|
Re: منظمة أميرة كرار الخيرية للأطفال ذوي الإعاقة الذهنية - ماك والموقع الإلكتروني (Re: Samer Osman)
|
Quote: ديباجة كتخليد لذكرى أحباب يرحلون عنا جاءت فكرة منظمة أميرة كرار الخيرية للأطفال ذوي الإعاقة الذهنية تخليداً للراحلة المقيمة أميره إبراهيم كرار وطفلها محمد، لتكون نموذجاً لتسخير مخزون الوفاء لطاقات عطاء خدمةً لهؤلاء الأطفال والذين يئنون في صمت هم وذويهم من تدني المستوى الخدمي المقدم لهم وتكلفة التأهيل الباهظة وعدم مواكبة المراكز الحالية للتطور العالمي في هذا المجال، نسعى لخلق بيئة صحية متكاملة للأطفال المعاقين ذهنياً بدءً من المركز المهياْ بمبانيه المطابقة للمعاييير العلمية والكوادر المدربة والإدارة الفعالة المتخصصة وصولاً إلى الأسرة المثقفة الموقنة بدورها تجاه المعاق وأحقيتة في التمتع بالعيش الكريم والتواصل مع المجتمع كل حسب إمكانياته، وهي دعوة للجميع لفتح باب الامل للأطفال المعاقين ذهنيا ولأسرهم بإيجاد فرص لتنمية قدرات هذه الشريحة من خلال تسليط مزيد من الإضاءة حول معاناتهم وهمومهم ولرفع مستوى الخدمة المتاحة لتأهيل ودمج هذه الشريحة في المجتمع .
الأهداف تهدف هذه المنظمة إلى إقامة وتفعيل عدد من البرامج والأنشطة الخدمية في جميع المجالات الاجتماعية والتربوية والتعليمية واستقطاب عدد من المختصين السودانيين من داخل أو خارج السودان في هذه المجالات لتقديم خدماتهم لأبناء المجتمع السوداني، ودون المساس بعمومية ما سبق ذكره تهدف المنظمة إلى:
إبراز اهمية الإعاقة كمشكلة اجتماعية يجب ان تاخذ حجمها الكافي تشخيصا ومعالجة.
العمل على أن يستعيد المعاق انسانيته وضرورة توظيف قدارته الكامنة .
الوقوف إلى جانب المعاق بغية إزالة الأفكار الخاطئة التي تحيط بالإعاقة .
العمل على دمج المعاق في مجتمعه والعمل على ان يكون منتجا وليس مستهلكا فقط .
آلية العمل
إنشاء قاعدة بيانات متكاملة عن الأطفال ذوي الإعاقات الذهنية لتقديم أفضل الخدمات لهم .
حصر وتقييم الكوادر وتطوير أدائهم ورفع كفاءتهم في مجال العمل مع الأطفال ذوي الإعاقات الذهنية وذلك بالتنسيق مع الجامعات والكليات ذات الصلة والمراكز المتخصصة .
تقديم التدريب المباشر والرعاية الصحية للأطفال ذوي الإعاقات الذهنية.
القيام بزيارات دورية لأسر ذوي الإعاقات الذهنية لدراسة الحالات والإحتياجات.
التنسيق مع المدارس ورياض الأطفال لدمج الأطفال ذوي الإعاقات الذهنية مع أقرانهم وفق استراتيجيات علمية مدروسة.
حث الجهات الإعلامية على إلقاء الضوء على قضايا ذوي الإعاقات الذهنية.
إقامة ندوات وورش عمل توعوية والمشاركة في كافة المناسبات والمحافل الوطنية والدولية.
إقامة أنشطة اجتماعية وترفيهية لذوي الإعاقات الذهنية بغرض إظهار إمكاناتهم وقدراتهم وتوطيد الروابط الاجتماعية والإنسانية بينهم وبين أفراد المجتمع.
إجراء البحوث والدراسات لذوي الإعاقات الذهنية.
توظيف نتائج دراسات وأبحاث الإعاقة الذهنية للحد من انتشارها
|
في الخالدين أميرة ولي قدااام سامر والمجموعة معاكم يا صديق !
| |
|
|
|
|
|
|
|