للاخرين ان يسرقوا كل انسان حر في انتماءه حتي لو كان حزب الشيطان.

Quote: كان عليّ يعرف أنهم يريدون قتل عثمان، فأرسل ابنيه، الحسن والحسين، وقال لهما: اذهبا بسيفيكما حتى تقوما على باب عثمان، فلا تدعا أحداً يصل إليه. وبعث الزبير ابنه على كره، وبعث طلحة ابنه أيضاً. لذلك، تسوّر محمد بن أبي بكر، الذي كان حنقه على عثمان قد بلغ ذروته بعد قصة الكتاب الذي وجّه إلى مصر، واثنان من أصحابه، من دار رجل من الأنصار، حتى دخلوا على عثمان، وما يعلمهم أحد ممن كان معه، لأنهم كانوا فوق البيوت، ولم يكن معه إلا امرأته؛ فقال محمد بن أبي بكر لصاحبيه: أنا أبدأكما بالدخول، فإذا أنا ضبطته، فادخلا فتوجآه حتى تقتلاه. فدخل محمد، فأخذ بلحيته، فقال له عثمان: لو رآك أبوك لساءه مكانك مني! فتراخت يده. ودخل الرجل، فتوجآه حتى قتلاه(121) . وقد اختلف أهل السير فيمن قتله وفي كيفية قتله(122) . تقول إحدى الروايات، إنه «لما قتل عثمان (رض)، أرادوا حزّ رأسه، فوقعت عليه نائلة وأم البنين فمنعنهم، وصحن وضربن الوجوه ومزقن ثيابهن. وأقبيل عمير بن ضابئ(123) ، وعثمان موضوع على باب، فنزا عليه، فكسر ضلعاً من أضلاعه. وقال: سجنت ضابئاً حتى مات في السجن»(124) . اتفقت الروايات على أن عثمان ترك ثلاثاً لم يدفن حتى توسط عليّ في دفنه. تقول إحدى الروايات «إنهم كلموا علياً في دفنه، وطلبوا إليه أن يأذن لأهله ذلك، ففعل وأذن لهم علي، فلما سُمع بذلك، قعدوا له في الطريق بالحجارة(125) ، وخرج به ناس يسير من أهله، وهم يريدون حائطاً بالمدينة، يقال له: حش كوكب! كان اليهود تدفن فيه موتاهم»(126) . ويروى أن أحد الأنصار رفض أن يُصلّى عليه(127) ، واسمه الحجاج بن عمرو بن غزية الأنصاري(128) . ورفض أنصاري آخر، هو جبلة بن عمر الساعدي، دفنه في البقيع أو الصلاة عليه؛ فدفنوه، كما أشرنا، في حش كوكب(129) . و «لم يلحدوه بلبن، وحثوا عليه التراث حثواً»(130) . لما خرجت جنازة عثمان، قام بعض الناس وهموا بطرحها، فبلغ ذلك علياً، فأرسل إليهم يعزم عليهم ليكفن عنه، ففعلوا. ولم يشهد جنازته إلا مروان بن الحكم وثلاثة من مواليه، وابنته؛ ولما ناحت ابنته، ورفعت صوتها تندبه، أخذ الناس الحجارة، وقالوا: نعثل! نعثل! فكادت تُرجم.

Quote: (...هل كان بريئاً استعانة الأمريكان بالإسلام للقضاء على الستالينيّة؟ ، لا يفل الحديد إلا الحديد!! ، الحقيقة أن الكذبة الإسلاميّة أكثر إقناعاً وقوة من أختها الستالينيّة،لأنها تكتفي بدور الوسيط في نقل الحقيقة – وهم الحقيقة – من كائن علوي، في حين اكتفت الستالينيّة، التي تحترم العقل البشري أكثر، في الزعم أنها بشريّة الأصل والفصل.هل يمكن أن نفهم هنا أيضاً استعانة الأمريكان بالإسلام على الإسلام للتخلّص من هذا الركام المريع؟ لن ننتهي من الإسلام إلا بإشعال المعارك بين السنّة والشيعة، فنرتاح ويرتاح العالم والحضارة!!!..)

Quote: وهل إعتناق دين ما يعطى معتنقه عصمة من الخطأ وحصانة من النقد?

Quote: عوام المسلمين لا يتصفحون عاشوا بكتب المدارس المنتقاة و خطب المحارب و كفاهم الله شر المعرفة

Quote: يا ولد لا طيب يالخاص ما تعطينا مما اعطاك الله وتجيب ليما المصدر وتتفضل علينا من فيض علمك[/QUOTE الكتب ياه دي ان داير تعرف في البوست دا ان داير مصادر المصادر(مع انها هي نفس الموحوده هنا) امشي فتش و اقرا وجيب. انا ماعندي فيض علم عشان ابعزقو معاك و ما و ما مستعد لحوارات ميدان الامم المتحدة