د/ ربيع عبدالعاطي مسئؤل العلاقات الخارجية يتهم المنبربدعم الحملة الاعلامية ضد السودان

Quote: وقال رئيس لجنة الرصد والتحليل د ربيع عبد العاطي فى المؤتمر الصحفي حول مآلات الحملة الالكترونية لنصرة السودان

Quote: ويجب ان يحدث اختراق للمواقع الغربية المعروفة بعدائها الشديد للسودان وبث صور مغايره لما يروجون له

Quote: يأتي اسمه في الفضائيات دائماً مقروناً بعبارة القيادي في حزب المؤتمر الوطني ، برز أخيراً في الفضائيات كمتحدث ضد المحكمة الجنائية الدولية ، وهناك من وصفه بالمتحدث inverse ضد حركات المقاومة في دارفور ، بُعد هذا الرجل الشخصي وبغضه لأهل دارفور دفعاه لتأسيس المركز السوداني للخدمات الصحفية ، وهو مؤسسة تستقي معلوماتها من الأجهزة الأمنية والمخابرات ، الدكتور ربيع عبد العاطي يبدو عليه دائماً الإنفعال والغضب عندما يلامس قضية دارفور في الإعلام ، المؤسسة الصحفية التي يشرف على إدارتها متهمة بالترويج للعنف ونشر ثقافة الكراهية بين فئات المجتمع السوداني ، وهناك من شبهها بمحطة إذاعة الهوتو في أيام الحرب الرواندية ، برز المركز الصحفي الذي يملكه الدكتور ربيع عبد العاطي أكثر فأكثر بعد أحداث العاشر من مايو الماضي ، حيث قام هذا المركز بنشر جثث الموتى ومشاهد التمثيل مما ولد ردة فعل عنيفة نتج عنها سحب تلك الصور التي تسئ للكرامة الإنسانية ، لم ينجح المركز الصحفي في جذب المواطن السوداني تجاه ما تفعله الحكومة في دارفور ، على النقيض مما كان يقدمه برنامج ساحات الفداء عندما كان يغطي حرب الجنوب ، حيث كانت الأسر تشاهد هذا البرنامج بإنتظام ، وربما يكون السبب في هذه المقارنة هو شخصية الدكتور ربيع عبد العاطي التي تجنح للحدة والإعتداد بالرأي ، وربما يكون السبب هو تطور وسائل الإعلام المرئ والمقروء مما سلب الإنقاذ آلة حربها الإعلامية ، أو أن السبب يكمن في أن نظرة الناس لقضية دارفور تختلف عن نظرتهم لقضية الجنوب ،فلا يمكن إستخدام العامل الديني في هذه الحرب ، لذلك جنحت الإنقاذ لترويج فكرة أنها تحارب التشاديين الأجانب ، وقد لاحظت أن الجيش السوداني لا يهلل للذين يقتلون في حرب دارفور ووصفهم بالشهداء كما كان يحدث في الجنوب ، وقوائم الخسائر خلت من الطلاب والمهندسين والطلاب على الرغم أن حكومة الإنقاذ تروج للناس أن حربها في دارفور هي ضد إسرائيل والتشاديين ، تراجع آلة الإنقاذ الإعلامية أصبح واضحاً بعد إنتشار ظاهرة " الاوكبماوية" في الشارع السوداني مما جعل الجهات الأمنية تصادر حتى ثياب النساء لأنها بإسم أوكامبو ، فهناك هلع وفزع وتوجس ، فرجال شرطة المرور منعوا الكماسرة من إطلاق إسم محطة أوكامبو في إحدى مداخل مدينة أمدرمان ، والسبب في التسمية أن رجال المرور يختبئون بالقرب من هذه المحطة لتسجيل غرامات على المخالفين .

Quote: والقنوات العربية التى لم تسمها بدعم الحملة العدائية ضد السودان

Quote: الزميل والصديق مصطفي البشير تحياتي كيفك أنت وينك وأنشالله تكون بصحة جيدة

Quote: تحياتي للجميع... هذه الحملة بدأت منذ شهر أغسطس 2008، وهي ليست بالشئ الجديد... لكن الشئ المحيّر هو عدم وجود حملة موازية ومنظمة من قبل من يسمون أنفسهم بالمعارضة...وأعني أي زول/ة يقع تحت هذا التصنيف... الجدير بالذكر أن هذه الحملة وبضخامة تمويلها ومئات من الشباب "المؤهل" وغيره... لم تستطيع إنتاج فيديو بلوغ واحد يُظهر "جمال السودان"، أو يرد على ما يسمونه بالشخصيات المريضة التي تريد تشويه سُمعة "السودان"، والمُراد بالطبع هو من يفضحوا قُبح وتفاهة "الجسم الحاكم" ومواليه ومشايعييه! يمكن أن تقرأوا عن نماذج لمنطقهم من خلال التعليقات الواردة أسفل الفيديوهات التي أنتجتها شخصياً لتعرية وفضح هذا النظام الجائر هنا http://www.youtube.com/watch?v=RihAQZnAsiY http://www.youtube.com/comment_servlet?all_comments&v=R...iY%26feature%3Demail Quote: Aug 20, 2008, 15:47 المؤتمر الوطني يدشن حملة الكترونية للدفاع عن البشير الخرطوم: الأحداث واصل المؤتمر الوطني هجومه على مدعي المحكمة الجنائية الدولية، واعتبر خطواته استراتيجية مضادة للنيْل من وحدة السودان، داعيا إلى مواجهتها بالخطط والتفكير العميق. وقال القيادي في الحزب إبراهيم أحمد عمر إن الدوائر الغربية خاب فألها بعد اتهام رئيس الجمهورية باعتباره رجل سلام وقائد أعلى للقوات المسلحة، وأضاف:(سنهزمك يا اوكامبو). ودشّن المؤتمر الوطني أمس خطة عمل التدخل الأجنبي بالتعاون مع منظمات حقوق الإنسان الوطنية وامضاء مليون توقيع عبر الشبكة العنكبوتية بالتنسيق مع جهات عالمية للدفاع عن البشير. وكشف نائب أمين أمانة المعلومات والتقانة بالمؤتمر الوطني عيسى بشرى عن تدشين مواقع الكترونية واتصالات مكثفة مع مواقع حول العالم لمخاطبة العالم ولفت نظره لما يدور في السودان، باعتبار أن الصورة الحالية للسودان في الإنترنت لا تعبّر عن الحقيقة، ورسمتها مجموعات مريضة – على حد تعبيره- للنيل منه وتسويد صورته أمام المجتمع الخارجي. http://www.sudaneseonline.com/ar/article_21844.shtml أذن نتوق لرؤية وسماع شئ موازي من قبل "الأجسام" المعارضة"...إن وجدت! أنور