|
Re: المنتدى الفكري يقدم الأستاذ / الطيب عثمان في (إعدام ضابط شرطة ) بالنادي السوداني -أبوظبي-0 (Re: فيصل عثمان الحسن)
|
Quote: الأكرم : فيصل عثمان تحيات زاكيات ) أستاذنا عبدالله , آسف يا عزيزى لدخول البوست دون المبادرة بالتحية كما ينبغى , العجلة والفرحة بالاحتفاء بالصديق الطيب بباكورة انتاجه الأدبى جعلتنى أقتحم البوست بهذه العشوائية , أعذرنى يا صديقى , لك كثير تقديرى واحترامى . |
الحبيب فيصل تحية طيبة لك ، يُعرفون بسيماهم ، و قلمك ناضر ، ألا تذكر حديث الطيب صالح بلسان الراوية في موسم الهجرة إلى الشمال عندما تحدث أن اهلنا قد اعتادوا أن يدخلون في الأمر مباشرة ، فهي عادة أهل الريف ، قلوبهم بيضاء لا تعرف الزينة وبهرج الحديث . نعم إن للتحية مقام وأن للحضارة نقش و بُهار .
تحية لك مُجدداً وسننعم بحضوره اليوم . أول ما التقيته كان أمس الأول في دار السودانيين بأبو ظبي . جئتُ عابراً و وجدتُه يُجالس الدكتور عز الدين هلالي . باشاً هاشاً وديعاًوجدته . جلسنا وبيننا بركة مودة كأني أعرفه منذ زمان قديم .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المنتدى الفكري يقدم الأستاذ / الطيب عثمان في (إعدام ضابط شرطة ) بالنادي السوداني -أبوظبي-0 (Re: Manal Mohamed Ali)
|
تحية للأحباء جميعاً : السيدات والآنسات والسادة الحضور والقراء والقارئات والمشاركين والمشاركات .
وسنعود كل المشاركين لاحقاً على طرف خفي بدأ تقديم الدكتور عزا لدين هلالي للأستاذ الطيب عثمان . النص مجدول من الواقع وهو قطعة حزينة تُدمي القلب وتحرك المشاعر . قدم الأستاذ الطيب النص على أنه رواية من الواقع وهو شاهد عليها . وقائع من السيرة الذاتية لحياة صديق من الأصدقاء اسمه ( مصطفى ) منذ بداية المأساة و تعقيد الوقائع مروراً بأحكام القضاء ثم أحكام الاستئناف التي قضت بالحكم بالإعدام على صديق الراوي ، وتجمعت الخيوط أخيراً في أولياء الدم :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاء إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ }البقرة178 ومن هنا جاء تعقيد الحدث ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المنتدى الفكري يقدم الأستاذ / الطيب عثمان في (إعدام ضابط شرطة ) بالنادي السوداني -أبوظبي-0 (Re: الطيب عثمان يوسف)
|
نُهدي صورة وردة للحضور ، وذكرى للراحل ( مصطفى ) فمن التُرب والترائب تخرج مياه الحياه تكتُب اسمها في مُستوعة وتُبح بشراً . نقطف مما كتبنا في ملف لنا اسمه ( الحياة الثانية ) :
Quote:
لم يكُن معظم الأغنياء طيبي القلب وحَسني النية ، وما كُلهم يمدون يد المحبة بلا ثمن عاجل ، بل بأثمانٍ بعضها آجل . ليست كلها لمغنم الخير الذي لا أول له ولا آخر كما تُحدِّثنا عنه الأديان . أين نحنُ من راحةِ النفس حين تنسجُ فعلَ الخيرِ لمَنْ تُحب ، أو لمَنْ تَعْرِِف ، أو لمَن هوَّ أو هيَّ في أمسّ الحاجة إليه ؟ .
من نفحات الديانات التي تغدقها على القاص والداني : الدعوة لتيسير الكُّرب و غسل الهموم عن المغتمّين بمسلكٍ ينتهجه بعض الذين يمشون بيننا بصفاء السريرة . فزرع البسمة في الأوجه الحزينة تفعل في كيمياء الجسد والروح فعل السِحر وإدهاش أذهان الذين لا يعرفون أبجدية السِحر وأسراره . تنفرج الأسارير وتأخذ الأفراح طريقها إلى الأوجه من بعد طول غياب .قد تجد أنتَ من بعد زمان أن الخير أنبتَ زرعاً وأتاكَ ثمره من حيثُ لا تحتسب .
أما فقراء المال وأعزاء النفوس فإنهم كُثرٌ ، رغم جور الزمان وغلو الدنيا وعَنَت المصائر. كأن الحياة قد أوجدت أمثالهم لنتأكد أن الخيرَ منثورٌ في كل بقاع الأرض ، وأنّا مؤتمنون عليه . نوصد به بوابات الكآبة ورياح البؤس . إن الخير المعروف طعمه ولونه ورائحته ، هو بحجم كف اليد : تشرب منه أنتَ و ترتوي فلا تنتقص من خير الإله الصمد الممدودة بحوره فينا شيئاً . |
(عدل بواسطة عبدالله الشقليني on 05-10-2009, 03:26 PM) (عدل بواسطة عبدالله الشقليني on 05-10-2009, 03:33 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المنتدى الفكري يقدم الأستاذ / الطيب عثمان في (إعدام ضابط شرطة ) بالنادي السوداني -أبوظبي-0 (Re: ناصر احمد الامين)
|
الاستاذ عبدالله الشقليني
Quote: عندما يتوارث الناس روائع الاشياء
ابا عن جد..
تكون الخصال بمعاني الاصالة .. وألق التهذيب الشفيف
هكذا التقيناكم ... وهكذا احببناكم
وتبوأتم في دواخلنا أماكن لا تليق الا بالملوك
لك خلاصة الود وعبق التقدير .. أيها الملك الرقيق |
على قدر اهل العزم تأتي العزائم وتأتي على قدر الكرام المكارم
صدق المتنبي ، فأنتم عزيزي ناصر أهل مكارم ، والأستاذ / الطيب على قدر كبير من المكارم والخلق والنُبل والمعدن الكريم الأصل ،
وقد شرفنا كثيراً أن نستضيفه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المنتدى الفكري يقدم الأستاذ / الطيب عثمان في (إعدام ضابط شرطة ) بالنادي السوداني -أبوظبي-0 (Re: عبدالله الشقليني)
|
حول القص المُنـتزع من السيرة الذاتية .
تحادثنا مع الأستاذ / والباحث آدم موسى محمد أحمد في طرائق السرد الذي اطلع عليه هنا في سودانيزأونلاين ،وتحاورنا حول سرد الوقائع من السيرة الذاتية ، أهي رواية شعبية وفق الرواة الذين يسجلون الوقائع التاريخية شفهياً ، ومنها ينفتح الباب حول التوثيق و أبوابه أم أنها قص للسيرة الذاتية ويتم محاكمتها على هذا الأساس : النقاط التي في حاجة للبعث من جديد : ـ لغة القص في السيرة الذاتية . ـ محتويات السرد ـ علاقة الراوي بأبطال القص ، ومحاذير الذاتي والموضوعي . ـ التقديم والتأخير أو ( مونتاج ) السيرة الذاتية ـ البُعد المهني من تناول الوقائع القضائية ، رغم أن التاريخ يشهد بالكثير من أخطاء القضاء . ـ حق العفو حسب القوانين الدينية ، ومقارنتها بالقوانين غير الدينية التي تُلاحق الجُناة دون أن يكون هنالك حقٌ للعفو . ـ الواقعة التي تقول بأن بطل الرواية ( مصطفى ) هو أعسر ، وكيف فات هذا على الشهود ، وهل هنالك من احتمال من أن ما تم في ظل العراك من أن أداة الحدث ( المُسدس ) كان بالفعل في اليد اليُسرى في لحظتها . ـ لماذا لم يتم استعراض حياة بطل القصة ومواقفه المهنية وتاريخه وكيف يمكن لهذا التاريخ أن يحميه من توجيه تهمة القتل العمد . ـ لغة القص ، والاستدلال باللغة العامية . ـ ما هو دور السجن ( 6) سنوات في قضية تنتهي بالإعدام ، وهل الجزاء يكون (6) سنوات إضافة للإعدام هي تطعن في العدالة . ـ ما مدى مصداقية تنفيذ قوانين دينية على من لم يؤمنوا بالعقيدة التي كانت السبب في التشريع ، علماً بأن إسلام بطل القصة تمّ من بعد الحٌكم عليه . ـ ........................... وهنالك الكثير الذي ينتظر ، وإلى لقاء اليوم .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المنتدى الفكري يقدم الأستاذ / الطيب عثمان في (إعدام ضابط شرطة ) بالنادي السوداني -أبوظبي-0 (Re: عبدالله الشقليني)
|
عندما بدأ الأستاذ / الطيب عثمان الموضوع بدأه وقد وضع النقاط فوق الأحرف وكتب المقدمة :
Quote:
منذ فتره ليست بالقصيره وأنا أبحث عن الكيفيه التى أبدأ بها سرد هذه الوقائع و التى عايشتها منذ بداياتها إلى
لحظات تنفيذ الإعدام ..
*** نعم أنها وقائع حقيقيه و ليست قصه .. حدثت بمدينة الخرطوم .. أحاول قدر الإماكن الابتعاد عن إبداء رأى فيها
خشية الدخول فيما لا أود أن أخوض فيه . و أحاول قدر الامكان ان أنقل اليكم الوقائع كما حدثت .. فقط أرجو أن تجدوا
لى العذر إن أخطأت فى ترتيب بعض الإحداث .. وحتى لا أطيل عليكم سوف أدخل فى الموضوع مباشرة :
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المنتدى الفكري يقدم الأستاذ / الطيب عثمان في (إعدام ضابط شرطة ) بالنادي السوداني -أبوظبي-0 (Re: عبدالله الشقليني)
|
كان الاثنين 18 / 05 / 2009 م من أيام المنتدى الزاهيات بحق . بدأنا من بعد صلاة العشاء ، أي من بعد التاسعة .
أدار الجلسة : الأستاذ / سيد أحمد عراقي . افتتح بكلمة موجزة عن السيرة الذاتية ، وارتباطنا دوماً بالطيبين الذين سمتهم دُنياهم بأسماء ( الطيب ) فكانوا دائماً أسامٍ تُطابق مُسمياتها . وتطرق للحدث الدرامي و تنازع البطولة بين ( التومة ) وبين ( مصطفى ) ، وذكر أن "التومة " لو أعفت ( مصطفى ) عن القصاص لكانت سيرتها هي سيرة حدث عادي عابر يمُر في حياتنا اليومية ، بهدوء وسكينة ، ولكن رفضها ذلك الحق في العفو وتعبيرها أن تتذوق أم مصطفى مثلها ( حرق الحشا ) كان أن أتى بالسيدة إلى منصة القص من الدراما الواقعية .
إن الكثيرون من الأهل وأصدقاء الأستاذ / الطيب عثمان يوسف قد لا حقوه بالمتابعة ، وعزّ عليهم ما يسمونه صمت الرواية صديق مصطفى وزميله الأستاذ / الطيب عن إحجامه عن التعليق على ما دار وما يدور ، لكنا نرُد أن الأستاذ / الطيب عثمان لم يعرفوا كيف روى لنا تلك القطعة التي قبض عليها بالنواجز من السيرة الذاتية ، و أعاد لنا خبراته ليست في الكتابة وحدها ، ولكن في رواية تلك السيرة بمخارج صوته ، يدلُف لأزقة القص من كل زواياها الإنسانية . يحكي عن الأمل بعيون تتوق إليه ، ويحكي عن الانكسار وتكاد الدمُع تطفر من العيون ، ويحكي عن جسارته في ركوب مركب الصعاب فاسترخص المحاذير الإدارية والمهنية توقاً لإنقاذ صديقه من حبل المشنقة ، ليس من أن ( مصطفى ) بطلاً تربطه به روابط بل بدافع دفين في مشاعره التي نقلها لنا يحسُ المرء فيها بجلاء أن هنالك مشاعر ببراءة ( مصطفى ) من جريمة القتل العمد ، وأن هنالك أكثر من احتمال أن يكون الأمر في حدود ( القتل شبه العمد ) وهو الذي كان أقصى ما يمكن أن يتصوره رفاق مصطفى ، والقتل شبه العمد يقف في منتصف الطريق بين ( القتل العمد ) والقتل الخطأ . وأن الأمر لدى ( مصطفى ) هو ثقة كاملة بالبراءة .
ونواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المنتدى الفكري يقدم الأستاذ / الطيب عثمان في (إعدام ضابط شرطة ) بالنادي السوداني -أبوظبي-0 (Re: ناصر احمد الامين)
|
بعد التقديم الرصين للاستاذ عراقي، استلم المايك الدكتور عزالدين هلالي وليته لم يتركه
لم يترك شاردة و لا واردة الا وشفي منها غليل الحضور المتعطش للتحليل المنطقي والدرامي للروايه، فليس كل دكتور بدكتور وليس كل عارف بعارف.
فقد المح .. واشار.. واستنبط .. وربط .. واشاد .. و نقد ... ووجه .. و توجه .. وعلل .. واعتلي
و تركنا هذا العارف بالادب والدراما حياري بين روعة السرد و جلال النقد والتحليل
لك الله يا عزالدين ... فأنت عز لنا وعزيز .. ودين الله يحكمه الجمال ... وأنت جميل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المنتدى الفكري يقدم الأستاذ / الطيب عثمان في (إعدام ضابط شرطة ) بالنادي السوداني -أبوظبي-0 (Re: عبدالله الشقليني)
|
Quote: جلسنا سوياً : شخصي والكاتب الأستاذ / الطيب عثمان يوسف ،والدكتور / عز الدين هلالي . فتحنا قلوبنا لبعضنا ، وتعرفنا أكثر على الباهر / الأستاذ الطيب . يأخذك بكاريزما تتسلل بهدوء حين تُجالسه . تجد أنت طينته معجونة بالمحبة ومغسول هو في بركة طيبة ولُطف وعِلم وتجارب وخُلُق . تُشاهده فتحسبه أقل عُمراً مما هو فيه .
|
*** الأخ الباشمهندس عبدالله الشقلينى :
حـرام عليك ياخى يوم 1/5/2009 الفات كان عيد ميلادى ال......
أشكرك جدا شقلينى فقد استمتعت جدا بوجودكم و د. عزالدين هلالى .. وكان يوم ( السمايه ) أنا أشد كرها لأمها
.. جلسه تخللتها كثير من ضربات المعلم د. هلالى . ورشفت معك من شاى السـت رشفات مسكرات
أتمنى أن تأتى الرياح بما نشتهى .
*** شكرا شقلينى .. شكرا د. هلالى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المنتدى الفكري يقدم الأستاذ / الطيب عثمان في (إعدام ضابط شرطة ) بالنادي السوداني -أبوظبي-0 (Re: الطيب عثمان يوسف)
|
تحية لك أيها الصديق العزيز / الأستاذ / الطيب عثمان يوسف . دون أن نعلم وجدنا أنفسنا في خيمة ود نثرت المحبة رياحينها علينا ، كيف يا تُرى تيسر الأمر كله ؟!
كما اعتاد الدكتور عز الدين أن يقول : ( ترتيب إلاهي عجيب )
*
يوم الاثنين القادمالموافق ( 25 مايو 2009 م ) من بعد صلاة العشاء : " تكملة الحوار في الموضوع : إعدام ضابط شرطة في الخرطوم
على ضيافة الماضر :الأستاذ / الطيب عثمان يوسف ومداخلات وأسئلة الحضور
ومنتدى السودان الفكري يقدم الدعوة عامة للجميع .
ونواصل
* 25 مايو !!!! تقول الأغنية :
صدفة غريبة لقيتو الليلة !!!
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المنتدى الفكري يقدم الأستاذ / الطيب عثمان في (إعدام ضابط شرطة ) بالنادي السوداني -أبوظبي-0 (Re: عبدالله الشقليني)
|
Quote: عدد القراء : 20732 عددالمداخلات : 285 بما فيها السرد والردود
|
*** هل تصدق يا شقلينى كانت على حساب التحصيل الأكاديمى لآمنه وسارا
*** أشكرك رفيق الغار و الشكر عبرك لكل الأخوه الحضور
د. عبد الرحيم = الرجل الهادئ =
د. على زايد = زعيم حزب التومه =
سعادة اللواء جلك
سعادة اللواء محمد أحمد هاشم
سعادة العميد السر محمد سعيد
الأخ العقيد عبد الناصر الياس
الأخ العقيد الفاتح كامل
الأخ المقدم محمد سليمان
الأخ الأستاذ الصحفى مجوك
الأخ عبد الباقى عبد الرحيم
الأخ عثمان رغيم = وزير التخطيط الإقتصادى الغائب =
الأخ طه سيد أحمد = زعيم حزب المصطفى =
الأخ الأستاذ مصطفى محمد على
الأخ أمير أبو قنايه = الذى كاد يستخدم القنايه=
الأخ الباشمندس ناصر الأمين
الأخ المخرج بشار = السورى =
الأستاذ المحامى عابدين الطاهر
الأستاذ محمد موسى
*** و الذى قدمنى لكم ( حكم اللقاءات ) الأستاذ سيد أحمد العراقى
*** وهدية الأجيال الرائع : الدكتور عزالدين هلالى
*** هذه الأسماء وجدتها فى الوريقه التى كنت أستعين بها لتسجيل المداخلات
لذلك أمد ( لنك ) الشـكر و التقدير لبقية الحضور و المتابعين عبر البوسـت
*** و أقول لكم قد كانت تجربة ، سـوف أستفيد منها بكل تأكيد .. تمنياتى أن نلتقى جميعا فى المنتدى الفكرى فى السودان
*** أما أنت يا رفيق الغار ... فلك ما شـئت من الأمنيات الطيبات مثنى و ثلاث و رباع
........................... كامل التقدير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المنتدى الفكري يقدم الأستاذ / الطيب عثمان في (إعدام ضابط شرطة ) بالنادي السوداني -أبوظبي-0 (Re: الطيب عثمان يوسف)
|
الطيب عثمان يوسف .. اذا لم تخنى الذاكرة فأنا اعتقد انك جنابو سابقا وانك دفعة وزميل لأخى / هشام عيد ميرغنى من ايام مدرسة بحرى الأميرية 1 وانشاء الله الرشيد بابكر ما يشمت فينى !! عموما د. عز الدين هلالى هو عطر كل الفصول وفاكهة كل المواسم وحرام ثم حرام ان ينمو فى حديقة واحدة ، بينما فوح عطره يمكن ان يطبق الآفاق !!! أهلا به وبك ايضا فى حوشنا الذى ننوى ان نغرس فيه من كل بستان زهرة واذا طلعت ياهو الطيب القاصدو ... بيناتنا حكاوى أخرى فى بوست الاميرية 1 او بوست بحرى طراوه ولك الود .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المنتدى الفكري يقدم الأستاذ / الطيب عثمان في (إعدام ضابط شرطة ) بالنادي السوداني -أبوظبي-0 (Re: محمد عيد)
|
الأحباء : جميعاً تحية طيبة ونخض : الأستاذ/ الطيب عثمان يوسف والأستاذ / محمد عبده
عن الدكتور عزالدين هلالي ( رجل كل المواسم ) :
لأول مرة أنتبه لحضور أمسية الأحد من كل اسبوع ، حيث يتم عزف البروفات لألحانه مع الموسيقيين بالنادي السوداني بأبو ظبي ! هذا بخلاف أن الألحان لقائده !!!
جلست مُستمعاً ، وبشروط الإستماع ، وكانت متعة رائعة ، ولؤلؤ حباته تمس الوجدان بحق .. وله كنوز مُبهرة ، ستظهر في وقتها ...
وهي مكتملة النضوج ، بهبة وفخمة وتمس كلماتها " أيقونات " الواقع ، وقريبة من نفوس المحبين . ما رأيكم ،
| |
|
|
|
|
|
|
|